نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 735

735

735

كان وجه يو شوان شاحبًا. عضت شفتيها السفلية ، وظهر عدم اليقين على وجهها.

كانت هذه المعركة حاسمة بشكل لا يصدق ، ولم يكن قادراً على ارتكاب خطأ واحد. كان عليه أن يهاجم… بحركته الأقوى!

كان وجه سو مينغ هادئا. في عينيه كان التصميم والاستعداد للموت. بالنسبة له ، كانت هذه معركة لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق للفوز بها. خمسة من الخالدين الذين لم تتعرض قوتهم للكثير من القيود ولا يزال بإمكانهم إظهار القوة التي تنتمي إلى أسياد عوالم في الخطوة الثالثة ، كان ببساطة أكثر من اللازم.

“إنني مدين للقمة التاسعة لمنحي سنوات عديدة من الحياة الهادئة. كنت أنت أيضًا من أنقذ حياتي يا سيدي. اليوم… سأموت مع القمة التاسعة!” خرج رجل عجوز من بين مئات الأشخاص واقفين حوله. نظر إلى سو مينغ ، وكانت هناك نظرة حازمة على وجهه وهو يتحدث.

واحد منهم فقط يمكن أن يقتلهم جميعًا كما لو كان يسحق النمل. ربما لم يقاتل سو مينغ حقًا ضد مزارع في الخطوة الثالثة من قبل، لكن ذكرى قوة السيف القاتلة كانت لا تزال حية في ذهنه. لقد كانت قوة لا يمكن أن يأمل على الإطلاق في الوقوف في وجهها.

كانت هذه المعركة حاسمة بشكل لا يصدق ، ولم يكن قادراً على ارتكاب خطأ واحد. كان عليه أن يهاجم… بحركته الأقوى!

ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ لم يستطع التخلي عن القمة التاسعة والرحيل بمفرده بينما تخلى عن إخوته الكبار الذين كانوا يلقيون فنونهم. نظرًا لأنه لم يستطع فعل ذلك ، لم يتبق أمامه سوى طريق واحد.

“ما بين الماضي والمستقبل هو المثصبر!” قام سو مينغ بأرجحة يده اليسرى في إصبع عبد الداو رقم 19. في اللحظة التي قام فيها بتأرجح ذراعه ، بدا أن وقت العالم بأسره قد تغير ، وتجمد إصبع عبد الداو رقم 19 في الهواء للحظة.

إذا لم يتمكنوا من العيش معًا ، فيمكنهم أن يموتوا معًا فقط!

أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على منزل كهف سيده. كان هناك إحجام عن الانفصال على وجهه ، لكن التصميم على وجهه كان أكبر.

أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على منزل كهف سيده. كان هناك إحجام عن الانفصال على وجهه ، لكن التصميم على وجهه كان أكبر.

في لحظة تجمد إصبع عبد الداو رقم 19 بسبب المصير، ظهر سو مينغ أمام داو يوان بسرعة تجاوزت البرق.

كانت الأصوات المزدهرة تقترب ، وكان رون يتراجع دون توقف. في غمضة عين ، غطت مساحة ألف لي. كان عبيد داو الأربعة في الخطوة الثالثة يقمعون ويحطمون الرون خطوة بخطوة بقوتهم الجبارة كما لو كانوا يقطعون الزبدة بسكين ساخن.

ظهر بريق في عيون عبد الداو رقم 19 ، وتوقف عن التحرك نحو يو شوان. بدلاً من ذلك ، استدار لمواجهة سو مينغ ورفع يده اليمنى وأشار إليه.

رفع سو مينغ يده اليمنى ببطء وأرجحها نحو السماء. كمية كبيرة من الضباب الأرجواني أحاطت بجسده على الفور. بمجرد أن تحول إلى متعهد الشر ، استولى على الهواء بيده اليمنى ، واندفع الضباب الأرجواني على الفور إلى يده وتحول إلى رمح الشر!

لم تكن هناك طريقة تقبل بها يو شوان مثل هذه الصفقة.

استولى على سلاح التجميد ، ودخلت نية القتل في عينيه. وقف على القمة التاسعة مثل الجبل. إذا كانت هناك عواصف وأعاصير ، فعليهم سحقه أولاً ، وإلا فلن يتمكنوا بالتأكيد من اتخاذ حتى نصف خطوة في الجبل.

كانت هذه المعركة حاسمة بشكل لا يصدق ، ولم يكن قادراً على ارتكاب خطأ واحد. كان عليه أن يهاجم… بحركته الأقوى!

“إنني مدين للقمة التاسعة لمنحي سنوات عديدة من الحياة الهادئة. كنت أنت أيضًا من أنقذ حياتي يا سيدي. اليوم… سأموت مع القمة التاسعة!” خرج رجل عجوز من بين مئات الأشخاص واقفين حوله. نظر إلى سو مينغ ، وكانت هناك نظرة حازمة على وجهه وهو يتحدث.

لم يتحرك داو يوان حتى للمراوغة. ظهر سخرية باردة على شفتيه وبغرور نظر إلى سو مينغ وهو يقترب منه. كان واثقًا من أن هذا الشخص سيُقتل على الفور على يد عبيد داو قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب منه.

“هذا صحيح. القمة التاسعة أعطتنا سنوات عديدة من السلام. نحن في أوقات الأزمات الآن ، ولكن لماذا نخاف من الموت ؟!”

كان وجه يو شوان شاحبًا. عضت شفتيها السفلية ، وظهر عدم اليقين على وجهها.

انسحب المزيد من الناس ببطء. امتلأت عيونهم باللون الأحمر. قد يكونون خائفين من مستوى زراعة أعدائهم ، لكن في بعض الأحيان ، كانت هناك بعض الأشياء التي يحتاج الناس إلى القيام بها بغض النظر عن مدى خوفهم.

ارتجف تشيان تشن. كان للكركي الأصلع بجانبه وجه مليء بالكرب. أراد أن يجري ، وقد فعل هذا النوع من الأشياء مرات عديدة في الماضي بسبب شخصيته ، لكن هذه المرة… لم يستطع أن يتخذ حتى خطوة واحدة. نظر إلى تشيان شين ، ثم إلى سو مينغ ، وأخيراً إلى الكهف في أعلى القمة التاسعة. ولأول مرة ظهر الجنون على وجهه.

“القمة التاسعة مثل وطننا. القتال حتى الموت من أجلها هو أفضل نهاية ممكنة لنا ، تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة!”

أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على منزل كهف سيده. كان هناك إحجام عن الانفصال على وجهه ، لكن التصميم على وجهه كان أكبر.

“مستويات زراعتنا منخفضة ، ولكن لدينا شغف. حتى لو متنا… فسوف تراق دمائنا في القمة التاسعة. حتى لو متنا… فسوف تُدفن أجسادنا هنا!”

“تبا…” أغلق سو مينغ عينيه ، وسرعان ما أعاد فتحهما ولف قبضته في راحة يده قبل أن ينحني إلى يو شوان والكلب. “أنا ، سو… سأتذكر لطفك!”

تحدث المزيد من الأصوات بصوت منخفض ، بعزم يجلد كلماتهم ، واندلعت هذه الأصوات من مئات الأشخاص حول سو مينغ. لم يكن هناك شخص واحد اختار التراجع. المئات من الناس الذين عاشوا في القمة التاسعة خلال السنوات القليلة الماضية كان لديهم نظرات تصميم ممزوجة بالجنون على وجوههم. كان هذا موقفًا شجاعًا تجاه الموت. كان العزم الذي نص على أنهم إذا ماتوا ، سيموتون في القمة التاسعة.

عندما رأى سو مينغ مغادرة يو شوان والتنين الأصفر ، ظهرت نظرة حازمة تعني استعداده للموت على وجهه. اندلع وجوده في عالم زراعة الحياة مع ضجة كبيرة. أحاطت كمية لا نهاية لها من الثلوج والرياح بجسده واجتاحت جسده. تحول إلى قوس طويل وخرج من القمة التاسعة ، مباشرة نحو الرون.

لم تتحدث باي سو ، لكن تعبيرها وعملها بعدم التراجع يرمز إلى أفكارها. نظرت إلى سو مينغ ، وكان تعبيرها مليئًا بلطف. شعرت فجأة أنه لم يكن هناك الكثير من الندم في حياتها. إذا كان من الممكن أن تموت هنا مع سو مينغ في المعركة ، فستكون هذه نهاية جيدة لها.

بمجرد أن طارت، انتشرت هالة الموت الهاوية على الفور وسدت طريق عبد الداو الرابع.

ارتجف تشيان تشن. كان للكركي الأصلع بجانبه وجه مليء بالكرب. أراد أن يجري ، وقد فعل هذا النوع من الأشياء مرات عديدة في الماضي بسبب شخصيته ، لكن هذه المرة… لم يستطع أن يتخذ حتى خطوة واحدة. نظر إلى تشيان شين ، ثم إلى سو مينغ ، وأخيراً إلى الكهف في أعلى القمة التاسعة. ولأول مرة ظهر الجنون على وجهه.

تحول الرجل الذي يرتدي الأسود بلا تعبير ، والذي كان أيضًا الحارس الوحيد المتبقي بجانبه ، إلى قوس طويل واندفع نحو المكان الذي كان فيه يو شوان.

اللعنة، سأكون معهم هذه المرة! سأحارب هؤلاء الناس!

كانت هذه المعركة حاسمة بشكل لا يصدق ، ولم يكن قادراً على ارتكاب خطأ واحد. كان عليه أن يهاجم… بحركته الأقوى!

“سيدة شابة ، إذا لم نغادر الآن ، فسيكون من الصعب علي ضمان سلامتك عندما يحاصرنا هؤلاء الأشخاص الخمسة ويهاجموننا.” كان للكلب ذو المظهر الجاد تعبير خطير على وجهه في تلك اللحظة وهو يتحدث بصوت منخفض.

كان للجوهر الطبي الذي ابتلعته نوع من التأثير غير معروف ، لأنه في تلك اللحظة ، كانت هناك موجة كثيفة من هالة الموت الهاوية انتشرت على الفور من جسدها. عندما أحاط بها هذا الوجود ، أصبح وجهها أكثر شحوبًا ، مما جعلها تبدو وكأنها جثة.

“أنا لن أغادر ، أيضًا!”

“عبد الداو 19 ، اذهب وساعد 51! يجب أن تقبض على تلك المرأة على قيد الحياة!” كان داو يوان متحمسًا بشكل لا يصدق ، وألقى الشهوة في عينيه. بدا وكأنه يريد أن يرى من خلال ملابس يو شوان هناك . في تلك اللحظة ، اعتقد أن رحلته إلى أرض بيرسيركرز كانت تستحق العناء تمامًا.

صرت يو شوان على أسنانها. أخبرت نفسها أن سو مينغ كانت ذات قيمة عالية ويمكنه بيعه بسعر جيد. إذا غادرت وتوفي ، فسيكون كل ما فعلته حتى هذه اللحظة مضيعة لقوتها ، وستكون صفقة تجارية تنتهي بأكبر خسارة في الربح في حياتها.

“هذا صحيح. القمة التاسعة أعطتنا سنوات عديدة من السلام. نحن في أوقات الأزمات الآن ، ولكن لماذا نخاف من الموت ؟!”

لم تكن هناك طريقة تقبل بها يو شوان مثل هذه الصفقة.

كانت الأصوات المزدهرة تقترب ، وكان رون يتراجع دون توقف. في غمضة عين ، غطت مساحة ألف لي. كان عبيد داو الأربعة في الخطوة الثالثة يقمعون ويحطمون الرون خطوة بخطوة بقوتهم الجبارة كما لو كانوا يقطعون الزبدة بسكين ساخن.

بمجرد أن اتخذت يو شوان قرارها ، سألت على الفور ، “شياو هوانغ ، كم من الخمسة يمكنك التعامل معهم؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) صرت يو شوان على أسنانها. أخبرت نفسها أن سو مينغ كانت ذات قيمة عالية ويمكنه بيعه بسعر جيد. إذا غادرت وتوفي ، فسيكون كل ما فعلته حتى هذه اللحظة مضيعة لقوتها ، وستكون صفقة تجارية تنتهي بأكبر خسارة في الربح في حياتها.

صمت الكلب للحظة ، ثم قال ببطء ، “ليس لدي أردية كوكبات، لذا فإن قوتي محدودة في أرض بيرسيركرز. يمكنني… بالكاد الاحتفاظ بثلاثة منهم لمدة ساعة”.

وقف داو يوان مذهولا. قبل أن يتمكن من الرد على ما كان يحدث ، جرف رمح الشر من سو مينغ الجليد الطائر الذي احتوى على قوة مصفوفة حياته. تحول الثلج إلى اللون الأحمر قليلاً ، وكأنه توهج الخريف ، عندما أرسل سو مينغ… الرمح مباشرة نحو جبهة داو يوان.

“إذا ألقيت فنا سريًا ، فعندئذ يمكنني… يمكنني أن أعيق أحدهم مرة أخرى!” صرت يو شوان على أسنانها وقالت هذا لسو مينغ بينما كانت تتساءل بقلق عن سبب عدم وصول الزوجين المسنين اللذين باعت سو مينغ إليهما بعد. لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، وتساءلت عما إذا كانوا قد تعرضوا لنوع من الحوادث.

“ما بين الماضي والمستقبل هو المثصبر!” قام سو مينغ بأرجحة يده اليسرى في إصبع عبد الداو رقم 19. في اللحظة التي قام فيها بتأرجح ذراعه ، بدا أن وقت العالم بأسره قد تغير ، وتجمد إصبع عبد الداو رقم 19 في الهواء للحظة.

ظل سو مينغ صامتا. في تلك اللحظة ، كانت الأصوات المزعجة في المنطقة تقترب. كان الرون قد تقلص بالفعل إلى بضع مئات من لي بسبب القمع. وصل ضحك داو يوان المتغطرس أخيرًا وسط كل الأصوات الصاخبة.

انسحب المزيد من الناس ببطء. امتلأت عيونهم باللون الأحمر. قد يكونون خائفين من مستوى زراعة أعدائهم ، لكن في بعض الأحيان ، كانت هناك بعض الأشياء التي يحتاج الناس إلى القيام بها بغض النظر عن مدى خوفهم.

“تبا…” أغلق سو مينغ عينيه ، وسرعان ما أعاد فتحهما ولف قبضته في راحة يده قبل أن ينحني إلى يو شوان والكلب. “أنا ، سو… سأتذكر لطفك!”

“كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه المرأة الجميلة في العالم؟! عبد الداو 51 ، اقبض عليها حية! يجب أن تأسرها حية! لا تؤذي حتى خصلة شعر واحدة على رأسها! امسكها حية وأحضرها إلي! سأجعلك نائب القائد!

قفز الكلب بسرعة إلى الأمام ، وانبثق من جسده ضوء بني مائل للصفرة. وصل هذا الضوء على الفور إلى مسافة مائة ألف قدم ، ومع ارتداد هدير صادم في الهواء ، تحول جسمه إلى تنين أصفر يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأقدام.

ظهر بريق في عيون عبد الداو رقم 19 ، وتوقف عن التحرك نحو يو شوان. بدلاً من ذلك ، استدار لمواجهة سو مينغ ورفع يده اليمنى وأشار إليه.

كان للتنين الأصفر تعبير شرس على وجهه. أثناء هديره ، اتجهت نحو الرون المتقلص خارج القمة التاسعة. في الوقت نفسه ، أخرجت يو شوان قلبًا طبيًا قرمزيًا ذا وجه شاحب. بمجرد أن وضعته في فمها ، قامت بالتدوير وخرجت من الجبل ، متجهة نحو عبيد الداو الأربعة الذين كانوا يدمرون الرون مع التنين الأصفر.

لم تكن هناك طريقة تقبل بها يو شوان مثل هذه الصفقة.

عندما رأى سو مينغ مغادرة يو شوان والتنين الأصفر ، ظهرت نظرة حازمة تعني استعداده للموت على وجهه. اندلع وجوده في عالم زراعة الحياة مع ضجة كبيرة. أحاطت كمية لا نهاية لها من الثلوج والرياح بجسده واجتاحت جسده. تحول إلى قوس طويل وخرج من القمة التاسعة ، مباشرة نحو الرون.

أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على منزل كهف سيده. كان هناك إحجام عن الانفصال على وجهه ، لكن التصميم على وجهه كان أكبر.

وارتدى المئات من الناس في القمة التاسعة تعابير رسمية. مكثوا حيث كانوا يشاهدون المعركة المروعة التي كانت على وشك أن تبدأ. ستحدد هذه المعركة ما إذا كانت القمة التاسعة ستستمر.

انسحب المزيد من الناس ببطء. امتلأت عيونهم باللون الأحمر. قد يكونون خائفين من مستوى زراعة أعدائهم ، لكن في بعض الأحيان ، كانت هناك بعض الأشياء التي يحتاج الناس إلى القيام بها بغض النظر عن مدى خوفهم.

كان التنين الأصفر أول من هرع للخارج. في اللحظة التي طار فيها جسده من الرون ، ألقى على الفور بريقًا لعيون عبيد داو الأربعة الذين كانوا يلقيون بقدراتهم الإلهية على الرون.

عندما تردد صدى صوته ، ظهر وهج تقشعر له الأبدان في عيون عبد الداو الرابع . طار بسرعة ، ولكن عندما كان على وشك الاندفاع إلى السماء ومحاربة ذلك التنين الأصفر ، جاءت صيحة أنثوية غاضبة من رون المشوه ، وطارت يو شوان في شكل قوس طويل مثل إلهة.

“التنين العالمي العابر الهاوية!”

ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ لم يستطع التخلي عن القمة التاسعة والرحيل بمفرده بينما تخلى عن إخوته الكبار الذين كانوا يلقيون فنونهم. نظرًا لأنه لم يستطع فعل ذلك ، لم يتبق أمامه سوى طريق واحد.

“اعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي!”

كان التنين الأصفر أول من هرع للخارج. في اللحظة التي طار فيها جسده من الرون ، ألقى على الفور بريقًا لعيون عبيد داو الأربعة الذين كانوا يلقيون بقدراتهم الإلهية على الرون.

انطلق التنين الأصفر نحو السماء ، وانتشر الضوء الأصفر حول جسده على الفور ليغلف ثلاثة من الأشخاص الأربعة. زأر التنين الأصفر وحلّق نحو السماء بينما كان الضوء الأصفر يجر جثث العبيد الثلاثة وراءه.

وقف داو يوان مذهولا. قبل أن يتمكن من الرد على ما كان يحدث ، جرف رمح الشر من سو مينغ الجليد الطائر الذي احتوى على قوة مصفوفة حياته. تحول الثلج إلى اللون الأحمر قليلاً ، وكأنه توهج الخريف ، عندما أرسل سو مينغ… الرمح مباشرة نحو جبهة داو يوان.

“اللعنة ، هذا بالفعل مكان شرير! هذا مكان يتعارض مع طائفة داو الصباح ، وإلا لماذا يظهر هنا تنين عابر للهاوية من العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية ؟!

“اقتل هذا التنين! اسلخه! اقتله! أريد أن أعيده إلى الطائفة وأعلقه على بابي!” صرخ داو يوان على الفور بصوت عالٍ. لم يكن هناك أي ذعر بداخله. بدلا من ذلك ، كان يشعر بالحماس إلى حد ما.

“اقتل هذا التنين! اسلخه! اقتله! أريد أن أعيده إلى الطائفة وأعلقه على بابي!” صرخ داو يوان على الفور بصوت عالٍ. لم يكن هناك أي ذعر بداخله. بدلا من ذلك ، كان يشعر بالحماس إلى حد ما.

في اللحظة التي كشفت فيها يو شوان عن نفسها ، اتسعت عيون داو يوان ، وعندما ارتجف جسده ، أطلق صرخة شديدة جعلت صوته يبدو أجشًا تقريبًا.

عندما تردد صدى صوته ، ظهر وهج تقشعر له الأبدان في عيون عبد الداو الرابع . طار بسرعة ، ولكن عندما كان على وشك الاندفاع إلى السماء ومحاربة ذلك التنين الأصفر ، جاءت صيحة أنثوية غاضبة من رون المشوه ، وطارت يو شوان في شكل قوس طويل مثل إلهة.

عندما رأى سو مينغ مغادرة يو شوان والتنين الأصفر ، ظهرت نظرة حازمة تعني استعداده للموت على وجهه. اندلع وجوده في عالم زراعة الحياة مع ضجة كبيرة. أحاطت كمية لا نهاية لها من الثلوج والرياح بجسده واجتاحت جسده. تحول إلى قوس طويل وخرج من القمة التاسعة ، مباشرة نحو الرون.

كان للجوهر الطبي الذي ابتلعته نوع من التأثير غير معروف ، لأنه في تلك اللحظة ، كانت هناك موجة كثيفة من هالة الموت الهاوية انتشرت على الفور من جسدها. عندما أحاط بها هذا الوجود ، أصبح وجهها أكثر شحوبًا ، مما جعلها تبدو وكأنها جثة.

“كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه المرأة الجميلة في العالم؟! عبد الداو 51 ، اقبض عليها حية! يجب أن تأسرها حية! لا تؤذي حتى خصلة شعر واحدة على رأسها! امسكها حية وأحضرها إلي! سأجعلك نائب القائد!

بمجرد أن طارت، انتشرت هالة الموت الهاوية على الفور وسدت طريق عبد الداو الرابع.

“كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه المرأة الجميلة في العالم؟! عبد الداو 51 ، اقبض عليها حية! يجب أن تأسرها حية! لا تؤذي حتى خصلة شعر واحدة على رأسها! امسكها حية وأحضرها إلي! سأجعلك نائب القائد!

في اللحظة التي كشفت فيها يو شوان عن نفسها ، اتسعت عيون داو يوان ، وعندما ارتجف جسده ، أطلق صرخة شديدة جعلت صوته يبدو أجشًا تقريبًا.

وارتدى المئات من الناس في القمة التاسعة تعابير رسمية. مكثوا حيث كانوا يشاهدون المعركة المروعة التي كانت على وشك أن تبدأ. ستحدد هذه المعركة ما إذا كانت القمة التاسعة ستستمر.

“كيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه المرأة الجميلة في العالم؟! عبد الداو 51 ، اقبض عليها حية! يجب أن تأسرها حية! لا تؤذي حتى خصلة شعر واحدة على رأسها! امسكها حية وأحضرها إلي! سأجعلك نائب القائد!

“أنا لن أغادر ، أيضًا!”

“عبد الداو 19 ، اذهب وساعد 51! يجب أن تقبض على تلك المرأة على قيد الحياة!” كان داو يوان متحمسًا بشكل لا يصدق ، وألقى الشهوة في عينيه. بدا وكأنه يريد أن يرى من خلال ملابس يو شوان هناك . في تلك اللحظة ، اعتقد أن رحلته إلى أرض بيرسيركرز كانت تستحق العناء تمامًا.

“اقتل هذا التنين! اسلخه! اقتله! أريد أن أعيده إلى الطائفة وأعلقه على بابي!” صرخ داو يوان على الفور بصوت عالٍ. لم يكن هناك أي ذعر بداخله. بدلا من ذلك ، كان يشعر بالحماس إلى حد ما.

تحول الرجل الذي يرتدي الأسود بلا تعبير ، والذي كان أيضًا الحارس الوحيد المتبقي بجانبه ، إلى قوس طويل واندفع نحو المكان الذي كان فيه يو شوان.

كانت هذه المعركة حاسمة بشكل لا يصدق ، ولم يكن قادراً على ارتكاب خطأ واحد. كان عليه أن يهاجم… بحركته الأقوى!

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التحرك حتى مسافة ألف قدم إلى الأمام ، انطلقت زوبعة تشكلت من الجليد والثلج من رون المشوه ، وداخل تلك الزوبعة كان سو مينغ.

“مستويات زراعتنا منخفضة ، ولكن لدينا شغف. حتى لو متنا… فسوف تراق دمائنا في القمة التاسعة. حتى لو متنا… فسوف تُدفن أجسادنا هنا!”

خرج من الرون بخطوة واحدة ، لكنه لم يتقدم نحو عبد الداو 19. بدلاً من ذلك ، اندفع مباشرة نحو داو يوان.

“سيدة شابة ، إذا لم نغادر الآن ، فسيكون من الصعب علي ضمان سلامتك عندما يحاصرنا هؤلاء الأشخاص الخمسة ويهاجموننا.” كان للكلب ذو المظهر الجاد تعبير خطير على وجهه في تلك اللحظة وهو يتحدث بصوت منخفض.

كان يسافر بسرعة كبيرة لدرجة أن هناك صورًا لاحقة خلفه. مع وجود رمح الشر في متناول اليد والثلج من حوله ، وصلت سرعة سو مينغ إلى الحد الأقصى.

واحد منهم فقط يمكن أن يقتلهم جميعًا كما لو كان يسحق النمل. ربما لم يقاتل سو مينغ حقًا ضد مزارع في الخطوة الثالثة من قبل، لكن ذكرى قوة السيف القاتلة كانت لا تزال حية في ذهنه. لقد كانت قوة لا يمكن أن يأمل على الإطلاق في الوقوف في وجهها.

ظهر بريق في عيون عبد الداو رقم 19 ، وتوقف عن التحرك نحو يو شوان. بدلاً من ذلك ، استدار لمواجهة سو مينغ ورفع يده اليمنى وأشار إليه.

“أنا لن أغادر ، أيضًا!”

لم يتحرك داو يوان حتى للمراوغة. ظهر سخرية باردة على شفتيه وبغرور نظر إلى سو مينغ وهو يقترب منه. كان واثقًا من أن هذا الشخص سيُقتل على الفور على يد عبيد داو قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب منه.

“هذا صحيح. القمة التاسعة أعطتنا سنوات عديدة من السلام. نحن في أوقات الأزمات الآن ، ولكن لماذا نخاف من الموت ؟!”

ومع ذلك ، في اللحظة التي أشار فيها عبد الداو رقم 19 نحو سو مينغ ، أدار ظهر راحة يده لأسفل بينما كانت راحة يده الأخرى تتجه نحو السماء ، وقام على الفور بتنشيط المصير.

ومع ذلك ، في اللحظة التي أشار فيها عبد الداو رقم 19 نحو سو مينغ ، أدار ظهر راحة يده لأسفل بينما كانت راحة يده الأخرى تتجه نحو السماء ، وقام على الفور بتنشيط المصير.

كانت هذه المعركة حاسمة بشكل لا يصدق ، ولم يكن قادراً على ارتكاب خطأ واحد. كان عليه أن يهاجم… بحركته الأقوى!

“ما بين الماضي والمستقبل هو المثصبر!” قام سو مينغ بأرجحة يده اليسرى في إصبع عبد الداو رقم 19. في اللحظة التي قام فيها بتأرجح ذراعه ، بدا أن وقت العالم بأسره قد تغير ، وتجمد إصبع عبد الداو رقم 19 في الهواء للحظة.

“ما بين الماضي والمستقبل هو المثصبر!” قام سو مينغ بأرجحة يده اليسرى في إصبع عبد الداو رقم 19. في اللحظة التي قام فيها بتأرجح ذراعه ، بدا أن وقت العالم بأسره قد تغير ، وتجمد إصبع عبد الداو رقم 19 في الهواء للحظة.

“أنا لن أغادر ، أيضًا!”

مع تغير تعبير هذا الشخص ، انتشر على الفور حضور ينتمي إلى سيد عالم من جسده. اندلعت قوة مدمرة بضجة من داخله واخترقت انعكاس الوقت لسو مينغ… لكن إصبعه لا يزال مجمداً للحظة في الجو.

كان للجوهر الطبي الذي ابتلعته نوع من التأثير غير معروف ، لأنه في تلك اللحظة ، كانت هناك موجة كثيفة من هالة الموت الهاوية انتشرت على الفور من جسدها. عندما أحاط بها هذا الوجود ، أصبح وجهها أكثر شحوبًا ، مما جعلها تبدو وكأنها جثة.

كانت تلك اللحظة فرصة لسو مينغ.

عندما رأى سو مينغ مغادرة يو شوان والتنين الأصفر ، ظهرت نظرة حازمة تعني استعداده للموت على وجهه. اندلع وجوده في عالم زراعة الحياة مع ضجة كبيرة. أحاطت كمية لا نهاية لها من الثلوج والرياح بجسده واجتاحت جسده. تحول إلى قوس طويل وخرج من القمة التاسعة ، مباشرة نحو الرون.

في لحظة تجمد إصبع عبد الداو رقم 19 بسبب المصير، ظهر سو مينغ أمام داو يوان بسرعة تجاوزت البرق.

كان التنين الأصفر أول من هرع للخارج. في اللحظة التي طار فيها جسده من الرون ، ألقى على الفور بريقًا لعيون عبيد داو الأربعة الذين كانوا يلقيون بقدراتهم الإلهية على الرون.

وقف داو يوان مذهولا. قبل أن يتمكن من الرد على ما كان يحدث ، جرف رمح الشر من سو مينغ الجليد الطائر الذي احتوى على قوة مصفوفة حياته. تحول الثلج إلى اللون الأحمر قليلاً ، وكأنه توهج الخريف ، عندما أرسل سو مينغ… الرمح مباشرة نحو جبهة داو يوان.

بمجرد أن اتخذت يو شوان قرارها ، سألت على الفور ، “شياو هوانغ ، كم من الخمسة يمكنك التعامل معهم؟”

كان التنين الأصفر أول من هرع للخارج. في اللحظة التي طار فيها جسده من الرون ، ألقى على الفور بريقًا لعيون عبيد داو الأربعة الذين كانوا يلقيون بقدراتهم الإلهية على الرون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط