636
بهذه الخطوة إلى الأمام ، انتشرت كمية كبيرة من الدخان الأسود من جسم سو مينغ. كانت هالة الموت من الدخان الأسود كثيفة بشكل لا يصدق ، وكانت كافية لجعل كل من رآه يشعر بقلوبهم ترتجف من الصدمة. لن يعرف أحد ماذا سيحدث إذا لمسها.
عندما أصبحت قوة الحجر أضعف بكثير وبدأ يظهر عليه علامات القمع ، رفع سو مينغ يده اليسرى وفتح جرحًا في صدره. في اللحظة التي ظهر فيها الجرح ، ضغط على حجر يانغ اللامع في يده اليمنى على الجرح.
اختفى الألم الذي لا يوصف عندما ابتعد سو مينغ ، وانهار منزل الكهف بضجة كبيرة وتحول إلى أطلال ، على الرغم من وجود هالة كثيفة من الموت تحيط بالمكان. في نفس الوقت تقريبًا اختفى سو مينغ ، أغلقت العديد من الأقواس الطويلة بسرعة على الأنقاض ، وكان الشخص الذي يقودها هو شين دونغ. خلفه مباشرة كان كل من الخالدون الأقوياء الذين نزلوا في طائفة روح الشر ويقيمون حاليًا في وادي الألف نهر .
كان باو تشيو أيضا من بين المجموعة. في تلك اللحظة ، كان قلبها ينبض على صدرها. ربما لم يكونوا قادرين على رؤية سو مينغ بوضوح الآن ، ولكن بناءً على حواسها ، كان بإمكانها أن تقول أن الشخص الذي أطلق هالة الموت الكثيفة هذه الآن هو!
“يا لها من هالة موت!”
كان باو تشيو أيضا من بين المجموعة. في تلك اللحظة ، كان قلبها ينبض على صدرها. ربما لم يكونوا قادرين على رؤية سو مينغ بوضوح الآن ، ولكن بناءً على حواسها ، كان بإمكانها أن تقول أن الشخص الذي أطلق هالة الموت الكثيفة هذه الآن هو!
“من كان؟ لم نتمكن من رؤية وجهه بوضوح الآن ، لكن سماكة هالة الموت هذه مرعبة. هل يمكن أن يكون وحشًا من نوع الجثة السماوية ؟!”
ملأ الألم الحاد جسم سو مينغ بالكامل. صر أسنانه في منزل الكهف وجلس القرفصاء ، ثم حدق في الحجر في يده اليمنى. كان الوجود الشديد ليانغ القادم منه مثل الشمس الحارقة التي أرادت إذابة كل الجليد.
“هناك أيضًا علامة على نزول الألوهية الوليدة لشخص ما في هذا المكان!”
‘إذا كنت نارًا فأنا الجليد الذي يطفئ النار!
نظر شين دونغ حول المنطقة قبل أن تهبط نظرته في الاتجاه الذي غادر فيه سو مينغ ، وبدا كما لو كان مستغرقًا في أفكاره. انجذب الأشخاص الذين يقفون خلفه إلى المشاهد الغريبة في المكان ، وعندما ناقشوا الظواهر المحيطة بالمنطقة فيما بينهم ، تراجعوا ، غير راغبين في الحصول على الكثير من هالة الموت في المكان على أنفسهم.
“يا لها من هالة موت!”
“السلف ، هل يجب أن نستمر في مطاردته؟”
إذا كنت الشمس ، فأنا الظلمة التي ستطرد الشمس!
خرج رجل في منتصف العمر من خلف شين دونغ. كان هناك تلميح طفيف من الحذر على وجهه. بمجرد أن ألقى نظرة على هالة الموت السميكة حول المكان ، لف قبضته في راحة يده نحو شين دونغ.
“يا لها من هالة موت!”
لقد وقع في لحظة صمت متأمل قبل أن يقول ببطء ، “لا داعي. لقد حصلنا بالفعل على حجر يانغ الساطع من غو يوان هاي وأكملنا مهمتنا. ليست هناك حاجة لأن نجلب مشاكل جديدة لأنفسنا…”
كان باو تشيو أيضا من بين المجموعة. في تلك اللحظة ، كان قلبها ينبض على صدرها. ربما لم يكونوا قادرين على رؤية سو مينغ بوضوح الآن ، ولكن بناءً على حواسها ، كان بإمكانها أن تقول أن الشخص الذي أطلق هالة الموت الكثيفة هذه الآن هو!
“في الواقع. بعد كل شيء ، علينا إكمال المهمة الأخرى التي كلفنا بها السير جي آن بعد ذلك والاستعداد للقتال ضد الطوائف الأخرى. واستنادًا إلى هالة الموت الكثيفة هنا ، يجب أن يتمتع الشخص الذي غادر الآن للتو بمستوى مذهل من قال رجل عجوز يرتدي رداء أحمر بصوت عميق.
بهذه الخطوة إلى الأمام ، انتشرت كمية كبيرة من الدخان الأسود من جسم سو مينغ. كانت هالة الموت من الدخان الأسود كثيفة بشكل لا يصدق ، وكانت كافية لجعل كل من رآه يشعر بقلوبهم ترتجف من الصدمة. لن يعرف أحد ماذا سيحدث إذا لمسها.
كان باو تشيو أيضا من بين المجموعة. في تلك اللحظة ، كان قلبها ينبض على صدرها. ربما لم يكونوا قادرين على رؤية سو مينغ بوضوح الآن ، ولكن بناءً على حواسها ، كان بإمكانها أن تقول أن الشخص الذي أطلق هالة الموت الكثيفة هذه الآن هو!
لم يكن يعتقد أن مجرد حجر واحد يمكنه قتله!
بقيت المجموعة مع شين دونغ كقائد لفترة أطول قليلاً في المكان لتفتيش المنطقة بدقة. بمجرد أن فعلوا ذلك ، غادروا تدريجياً في المسافة وتحولوا إلى أقواس طويلة ، وحلقوا في السماء.
عندما اندلعت قوته من جسده ، شعر سو مينغ وكأنه كمية لا نهاية لها من الجليد الذي تم رشها على الشمس. كان يذوب باستمرار ويختفي دون توقف ، لكنه لم يستسلم بعد. كان هناك إصرار في داخله ، إلى جانب رفض الاستسلام.
“الشخص الوحيد في المنطقة الذي يمكن أن يتغلب على مزارع لديه أولوهية وليدة الذي نزل في هذا المكان قد يكون هو فقط…”
في اليوم الثامن ، عندما اندلعت كل قوته من جسده وبدأت قاعدته الزراعية تظهر عليها علامات الضعف بعد ثمانية أيام متواصلة من القمع ، وللمرة الأولى ، بدأ حجر يانغ اللامع في يده يطلق أصوات تكسير ، وصدع صغيرعليه!
عندما غادر شين دونغ ، أدار رأسه وألقى نظرة على المكان المليء بهالة الموت. ظهرت صورة شخص لا يستطيع نسيانه في رأسه ، وألقى نظرة على باو تشيو بطريقة غير رسمية على ما يبدو.
“هناك أيضًا علامة على نزول الألوهية الوليدة لشخص ما في هذا المكان!”
إنتقل سو مينغ مرة أخرى بمجرد ظهوره مرة أخرى بعد أول التفاف له ، واستمر في الإنتقال حتى ظهر داخل منزل الكهف مع الرموز الرونية الثمانية في وادي الألف نهر . في اللحظة التي كان فيها هناك ، ترنح. كان جسده كله محاطًا بهالة الموت السوداء ، وكانت سميكة بشكل خاص حول يده اليمنى. بدا الأمر كما لو كان على وشك الذوبان.
لم يخفف سو مينغ قبضته حول الحجر ، بل قام بدلاً من ذلك بلف أصابعه بقوة حوله.
ملأ الألم الحاد جسم سو مينغ بالكامل. صر أسنانه في منزل الكهف وجلس القرفصاء ، ثم حدق في الحجر في يده اليمنى. كان الوجود الشديد ليانغ القادم منه مثل الشمس الحارقة التي أرادت إذابة كل الجليد.
لم يكن يعتقد أن مجرد حجر واحد يمكنه قتله!
كان الأمر كما لو كان ممسكًا بكرة من اللهب لن تموت أبدًا بين يديه ، والتي تشكل حاليًا تهديدًا كبيرًا له.
“إنه مجرد حجر صغير ، وقد تركني بالفعل في حالة مثيرة للشفقة… إذا غادرت هذا المكان حقًا ووصلت إلى منطقة اليانغ المشرقة في المستقبل ، فقد أختفي في أنفاس قليلة…”
حدق سو مينغ في حجر يانغ اللامع في يده ، مع صعوبة في التنفس ، وملأ اللون الأحمر عينيه تدريجياً.
لم يخفف سو مينغ قبضته حول الحجر ، بل قام بدلاً من ذلك بلف أصابعه بقوة حوله.
“إنه مجرد حجر صغير ، وقد تركني بالفعل في حالة مثيرة للشفقة… إذا غادرت هذا المكان حقًا ووصلت إلى منطقة اليانغ المشرقة في المستقبل ، فقد أختفي في أنفاس قليلة…”
حتى لو كان هذا الحجر كرة من اللهب وحتى لو كنت مجرد فراشة أمامه، فسأستمر في استخدام جسدي لإطفاءه! حتى لو كانت الشمس وأنا مجرد جليد سيذوب عندما يقترب… ثم سأجعله ينطفئ عندما أذاب! ”
لم يخفف سو مينغ قبضته حول الحجر ، بل قام بدلاً من ذلك بلف أصابعه بقوة حوله.
يمكن القول أنه مر بتحول لا يوصف خلال هذه الأيام العشرة. لقد تحمل كل ذلك على الرغم من الألم الشديد والجنون ، وكلما طالت مدة تحمله ، أصبح حجر يانغ اللامع أضعف!
“لا أعتقد أنه مع مستواي في الزراعة ، لن أكون قادرًا على قمع حجر يانغ الصغير هذا!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا أعتقد أنه مع مستواي في الزراعة ، لن أكون قادرًا على قمع حجر يانغ الصغير هذا!”
ظهرت الأوردة على وجه سو مينغ ، وانفجرت قوته بسرعة من جسده. انتشرت كل قوته باعتباره بيرسيركر من خلاله ، مما تسبب في انتشار المزيد من هالة الموت خارج جسده. بعد مرور بعض الوقت ، امتلأ الكهف بالدخان الأسود الكثيف ، وكان الظلام شديدًا لدرجة أنه حتى لو قام سو مينغ بتمديد أصابعه ، فلن يكون قادرًا على رؤيتها.
‘إذا كنت نارًا فأنا الجليد الذي يطفئ النار!
ازدادت سرعة تداول قوته. في تلك اللحظة ، كان يوزع كل القوة التي يمكنه حشدها بداخله حتى يتمكن من قمع حجر يانغ اللامع في يده!
“في يوم من الأيام ، سأكون قادرًا على تغيير هذا الحجر تمامًا وتحويل كل قوة حياته إلى هالة من الموت ، وسأحول حجر يانغ الساطع… إلى حجر موت يين!”
هذا الحجر يشبه كرة من اللهب. قد لا يفعل شيئًا للآخرين ، لكن بالنسبة لي ، يبدو الأمر كما لو أنه يعمل ضد حياتي! ”
بقيت المجموعة مع شين دونغ كقائد لفترة أطول قليلاً في المكان لتفتيش المنطقة بدقة. بمجرد أن فعلوا ذلك ، غادروا تدريجياً في المسافة وتحولوا إلى أقواس طويلة ، وحلقوا في السماء.
رفع سو مينغ يده اليسرى وشكل ختمًا قبل أن يدفعها بسرعة لأسفل على حجر يانغ المشرق في يده اليمنى. مع ذلك ، ظهرت على الفور علامات الاختفاء على يده اليسرى ، وبدأ جسده يرتجف أيضًا ، كما لو أن كل جهوده كانت بلا جدوى ولا يمكنه فعل أي شيء تجاه الحجر.
عندما لا أشعر بالألم ، فإن الدمار الذي ستجلبه لي منطقة اليانغ المشرق سيقل بالتأكيد. هذه هي عملية عكس الفصول – الشتاء يتجه نحو الربيع – وهو ما فهمته!
“لا أعتقد أنني لا أستطيع فعل هذا!” ظهرت نظرة قاتمة في عيون سو مينغ.
كما نشر إحساسه الإلهي إلى أسفل نحو أعماق الأرض. بعد ثلاثة أيام ، وجد وريد روحي تحت وادي الألف نهر!
حتى لو كان هذا الحجر كرة من اللهب وحتى لو كنت مجرد فراشة أمامه، فسأستمر في استخدام جسدي لإطفاءه! حتى لو كانت الشمس وأنا مجرد جليد سيذوب عندما يقترب… ثم سأجعله ينطفئ عندما أذاب! ”
لم يكن على استعداد لفعل شيء كهذا. إذا كانت فكرة التراجع قد تبلورت في قلبه كبذرة ، فسوف يفقد شجاعته لمغادرة منطقة موت يين.
شاخ جسم سو مينغ بسرعة. في تلك اللحظة ، بدا وكأنه رجل عجوز ، وحتى إذا ظهر أمامه شخص قريب منه في تلك اللحظة ، فسيجدون صعوبة في التعرف عليه.
عندما حل اليوم العاشر ، أصبحت قاعدة زراعة سو مينغ أكثر جفافا، لكن اللون الأحمر في عينيه أظهر تصميمه. لم يعد حضور يانغ المتطرف من حجر يانغ الساطع في يده يمكن مقارنته بما كان عليه قبل عشرة أيام. قد يكون لا يزال قويا ، ولكن لا توجد طريقة يمكن أن يكون بها سو مينغ مخطئًا بشأن ما شعر به.
عندما اندلعت قوته من جسده ، شعر سو مينغ وكأنه كمية لا نهاية لها من الجليد الذي تم رشها على الشمس. كان يذوب باستمرار ويختفي دون توقف ، لكنه لم يستسلم بعد. كان هناك إصرار في داخله ، إلى جانب رفض الاستسلام.
إذا رأى أي من الخالدين هذا في تلك اللحظة ، فسيصابون بالصدمة بالتأكيد ، لأن أحجار اليانغ الساطعة كانت أشياء يمكن أن تسمح للخالدين بالحفاظ على أرواحهم في حالة يانغ. لهذا السبب لن يتأثروا كثيرًا بالأرض نفسها بمجرد نزولهم في منطقة موت اليين ، وكانت أحجار اليانغ المشرقة هذه نادرة حتى في منطقة اليانغ المشرق .
رفض أن يصدق أنه سيهزم بحجر فقط. إذا لم يستطع حتى قمع هذا الحجر ، فإنه لا يعرف ما إذا كان لديه الشجاعة للتحرك أبعد من ذلك والخروج من منطقة موت اليين!
ازدادت سرعة تداول قوته. في تلك اللحظة ، كان يوزع كل القوة التي يمكنه حشدها بداخله حتى يتمكن من قمع حجر يانغ اللامع في يده!
مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت سبعة أيام. خلالهم ، أصبح معظم جسد سو مينغ غير واضح ، وحتى إرادته بدأت تهتز كما لو أنها لا تستطيع تحمل الألم الشديد المستمر. كان الألم والاختفاء التدريجي لجسد المرء والشعور وكأن شيئًا ما يتعارض بشكل مباشر مع حياته [1] كافياً لدفع أي شخص يمر بها مباشرة إلى أعماق الجنون.
“في يوم من الأيام ، سأكون قادرًا على تغيير هذا الحجر تمامًا وتحويل كل قوة حياته إلى هالة من الموت ، وسأحول حجر يانغ الساطع… إلى حجر موت يين!”
صر سو مينغ على أسنانه ، لكنه لم يفقد قبضته حول حجر يانغ اللامع. يمكنه أن يضعه بعيدًا ويتجنب تألقه مؤقتًا قبل محاولة قمعه مرة أخرى بمجرد رفع مستوى زراعته أعلى قليلاً.
ملأ الألم الحاد جسم سو مينغ بالكامل. صر أسنانه في منزل الكهف وجلس القرفصاء ، ثم حدق في الحجر في يده اليمنى. كان الوجود الشديد ليانغ القادم منه مثل الشمس الحارقة التي أرادت إذابة كل الجليد.
لكنه لم يفعل!!
‘إذا كنت نارًا فأنا الجليد الذي يطفئ النار!
لم يكن على استعداد لفعل شيء كهذا. إذا كانت فكرة التراجع قد تبلورت في قلبه كبذرة ، فسوف يفقد شجاعته لمغادرة منطقة موت يين.
كان الأمر كما لو كان ممسكًا بكرة من اللهب لن تموت أبدًا بين يديه ، والتي تشكل حاليًا تهديدًا كبيرًا له.
لم يكن يعتقد أن مجرد حجر واحد يمكنه قتله!
كان هذا هجومه المضاد على منطقة اليانغ المشرقة !
كان هذا على وجه التحديد بسبب عدم الرغبة في الاعتقاد بأن إرادته ظلت ثابتة ، بغض النظر عن مدى الألم الذي كان عليه أن يعاني. خلال الأيام السبعة ، كان قد عمم قوته بجنون داخل جسده حتى تنفجر تمامًا لقمع الحجر!
كان من المستحيل عمليا تغيير الحجر ، وكان من المستحيل ملؤه بهالة الموت ، لأنه أينما كان ، فإنه سيجعل كل هالة الموت تتشتت على الفور!
‘إذا كنت نارًا فأنا الجليد الذي يطفئ النار!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا أعتقد أنه مع مستواي في الزراعة ، لن أكون قادرًا على قمع حجر يانغ الصغير هذا!”
إذا كنت الشمس ، فأنا الظلمة التي ستطرد الشمس!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا أعتقد أنه مع مستواي في الزراعة ، لن أكون قادرًا على قمع حجر يانغ الصغير هذا!”
“لقد ولدت أنت وأنا لمواجهة بعضنا البعض… ولكن بما أنك تقاومني ، فيمكنني أيضًا مواجهتك!” زأر سو مينغ في قلبه.
“السلف ، هل يجب أن نستمر في مطاردته؟”
في اليوم الثامن ، عندما اندلعت كل قوته من جسده وبدأت قاعدته الزراعية تظهر عليها علامات الضعف بعد ثمانية أيام متواصلة من القمع ، وللمرة الأولى ، بدأ حجر يانغ اللامع في يده يطلق أصوات تكسير ، وصدع صغيرعليه!
ازدادت سرعة تداول قوته. في تلك اللحظة ، كان يوزع كل القوة التي يمكنه حشدها بداخله حتى يتمكن من قمع حجر يانغ اللامع في يده!
عندما ظهر هذا الصدع ، اندفعت كمية كبيرة من هالة الموت إلى الداخل واصطدمت بالقوة الداخلية. في تلك اللحظة ، كما لو كانت النار والماء يقاتلان بعضهما البعض ، بدأ الوجود الشديد ليانغ داخل حجر يانغ الساطع يظهر علامات نادرة على الضعف من خلال معركة سو مينغ المستمرة ضد قوته من موقعه السيئ!
خرج رجل في منتصف العمر من خلف شين دونغ. كان هناك تلميح طفيف من الحذر على وجهه. بمجرد أن ألقى نظرة على هالة الموت السميكة حول المكان ، لف قبضته في راحة يده نحو شين دونغ.
إذا رأى أي من الخالدين هذا في تلك اللحظة ، فسيصابون بالصدمة بالتأكيد ، لأن أحجار اليانغ الساطعة كانت أشياء يمكن أن تسمح للخالدين بالحفاظ على أرواحهم في حالة يانغ. لهذا السبب لن يتأثروا كثيرًا بالأرض نفسها بمجرد نزولهم في منطقة موت اليين ، وكانت أحجار اليانغ المشرقة هذه نادرة حتى في منطقة اليانغ المشرق .
الآن… إن حجر اليانغ المشرق كانت تظهر عليها علامات التغيير والقمع بسبب سو مينغ. قد لا تزال هذه العلامات بعيدة كل البعد عن تحول الحجر حقًا ، لكن ظهور هذه العلامات كان كافياً لترك أي شخص قد يعلم عنه في حالة صدمة.
كان من المستحيل عمليا تغيير الحجر ، وكان من المستحيل ملؤه بهالة الموت ، لأنه أينما كان ، فإنه سيجعل كل هالة الموت تتشتت على الفور!
خرج رجل في منتصف العمر من خلف شين دونغ. كان هناك تلميح طفيف من الحذر على وجهه. بمجرد أن ألقى نظرة على هالة الموت السميكة حول المكان ، لف قبضته في راحة يده نحو شين دونغ.
الآن… إن حجر اليانغ المشرق كانت تظهر عليها علامات التغيير والقمع بسبب سو مينغ. قد لا تزال هذه العلامات بعيدة كل البعد عن تحول الحجر حقًا ، لكن ظهور هذه العلامات كان كافياً لترك أي شخص قد يعلم عنه في حالة صدمة.
رفع سو مينغ يده اليسرى وشكل ختمًا قبل أن يدفعها بسرعة لأسفل على حجر يانغ المشرق في يده اليمنى. مع ذلك ، ظهرت على الفور علامات الاختفاء على يده اليسرى ، وبدأ جسده يرتجف أيضًا ، كما لو أن كل جهوده كانت بلا جدوى ولا يمكنه فعل أي شيء تجاه الحجر.
عندما حل اليوم العاشر ، أصبحت قاعدة زراعة سو مينغ أكثر جفافا، لكن اللون الأحمر في عينيه أظهر تصميمه. لم يعد حضور يانغ المتطرف من حجر يانغ الساطع في يده يمكن مقارنته بما كان عليه قبل عشرة أيام. قد يكون لا يزال قويا ، ولكن لا توجد طريقة يمكن أن يكون بها سو مينغ مخطئًا بشأن ما شعر به.
الآن… إن حجر اليانغ المشرق كانت تظهر عليها علامات التغيير والقمع بسبب سو مينغ. قد لا تزال هذه العلامات بعيدة كل البعد عن تحول الحجر حقًا ، لكن ظهور هذه العلامات كان كافياً لترك أي شخص قد يعلم عنه في حالة صدمة.
يمكن القول أنه مر بتحول لا يوصف خلال هذه الأيام العشرة. لقد تحمل كل ذلك على الرغم من الألم الشديد والجنون ، وكلما طالت مدة تحمله ، أصبح حجر يانغ اللامع أضعف!
“في الواقع. بعد كل شيء ، علينا إكمال المهمة الأخرى التي كلفنا بها السير جي آن بعد ذلك والاستعداد للقتال ضد الطوائف الأخرى. واستنادًا إلى هالة الموت الكثيفة هنا ، يجب أن يتمتع الشخص الذي غادر الآن للتو بمستوى مذهل من قال رجل عجوز يرتدي رداء أحمر بصوت عميق.
“في يوم من الأيام ، سأكون قادرًا على تغيير هذا الحجر تمامًا وتحويل كل قوة حياته إلى هالة من الموت ، وسأحول حجر يانغ الساطع… إلى حجر موت يين!”
“يا لها من هالة موت!”
عندما أصبحت قوة الحجر أضعف بكثير وبدأ يظهر عليه علامات القمع ، رفع سو مينغ يده اليسرى وفتح جرحًا في صدره. في اللحظة التي ظهر فيها الجرح ، ضغط على حجر يانغ اللامع في يده اليمنى على الجرح.
امتص سو مينغ نفسا حادا وأغلق عينيه. في منتصف الألم الشديد ، قام ببطء بتعميم القوة في جسده للسماح له بالتعافي ببطء والحفاظ على التوازن بداخله مع قمع هذا الحجر أيضًا.
في اللحظة التي فعل فيها سو مينغ هذا ، أصبحت عيناه ضبابيتين ، وفجأة فقدتا التركيز ، لكنهما سرعان ما عادا إلى طبيعتهما في لحظة. صر أسنانه وأجبر حجر يانغ اللامع في جرحه لدمجه بجسده.
“في الواقع. بعد كل شيء ، علينا إكمال المهمة الأخرى التي كلفنا بها السير جي آن بعد ذلك والاستعداد للقتال ضد الطوائف الأخرى. واستنادًا إلى هالة الموت الكثيفة هنا ، يجب أن يتمتع الشخص الذي غادر الآن للتو بمستوى مذهل من قال رجل عجوز يرتدي رداء أحمر بصوت عميق.
كان هذا هجومه المضاد على منطقة اليانغ المشرقة !
“لا أعتقد أنني لا أستطيع فعل هذا!” ظهرت نظرة قاتمة في عيون سو مينغ.
أراد أن يتذكر هذا الشعور بالحرق. أراد أن يتذكر هذا الشعور بالذبول تحت اليانغ المشرق. أراد أن يتذكر كل هذه الأشياء وأن يعتاد عليها ببطء. كان يخطط ويضع الاستعدادات ويتعود على هذا الشعور عندما يغادر هذا المكان في المستقبل!
ومع ذلك ، كان هناك حجر يانغ مشرق في جسده أجبره على تحمل الألم المستمر. لكن هذا الألم… كان شيئًا أراد سو مينغ التعود عليه!
عندما اندمج حجر يانغ اللامع في جسد سو مينغ ، شكل ختمًا بكلتا يديه ، وتحول جسده على الفور إلى شيء يشبه الدوامة العملاقة التي اكتسحت كل هالة الموت في الكهف وجلبت كل شيء نحوه ، بينما ترددت أصوات الهدير العالية في الهواء ، لتتسرب إلى الجرح في صدره. استمرت هذه العملية لمدة أربع ساعات ، وبمجرد امتصاص كل هالة الموت في الكهف ، انغلق الجرح على صدر سو مينغ ولم يعد من الممكن رؤيته.
عندما أصبحت قوة الحجر أضعف بكثير وبدأ يظهر عليه علامات القمع ، رفع سو مينغ يده اليسرى وفتح جرحًا في صدره. في اللحظة التي ظهر فيها الجرح ، ضغط على حجر يانغ اللامع في يده اليمنى على الجرح.
ومع ذلك ، كان هناك حجر يانغ مشرق في جسده أجبره على تحمل الألم المستمر. لكن هذا الألم… كان شيئًا أراد سو مينغ التعود عليه!
“من كان؟ لم نتمكن من رؤية وجهه بوضوح الآن ، لكن سماكة هالة الموت هذه مرعبة. هل يمكن أن يكون وحشًا من نوع الجثة السماوية ؟!”
عندما لا أشعر بالألم ، فإن الدمار الذي ستجلبه لي منطقة اليانغ المشرق سيقل بالتأكيد. هذه هي عملية عكس الفصول – الشتاء يتجه نحو الربيع – وهو ما فهمته!
لم يكن على استعداد لفعل شيء كهذا. إذا كانت فكرة التراجع قد تبلورت في قلبه كبذرة ، فسوف يفقد شجاعته لمغادرة منطقة موت يين.
“للانتقال من الموت إلى الحياة!”
ملأ الألم الحاد جسم سو مينغ بالكامل. صر أسنانه في منزل الكهف وجلس القرفصاء ، ثم حدق في الحجر في يده اليمنى. كان الوجود الشديد ليانغ القادم منه مثل الشمس الحارقة التي أرادت إذابة كل الجليد.
امتص سو مينغ نفسا حادا وأغلق عينيه. في منتصف الألم الشديد ، قام ببطء بتعميم القوة في جسده للسماح له بالتعافي ببطء والحفاظ على التوازن بداخله مع قمع هذا الحجر أيضًا.
“لقد ولدت أنت وأنا لمواجهة بعضنا البعض… ولكن بما أنك تقاومني ، فيمكنني أيضًا مواجهتك!” زأر سو مينغ في قلبه.
كما نشر إحساسه الإلهي إلى أسفل نحو أعماق الأرض. بعد ثلاثة أيام ، وجد وريد روحي تحت وادي الألف نهر!
ومع ذلك ، كان هناك حجر يانغ مشرق في جسده أجبره على تحمل الألم المستمر. لكن هذا الألم… كان شيئًا أراد سو مينغ التعود عليه!
أراد أن يتذكر هذا الشعور بالحرق. أراد أن يتذكر هذا الشعور بالذبول تحت اليانغ المشرق. أراد أن يتذكر كل هذه الأشياء وأن يعتاد عليها ببطء. كان يخطط ويضع الاستعدادات ويتعود على هذا الشعور عندما يغادر هذا المكان في المستقبل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
