نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 661

661

661

تم تشكيل الجزء الشمالي من الأراضي القاحلة الشرقية عندما اندمجت اثنتا عشرة قبيلة في الأراضي الشرقية الغربية قبل عشرة آلاف عام لتشكيل واحدة من الفصائل الأربعة الكبرى في السلطة – عشيرة كل الكيانات . الرجل العجوز الذي حقق الكمال في عالم الروح بيرسيركر وقاتل ضد سو مينغ بشكل غير مباشر في الماضي كان يرتجف في تلك اللحظة بينما كان يقف في السماء فوق عشيرة كل الكيانات . أسفله مباشرة كان عشرات الآلاف من البيرسيركرز يسجدون على الأرض ، وظهرت الإثارة التي لم نشهدها من قبل على وجوههم.

كان الأمر كما لو أن نهرًا قد تم تقسيمه إلى مئات وآلاف من الجداول الصغيرة أثناء تدفقه إلى أسفل. جفت كمية كبيرة من تلك التيارات المنقسمة بسرعة ، ولكن كان هناك أيضًا بعضها لا يزال به ماء جاري.

نظر الرجل العجوز إلى السماء المشوهة في الهواء وبدأ يضحك بجنون ورأسه إلى الخلف. وبينما كان يبكي سقطت دموع الإثارة من عينيه.

لم يجرؤ على المجازفة.

“أُضرمت النار في دمائنا ، وولد إله بيرسيركرز ، وخلصوا! جميع قادة القبائل في كل الكيانات عشيرة ، تعالوا معي… لتقديم احترامنا لإله بيرسيركيرز الرابع!

حلقت الأقواس الطويلة بسرعة ، وتحت قيادة الرجل العجوز من عشيرة كل الكيانات ، تم استبدال نصف كبير من السماء بكمية لا نهائية من الأقواس الطويلة. ارتفعت أصوات الصفير وسقطت ، واجتاز ما يقرب من عشرة آلاف شخص في السماء.

“حان الوقت… بالنسبة لنا البيرسيركرز للانتقام!” ضحك الرجل العجوز جعل الأمر يبدو كما لو أنه قد أصيب بالجنون ، لكنه كان فقط أنه انتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا. في هذه اللحظة ، جاء اليوم الذي كان ينتظره طويلاً ، اليوم الذي تحدثت عنه الأساطير!

ظهر مشهد مشابه على عدد كبير من الجزر ، من بين كمية هائلة من القوى المتناثرة حول الصباح الجنوبي. بغض النظر عن أشكال السلطة أو الأشخاص ، لم يتمكنوا من منع العشيرة المنكوبة من الاستجابة لدعوة الكبير مو المحترم والمغادرة بحثًا عنه.

أطلق الناس من القبائل الاثني عشر في كل الكيانات زئيرًا هز السماء والأرض. كانت تلك الزئير صرخات حماسة ، صراخ جنون ، صدى يتشكل مع احتراق دم البيرسيكرز.

كان الأمر كما لو أن نهرًا قد تم تقسيمه إلى مئات وآلاف من الجداول الصغيرة أثناء تدفقه إلى أسفل. جفت كمية كبيرة من تلك التيارات المنقسمة بسرعة ، ولكن كان هناك أيضًا بعضها لا يزال به ماء جاري.

حلقت الأقواس الطويلة بسرعة ، وتحت قيادة الرجل العجوز من عشيرة كل الكيانات ، تم استبدال نصف كبير من السماء بكمية لا نهائية من الأقواس الطويلة. ارتفعت أصوات الصفير وسقطت ، واجتاز ما يقرب من عشرة آلاف شخص في السماء.

كان الناس في جزر العشيرة المنكوبة يعبدون تمثال إلههم في تلك اللحظة ، وخلال تلك اللحظة ، بدأوا يرتجفون. كانوا يشعرون بالحرق في دمائهم ، لكن هذا الحرق كان مختلفًا عن دمائهم من البيرسيركرز. كانت مباشرة ودمائهم كانت تغلي بطريقة لا يستطيعون وصفها.

كانوا يتحركون في الاتجاه الذي قادتهم دماؤهم. كان المكان الذي يمكن أن يشعروا به بشكل غامض في أرواحهم ، البقعة التي كانت على بعد مسافة غير معروفة من هذا المكان… المكان الذي كان فيه سو مينغ!

أطلق الناس من القبائل الاثني عشر في كل الكيانات زئيرًا هز السماء والأرض. كانت تلك الزئير صرخات حماسة ، صراخ جنون ، صدى يتشكل مع احتراق دم البيرسيكرز.

لم يكن أي من البيرسيركرز بحاجة إلى اتجاه محدد. لقد احتاجوا فقط إلى السير في طريق غليان دمائهم. كلما اقتربوا منه ، زادت قوة دمائهم ، وكان ذلك… أفضل دليل لديهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الغرب والجنوب من الأراضي القاحلة الشرقية كانت هناك قبيلتان كبيرتان في الأراضي الشرقية الغربية أُجبرت على الاختباء عندما غزا الخالدون القارة ، على الرغم من احتلال كلتا القبيلتين مساحة كبيرة بشكل لا يصدق.

في اتجاه آخر في الأراضي الشرقية ، كان هناك مكان مليء بالأشجار التي امتدت إلى ما لا نهاية. أحاط الضباب السام بالمنطقة ، مما جعل هذا المكان يبدو وكأنه أصبح أرضًا محرمة لجميع أنماط الحياة. حتى لو علم الخالدون أن هناك قبيلة بيرسيركرز في هذا المكان ، فإن معظمهم لن يكونوا على استعداد للمجيء إلى هنا.

في الوقت الحالي تقريبًا ، قاد الرجل العجوز ما يقرب من عشرة آلاف شخص من كل الكيانات بعيدًا واتجه نحو مكان وجود سو مينغ ، وبدأ عدد كبير من الأشجار في الغابة الهادئة في الأصل بالتأرجح في الضباب السام. ظهرت وجوه بشرية من الأشجار ، وكان لكل منهم نفس التعبير بالضبط. الصدمة والحيرة. كانت هذه هي التعبيرات التي ولدت من الارتباك الذي شعروا به بينما كان الدم يحترق في عروقهم.

كانت القبيلة هنا واحدة من القوى العظيمة الأربعة لـ بيرسيركرز والتي وقفت بالتساوي مع عشيرة كل الكيانات – قبيلة فانغ ، بالإضافة إلى كل ما يقرب من مائة قبيلة صغيرة كانت تابعة لها. أعضاء هذا الاتحاد من القبائل لم يتركوا غاباتهم بسهولة.

أطلق الناس من القبائل الاثني عشر في كل الكيانات زئيرًا هز السماء والأرض. كانت تلك الزئير صرخات حماسة ، صراخ جنون ، صدى يتشكل مع احتراق دم البيرسيكرز.

كان الأمر كما لو كانوا قد عزلوا أنفسهم عن العالم. إذا لم يأت الخالدون إلى هذا المكان وأساءوا إليهم ، فلن يخرجوا ويستفزوا الخالدون. كانت هذه الغابة هي منزلهم النهائي .

كانت هذه قوة المصدر

لم يكن هناك دخان أسود ينتشر من هذه الغابة ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك بيرسيركر الذي حقق الكمال في عالم روح البيرسيركرز في هذا المكان. عُرف كبير قبيلة فانغ في جميع أنحاء الأراضي القاحلة الشرقية بأنه حقق الكمال في هذا المجال بالذات منذ سنوات عديدة.

كان أحدهم مختبئًا في أعماق الأرض وعاش في الكهوف الكارستية. لقد أمضوا أيامهم في معالجة مظالمهم وغضبهم ، لكنهم لم يجرؤوا على الظهور على الأرض ، لأنهم بمجرد ظهورهم سيواجهون حصار الخالدين.

في الوقت الحالي تقريبًا ، قاد الرجل العجوز ما يقرب من عشرة آلاف شخص من كل الكيانات بعيدًا واتجه نحو مكان وجود سو مينغ ، وبدأ عدد كبير من الأشجار في الغابة الهادئة في الأصل بالتأرجح في الضباب السام. ظهرت وجوه بشرية من الأشجار ، وكان لكل منهم نفس التعبير بالضبط. الصدمة والحيرة. كانت هذه هي التعبيرات التي ولدت من الارتباك الذي شعروا به بينما كان الدم يحترق في عروقهم.

كانوا يتحركون في الاتجاه الذي قادتهم دماؤهم. كان المكان الذي يمكن أن يشعروا به بشكل غامض في أرواحهم ، البقعة التي كانت على بعد مسافة غير معروفة من هذا المكان… المكان الذي كان فيه سو مينغ!

ظهر أيضًا عدد كبير من الشخصيات في تلك اللحظة من كمية لا نهاية لها من المستنقعات على الأرض. كان لديهم نفس التعبيرات ، وشعروا بنفس الحيرة. تسبب اشتعال دمائهم في امتلاء جميع أفراد قبيلة فانغ بالصدمة في قلوبهم.

“حان الوقت… بالنسبة لنا البيرسيركرز للانتقام!” ضحك الرجل العجوز جعل الأمر يبدو كما لو أنه قد أصيب بالجنون ، لكنه كان فقط أنه انتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا. في هذه اللحظة ، جاء اليوم الذي كان ينتظره طويلاً ، اليوم الذي تحدثت عنه الأساطير!

داخل أعماق الغابة كانت هناك مساحة فارغة. كان هناك رجل عجوز يرتدي جلد وحش ، وكان ثمانية أشخاص راكعين على الأرض خلفه. كانت موجات القوة التي لم تكن أضعف من أولئك الموجودين في عالم الروح بيرسيركر تنتشر من كل منهم. في الواقع ، إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيجد أن هناك المزيد من هذه الوجود قادم من الغابة.

كانت هذه قوة المصدر

ومع ذلك ، فإن التشي من هذا الوجود كان فوضويا في تلك اللحظة ، كما لو كانت تظهر مدى عدم قدرة هؤلاء الأشخاص على الهدوء . ، وكأنه ينتظر اختياره.

أطلق الناس من القبائل الاثني عشر في كل الكيانات زئيرًا هز السماء والأرض. كانت تلك الزئير صرخات حماسة ، صراخ جنون ، صدى يتشكل مع احتراق دم البيرسيكرز.

تغير تعبير الرجل العجوز في جلود الوحوش باستمرار . رفع رأسه ونظر إلى السماء. كانت عيناه تظهر في بعض الأحيان الإثارة ، وفي أحيان أخرى ، التردد. كان يشعر بدمه مشتعلة في عروقه ويمكنه حتى أن يشعر بصوت خافت قادم من بعيد.

في الوقت نفسه ، كان هناك أيضًا العديد من الأقواس الطويلة التي تطير من عدد كبير من الأماكن بين الجزر حول الصباح الجنوبي . كانت كل هذه الأقواس الطويلة هي الأقارب الأقدار الذين انفصلوا عن شعوبهم.

“أعلم أنكم جميعًا تريدون الذهاب…” بعد فترة طويلة ، تحدث الرجل العجوز ببطء. لم يتكلم أحد من حوله ، ولكن يمكن الشعور برغبتهم من تنفسهم القاسي.

كان الأمر كما لو كانوا قد عزلوا أنفسهم عن العالم. إذا لم يأت الخالدون إلى هذا المكان وأساءوا إليهم ، فلن يخرجوا ويستفزوا الخالدون. كانت هذه الغابة هي منزلهم النهائي .

“أنا أيضًا أشعر بإشتعال دمي. هذه علامة على ظهور إله البيرسيركرز… لكن هذا الحرق… لا يزال ضعيفًا للغاية.” تنهد الرجل العجوز في جلود الوحوش بخفة وهز رأسه.

قام الرجل العجوز النحيل بتحريك جسده ، وتركت كمية لا حصر لها من الزئير الشقوق على الأرض على الفور. تطايرت الأقواس الطويلة بسرعة ، وفيها أشخاص رقيقون وهزيلون يشبهون الهياكل العظمية بداخلهم. من الواضح ، منذ أن اختبؤوا في أعماق الأرض ، كانت حياتهم قاتمة وبائسة بشكل لا يصدق.

لم يجرؤ على المجازفة.

لم يكن لديهم بالفعل شيء آخر ليخسروه. إذا كان هذا هو الحال ، فعندئذ يذهبون ويقاتلون من أجل كرامتهم!

في الغرب والجنوب من الأراضي القاحلة الشرقية كانت هناك قبيلتان كبيرتان في الأراضي الشرقية الغربية أُجبرت على الاختباء عندما غزا الخالدون القارة ، على الرغم من احتلال كلتا القبيلتين مساحة كبيرة بشكل لا يصدق.

“لقد وصل أمل القبيلة العظيمة لسحب الغيوم العظيمة… وقد اشتعلت النيران في دمائنا ، وولد إله بيرسيركر! زملائي أعضاء قبيلة سحب الغيوم ، إلى متى سنختبئ…؟” زأر العجوز النحيل على الأرض وكأنه قد نزل إلى الجنون.

كان أحدهم مختبئًا في أعماق الأرض وعاش في الكهوف الكارستية. لقد أمضوا أيامهم في معالجة مظالمهم وغضبهم ، لكنهم لم يجرؤوا على الظهور على الأرض ، لأنهم بمجرد ظهورهم سيواجهون حصار الخالدين.

حلقت الأقواس الطويلة بسرعة ، وتحت قيادة الرجل العجوز من عشيرة كل الكيانات ، تم استبدال نصف كبير من السماء بكمية لا نهائية من الأقواس الطويلة. ارتفعت أصوات الصفير وسقطت ، واجتاز ما يقرب من عشرة آلاف شخص في السماء.

القبيلة الأخرى اختبأت بين سلسلة جبال لا نهاية لها. لم تعد تمتلك مجد الماضي ولم يكن لديها سوى مستقبل بلا أمل.

كانت هذه قوة المصدر

في نفس الوقت الذي اتخذ فيه الرجل العجوز في الغابة قراره ، ترددت أصداء هدير مليئة بالإثارة وانتشرت في أعماق جنوب الأراضي القاحلة الشرقية. عندما رنوا تحت الأرض ، ظهرت شقوق عميقة في تلك المنطقة. أضاءت الأضواء التي تحتوي على العديد من الألوان من الداخل ، وكانت تلك من جميع أنواع تماثيل إله البيرسيركرز …

على جزيرة صغيرة ، لف رجل قوي الجسم قبضته في راحة يده وانحنى نحو الرجل في منتصف العمر أمامه. كان هناك عزيمة على وجهه ، وبدون أي تعلق بداخله نحو المكان ، استدار واندفع نحو السماء. حتى أنه مزق الدرع الفضي الذي كان يرتديه على جسده.

رجل عجوز نحيف أطلق النار بسرعة من وراء تلك التماثيل ووقف في الجو. رفع رأسه وضحك من السماء ، وكأن الحقد الذي كان يحمله هو وقبيلته على مر السنين قد اندلع بالكامل من جسده.

كانت هناك جزيرة صغيرة أخرى وقف فيها شاب في صمت على قمة الجبل. خلفه مباشرة كانت امرأة ، وكانت تقضم أسفل شفتيها وهي تحدق في الشاب بهدوء.

“لقد وصل أمل القبيلة العظيمة لسحب الغيوم العظيمة… وقد اشتعلت النيران في دمائنا ، وولد إله بيرسيركر! زملائي أعضاء قبيلة سحب الغيوم ، إلى متى سنختبئ…؟” زأر العجوز النحيل على الأرض وكأنه قد نزل إلى الجنون.

“أنا أيضًا أشعر بإشتعال دمي. هذه علامة على ظهور إله البيرسيركرز… لكن هذا الحرق… لا يزال ضعيفًا للغاية.” تنهد الرجل العجوز في جلود الوحوش بخفة وهز رأسه.

“أنا ، شيويه شا [1] ، شيخ قبيلة سحب الغيوم ، كنت سقطت في اليأس في الأصل ، ولكن الآن… ظهر الضوء الذي يظهر أننا نحن البيرسيركرز سننهض! حتى لو تم تدمير القبيلة بأكملها بسبب هذا ، فسيتم تدميرها. لا يزال مصيرًا أفضل مما نعاني منه الآن! زملائي أعضاء القبيلة ، تعالوا معي لتقديم الاحترام لإلهنا الرابع من بيرسيركرز! ”

في الوقت نفسه ، كان هناك أيضًا العديد من الأقواس الطويلة التي تطير من عدد كبير من الأماكن بين الجزر حول الصباح الجنوبي . كانت كل هذه الأقواس الطويلة هي الأقارب الأقدار الذين انفصلوا عن شعوبهم.

قام الرجل العجوز النحيل بتحريك جسده ، وتركت كمية لا حصر لها من الزئير الشقوق على الأرض على الفور. تطايرت الأقواس الطويلة بسرعة ، وفيها أشخاص رقيقون وهزيلون يشبهون الهياكل العظمية بداخلهم. من الواضح ، منذ أن اختبؤوا في أعماق الأرض ، كانت حياتهم قاتمة وبائسة بشكل لا يصدق.

ملاحظات المترجم:

لم يكن لديهم بالفعل شيء آخر ليخسروه. إذا كان هذا هو الحال ، فعندئذ يذهبون ويقاتلون من أجل كرامتهم!

في الوقت الحالي تقريبًا ، قاد الرجل العجوز ما يقرب من عشرة آلاف شخص من كل الكيانات بعيدًا واتجه نحو مكان وجود سو مينغ ، وبدأ عدد كبير من الأشجار في الغابة الهادئة في الأصل بالتأرجح في الضباب السام. ظهرت وجوه بشرية من الأشجار ، وكان لكل منهم نفس التعبير بالضبط. الصدمة والحيرة. كانت هذه هي التعبيرات التي ولدت من الارتباك الذي شعروا به بينما كان الدم يحترق في عروقهم.

ومع ذلك ، ربما كان السبب في ذلك هو أن الظروف المعيشية للاختباء في الجبال كانت أفضل قليلاً من الاختباء تحت الأرض ، فقد أجبرت القبيلة الكبيرة الواقعة غرب الأراضي الشرقية الغربية بصمت على النزول. ربما لم يكن ذلك بسبب عدم استعدادهم للمغادرة وإبداء احترامهم للإله الأسطوري الرابع من بيرسيركيرز الذي جعل دمائهم تغلي ، ولكن كان لهم علاقة أكبر بحقيقة أنهم لم يجرؤوا على التخلي عن كل شيء من أجل أسطورة.

القبيلة الأخرى اختبأت بين سلسلة جبال لا نهاية لها. لم تعد تمتلك مجد الماضي ولم يكن لديها سوى مستقبل بلا أمل.

إلى جانب الأراضي القاحلة الشرقية ، كان هناك أيضًا أولئك الذين وجدوا دمائهم تغلي في جنوب الصباح. طارت أقواس طويلة في الهواء ، إما في حشود أو من تلقاء نفسها. ثم انطلق كل هؤلاء الأشخاص باتجاه الأراضي الشرقية في الاتجاه الذي يغلي فيه دمائهم.

وترك القوم وراءه ونظراتهم الصامتة.

كان غليان دمائهم بمثابة نداء. كانت هذه علامة على صعود البيرسيركرز .

كانت هذه قوة المصدر

من بين الجزر العديدة في الصباح الجنوبي كانت هناك مجموعة من الأشخاص الذين رفعوا رؤوسهم في نفس الوقت في تلك اللحظة. هؤلاء هم الأشخاص الذين عرّفوا عن أنفسهم بأنهم العشيرة المنكوبة !

لم يكن أي من البيرسيركرز بحاجة إلى اتجاه محدد. لقد احتاجوا فقط إلى السير في طريق غليان دمائهم. كلما اقتربوا منه ، زادت قوة دمائهم ، وكان ذلك… أفضل دليل لديهم.

كانوا متواجدين في العديد من الجزر على أطراف الصباح الجنوبي . وتشتت بعضهم ، وتجمع بعضهم. كانوا جميعًا يحاولون البحث عن بعضهم البعض… ولكن بسبب انهيار الصباح الجنوبي والتغيير اللاحق ، كان من الصعب عليهم البحث عن بعضهم البعض.

لم يكن أي من البيرسيركرز بحاجة إلى اتجاه محدد. لقد احتاجوا فقط إلى السير في طريق غليان دمائهم. كلما اقتربوا منه ، زادت قوة دمائهم ، وكان ذلك… أفضل دليل لديهم.

كان الناس في جزر العشيرة المنكوبة يعبدون تمثال إلههم في تلك اللحظة ، وخلال تلك اللحظة ، بدأوا يرتجفون. كانوا يشعرون بالحرق في دمائهم ، لكن هذا الحرق كان مختلفًا عن دمائهم من البيرسيركرز. كانت مباشرة ودمائهم كانت تغلي بطريقة لا يستطيعون وصفها.

ومع ذلك ، فقد تخلوا جميعًا عن كل شيء دون أي تردد واتجهوا نحو الأراضي الشرقية لاتباع الاتجاه الذي كان يؤدي فيه دماؤهم المحترق وهذا الاتصال الضعيف الموجود داخلهم ، كل ذلك حتى يتمكنوا من البحث عن…

في اللحظة التي تحول فيها سو مينغ إلى إله العشيرة المنكوبة ، كان الأمر كما لو كان هناك بالفعل اتصال لا يمكن إضعافه أو قطعه بين سو مينغ وهذا العرق.

“أنا ، شيويه شا [1] ، شيخ قبيلة سحب الغيوم ، كنت سقطت في اليأس في الأصل ، ولكن الآن… ظهر الضوء الذي يظهر أننا نحن البيرسيركرز سننهض! حتى لو تم تدمير القبيلة بأكملها بسبب هذا ، فسيتم تدميرها. لا يزال مصيرًا أفضل مما نعاني منه الآن! زملائي أعضاء القبيلة ، تعالوا معي لتقديم الاحترام لإلهنا الرابع من بيرسيركرز! ”

كان هذا أيضًا الارتباط الذي كان موجودًا بينهما هو الذي جعل الأقرباء المقدرين يشعرون بقلوبهم ترتجف في تلك اللحظة. وقد تسبب اشتعال دمائهم في زيادة قوتهم… بهامش كبير خلال تلك اللحظة.

كان أحدهم مختبئًا في أعماق الأرض وعاش في الكهوف الكارستية. لقد أمضوا أيامهم في معالجة مظالمهم وغضبهم ، لكنهم لم يجرؤوا على الظهور على الأرض ، لأنهم بمجرد ظهورهم سيواجهون حصار الخالدين.

كان الأمر كما لو أن نهرًا قد تم تقسيمه إلى مئات وآلاف من الجداول الصغيرة أثناء تدفقه إلى أسفل. جفت كمية كبيرة من تلك التيارات المنقسمة بسرعة ، ولكن كان هناك أيضًا بعضها لا يزال به ماء جاري.

“انتظريني. سأعود في نهاية المطاف!”

ولكن إذا ظهرت في يوم من الأيام كمية لا نهائية من الماء فجأة في بداية هذا النهر ، فإن الجداول المتفرعة التي لا نهاية لها ستتغير أيضًا بسببها.

“سيدنا كان لطيفًا معي ، ولقد كنت أخدمه في حياتي على مر السنين… لكن كبير مو المحترم يتصل بي. لا بد لي من المغادرة.” عندما كانت تلك الأصوات الصاخبة تدق في الهواء ، تحول رجل في منتصف العمر إلى قوس طويل واندفع نحو السماء.

كانت هذه هي الطريقة التي تم بها تحديد كثافة أغصان وأوراق الشجرة الكبيرة بواسطة ضوء الشمس ، ولكن أيضًا… بالمياه عند جذور الشجرة!

“أنا أيضًا أشعر بإشتعال دمي. هذه علامة على ظهور إله البيرسيركرز… لكن هذا الحرق… لا يزال ضعيفًا للغاية.” تنهد الرجل العجوز في جلود الوحوش بخفة وهز رأسه.

كانت هذه قوة المصدر

ومع ذلك ، فإن التشي من هذا الوجود كان فوضويا في تلك اللحظة ، كما لو كانت تظهر مدى عدم قدرة هؤلاء الأشخاص على الهدوء . ، وكأنه ينتظر اختياره.

“الكبير يتصل بنا…”

كان أحدهم مختبئًا في أعماق الأرض وعاش في الكهوف الكارستية. لقد أمضوا أيامهم في معالجة مظالمهم وغضبهم ، لكنهم لم يجرؤوا على الظهور على الأرض ، لأنهم بمجرد ظهورهم سيواجهون حصار الخالدين.

رفع أعضاء العشيرة المنكوبة على الجزر الصغيرة التي تنتمي إلى عرقهم رؤوسهم ببطء. ظهرت الإثارة والرغبة على وجوههم ، وبدون أي تردد ، طاروا معًا وغادروا الجزيرة ، متجهين نحو الأراضي الشرقية مع جميع أفراد قبائلهم.

كان هذا أيضًا الارتباط الذي كان موجودًا بينهما هو الذي جعل الأقرباء المقدرين يشعرون بقلوبهم ترتجف في تلك اللحظة. وقد تسبب اشتعال دمائهم في زيادة قوتهم… بهامش كبير خلال تلك اللحظة.

في الوقت نفسه ، كان هناك أيضًا العديد من الأقواس الطويلة التي تطير من عدد كبير من الأماكن بين الجزر حول الصباح الجنوبي . كانت كل هذه الأقواس الطويلة هي الأقارب الأقدار الذين انفصلوا عن شعوبهم.

كانت هذه هي الطريقة التي تم بها تحديد كثافة أغصان وأوراق الشجرة الكبيرة بواسطة ضوء الشمس ، ولكن أيضًا… بالمياه عند جذور الشجرة!

من بينهم أولئك الذين ظلوا صامتين لسنوات عديدة ، أولئك الذين كانوا حزينين وظلوا غير ملاحظين للآخرين ، وكان هناك أيضًا أولئك الذين أصبحوا أشخاصًا بارزين وقفوا فوق كل الفصائل الأخرى في السلطة.

لم يجرؤ على المجازفة.

ومع ذلك ، فقد تخلوا جميعًا عن كل شيء دون أي تردد واتجهوا نحو الأراضي الشرقية لاتباع الاتجاه الذي كان يؤدي فيه دماؤهم المحترق وهذا الاتصال الضعيف الموجود داخلهم ، كل ذلك حتى يتمكنوا من البحث عن…

2. نان غونغ هين: صديق سو مينغ في طريقه إلى مدينة شامان ، ثم أصبح زعيم الشامان (الذين أصبحوا فيما بعد العشيرة المنكوبة ) عندما تقطعت بهم السبل في عالم تسعة يين. كان أيضًا هو الشخص الذي طلب من سو مينغ أن يصبح إلههم.

“لم يعد بإمكاني خدمتك. أرجو المعذرة!”

كان الأمر كما لو كانوا قد عزلوا أنفسهم عن العالم. إذا لم يأت الخالدون إلى هذا المكان وأساءوا إليهم ، فلن يخرجوا ويستفزوا الخالدون. كانت هذه الغابة هي منزلهم النهائي .

على جزيرة صغيرة ، لف رجل قوي الجسم قبضته في راحة يده وانحنى نحو الرجل في منتصف العمر أمامه. كان هناك عزيمة على وجهه ، وبدون أي تعلق بداخله نحو المكان ، استدار واندفع نحو السماء. حتى أنه مزق الدرع الفضي الذي كان يرتديه على جسده.

ومع ذلك ، فقد تخلوا جميعًا عن كل شيء دون أي تردد واتجهوا نحو الأراضي الشرقية لاتباع الاتجاه الذي كان يؤدي فيه دماؤهم المحترق وهذا الاتصال الضعيف الموجود داخلهم ، كل ذلك حتى يتمكنوا من البحث عن…

وترك القوم وراءه ونظراتهم الصامتة.

لم يجرؤ على المجازفة.

كانت أصوات الازدهار تتردد باستمرار من جزيرة صغيرة ، إلى جانب هدير منخفض.

إلى جانب الأراضي القاحلة الشرقية ، كان هناك أيضًا أولئك الذين وجدوا دمائهم تغلي في جنوب الصباح. طارت أقواس طويلة في الهواء ، إما في حشود أو من تلقاء نفسها. ثم انطلق كل هؤلاء الأشخاص باتجاه الأراضي الشرقية في الاتجاه الذي يغلي فيه دمائهم.

“نان غونغ هين [2] ، لقد عاملك سيدنا جيدًا على مر السنين! أنت تعلم ذلك! لماذا تخونه ؟!”

كانت هذه قوة المصدر

“سيدنا كان لطيفًا معي ، ولقد كنت أخدمه في حياتي على مر السنين… لكن كبير مو المحترم يتصل بي. لا بد لي من المغادرة.” عندما كانت تلك الأصوات الصاخبة تدق في الهواء ، تحول رجل في منتصف العمر إلى قوس طويل واندفع نحو السماء.

رجل عجوز نحيف أطلق النار بسرعة من وراء تلك التماثيل ووقف في الجو. رفع رأسه وضحك من السماء ، وكأن الحقد الذي كان يحمله هو وقبيلته على مر السنين قد اندلع بالكامل من جسده.

كانت هناك جزيرة صغيرة أخرى وقف فيها شاب في صمت على قمة الجبل. خلفه مباشرة كانت امرأة ، وكانت تقضم أسفل شفتيها وهي تحدق في الشاب بهدوء.

في اتجاه آخر في الأراضي الشرقية ، كان هناك مكان مليء بالأشجار التي امتدت إلى ما لا نهاية. أحاط الضباب السام بالمنطقة ، مما جعل هذا المكان يبدو وكأنه أصبح أرضًا محرمة لجميع أنماط الحياة. حتى لو علم الخالدون أن هناك قبيلة بيرسيركرز في هذا المكان ، فإن معظمهم لن يكونوا على استعداد للمجيء إلى هنا.

“هل يجب أن تذهب؟” سألت بهدوء بعد فترة طويلة.

“أُضرمت النار في دمائنا ، وولد إله بيرسيركرز ، وخلصوا! جميع قادة القبائل في كل الكيانات عشيرة ، تعالوا معي… لتقديم احترامنا لإله بيرسيركيرز الرابع!

“عندما كنت صغيرًا ، كان هو الذي أخرجني وكامل عرقي من ذلك المكان. في ذلك الوقت ، نظرت إلى ظهره وأقسمت أنني سأكون قويًا كما كان في حياتي… الآن ، أنا” لقد كبرت ولدي عائلتي وحياتي الخاصة… لكنني من العشيرة المنكوبة ! ” أغمض الشاب عينيه ، ثم فتحهما بسرعة بعد لحظة وخرج خطوة في الهواء…

كانوا يتحركون في الاتجاه الذي قادتهم دماؤهم. كان المكان الذي يمكن أن يشعروا به بشكل غامض في أرواحهم ، البقعة التي كانت على بعد مسافة غير معروفة من هذا المكان… المكان الذي كان فيه سو مينغ!

ترك المرأة خلفه ، بدت وكأنها فقدت كل قوتها وهي تراقبه بصمت.

ترك المرأة خلفه ، بدت وكأنها فقدت كل قوتها وهي تراقبه بصمت.

“انتظريني. سأعود في نهاية المطاف!”

“أُضرمت النار في دمائنا ، وولد إله بيرسيركرز ، وخلصوا! جميع قادة القبائل في كل الكيانات عشيرة ، تعالوا معي… لتقديم احترامنا لإله بيرسيركيرز الرابع!

ظهر مشهد مشابه على عدد كبير من الجزر ، من بين كمية هائلة من القوى المتناثرة حول الصباح الجنوبي. بغض النظر عن أشكال السلطة أو الأشخاص ، لم يتمكنوا من منع العشيرة المنكوبة من الاستجابة لدعوة الكبير مو المحترم والمغادرة بحثًا عنه.

ولكن إذا ظهرت في يوم من الأيام كمية لا نهائية من الماء فجأة في بداية هذا النهر ، فإن الجداول المتفرعة التي لا نهاية لها ستتغير أيضًا بسببها.

ملاحظات المترجم:

رجل عجوز نحيف أطلق النار بسرعة من وراء تلك التماثيل ووقف في الجو. رفع رأسه وضحك من السماء ، وكأن الحقد الذي كان يحمله هو وقبيلته على مر السنين قد اندلع بالكامل من جسده.

1. شيويه شا : تم ذكره سابقًا كواحد من الخمسة البيرسيركرز في الأراضي القاحلة الشرقية الذين حصلوا على الكمال في عالم الروح بيرسيركر.

“أنا ، شيويه شا [1] ، شيخ قبيلة سحب الغيوم ، كنت سقطت في اليأس في الأصل ، ولكن الآن… ظهر الضوء الذي يظهر أننا نحن البيرسيركرز سننهض! حتى لو تم تدمير القبيلة بأكملها بسبب هذا ، فسيتم تدميرها. لا يزال مصيرًا أفضل مما نعاني منه الآن! زملائي أعضاء القبيلة ، تعالوا معي لتقديم الاحترام لإلهنا الرابع من بيرسيركرز! ”

2. نان غونغ هين: صديق سو مينغ في طريقه إلى مدينة شامان ، ثم أصبح زعيم الشامان (الذين أصبحوا فيما بعد العشيرة المنكوبة ) عندما تقطعت بهم السبل في عالم تسعة يين. كان أيضًا هو الشخص الذي طلب من سو مينغ أن يصبح إلههم.

رفع أعضاء العشيرة المنكوبة على الجزر الصغيرة التي تنتمي إلى عرقهم رؤوسهم ببطء. ظهرت الإثارة والرغبة على وجوههم ، وبدون أي تردد ، طاروا معًا وغادروا الجزيرة ، متجهين نحو الأراضي الشرقية مع جميع أفراد قبائلهم.

“أعلم أنكم جميعًا تريدون الذهاب…” بعد فترة طويلة ، تحدث الرجل العجوز ببطء. لم يتكلم أحد من حوله ، ولكن يمكن الشعور برغبتهم من تنفسهم القاسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط