629
“لم أذكر أي شيء عن صانع الهاوية . لقد أغضبتني ، لذلك أنا لن أخبرك!” ظهر تعبير متعجرف على وجه المرأة. بعد إلقاء نظرة جانبية على الرجل العجوز في دائرة الدخان ، أعربت عن أسفها.
قال الرجل العجوز ببطء: “التقليد باستخدام القلب والروح ليس شيئا مدهشا”.
“إنه لأمر مؤسف لذلك الشاب. لديه حقًا إمكانات جيدة. إنه شاب ، لديه قدرات فهم مروعة ، يمكنه استخدام قلبه كلوحة رسم وروحه كقلم لنسخ التغييرات في العالم!” وبينما كانت المرأة تتحدث ، ألقت نظرة أخرى على دائرة الدخان.
ربما لا يزال الرجل العجوز غير واضح ، لكن يمكن ملاحظة أنه لم يتأثر ، ولا يمكن اكتشاف أي تلميح واحد من التغيير في المشاعر عليه. كان الأمر كما لو كان غير منزعج تمامًا من خلال العثور على شخص يتمتع بقدرات شاملة عالية.
كان الشخص الذي يقود المجموعة هو تلميذ الطائفة الداخلية النحيف ، وكان الشخصان اللذان يقفان خلفه مليئين بالرغبة في الدم والترقب. تبعوه عن كثب وراءه ، وكان أحدهم شابًا يرتجف مشدودًا تحت ذراعه. بمظهر ملابسه ، كان تلميذا لطائفة التنين الخفي.
قال الرجل العجوز ببطء: “التقليد باستخدام القلب والروح ليس شيئا مدهشا”.
“بقوة تعادل مرحلة التعالي، قاتل شخصًا في الخطوة الثانية. لقد وضع مؤامرة تلو الأخرى ضد خصمه ، وبينما لم يفز في النهاية ، تمكن من دفع هذا الشخص من “الخطوة الثانية إلى حالة مثيرة للشفقة بشكل لا يصدق. وتمكن أيضًا من الهرب” ، قالت المرأة مرة أخرى.
“لم أذكر أي شيء عن صانع الهاوية . لقد أغضبتني ، لذلك أنا لن أخبرك!” ظهر تعبير متعجرف على وجه المرأة. بعد إلقاء نظرة جانبية على الرجل العجوز في دائرة الدخان ، أعربت عن أسفها.
بمجرد أن فحص زلة اليشم في يده بعناية ، نشر إحساسه الإلهي إلى الخارج ، وبعد لحظة ، انطلق في الوادي مرة أخرى. وسرعان ما توقف مرة أخرى ، وسقط بصره على جدار الجبل أمامه.
“قد لا يكون هناك الكثير ممن لديهم عقل حسابي بشكل لا يصدق ويتمكنون من محاربة شخص أقوى منهم ، لكنهم ليسوا نادرين حقًا.” هذه المرة ، ظل الرجل العجوز في دائرة الدخان صامتًا للحظة قبل أن يتكلم.
كانت تلك العيون هادئة ، لدرجة أنها كانت مرعبة. بدا الهدوء بداخلهم وكأنه لا يهتز ولو قليلاً حتى لو انهار العالم قبل ذلك. لقد كانوا هادئين لدرجة أنه جعل تلميذ الطائفة الداخلية النحيف يشعر غريزيًا بقلبه يرتجف في اللحظة التي رآهم فيها.
“ثم ماذا لو قلت أنه ليس بهذا العمر حقًا وقد أظهر علامات الهاوية… وأنه يمكنه إعادة الزمن إلى الوراء؟” ظلت المرأة هادئة وهي تتحدث بصوت خافت خفيف.
“لا يزال هناك بالفعل صانع الهاوية في هذا العالم…؟ صناع الهاوية… مات آخرهم منذ عشرات الآلاف من السنين تحت كارثة أسد رو [4]…” عندما ذكرت كارثة أسد رو ، كانت إشارة من الرعب تومض لفترة وجيزة على وجه المرأة.
ومع ذلك ، بمجرد أن قالت هذه الكلمات ، تشوهت دائرة الدخان على الفور ، وبعد لحظة ، تحرك صوت الرجل العجوز بسرعة.
“ثم ماذا لو قلت أنه ليس بهذا العمر حقًا وقد أظهر علامات الهاوية… وأنه يمكنه إعادة الزمن إلى الوراء؟” ظلت المرأة هادئة وهي تتحدث بصوت خافت خفيف.
“العودة بالزمن إلى الوراء؟”
في اللحظة التي ظهروا فيها من الضباب ، رأى تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق الذي يقود الأرض الكهف المفتوح على جدار الجبل ، ورأى أيضًا سو مينغ واقفًا هناك.
“هذا صحيح. لديه أيضًا حضور صانع الهاوية. استنادًا إلى ملاحظاتي وأحكامي ، أنا تسعة من أصل عشرة متأكد من أنه صانع الهاوية ، أحد أعضاء العرق الذي يشاع أنه تم القضاء عليه في “العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية” ، قالت المرأة بعجرفة بعد النظر إلى دائرة الدخان قليلاً.
“إذا عدنا إلى أبعد من ذلك ، فقد قيل أن العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية بأكمله قد تم إنشاؤه بواسطة هذا العرق، وإذا كان حقًا صانع الهاوية ، فسيكون هذا ثروة كبيرة لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي!” وقفت المرأة ببطء ، وبينما كانت عيناها تلمعان ، تقدمت خطوة إلى الأمام واختفت في الهواء.
هذه المرة ، ظل الرجل العجوز صامتًا لفترة أطول من الوقت ، واستمر ذلك الصمت حتى تحرك صوته المتحمس قليلاً ، على الرغم من وجهه الذي بدا هادئًا.
بعد لحظة ، عندما أتى صفير عالٍ بدا أنه قادر على قطع الهواء من الأعلى ، وبينما استمر سو مينغ في توصيل الأختام على تلك الصخور الجبلية ، بدأت تلك الصخرة التي تبدو طبيعية على الفور في الارتعاش بأصوات هدير عالية. سرعان ما اختفى الطحلب ، وكأن الحجاب قد تم رفعه ، ليكشف عن مكان مغلق في كهف.
“هل أنت متأكد من أنه صانع الهاوية وقد أظهر علامات الهاوية؟”
“إذا عدنا إلى أبعد من ذلك ، فقد قيل أن العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية بأكمله قد تم إنشاؤه بواسطة هذا العرق، وإذا كان حقًا صانع الهاوية ، فسيكون هذا ثروة كبيرة لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي!” وقفت المرأة ببطء ، وبينما كانت عيناها تلمعان ، تقدمت خطوة إلى الأمام واختفت في الهواء.
لم تتكلم المرأة. رفعت يدها اليمنى ، وحلقت زلة من اليشم عائمة في دائرة الدخان. أشرق بنور ساطع ، وصُوِّر مشهد في ذلك الضوء. كان هذا بطبيعة الحال القتال بين سو مينغ و دي تيان ، وكذلك قتال سو مينغ ضد شين دونغ.
“آه… هذا شيء كبير للغاية! كنت على استعداد للتضحية بسعادتي المستقبلية من أجل مستقبل العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية من خلال المجيء إلى هنا للبحث عن سليلك ، هل هذا شيء سهل بالنسبة لي؟
“أين هو؟” بعد مرور بعض الوقت ، خرج صوت منخفض على الفور من دائرة الدخان ، وعندما تشوه الدخان ، يمكن رؤية مشهد خافت للرجل العجوز وهو يقف من موقعه التأملي السابق.
“آه… هذا شيء كبير للغاية! كنت على استعداد للتضحية بسعادتي المستقبلية من أجل مستقبل العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية من خلال المجيء إلى هنا للبحث عن سليلك ، هل هذا شيء سهل بالنسبة لي؟
ملاحظات المترجم:
“لقد أسيء فهمي بشكل مؤلم!
“مهم. حسنًا ، سأشطبها إذا أعطيتني عشرة سيوف هاوية مثقوبة ، ومائة قلب هاوية مظلم ، وثلاثمائة حبة تفكك روح ، وفرصة للخضوع لحفل أبهيشيكا [1] في بحيرة الهاوية.” عدت المرأة بأصابعها ووضعت تعابير وكأنها تعاني من خسارة كبيرة وهي تتكلم.
“أيتها الشقية الصغيرة… حسنًا. سأعطيك هذه الأشياء. أخبرني الآن ، أين الطفل!” عندما وصل صوت الرجل العجوز المستقيل إلى المرأة ، انفصلت عن ابتسامة ، وأخرجت على الفور زلة أخرى من اليشم وألقتها في دائرة الدخان.
في مكان آخر داخل العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية كان هناك نهر من النجوم السوداء. لا يمكن تحديد مساحتها بدقة ، لكنها كانت مشرقة ببراعة لدرجة أنه حتى البعيدين عنها يمكنهم رؤيتها بشكل غامض من مسافة بعيدة.
مع تألق طبقة من التموجات في الهواء ، اختفى كل شيء على الفور.
كان هناك شق على الباب كان مناسبًا تمامًا لانزلاق اليشم. لم يتردد سو مينغ وألقى بها في الشق.
داخل الكون كانت هناك مجرة ، وداخل تلك المجرة كانت واحدة من أربعة عوالم حقيقية عظيمة – العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية. في وسط مساحة لا نهاية لها كانت هناك قارة سوداء عائمة. لم يكن بالإمكان رؤية نهايتها ، وكانت أرضها قاحلة. لا يمكن اكتشاف أي تلميح للحياة هناك.
كانت تلك العيون هادئة ، لدرجة أنها كانت مرعبة. بدا الهدوء بداخلهم وكأنه لا يهتز ولو قليلاً حتى لو انهار العالم قبل ذلك. لقد كانوا هادئين لدرجة أنه جعل تلميذ الطائفة الداخلية النحيف يشعر غريزيًا بقلبه يرتجف في اللحظة التي رآهم فيها.
في وسط تلك القارة كان الخراب مليئا بهواء مقفر. داخل مساحته اللامحدودة كان هناك منزل ، وتم فتح باب ذلك المنزل بصمت في تلك اللحظة.
بعد لحظة ، عندما أتى صفير عالٍ بدا أنه قادر على قطع الهواء من الأعلى ، وبينما استمر سو مينغ في توصيل الأختام على تلك الصخور الجبلية ، بدأت تلك الصخرة التي تبدو طبيعية على الفور في الارتعاش بأصوات هدير عالية. سرعان ما اختفى الطحلب ، وكأن الحجاب قد تم رفعه ، ليكشف عن مكان مغلق في كهف.
خرج رجل عجوز يرتدي أردية بيضاء طويلة. كان جسده كله غير واضح ولا يمكن رؤيته بوضوح ، لكن تلميح التوقع في عينيه كان واضحًا.
عندما اختفت الدوامة ، ظهرت نظرة متأمل في عينيها.
“إنه بالفعل صانع الهاوية… لم أكن أتوقع أنه لا يزال هناك صانع هاوية في هذا العالم… المشكلة الوحيدة هي أنه في عالم داو الصباح الحقيقي… ولكن حتى لو كان في منطقة موت اليين في عالم داو الصباح الحقيقي ، سأظل أذهب وأرى ما إذا كان حقيقيًا! ”
“إذا عدنا إلى أبعد من ذلك ، فقد قيل أن العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية بأكمله قد تم إنشاؤه بواسطة هذا العرق، وإذا كان حقًا صانع الهاوية ، فسيكون هذا ثروة كبيرة لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي!” وقفت المرأة ببطء ، وبينما كانت عيناها تلمعان ، تقدمت خطوة إلى الأمام واختفت في الهواء.
في اللحظة التي ظهروا فيها من الضباب ، رأى تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق الذي يقود الأرض الكهف المفتوح على جدار الجبل ، ورأى أيضًا سو مينغ واقفًا هناك.
وبينما كان يتحدث ، خطا خطوة إلى الأمام. انصهر جسده في الظلام واختفى في الهواء.
عندما بدأ الضوء يضيء العالم عند الفجر ، اتجه سو مينغ نحو فرع طائفة التنين الخفي مثل الشبح. كان في يده زلة من اليشم ، وكان الشيء المتبقي في حقيبة تخزين غو يوان هاي.
ومع ذلك ، بمجرد أن قالت هذه الكلمات ، تشوهت دائرة الدخان على الفور ، وبعد لحظة ، تحرك صوت الرجل العجوز بسرعة.
في مكان آخر داخل العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية كان هناك نهر من النجوم السوداء. لا يمكن تحديد مساحتها بدقة ، لكنها كانت مشرقة ببراعة لدرجة أنه حتى البعيدين عنها يمكنهم رؤيتها بشكل غامض من مسافة بعيدة.
يمكن رؤية عدد كبير من المزارعين يتحركون في هذا النهر اللامتناهي من النجوم… وفي عمق البحيرة كانت هناك بحيرة ، وفي وسطها جزيرة. يمكن العثور على امرأة جالسة هناك في تلك اللحظة. كانت ترتدي حجابًا أسود على وجهها ، وكانت النجوم تتلألأ في عينيها. في نفس الوقت تقريبًا غادر الرجل العجوز ، ظهرت أمامها دوامة عائمة ، وداخلها كانت المرأة الشابة وتنينها الأصفر.
“بقوة تعادل مرحلة التعالي، قاتل شخصًا في الخطوة الثانية. لقد وضع مؤامرة تلو الأخرى ضد خصمه ، وبينما لم يفز في النهاية ، تمكن من دفع هذا الشخص من “الخطوة الثانية إلى حالة مثيرة للشفقة بشكل لا يصدق. وتمكن أيضًا من الهرب” ، قالت المرأة مرة أخرى.
“الأخت الكبرى فو شوي… مائة حبة أب فات فريكشا [2] ، وخمسمائة لتر ستيلا فيا لاكتيا [3] . عليك أيضًا مساعدتي في إلغاء زواجي من الابن الرابع لإمبراطور الهاوية، ثم سأفعل أخبرك أين يوجد صانع هاوية . أنت أول شخص تحدثت إليه ، إذا رفضت ، سأذهب على الفور وأخبر ذلك الرجل العجوز مينغ. ”
يمكن رؤية عدد كبير من المزارعين يتحركون في هذا النهر اللامتناهي من النجوم… وفي عمق البحيرة كانت هناك بحيرة ، وفي وسطها جزيرة. يمكن العثور على امرأة جالسة هناك في تلك اللحظة. كانت ترتدي حجابًا أسود على وجهها ، وكانت النجوم تتلألأ في عينيها. في نفس الوقت تقريبًا غادر الرجل العجوز ، ظهرت أمامها دوامة عائمة ، وداخلها كانت المرأة الشابة وتنينها الأصفر.
عبست المرأة المحجبة على المرأة في الدوامة ، لكن النظرة الخاطفة في عينيها لا يمكن إخفاءها حتى من خلال التعبير الصارم على وجهها.
“آه… هذا شيء كبير للغاية! كنت على استعداد للتضحية بسعادتي المستقبلية من أجل مستقبل العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية من خلال المجيء إلى هنا للبحث عن سليلك ، هل هذا شيء سهل بالنسبة لي؟
عندما اختفت الدوامة ، ظهرت نظرة متأمل في عينيها.
عندما اختفت الدوامة ، ظهرت نظرة متأمل في عينيها.
“لا يزال هناك بالفعل صانع الهاوية في هذا العالم…؟ صناع الهاوية… مات آخرهم منذ عشرات الآلاف من السنين تحت كارثة أسد رو [4]…” عندما ذكرت كارثة أسد رو ، كانت إشارة من الرعب تومض لفترة وجيزة على وجه المرأة.
“كيف يجرؤ تلميذ من الطائفة الخارجية مثلك على محاولة سرقة غنائمنا؟ أنت محظوظ ، لأن قوة تضحياتي بالدم ممتلئة الآن. أغرب عن وجهي!” عندما ضحك تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق ببرود ، اتجه نحو سو مينغ. لم يكن هذا الطفل شيئًا في عينيه ، وإذا لم يتحرك ، فسوف يقتله.
“إذا عدنا إلى أبعد من ذلك ، فقد قيل أن العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية بأكمله قد تم إنشاؤه بواسطة هذا العرق، وإذا كان حقًا صانع الهاوية ، فسيكون هذا ثروة كبيرة لعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي!” وقفت المرأة ببطء ، وبينما كانت عيناها تلمعان ، تقدمت خطوة إلى الأمام واختفت في الهواء.
“أين هو؟” بعد مرور بعض الوقت ، خرج صوت منخفض على الفور من دائرة الدخان ، وعندما تشوه الدخان ، يمكن رؤية مشهد خافت للرجل العجوز وهو يقف من موقعه التأملي السابق.
نظر الشخصان خلفه إلى سو مينغ ببرود. مع تقدمهم ، اقتربوا من المكان. فقط الشاب الذي كان تحت أحد ذراعيه كان يحدق في الباب المفتوح بتعبير مذهول. كان قد لاحظ أن هناك زلة من اليشم تم إدخالها على الباب بطريقة بالكاد ملحوظة. لم يستطع إلا أن يجد تلاميذه يتقلصون عندما نظر إلى سو مينغ بسرعة.
عندما بدأ الضوء يضيء العالم عند الفجر ، اتجه سو مينغ نحو فرع طائفة التنين الخفي مثل الشبح. كان في يده زلة من اليشم ، وكان الشيء المتبقي في حقيبة تخزين غو يوان هاي.
“لم أذكر أي شيء عن صانع الهاوية . لقد أغضبتني ، لذلك أنا لن أخبرك!” ظهر تعبير متعجرف على وجه المرأة. بعد إلقاء نظرة جانبية على الرجل العجوز في دائرة الدخان ، أعربت عن أسفها.
تم ذكر كهف كنز في طائفته تحت وادي الألف نهر بوضوح بداخله. تم تخزين كل الأشياء التي لم يتمكنوا من أخذها في الوقت المناسب عندما وقعت كارثة مفاجئة على رؤوسهم في ذلك المكان.
تجاهل سو مينغ الصوت ودخل الكهف. في اللحظة التي دخل فيها ، اندلع الضباب في الأعلى على الفور ، واتجهت ثلاثة أقواس طويلة.
بينما تقدم سو مينغ إلى الأمام ، لم يصدر أي صوت. ومع ذلك ، فقد كان يسمع أحيانًا صرخات الألم الخافتة من طائفة التنين الخفي. هؤلاء هم الأشخاص الذين قتلتهم طائفة روح الشر أثناء استمرارهم في النهب ، وتم القضاء على هؤلاء الأشخاص جميعًا بسرعة.
في اللحظة التي فعل ذلك ، أصبحت أصوات الصفير التي تشق الهواء من أعلى أكثر تكرارا ، ووصل صوت خافت غريب إلى آذان سو مينغ.
ظل سو مينغ هادئا. لم يكن على وشك أن يصبح قديساً ويوقف هذه المذبحة. هذه المعركة بين الخالدين لا علاقة لها به. انجرف بصمت ، وعندما وصل إلى سفح وادي الألف نهر ، والذي كان أيضًا الوادي أسفل الجسر المعلق لطائفة التنين الخفي ، توقف.
كان هناك أيضًا موضوع الحاجز الذي تم تشكيله بسبب الختم. إلى جانب غو يوان هاي ، الذي قد يكون قادرًا على الهروب من إصابات خطيرة باستخدام سلطته ، لن يتمكن جميع الآخرين من التحرر من الختم حتى لو تمكنوا من الفرار من وادي الالف نهر.
“إنه لأمر مؤسف لذلك الشاب. لديه حقًا إمكانات جيدة. إنه شاب ، لديه قدرات فهم مروعة ، يمكنه استخدام قلبه كلوحة رسم وروحه كقلم لنسخ التغييرات في العالم!” وبينما كانت المرأة تتحدث ، ألقت نظرة أخرى على دائرة الدخان.
هذا هو السبب في أن صرخات الألم الخافتة تلك كانت تصل إلى أذني سو مينغ من كل مكان حوله. كانت هذه هي الأصوات التي أطلقها تلاميذ طائفة التنين الخفي قبل أن يُقتلوا بقسوة بمجرد اكتشافهم في أماكن اختبائهم.
ظل سو مينغ هادئا. لم يكن على وشك أن يصبح قديساً ويوقف هذه المذبحة. هذه المعركة بين الخالدين لا علاقة لها به. انجرف بصمت ، وعندما وصل إلى سفح وادي الألف نهر ، والذي كان أيضًا الوادي أسفل الجسر المعلق لطائفة التنين الخفي ، توقف.
“كيف يجرؤ تلميذ من الطائفة الخارجية مثلك على محاولة سرقة غنائمنا؟ أنت محظوظ ، لأن قوة تضحياتي بالدم ممتلئة الآن. أغرب عن وجهي!” عندما ضحك تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق ببرود ، اتجه نحو سو مينغ. لم يكن هذا الطفل شيئًا في عينيه ، وإذا لم يتحرك ، فسوف يقتله.
عندما اختفت الدوامة ، ظهرت نظرة متأمل في عينيها.
بمجرد أن فحص زلة اليشم في يده بعناية ، نشر إحساسه الإلهي إلى الخارج ، وبعد لحظة ، انطلق في الوادي مرة أخرى. وسرعان ما توقف مرة أخرى ، وسقط بصره على جدار الجبل أمامه.
بدا ذلك الجزء من الجبل طبيعيًا. كان مليئا بالطحالب ، وكان هناك هواء قديم يتسرب من هناك ، وهي علامة واضحة على وجودها لفترة طويلة. لم يتم الكشف عن موجة واحدة من الهالة الروحية من المنطقة ، ولم تكن هناك أي علامات على قطع المكان من قبل.
في مكان آخر داخل العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية كان هناك نهر من النجوم السوداء. لا يمكن تحديد مساحتها بدقة ، لكنها كانت مشرقة ببراعة لدرجة أنه حتى البعيدين عنها يمكنهم رؤيتها بشكل غامض من مسافة بعيدة.
في اللحظة التي ظهروا فيها من الضباب ، رأى تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق الذي يقود الأرض الكهف المفتوح على جدار الجبل ، ورأى أيضًا سو مينغ واقفًا هناك.
بينما كان سو مينغ يقف هناك ، ظهر بريق مفاجئ في عينيه. رفع يده اليمنى ، ولكن عندما كان على وشك تشكيل الختم ، عبس. بمجرد أن رفع رأسه ونظر فوقه ، تجاهل كل ما كان هناك واستمر في تشكيل الختم قبل أن يضرب تلك الصخرة الجبلية الطبيعية جدًا.
في مكان آخر داخل العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية كان هناك نهر من النجوم السوداء. لا يمكن تحديد مساحتها بدقة ، لكنها كانت مشرقة ببراعة لدرجة أنه حتى البعيدين عنها يمكنهم رؤيتها بشكل غامض من مسافة بعيدة.
بعد لحظة ، عندما أتى صفير عالٍ بدا أنه قادر على قطع الهواء من الأعلى ، وبينما استمر سو مينغ في توصيل الأختام على تلك الصخور الجبلية ، بدأت تلك الصخرة التي تبدو طبيعية على الفور في الارتعاش بأصوات هدير عالية. سرعان ما اختفى الطحلب ، وكأن الحجاب قد تم رفعه ، ليكشف عن مكان مغلق في كهف.
كانت تلك العيون هادئة ، لدرجة أنها كانت مرعبة. بدا الهدوء بداخلهم وكأنه لا يهتز ولو قليلاً حتى لو انهار العالم قبل ذلك. لقد كانوا هادئين لدرجة أنه جعل تلميذ الطائفة الداخلية النحيف يشعر غريزيًا بقلبه يرتجف في اللحظة التي رآهم فيها.
كان هناك شق على الباب كان مناسبًا تمامًا لانزلاق اليشم. لم يتردد سو مينغ وألقى بها في الشق.
جاءت أصوات الهدير على الفور من باب الجبل حيث انفتح ببطء.
“هل أنت متأكد من أنه صانع الهاوية وقد أظهر علامات الهاوية؟”
كان أكثر اهتمامًا بالكنز الموجود في الكهف الذي تحدث عنه تلميذ طائفة التنين الخفي.
في اللحظة التي فعل ذلك ، أصبحت أصوات الصفير التي تشق الهواء من أعلى أكثر تكرارا ، ووصل صوت خافت غريب إلى آذان سو مينغ.
عبست المرأة المحجبة على المرأة في الدوامة ، لكن النظرة الخاطفة في عينيها لا يمكن إخفاءها حتى من خلال التعبير الصارم على وجهها.
“يا فتى ، أين الكنز الدفين الذي قلته؟ إذا كنت تكذب علينا ، فسأستخدم روحك كالروح الأساسية المفقودة من أجل الكنز السماوي الخاص بي. سوف يملأك بالكراهية عندما تموت من التعذيب!”
كان هذا الصوت مألوفًا إلى حد ما لدى سو مينغ. بعد لحظة من التفكير ، تذكر أنها تخص تلميذًا رفيعًا من الطائفة الداخلية أراد استخدامه كذبيحة دموية عندما كانوا على متن الوعاء المسحور الطائر .
تجاهل سو مينغ الصوت ودخل الكهف. في اللحظة التي دخل فيها ، اندلع الضباب في الأعلى على الفور ، واتجهت ثلاثة أقواس طويلة.
كان الشخص الذي يقود المجموعة هو تلميذ الطائفة الداخلية النحيف ، وكان الشخصان اللذان يقفان خلفه مليئين بالرغبة في الدم والترقب. تبعوه عن كثب وراءه ، وكان أحدهم شابًا يرتجف مشدودًا تحت ذراعه. بمظهر ملابسه ، كان تلميذا لطائفة التنين الخفي.
يمكن رؤية عدد كبير من المزارعين يتحركون في هذا النهر اللامتناهي من النجوم… وفي عمق البحيرة كانت هناك بحيرة ، وفي وسطها جزيرة. يمكن العثور على امرأة جالسة هناك في تلك اللحظة. كانت ترتدي حجابًا أسود على وجهها ، وكانت النجوم تتلألأ في عينيها. في نفس الوقت تقريبًا غادر الرجل العجوز ، ظهرت أمامها دوامة عائمة ، وداخلها كانت المرأة الشابة وتنينها الأصفر.
بعد لحظة ، عندما أتى صفير عالٍ بدا أنه قادر على قطع الهواء من الأعلى ، وبينما استمر سو مينغ في توصيل الأختام على تلك الصخور الجبلية ، بدأت تلك الصخرة التي تبدو طبيعية على الفور في الارتعاش بأصوات هدير عالية. سرعان ما اختفى الطحلب ، وكأن الحجاب قد تم رفعه ، ليكشف عن مكان مغلق في كهف.
في اللحظة التي ظهروا فيها من الضباب ، رأى تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق الذي يقود الأرض الكهف المفتوح على جدار الجبل ، ورأى أيضًا سو مينغ واقفًا هناك.
لقد صُدم للحظات قبل أن يبدأ في الضحك على الفور.
عندما اختفت الدوامة ، ظهرت نظرة متأمل في عينيها.
“كيف يجرؤ تلميذ من الطائفة الخارجية مثلك على محاولة سرقة غنائمنا؟ أنت محظوظ ، لأن قوة تضحياتي بالدم ممتلئة الآن. أغرب عن وجهي!” عندما ضحك تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق ببرود ، اتجه نحو سو مينغ. لم يكن هذا الطفل شيئًا في عينيه ، وإذا لم يتحرك ، فسوف يقتله.
مع تألق طبقة من التموجات في الهواء ، اختفى كل شيء على الفور.
كل الكلمات التي لم تفهموهم روحو غوغل لا يوجد ترجمة لهم مجرد خرافات بالصيني للغموض
كان أكثر اهتمامًا بالكنز الموجود في الكهف الذي تحدث عنه تلميذ طائفة التنين الخفي.
كل الكلمات التي لم تفهموهم روحو غوغل لا يوجد ترجمة لهم مجرد خرافات بالصيني للغموض
نظر الشخصان خلفه إلى سو مينغ ببرود. مع تقدمهم ، اقتربوا من المكان. فقط الشاب الذي كان تحت أحد ذراعيه كان يحدق في الباب المفتوح بتعبير مذهول. كان قد لاحظ أن هناك زلة من اليشم تم إدخالها على الباب بطريقة بالكاد ملحوظة. لم يستطع إلا أن يجد تلاميذه يتقلصون عندما نظر إلى سو مينغ بسرعة.
“ماذا؟ أنت لا تتحرك؟ أنت نملة ضئيلة من الطائفة الخارجية ، إذا كنت تريد أن تموت ، فسأحقق لكى أمنيتك!”
“لقد أسيء فهمي بشكل مؤلم!
في وسط تلك القارة كان الخراب مليئا بهواء مقفر. داخل مساحته اللامحدودة كان هناك منزل ، وتم فتح باب ذلك المنزل بصمت في تلك اللحظة.
بمجرد اقتراب الشخص النحيف ، رأى أن سو مينغ لم يكن تتحرك ، وأثار عليه تلميح خافت من نفاد الصبر. رفع يده اليمنى ، مفكرًا في قتل سو مينغ ، لكن في الوقت الحالي فعل ذلك ، رأى عيون سو مينغ.
عبست المرأة المحجبة على المرأة في الدوامة ، لكن النظرة الخاطفة في عينيها لا يمكن إخفاءها حتى من خلال التعبير الصارم على وجهها.
كانت تلك العيون هادئة ، لدرجة أنها كانت مرعبة. بدا الهدوء بداخلهم وكأنه لا يهتز ولو قليلاً حتى لو انهار العالم قبل ذلك. لقد كانوا هادئين لدرجة أنه جعل تلميذ الطائفة الداخلية النحيف يشعر غريزيًا بقلبه يرتجف في اللحظة التي رآهم فيها.
“لا يزال هناك بالفعل صانع الهاوية في هذا العالم…؟ صناع الهاوية… مات آخرهم منذ عشرات الآلاف من السنين تحت كارثة أسد رو [4]…” عندما ذكرت كارثة أسد رو ، كانت إشارة من الرعب تومض لفترة وجيزة على وجه المرأة.
ملاحظات المترجم:
لقد صُدم للحظات قبل أن يبدأ في الضحك على الفور.
كل الكلمات التي لم تفهموهم روحو غوغل لا يوجد ترجمة لهم مجرد خرافات بالصيني للغموض
كان هناك شق على الباب كان مناسبًا تمامًا لانزلاق اليشم. لم يتردد سو مينغ وألقى بها في الشق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
