672
المرحلة لاحقة من عالم روح البيرسيركر!
ومع ذلك ، شعر سو مينغ دائمًا بموجة من القوة تنتقل عبر الأبعاد عليه ، مما يمنع الختم الموجود في رأسه من الانكسار. كان الأمر كما لو أن هذه القوة لن تسمح مطلقًا بانكسار الختم الموجود في رأس سو مينغ ، وكانت تزيد من قوتها في محاولاتها لتحقيق الاستقرار تمامًا.
كان سو مينغ يقف في الجو ، في وسط تماثيل بيرسيركر الثلاثة. نظر إلى السماء ، وكان هناك كمية لا حصر لها من أقواس قزح تتلألأ حوله ، كما لو كانوا جميعًا يعبدون ملك البيرسيركرز.
البيرسيركرز الثلاثة أصبحوا واحدًا!
أصبحت التشوهات في السماء خلفية لهذا المشهد الذي يحيط به سو مينغ بالتماثيل ، مما جعله يبدو وكأنه قلب العالم.
مع القوة التي جاءت من الاندماج وقوة العالم التي كانت تتدفق نحوه من جميع الاتجاهات ، انطلق سو مينغ مرة أخرى نحو المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز. تحولت تلك الشحنة إلى دوي مدوي انطلق إلى السماء في جسده وهز قلب سو مينغ وروحه… لكنه كان لا يزال يفتقر إلى بعض الشيء ولم يستطع كسر هذا الغشاء.
اندلع تشي سو مينغ مع ضجة كبيرة حيث ركعت تماثيل البيرسيركر الثلاثة وعبدته. أحاطت به موجة غير مرئية من الهواء ، عواء ، وتسببت في تحرك شعر سو مينغ دون ريح ورفرفة رداءه. اندلع وجود قاعدته الزراعية أيضًا في تلك اللحظة.
لم تكن هذه المنطقة هي المكان الوحيد الذي زاره المطر. كانت الأراضي القاحلة الشرقية بأكملها والبحر الميت وأرض بيرسيركيرز… قد غطتها الأمطار خلال تلك اللحظة.
استمر في الارتفاع ، حتى وصل إلى ذروة المرحلة المتوسطة من عالم الروح البيرسيركر في غمضة عين. لقد كان على بعد نصف خطوة فقط من المرحلة اللاحقة ، وشعر كما لو أنه يمكن أن يصل إلى تلك المرحلة إذا خطا خطوة واحدة إلى الأمام.
لم يكن لهذا الجسد أطراف ولا رأس. كان مجرد جذع. ومع ذلك ، في اللحظة التي نزل فيها ، ظهرت أذرع تمثال سو مينغ لإله بيرسيركرز على الفور واندمجت مع الجذع في الأماكن الفارغة حيث تناسبها. ثم ما ظهر أمام الناس كان تمثالًا عملاقًا لإله بيرسيركرز ، ليس له رأس أو أرجل!
ومع ذلك ، لم يكن هذا النصف خطوة من السهل القيام به. قد تكون قاعدة زراعة سو مينغ قد زادت بشكل كبير ، لكنها وصلت فقط إلى ذروة المرحلة الوسطى من عالم روح البيرسيركرز. لم يستطع سو مينغ اتخاذ هذه الخطوة إلى الأمام ليصبح حقًا شخصا قويًا من في المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز.
بمجرد حدوث ذلك ، أصبحت القوة التي انبثقت من جسد سو مينغ أقوى ، لكنه لم يحاول على الفور الإختراق إلى المرحلة اللاحقة. بدلاً من ذلك ، بعيون مشرقة براقة ، حدق في السماء كما لو أن بصره يمكن أن يخترق الفضاء نفسه ، ويخترق منطقة موت اليين ، ويرى العالم في الخارج ، مباشرة من المصدر الذي كان يحاول تثبيت ختمه.
كان كأن هناك غشاء بين هاتين المرحلتين ، ولم يستطع اختراقها.
تردد صدى عواءه عبر السماوات التسع ، واندلعت قاعدته الزراعية في تلك اللحظة ، وازدادت بجنون في المرحلة الوسطى من عالم الروح بيرسيركر قبل أن يخترق ويسمح لـ سو مينغ بالدخول إلى مرحلة الزراعة التي لن تظهر إلا في أحلامه عندما كان لا يزال في الجبل المظلم .
تم كسر الختم الموجود في ذكريات سو مينغ أيضًا حيث انفجرت قاعدته الزراعية ، مما أدى إلى طعنات حادة من الألم الشديد. ظل هذا الألم في رأسه ، وكلما زاد تشقق الختم ازدادت قوته.
مع القوة التي جاءت من الاندماج وقوة العالم التي كانت تتدفق نحوه من جميع الاتجاهات ، انطلق سو مينغ مرة أخرى نحو المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز. تحولت تلك الشحنة إلى دوي مدوي انطلق إلى السماء في جسده وهز قلب سو مينغ وروحه… لكنه كان لا يزال يفتقر إلى بعض الشيء ولم يستطع كسر هذا الغشاء.
ومع ذلك ، شعر سو مينغ دائمًا بموجة من القوة تنتقل عبر الأبعاد عليه ، مما يمنع الختم الموجود في رأسه من الانكسار. كان الأمر كما لو أن هذه القوة لن تسمح مطلقًا بانكسار الختم الموجود في رأس سو مينغ ، وكانت تزيد من قوتها في محاولاتها لتحقيق الاستقرار تمامًا.
ظهر وهج متجمد في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى وأرجحها في السماء. على الفور ، هز العالم ، ورفعت تماثيل بيرسيركرالنار و بيرسيركرالبرق و بيرسيركرالرياح رؤوسهم ، وتسببت حركاتهم في إحداث ضجة في الهواء. في اللحظة التي وقفوا فيها من وضعيات الركوع ، اندمجوا معًا فوق رأس سو مينغ.
كانت هذه القوة هي الغشاء الذي يمنع سو مينغ من الدخول إلى المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز ، مما جعله غير قادر على الوصول إلى ذكرياته .
يبدو أن دمية الضباب تمتلك روحًا. أطلق هديرًا خارقًا باتجاه السماء ، ثم اتجه إلى تماثيل بيرسيركر الثلاثة التي اندمجت مع رمز المطر الروني فوق رأس سو مينغ. تداخلت الأشكال واندمجت معًا.
ظهر وهج متجمد في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى وأرجحها في السماء. على الفور ، هز العالم ، ورفعت تماثيل بيرسيركرالنار و بيرسيركرالبرق و بيرسيركرالرياح رؤوسهم ، وتسببت حركاتهم في إحداث ضجة في الهواء. في اللحظة التي وقفوا فيها من وضعيات الركوع ، اندمجوا معًا فوق رأس سو مينغ.
كان سو مينغ يقف في الجو ، في وسط تماثيل بيرسيركر الثلاثة. نظر إلى السماء ، وكان هناك كمية لا حصر لها من أقواس قزح تتلألأ حوله ، كما لو كانوا جميعًا يعبدون ملك البيرسيركرز.
مع القوة التي جاءت من الاندماج وقوة العالم التي كانت تتدفق نحوه من جميع الاتجاهات ، انطلق سو مينغ مرة أخرى نحو المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز. تحولت تلك الشحنة إلى دوي مدوي انطلق إلى السماء في جسده وهز قلب سو مينغ وروحه… لكنه كان لا يزال يفتقر إلى بعض الشيء ولم يستطع كسر هذا الغشاء.
مع القوة التي جاءت من الاندماج وقوة العالم التي كانت تتدفق نحوه من جميع الاتجاهات ، انطلق سو مينغ مرة أخرى نحو المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز. تحولت تلك الشحنة إلى دوي مدوي انطلق إلى السماء في جسده وهز قلب سو مينغ وروحه… لكنه كان لا يزال يفتقر إلى بعض الشيء ولم يستطع كسر هذا الغشاء.
“الرياح والمطر والرعد والبرق. هذه هي أربعة من الرموز الرونية الثمانية في طائفة التنين الخفي. لقد دمجت البرق والرعد في فن بيرسيركرالرعد ، وللرياح أيضًا فن بيرسيركر الخاص بها ، ولا يتبقى سوى المطر… ثم ، بإرادتي ، سأجمع الآن كل الأمطار تحت السماء لدمجها في رمز روني المطر الخاص بي ودمجها في تمثال إله بيرسيركرز! ”
لقد فهمت اللعنة من خاتم السيدة جي وعيني تنين الشمعة ، وقد أتقنتها عندما لم تستطع التناسخات في العالم الذي لا يموت أن تمحو روحي!
ظهر بريق في عيون سو مينغ. عندما رفع يديه وشكل ختمًا ، بسط ذراعيه ، وظهرت كمية كبيرة من المطر على الفور من العدم مع هدير الرعد وملأ البرق السماء. معا ، اجتاحوا الأرض.
لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. عندما أصبحت المنطقة المحيطة به واضحة ، رأى المجرة اللامعة مرة أخرى ، وكذلك الدوامة التي كانت منطقة موت يين أسفله. كما رأى تسعة كواكب عملاقة تحيط بالدوامة.
لم تكن هذه المنطقة هي المكان الوحيد الذي زاره المطر. كانت الأراضي القاحلة الشرقية بأكملها والبحر الميت وأرض بيرسيركيرز… قد غطتها الأمطار خلال تلك اللحظة.
“اليوم ، سأدمج اللعنة في تمثال إله بيرسيركرز الخاص بي وأجعل الشخص الذي يحاول ختم ذكرياتي يتذوق طعم لعنتي!”
تدفقت من السماء ، ومع استمرارها دون توقف ، تجمعت كمية لا نهائية من قطرات المطر معًا لتشكل رمزًا رونيًا عملاقًا أمام سو مينغ. كان هذا الرمز يلمع بنور ساطع ، واتجه نحو المكان الذي اندمجت فيه تماثيل البيرسيركر الثلاثة معًا قبل أن تندمج معها على الفور.
ومع ذلك ، شعر سو مينغ دائمًا بموجة من القوة تنتقل عبر الأبعاد عليه ، مما يمنع الختم الموجود في رأسه من الانكسار. كان الأمر كما لو أن هذه القوة لن تسمح مطلقًا بانكسار الختم الموجود في رأس سو مينغ ، وكانت تزيد من قوتها في محاولاتها لتحقيق الاستقرار تمامًا.
بمجرد حدوث ذلك ، أصبحت القوة التي انبثقت من جسد سو مينغ أقوى ، لكنه لم يحاول على الفور الإختراق إلى المرحلة اللاحقة. بدلاً من ذلك ، بعيون مشرقة براقة ، حدق في السماء كما لو أن بصره يمكن أن يخترق الفضاء نفسه ، ويخترق منطقة موت اليين ، ويرى العالم في الخارج ، مباشرة من المصدر الذي كان يحاول تثبيت ختمه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سو مينغ الممر المكون من تلك النقاط الست في رأسه.
لقد فهمت اللعنة من خاتم السيدة جي وعيني تنين الشمعة ، وقد أتقنتها عندما لم تستطع التناسخات في العالم الذي لا يموت أن تمحو روحي!
ومع ذلك ، لم يكن هذا النصف خطوة من السهل القيام به. قد تكون قاعدة زراعة سو مينغ قد زادت بشكل كبير ، لكنها وصلت فقط إلى ذروة المرحلة الوسطى من عالم روح البيرسيركرز. لم يستطع سو مينغ اتخاذ هذه الخطوة إلى الأمام ليصبح حقًا شخصا قويًا من في المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز.
“اكتمل… بسبب شخصية الشيء الصغيرالبشع والدمية ذات العقدة العشبية في يده.
حلقت عيون سو مينغ مفتوحة. وقف في السماء ، وتجمع حوله عدد لا يحصى من النظرات حوله. ربما كان يبدو أنه ذهب في رحلة طويلة بإرادته ، لكن في الواقع ، استمرت للحظة واحدة فقط.
“اليوم ، سأدمج اللعنة في تمثال إله بيرسيركرز الخاص بي وأجعل الشخص الذي يحاول ختم ذكرياتي يتذوق طعم لعنتي!”
لقد أطلق شخيرا باردًا ولم يكلف نفسه عناء قوة القمع التي نزلت عليه. بدلاً من ذلك ، سافر عكس اتجاه تدفق المسار ، واندمج إحساسه الإلهي على الفور في الصورة التي شكلتها النقاط الست المتصلة. لقد أراد أن يسير في المسار الذي اعتاد هذا الشخص أن ينزل عليه ويرى… فقط من هو الشخص الذي كان يقمعه من خلال بُعد آخر.
في اللحظة التي ظهر فيها الضوء المظلم في عيون سو مينغ ، رفع يده اليسرى ، وتسللت موجة من الضباب الأسود على الفور من أصابعه. سرعان ما تحولت إلى دمية محاطة بالضباب. كانت تلك الدمية مجرد وهم. بدا وكأنها مصنوع من العشب ، ولا يمكن رؤية معالمها بوضوح ، ولكن كان هناك حضور غريب بشكل لا يصدق ينتشر منها.
تردد صدى عواءه عبر السماوات التسع ، واندلعت قاعدته الزراعية في تلك اللحظة ، وازدادت بجنون في المرحلة الوسطى من عالم الروح بيرسيركر قبل أن يخترق ويسمح لـ سو مينغ بالدخول إلى مرحلة الزراعة التي لن تظهر إلا في أحلامه عندما كان لا يزال في الجبل المظلم .
يبدو أن دمية الضباب تمتلك روحًا. أطلق هديرًا خارقًا باتجاه السماء ، ثم اتجه إلى تماثيل بيرسيركر الثلاثة التي اندمجت مع رمز المطر الروني فوق رأس سو مينغ. تداخلت الأشكال واندمجت معًا.
البيرسيركرز الثلاثة أصبحوا واحدًا!
في تلك اللحظة ، وصلت قاعدةزراعة سو مينغ إلى ذروتها. كان هذا اندماج القوة من بيرسيركر النار و بيرسيركر الرعد و بيرسيركر اللرياح ورمز المطر الروني واللعنة. عندما تداخلوا تدريجياً ودمجوا معًا كواحد ، انهارت كمية كبيرة من أقواس قزح في السماء وتحولت إلى كمية لا نهائية من الضوء البلوري الذي اتجه نحو سو مينغ ، ثم اندمج في الشكل المتداخل لتماثيل بيرسيركر الثلاثة ، اللعنة ، ورمز المطر الروني.
البيرسيركرز الثلاثة أصبحوا واحدًا!
استبدلت الضجة العالية التي تحولت إلى صوت طنين كل أنواع الأصوات في العالم ، مما تسبب في أن يشعر الخالدون في العالم بأن عقولهم تزأر ، وفي الوقت الحالي أصبحت أذهانهم فارغة بسبب الهزات العنيفة في رؤوسهم…
لقد رأى هذا المكان من أمام. رآه عندما مات سي ما شين.
البيرسيركرز الثلاثة أصبحوا واحدًا!
مع القوة التي جاءت من الاندماج وقوة العالم التي كانت تتدفق نحوه من جميع الاتجاهات ، انطلق سو مينغ مرة أخرى نحو المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز. تحولت تلك الشحنة إلى دوي مدوي انطلق إلى السماء في جسده وهز قلب سو مينغ وروحه… لكنه كان لا يزال يفتقر إلى بعض الشيء ولم يستطع كسر هذا الغشاء.
اندمجت اللعنة مع رمز رونية المطر ، وانضمت تمامًا إلى تماثيل بيرسيركر الثلاثة. عندما لم يعد هناك أي تمييز بينهما ، ظهر جسم ضخم في العالم.
“اكتمل… بسبب شخصية الشيء الصغيرالبشع والدمية ذات العقدة العشبية في يده.
كان هذا مجرد جذع ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها ، كان الضغط الذي ينتشر من داخله قويًا بما يكفي لزعزعة السماء والأرض. قام سو مينغ بأرجحة ذراعه ، وانهار الجذع على الفور بانفجار ، ثم تحول إلى قطع اتجهت نحو سو مينغ. بمجرد اندماجهم في جسده ، رفع سو مينغ رأسه وأطلق صرخة طويلة جعلت العالم يرتجف.
كان كأن هناك غشاء بين هاتين المرحلتين ، ولم يستطع اختراقها.
تردد صدى عواءه عبر السماوات التسع ، واندلعت قاعدته الزراعية في تلك اللحظة ، وازدادت بجنون في المرحلة الوسطى من عالم الروح بيرسيركر قبل أن يخترق ويسمح لـ سو مينغ بالدخول إلى مرحلة الزراعة التي لن تظهر إلا في أحلامه عندما كان لا يزال في الجبل المظلم .
أصبحت التشوهات في السماء خلفية لهذا المشهد الذي يحيط به سو مينغ بالتماثيل ، مما جعله يبدو وكأنه قلب العالم.
المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركر!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سو مينغ الممر المكون من تلك النقاط الست في رأسه.
قد يكون عدد البيرسيركرز الأقوياء في المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر أعلى قليلاً من أولئك الذين حققوا الكمال في عالم بيرسيركرز بأكمله ، ولكن بغض النظر عن المنطقة التي يقيمون فيها ، يمكن القول إنهم الأكثر المحاربون الأقوياء هناك ، وحتى أولئك الذين حققوا الكمال في عالم روح البيرسيركرز سوف يبذلون قصارى جهدهم لتجنيدهم إلى جانبهم.
في الواقع ، عندما لاحظ سو مينغ ذلك بقوته بمجرد وصوله إلى المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز ، وجد أثرًا لمسار غير مرئي استخدمه هذا الشخص لإرسال قوته إليه.
كل الذين وصلوا إلى هذه المرحلة لم يعودوا ضعفاء. ما لم يصادفوا أشخاصًا مثل سو مينغ ، الذي تمكن من تحويل جسده بالكامل إلى جسد بيرسيركر حقيقي ولا يمكن قياس قوته بأي من القوانين السابقة لأن حالته لم تظهر من قبل، فعندئذٍ كانوا أناسًا يستطيعون النظر بازدراء إلى العالم.
لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. عندما أصبحت المنطقة المحيطة به واضحة ، رأى المجرة اللامعة مرة أخرى ، وكذلك الدوامة التي كانت منطقة موت يين أسفله. كما رأى تسعة كواكب عملاقة تحيط بالدوامة.
تقريبًا في مستوى زراعة سو مينغ الفوري وصل إلى المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر ، واجهت القوة التي أتت من بعد آخر وكانت تمسك الختم في رأسه مقاومة مباشرة. بمجرد اندلاع قاعدة زراعة سو مينغ ، تسببت قوته في كسر جزء كبير من الحتم .
تقريبًا في اللحظة التي لمس فيها الإحساس الإلهي لـ سو مينغ النقاط الست المتصلة ، رن دوي عالي في رأسه ، وأصبح وعيه على الفور غائمًا. كان بإمكانه أن يرى بشكل غامض ضباب موت اليين الذي لا نهاية له يتصاعد حوله ، وشعر وكأنه كان يسير على خيط رفيع ليندفع باتجاه الفراغ.
عندما كافح سو مينغ ضد تلك القوة ، انفجرت ضجة في رأسه ، وشعر على الفور أن القوة التي تمنعه تزداد قوة ، ولكن حتى لو فعلت ذلك ، لم تكن نقية كما كانت في السابق. يبدو أنه إذا تم إرسال المزيد من القوة ، فسوف يصبح الأمر أكثر ضبابية.
كل الذين وصلوا إلى هذه المرحلة لم يعودوا ضعفاء. ما لم يصادفوا أشخاصًا مثل سو مينغ ، الذي تمكن من تحويل جسده بالكامل إلى جسد بيرسيركر حقيقي ولا يمكن قياس قوته بأي من القوانين السابقة لأن حالته لم تظهر من قبل، فعندئذٍ كانوا أناسًا يستطيعون النظر بازدراء إلى العالم.
في الواقع ، عندما لاحظ سو مينغ ذلك بقوته بمجرد وصوله إلى المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز ، وجد أثرًا لمسار غير مرئي استخدمه هذا الشخص لإرسال قوته إليه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي ظهر فيها الضوء المظلم في عيون سو مينغ ، رفع يده اليسرى ، وتسللت موجة من الضباب الأسود على الفور من أصابعه. سرعان ما تحولت إلى دمية محاطة بالضباب. كانت تلك الدمية مجرد وهم. بدا وكأنها مصنوع من العشب ، ولا يمكن رؤية معالمها بوضوح ، ولكن كان هناك حضور غريب بشكل لا يصدق ينتشر منها.
يبدو أن هذا الطريق قد نحت في روحه وتحول إلى صورة غير مباشرة. تشكلت هذه الصورة بعد ربط ست نقاط ببعضها البعض ، وتم احتواء هذا الختم ضمن ما رسموه.
البيرسيركرز الثلاثة أصبحوا واحدًا!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سو مينغ الممر المكون من تلك النقاط الست في رأسه.
تبددت إرادة سو مينغ ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك الاختفاء ، رأى نفسه يتبع هذا الخيط ويدخل في أعماق القارات التي لا نهاية لها في المجرة. هذا يعني أيضًا أنه ربما تكون الذات الحقيقية لدي تيان قد ألقت فنًا من هذا الاتجاه وتسببت في عدم قدرة سو مينغ على كسر الختم.
لقد أطلق شخيرا باردًا ولم يكلف نفسه عناء قوة القمع التي نزلت عليه. بدلاً من ذلك ، سافر عكس اتجاه تدفق المسار ، واندمج إحساسه الإلهي على الفور في الصورة التي شكلتها النقاط الست المتصلة. لقد أراد أن يسير في المسار الذي اعتاد هذا الشخص أن ينزل عليه ويرى… فقط من هو الشخص الذي كان يقمعه من خلال بُعد آخر.
تقريبًا في اللحظة التي لمس فيها الإحساس الإلهي لـ سو مينغ النقاط الست المتصلة ، رن دوي عالي في رأسه ، وأصبح وعيه على الفور غائمًا. كان بإمكانه أن يرى بشكل غامض ضباب موت اليين الذي لا نهاية له يتصاعد حوله ، وشعر وكأنه كان يسير على خيط رفيع ليندفع باتجاه الفراغ.
تقريبًا في مستوى زراعة سو مينغ الفوري وصل إلى المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر ، واجهت القوة التي أتت من بعد آخر وكانت تمسك الختم في رأسه مقاومة مباشرة. بمجرد اندلاع قاعدة زراعة سو مينغ ، تسببت قوته في كسر جزء كبير من الحتم .
لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. عندما أصبحت المنطقة المحيطة به واضحة ، رأى المجرة اللامعة مرة أخرى ، وكذلك الدوامة التي كانت منطقة موت يين أسفله. كما رأى تسعة كواكب عملاقة تحيط بالدوامة.
يبدو أن دمية الضباب تمتلك روحًا. أطلق هديرًا خارقًا باتجاه السماء ، ثم اتجه إلى تماثيل بيرسيركر الثلاثة التي اندمجت مع رمز المطر الروني فوق رأس سو مينغ. تداخلت الأشكال واندمجت معًا.
كان بإمكانه أيضًا رؤية خيط رفيع يمتد من تلك المجرة إلى الدوامة ، وقد خرج وعيه من الدوامة عبر هذا الخيط.
المرحلة لاحقة من عالم روح البيرسيركر!
سافر وعي سو مينغ بسرعة عبر هذا الخيط ، ولكن ربما يكون من الأفضل تسميته قطعة من إرادته بدلاً من وعيه. لقد أراد أن يرى بأم عينيه إرادة دي تيان ، التي يعتقد أنها تكبحه عن الجسد الحقيقي.
تردد صدى عواءه عبر السماوات التسع ، واندلعت قاعدته الزراعية في تلك اللحظة ، وازدادت بجنون في المرحلة الوسطى من عالم الروح بيرسيركر قبل أن يخترق ويسمح لـ سو مينغ بالدخول إلى مرحلة الزراعة التي لن تظهر إلا في أحلامه عندما كان لا يزال في الجبل المظلم .
قد يبدو الإحساس بقطعة من الإرادة تتجول وكأنها قد استمرت للحظة واحدة فقط ، ولكنها قد تشعر أيضًا كما لو أنها استمرت لسنوات. لم يكن لدى سو مينغ أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. ضعفت إرادته تدريجيًا ، وكان السبب وراء اختفائها تقريبًا هو أن قوته لم تكن كافية لدعم إرادته المنتشرة بهذا الشكل.
لم تكن هذه المنطقة هي المكان الوحيد الذي زاره المطر. كانت الأراضي القاحلة الشرقية بأكملها والبحر الميت وأرض بيرسيركيرز… قد غطتها الأمطار خلال تلك اللحظة.
في اللحظة التي كان فيها على وشك الانتشار ، رأى سو مينغ عددًا لا يحصى من القارات العائمة في المجرة التي أمامه. كان هناك عدد كبير من المذابح في تلك القارات.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي ظهر فيها الضوء المظلم في عيون سو مينغ ، رفع يده اليسرى ، وتسللت موجة من الضباب الأسود على الفور من أصابعه. سرعان ما تحولت إلى دمية محاطة بالضباب. كانت تلك الدمية مجرد وهم. بدا وكأنها مصنوع من العشب ، ولا يمكن رؤية معالمها بوضوح ، ولكن كان هناك حضور غريب بشكل لا يصدق ينتشر منها.
لقد رأى هذا المكان من أمام. رآه عندما مات سي ما شين.
كان هذا مجرد جذع ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها ، كان الضغط الذي ينتشر من داخله قويًا بما يكفي لزعزعة السماء والأرض. قام سو مينغ بأرجحة ذراعه ، وانهار الجذع على الفور بانفجار ، ثم تحول إلى قطع اتجهت نحو سو مينغ. بمجرد اندماجهم في جسده ، رفع سو مينغ رأسه وأطلق صرخة طويلة جعلت العالم يرتجف.
تبددت إرادة سو مينغ ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك الاختفاء ، رأى نفسه يتبع هذا الخيط ويدخل في أعماق القارات التي لا نهاية لها في المجرة. هذا يعني أيضًا أنه ربما تكون الذات الحقيقية لدي تيان قد ألقت فنًا من هذا الاتجاه وتسببت في عدم قدرة سو مينغ على كسر الختم.
لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. عندما أصبحت المنطقة المحيطة به واضحة ، رأى المجرة اللامعة مرة أخرى ، وكذلك الدوامة التي كانت منطقة موت يين أسفله. كما رأى تسعة كواكب عملاقة تحيط بالدوامة.
حلقت عيون سو مينغ مفتوحة. وقف في السماء ، وتجمع حوله عدد لا يحصى من النظرات حوله. ربما كان يبدو أنه ذهب في رحلة طويلة بإرادته ، لكن في الواقع ، استمرت للحظة واحدة فقط.
استمر في الارتفاع ، حتى وصل إلى ذروة المرحلة المتوسطة من عالم الروح البيرسيركر في غمضة عين. لقد كان على بعد نصف خطوة فقط من المرحلة اللاحقة ، وشعر كما لو أنه يمكن أن يصل إلى تلك المرحلة إذا خطا خطوة واحدة إلى الأمام.
في تلك اللحظة ، عندما اندلعت قاعدة زراعة سو مينغ ودخل المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز ، انطلق العالم. في خضم التشوهات اللانهائية ، تمزقت مساحة كبيرة من السماء على الفور… ونزل جسم ضخم مع دوي.
استمر في الارتفاع ، حتى وصل إلى ذروة المرحلة المتوسطة من عالم الروح البيرسيركر في غمضة عين. لقد كان على بعد نصف خطوة فقط من المرحلة اللاحقة ، وشعر كما لو أنه يمكن أن يصل إلى تلك المرحلة إذا خطا خطوة واحدة إلى الأمام.
لم يكن لهذا الجسد أطراف ولا رأس. كان مجرد جذع. ومع ذلك ، في اللحظة التي نزل فيها ، ظهرت أذرع تمثال سو مينغ لإله بيرسيركرز على الفور واندمجت مع الجذع في الأماكن الفارغة حيث تناسبها. ثم ما ظهر أمام الناس كان تمثالًا عملاقًا لإله بيرسيركرز ، ليس له رأس أو أرجل!
المرحلة لاحقة من عالم روح البيرسيركر!
انتشر حضور وحشي من التمثال ، ولم تكن هناك محاولة لإيقاف هذا الوجود على الإطلاق.
“المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر…” اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وتوقف أمام التمثال. تجنب بصره من السماء ونظر نحو… أخيه الأكبر من بعيد.
“المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر…” اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وتوقف أمام التمثال. تجنب بصره من السماء ونظر نحو… أخيه الأكبر من بعيد.
المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركر!
كما وجه أخوه الأكبر اللامبالي نظره نحو سو مينغ في تلك اللحظة ونظر إليه بآلاف الأقدام التي تفصل بينهما.
كان سو مينغ يقف في الجو ، في وسط تماثيل بيرسيركر الثلاثة. نظر إلى السماء ، وكان هناك كمية لا حصر لها من أقواس قزح تتلألأ حوله ، كما لو كانوا جميعًا يعبدون ملك البيرسيركرز.
بعد فترة قصيرة من الصمت ، مع تبدد الضغط حول سو مينغ بمجرد ارتفاع مستوى زراعته ، هدير منخفض بدا كما لو أنه جاء من وحش بري سقط بسرعة من شفتي الأخ الأكبر.
استمر في الارتفاع ، حتى وصل إلى ذروة المرحلة المتوسطة من عالم الروح البيرسيركر في غمضة عين. لقد كان على بعد نصف خطوة فقط من المرحلة اللاحقة ، وشعر كما لو أنه يمكن أن يصل إلى تلك المرحلة إذا خطا خطوة واحدة إلى الأمام.
تدفقت من السماء ، ومع استمرارها دون توقف ، تجمعت كمية لا نهائية من قطرات المطر معًا لتشكل رمزًا رونيًا عملاقًا أمام سو مينغ. كان هذا الرمز يلمع بنور ساطع ، واتجه نحو المكان الذي اندمجت فيه تماثيل البيرسيركر الثلاثة معًا قبل أن تندمج معها على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
