701
كانت المسافة ضمن برج الأراضي القاحلة الشرقية ممتلئة بضوء أحمر ، مما أدى إلى أن الأرض تبدو وكأنها جحيم مبلل بالدم. امتلأ الوجود الدموي هناك بهواء مخيف ، منع أي شخص من الاقتراب.
كان الأمر كذلك خاصة بالنسبة للضغط الهائل داخل ضوء الدم نفسه. إذا حاول أي شخص التعدي على منطقته ، فسيشعر كما لو كان هناك جبل ضخم يضغط عليهم ، وكلما اقتربوا من برج الأراضي القاحلة الشرقية ، كان الشعور أقوى.
إذا كان هذا هو الحال ، فربما يكون هناك اسم موحد لعالم زراعة الحياة ، ونظام زراعة الخالدين في الخطوة الثانية والخطوة الثالثة ، والأجناس الأخرى في هذه المرحلة لها أسماءهم الخاصة.
خلال فترة تلك السنة ، كان بيرسيركرز يظهرون من حين لآخر حول برج الأراضي القاحلة الشرقية. سيخطو بعضهم في ضوء الدم هذا ويحاول الاقتراب ، لكن سيتم إرسالهم جميعًا إلى الوراء بسبب الضغط الهائل دون استثناء.
هذا هو السبب في أن سو مينغ قضى معظم وقته في التفكير في زراعة الحياة إلى جانب تدريب وصقل جسده وكذلك السيف في هذا البرج خلال العام الماضي.
فقط من خلال امتلاك قوة كافية من مستوى العالم وفهم حياتهم الخاصة ، يمكن للشخص أن يخترق نوعًا من أغلال أجسادهم ويسمح لأنفسهم بالمرور بتطور يؤثر على أجسادهم ، وبالتالي يتقنون أنفسهم. ومع ذلك ، فإن الوصول إلى هذا النوع من الكمال أمر صعب للغاية. لا يهم أي عرق هو ، فربما يكون شخصًا واحدًا أو شخصين فقط من كل منهم قادرًا على تحقيق الكمال حقًا.
قد لا ينتهي بهم الأمر بالموت ، لكن الإرادة في ضوء ذلك الدم احتوت على هواء مهيب ونغمة تحذير تخبرهم… أن هذا المكان ممنوع عليهم.
“بالنسبة لقوة مستوى العالم … هذا هو جوهر العالم.”
كان البيرسيركرز يبحثون عن سو مينغ ، إلههم . خلال العام الماضي ، فتشوا في الأراضي الشرقية بأكملها ، لكنهم لم يعثروا على أي أثر له. تدريجيًا ، ألقوا بنظراتهم على البرج ، ولكن بسبب ضوء الدم الذي منعهم من دخول المنطقة ، لم يتمكنوا من المغامرة بالداخل والتحقق مما إذا كان سو مينغ هناك أم لا.
حدق سو مينغ في الدبور السام ولم يضعه بعيدًا إلا بعد مرور بعض الوقت. لمعت عيناه ، وانغمس في أفكاره.
بالمقارنة مع ضوء الدم المتدفق إلى السماء في الخارج ، كان الجزء الداخلي من برج الأراضي القاحلة الشرقية مختلفًا. كانت مليئا بطبقة من الضوء الذهبي. كان هذا الضوء لطيفًا وملأ الطبقة الأولى بأكملها.
“الخالدون في الخطوة الثالثة هم أسياد العوالم ! من خلال الاندماج مع سماء عالم معين والتوصل إلى فهم جوهر ذلك العالم ، سيصلون إلى الخطوة الثالثة للخالدين ويعرفون باسم أسياد العوالم . هناك أيضًا عوالم مختلفة في هذه الخطوة الثالثة ، ولهذا السبب لا تزال هناك اختلافات بين القوي والضعيف… حتى لو اندمج أسياد العالم الأقوياء مع العديد من الجواهر من عوالم متعددة ، طالما أنهم لم يجمعوا معًا عالم كالبا الخاصة جدًا ، فلا يمكن اعتبارها إلا سيدا لعالم !
امتص سو مينغ نفسا عميقا. أصبح مسار الزراعة في مستقبله أكثر وضوحًا في رأسه.
جلس سو مينغ هناك وساقاه متقاطعتان. تعافى جسده تمامًا منذ وقت طويل. كان يطفو أمامه سيفًا ذهبيًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية الضوء الأزرق يومض من حين لآخر ، ولا يزال يكافح داخل هذا الضوء الذهبي.
“الخطوة الأولى لـ الخالدون هي الأساس ، والخطوة الثانية هي الدمج مع العالم . عندما ينتقلون إلى الخطوة الثالثة ، يصبحون أسياد العالم ، وفي هذه الحالة ، سيحاولون تحسين أنفسهم بأكبر قدر ممكن وجمعوا معًا عالم كالبا وينتقلوا إلى الخطوة الرابعة ، وهي عالم كالبا!
حدق سو مينغ في السيف وأطلق شخيراباردًا ، ثم رفع يده اليسرى وأرجحها. على الفور ، ظهرت كمية كبيرة من الضوء الذهبي ، ثم اندفع إلى السيف واستمر في قمعه.
كان هذا السيف بطبيعة الحال سيف القتل الأزرق الذي واجهه سو مينغ العام الماضي. خلال الوقت الذي كان فيه في البرج ، استخدم سو مينغ كل طاقته وقوته وضغط البرج نفسه لقمع هذا السيف باستمرار ، وقلب بقوة معظم هذا السيف الأزرق ، الذي أصيب عندما كان في ضباب موت اليين ، .
كالبا فقط إبحثوا في غوغل كالبا (السنسكريتية:कल्प kalpa ) هي كلمة سنسكريتية تعني فترة زمنية طويلة نسبيًا (حسب الحساب البشري) في علم الكونيات الهندوسي والبوذي. في لغة بالي للبوذية المبكرة ، تأخذ الكلمة شكل كابا ، وهي مذكورة في أقدم كتاب مقدس للبوذية المختصر: كالبا هي كلمة بوذية من كتابهم المقدس للبوذا تعبر عن فترة زمنية طويلة. منذ لحظة نشأت الكون الى عصرنا هذا غالبا.
كان هذا الظل من الذهب هو اللون الداخلي لبرج الأراضي الشرقية. لم يتوقف سو مينغ مرة واحدة عن قمع السيف. في تلك اللحظة ، كانت عيناه مفتوحتين ، وفي اللحظة التي فعل ذلك ، ظهر وميض من الذهب في أعينه. رفع يده اليمنى وضرب السيف.
“أريد أن تكون كل أشكال الحياة غير قادرة على التحكم في مصيري!”
بدأ الضوء الذهبي في المنطقة بالتشوه قبل أن يحيط بيد سو مينغ اليمنى. عندما ضرب السيف ، تسلل ذلك الضوء الذهبي بداخله وبدأ مرة أخرى في مطاردة كل الضوء الأزرق.
فقط من خلال امتلاك قوة كافية من مستوى العالم وفهم حياتهم الخاصة ، يمكن للشخص أن يخترق نوعًا من أغلال أجسادهم ويسمح لأنفسهم بالمرور بتطور يؤثر على أجسادهم ، وبالتالي يتقنون أنفسهم. ومع ذلك ، فإن الوصول إلى هذا النوع من الكمال أمر صعب للغاية. لا يهم أي عرق هو ، فربما يكون شخصًا واحدًا أو شخصين فقط من كل منهم قادرًا على تحقيق الكمال حقًا.
كان السيف يرتجف ، ومض الضوء الأزرق بعنف داخل السيف. كان لا يزال يكافح.
جلس سو مينغ هناك وساقاه متقاطعتان. تعافى جسده تمامًا منذ وقت طويل. كان يطفو أمامه سيفًا ذهبيًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية الضوء الأزرق يومض من حين لآخر ، ولا يزال يكافح داخل هذا الضوء الذهبي.
حدق سو مينغ في السيف وأطلق شخيراباردًا ، ثم رفع يده اليسرى وأرجحها. على الفور ، ظهرت كمية كبيرة من الضوء الذهبي ، ثم اندفع إلى السيف واستمر في قمعه.
“يمكنني الآن التحكم في قوة برج الأراضي القاحلة الشرقية بمقدار عشرة أضعاف مقارنة بالعام الماضي…” غمغم سو مينغ. سقط بصره على جدران البرج من حوله. وبغض النظر عن ارتفاع البرج بأكمله ، احتلت مساحة الطبقة الأولى وحدها بالفعل عدة آلاف من الأقدام ، وكلها كان يتخللها ضوء ذهبي.
“المرحلة الوسطى من نظام الزراعة لدينا هي زراعة الحياة. ننتقل من مصفوفة الحياة إلى عالم الحياة ، وينتهي بنا الأمر في النهاية في نفس المرحلة مثل أسياد العالم بين الخالدين. ثم ننتقل إلى المرحلة اللاحقة من نظام زراعة بيرسيركرز. ما زلت لا أعرف تفاصيل هذا العالم ، لكن في النهاية ، سنجمع معًا عالم كالبا الخاصة بنا ، وبمجرد أن ننجح ، قد ننتقل إلى عالم كالبا ونصبح محاربين أقوياء يقفون في القمة ، تمامًا مثل الخالدون في الخطوة الرابعة ، “تمتم سو مينغ وشد قبضته. ظهرت في عينيه رغبة قوية.
لا يزال بإمكان سو مينغ أن يتذكر كيف اندفع نحو البرج ورأى هذا الضوء لأول مرة. عندما ترددت موجات من تأثيره في جسده ، فقد فقد الوعي.
قال شمعة التنين ذات مرة إنه التقى فقط بخمسة من هؤلاء المحاربين الأقوياء الذين كانوا في هذا العالم ضمن اثنين من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. في هذه العوالم ، كانوا يعرفون باسم أسياد القدر والحياة والموت. لقد سيطروا على دورات الكون ، وإذا أرادوا أن يولد شيء ما ، فسيولد ، إذا أرادوا شيئًا ما يموت ، فسوف يموت…
كالبا فقط إبحثوا في غوغل كالبا (السنسكريتية:कल्प kalpa ) هي كلمة سنسكريتية تعني فترة زمنية طويلة نسبيًا (حسب الحساب البشري) في علم الكونيات الهندوسي والبوذي. في لغة بالي للبوذية المبكرة ، تأخذ الكلمة شكل كابا ، وهي مذكورة في أقدم كتاب مقدس للبوذية المختصر: كالبا هي كلمة بوذية من كتابهم المقدس للبوذا تعبر عن فترة زمنية طويلة. منذ لحظة نشأت الكون الى عصرنا هذا غالبا.
عندما استيقظ ، تعافى جسده تمامًا ، وكان الضوء الأزرق محاطًا بكمية لا نهائية من الضوء الذهبي وهو يطفو في الجو. لا يمكن أن تتحرر ويمكن أن تطلق فقط صافرات حادة.
لم يكن قادرًا على فهم كل هذه الأشياء قبل وصوله إلى عالم زراعة الحياة ، لذلك في هذه اللحظة فقط اكتسب فكرة غامضة عن كل شيء.
بمجرد أن استيقظ سو مينغ ، شعر أن علاقته ببرج الأراضي القاحلة الشرقية الشرقي أصبحت أقوى. في الواقع ، يبدو أن الضوء الذهبي الذي ملأ المنطقة هو شكل معدل من أشكال القوة ، ويمكنه استعارته لاستخدامه الخاص.
“المرحلة الوسطى من نظام الزراعة لدينا هي زراعة الحياة. ننتقل من مصفوفة الحياة إلى عالم الحياة ، وينتهي بنا الأمر في النهاية في نفس المرحلة مثل أسياد العالم بين الخالدين. ثم ننتقل إلى المرحلة اللاحقة من نظام زراعة بيرسيركرز. ما زلت لا أعرف تفاصيل هذا العالم ، لكن في النهاية ، سنجمع معًا عالم كالبا الخاصة بنا ، وبمجرد أن ننجح ، قد ننتقل إلى عالم كالبا ونصبح محاربين أقوياء يقفون في القمة ، تمامًا مثل الخالدون في الخطوة الرابعة ، “تمتم سو مينغ وشد قبضته. ظهرت في عينيه رغبة قوية.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكانه استخدام سوى جزء صغير من تلك القوة ، على عكس الآن. يمكنه الآن تنشيط وإحضار كمية كبيرة من الضوء الذهبي تجاهه لقمع هذا السيف وكذلك تحسين جسده.
ينقسم عالم زراعة الحياة إلى مصفوفة الحياة ، والحرمان من الحياة ، وقصر الحياة ، وعالم الحياة. وفقًا للكلمات التي خلفها إله البيرسيركرز الثالث ، فإن عالم زراعة الحياة يتكون في الواقع من أربع كلمات – المصفوفة ، والحرمان ، والقصر ، والعالم!
جلس سو مينغ هناك وساقاه متقاطعتان. تعافى جسده تمامًا منذ وقت طويل. كان يطفو أمامه سيفًا ذهبيًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية الضوء الأزرق يومض من حين لآخر ، ولا يزال يكافح داخل هذا الضوء الذهبي.
ترددت صدى كلمات إله بيرسيركرز الثالث في رأس سو مينغ. خلال هذا العام ، لم يتمكن من مغادرة برج الأراضي القاحلة الشرقية لأن السيف أمامه لم يتم صقله بالكامل بعد ، وكان هناك ارتباط يربطه بالسيف أثناء صقله.
“الخطوة الأولى لـ الخالدون هي الأساس ، والخطوة الثانية هي الدمج مع العالم . عندما ينتقلون إلى الخطوة الثالثة ، يصبحون أسياد العالم ، وفي هذه الحالة ، سيحاولون تحسين أنفسهم بأكبر قدر ممكن وجمعوا معًا عالم كالبا وينتقلوا إلى الخطوة الرابعة ، وهي عالم كالبا!
فقط بعد أن يصقل السيف بالكامل وجعله واحدًا بجسده ، كان بإمكانه الخروج من برج الأراضي القاحلة الشرقية .
في النهاية ، غادر لي شان شيو لأنه حصل على قدر كاف من القوة من العوالم . يمكن القول أنه قد دمج جوهر عوالم متعددة وجمع معًا عالم كالبا الشمسي [1]. ربما كان قد وصل بالفعل إلى عالم كالبا ، ولكن هناك أيضًا احتمال أنه كان على بعد نصف خطوة من تلك المملكة. هذا هو السبب في أنه اضطر إلى المغادرة ، لأن قوة العوالم لم تعد مفيدة له. لقد أراد البحث عن قوة عالم كالبا حتى يتمكن من مواصلة السير في طريق الزراعة.
ظهر العزم والعزم في عينيه.
هذا هو السبب في أن سو مينغ قضى معظم وقته في التفكير في زراعة الحياة إلى جانب تدريب وصقل جسده وكذلك السيف في هذا البرج خلال العام الماضي.
“الخطوة الأولى لـ الخالدون هي الأساس ، والخطوة الثانية هي الدمج مع العالم . عندما ينتقلون إلى الخطوة الثالثة ، يصبحون أسياد العالم ، وفي هذه الحالة ، سيحاولون تحسين أنفسهم بأكبر قدر ممكن وجمعوا معًا عالم كالبا وينتقلوا إلى الخطوة الرابعة ، وهي عالم كالبا!
قال شمعة التنين أيضًا أن جميع الأجناس تحاول إتقان نفسها عند ممارسة الزراعة. إنهم يمتصون القوة من العوالم ويصلحون ما يفتقرون إليه في أجسادهم حتى يتمكنوا من تحقيق الكمال.
امتص سو مينغ نفسا عميقا. أصبح مسار الزراعة في مستقبله أكثر وضوحًا في رأسه.
لقد وصلت إلى المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة وتوصلت إلى فهم مصفوفة الحياة الخاصة بي. إذا كنت أرغب في رفع مستواي من الزراعة مرة أخرى ، فعندئذ سأحتاج إلى قوة العالم… أعطاني تنين الشمعة ذات مرة جزءًا يحتوي على قوة عالم واحد كنعمة. ربما كان هذا الجزء هو المفتاح الذي سمح لي بدخول عالم زراعة الحياة.
ظهر الفهم على وجه سو مينغ.
فقط من خلال امتلاك قوة كافية من مستوى العالم وفهم حياتهم الخاصة ، يمكن للشخص أن يخترق نوعًا من أغلال أجسادهم ويسمح لأنفسهم بالمرور بتطور يؤثر على أجسادهم ، وبالتالي يتقنون أنفسهم. ومع ذلك ، فإن الوصول إلى هذا النوع من الكمال أمر صعب للغاية. لا يهم أي عرق هو ، فربما يكون شخصًا واحدًا أو شخصين فقط من كل منهم قادرًا على تحقيق الكمال حقًا.
جلس سو مينغ هناك وساقاه متقاطعتان. تعافى جسده تمامًا منذ وقت طويل. كان يطفو أمامه سيفًا ذهبيًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية الضوء الأزرق يومض من حين لآخر ، ولا يزال يكافح داخل هذا الضوء الذهبي.
“و… وظيفة وراثة دم معينة هي السماح لهذا النوع من الكمال بالاستمرار ، لأنه عندما ينجح الشخص ، سيكون قادرًا على تغيير التطور داخل العرق بأكمله. ربما يكون السبب في ذلك تحديدًا هو وجود أجناس قوية بشكل لا يصدق في الكون ، وهناك أيضًا أجناس ضعيفة للغاية تكمن حولها أيضًا.
ظهر بريق في عيون سو مينغ. نظر إلى الضوء الذهبي الذي ملأ المنطقة ، وظهرت ابتسامة تدريجيًا على وجهه.
“بالنسبة لقوة مستوى العالم … هذا هو جوهر العالم.”
ظهر بريق في عيون سو مينغ. نظر إلى الضوء الذهبي الذي ملأ المنطقة ، وظهرت ابتسامة تدريجيًا على وجهه.
الذات الحقيقية لدي تيان أقوى بكثير مما أنا عليه الآن. بالتصنيف بين الخالدين ، يجب أن يكون أحد النخب بين الناس في الخطوة الثالثة… أنا أفهم الآن! ”
غادر إله بيرسيركرز الأول برج الأراضي الشرقية هذا في العالم. يمكن للضوء الذهبي في هذا المكان أن يغذي روحي ويندمج مع جسدي ليصبح جزءًا من قاعدتي الزراعية. وبالتالي… قد تحتوي على قوة مستوى العالم .
بدأ الضوء الذهبي في المنطقة بالتشوه قبل أن يحيط بيد سو مينغ اليمنى. عندما ضرب السيف ، تسلل ذلك الضوء الذهبي بداخله وبدأ مرة أخرى في مطاردة كل الضوء الأزرق.
إلى جانب هذا المكان ، فإن عالم البيرسيركرز بأكمله هو أيضًا عالم. يمكن أن يسمح لجميع البيرسيركرز بامتصاص قوة العالم لإتقان أجسادهم وممارسة زراعتهم.
فقط بعد أن يصقل السيف بالكامل وجعله واحدًا بجسده ، كان بإمكانه الخروج من برج الأراضي القاحلة الشرقية .
حدق سو مينغ في السيف وأطلق شخيراباردًا ، ثم رفع يده اليسرى وأرجحها. على الفور ، ظهرت كمية كبيرة من الضوء الذهبي ، ثم اندفع إلى السيف واستمر في قمعه.
ترددت صدى كلمات إله بيرسيركرز الثالث في رأس سو مينغ. خلال هذا العام ، لم يتمكن من مغادرة برج الأراضي القاحلة الشرقية لأن السيف أمامه لم يتم صقله بالكامل بعد ، وكان هناك ارتباط يربطه بالسيف أثناء صقله.
بينما استمر سو مينغ في التفكير في أفكاره ، رفع يده اليمنى واستولى على الهواء. على الفور ظهر حجر مختوم على كفه. داخل ذلك الحجر كان هناك دبور سام نائم.
“يمكنني الآن التحكم في قوة برج الأراضي القاحلة الشرقية بمقدار عشرة أضعاف مقارنة بالعام الماضي…” غمغم سو مينغ. سقط بصره على جدران البرج من حوله. وبغض النظر عن ارتفاع البرج بأكمله ، احتلت مساحة الطبقة الأولى وحدها بالفعل عدة آلاف من الأقدام ، وكلها كان يتخللها ضوء ذهبي.
رحيق صعود الإله هناك الكثير من الأساطير التي تحيط بهذا الرحيق. حتى لو كانت معظم هذه الأساطير خاطئة ، فلا يزال من الممكن فهمها بوضوح. ثم ، ربما ، يحتوي هذا الرحيق أيضًا على قوة غامضة لمستوى العالم .
هذا هو السبب في أن سو مينغ قضى معظم وقته في التفكير في زراعة الحياة إلى جانب تدريب وصقل جسده وكذلك السيف في هذا البرج خلال العام الماضي.
بينما استمر سو مينغ في التفكير في أفكاره ، رفع يده اليمنى واستولى على الهواء. على الفور ظهر حجر مختوم على كفه. داخل ذلك الحجر كان هناك دبور سام نائم.
حدق سو مينغ في الدبور السام ولم يضعه بعيدًا إلا بعد مرور بعض الوقت. لمعت عيناه ، وانغمس في أفكاره.
“عندما فهمت الأنماط الثلاثة لفصل الرياح ، ظهر بيرسيركر الرياح وقال إن هذا هو تاسع دهر عظيم…”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان السيف يرتجف ، ومض الضوء الأزرق بعنف داخل السيف. كان لا يزال يكافح.
ربما يكون إله البيرسيركير الأول قد جلب البيرسيركيرز إلى الخارج وجعل العوالم تعبدهم لأنه كان هناك العديد من المحاربين الأقوياء خلال تلك الحقبة. لم تكن قوة العالم في أرض بيرسيركرز كافية للحفاظ على طريقهم في الزراعة ، ولهذا السبب اضطروا إلى المغادرة… كان عليهم الذهاب إلى العوالم الخارجية لانتزاع قوة عوالمهم .
“الخالدون في الخطوة الثالثة هم أسياد العوالم ! من خلال الاندماج مع سماء عالم معين والتوصل إلى فهم جوهر ذلك العالم ، سيصلون إلى الخطوة الثالثة للخالدين ويعرفون باسم أسياد العوالم . هناك أيضًا عوالم مختلفة في هذه الخطوة الثالثة ، ولهذا السبب لا تزال هناك اختلافات بين القوي والضعيف… حتى لو اندمج أسياد العالم الأقوياء مع العديد من الجواهر من عوالم متعددة ، طالما أنهم لم يجمعوا معًا عالم كالبا الخاصة جدًا ، فلا يمكن اعتبارها إلا سيدا لعالم !
كان الأمر كذلك خاصة بالنسبة للضغط الهائل داخل ضوء الدم نفسه. إذا حاول أي شخص التعدي على منطقته ، فسيشعر كما لو كان هناك جبل ضخم يضغط عليهم ، وكلما اقتربوا من برج الأراضي القاحلة الشرقية ، كان الشعور أقوى.
في النهاية ، غادر لي شان شيو لأنه حصل على قدر كاف من القوة من العوالم . يمكن القول أنه قد دمج جوهر عوالم متعددة وجمع معًا عالم كالبا الشمسي [1]. ربما كان قد وصل بالفعل إلى عالم كالبا ، ولكن هناك أيضًا احتمال أنه كان على بعد نصف خطوة من تلك المملكة. هذا هو السبب في أنه اضطر إلى المغادرة ، لأن قوة العوالم لم تعد مفيدة له. لقد أراد البحث عن قوة عالم كالبا حتى يتمكن من مواصلة السير في طريق الزراعة.
هذا هو السبب في أن سو مينغ قضى معظم وقته في التفكير في زراعة الحياة إلى جانب تدريب وصقل جسده وكذلك السيف في هذا البرج خلال العام الماضي.
هذا كل شيء حتى يصل إلى الكمال…
جلس سو مينغ هناك وساقاه متقاطعتان. تعافى جسده تمامًا منذ وقت طويل. كان يطفو أمامه سيفًا ذهبيًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية الضوء الأزرق يومض من حين لآخر ، ولا يزال يكافح داخل هذا الضوء الذهبي.
إذا كان هذا هو الحال ، فربما يكون هناك اسم موحد لعالم زراعة الحياة ، ونظام زراعة الخالدين في الخطوة الثانية والخطوة الثالثة ، والأجناس الأخرى في هذه المرحلة لها أسماءهم الخاصة.
“تنين الشمعة قال أيضًا إنه قيل في الأساطير أن هناك عوالم كانت فوق مستوى عالم كالبا… لكن يبدو أن جميع الأشخاص الذين وصلوا إلى هذا العالم قد غادروا العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ومكان وجودهم غير معروف.”
‘ربما هذا الاسم هو مستوى العالم ! وبعد هذه المرحلة ، سيكون عالم كالبا ، وهو ما حققه ليو شان شيو! إنها أيضًا الخطوة الرابعة للخالدين. إنه أيضًا ما أصبح عليه الخالدون بعد أن تجاوزوا كونهم خالدين وأصبحوا آلهة ، أو ربما أصبحوا حالة وجود أعلى من ذلك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان السيف يرتجف ، ومض الضوء الأزرق بعنف داخل السيف. كان لا يزال يكافح.
هناك أيضًا الكلمات التي استخدمها هونغ لو عندما وصف دي تيان في الماضي. بمجرد أن يندمج مع سماء الخالدين ، سيصبح سيد عالم لأنه يعادل اندماجه مع عالم الخالدين …
دي تيان هو واحد من ثلاثة ملوك وخمسة أباطرة. ما لم يكن هو الأقوى بينهم ، فهل يعني ذلك أن هؤلاء الملوك الثلاثة والأباطرة الخمسة قد اندمجوا مع سماء الخالدين ووصلوا إلى حالة أصبحوا فيها أسياد عوالم؟
بمعنى آخر ، من الممكن أن يكون هناك العديد من أسياد العوالم . سيتم تمييز الاختلافات في مستويات زراعتهم من خلال مدى اندماجهم مع سماء الخالدين …
ملاحظات المترجم:
فقط من خلال امتلاك قوة كافية من مستوى العالم وفهم حياتهم الخاصة ، يمكن للشخص أن يخترق نوعًا من أغلال أجسادهم ويسمح لأنفسهم بالمرور بتطور يؤثر على أجسادهم ، وبالتالي يتقنون أنفسهم. ومع ذلك ، فإن الوصول إلى هذا النوع من الكمال أمر صعب للغاية. لا يهم أي عرق هو ، فربما يكون شخصًا واحدًا أو شخصين فقط من كل منهم قادرًا على تحقيق الكمال حقًا.
الذات الحقيقية لدي تيان أقوى بكثير مما أنا عليه الآن. بالتصنيف بين الخالدين ، يجب أن يكون أحد النخب بين الناس في الخطوة الثالثة… أنا أفهم الآن! ”
رفع سو مينغ رأسه ، وميض ضوء لامع في عينيه.
هذا كل شيء حتى يصل إلى الكمال…
“الخالدون في الخطوة الثالثة هم أسياد العوالم ! من خلال الاندماج مع سماء عالم معين والتوصل إلى فهم جوهر ذلك العالم ، سيصلون إلى الخطوة الثالثة للخالدين ويعرفون باسم أسياد العوالم . هناك أيضًا عوالم مختلفة في هذه الخطوة الثالثة ، ولهذا السبب لا تزال هناك اختلافات بين القوي والضعيف… حتى لو اندمج أسياد العالم الأقوياء مع العديد من الجواهر من عوالم متعددة ، طالما أنهم لم يجمعوا معًا عالم كالبا الخاصة جدًا ، فلا يمكن اعتبارها إلا سيدا لعالم !
ظهر الفهم على وجه سو مينغ.
لقد وصلت إلى المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة وتوصلت إلى فهم مصفوفة الحياة الخاصة بي. إذا كنت أرغب في رفع مستواي من الزراعة مرة أخرى ، فعندئذ سأحتاج إلى قوة العالم… أعطاني تنين الشمعة ذات مرة جزءًا يحتوي على قوة عالم واحد كنعمة. ربما كان هذا الجزء هو المفتاح الذي سمح لي بدخول عالم زراعة الحياة.
“عندما فهمت الأنماط الثلاثة لفصل الرياح ، ظهر بيرسيركر الرياح وقال إن هذا هو تاسع دهر عظيم…”
“بالنسبة لقوة مستوى العالم … هذا هو جوهر العالم.”
“الخطوة الأولى لـ الخالدون هي الأساس ، والخطوة الثانية هي الدمج مع العالم . عندما ينتقلون إلى الخطوة الثالثة ، يصبحون أسياد العالم ، وفي هذه الحالة ، سيحاولون تحسين أنفسهم بأكبر قدر ممكن وجمعوا معًا عالم كالبا وينتقلوا إلى الخطوة الرابعة ، وهي عالم كالبا!
كل هذه الأشياء جاءت من ذكريات سو مينغ. على مدار العام الماضي ، بعد استعراض كل أفكاره وفهمها بهدوء ، ربطها في رأسه وشكل صورة ترمز إلى مسار زراعة سو مينغ في المستقبل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان السيف يرتجف ، ومض الضوء الأزرق بعنف داخل السيف. كان لا يزال يكافح.
لم يكن قادرًا على فهم كل هذه الأشياء قبل وصوله إلى عالم زراعة الحياة ، لذلك في هذه اللحظة فقط اكتسب فكرة غامضة عن كل شيء.
كانت المسافة ضمن برج الأراضي القاحلة الشرقية ممتلئة بضوء أحمر ، مما أدى إلى أن الأرض تبدو وكأنها جحيم مبلل بالدم. امتلأ الوجود الدموي هناك بهواء مخيف ، منع أي شخص من الاقتراب.
“الخطوة الأولى لـ الخالدون هي الأساس ، والخطوة الثانية هي الدمج مع العالم . عندما ينتقلون إلى الخطوة الثالثة ، يصبحون أسياد العالم ، وفي هذه الحالة ، سيحاولون تحسين أنفسهم بأكبر قدر ممكن وجمعوا معًا عالم كالبا وينتقلوا إلى الخطوة الرابعة ، وهي عالم كالبا!
كان البيرسيركرز يبحثون عن سو مينغ ، إلههم . خلال العام الماضي ، فتشوا في الأراضي الشرقية بأكملها ، لكنهم لم يعثروا على أي أثر له. تدريجيًا ، ألقوا بنظراتهم على البرج ، ولكن بسبب ضوء الدم الذي منعهم من دخول المنطقة ، لم يتمكنوا من المغامرة بالداخل والتحقق مما إذا كان سو مينغ هناك أم لا.
“الأمر نفسه بالنسبة إلى بيرسيركر ، إذا كنا سنقوم بأي نوع من التمييز ، فإن كل شيء أقل من المرحلة الأولية من عالم روح البيرسيركرز هو مؤسستنا ، مما يسمح لنا بامتلاك الأساس للبحث عن الكمال الحقيقي.
“المرحلة الوسطى من نظام الزراعة لدينا هي زراعة الحياة. ننتقل من مصفوفة الحياة إلى عالم الحياة ، وينتهي بنا الأمر في النهاية في نفس المرحلة مثل أسياد العالم بين الخالدين. ثم ننتقل إلى المرحلة اللاحقة من نظام زراعة بيرسيركرز. ما زلت لا أعرف تفاصيل هذا العالم ، لكن في النهاية ، سنجمع معًا عالم كالبا الخاصة بنا ، وبمجرد أن ننجح ، قد ننتقل إلى عالم كالبا ونصبح محاربين أقوياء يقفون في القمة ، تمامًا مثل الخالدون في الخطوة الرابعة ، “تمتم سو مينغ وشد قبضته. ظهرت في عينيه رغبة قوية.
قال شمعة التنين ذات مرة إنه التقى فقط بخمسة من هؤلاء المحاربين الأقوياء الذين كانوا في هذا العالم ضمن اثنين من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. في هذه العوالم ، كانوا يعرفون باسم أسياد القدر والحياة والموت. لقد سيطروا على دورات الكون ، وإذا أرادوا أن يولد شيء ما ، فسيولد ، إذا أرادوا شيئًا ما يموت ، فسوف يموت…
“تنين الشمعة قال أيضًا إنه قيل في الأساطير أن هناك عوالم كانت فوق مستوى عالم كالبا… لكن يبدو أن جميع الأشخاص الذين وصلوا إلى هذا العالم قد غادروا العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ومكان وجودهم غير معروف.”
امتص سو مينغ نفسا عميقا. أصبح مسار الزراعة في مستقبله أكثر وضوحًا في رأسه.
“أريد أن تكون كل أشكال الحياة غير قادرة على التحكم في مصيري!”
ينقسم عالم زراعة الحياة إلى مصفوفة الحياة ، والحرمان من الحياة ، وقصر الحياة ، وعالم الحياة. وفقًا للكلمات التي خلفها إله البيرسيركرز الثالث ، فإن عالم زراعة الحياة يتكون في الواقع من أربع كلمات – المصفوفة ، والحرمان ، والقصر ، والعالم!
ظهر العزم والعزم في عينيه.
قال شمعة التنين ذات مرة إنه التقى فقط بخمسة من هؤلاء المحاربين الأقوياء الذين كانوا في هذا العالم ضمن اثنين من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. في هذه العوالم ، كانوا يعرفون باسم أسياد القدر والحياة والموت. لقد سيطروا على دورات الكون ، وإذا أرادوا أن يولد شيء ما ، فسيولد ، إذا أرادوا شيئًا ما يموت ، فسوف يموت…
ملاحظات المترجم:
“تنين الشمعة قال أيضًا إنه قيل في الأساطير أن هناك عوالم كانت فوق مستوى عالم كالبا… لكن يبدو أن جميع الأشخاص الذين وصلوا إلى هذا العالم قد غادروا العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ومكان وجودهم غير معروف.”
قال شمعة التنين ذات مرة إنه التقى فقط بخمسة من هؤلاء المحاربين الأقوياء الذين كانوا في هذا العالم ضمن اثنين من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. في هذه العوالم ، كانوا يعرفون باسم أسياد القدر والحياة والموت. لقد سيطروا على دورات الكون ، وإذا أرادوا أن يولد شيء ما ، فسيولد ، إذا أرادوا شيئًا ما يموت ، فسوف يموت…
- كالبا فقط إبحثوا في غوغل
- كالبا (السنسكريتية:कल्प kalpa ) هي كلمة سنسكريتية تعني فترة زمنية طويلة نسبيًا (حسب الحساب البشري) في علم الكونيات الهندوسي والبوذي.
في لغة بالي للبوذية المبكرة ، تأخذ الكلمة شكل كابا ، وهي مذكورة في أقدم كتاب مقدس للبوذية - المختصر: كالبا هي كلمة بوذية من كتابهم المقدس للبوذا تعبر عن فترة زمنية طويلة. منذ لحظة نشأت الكون الى عصرنا هذا غالبا.
كان هذا السيف بطبيعة الحال سيف القتل الأزرق الذي واجهه سو مينغ العام الماضي. خلال الوقت الذي كان فيه في البرج ، استخدم سو مينغ كل طاقته وقوته وضغط البرج نفسه لقمع هذا السيف باستمرار ، وقلب بقوة معظم هذا السيف الأزرق ، الذي أصيب عندما كان في ضباب موت اليين ، .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
