نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 705

705

705

تجمع المزيد من البيرسيركرز خارج برج الأراضي القاحلة الشرقية. عندما وصل شيويه شا والبقية أيضًا ، رأوا أنه كان هناك بالفعل ما لا يقل عن مئات الآلاف من بيرسيركرز خارج برج الأراضي القاحلة الشرقية. وكان هناك المزيد من البيرسيركرز الذين كانوا يتجهون نحو المكان من جميع الاتجاهات في السماء.

كانت هناك أيضًا قارة داخل الدوامة الأخرى. ومع ذلك ، كانت الأرض في تلك القارة حمراء قرمزية ، وكانت هي نفسها بالنسبة لسمائها ، ولكن في بعض الأحيان ، تظهر صواعق سوداء من البرق ، تغمر الأرض في الظلام. كان هناك أيضًا مائة ألف شخص يجلسون القرفصاء على الأرض وأعينهم مغلقة ويرتدون دروعًا حمراء. يمكن لأي شخص أن يرى أن أجسادهم كانت مجرد جلد وعظام. أحاطت بهم موجات من الضوء الأحمر ، مما جعلهم يبدون غريبين  بشكل لا يصدق.

 

رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك ببطء بمقبض السيف.

تحول التنفس من هؤلاء مئات الآلاف من الناس إلى حضور مروع. كان هذا الوجود مثل النجوم المحيطة بالقمر الذي كان يمثل برج الأراضي القاحلة الشرقية. اندلعت من أجسادهم موجة من الجنون كانت كافية لترويع كل الأجناس.

“أنا أحب هذا الصبي. أحب الأشخاص الذين لديهم هذا النوع من الهالة القاتلة. إذا كنت أعلم أنه كان هكذا ، لم أكن لأدع هؤلاء الخالدون يأخذونه بعيدًا كل تلك السنوات. كنت سأجلبه إلى  الأرض المقدسة ليين الموت وجعلته طفلًا مقدسًا في منطقة موت اليين! ”

 

عندما اجتاحت الدائرة المضيئة من برج الأراضي القاحلة الشرقية عالم بيرسيركرز ، حيث كان البيرسيركرز  الذين بلغ عددهم أكثر من مئات الآلاف يعبدون بحماسة شديدة ، ومع وميض الضوء الذهبي في وسط الطبقة الأولى لبرج الأراضي القاحلة الشرقية ، ظهر سو مينغ.

مصدر جنونهم هو دمائهم ، وسبب سقوط دمائهم في الجنون كانت دائرة الضوء التاسعة في السماء. احتوت دائرة الضوء الأحمر الدموي على فهم سو مينغ ، وكانت إرادة قاتلة حتى أن التنوير الذي خلفه إله بيرسيركرز الأول لم يستطع محاربتها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اسكتوا!”

 

 

أحاطت الهالة القاتلة بأرض بيرسيركيرز بأكملها ، وكان هناك حتى بعض الزئير المثير الذي أثارته دائرة الضوء لسو مينغ داخل دوامة موت اليين ، والتي كانت مخبأة الآن بعيدًا عن طريق السماء الزرقاء التي عادت حديثًا.

“إنه حضور ذلك الصبي! هذا صحيح ، إنه حضوره… إنه الحضور الذي ينتمي إلى إله بيرسيركر هذا الجيل!”

 

 

ترددت أصداء كثيرة في الهواء. حتى أن بعض الوحوش الشرسة في الداخل بدت وكأنها على وشك الخروج من الضباب. لقد بقوا حول الحافة ، لكنهم تمكنوا من السيطرة على أنفسهم ولم يندفعوا حقًا إلى أرض بيرسيركرز.

مصدر جنونهم هو دمائهم ، وسبب سقوط دمائهم في الجنون كانت دائرة الضوء التاسعة في السماء. احتوت دائرة الضوء الأحمر الدموي على فهم سو مينغ ، وكانت إرادة قاتلة حتى أن التنوير الذي خلفه إله بيرسيركرز الأول لم يستطع محاربتها.

 

 

وبينما كان الضباب يتناثر ، كانت الأصوات القديمة الثلاثة في أعماق الضباب تدوي أيضًا.

أحاطت الهالة القاتلة بأرض بيرسيركيرز بأكملها ، وكان هناك حتى بعض الزئير المثير الذي أثارته دائرة الضوء لسو مينغ داخل دوامة موت اليين ، والتي كانت مخبأة الآن بعيدًا عن طريق السماء الزرقاء التي عادت حديثًا.

 

رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك ببطء بمقبض السيف.

“إنه حضور ذلك الصبي! هذا صحيح ، إنه حضوره… إنه الحضور الذي ينتمي إلى إله بيرسيركر هذا الجيل!”

أحاطت الهالة القاتلة بأرض بيرسيركيرز بأكملها ، وكان هناك حتى بعض الزئير المثير الذي أثارته دائرة الضوء لسو مينغ داخل دوامة موت اليين ، والتي كانت مخبأة الآن بعيدًا عن طريق السماء الزرقاء التي عادت حديثًا.

 

 

“هذه إرادة قاتلة حمراء… يا لها من إرادة قاتلة صادمة… أستطيع حتى أن أرى ذلك العالم الملطخ بالدماء ضمن هذه الإرادة القاتلة. يا له من عالم جميل…”

 

 

وبينما كان الضباب يتناثر ، كانت الأصوات القديمة الثلاثة في أعماق الضباب تدوي أيضًا.

“أنا أحب هذا الصبي. أحب الأشخاص الذين لديهم هذا النوع من الهالة القاتلة. إذا كنت أعلم أنه كان هكذا ، لم أكن لأدع هؤلاء الخالدون يأخذونه بعيدًا كل تلك السنوات. كنت سأجلبه إلى  الأرض المقدسة ليين الموت وجعلته طفلًا مقدسًا في منطقة موت اليين! ”

 

 

 

في نفس الوقت كانت هذه الأصوات الثلاثة تهدر، كانت إرادة إلهية مستبدة بشكل لا يصدق والتي كانت أقدم من إرادتهم وتقع في مكان أعمق داخل ضباب يين الموت متجهة نحوهم بينما كانت تجتاح الضباب حول المنطقة أمام الضغط على الحواس الإلهية الثلاثة.

ومع ذلك ، كان الصوت من الوعد لا تزال ضعيفة بشكل لا يصدق. لهذا السبب بعد ذلك الضوء الخافت ، سقطت عيونهم مرة أخرى.

 

 

“اسكتوا!”

رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك ببطء بمقبض السيف.

 

 

كانت هناك هالة قاتلة محتواة في الصوت القديم. عندما ترددت في الهواء ، صمتت الحواس الإلهية الثلاثة على الفور.

 

 

“لون الخريف…”

“أستطيع أن أشعر بتموج مألوف من القوة من جسده. إنه تموج القوة الذي ينتمي إلى الوعد الذي قطعه لي شان شيو مع عالم يين الموت كل تلك السنوات!.

منذ العصور القديمة ، كان محاربو هذين العرقين كامنين في هذه الأماكن واستمروا في النوم داخل الدوامات. انتظروا اليوم الذي سيستيقظ فيه الشخص الذي سيوقظهم. في الوقت الحالي ، تردد صدى الضوء الأحمر الدموي من الطبقة التاسعة لبرج الأراضي القاحلة الشرقية في الهواء في جميع أنحاء أرض بيرسيركيرز وأرسل إرادة سو مينغ إلى جميع أنحاء العالم ، ورفرفت عيون المئتي محارب داخل الدوامات ، كما لو كانوا على وشك فتح عيونهم.

 

 

“تموج القوة هذا لا يزال غير قوي. راقبه باستمرار. عندما يصبح هذا التموج من القوة قويًا بما يكفي لدعوتنا ، أحضره على الفور لرؤيتي. أحضر ذلك الفتى ، ليو شان شيو ، مهمة عالم يين الموت معه عندما غادر ، وكان من المفترض أن يساعدنا في العثور على المسار الذي يؤدي إلى العالم الحقيقي العظيم الخامس. أما بالنسبة لنا ، كان من المفترض أن نستمع إلى أوامر الشخص الذي يمكنه طرح هذه التموجات.

 

 

 

“لكن ليو شان شيو لم يقل أن الشخص الذي سيتسبب في هذه التموجات سيكون شخصًا واحدًا. لقد كان يتحدث عن تجمع جميع أفراد عائلة بيرسيركيرز معًا. وهذا بعيد إلى حد ما عن توقعاته. بغض النظر ، بعد مغادرة ليو شان شيو ، فإن التموجات من دعوة الوعد جاءت فقط من هذا الشخص. ثم… يجب أن يكون هو! ”

 

 

 

 

 

 

 

هبط ضباب يين الموت بعنف بينما كان الرجل العجوز يتحدث. كانت هناك دوامات أخرى داخل أعماق الضباب. كانت هاتان الدوامات ساكنتين ولم تتحركا. كانوا مختبئين بعمق وكانوا يبدون بشكل غامض بينما كان الضباب يتناثر. يبدو أن هناك قارة تقع داخل واحدة من تلك الدوامات التي لا تزال موجودة.

 

 

 

كانت الأرض في تلك القارة سوداء ، وحتى السماء كانت مظلمة. من حين لآخر ، تومض صواعق البرق الحمراء في السماء وتضيء العالم بحيث يكون مرئيًا بشكل أكبر قليلاً ، مما يسمح للناس أن يكونوا قادرين إلى حد ما على رؤية وجود مائة ألف شخص يرتدون درعًا أسود يجلسون القرفصاء في تلك القارة.

 

 

صحوة الهاوية.. هذه صحوة الهاوية!

كان هؤلاء الأشخاص يجلسون بأعين مغلقة وبدا كما لو كانوا نائمين لعدة سنوات. كانوا جميعًا بطول ثلاثين قدمًا وكانت هناك وجوه شرسة من الأرواح الخبيثة على واجهاتهم. بدت كل هذه الوجوه مثل الأقنعة.

 

 

كانت هناك هالة قاتلة محتواة في الصوت القديم. عندما ترددت في الهواء ، صمتت الحواس الإلهية الثلاثة على الفور.

إذا كان سو مينغ هناك ، فسيكون قادرًا على الفور على الشعور بوضوح بأن الوجود المنتشر من أجسادهم ينتمي إلى الأرواح الشريرة  ، والذي تمكن من السيطرة عليه عندما كان ضمن الطبقات الثمانية الأولى من برج الأراضي القاحلة الشرقية.

 

 

تحول التنفس من هؤلاء مئات الآلاف من الناس إلى حضور مروع. كان هذا الوجود مثل النجوم المحيطة بالقمر الذي كان يمثل برج الأراضي القاحلة الشرقية. اندلعت من أجسادهم موجة من الجنون كانت كافية لترويع كل الأجناس.

 

 

 

“لون الخريف…”

كانت هناك أيضًا قارة داخل الدوامة الأخرى. ومع ذلك ، كانت الأرض في تلك القارة حمراء قرمزية ، وكانت هي نفسها بالنسبة لسمائها ، ولكن في بعض الأحيان ، تظهر صواعق سوداء من البرق ، تغمر الأرض في الظلام. كان هناك أيضًا مائة ألف شخص يجلسون القرفصاء على الأرض وأعينهم مغلقة ويرتدون دروعًا حمراء. يمكن لأي شخص أن يرى أن أجسادهم كانت مجرد جلد وعظام. أحاطت بهم موجات من الضوء الأحمر ، مما جعلهم يبدون غريبين  بشكل لا يصدق.

 

 

في نفس الوقت كانت هذه الأصوات الثلاثة تهدر، كانت إرادة إلهية مستبدة بشكل لا يصدق والتي كانت أقدم من إرادتهم وتقع في مكان أعمق داخل ضباب يين الموت متجهة نحوهم بينما كانت تجتاح الضباب حول المنطقة أمام الضغط على الحواس الإلهية الثلاثة.

لقد كانوا سورجينغ إندولجرز!

في الوقت نفسه ، في المكان الذي كان يوجد فيه جسد سو مينغ المادي في وسط القارات اللامتناهية المحيطة به في طبقات متعددة ، اندلعت موجة من الموت فجأة من جسده المادي مع انفجار. إن ثورة هذا الوجود جعلت الإبر الحادة التي غرقت بعمق في الجسد تدفع للخارج قليلاً ، وكأنها لا تستطيع احتواء هذا الوجود في جسده.

 

 

منذ العصور القديمة ، كان محاربو هذين العرقين كامنين في هذه الأماكن واستمروا في النوم داخل الدوامات. انتظروا اليوم الذي سيستيقظ فيه الشخص الذي سيوقظهم. في الوقت الحالي ، تردد صدى الضوء الأحمر الدموي من الطبقة التاسعة لبرج الأراضي القاحلة الشرقية في الهواء في جميع أنحاء أرض بيرسيركيرز وأرسل إرادة سو مينغ إلى جميع أنحاء العالم ، ورفرفت عيون المئتي محارب داخل الدوامات ، كما لو كانوا على وشك فتح عيونهم.

“هذه إرادة قاتلة حمراء… يا لها من إرادة قاتلة صادمة… أستطيع حتى أن أرى ذلك العالم الملطخ بالدماء ضمن هذه الإرادة القاتلة. يا له من عالم جميل…”

 

 

ومع ذلك ، كان الصوت من الوعد لا تزال ضعيفة بشكل لا يصدق. لهذا السبب بعد ذلك الضوء الخافت ، سقطت عيونهم مرة أخرى.

 

 

 

عندما اجتاحت الدائرة المضيئة من برج الأراضي القاحلة الشرقية عالم بيرسيركرز ، حيث كان البيرسيركرز  الذين بلغ عددهم أكثر من مئات الآلاف يعبدون بحماسة شديدة ، ومع وميض الضوء الذهبي في وسط الطبقة الأولى لبرج الأراضي القاحلة الشرقية ، ظهر سو مينغ.

 

 

 

كان جسده كله مليئا بهالة قاتلة. فهمه لجعل قلبه لم يعد في حالة سكون ، وقد تسببت رغبته في الخريف في تغيير هائل داخله بمجرد مغادرته الطبقة التاسعة.

 

 

 

لم يكن هناك أي تدخل خارجي في هذا التغيير ، ولم يكن هناك أي كائنات أخرى تقدم أي نوع من التوجيه. كان هذا هو فهم سو مينغ الخاص ، وقد ولد من إرادته.

 

 

“أنت سيف قاتل. يجب أن تحب القتل ، لكن كل ذبحك من أجل الموت. كل ذبحك هو شكل من أشكال الصلاة  تجاه الموت ، وأنا… أرمز للموت” ، صرح سو مينغ بضعف. في تلك اللحظة ، بدا أن روحه قد ارتفعت ، مما تسبب في ذلك الحضور المستيقظ الذي جعل السيف يرتجف حتى يصبح أقوى.

“لون الخريف…”

في نفس الوقت كانت هذه الأصوات الثلاثة تهدر، كانت إرادة إلهية مستبدة بشكل لا يصدق والتي كانت أقدم من إرادتهم وتقع في مكان أعمق داخل ضباب يين الموت متجهة نحوهم بينما كانت تجتاح الضباب حول المنطقة أمام الضغط على الحواس الإلهية الثلاثة.

 

 

لعق سو مينغ شفتيه. ظهر وهج غريب وساحر في عينيه ، وسار ببطء نحو سيف القتل. عندما اقترب من النصل ، بدأ على الفور يرتجف ، كما لو كان قد شعر أن هناك شيئًا ما حول سو مينغ. قد تشعر أن الشخص بدا وكأنه تحول إلى شخص آخر مقارنة بما كان عليه في الماضي.

في الوقت نفسه ، في المكان الذي كان يوجد فيه جسد سو مينغ المادي في وسط القارات اللامتناهية المحيطة به في طبقات متعددة ، اندلعت موجة من الموت فجأة من جسده المادي مع انفجار. إن ثورة هذا الوجود جعلت الإبر الحادة التي غرقت بعمق في الجسد تدفع للخارج قليلاً ، وكأنها لا تستطيع احتواء هذا الوجود في جسده.

 

هبط ضباب يين الموت بعنف بينما كان الرجل العجوز يتحدث. كانت هناك دوامات أخرى داخل أعماق الضباب. كانت هاتان الدوامات ساكنتين ولم تتحركا. كانوا مختبئين بعمق وكانوا يبدون بشكل غامض بينما كان الضباب يتناثر. يبدو أن هناك قارة تقع داخل واحدة من تلك الدوامات التي لا تزال موجودة.

تجاوزت إرادة سو مينغ القاتلة بكثير سيف القتل ، وأطلقت صافرة حزينة وهو يرتجف.

 

 

“أنا أحب هذا الصبي. أحب الأشخاص الذين لديهم هذا النوع من الهالة القاتلة. إذا كنت أعلم أنه كان هكذا ، لم أكن لأدع هؤلاء الخالدون يأخذونه بعيدًا كل تلك السنوات. كنت سأجلبه إلى  الأرض المقدسة ليين الموت وجعلته طفلًا مقدسًا في منطقة موت اليين! ”

 

 

 

إذا كان سو مينغ هناك ، فسيكون قادرًا على الفور على الشعور بوضوح بأن الوجود المنتشر من أجسادهم ينتمي إلى الأرواح الشريرة  ، والذي تمكن من السيطرة عليه عندما كان ضمن الطبقات الثمانية الأولى من برج الأراضي القاحلة الشرقية.

رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك ببطء بمقبض السيف.

 

 

 

“سوف أسألك مرة أخيرة ، هل ستستسلم لي ؟!”

 

 

كانت الأرض في تلك القارة سوداء ، وحتى السماء كانت مظلمة. من حين لآخر ، تومض صواعق البرق الحمراء في السماء وتضيء العالم بحيث يكون مرئيًا بشكل أكبر قليلاً ، مما يسمح للناس أن يكونوا قادرين إلى حد ما على رؤية وجود مائة ألف شخص يرتدون درعًا أسود يجلسون القرفصاء في تلك القارة.

ارتجف سيف القتل بشراسة في يد سو مينغ. ومض الضوء الذهبي على النصل ، وظهر ضوء أزرق ، ثم تحول إلى إنسان أزرق صغير. ضعف ذلك الإنسان الصغير بشكل لا يصدق ، وبمجرد ظهوره ، نظر إلى سو مينغ بعيون مرعوبة. قد يشعر أنه على الرغم من أن سو مينغ لم يكن يبدو قوياً بشكل لا يصدق في ذلك الوقت ، كان هناك وجود من حوله جعل روح السيف ترتجف. هذا الوجود جعل الأمر يبدو كما لو أن هذا الشخص قد أيقظ المجهول…

 

 

وبينما كان الضباب يتناثر ، كانت الأصوات القديمة الثلاثة في أعماق الضباب تدوي أيضًا.

“أنت سيف قاتل. يجب أن تحب القتل ، لكن كل ذبحك من أجل الموت. كل ذبحك هو شكل من أشكال الصلاة  تجاه الموت ، وأنا… أرمز للموت” ، صرح سو مينغ بضعف. في تلك اللحظة ، بدا أن روحه قد ارتفعت ، مما تسبب في ذلك الحضور المستيقظ الذي جعل السيف يرتجف حتى يصبح أقوى.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اسكتوا!”

 

صحوة الهاوية.. هذه صحوة الهاوية!

في الوقت نفسه ، في المكان الذي كان يوجد فيه جسد سو مينغ المادي في وسط القارات اللامتناهية المحيطة به في طبقات متعددة ، اندلعت موجة من الموت فجأة من جسده المادي مع انفجار. إن ثورة هذا الوجود جعلت الإبر الحادة التي غرقت بعمق في الجسد تدفع للخارج قليلاً ، وكأنها لا تستطيع احتواء هذا الوجود في جسده.

عندما اجتاحت الدائرة المضيئة من برج الأراضي القاحلة الشرقية عالم بيرسيركرز ، حيث كان البيرسيركرز  الذين بلغ عددهم أكثر من مئات الآلاف يعبدون بحماسة شديدة ، ومع وميض الضوء الذهبي في وسط الطبقة الأولى لبرج الأراضي القاحلة الشرقية ، ظهر سو مينغ.

 

ترددت أصداء كثيرة في الهواء. حتى أن بعض الوحوش الشرسة في الداخل بدت وكأنها على وشك الخروج من الضباب. لقد بقوا حول الحافة ، لكنهم تمكنوا من السيطرة على أنفسهم ولم يندفعوا حقًا إلى أرض بيرسيركرز.

ارتجفت قلوب جميع المحاربين الأقوياء في أرض الخالدون في تلك اللحظة. اندفعت الأقواس الطويلة إلى الأمام وتم تفعيل الأحرف الرونية – كان الجميع يندفعون نحو المكان الذي يوجد فيه جسد سو مينغ.

كان جسده كله مليئا بهالة قاتلة. فهمه لجعل قلبه لم يعد في حالة سكون ، وقد تسببت رغبته في الخريف في تغيير هائل داخله بمجرد مغادرته الطبقة التاسعة.

 

في نفس الوقت كانت هذه الأصوات الثلاثة تهدر، كانت إرادة إلهية مستبدة بشكل لا يصدق والتي كانت أقدم من إرادتهم وتقع في مكان أعمق داخل ضباب يين الموت متجهة نحوهم بينما كانت تجتاح الضباب حول المنطقة أمام الضغط على الحواس الإلهية الثلاثة.

صحوة الهاوية.. هذه صحوة الهاوية!

هبط ضباب يين الموت بعنف بينما كان الرجل العجوز يتحدث. كانت هناك دوامات أخرى داخل أعماق الضباب. كانت هاتان الدوامات ساكنتين ولم تتحركا. كانوا مختبئين بعمق وكانوا يبدون بشكل غامض بينما كان الضباب يتناثر. يبدو أن هناك قارة تقع داخل واحدة من تلك الدوامات التي لا تزال موجودة.

 

“هذه إرادة قاتلة حمراء… يا لها من إرادة قاتلة صادمة… أستطيع حتى أن أرى ذلك العالم الملطخ بالدماء ضمن هذه الإرادة القاتلة. يا له من عالم جميل…”

صعد رجل عجوز برأس مملوء بالشعر الأبيض إلى رون النقل  مع الرعب على وجهه.

منذ العصور القديمة ، كان محاربو هذين العرقين كامنين في هذه الأماكن واستمروا في النوم داخل الدوامات. انتظروا اليوم الذي سيستيقظ فيه الشخص الذي سيوقظهم. في الوقت الحالي ، تردد صدى الضوء الأحمر الدموي من الطبقة التاسعة لبرج الأراضي القاحلة الشرقية في الهواء في جميع أنحاء أرض بيرسيركيرز وأرسل إرادة سو مينغ إلى جميع أنحاء العالم ، ورفرفت عيون المئتي محارب داخل الدوامات ، كما لو كانوا على وشك فتح عيونهم.

 

 

ارتجف سيف القتل بشراسة في يد سو مينغ. ومض الضوء الذهبي على النصل ، وظهر ضوء أزرق ، ثم تحول إلى إنسان أزرق صغير. ضعف ذلك الإنسان الصغير بشكل لا يصدق ، وبمجرد ظهوره ، نظر إلى سو مينغ بعيون مرعوبة. قد يشعر أنه على الرغم من أن سو مينغ لم يكن يبدو قوياً بشكل لا يصدق في ذلك الوقت ، كان هناك وجود من حوله جعل روح السيف ترتجف. هذا الوجود جعل الأمر يبدو كما لو أن هذا الشخص قد أيقظ المجهول…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط