نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 545

545

545

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي قيلت فيها تلك الكلمات ، بدأ التمثال الذي يحمل الإناء بالاختفاء سريعًا ليندمج مع الإناء ، مما تسبب في زيادة قوة الشفط بداخلها بشكل متفجر على الفور.

 

 

رفع سو مينغ رأسه و ألقى نظرة باردة على الدوامة في الجزء من السماء الذي لم يغطيه الضباب الأسود بعد. تردد صدى صوت سي ما شين الناعم و الداكن في أذنيه ، و كان كل شيء بداخل ذلك الصوت تجسيدًا لعداء الرجل و كراهيته.

 

 

 

 

 

 

أصوات الهدير مثل خاصة الرعد زأرت في السماء ، مغطية صوت سي ما شين تمامًا ، ما تسبب في بدء تصدع السماء. تمزقت الدوامة على الفور إلى قطع ، و ظهر ثقب ضخمة في السماء!

لقد استخدم زي تشي لتحريك مشاعر سو مينغ ، ثم استخدم باي سو لإرجاع ذكرياته ، و أخيراً ، قام بتنشيط التهديد الموجود داخل جسد هو زي ، وكان لابد من حل كل هذا في غضون ساعة.

 

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن سي ما شين استمتع بشعور اضطهاد شخص آخر ، خاصةً عندما كان هدفه هو سو مينغ!

 

 

 

 

 

 

 

أراد أن يجعل سو مينغ قلقًا ، و أراد أن يغضبه ، وأراد أن يجعله يندفع نحوه دون أي اهتمام بأي شيء آخر. كان يتوق لرؤية هذا المشهد المثير ، وكان يرغب في رؤية سو مينغ يظهر أمامه و هو مغطى بالجروح. ثم يمكن أن ينتقم سي ما شين أخيرًا!

 

 

…ميتة.

 

 

 

 

لقد كان يستعد لهذا اليوم لفترة طويلة! ربما يكون قد خسر أمام سو مينغ في المرات القليلة التي قاتلوا و تآمروا فيها ضد بعضهم البعض ، لكن فهمه إتجاه سو مينغ زاد أيضًا. في ذلك الوقت ، بعد أن حصل على ثروة و خرج من كهف السماء المتجمدة ، أقسم أنه سيقتل سو مينغ بالتأكيد!

 

 

في نفس اللحظة التي بدأ فيها جلدها يتشقق ، أطلقت هدير. انفجر جلدها لكن جسدها لم ينكسر. الشيء الوحيد الذي كسر هو جلدها ، و في اللحظة التي انفجر فيها الجلد المتشقق ، قاومت قدرة سو مينغ الإلهية. عندما تراجعت للخلف ، أصبح مظهرها أكثر شبابًا ، لكن وجهها كان شاحبًا. بدت مرعوبة ، و تدفقت كمية كبيرة من الدم من فمها.

 

 

 

 

 

لم يكن قتل بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر صعبًا على سو مينغ ، خاصةً عندما كان يرتدي متعهد درع الشر!

 

 

هذا هو السبب في أنه وضع خطة واسعة النطاق في بوابة السماء و انتظر عودة سو مينغ بينما كان يحترق بالكراهية!

فتح الرجل العجوز عينيه. اكتسب الخيط الأحمر في منتصف حواجبه ظلًا أكثر إشراقًا و كان يلف جسده حوله ، لكن يبدو أن الرجل العجوز قد اعتاد عليه بالفعل. رفع يده اليمنى و أمسك الإناء. في اللحظة التي لمسته يده ، قام بتنشيط… الكلمات التي تركها في المزهرية منذ فترة طويلة لتمهيد طريقه للبقاء على قيد الحياة ، كل ذلك دون علم أحد ، بما في ذلك الخيط الأحمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد وصل ذلك اليوم أخيرًا!

 

 

 

 

التزم الصمت و خطى خطوة نحو المرأة العجوز. في تلك اللحظة ، تلامس جسده على الفور مع خصلات الشعر ، و لكن في اللحظة التي تلامسا ، كانت عيناه تتألقان ، و تردد صدى دقات الجرس في الهواء. تجلى جرس جبل هان و أحاط به لتحمل وطأة تأثير الشعر. خلال تلك اللحظة ، ظهر سو مينغ أمام المرأة العجوز.

 

 

ظل سو مينغ صامتًا ، و لم يأتي منه الغضب و الهدير الجنوني الذي أراد سي ما شين رؤيته. بدلا من ذلك ، لم يرى سوى الصمت التام. نظر سو مينغ إلى الدوامة في السماء بهدوء ، ثم تحرك للأمام في الجو ، لكن في اللحظة التي بدأ فيها التحرك نحو الدوامة ، زي تشي ، الرجل العجوز في الأبيض ، و المرأة العجوز تعافوا قليلاً. ثم ، وسط جنون زي تشي ، و مشاعر الرجل العجوز المعقدة ، و الأسنان المكزكزة للمرأة العجوز ، تحول الثلاثة إلى أقواس طويلة و اتجهوا نحو سو مينغ ليقاتلوه معًا!

 

 

 

 

وسع تلميذ بوابة السماء عينيه ، وبدا كما لو أنه يريد الصراخ بغضب ، كما لو كان يريد أن يقاوم ، لكن جسده تجمد و لم يتمكن من الحركة. كان بإمكانه فقط مشاهدة الكركي الأصلع و هو يبتعد متسللا. احتدم الغضب في قلب الرجل ، و حرق افكاره ، و في سخطه و كآبته ، نزل الدم من زوايا شفتيه. حتى أنه ظهر اللون الأحمر في عينيه بسبب غضبه.

 

 

“سو مينغ ، سأنتظرك في الطبقة التاسعة…”

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها الثقب في السماء تقريبًا ، اقترب زي تشي و الشخصان الآخران من سو مينغ. يمتلك كل من هؤلاء الأشخاص الثلاثة القدرات القتالية لـبيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر ، و عندما قاموا بالهجوم ، قاموا بإثارة ضغط قوي بشكل لا يصدق. تحول زي تشي إلى طبقة من الضباب الأحمر ، و حيثما مر ، فإن القليل من كل شيء من حوله ، بما في ذلك الهواء نفسه ، يبدو كما لو أنه قد التهم ، كما لو أنه بدأ يتحلل.

 

 

 

 

شاهد سو مينغ الثلاثة يندفعون نحوه بينما كان يقف في الجو. ظهر بريق في عينيه و تجاهل الثلاثي المندفع نحوه. بدلا من ذلك ، ألقى رمح متعهد الشر مباشرة نحو دوامة في السماء.

 

 

في اللحظة التي قيلت فيها تلك الكلمات ، بدأ التمثال الذي يحمل الإناء بالاختفاء سريعًا ليندمج مع الإناء ، مما تسبب في زيادة قوة الشفط بداخلها بشكل متفجر على الفور.

 

 

 

 

أطلق ذلك الرمح البنفسجي الطويل صافرة عالية و هو يخترق الهواء. اندمجت تلك الصافرة بصوت سي ما شين ، و اتجه الرمح نحو الدوامة في السماء ، ليبدو مثل تنين بنفسجي طويل من بعيد.

عندما وجه سو مينغ نظره نحو الرجل العجوز في الأبيض ، ظهر صراع على وجهه ، لكنه لم يبطئ ، خاصة التمثال الذي يحمل إناء التنقية المرصع بالجواهر أمامه. مع تقدمه خطوة إلى الأمام ، أصبح أول شيء يقترب من سو مينغ. و رفع المزهرية بين يديه و غطاه.

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتمكن سي ما شين من إنهاء كلامه ، تحطم الرمح الطويل الذي يحتوي على قوة سو مينغ في السماء مع انفجار هائل. في اللحظة التي تلامسا فيها مع بعضها البعض ، توقفت الدوامة عن الدوران. تجمدت للحظة ، ثم أطلقت صوتًا صاخبا ارتفع إلى السماء.

 

 

 

 

 

 

و لكن قبل أن تتمكن من التراجع أكثر من ذلك ، و اقترب زي تشي و الرجل العجوز في الأبيض من سو مينغ بقدراتهم الإلهية ، أطلق همف باردة و اتخذ خطوة إلى الأمام مرة أخرى. في لحظة ، وصلت سرعته إلى حالة لم يعد من الممكن رؤيته فيها بالعين المجردة. سافر عدة جولات حول المرأة العجوز مثل هبوب ريح ، و ظهرت زوبعة فجأة. دارت تلك الزوبعة حول المرأة العجوز عدة مرات قبل أن تختفي ، و ظهر سو مينغ بجانبها. لم يعد يزعج نفسه بها ، بدلاً من ذلك ، رفع رأسه و ألقى وهجًا مخيفًا على الرجل العجوز ذو اللون الأبيض.

 

بدأت المرأة العجوز ترتجف. فتحت فمها كما لو أنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكن كل لحمها و دمها بدا و كأنهما مقطوعان بالشفرات و كانا يسقطان من جسدها قطعة بعد قطعة إلى أن بقي هيكلها العظمي فقط. ثم سقطت على الأرض…

 

 

أصوات الهدير مثل خاصة الرعد زأرت في السماء ، مغطية صوت سي ما شين تمامًا ، ما تسبب في بدء تصدع السماء. تمزقت الدوامة على الفور إلى قطع ، و ظهر ثقب ضخمة في السماء!

 

 

 

 

 

 

لقد وصل ذلك اليوم أخيرًا!

خلف ذلك الثقب… كانت الطبقة الثانية من بوابة السماء!

 

 

لم يكن قتل بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر صعبًا على سو مينغ ، خاصةً عندما كان يرتدي متعهد درع الشر!

 

 

 

“سأصبح ثريا! سأصبح ثريا جدا!

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهر ذلك هذا الثقب تقريبًا ، بدا الضباب الأسود الذي كان يتدحرج و ينتشر إلى كل ركن من أركان السماء الممزقة في الطبقة الأولى و كأنه وجد مصرفًا. اندفع نحو تلك الحفرة ، مما تسبب في ظهور دوامة أخرى في السماء. ارتفع الضباب الأسود و الغيوم إلى الأمام ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كانوا يتحدون في الداخل هناك.

 

 

 

 

 

 

 

قد تكون لا تزال دوامة ، و لكن هذه المرة ، كان سو مينغ هو من صنعها. قطعت هذه الدوامة صوت سي ما شين ، و كانت تشبه صفعة على وجهه. ربما لم يقل سو مينغ أي شيء ، لكنه استخدم أفعاله للإبلاغ بقراره!

 

 

 

 

 

 

 

“لقد قتلت الكثير من الناس في حياتي… و اليوم ، سأقتل المزيد. واحد منهم ، سيكون أنت.”

حتى سو مينغ بدأ يتأرجح بسبب ذلك ، كما لو أنه لا يستطيع البقاء في حالة توازن. في تلك اللحظة ، قبل أن يتمكن ذلك التمثال بالسوط من توجيه ضربة إلى سو مينغ ، انفجر جسده فجأة. كان هذا هو التدمير الذاتي لتمثال إله البيرسيركرز !

 

 

 

فتح الرجل العجوز عينيه. اكتسب الخيط الأحمر في منتصف حواجبه ظلًا أكثر إشراقًا و كان يلف جسده حوله ، لكن يبدو أن الرجل العجوز قد اعتاد عليه بالفعل. رفع يده اليمنى و أمسك الإناء. في اللحظة التي لمسته يده ، قام بتنشيط… الكلمات التي تركها في المزهرية منذ فترة طويلة لتمهيد طريقه للبقاء على قيد الحياة ، كل ذلك دون علم أحد ، بما في ذلك الخيط الأحمر.

 

 

زأر العالم ، و تناثر الضباب الأسود في الدوامة. تردد صدى صوت سو مينغ في المنطقة بهدوء ، و اندمج مع الزئير المدوي و أثار سلسلة لا نهاية لها من الأصداء. لقد تسبب في عدم قدرة كل من سمعه على معرفة ما إذا كان سو مينغ هو من يتحدث أو ما إذا كان العالم نفسه يعوي.

 

 

 

 

 

 

عندما ظهر الكركي الأصلع ، سيطرت الإثارة و البهجة على وجهه. اختفى الطائر بسرعة ، و عندما ظهر مرة أخرى ، وصل إلى جانب تلميذ بوابة السماء الذي كان قريبًا من مخبأه منذ لحظات ، و الذي لم يكن قادرًا على الحركة في الوقت الحالي. كان ينظر إلى السماء في حالة صدمة.

في اللحظة التي ظهر فيها الثقب في السماء تقريبًا ، اقترب زي تشي و الشخصان الآخران من سو مينغ. يمتلك كل من هؤلاء الأشخاص الثلاثة القدرات القتالية لـبيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر ، و عندما قاموا بالهجوم ، قاموا بإثارة ضغط قوي بشكل لا يصدق. تحول زي تشي إلى طبقة من الضباب الأحمر ، و حيثما مر ، فإن القليل من كل شيء من حوله ، بما في ذلك الهواء نفسه ، يبدو كما لو أنه قد التهم ، كما لو أنه بدأ يتحلل.

 

 

 

 

أطلق ذلك الرمح البنفسجي الطويل صافرة عالية و هو يخترق الهواء. اندمجت تلك الصافرة بصوت سي ما شين ، و اتجه الرمح نحو الدوامة في السماء ، ليبدو مثل تنين بنفسجي طويل من بعيد.

 

 

شكل الرجل العجوز في الأبيض ختمًا بكلتا يديه ، و بدأ الهواء أمامه و خلفه بالتشويه ليكشف عن تمثالين لإله البيرسيركرز. و مع ذلك ، كان أحدهم متمسكًا بإناء تنقية مرصع بالجواهر .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وسع تلميذ بوابة السماء عينيه ، وبدا كما لو أنه يريد الصراخ بغضب ، كما لو كان يريد أن يقاوم ، لكن جسده تجمد و لم يتمكن من الحركة. كان بإمكانه فقط مشاهدة الكركي الأصلع و هو يبتعد متسللا. احتدم الغضب في قلب الرجل ، و حرق افكاره ، و في سخطه و كآبته ، نزل الدم من زوايا شفتيه. حتى أنه ظهر اللون الأحمر في عينيه بسبب غضبه.

كل شيء عن هذا التمثال غير الإناء كان يبدو و كأنه وهم و غير واضح إلى حد ما. و مع ذلك ، بدا التمثال الآخر كما لو كان حقيقيًا!

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها الثقب في السماء تقريبًا ، اقترب زي تشي و الشخصان الآخران من سو مينغ. يمتلك كل من هؤلاء الأشخاص الثلاثة القدرات القتالية لـبيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر ، و عندما قاموا بالهجوم ، قاموا بإثارة ضغط قوي بشكل لا يصدق. تحول زي تشي إلى طبقة من الضباب الأحمر ، و حيثما مر ، فإن القليل من كل شيء من حوله ، بما في ذلك الهواء نفسه ، يبدو كما لو أنه قد التهم ، كما لو أنه بدأ يتحلل.

 

 

بدأ شعر المرأة العجوز الفوضوي بالنمو بسرعة في تلك اللحظة ، لكنه لم ينتشر للخارج لما اتجه نحو سو مينغ. بدلاً من ذلك ، عندما طاف في الهواء ، انفصل في المنتصف و تحول إلى كمية لا نهائية من خيوط الشعر التي اندفعت نحو سو مينغ.

عندما وجه سو مينغ نظره نحو الرجل العجوز في الأبيض ، ظهر صراع على وجهه ، لكنه لم يبطئ ، خاصة التمثال الذي يحمل إناء التنقية المرصع بالجواهر أمامه. مع تقدمه خطوة إلى الأمام ، أصبح أول شيء يقترب من سو مينغ. و رفع المزهرية بين يديه و غطاه.

 

 

 

إذا كان بإمكانه التحرك في هذه اللحظة ، فسوف يقسم بالتأكيد على قتل هذا الكركي اللص، الأصلع ، اللعين !

 

 

 

 

 

 

التزم الصمت و خطى خطوة نحو المرأة العجوز. في تلك اللحظة ، تلامس جسده على الفور مع خصلات الشعر ، و لكن في اللحظة التي تلامسا ، كانت عيناه تتألقان ، و تردد صدى دقات الجرس في الهواء. تجلى جرس جبل هان و أحاط به لتحمل وطأة تأثير الشعر. خلال تلك اللحظة ، ظهر سو مينغ أمام المرأة العجوز.

 

 

قبل أن يسقط الهيكل العظمي للسيدة العجوز على الأرض ، ظهرت شقوق متعددة على عظامها ، و زحف ثمانية عشر خيطًا أحمر بحجم الأصابع من عظامها. كما إلتوت تلك الخيوط ، تحولت إلى دم و ماتت.

 

 

 

 

أطلقت المرأة العجوز صريرًا حادا. عندما بدأت في التراجع ، رفع سو مينغ يده اليمنى فجأة و استولى على الهواء في اتجاهها. تم احتواء قوة الأضداد الثنائية التي اكتسبها سو مينغ من التنوير في قبضته ، مما تسبب في تجميد المرأة العجوز على الفور أثناء انسحابها. ترددت أصوات الطقطقة في جسدها ، و بينما كانت على وشك الانفجار ، عضت طرف لسانها. بمجرد أن سعلت جرعة من الدم ، بدأت تظهر تشققات على جلدها.

 

 

 

 

 

 

 

في نفس اللحظة التي بدأ فيها جلدها يتشقق ، أطلقت هدير. انفجر جلدها لكن جسدها لم ينكسر. الشيء الوحيد الذي كسر هو جلدها ، و في اللحظة التي انفجر فيها الجلد المتشقق ، قاومت قدرة سو مينغ الإلهية. عندما تراجعت للخلف ، أصبح مظهرها أكثر شبابًا ، لكن وجهها كان شاحبًا. بدت مرعوبة ، و تدفقت كمية كبيرة من الدم من فمها.

 

 

 

 

 

 

 

و لكن قبل أن تتمكن من التراجع أكثر من ذلك ، و اقترب زي تشي و الرجل العجوز في الأبيض من سو مينغ بقدراتهم الإلهية ، أطلق همف باردة و اتخذ خطوة إلى الأمام مرة أخرى. في لحظة ، وصلت سرعته إلى حالة لم يعد من الممكن رؤيته فيها بالعين المجردة. سافر عدة جولات حول المرأة العجوز مثل هبوب ريح ، و ظهرت زوبعة فجأة. دارت تلك الزوبعة حول المرأة العجوز عدة مرات قبل أن تختفي ، و ظهر سو مينغ بجانبها. لم يعد يزعج نفسه بها ، بدلاً من ذلك ، رفع رأسه و ألقى وهجًا مخيفًا على الرجل العجوز ذو اللون الأبيض.

 

 

 

 

 

 

 

بدأت المرأة العجوز ترتجف. فتحت فمها كما لو أنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكن كل لحمها و دمها بدا و كأنهما مقطوعان بالشفرات و كانا يسقطان من جسدها قطعة بعد قطعة إلى أن بقي هيكلها العظمي فقط. ثم سقطت على الأرض…

 

 

 

 

 

 

 

…ميتة.

وسع تلميذ بوابة السماء عينيه ، وبدا كما لو أنه يريد الصراخ بغضب ، كما لو كان يريد أن يقاوم ، لكن جسده تجمد و لم يتمكن من الحركة. كان بإمكانه فقط مشاهدة الكركي الأصلع و هو يبتعد متسللا. احتدم الغضب في قلب الرجل ، و حرق افكاره ، و في سخطه و كآبته ، نزل الدم من زوايا شفتيه. حتى أنه ظهر اللون الأحمر في عينيه بسبب غضبه.

 

 

 

 

 

 

لم يكن قتل بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر صعبًا على سو مينغ ، خاصةً عندما كان يرتدي متعهد درع الشر!

 

 

من الواضح أن سي ما شين استمتع بشعور اضطهاد شخص آخر ، خاصةً عندما كان هدفه هو سو مينغ!

 

كل شيء عن هذا التمثال غير الإناء كان يبدو و كأنه وهم و غير واضح إلى حد ما. و مع ذلك ، بدا التمثال الآخر كما لو كان حقيقيًا!

 

 

قبل أن يسقط الهيكل العظمي للسيدة العجوز على الأرض ، ظهرت شقوق متعددة على عظامها ، و زحف ثمانية عشر خيطًا أحمر بحجم الأصابع من عظامها. كما إلتوت تلك الخيوط ، تحولت إلى دم و ماتت.

 

 

 

 

 

 

 

 

زأر العالم ، و تناثر الضباب الأسود في الدوامة. تردد صدى صوت سو مينغ في المنطقة بهدوء ، و اندمج مع الزئير المدوي و أثار سلسلة لا نهاية لها من الأصداء. لقد تسبب في عدم قدرة كل من سمعه على معرفة ما إذا كان سو مينغ هو من يتحدث أو ما إذا كان العالم نفسه يعوي.

 

 

 

في اللحظة التي قيلت فيها تلك الكلمات ، بدأ التمثال الذي يحمل الإناء بالاختفاء سريعًا ليندمج مع الإناء ، مما تسبب في زيادة قوة الشفط بداخلها بشكل متفجر على الفور.

 

 

عندما وجه سو مينغ نظره نحو الرجل العجوز في الأبيض ، ظهر صراع على وجهه ، لكنه لم يبطئ ، خاصة التمثال الذي يحمل إناء التنقية المرصع بالجواهر أمامه. مع تقدمه خطوة إلى الأمام ، أصبح أول شيء يقترب من سو مينغ. و رفع المزهرية بين يديه و غطاه.

 

 

في اللحظة التي ظهر ذلك هذا الثقب تقريبًا ، بدا الضباب الأسود الذي كان يتدحرج و ينتشر إلى كل ركن من أركان السماء الممزقة في الطبقة الأولى و كأنه وجد مصرفًا. اندفع نحو تلك الحفرة ، مما تسبب في ظهور دوامة أخرى في السماء. ارتفع الضباب الأسود و الغيوم إلى الأمام ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كانوا يتحدون في الداخل هناك.

 

 

 

 

على الفور ، اندفعت قوة شفط كبيرة نحو سو مينغ. في الوقت نفسه ، اقترب منه تمثال إله البيرسيركرز خلف الرجل العجوز في الأبيض. عندما رفع يده اليمنى ، ظهر سوط طويل ، و بينما كان يأرجح ذلك السوط ، شق صدع في الهواء و اتجه نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض صر أسنانه و أغلق عينيه. انتفخت ثيابه و ظهرت حفرة دم في منتصف حاجبيه. خيط أحمر حول حجم ذراع الرضيع الزحف منها.

 

 

 

 

 

 

 

“نان ، مو ، دي ، لا ، زين!” في اللحظة التي أغلق فيها الرجل العجوز ذو اللون الأبيض عينيه ، تطايرت بضع كلمات رنانة صعبة مليئة بهواء قديم من شفتيه.

 

 

 

 

 

 

“سأكون ثريًا جدًا! ثريا جدا! ها ها! سأكون ثريًا جدًا هذه المرة! كل هؤلاء الناس جالسون كالأغبياء عندما هم في هذه الحالة. لن يعرف البيرسيركر الصغير الشقي ما أفعله أيضًا ، لأنه تم امتصاصه في ذلك الإناء. سأكون ثريًا جدًا هذه المرة!

في اللحظة التي قيلت فيها تلك الكلمات ، بدأ التمثال الذي يحمل الإناء بالاختفاء سريعًا ليندمج مع الإناء ، مما تسبب في زيادة قوة الشفط بداخلها بشكل متفجر على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

حتى سو مينغ بدأ يتأرجح بسبب ذلك ، كما لو أنه لا يستطيع البقاء في حالة توازن. في تلك اللحظة ، قبل أن يتمكن ذلك التمثال بالسوط من توجيه ضربة إلى سو مينغ ، انفجر جسده فجأة. كان هذا هو التدمير الذاتي لتمثال إله البيرسيركرز !

“نان ، مو ، دي ، لا ، زين!” في اللحظة التي أغلق فيها الرجل العجوز ذو اللون الأبيض عينيه ، تطايرت بضع كلمات رنانة صعبة مليئة بهواء قديم من شفتيه.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي انفجر فيها ، انتشرت قوة تأثير كبيرة ، و لسبب غير معروف ، زادت قوة الشفط من الإناء مرة أخرى ، و هذه المرة زادت قوة الإناء بسرعة فائقة!

 

 

في اللحظة التي قيلت فيها تلك الكلمات ، بدأ التمثال الذي يحمل الإناء بالاختفاء سريعًا ليندمج مع الإناء ، مما تسبب في زيادة قوة الشفط بداخلها بشكل متفجر على الفور.

 

 

 

 

بينما ترددت الكلمات الخمس في الهواء ، تم اختزال الرجل العجوز في الأبيض في غمضة عين لصبح فقط جلد و عظام. لقد تخلى عن حياته عندما ألقى بهذه القدرة الإلهية!

 

 

 

 

 

 

أطلقت المرأة العجوز صريرًا حادا. عندما بدأت في التراجع ، رفع سو مينغ يده اليمنى فجأة و استولى على الهواء في اتجاهها. تم احتواء قوة الأضداد الثنائية التي اكتسبها سو مينغ من التنوير في قبضته ، مما تسبب في تجميد المرأة العجوز على الفور أثناء انسحابها. ترددت أصوات الطقطقة في جسدها ، و بينما كانت على وشك الانفجار ، عضت طرف لسانها. بمجرد أن سعلت جرعة من الدم ، بدأت تظهر تشققات على جلدها.

 

 

 

 

 

 

 

 

كل هذه الأشياء تسببت في وصول قوة الشفط في الإناء إلى قوة غير محدودة ، ما أجبر جسم سو مينغ على التحول إلى قوس طويل قبل أن يتم امتصاصه في الإناء.

 

 

من الواضح أن سي ما شين استمتع بشعور اضطهاد شخص آخر ، خاصةً عندما كان هدفه هو سو مينغ!

 

 

 

 

فتح الرجل العجوز عينيه. اكتسب الخيط الأحمر في منتصف حواجبه ظلًا أكثر إشراقًا و كان يلف جسده حوله ، لكن يبدو أن الرجل العجوز قد اعتاد عليه بالفعل. رفع يده اليمنى و أمسك الإناء. في اللحظة التي لمسته يده ، قام بتنشيط… الكلمات التي تركها في المزهرية منذ فترة طويلة لتمهيد طريقه للبقاء على قيد الحياة ، كل ذلك دون علم أحد ، بما في ذلك الخيط الأحمر.

 

 

 

 

 

 

 

“أنقذني…” كان هذا أول شيء سمعه سو مينغ عندما تم امتصاصه في الإناء.

 

 

 

 

قبل أن يتمكن سي ما شين من إنهاء كلامه ، تحطم الرمح الطويل الذي يحتوي على قوة سو مينغ في السماء مع انفجار هائل. في اللحظة التي تلامسا فيها مع بعضها البعض ، توقفت الدوامة عن الدوران. تجمدت للحظة ، ثم أطلقت صوتًا صاخبا ارتفع إلى السماء.

 

 

في تلك اللحظة ، تم لصق جميع أنظار الناس على المعركة في السماء. لم يلاحظ أحد ظلًا أسود يزحف خارجا من الرون الذي استعمله سو مينغ للسفر إلى هذا المكان لحظة انهياره. كان ذلك الظل الأسود مختبئًا في زاوية و كان يأخذ أحيانًا نظرة خاطفة من مكان اختبائه. بدا قذرا بشكل لا يصدق ، و هذا المخلوق… كان بطبيعة الحال طائر الكركي الأصلع…

 

 

 

 

 

 

أراد أن يجعل سو مينغ قلقًا ، و أراد أن يغضبه ، وأراد أن يجعله يندفع نحوه دون أي اهتمام بأي شيء آخر. كان يتوق لرؤية هذا المشهد المثير ، وكان يرغب في رؤية سو مينغ يظهر أمامه و هو مغطى بالجروح. ثم يمكن أن ينتقم سي ما شين أخيرًا!

“سأصبح ثريا! سأصبح ثريا جدا!

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه و ألقى نظرة باردة على الدوامة في الجزء من السماء الذي لم يغطيه الضباب الأسود بعد. تردد صدى صوت سي ما شين الناعم و الداكن في أذنيه ، و كان كل شيء بداخل ذلك الصوت تجسيدًا لعداء الرجل و كراهيته.

 

 

عندما ظهر الكركي الأصلع ، سيطرت الإثارة و البهجة على وجهه. اختفى الطائر بسرعة ، و عندما ظهر مرة أخرى ، وصل إلى جانب تلميذ بوابة السماء الذي كان قريبًا من مخبأه منذ لحظات ، و الذي لم يكن قادرًا على الحركة في الوقت الحالي. كان ينظر إلى السماء في حالة صدمة.

 

 

 

 

 

 

 

رمش الطائر الأصلع ، ثم اقترب على الفور من التلميذ و لمسه بمنقاره. حتى أنه مسح ببصره من خلال جسد التلميذ بالكامل بنظرة احترافية قبل أن يمزق رداءه. انفتح فم تلميذ بوابة السماء في حالة صدمة و مفاجأة ، و قبل أن يتمكن من استوعاب ما كان يحدث ، انتزع الكركي الأصلع القلادة من رقبته ، و مثل عاصفة من الرياح ، طار نحو الشخص التالي.

بينما ترددت الكلمات الخمس في الهواء ، تم اختزال الرجل العجوز في الأبيض في غمضة عين لصبح فقط جلد و عظام. لقد تخلى عن حياته عندما ألقى بهذه القدرة الإلهية!

 

 

 

 

 

 

“سأكون ثريًا جدًا! ثريا جدا! ها ها! سأكون ثريًا جدًا هذه المرة! كل هؤلاء الناس جالسون كالأغبياء عندما هم في هذه الحالة. لن يعرف البيرسيركر الصغير الشقي ما أفعله أيضًا ، لأنه تم امتصاصه في ذلك الإناء. سأكون ثريًا جدًا هذه المرة!

 

 

“سأصبح ثريا! سأصبح ثريا جدا!

 

 

 

 

وسع تلميذ بوابة السماء عينيه ، وبدا كما لو أنه يريد الصراخ بغضب ، كما لو كان يريد أن يقاوم ، لكن جسده تجمد و لم يتمكن من الحركة. كان بإمكانه فقط مشاهدة الكركي الأصلع و هو يبتعد متسللا. احتدم الغضب في قلب الرجل ، و حرق افكاره ، و في سخطه و كآبته ، نزل الدم من زوايا شفتيه. حتى أنه ظهر اللون الأحمر في عينيه بسبب غضبه.

الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض صر أسنانه و أغلق عينيه. انتفخت ثيابه و ظهرت حفرة دم في منتصف حاجبيه. خيط أحمر حول حجم ذراع الرضيع الزحف منها.

 

 

 

“سأكون ثريًا جدًا! ثريا جدا! ها ها! سأكون ثريًا جدًا هذه المرة! كل هؤلاء الناس جالسون كالأغبياء عندما هم في هذه الحالة. لن يعرف البيرسيركر الصغير الشقي ما أفعله أيضًا ، لأنه تم امتصاصه في ذلك الإناء. سأكون ثريًا جدًا هذه المرة!

 

 

إذا كان بإمكانه التحرك في هذه اللحظة ، فسوف يقسم بالتأكيد على قتل هذا الكركي اللص، الأصلع ، اللعين !

 

 

 

 

 

 

 

هذا النوع من التفكير… سيرتفع في العدد قريبًا جدًا حيث استمر الكركي الأصلع في مسح الحشد…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

و لكن قبل أن تتمكن من التراجع أكثر من ذلك ، و اقترب زي تشي و الرجل العجوز في الأبيض من سو مينغ بقدراتهم الإلهية ، أطلق همف باردة و اتخذ خطوة إلى الأمام مرة أخرى. في لحظة ، وصلت سرعته إلى حالة لم يعد من الممكن رؤيته فيها بالعين المجردة. سافر عدة جولات حول المرأة العجوز مثل هبوب ريح ، و ظهرت زوبعة فجأة. دارت تلك الزوبعة حول المرأة العجوز عدة مرات قبل أن تختفي ، و ظهر سو مينغ بجانبها. لم يعد يزعج نفسه بها ، بدلاً من ذلك ، رفع رأسه و ألقى وهجًا مخيفًا على الرجل العجوز ذو اللون الأبيض.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط