602
“شين دا شي!”
عندما اقترب منه ، ظهرت ابتسامة شرسة على شفتي الروح الوليدة. كان يرى نفسه عمليا يستولي على جسد سو مينغ بمجرد أن يندفع إليه. ثم يمتص جسده وجوهره ويلتهم روحه. كان بإمكانه بالفعل رؤية نفسه يمتص كل الغذاء الذي تم توفيره لهذا الجسم من خلال النوى الطبية التي أكلها الطفل خلال الأشهر الثمانية الماضية.
في الوقت الحالي ، رأى سو مينغ ظهور تشاو تشونغ بإحساسه الإلهي ، كان أول ما ظهر في رأسه هو هوية هذا الشخص! قد يبدو الرجل مثل الأخ الأكبر لـالشيء الصغيرالبشع ، لكن سو مينغ كان متأكدًا من أن تشاو تشونغ كان يسيطر على جسده !
ما لم يكن لدى الشخص الذي كان يمتلكه إرادة أقوى من إرادته ، والتي تم صقلها إلى إرادة لا تزول بعد المرور بدورات لا نهاية لها من التناسخات في العالم الذي لا يفنى الخاص بشمعة التنين ، فإن جميع الأشخاص الذين يحاولون الحيازة عليه كانوا يغازلون الموت فقط!
“أرى ، إنها حيازة!”
“كبير ، أرجوك أنقذني. أرجوك ، إعقني. أنا أعرف أخطائي الآن. لم أتمكن من التعرف عليك في وقت سابق. لقد كان خطأي بالكامل. طالما أنك لا تقتلني ، فأنا على استعداد لخدمتك. كبير ، يرجى إعفائي… “
تم إخفاء الوهج المتجمد في عيون سو مينغ بعيدًا لأنها كانت مغلقة. لقد صاغ تخميناته في وقت سابق ، لكنه تغاضى عن الحيازة ، لأنه كان هناك شيء في هذا الأمر لا معنى له.
كلما فكر تشاو تشونغ في الأمر ، زاد خوفه. في اللحظة التي أراد فيها الاندفاع من جسد سو مينغ ، انفجرت ضجة في رأسه ، وارتد. ثم ، لصدمته ، اكتشف أن جسد سو مينغ قد تحول إلى قفص… ولم يستطع المغادرة!
كان تشاو تشونغ مزارعًا للروح الوليدة بين الخالدين ، وهذا يعني أنه كان مكافئًا للذين في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركرز . هذا النوع من الأشخاص سيختار الحيازة فقط عندما يصابون بجروح خطيرة.
انطلق تشاو تشونغ إلى الأمام مع الترقب ، ولكن عندما وصل قبل منطقة دانتيان في سو مينغ ، فقد صُدم. وجد نفسه مذهولًا تمامًا ، وتراخي فكه في حالة صدمة.
علاوة على ذلك ، إذا اختاروا امتلاك شخص بشري ، فإن قوتهم ستتأثر بشكل كبير ، وعادة ما يختار هؤلاء الأشخاص عدم امتلاك الآخرين بسبب ذلك.
“سيد ، هل يمكن أن تعطيني نوعًا آخر من النوى الطبي؟ النوع الذي كنت آخذه لم يعد يعطيني أي نوع من الإحساس.”
لكن يبدو أن تشاو تشونغ لم يكن كذلك…
“اللعنة ، هذا الوحش يجب أن يمارس طريقة زراعة شبيهة بطريقتى! يريد أن يلتهمني !!
اجتاح سو مينغ إحساسه الإلهي من خلال الكهف الكارستي ، والجثث المجففة بنفس التعبيرات والأفعال من حوله جعلت على الفور فكرة تظهر في رأسه.
كان بإمكان سو مينغ أن يتخيل بالفعل المظالم التي يحملها تشاو تشونغ والكآبة التي شعر بها…
“هل يمكن أن يكون ذلك مرتبطًا بطريقة الزراعة الخاصة به؟”
في الواقع ، لا يزال بإمكانه أحيانًا سماع تلك الكلمات التي كادت تجعله يسعل الدم كل شهر خلال الأشهر الثمانية الماضية.
من الواضح أن الجثث المحيطة كانت تلاميذ تشاو تشونغ. كان بإمكان سو مينغ بالفعل أن يتخيل هؤلاء الأشخاص يستهلكون النوى الطبية التي أعطاها لهم تشاو تشونغ كل يوم عندما تم إحضارهم ليكونوا تلاميذه. بمجرد أن يأخذوا مبلغًا معينًا ، سوف يُقتلون ، وبعد ذلك… سينتهي بهم الأمر جميعًا هنا كجثة جافة.
لقد ذكر تشاو تشونغ حدًا زمنيًا لمدة عام من قبل ، لذلك لا بد أنه أراد مني أن آخذ أحد هذه النوى الطبية كل يوم لمدة عام… ولكن الآن ، لقد مرت ثمانية أشهر فقط واختار اتخاذ إجراء. بمدى تفاقمه ، يبدو أنه يحمل ضغينة عميقة ضدي… ”
كان الأخ الأكبر لـ الشيء الصغيرالبشع هو آخر شخص امتلكه تشاو تشونغ.
منذ أن أصبح تشاو تشونغ شيخًا في طائفة الروح الشريرة ، أخذ عددًا لا يحصى من التلاميذ ، ولم يتمكن جميعهم من الهروب من راحة يده ، ولكن بالمثل ، لم يأكل أي منهم مثل سو مينغ بينما جعله يشعر بالخوف التام بالمقدار الذي أخذ.
كان سو مينغ هو الشخص الذي كان على وشك أن يحل محله.
“هل جسدي مكان يمكنك الدخول إليه والمغادرة كما يحلو لك؟” كان صوت سو مينغ باردًا. في نفس الوقت الذي وصل فيه إلى عقل تشاو تشونغ ، جعل الرجل يرتجف أكثر ، ونما خوفه. وبينما كان يرتجف ، جثا على ركبتيه وبدأ في الركوع بشكل متكرر.
لقد ذكر تشاو تشونغ حدًا زمنيًا لمدة عام من قبل ، لذلك لا بد أنه أراد مني أن آخذ أحد هذه النوى الطبية كل يوم لمدة عام… ولكن الآن ، لقد مرت ثمانية أشهر فقط واختار اتخاذ إجراء. بمدى تفاقمه ، يبدو أنه يحمل ضغينة عميقة ضدي… ”
كان بإمكان سو مينغ أن يتخيل بالفعل المظالم التي يحملها تشاو تشونغ والكآبة التي شعر بها…
ضحك سو مينغ ببرود في قلبه. بطبيعة الحال ، كان يعرف بالضبط ما الذي جعل تشاو تشونغ يتصرف بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، كان سو مينغ قد أفرغ عمليا مخزون الرجل ، وكاد أن يجعل قلب تشاو تشونغ يتحطم من الألم بسبب خسارته.
ضحك سو مينغ ببرود في قلبه. بطبيعة الحال ، كان يعرف بالضبط ما الذي جعل تشاو تشونغ يتصرف بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، كان سو مينغ قد أفرغ عمليا مخزون الرجل ، وكاد أن يجعل قلب تشاو تشونغ يتحطم من الألم بسبب خسارته.
يبدو أيضًا أن تشاو تشونغ لم يستطع أن يتخلى عن هذا الأمر ، مما جعل الأمر يبدو أنه وقع في مأزق. تحول هذا بعد ذلك إلى حالة حيث طالما أن سو مينغ مد يده ، فإن النوى الطبية ستصل إلى راحة يده ، حتى يتم إفراغ جيوب تشاو تشونغ تمامًا. ثم ، في غضبه ، قرر التصرف في وقت سابق.
سمع صوتًا باردًا يتردد في رأسه.
كان بإمكان سو مينغ أن يتخيل بالفعل المظالم التي يحملها تشاو تشونغ والكآبة التي شعر بها…
كان الأخ الأكبر لـ الشيء الصغيرالبشع هو آخر شخص امتلكه تشاو تشونغ.
لم يكن سو مينغ في عجلة من أمره للهجوم. بدأ في تحديد حجم تشاو تشونغ بإحساسه الإلهي ، وبمجرد أن فحص جسد هذا الرجل في منتصف العمر ، لاحظ شيئًا غريبًا.
من الواضح أن الجثث المحيطة كانت تلاميذ تشاو تشونغ. كان بإمكان سو مينغ بالفعل أن يتخيل هؤلاء الأشخاص يستهلكون النوى الطبية التي أعطاها لهم تشاو تشونغ كل يوم عندما تم إحضارهم ليكونوا تلاميذه. بمجرد أن يأخذوا مبلغًا معينًا ، سوف يُقتلون ، وبعد ذلك… سينتهي بهم الأمر جميعًا هنا كجثة جافة.
إذا كان جسد هذا الشخص قد أتى حقًا من شين دا شي ، فيجب أن يبدو كما لو كان في العشرينات من عمره ، لكن جسده… الآن يشبه جسد رجل في منتصف العمر.
يجب أن تكون طريقة زراعة شيطانية. بمجرد أن يمتلك جسدًا ، سيبدأ في امتصاص لحمه وجوهره… “أرسل سو مينغ إحساسه الإلهي ليجتاح جميع الجثث الجافة في المنطقة.
في الماضي… كانت كل لقاءاته متشابهة.
سوف يمتص أيضًا قوة حياة الممسوس وروحه. بمجرد أن ينتهي من امتصاص كل شيء ، سيتحول الجسد إلى جثة جافة… هذه ليست حيازة ، هذا… أكل لحوم البشر!
“سيد ، هل يمكن أن تعطيني نوعًا آخر من النوى الطبي؟ النوع الذي كنت آخذه لم يعد يعطيني أي نوع من الإحساس.”
ركز سو مينغ إحساسه الإلهي على تشاو تشونغ.
انطلق تشاو تشونغ إلى الأمام مع الترقب ، ولكن عندما وصل قبل منطقة دانتيان في سو مينغ ، فقد صُدم. وجد نفسه مذهولًا تمامًا ، وتراخي فكه في حالة صدمة.
في تلك اللحظة ، بدأ الجسد الذي امتلكه تشاو تشونغ يرتجف فجأة ، وبمجرد أن فتح فمه ، طارت طبقة من الضباب الأخضر بسرعة.
ومع ذلك ، هذه المرة…
شخصية غير واضحة ، مصنوعة بالكامل من الضباب ، طفت تدريجياً نحو سو مينغ. عندما تعثرت ، كان بإمكان سو مينغ أن يقول بشكل غامض أن هذه كانت روحًا وليدة !
يبدو أيضًا أن تشاو تشونغ لم يستطع أن يتخلى عن هذا الأمر ، مما جعل الأمر يبدو أنه وقع في مأزق. تحول هذا بعد ذلك إلى حالة حيث طالما أن سو مينغ مد يده ، فإن النوى الطبية ستصل إلى راحة يده ، حتى يتم إفراغ جيوب تشاو تشونغ تمامًا. ثم ، في غضبه ، قرر التصرف في وقت سابق.
تألقت عيون الروح الوليدة بوهج شديد عندما نظرت إلى سو مينغ.
“كبير ، أرجوك أنقذني. أرجوك ، إعقني. أنا أعرف أخطائي الآن. لم أتمكن من التعرف عليك في وقت سابق. لقد كان خطأي بالكامل. طالما أنك لا تقتلني ، فأنا على استعداد لخدمتك. كبير ، يرجى إعفائي… “
“أيها الشقي الصغير ، أفضل التهامك أولاً بدلاً من امتصاص لحم وجوهر شين دا شي! كيف تجرؤ على أكل الكثير من النوى الطبية الخاصة بي ؟! اللعنة عليك! لقد مررت كثيرًا للحصول على تلك النوى الطبية ، لقد أتوا من دمي وعرقي ودموعي!
يبدو أيضًا أن تشاو تشونغ لم يستطع أن يتخلى عن هذا الأمر ، مما جعل الأمر يبدو أنه وقع في مأزق. تحول هذا بعد ذلك إلى حالة حيث طالما أن سو مينغ مد يده ، فإن النوى الطبية ستصل إلى راحة يده ، حتى يتم إفراغ جيوب تشاو تشونغ تمامًا. ثم ، في غضبه ، قرر التصرف في وقت سابق.
“أنت متأكد من أكلهم بسعادة كافية ، هاه ؟! اليوم سأجعلك تعيد عدة أضعاف مقابل ما أكلته!”
من الواضح أن الجثث المحيطة كانت تلاميذ تشاو تشونغ. كان بإمكان سو مينغ بالفعل أن يتخيل هؤلاء الأشخاص يستهلكون النوى الطبية التي أعطاها لهم تشاو تشونغ كل يوم عندما تم إحضارهم ليكونوا تلاميذه. بمجرد أن يأخذوا مبلغًا معينًا ، سوف يُقتلون ، وبعد ذلك… سينتهي بهم الأمر جميعًا هنا كجثة جافة.
كان غضب تشاو تشونغ قد تراكم خلال الأشهر الثمانية الماضية ، والحقد الذي كان يحمله تجاه سو مينغ كان عظيمًا بشكل لا يصدق. بينما كان يزأر ، اندفعت روحه الوليدة للأمام وأغلقت على سو مينغ.
في اللحظة التي اندفعت فيها روحه الوليدة إلى جسد سو مينغ ، رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على بعض النقاط على جسده على التوالي. في كل مرة يسقط فيها إصبعه ، سيبدو كما لو أنه وضع ختمًا على جسده.
عندما اقترب منه ، ظهرت ابتسامة شرسة على شفتي الروح الوليدة. كان يرى نفسه عمليا يستولي على جسد سو مينغ بمجرد أن يندفع إليه. ثم يمتص جسده وجوهره ويلتهم روحه. كان بإمكانه بالفعل رؤية نفسه يمتص كل الغذاء الذي تم توفيره لهذا الجسم من خلال النوى الطبية التي أكلها الطفل خلال الأشهر الثمانية الماضية.
كان بإمكان سو مينغ أن يتخيل بالفعل المظالم التي يحملها تشاو تشونغ والكآبة التي شعر بها…
منذ أن أصبح تشاو تشونغ شيخًا في طائفة الروح الشريرة ، أخذ عددًا لا يحصى من التلاميذ ، ولم يتمكن جميعهم من الهروب من راحة يده ، ولكن بالمثل ، لم يأكل أي منهم مثل سو مينغ بينما جعله يشعر بالخوف التام بالمقدار الذي أخذ.
“معلم ، ألا يمكنك تغييرها؟”
في الواقع ، لا يزال بإمكانه أحيانًا سماع تلك الكلمات التي كادت تجعله يسعل الدم كل شهر خلال الأشهر الثمانية الماضية.
“يا معلم ، نفدت الأدوية.”
“يا معلم ، نفدت الأدوية.”
من الواضح أنه كان من المستحيل أن يمتلك تشاو تشونغ هذا النوع من الإرادة!
“سيدي ، لقد انتهيت منهم…”
عندما اقترب منه ، ظهرت ابتسامة شرسة على شفتي الروح الوليدة. كان يرى نفسه عمليا يستولي على جسد سو مينغ بمجرد أن يندفع إليه. ثم يمتص جسده وجوهره ويلتهم روحه. كان بإمكانه بالفعل رؤية نفسه يمتص كل الغذاء الذي تم توفيره لهذا الجسم من خلال النوى الطبية التي أكلها الطفل خلال الأشهر الثمانية الماضية.
“سيدي ، لقد انتهيت منهم مرة أخرى. هل يمكنك أن تعطيني المزيد هذه المرة؟”
“هذا الشقي الصغير كان يأكل بالفعل الكثير من أشيائي خلال الأشهر الثمانية الماضية. حتى لون عظامه قد تغير بالفعل ، كما أن لحمه وكذلك دمه يشعران باختلاف طفيف. كثيرًا ، الآن كل شيء ملكي! ”
“سيد ، هل يمكن أن تعطيني نوعًا آخر من النوى الطبي؟ النوع الذي كنت آخذه لم يعد يعطيني أي نوع من الإحساس.”
كلما فكر تشاو تشونغ في الأمر ، زاد خوفه. في اللحظة التي أراد فيها الاندفاع من جسد سو مينغ ، انفجرت ضجة في رأسه ، وارتد. ثم ، لصدمته ، اكتشف أن جسد سو مينغ قد تحول إلى قفص… ولم يستطع المغادرة!
“معلم ، ألا يمكنك تغييرها؟”
لم يكن سو مينغ في عجلة من أمره للهجوم. بدأ في تحديد حجم تشاو تشونغ بإحساسه الإلهي ، وبمجرد أن فحص جسد هذا الرجل في منتصف العمر ، لاحظ شيئًا غريبًا.
هز تشاو تشونغ رأسه لتصفية ذهنه ، ثم تحول إلى شعاع مظلم من الضوء الذي اتجه نحو مركز حواجب سو مينغ. ابتسم ابتسامة عريضة ، وشعر بالنشاط الشديد. كانت هذه فرحة من كونه على وشك التحرر من التعذيب الذي كان عليه أن يتحمله طيلة الأشهر الثمانية الماضية. خلالهم ، وخاصة في الأشهر القليلة الماضية ، تساءل حتى عما إذا كان يدين لهذا الشخص بشيء في حياته السابقة ، لأنه كيف استقبل مثل هذا الشخص الغريب مثل تلميذه…
“الألوهية الوليدة! إنه على الأقل في الألوهية الوليدة! اللعنة ، كيف يمكن أن يحدث هذا ؟! لا عجب أنه أخذ الكثير من النوى الطبية! كيف يمكن حصول هذا؟! إنه بالتأكيد ليس شقيق شين دا شي الصغير! ”
“دعني أرى كيف ستأكل الأن ، أيها الأحمق!” زأر تشاو تشونغ.
“هذا الشقي الصغير كان يأكل بالفعل الكثير من أشيائي خلال الأشهر الثمانية الماضية. حتى لون عظامه قد تغير بالفعل ، كما أن لحمه وكذلك دمه يشعران باختلاف طفيف. كثيرًا ، الآن كل شيء ملكي! ”
في اللحظة التي لامست فيها روحه الوليدة مركز حواجب سو مينغ ، اندفع إلى جسده. ترددت أصداء ضحكه العنيف في روح المضيف ، وفتح سو مينغ عينيه. كان هناك وهج بارد بداخلهم ، لكن تعبيره كان هادئًا.
في اللحظة التي اندفعت فيها روحه الوليدة إلى جسد سو مينغ ، رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على بعض النقاط على جسده على التوالي. في كل مرة يسقط فيها إصبعه ، سيبدو كما لو أنه وضع ختمًا على جسده.
في هذا العالم ، لم يكن هناك شيء آخر أقل رعبا من حيازة سو مينغ!
تم إخفاء الوهج المتجمد في عيون سو مينغ بعيدًا لأنها كانت مغلقة. لقد صاغ تخميناته في وقت سابق ، لكنه تغاضى عن الحيازة ، لأنه كان هناك شيء في هذا الأمر لا معنى له.
ما لم يكن لدى الشخص الذي كان يمتلكه إرادة أقوى من إرادته ، والتي تم صقلها إلى إرادة لا تزول بعد المرور بدورات لا نهاية لها من التناسخات في العالم الذي لا يفنى الخاص بشمعة التنين ، فإن جميع الأشخاص الذين يحاولون الحيازة عليه كانوا يغازلون الموت فقط!
من الواضح أنه كان من المستحيل أن يمتلك تشاو تشونغ هذا النوع من الإرادة!
من الواضح أنه كان من المستحيل أن يمتلك تشاو تشونغ هذا النوع من الإرادة!
في اللحظة التي اندفعت فيها روحه الوليدة إلى جسد سو مينغ ، رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على بعض النقاط على جسده على التوالي. في كل مرة يسقط فيها إصبعه ، سيبدو كما لو أنه وضع ختمًا على جسده.
في اللحظة التي اندفعت فيها روحه الوليدة إلى جسد سو مينغ ، رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على بعض النقاط على جسده على التوالي. في كل مرة يسقط فيها إصبعه ، سيبدو كما لو أنه وضع ختمًا على جسده.
في الواقع ، لا يزال بإمكانه أحيانًا سماع تلك الكلمات التي كادت تجعله يسعل الدم كل شهر خلال الأشهر الثمانية الماضية.
بعد عدة نقرات ، تحول جسده إلى قفص لا مفر منه لـ تشاو تشونغ ، لكن الرجل لم يكن على علم بذلك في تلك اللحظة. كان لا يزال مغمورًا في فرحته عندما اندفع مباشرة نحو منطقة دانتيان في سو مينغ بعد أن دخل جسده.
في تلك اللحظة ، بدأ الجسد الذي امتلكه تشاو تشونغ يرتجف فجأة ، وبمجرد أن فتح فمه ، طارت طبقة من الضباب الأخضر بسرعة.
كانت هذه عادته. في كل مرة يمتلك فيها تلميذه ، لا يلتهم أرواحهم على الفور. بدلاً من ذلك ، كان يختار قمعهم ، ثم يمتص لحمهم ودمهم ، ويستولي على منطقتهم الدانتية حتى يتمكن من السيطرة عليهم كما لو كان يتحكم في جسده. ثم يستمتع ببطء بوجبة.
ارتجف ، وبينما كان يصرخ ، تراجع بسرعة ، وكاد يتفكك من الخوف. مهما كان يعتقد ، لم يكن يتوقع أبدًا أن التلميذ الذي كان يعتقد في الأصل أنه فريسة… سيكون في الواقع وحشًا!
عادة ، سيحتاج إلى قضاء عام كامل في التهام شخص ما ، وبينما كانت العملية بطيئة ، فقد كان شيئًا يتمتع به كثيرًا.
“كبير ، أرجوك أنقذني. أرجوك ، إعقني. أنا أعرف أخطائي الآن. لم أتمكن من التعرف عليك في وقت سابق. لقد كان خطأي بالكامل. طالما أنك لا تقتلني ، فأنا على استعداد لخدمتك. كبير ، يرجى إعفائي… “
في تلك اللحظة ، كان يتصرف فقط وفقًا للعادة من خلال التوجه نحو منطقة دانتيان سو مينغ.
تم إخفاء الوهج المتجمد في عيون سو مينغ بعيدًا لأنها كانت مغلقة. لقد صاغ تخميناته في وقت سابق ، لكنه تغاضى عن الحيازة ، لأنه كان هناك شيء في هذا الأمر لا معنى له.
“هذا الشقي الصغير كان يأكل بالفعل الكثير من أشيائي خلال الأشهر الثمانية الماضية. حتى لون عظامه قد تغير بالفعل ، كما أن لحمه وكذلك دمه يشعران باختلاف طفيف. كثيرًا ، الآن كل شيء ملكي! ”
“يا معلم ، نفدت الأدوية.”
كان من المؤسف بالنسبة لتشاو تشونغ أنه لم يصل إلى عالم التضحية بالعظام قبل أن يُجبر على تغيير جسده من قبل أولئك في طائفة روح الشر واضطر لممارسة أساليب زراعة الشر. ربما يكون قد شكل روحه الوليدة ، لكن معرفته بشأن عظام البيرسيركر لم تكن كاملة.
من الواضح أنه كان من المستحيل أن يمتلك تشاو تشونغ هذا النوع من الإرادة!
إلى جانب ذلك ، تحولت جميع عظام سو مينغ إلى عظام بيرسيركر . إذا كان عموده الفقري هو الشيء الوحيد الذي انقلب ، فمن الطبيعي أن يكون تشاو تشونغ قد لاحظ ذلك على الفور.
سمع صوتًا باردًا يتردد في رأسه.
في فرحه ، لم يلاحظ تشاو تشونغ حتى أن سو مينغ قد أغلق جميع المخارج في جسده. كان لا يزال يتصرف على أساس العادة ويتجه نحودانتيان سو مينغ ، وكان يقترب أكثر فأكثر…
بعد عدة نقرات ، تحول جسده إلى قفص لا مفر منه لـ تشاو تشونغ ، لكن الرجل لم يكن على علم بذلك في تلك اللحظة. كان لا يزال مغمورًا في فرحته عندما اندفع مباشرة نحو منطقة دانتيان في سو مينغ بعد أن دخل جسده.
لقد كان يتخيل ذلك بالفعل – أن منطقة الدانتيان ستمتلئ بالحلاوة ، وبعد المرور بالتغذية التي توفرها النوى الطبية ، من المؤكد أن كمية كبيرة من الجوهر ستجمع هناك. ستكون منطقة دانتيان أيضًا فارغة ، فقط تنتظره ، الكيان الروحي الوحيد الموجود حوله ، ليذهب ويلتهمها.
من الواضح أن الجثث المحيطة كانت تلاميذ تشاو تشونغ. كان بإمكان سو مينغ بالفعل أن يتخيل هؤلاء الأشخاص يستهلكون النوى الطبية التي أعطاها لهم تشاو تشونغ كل يوم عندما تم إحضارهم ليكونوا تلاميذه. بمجرد أن يأخذوا مبلغًا معينًا ، سوف يُقتلون ، وبعد ذلك… سينتهي بهم الأمر جميعًا هنا كجثة جافة.
في الماضي… كانت كل لقاءاته متشابهة.
“سيد ، هل يمكن أن تعطيني نوعًا آخر من النوى الطبي؟ النوع الذي كنت آخذه لم يعد يعطيني أي نوع من الإحساس.”
ومع ذلك ، هذه المرة…
لقد ذكر تشاو تشونغ حدًا زمنيًا لمدة عام من قبل ، لذلك لا بد أنه أراد مني أن آخذ أحد هذه النوى الطبية كل يوم لمدة عام… ولكن الآن ، لقد مرت ثمانية أشهر فقط واختار اتخاذ إجراء. بمدى تفاقمه ، يبدو أنه يحمل ضغينة عميقة ضدي… ”
انطلق تشاو تشونغ إلى الأمام مع الترقب ، ولكن عندما وصل قبل منطقة دانتيان في سو مينغ ، فقد صُدم. وجد نفسه مذهولًا تمامًا ، وتراخي فكه في حالة صدمة.
“هل جسدي مكان يمكنك الدخول إليه والمغادرة كما يحلو لك؟” كان صوت سو مينغ باردًا. في نفس الوقت الذي وصل فيه إلى عقل تشاو تشونغ ، جعل الرجل يرتجف أكثر ، ونما خوفه. وبينما كان يرتجف ، جثا على ركبتيه وبدأ في الركوع بشكل متكرر.
على عكس ما تخيله ، لم تكن منطقة دانتيان في سو مينغ مليئة بالجوهر الذي تراكم خلال الأشهر الثمانية الماضية ، لم يكن هناك سوى روح ناشئة عملاقة تجلس القرفصاء هناك ، وكان أكبر بكثير من روح تشاو تشونغ الوليدة. !
“هل جسدي مكان يمكنك الدخول إليه والمغادرة كما يحلو لك؟” كان صوت سو مينغ باردًا. في نفس الوقت الذي وصل فيه إلى عقل تشاو تشونغ ، جعل الرجل يرتجف أكثر ، ونما خوفه. وبينما كان يرتجف ، جثا على ركبتيه وبدأ في الركوع بشكل متكرر.
ربما لم يعد من الممكن أن نطلق عليها “الروح الوليدة”. كان هذه هي الألوهية الوليدة لسو مينغ!
لقد ذكر تشاو تشونغ حدًا زمنيًا لمدة عام من قبل ، لذلك لا بد أنه أراد مني أن آخذ أحد هذه النوى الطبية كل يوم لمدة عام… ولكن الآن ، لقد مرت ثمانية أشهر فقط واختار اتخاذ إجراء. بمدى تفاقمه ، يبدو أنه يحمل ضغينة عميقة ضدي… ”
في تلك اللحظة ، فتحت عينا الألوهية الوليدة لسو مينغ وكان ينظر إلى الروح الوليدة لتشاو تشونغ بهدوء. بعد التعافي من صدمته ، أطلق تشاو تشونغ فجأة صرخة خارقة.
في الواقع ، لا يزال بإمكانه أحيانًا سماع تلك الكلمات التي كادت تجعله يسعل الدم كل شهر خلال الأشهر الثمانية الماضية.
ارتجف ، وبينما كان يصرخ ، تراجع بسرعة ، وكاد يتفكك من الخوف. مهما كان يعتقد ، لم يكن يتوقع أبدًا أن التلميذ الذي كان يعتقد في الأصل أنه فريسة… سيكون في الواقع وحشًا!
“يا معلم ، نفدت الأدوية.”
كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما رأى التدفق الإلهي للقوة داخل تلك الروح الوليدة. من الواضح أن هذا كان ألوهية وليدة !
في الماضي… كانت كل لقاءاته متشابهة.
“الألوهية الوليدة! إنه على الأقل في الألوهية الوليدة! اللعنة ، كيف يمكن أن يحدث هذا ؟! لا عجب أنه أخذ الكثير من النوى الطبية! كيف يمكن حصول هذا؟! إنه بالتأكيد ليس شقيق شين دا شي الصغير! ”
في تلك اللحظة ، كان عقل تشاو تشونغ في حالة من الفوضى. ملأ الإرهاب روحه الوليدة بالكامل. ذهب عقله فارغًا ، وكان الفكر الوحيد الذي كان لديه في تلك اللحظة هو الاندفاع للخروج من جسد سو مينغ. حتى أنه كان لديه شعور بأنه قد قفز مباشرة في الفخ. عندما تذكر مدى سعادته وما فعله ، شعر بالرغبة في البكاء.
من الواضح أنه كان من المستحيل أن يمتلك تشاو تشونغ هذا النوع من الإرادة!
كان مثل المخلوق الذي اعتقد في الأصل أنه مجرد خروف صغير غير ضار ينتظر التهامه قد تحول فجأة إلى وحش قديم شرس في اللحظة التي فتح فيها فمه ليلتهمه.
في الواقع ، لا يزال بإمكانه أحيانًا سماع تلك الكلمات التي كادت تجعله يسعل الدم كل شهر خلال الأشهر الثمانية الماضية.
“اللعنة ، هذا الوحش يجب أن يمارس طريقة زراعة شبيهة بطريقتى! يريد أن يلتهمني !!
ربما لم يعد من الممكن أن نطلق عليها “الروح الوليدة”. كان هذه هي الألوهية الوليدة لسو مينغ!
كلما فكر تشاو تشونغ في الأمر ، زاد خوفه. في اللحظة التي أراد فيها الاندفاع من جسد سو مينغ ، انفجرت ضجة في رأسه ، وارتد. ثم ، لصدمته ، اكتشف أن جسد سو مينغ قد تحول إلى قفص… ولم يستطع المغادرة!
منذ أن أصبح تشاو تشونغ شيخًا في طائفة الروح الشريرة ، أخذ عددًا لا يحصى من التلاميذ ، ولم يتمكن جميعهم من الهروب من راحة يده ، ولكن بالمثل ، لم يأكل أي منهم مثل سو مينغ بينما جعله يشعر بالخوف التام بالمقدار الذي أخذ.
سمع صوتًا باردًا يتردد في رأسه.
“دعني أرى كيف ستأكل الأن ، أيها الأحمق!” زأر تشاو تشونغ.
“هل جسدي مكان يمكنك الدخول إليه والمغادرة كما يحلو لك؟” كان صوت سو مينغ باردًا. في نفس الوقت الذي وصل فيه إلى عقل تشاو تشونغ ، جعل الرجل يرتجف أكثر ، ونما خوفه. وبينما كان يرتجف ، جثا على ركبتيه وبدأ في الركوع بشكل متكرر.
كان سو مينغ هو الشخص الذي كان على وشك أن يحل محله.
“كبير ، أرجوك أنقذني. أرجوك ، إعقني. أنا أعرف أخطائي الآن. لم أتمكن من التعرف عليك في وقت سابق. لقد كان خطأي بالكامل. طالما أنك لا تقتلني ، فأنا على استعداد لخدمتك. كبير ، يرجى إعفائي… “
من الواضح أنه كان من المستحيل أن يمتلك تشاو تشونغ هذا النوع من الإرادة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
