نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 739

739

739

أطلق عبد الداو 21 شخيرا باردًا واتخذ خطوة إلى الأمام. كان واثقًا من أنه قادر بالتأكيد على قتل هذين الشخصين بضربة واحدة! في اللحظة التي تقدم فيها تقريبًا ، طار داو يوان من خلفه واتجه نحو سو مينغ.

لحماية القمة حتى لو ماتوا.

“عبد الداو ، عد إلى الوراء ، سأفعل ذلك شخصيًا! ألم تحاول قتلي قبل قليل؟ سأتذوق طعم امرأتك أمام وجهك مباشرة ، وسأحرص على جعلك ترى ذلك ! كما ضحك داو يوان بجنون ، أغلق على الزوج. بالنسبة إلى سو مينغ و يو شوان ، فقد كانا قريبين بالفعل من الرون حول القمة التاسعة.

توقف عبد الداو 21 عن تحركاته وسمح لسيده الشاب بالتحليق أمامه نحو سو مينغ و يو شوان. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، رفع داو يوان يده اليمنى للاستيلاء على يو شوان ، اندلع الحضور العظيم الذي ملأ قلوب كل أولئك الذين شعروا بالصدمة والخوف فجأة من هناك.

مائة رون أيضا بدأ يرتجف بعنف. بمجرد أن اقترب عبد الداو 21 عليه وضربه بكفه ، تسبب ضوء النجوم الذي اندلع من يده في بدء الرون في الانهيار مرة أخرى.

كانت قوة هذا الوجود كبيرة لدرجة أنه تسبب في ارتعاش العالم وظهور كمية لا حصر لها من الدوامات في البحر. جعلت السماء ترتجف ، وحتى الضوء الأصفر وكذلك عبيد الداو الثلاثة الذين كانوا يقاتلون ضده شعروا بقلوبهم ترتجف.

بمجرد أن أطلق عبد الداو 21 هذه الكلمات ، لم يعد يتراجع. بدلاً من ذلك ، اتهم مرة أخرى باتجاه سو مينغ و يو شوان. صُدم داو يوان للحظات من جانبه. كان يعلم أن النواة الطبية التي استخدمها عبده كانت للبحث في طائفة داو الصباح . يمكن أن يختبر هذا النواة ما إذا كانت هناك أي قوة تنتمي إلى عالم كالبا داخل منطقة ما ، ويمكنه أيضًا تحديد ما إذا كان هناك أي شخص وصل إلى مستوى عالم كالبا في تلك المنطقة.

“هذه أراضي جدك الكركي! كنت آخذ قيلولة هنا ، وأنت تجرؤ على المجيء والإساءة إلي ؟! انطلق!” جاء صوت ممتلئ بضغط عظيم من القمة التاسعة بقوة هزت السماء والأرض.

عندما انهار واستمر عبد الداو 21 في مهاجمته ، تقلص مائة رون إلى ثمانين ليه ، وستين ، وأربعين … كان تعبير عبد الداو 21 باردًا ومعزولًا بينما استمر في تدمير رون وذبح كل الأشخاص الذين طاروا من هناك. القمة التاسعة.

لم يتسبب هذا الوجود القوي في ارتعاش قلوب عبيد الداو الثلاثة في اللحظة التي ظهر فيها فحسب ، بل صدم أيضًا داو يوان ، الذي كان على وشك تنفيذ قدرة إلهية على قتل سو مينغ وداو يوان 21.

“سيدي سو مينغ ، أنا تشين ، أنا هنا لرد لطفك!”

“هذا… هذا حضور سولار كالبا [1]!”

تغير تعبير داو يوان 21 بشكل كبير. لم يكن لديه وقت للتفكير. استولى على داو يوان ، الذي صُدم بالخوف ، وتحول إلى قوس طويل يتراجع إلى الوراء.

تغير تعبير داو يوان 21 بشكل كبير. لم يكن لديه وقت للتفكير. استولى على داو يوان ، الذي صُدم بالخوف ، وتحول إلى قوس طويل يتراجع إلى الوراء.

حتى لو كان جسده يتعافى بشكل مستمر ، فإن سرعة شفائه لا يمكن أن تتناسب مع معدل تدميره. في تلك اللحظة ، كانت هناك أشعة من ضوء النجوم كانت تدمر باستمرار كل علامات حياته.

صرخ داو يوان. وبينما كان يرتجف ، ظهرت الصدمة والرعب على وجهه.

“أنت فقط تطلب الموت!”

“وجود سولار كالبا! ليس هناك شك في هذا! هذا مزارع عظيم وصل إلى عالم سولار كالبا ! إنه على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم كالبا !”

“كيف تجرؤ على الكذب علي ؟! سأقتلكم جميعًا بيدي واحدة تلو الأخرى! عبد الداو 21 ، احميني! شاهد وأنا أسحق عظامهم وأبعثر رمادهم!”

تحول وجه عبد الداو 21 إلى الشحوب. كان عقله في حالة من الفوضى. لم يكن يتوقع… أن يواجه مثل هذا الوضع الخطير في أرض بيرسيركرز.

إذا تغير لونها ، فهذا يعني أنه كان هناك شخص ما لديه قوة عالم كالبا حولها ، أو ربما كان هناك ببساطة بعض القوة التي تنتمي إلى عالم كالبا في المنطقة. ومع ذلك ، انتشر اللب الطبي إلى عدة مئات من لي الآن ، لكن اللون لم يتغير ، وهو ما يمكن أن يعني فقط أنه… بغض النظر عما شعر به عندما انتشر الوجود منذ لحظات ، لم يكن هناك أحد لديه قوة مستوى كالبا في هذا المكان. كانت هذه هي الحقيقة.

لكن في تلك اللحظة ، برزت في قلبه نفحة من الشك. رفع يده اليمنى على الفور ، وظهرت نظرة حازمة على وجهه. ظهر شيء على كفه فسحقه.

سقطت الدموع من عيون يو شوان. شاهدت كل هذا بنظرة فارغة ، ونظرت إلى هؤلاء الناس وهم يموتون ، وسمعت أصواتهم وكذلك زئير سو مينغ الصاخب. وسقطت المزيد والمزيد من الدموع من عينيها.

كان نواة طبية خضراء. في اللحظة التي سحقها عبد الداو ، انتشرت طفرة مروعة بسرعة.

عندما انفجر ، اندلعت قاعدته الزراعية ، واندفعت موجات القوة التي انفجرت نحو داو يوان. تدفق الدم في الهواء وتناثر في جميع أنحاء المنطقة. سقطت كمية كبيرة منه على جثتي سو مينغ و يو شوان. كان وعي سو مينغ على وشك أن يتلاشى تمامًا بسبب إصاباته ، ولكن عندما سقط الجسد عليه ، ظهرت على الفور خطوط دموية كثيفة في عينيه.

عندما تردد هذا الصوت في الهواء ، ارتجف العالم. انتشرت موجة من التموجات باتجاه المنطقة ، لكن لم يكن هناك قدر كبير من القوة المميتة داخل تلك التموجات. بدلا من ذلك ، الضوء الأخضر الساطع من الداخل انتشر ببساطة وغطى منطقة دائرية من عدة مئات من لي.

“سيدي سو مينغ ، أنا تشين ، أنا هنا لرد لطفك!”

حدق عبد الداو 21 في ذلك الضوء الأخضر وشاهده وهو يغطي تلك المئات من لي. ظل وجهه دون تغيير للحظة أمام أن يسيطر عليه شعور غريب مختلط بالغضب.

“سيدي سو مينغ ، أنا تشين ، أنا هنا لرد لطفك!”

“أنت لست مزارعًا من مستوى سولار كالبا! السيد الشاب ، لا يوجد مزارع في سولار كالبا هنا ، هذا مجرد فن وهم !”

أطلق داو يوان صريرًا شديدًا. قام بتغيير اتجاه يده اليمنى لكمات جسد الرجل العجوز ، ولكن في اللحظة التي كانت قبضته على وشك أن تلمسه ، ظهرت ابتسامة غريبة على وجه الرجل العجوز وانفجر جسده بانفجار.

بمجرد أن أطلق عبد الداو 21 هذه الكلمات ، لم يعد يتراجع. بدلاً من ذلك ، اتهم مرة أخرى باتجاه سو مينغ و يو شوان. صُدم داو يوان للحظات من جانبه. كان يعلم أن النواة الطبية التي استخدمها عبده كانت للبحث في طائفة داو الصباح . يمكن أن يختبر هذا النواة ما إذا كانت هناك أي قوة تنتمي إلى عالم كالبا داخل منطقة ما ، ويمكنه أيضًا تحديد ما إذا كان هناك أي شخص وصل إلى مستوى عالم كالبا في تلك المنطقة.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان على وشك القبض عليهم ، طار أكثر من مائة شخص وشحنوا جثتي سو مينغ و يو شوان. لقد منعوا طريق عبد الداو 21 للأمام ، بينما تمسك ثلاثة أشخاص آخرين بـ سو مينغ و يو شوان بدأوا في جرهم بسرعة إلى الوراء.

إذا تغير لونها ، فهذا يعني أنه كان هناك شخص ما لديه قوة عالم كالبا حولها ، أو ربما كان هناك ببساطة بعض القوة التي تنتمي إلى عالم كالبا في المنطقة. ومع ذلك ، انتشر اللب الطبي إلى عدة مئات من لي الآن ، لكن اللون لم يتغير ، وهو ما يمكن أن يعني فقط أنه… بغض النظر عما شعر به عندما انتشر الوجود منذ لحظات ، لم يكن هناك أحد لديه قوة مستوى كالبا في هذا المكان. كانت هذه هي الحقيقة.

كانت قوة هذا الوجود كبيرة لدرجة أنه تسبب في ارتعاش العالم وظهور كمية لا حصر لها من الدوامات في البحر. جعلت السماء ترتجف ، وحتى الضوء الأصفر وكذلك عبيد الداو الثلاثة الذين كانوا يقاتلون ضده شعروا بقلوبهم ترتجف.

بمجرد أن سجل داو يوان هذا ، استشاط غضبًا وسخطًا قبل أن يتراجع نحو سو مينغ و يو شوان ، الذي كان وعيه مشوشًا بالفعل في تلك المرحلة. كان سريعًا جدًا لدرجة أنه وصل في غمضة عين وحتى زأر عليهم.

لم يتسبب هذا الوجود القوي في ارتعاش قلوب عبيد الداو الثلاثة في اللحظة التي ظهر فيها فحسب ، بل صدم أيضًا داو يوان ، الذي كان على وشك تنفيذ قدرة إلهية على قتل سو مينغ وداو يوان 21.

“كيف تجرؤ على الكذب علي ؟! سأقتلكم جميعًا بيدي واحدة تلو الأخرى! عبد الداو 21 ، احميني! شاهد وأنا أسحق عظامهم وأبعثر رمادهم!”

تم إعاقة داو يوان بقوة ولم يتمكن من مشاهدة سوى سو مينغ و يو شوان تم جرهما مرة أخرى إلى الرون. في غضبه ، اتخذ عبد الداو 21 خطوة للأمام ورفع يده اليمنى أمام أن يأرجحها أمام نفسه على حدة. على الفور ، انهار عدد كبير من الأشخاص الذين هرعوا للخروج من الرون قبل أن يتمكنوا من التدمير الذاتي.

تقدم داو يوان إلى الأمام. لقد أغلق على سو مينغ و يو شوان ، ثم رفع يده اليمنى ، على وشك الاستيلاء على سو مينغ ، ولكن في تلك اللحظة ، جاء هدير غاضب من مائة رون.

كان بإمكان سو مينغ فقط مشاهدة هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يحمونه ويمنعون مسار عبد الداو 21 على الفور محاطًا بضوء النجوم. لم تكن هناك صرخات ولا قرقرة. لم يكن هناك سوى دماء ولحم تتطاير في الهواء بمجرد أن تلاشى ضوء النجوم.

تبعهم على الفور ظلال من الناس تحلق.

أطلق عبد الداو 21 شخيرا باردًا واتخذ خطوة إلى الأمام. كان واثقًا من أنه قادر بالتأكيد على قتل هذين الشخصين بضربة واحدة! في اللحظة التي تقدم فيها تقريبًا ، طار داو يوان من خلفه واتجه نحو سو مينغ.

هؤلاء كانوا… الذين عاشوا الآن في القمة التاسعة. لقد اختاروا الموت في معركة لحماية القمة التاسعة وكذلك سو مينغ.

“سيدي سو مينغ ، أنا تشين ، أنا هنا لرد لطفك!”

في لحظة الأزمة هرعوا للخروج دون تردد. كان الشخص الذي كان في مقدمة الحشد رجلاً عجوزًا. لقد وصل بالفعل إلى عالم روح البيرسيركر ، لكن مستواه لم يكن مرتفعًا. في اللحظة التي خرج فيها ، اتهم داو يوان دون أن يهتم بحياته في محاولة لمنعه من قتل سو مينغ و يو شوان.

عندما مات الرجل العجوز ، قام شخص تلو الآخر بالخروج من الرون. حتى أن بعضهم أمسك بسو مينغ ويو شوان لجرهم مرة أخرى إلى رون.

“أنت فقط تطلب الموت!”

كان داو يوان ورائه. امتلأ وجهه بنية القتل وهو يتقدم بحماس.

أطلق داو يوان صريرًا شديدًا. قام بتغيير اتجاه يده اليمنى لكمات جسد الرجل العجوز ، ولكن في اللحظة التي كانت قبضته على وشك أن تلمسه ، ظهرت ابتسامة غريبة على وجه الرجل العجوز وانفجر جسده بانفجار.

سقطت الدموع من عيون يو شوان. شاهدت كل هذا بنظرة فارغة ، ونظرت إلى هؤلاء الناس وهم يموتون ، وسمعت أصواتهم وكذلك زئير سو مينغ الصاخب. وسقطت المزيد والمزيد من الدموع من عينيها.

عندما انفجر ، اندلعت قاعدته الزراعية ، واندفعت موجات القوة التي انفجرت نحو داو يوان. تدفق الدم في الهواء وتناثر في جميع أنحاء المنطقة. سقطت كمية كبيرة منه على جثتي سو مينغ و يو شوان. كان وعي سو مينغ على وشك أن يتلاشى تمامًا بسبب إصاباته ، ولكن عندما سقط الجسد عليه ، ظهرت على الفور خطوط دموية كثيفة في عينيه.

“سيدي سو مينغ ، لقد كنت تحت رعاية القمة التاسعة لسنوات عديدة! الآن ، سأستخدم موتي لرد لطفك!”

عاد وعيه بسرعة إلى جسده. ارتجف. في أذنيه سمع ضحكة الرجل العجوز قبل وفاته.

تم إعاقة داو يوان بقوة ولم يتمكن من مشاهدة سوى سو مينغ و يو شوان تم جرهما مرة أخرى إلى الرون. في غضبه ، اتخذ عبد الداو 21 خطوة للأمام ورفع يده اليمنى أمام أن يأرجحها أمام نفسه على حدة. على الفور ، انهار عدد كبير من الأشخاص الذين هرعوا للخروج من الرون قبل أن يتمكنوا من التدمير الذاتي.

“سيدي سو مينغ ، لقد كنت تحت رعاية القمة التاسعة لسنوات عديدة! الآن ، سأستخدم موتي لرد لطفك!”

“سيدي سو مينغ ، لقد كنت تحت رعاية القمة التاسعة لسنوات عديدة! الآن ، سأستخدم موتي لرد لطفك!”

عندما مات الرجل العجوز ، قام شخص تلو الآخر بالخروج من الرون. حتى أن بعضهم أمسك بسو مينغ ويو شوان لجرهم مرة أخرى إلى رون.

تغير تعبير داو يوان 21 بشكل كبير. لم يكن لديه وقت للتفكير. استولى على داو يوان ، الذي صُدم بالخوف ، وتحول إلى قوس طويل يتراجع إلى الوراء.

واحدًا تلو الآخر ، اتهم هؤلاء الناس. واحدًا تلو الآخر ، قرقرة من التدمير الذاتي ارتفعت في الهواء ، مما أثر على داو يوان. استمرت هدير تلك الانفجارات ، وفي غمضة عين اختار أكثر من عشرة أشخاص تدمير الذات.

عندما انهار واستمر عبد الداو 21 في مهاجمته ، تقلص مائة رون إلى ثمانين ليه ، وستين ، وأربعين … كان تعبير عبد الداو 21 باردًا ومعزولًا بينما استمر في تدمير رون وذبح كل الأشخاص الذين طاروا من هناك. القمة التاسعة.

“سيدي سو مينغ ، أنا تشين ، أنا هنا لرد لطفك!”

تبعهم على الفور ظلال من الناس تحلق.

“سيدي سو ، أنا ، شو ، سأرد لطفك بموتي اليوم!”

عندما انهار واستمر عبد الداو 21 في مهاجمته ، تقلص مائة رون إلى ثمانين ليه ، وستين ، وأربعين … كان تعبير عبد الداو 21 باردًا ومعزولًا بينما استمر في تدمير رون وذبح كل الأشخاص الذين طاروا من هناك. القمة التاسعة.

“سأرد لطفك بموت! سيدي سو مينغ ، إذا تجسدنا ، فلنلتقي مرة أخرى في حياتنا القادمة!”

استمر الدم في التسرب من جروحه.

واحدة تلو الأخرى ، كانت سلاسل طويلة من الضحك قبل وفاة أصحابها ترفرف في الهواء. هرع المزيد والمزيد من الناس واختاروا التدمير الذاتي لإبقاء داو يوان في الخلف وإنقاذ سو مينغ. كل هذا أعاد وعي سو مينغ. لقد… استعاد حواسه ، لكنه لم يستطع حتى استدعاء القليل من القوة. تركته إصاباته على باب الموت.

لم يتسبب هذا الوجود القوي في ارتعاش قلوب عبيد الداو الثلاثة في اللحظة التي ظهر فيها فحسب ، بل صدم أيضًا داو يوان ، الذي كان على وشك تنفيذ قدرة إلهية على قتل سو مينغ وداو يوان 21.

تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. لم يستطع إلا أن يشاهد هؤلاء يموتون ، ويسمعهم يعلنون نيتهم ​​في رد لطفه. وبينما كان جسده يرتجف ، أطلق زئير أجش.

ومع ذلك ، في هذه الحالة حيث لم تعد الأمور تتغير ، رأى سو مينغ مدى أهمية اعتبار الناس اللطف. حتى لو علموا أنه لا جدوى من ذلك ، فإنهم ما زالوا يتنازلون عن حياتهم من أجله.

طار المزيد من الناس من أمامه. وكان من بينهم الشيخ والشباب. هؤلاء هم قومه الذين عاشوا في القمة التاسعة. في تلك اللحظة ، كانوا يستخدمون الدم والتدمير الذاتي لتحقيق الوعد الذي قطعوه عندما سُمح لهم بالبقاء في القمة التاسعة.

تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. لم يستطع إلا أن يشاهد هؤلاء يموتون ، ويسمعهم يعلنون نيتهم ​​في رد لطفه. وبينما كان جسده يرتجف ، أطلق زئير أجش.

لحماية القمة حتى لو ماتوا.

“سأرد لطفك بموت! سيدي سو مينغ ، إذا تجسدنا ، فلنلتقي مرة أخرى في حياتنا القادمة!”

سقطت الدموع من عيون يو شوان. شاهدت كل هذا بنظرة فارغة ، ونظرت إلى هؤلاء الناس وهم يموتون ، وسمعت أصواتهم وكذلك زئير سو مينغ الصاخب. وسقطت المزيد والمزيد من الدموع من عينيها.

لكن في تلك اللحظة ، برزت في قلبه نفحة من الشك. رفع يده اليمنى على الفور ، وظهرت نظرة حازمة على وجهه. ظهر شيء على كفه فسحقه.

تم إعاقة داو يوان بقوة ولم يتمكن من مشاهدة سوى سو مينغ و يو شوان تم جرهما مرة أخرى إلى الرون. في غضبه ، اتخذ عبد الداو 21 خطوة للأمام ورفع يده اليمنى أمام أن يأرجحها أمام نفسه على حدة. على الفور ، انهار عدد كبير من الأشخاص الذين هرعوا للخروج من الرون قبل أن يتمكنوا من التدمير الذاتي.

عندما انهار واستمر عبد الداو 21 في مهاجمته ، تقلص مائة رون إلى ثمانين ليه ، وستين ، وأربعين … كان تعبير عبد الداو 21 باردًا ومعزولًا بينما استمر في تدمير رون وذبح كل الأشخاص الذين طاروا من هناك. القمة التاسعة.

مائة رون أيضا بدأ يرتجف بعنف. بمجرد أن اقترب عبد الداو 21 عليه وضربه بكفه ، تسبب ضوء النجوم الذي اندلع من يده في بدء الرون في الانهيار مرة أخرى.

مائة رون أيضا بدأ يرتجف بعنف. بمجرد أن اقترب عبد الداو 21 عليه وضربه بكفه ، تسبب ضوء النجوم الذي اندلع من يده في بدء الرون في الانهيار مرة أخرى.

عندما انهار واستمر عبد الداو 21 في مهاجمته ، تقلص مائة رون إلى ثمانين ليه ، وستين ، وأربعين … كان تعبير عبد الداو 21 باردًا ومعزولًا بينما استمر في تدمير رون وذبح كل الأشخاص الذين طاروا من هناك. القمة التاسعة.

أطلق داو يوان صريرًا شديدًا. قام بتغيير اتجاه يده اليمنى لكمات جسد الرجل العجوز ، ولكن في اللحظة التي كانت قبضته على وشك أن تلمسه ، ظهرت ابتسامة غريبة على وجه الرجل العجوز وانفجر جسده بانفجار.

كان داو يوان ورائه. امتلأ وجهه بنية القتل وهو يتقدم بحماس.

كان الأشخاص الثلاثة الذين تمسكوا بـ سو مينغ و يو شوان يبكون وهم يندفعون بعيدًا. لقد كانوا بالفعل على بعد أقل من عشرة آلاف قدم من القمة التاسعة ، ولكن مع ذلك ، ماذا يمكنهم أن يفعلوا بعد أن أغلقوا هذه المسافة؟ في ظل هجومعبد الداو 21 بوتيرة معتدلة لقدراته الإلهية ، في ظل تلك القوة التي لا يمكن أن يأملوا في مواجهتها بعد أن فقد سو مينغ قوته… بدا أن كل شيء قد تم وضعه بالفعل في حجر ولا يمكن أن يتغير.

تم عقد سو مينغ و يو شوان من أمام أربعة من سكان القمة التاسعة داخل الرون ، وكان هؤلاء الأشخاص يتقدمون بشكل يائس ، يعتزمون إعادة الاثنين إلى القمة التاسعة. سقطت الدموع من أعينهم وهم يستمعون إلى أصوات طنين في آذانهم. كانوا يعرفون جيدًا ما يقصدونه. مع كل قعقعة ، لم ينهار الرون أكثر قليلاً فحسب ، بل مات أيضًا عدد من رفاقهم.

إذا تغير لونها ، فهذا يعني أنه كان هناك شخص ما لديه قوة عالم كالبا حولها ، أو ربما كان هناك ببساطة بعض القوة التي تنتمي إلى عالم كالبا في المنطقة. ومع ذلك ، انتشر اللب الطبي إلى عدة مئات من لي الآن ، لكن اللون لم يتغير ، وهو ما يمكن أن يعني فقط أنه… بغض النظر عما شعر به عندما انتشر الوجود منذ لحظات ، لم يكن هناك أحد لديه قوة مستوى كالبا في هذا المكان. كانت هذه هي الحقيقة.

عندما انهار الرون إلى عشرة مواضع فقط ، قام الأشخاص الأربعة الذين تمسكوا بـ سو مينغ و يو شوان بإطلاق هدير في انسجام تام ودفعوا يو شوان وكذلك سو مينغ في اتجاه القمة التاسعة قبل أن يستديروا ويختاروا التدمير الذاتي. لم يكن هناك أي تلميح للتردد في أفعالهم. عندما انفجر الأربعة منهم في نفس الوقت ، اتجه الانفجار والصدمة نحو عبد الداو 21 ، الذي اقتحمهم على الفور.

توقف عبد الداو 21 عن تحركاته وسمح لسيده الشاب بالتحليق أمامه نحو سو مينغ و يو شوان. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، رفع داو يوان يده اليمنى للاستيلاء على يو شوان ، اندلع الحضور العظيم الذي ملأ قلوب كل أولئك الذين شعروا بالصدمة والخوف فجأة من هناك.

حتى الآن بالنسبة لـ عبد الداو 21 ، لم تكن انفجارات هؤلاء الأشخاص الأربعة شيئًا. هاجم دون رعاية ومد يده نحو جثتي سو مينغ و يو شوان ، مثل قطة تلعب بالفأر.

لكن في تلك اللحظة ، برزت في قلبه نفحة من الشك. رفع يده اليمنى على الفور ، وظهرت نظرة حازمة على وجهه. ظهر شيء على كفه فسحقه.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان على وشك القبض عليهم ، طار أكثر من مائة شخص وشحنوا جثتي سو مينغ و يو شوان. لقد منعوا طريق عبد الداو 21 للأمام ، بينما تمسك ثلاثة أشخاص آخرين بـ سو مينغ و يو شوان بدأوا في جرهم بسرعة إلى الوراء.

ومع ذلك ، في هذه الحالة حيث لم تعد الأمور تتغير ، رأى سو مينغ مدى أهمية اعتبار الناس اللطف. حتى لو علموا أنه لا جدوى من ذلك ، فإنهم ما زالوا يتنازلون عن حياتهم من أجله.

نزف قلب سو مينغ. صدى صوته الأجش كان يتردد في الهواء… لكنه لم يستطع حتى تحريك جزء صغير من قاعدته الزراعية. كانت إصاباته خطيرة للغاية ، وخطيرة لدرجة أنه لو لم يكن في عالم زراعة الحياة ، لكان قد مات بالفعل.

حتى لو كان جسده يتعافى بشكل مستمر ، فإن سرعة شفائه لا يمكن أن تتناسب مع معدل تدميره. في تلك اللحظة ، كانت هناك أشعة من ضوء النجوم كانت تدمر باستمرار كل علامات حياته.

حتى لو كان جسده يتعافى بشكل مستمر ، فإن سرعة شفائه لا يمكن أن تتناسب مع معدل تدميره. في تلك اللحظة ، كانت هناك أشعة من ضوء النجوم كانت تدمر باستمرار كل علامات حياته.

“كيف تجرؤ على الكذب علي ؟! سأقتلكم جميعًا بيدي واحدة تلو الأخرى! عبد الداو 21 ، احميني! شاهد وأنا أسحق عظامهم وأبعثر رمادهم!”

استمر الدم في التسرب من جروحه.

استمر الدم في التسرب من جروحه.

شعرت يو شوان بنفس الطريقة التي شعر بها. إلى جانب الدموع ، بدا اليأس الوحيد الذي بقي على وجهها في حالة ذهول.

تبعهم على الفور ظلال من الناس تحلق.

كان بإمكان سو مينغ فقط مشاهدة هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يحمونه ويمنعون مسار عبد الداو 21 على الفور محاطًا بضوء النجوم. لم تكن هناك صرخات ولا قرقرة. لم يكن هناك سوى دماء ولحم تتطاير في الهواء بمجرد أن تلاشى ضوء النجوم.

لم يكن سو مينغ مألوفًا جدًا مع هؤلاء الأشخاص. لقد أنقذهم فقط عندما قتل سي ما شين كل تلك السنوات الماضية وسمح لهم بالتعامل مع القمة التاسعة كموطن لهم ، ومع ذلك في هذا اليوم ، استخدموا حياتهم لرد لطفه.

كلهم ماتوا…

 

لم يكن سو مينغ مألوفًا جدًا مع هؤلاء الأشخاص. لقد أنقذهم فقط عندما قتل سي ما شين كل تلك السنوات الماضية وسمح لهم بالتعامل مع القمة التاسعة كموطن لهم ، ومع ذلك في هذا اليوم ، استخدموا حياتهم لرد لطفه.

كان نواة طبية خضراء. في اللحظة التي سحقها عبد الداو ، انتشرت طفرة مروعة بسرعة.

ومع ذلك ، فإن هذا ما يسمى باللطف الذي أظهره لم يكن شيئًا لسو مينغ ، في حين أن الأفعال التي فعلوها لسدادها كانت رائعة جدًا!

بمجرد أن أطلق عبد الداو 21 هذه الكلمات ، لم يعد يتراجع. بدلاً من ذلك ، اتهم مرة أخرى باتجاه سو مينغ و يو شوان. صُدم داو يوان للحظات من جانبه. كان يعلم أن النواة الطبية التي استخدمها عبده كانت للبحث في طائفة داو الصباح . يمكن أن يختبر هذا النواة ما إذا كانت هناك أي قوة تنتمي إلى عالم كالبا داخل منطقة ما ، ويمكنه أيضًا تحديد ما إذا كان هناك أي شخص وصل إلى مستوى عالم كالبا في تلك المنطقة.

كان الأشخاص الثلاثة الذين تمسكوا بـ سو مينغ و يو شوان يبكون وهم يندفعون بعيدًا. لقد كانوا بالفعل على بعد أقل من عشرة آلاف قدم من القمة التاسعة ، ولكن مع ذلك ، ماذا يمكنهم أن يفعلوا بعد أن أغلقوا هذه المسافة؟ في ظل هجومعبد الداو 21 بوتيرة معتدلة لقدراته الإلهية ، في ظل تلك القوة التي لا يمكن أن يأملوا في مواجهتها بعد أن فقد سو مينغ قوته… بدا أن كل شيء قد تم وضعه بالفعل في حجر ولا يمكن أن يتغير.

“كيف تجرؤ على الكذب علي ؟! سأقتلكم جميعًا بيدي واحدة تلو الأخرى! عبد الداو 21 ، احميني! شاهد وأنا أسحق عظامهم وأبعثر رمادهم!”

ومع ذلك ، في هذه الحالة حيث لم تعد الأمور تتغير ، رأى سو مينغ مدى أهمية اعتبار الناس اللطف. حتى لو علموا أنه لا جدوى من ذلك ، فإنهم ما زالوا يتنازلون عن حياتهم من أجله.

ومع ذلك ، فإن هذا ما يسمى باللطف الذي أظهره لم يكن شيئًا لسو مينغ ، في حين أن الأفعال التي فعلوها لسدادها كانت رائعة جدًا!

هذا جعل دموع الدم تتدفق من عيون سو مينغ.

“سيدي سو ، أنا ، شو ، سأرد لطفك بموتي اليوم!”

 

هذا جعل دموع الدم تتدفق من عيون سو مينغ.

مائة رون أيضا بدأ يرتجف بعنف. بمجرد أن اقترب عبد الداو 21 عليه وضربه بكفه ، تسبب ضوء النجوم الذي اندلع من يده في بدء الرون في الانهيار مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط