نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 478

478

478

 

 

يجب عليك كسر القديم لتشكل واحد جديد. كانت هذه قاعدة لم تتغير منذ العصور القديمة!

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه القاعدة موجودة في أشياء كثيرة ، و عندما وجد الناس هذه القاعدة ببطء و توصلوا إلى استنتاجات بشأنها ، توصلوا إلى هذه العبارة.

 

 

 

 

 

 

 

بمباركة شمعة التنين ، يمكن القول أن سو مينغ قد مر بتغيير غريب لم يشهده أحد من قبل ، و كان هذا التغيير هو هذا – فشله بعد محاولته اقتحام عالم روح البيرسيركر لحظة وصوله إلى قمة عالم التضحية بالعظام و عدم الموت!

 

 

“لأنني حتى لا أعرف ما هو عيب شعبي. قد يكون العالم الذي لا يموت و لا يفنى ، قد يكون التنين ذو الرؤوس التسعة. لهذا السبب واصلت التهام العوالم الأخرى ، لأنني كنت أتمنى أن أستطيع أصلح ذلك العيب “.

 

 

 

 

 

 

 

 

في حين أن هذا النوع من الأشياء قد حدث بالفعل عدة مرات في تاريخ البيرسيركر ، و لكن في كل مرة حدث ذلك ، فإن هؤلاء الأشخاص سيفقدون الكثير من قوة حياتهم و سيغرقون ليصبحوا مجرد بشر.

“في الحقيقة ، تمتلك العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة اسمًا موحدًا لتسمية هذه الكائنات القوية التي وصلت إلى هذه الخطوة. فهم سادة القدر و الحياة و الموت. إنهم يتحكمون في دورات الكون ، وإذا كانوا يريدون شيئًا أن يولد ، سوف يولد ، إذا أرادوا شيئًا يموت ، سيموت…

 

 

 

 

 

إلى جانب هذين المسارين ، كان هناك طريق آخر ، و كان هذا هو الطريق الذي نجح فيه في الوصول إلى عالم روح البيرسيركر! و مع ذلك ، عرف سو مينغ أنه كان من المستحيل عمليا بالنسبة له أن ينجح في دفعة واحدة لأنه لم يجعل بعد قوته تستقر و كانت هناك الكثير من الأجزاء في قوته التي ظلت غير مستقرة بسبب هذه القوة القوية في جسده. يمكن أن ينجح فقط إذا كان لديه بعض الوقت لجعل هذه القوة تنسجم ببطء ثم المضي قدمًا لتحقيق الإكمال العظيم الحقيقي في عالم التضحية بالعظام.

ومع ذلك ، بسبب نعمة شمعة التنين ، على الرغم من تحطم عظام البيرسيركر لسو مينغ ، بقيت قوته. كان كما لو أن عظام البيرسيركر خاصته لم تعد تقتصر فقط على عموده الفقري و لكنها انتشرت من عموده الفقري إلى جميع أنحاء جسده. لهذا السبب ظل قويا كما كان دائما.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

بمباركة شمعة التنين ، يمكن القول أن سو مينغ قد مر بتغيير غريب لم يشهده أحد من قبل ، و كان هذا التغيير هو هذا – فشله بعد محاولته اقتحام عالم روح البيرسيركر لحظة وصوله إلى قمة عالم التضحية بالعظام و عدم الموت!

 

عندما امتص تلك القوة و بدأ جسده كله يتوهج بضوء ذهبي لامع ، فجأة ، تجمدت قوة الحياة و الهالة التي كانت تتدفق بقوة إلى جسد سو مينغ. بمجرد أن تجمدت ، اندفعت إليه موجة من القوة التي صدمت سو مينغ بقوة يمكن أن تتفجر عبر السماء.

 

 

هذا النوع من الأشياء لم يحدث من قبل. حتى إله البيرسيركرز الأول ، الذي وضع الدستور(أو القانون..) بأكمله لطريقة زراعة البيرسيركرز ، لم يكن يتوقع حدوث هذا النوع من المواقف!

 

 

 

 

“أنت بيرسيركر ، اسم المسار الذي يتبعه البيرسيركر بعد عالم روح البيرسيركر قد يكون مختلفًا ، و لكن في الحقيقة ، ما زلت تستخدم قوة مستوى العالم لإصلاح عيوبك ، و بما أن لديك عيوبًا أقل ، تصبح أقوى ، و في النهاية تصل إلى الكمال “.

 

 

تحول العمود الفقري المحطم لـسو مينغ و عظام البيرسيركر الستة و العشرون إلى القوة التي تخص فقط البيرسيركرز في جسم سو مينغ و دمجت في جميع العظام الأخرى بداخله – أضلاعه و جمجمته و ذراعيه و يديه و حوضه و كل عظامه الأخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى أنه كان هناك جزء واحد اندمج في لحمه و دمه قبل أن ينتشر في جسده بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع اندفاع قوة شمعة التنين إلى سو مينغ ، غير أول عظم بيرسيركر جديد خاصته الذي استوعب تلك القوة عندما أشرق بنور ذهبي مرة أخرى ، كان بإمكانه أيضًا أن يشعر بوضوح بكل عظامه الأخرى و حتى لحمه و دمه يمتصان قوتها أيضًا!

 

 

 

 

كانت عظام البيرسيركر الستة و العشرون القديمة التي صقلوها في عالم التضحية بالعظام شبيهة بإعادة أجسادهم إلى نفس حالة أجدادهم. عندما تظهر عظام البيرسيركر هذه ، كان بإمكان البيرسيركر استخدامها للحصول على قوة كبيرة. و مع ذلك ، إذا حول سو مينغ كل عظامه إلى عظام بيرسيركر ، فإن قوته ستكون…

 

 

كل الأشخاص الآخرين و سو مينغ نفسه قد صقلوا عمودهم الفقري فقط عندما وصلوا إلى عالم التضحية بالعظام. غير أن ، في تلك اللحظة… أدرك سو مينغ بصدمة أنه إذا استمر بهذه الطريقة ، فلن يقوم فقط بصقل عموده الفقري ، بل سيصقل… جميع عظامه ، بما في ذلك لحمه و دمه!

 

 

 

 

في اللحظة التي لمسته ، ارتجف سو مينغ بعنف. جاءت طعنة ألم حادة من منتصف حواجبه ، و انطلقت البلورة عبر جبهته و وسمت نفسها بعمق في جسده.

 

فهم سو مينغ هذا بوضوح. كان مجرد جعل ستة و عشرين من عظام البيرسيركر تجتمع معًا لتشكيل تمثال إله البيرسيركر في عالم روح البيرسيركر أمرًا صعبًا للغاية. إذا أعاد جميع عظام جسده إلى الحالة التي كانت تخص أسلافه ، فإن الصعوبة عندما يحاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركر كانت واضحة مثل النهار!

كانت عظام البيرسيركر الستة و العشرون القديمة التي صقلوها في عالم التضحية بالعظام شبيهة بإعادة أجسادهم إلى نفس حالة أجدادهم. عندما تظهر عظام البيرسيركر هذه ، كان بإمكان البيرسيركر استخدامها للحصول على قوة كبيرة. و مع ذلك ، إذا حول سو مينغ كل عظامه إلى عظام بيرسيركر ، فإن قوته ستكون…

 

 

 

 

 

 

“ما زلت غير قادر على إتقان أو فهم قوة مستوى العالم حتى الآن. لن تسمح لك بزيادة قوتك أيضًا ، لكنها نعمتي الحقيقية لك… تمسك بها ، إفهمها ، أتقنها ، و إذا أمكنك القيام بذلك ، فعندما يأتي ذلك اليوم ، ستكتشف الألغاز الموجودة في الكون. ستكتشف أنه يمكنك التحكم في كل شيء! ”

امتص سو مينغ نفسا حادا. إلى أي مدى سيكون قوياً بشكل مرعب إذا حول جميع العظام داخل جسده إلى عظام بيرسيركر وحتى جعل لحمه و دمه أكثر تماسكًا بعد صهره بقوة عظام البيرسيركر الخاصة به؟

 

 

مع اندفاع قوة شمعة التنين إلى سو مينغ ، غير أول عظم بيرسيركر جديد خاصته الذي استوعب تلك القوة عندما أشرق بنور ذهبي مرة أخرى ، كان بإمكانه أيضًا أن يشعر بوضوح بكل عظامه الأخرى و حتى لحمه و دمه يمتصان قوتها أيضًا!

 

 

 

 

لم تكن لدى سو مينغ إجابة عن ذلك. ربما لم يكن لدى إله البيرسيركر الأول إجابة على ذلك عندما أنشأ قانون عالم التضحية بالعظام!

يجب عليك كسر القديم لتشكل واحد جديد. كانت هذه قاعدة لم تتغير منذ العصور القديمة!

 

 

 

 

 

 

“لكن في الوقت نفسه ، إذا سرت حقًا في هذا الطريق الفظيع ، فإن الصعوبة بالنسبة لي للوصول إلى عالم روح البيرسيركر ستكون لا يمكن تصورها. من المستحيل عمليًا أن أنجح… ”

 

 

 

 

 

 

 

فهم سو مينغ هذا بوضوح. كان مجرد جعل ستة و عشرين من عظام البيرسيركر تجتمع معًا لتشكيل تمثال إله البيرسيركر في عالم روح البيرسيركر أمرًا صعبًا للغاية. إذا أعاد جميع عظام جسده إلى الحالة التي كانت تخص أسلافه ، فإن الصعوبة عندما يحاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركر كانت واضحة مثل النهار!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي قالت فيها المرأة تلك الكلمات ، تحللت تمامًا إلى رماد. انطلق الثعبان الصغير من الدوامة في وسط حواجبها بعواء.

 

لم تكن لدى سو مينغ إجابة عن ذلك. ربما لم يكن لدى إله البيرسيركر الأول إجابة على ذلك عندما أنشأ قانون عالم التضحية بالعظام!

 

 

و مع ذلك ، فإن تطور الأحداث لم يسمح لسو مينغ بالتردد. إما أنه سيختار الاستمرار في محاولة الوصول إلى عالم روح البيرسيركر ، ثم يستخدم ألوهيته الوليدة لامتلاك شخص آخر و إعادة التدريب بعد انهيار جسده عندما يفشل في الوصول إلى ذلك العالم…

 

 

 

 

 

 

 

… أو يمكنه السير في هذا الطريق الذي لم يسلكه أحد من قبل ، ثم التفكير في كيفية التعامل مع الوصول إلى عالم روح البيرسيركر لاحقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إلى جانب هذين المسارين ، كان هناك طريق آخر ، و كان هذا هو الطريق الذي نجح فيه في الوصول إلى عالم روح البيرسيركر! و مع ذلك ، عرف سو مينغ أنه كان من المستحيل عمليا بالنسبة له أن ينجح في دفعة واحدة لأنه لم يجعل بعد قوته تستقر و كانت هناك الكثير من الأجزاء في قوته التي ظلت غير مستقرة بسبب هذه القوة القوية في جسده. يمكن أن ينجح فقط إذا كان لديه بعض الوقت لجعل هذه القوة تنسجم ببطء ثم المضي قدمًا لتحقيق الإكمال العظيم الحقيقي في عالم التضحية بالعظام.

كل الأشخاص الآخرين و سو مينغ نفسه قد صقلوا عمودهم الفقري فقط عندما وصلوا إلى عالم التضحية بالعظام. غير أن ، في تلك اللحظة… أدرك سو مينغ بصدمة أنه إذا استمر بهذه الطريقة ، فلن يقوم فقط بصقل عموده الفقري ، بل سيصقل… جميع عظامه ، بما في ذلك لحمه و دمه!

 

 

 

 

 

لم يستطع سو مينغ الإجابة على هذا السؤال ، ولم تكن شمعة التنين تتوقع ذلك على أي حال.

ظهر الهدوء تدريجيًا في عيون سو مينغ. امتص نفسًا حادًا و أرخى عقله تمامًا لتحمل تأثير القوة التي اصطدمت به حتى تتمكن كل من عظامه و دمه من إمتصاصها.

بمباركة شمعة التنين ، يمكن القول أن سو مينغ قد مر بتغيير غريب لم يشهده أحد من قبل ، و كان هذا التغيير هو هذا – فشله بعد محاولته اقتحام عالم روح البيرسيركر لحظة وصوله إلى قمة عالم التضحية بالعظام و عدم الموت!

 

 

 

 

 

عندما اختفى رأس شمعة التنين ، تم الكشف عن السماء المرصعة بالنجوم في الأعلى مباشرة. كانت الأقمار التسعة تتألق للأمام بينما كان القمر العاشر يختفي بسرعة من السماء!

سرعان ما بدأت جميع العظام في جسد سو مينغ تتوهج بضوء ذهبي خافت. كانت العظام العشر الأولى في عموده الفقري تومض بالفعل بلمعان ذهبي أيضًا. شعور بالقوة لم يشعر به سو مينغ من قبل ظهر في قلبه. كانت هذه قوة تفوقت تمامًا على تلك الموجودة في عالم التضحية بالعظام و لكنها كانت لا تزال قوة يمكن تصنيفها داخل عالم التضحية بالعظام!

 

 

بمباركة شمعة التنين ، يمكن القول أن سو مينغ قد مر بتغيير غريب لم يشهده أحد من قبل ، و كان هذا التغيير هو هذا – فشله بعد محاولته اقتحام عالم روح البيرسيركر لحظة وصوله إلى قمة عالم التضحية بالعظام و عدم الموت!

 

 

 

 

عندما امتص تلك القوة و بدأ جسده كله يتوهج بضوء ذهبي لامع ، فجأة ، تجمدت قوة الحياة و الهالة التي كانت تتدفق بقوة إلى جسد سو مينغ. بمجرد أن تجمدت ، اندفعت إليه موجة من القوة التي صدمت سو مينغ بقوة يمكن أن تتفجر عبر السماء.

كانت هذه القاعدة موجودة في أشياء كثيرة ، و عندما وجد الناس هذه القاعدة ببطء و توصلوا إلى استنتاجات بشأنها ، توصلوا إلى هذه العبارة.

 

 

 

“لكن في الوقت نفسه ، إذا سرت حقًا في هذا الطريق الفظيع ، فإن الصعوبة بالنسبة لي للوصول إلى عالم روح البيرسيركر ستكون لا يمكن تصورها. من المستحيل عمليًا أن أنجح… ”

 

 

كان الوقت في تلك اللحظة هو بالضبط اللحظة التي بعد الوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق!

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه القوة مرئية للعين المجردة. كانت عبارة عن بلورة على شكل الماس تشكلت عندما اختفى جسم شمعة التنين. أشرقت تلك البلورة بضوء ساطع و اتجهت نحو جسد سو مينغ. ثم ، بسرعة و ضغط لا يوصفان ، اندفعت إلى وسط حواجب سو مينغ ، مثل نهر من الضوء الذي سافر عبر ممر الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي لمسته ، ارتجف سو مينغ بعنف. جاءت طعنة ألم حادة من منتصف حواجبه ، و انطلقت البلورة عبر جبهته و وسمت نفسها بعمق في جسده.

 

 

 

 

في حين أن هذا النوع من الأشياء قد حدث بالفعل عدة مرات في تاريخ البيرسيركر ، و لكن في كل مرة حدث ذلك ، فإن هؤلاء الأشخاص سيفقدون الكثير من قوة حياتهم و سيغرقون ليصبحوا مجرد بشر.

 

 

 

تضمنت تلك الكلمات تراكم كل خبراتها و تنويراتها المكتسبة في حياتها.

 

 

تم إلقاء رأس سو مينغ إلى الخلف بعنف ، كما لو أن قوة ساحقة قد اصطدمت به للتو. ترددت أصوات إنفجارات عالية في رأسه. خلال تلك اللحظة ، كان قد نسي بالفعل الأخطار التي يواجهها جسده و نسي كل شيء آخر. كل ما تبقى في رأسه هو هدير غاضب انطلق في السماء. بدا ذلك الزئير و كأنه من صنع عدد لا يحصى من الأرواح الحية في نفس الوقت. رأى سو مينغ في عقله المشوش عالماً ، و عندما شمعة تنين عملاقة طائرة في الهواء فتحت فمها ، بدأ جزء كبير من ذلك العالم في الانهيار.

 

 

 

 

… أو يمكنه السير في هذا الطريق الذي لم يسلكه أحد من قبل ، ثم التفكير في كيفية التعامل مع الوصول إلى عالم روح البيرسيركر لاحقًا.

 

تم إلقاء رأس سو مينغ إلى الخلف بعنف ، كما لو أن قوة ساحقة قد اصطدمت به للتو. ترددت أصوات إنفجارات عالية في رأسه. خلال تلك اللحظة ، كان قد نسي بالفعل الأخطار التي يواجهها جسده و نسي كل شيء آخر. كل ما تبقى في رأسه هو هدير غاضب انطلق في السماء. بدا ذلك الزئير و كأنه من صنع عدد لا يحصى من الأرواح الحية في نفس الوقت. رأى سو مينغ في عقله المشوش عالماً ، و عندما شمعة تنين عملاقة طائرة في الهواء فتحت فمها ، بدأ جزء كبير من ذلك العالم في الانهيار.

لم يختفي العالم المنهار ، بل كان يتجمع باستمرار لما انهار ، جنبًا إلى جنب مع جميع الأرواح الحية في تلك الأجزاء المنهارة. بغض النظر عن مدى صعوبة كفاحهم ، كان كل ذلك عبثًا. كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو إطلاق هدير مجنون مليء باليأس يتردد صداه في الهواء. تدريجيا ، تحول ذلك العالم إلى بلورة على شكل الماس ابتلعتها شمعة التنين في جرعة واحدة.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي لمسته ، ارتجف سو مينغ بعنف. جاءت طعنة ألم حادة من منتصف حواجبه ، و انطلقت البلورة عبر جبهته و وسمت نفسها بعمق في جسده.

 

لم يستطع سو مينغ الإجابة على هذا السؤال ، ولم تكن شمعة التنين تتوقع ذلك على أي حال.

 

ظهر الهدوء تدريجيًا في عيون سو مينغ. امتص نفسًا حادًا و أرخى عقله تمامًا لتحمل تأثير القوة التي اصطدمت به حتى تتمكن كل من عظامه و دمه من إمتصاصها.

“هذه… هل يمكن أن تكون هذه قوة عالم واحد ؟!”

 

 

 

 

 

 

 

“هذا هو مستوى العالم الوحيد المتبقي بعد أن أنشأت العالم الذي لا يموت و لا يفنى… لا يهم نوع أساليب الزراعة التي تختارها كل هذه الأرواح في العالم ، حتى لو كانت أسماء أساليب زراعتها مختلفة ، في النهاية ، سينتهي بها الأمر جميعها إلى ممارسة قوة مستوى العالم… “تحدثت شمعة التنين بصوتها القديم الفريد ، و ترددت كلماتها في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

 

 

 

تضمنت تلك الكلمات تراكم كل خبراتها و تنويراتها المكتسبة في حياتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ما زلت غير قادر على إتقان أو فهم قوة مستوى العالم حتى الآن. لن تسمح لك بزيادة قوتك أيضًا ، لكنها نعمتي الحقيقية لك… تمسك بها ، إفهمها ، أتقنها ، و إذا أمكنك القيام بذلك ، فعندما يأتي ذلك اليوم ، ستكتشف الألغاز الموجودة في الكون. ستكتشف أنه يمكنك التحكم في كل شيء! ”

 

 

تم إلقاء رأس سو مينغ إلى الخلف بعنف ، كما لو أن قوة ساحقة قد اصطدمت به للتو. ترددت أصوات إنفجارات عالية في رأسه. خلال تلك اللحظة ، كان قد نسي بالفعل الأخطار التي يواجهها جسده و نسي كل شيء آخر. كل ما تبقى في رأسه هو هدير غاضب انطلق في السماء. بدا ذلك الزئير و كأنه من صنع عدد لا يحصى من الأرواح الحية في نفس الوقت. رأى سو مينغ في عقله المشوش عالماً ، و عندما شمعة تنين عملاقة طائرة في الهواء فتحت فمها ، بدأ جزء كبير من ذلك العالم في الانهيار.

 

 

 

 

انتشر صوت شمعة التنين و صدى في قلب و روح سو مينغ ، مما جعله لا يزال قادرًا على سماع الكلمات بوضوح على الرغم من عقله المشوش. كان الأمر أشبه بوسم طبع بعمق على روحه.

 

 

 

 

 

 

“هل تعرف ما السبب الذي يجعل كل أنواع الحياة تمارس الزراعة؟ لأي سبب نسعى جاهدين لنصبح أقوياء؟” سألت شمعة التنين بهدوء بصوتها القديم.

 

 

 

 

“هل تعرف ما السبب الذي يجعل كل أنواع الحياة تمارس الزراعة؟ لأي سبب نسعى جاهدين لنصبح أقوياء؟” سألت شمعة التنين بهدوء بصوتها القديم.

 

 

 

 

 

 

ضعف صوت شمعة التنين تدريجيًا. كانت تلك التنويرات كنوز حياتها.

لم يستطع سو مينغ الإجابة على هذا السؤال ، ولم تكن شمعة التنين تتوقع ذلك على أي حال.

حدق سو مينغ في رأس المرأة الجميلة في حالة ذهول. لقد تذكر الاندماجات في العالم الذي لا يموت و لا يفنى.

 

 

 

 

 

 

“هذا لأن لدينا جميعًا عيوبًا في أجسادنا. كل وريد يحتوي على عيوب مختلفة ، و السبب الجذري للزراعة هو إصلاح تلك العيوب… و لكن ليس من السهل إصلاح جميع عيوبنا. عادة ، على مدى عدد لا يحصى من عدد السنوات ، يمكن العثور على روح واحدة أو اثنتين فقط في وريد واحد قادرة على القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

“الأساليب التي يستخدمها كل وريد لاكتشاف عيوبه و التخطيط لإصلاحها مختلفة ، و لكن في النهاية ، نحتاج جميعًا إلى قوة مستوى العالم… على مدار السنوات الطويلة من حياتي ، كان لدي شكل من أشكال الاتصال بالخالدون من قبل. ينقسم الدستور الذي يشكل طريقة زراعة الخالدين إلى ثلاث خطوات. الخطوة الأولى لا تمس قوة مستوى العالم ، و لكن بدءًا من الخطوة الثانية ، سوف يمرون بما يسمى الولادة النيرفانية. سيتم إصلاح العيوب في أجسادهم و سيحصلون على حياة جديدة ، في ذلك الوقت ، سوف يمارسون قوة مستوى العالم .

كان الوقت في تلك اللحظة هو بالضبط اللحظة التي بعد الوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق!

 

 

 

 

 

 

“الخطوة الثالثة هي الجوف. إنها اللحظة الحاسمة للشخص عند محاولة تحقيق الكمال حيث يوجد عدد أقل من العيوب داخل الجسم. إذا تمكن المرء من الوصول إلى الإنتهاء النهائي ، فسيكون قد اتخذ الخطوة الرابعة. في ذلك الوقت ، لن تكون لديه أي عيوب… و في ذلك الوقت ، ما سيبحث عنه هو قوة مستوى الخطوط الزمنية! ”

 

 

 

 

امتص سو مينغ نفسا حادا. إلى أي مدى سيكون قوياً بشكل مرعب إذا حول جميع العظام داخل جسده إلى عظام بيرسيركر وحتى جعل لحمه و دمه أكثر تماسكًا بعد صهره بقوة عظام البيرسيركر الخاصة به؟

 

 

 

هذا النوع من الأشياء لم يحدث من قبل. حتى إله البيرسيركرز الأول ، الذي وضع الدستور(أو القانون..) بأكمله لطريقة زراعة البيرسيركرز ، لم يكن يتوقع حدوث هذا النوع من المواقف!

 

 

ضعف صوت شمعة التنين تدريجيًا. كانت تلك التنويرات كنوز حياتها.

 

 

“كل الأجناس لها أسماء مختلفة لهذه المرحلة بالذات ، لكنهم جميعًا يرغبون فقط في… الإكمال(الإنتهاء…). في الحقيقة ، لا يزال هناك عدد قليل من العوالم العظيمة في هذه المرحلة ، لكنهم يقولون إنها مجرد أسطورة.” ضعف صوت المرأة الجميلة ، لكن صدى كلماتها ما زال يتردد في ذهن سو مينغ.

 

 

 

كان الوقت في تلك اللحظة هو بالضبط اللحظة التي بعد الوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق!

“إنه نفس الشيء بالنسبة لجميع الأجناس ، تمامًا مثل الآلهة التي تشبه الخالدين. الاندماج ، المركبة العظيمة ، الصعود ،الخلود الذهبي الشامل العظيم  ، و جميع الحالات الأخرى في النهاية ، فقط لإصلاح كل عيوب في أجساد الناس.

 

 

 

 

 

 

… أو يمكنه السير في هذا الطريق الذي لم يسلكه أحد من قبل ، ثم التفكير في كيفية التعامل مع الوصول إلى عالم روح البيرسيركر لاحقًا.

“أنت بيرسيركر ، اسم المسار الذي يتبعه البيرسيركر بعد عالم روح البيرسيركر قد يكون مختلفًا ، و لكن في الحقيقة ، ما زلت تستخدم قوة مستوى العالم لإصلاح عيوبك ، و بما أن لديك عيوبًا أقل ، تصبح أقوى ، و في النهاية تصل إلى الكمال “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن انتهى سو مينغ من سماع تلك الكلمات ، أصبح عقله أكثر وضوحًا تدريجيًا. اندلعت عاصفة رعدية في قلبه. كل هذه النظريات كانت أشياء لم يسمع بها من قبل ، و كانت كلمات سمحت له برؤية الضوء فجأة ، مثل صاعقة البرق التي أضاءت في ذهنه!

إلى جانب هذين المسارين ، كان هناك طريق آخر ، و كان هذا هو الطريق الذي نجح فيه في الوصول إلى عالم روح البيرسيركر! و مع ذلك ، عرف سو مينغ أنه كان من المستحيل عمليا بالنسبة له أن ينجح في دفعة واحدة لأنه لم يجعل بعد قوته تستقر و كانت هناك الكثير من الأجزاء في قوته التي ظلت غير مستقرة بسبب هذه القوة القوية في جسده. يمكن أن ينجح فقط إذا كان لديه بعض الوقت لجعل هذه القوة تنسجم ببطء ثم المضي قدمًا لتحقيق الإكمال العظيم الحقيقي في عالم التضحية بالعظام.

 

في الوقت نفسه ، انتشرت كمية لا حصر لها من الضباب حول سو مينغ من رأس شمعة التنين العملاق قبل أن تتجه نحوه بقعقعة مدوية.

 

“ما زلت غير قادر على إتقان أو فهم قوة مستوى العالم حتى الآن. لن تسمح لك بزيادة قوتك أيضًا ، لكنها نعمتي الحقيقية لك… تمسك بها ، إفهمها ، أتقنها ، و إذا أمكنك القيام بذلك ، فعندما يأتي ذلك اليوم ، ستكتشف الألغاز الموجودة في الكون. ستكتشف أنه يمكنك التحكم في كل شيء! ”

 

 

 

“الآن بعد أن حصلت على قوتي من مستوى العالم و تركت سليلي يعترف بك بصفتك سيده ، فسوف تختفي إرادتي قريبًا… تحمل الخصلة النهائية لقوة حياتي ، و بمجرد أن تنجح في ذلك ، ستولد من جديد. إذا فشلت ، ستموت معي… ”

 

 

“نحن شمعة التنانين لن نولد إلا من خلال أحداث مصادفة ، و لكن لا تزال لدينا عيوب ، وهذا العيب هو أنه ليس لدينا طريقة زراعة لها دستور محدد لنا. الطريقة الوحيدة بالنسبة لنا لإصلاحها هي إلتهام أشياء أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

“لأنني حتى لا أعرف ما هو عيب شعبي. قد يكون العالم الذي لا يموت و لا يفنى ، قد يكون التنين ذو الرؤوس التسعة. لهذا السبب واصلت التهام العوالم الأخرى ، لأنني كنت أتمنى أن أستطيع أصلح ذلك العيب “.

 

 

 

 

 

 

“ذهبت إلى العديد من الأماكن عندما كنت على قيد الحياة. الكون لا نهاية له ، و قد ذهبت إلى اثنين من أربعة عوالم حقيقية عظيمة… و التقيت فقط بخمسة أشخاص كانوا مثاليين و قد أتقنوا قوة مستوى الخطوط الزمنية. إنهم أولئك الذين يستحقون حقًا لقب كونهم كائنات قوية في هذا الكون و بين العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة…

حدق سو مينغ في رأس المرأة الجميلة في حالة ذهول. لقد تذكر الاندماجات في العالم الذي لا يموت و لا يفنى.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه القوة مرئية للعين المجردة. كانت عبارة عن بلورة على شكل الماس تشكلت عندما اختفى جسم شمعة التنين. أشرقت تلك البلورة بضوء ساطع و اتجهت نحو جسد سو مينغ. ثم ، بسرعة و ضغط لا يوصفان ، اندفعت إلى وسط حواجب سو مينغ ، مثل نهر من الضوء الذي سافر عبر ممر الوقت.

“ذهبت إلى العديد من الأماكن عندما كنت على قيد الحياة. الكون لا نهاية له ، و قد ذهبت إلى اثنين من أربعة عوالم حقيقية عظيمة… و التقيت فقط بخمسة أشخاص كانوا مثاليين و قد أتقنوا قوة مستوى الخطوط الزمنية. إنهم أولئك الذين يستحقون حقًا لقب كونهم كائنات قوية في هذا الكون و بين العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة…

 

 

 

 

 

 

 

“في الحقيقة ، تمتلك العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة اسمًا موحدًا لتسمية هذه الكائنات القوية التي وصلت إلى هذه الخطوة. فهم سادة القدر و الحياة و الموت. إنهم يتحكمون في دورات الكون ، وإذا كانوا يريدون شيئًا أن يولد ، سوف يولد ، إذا أرادوا شيئًا يموت ، سيموت…

عندما اختفى رأس شمعة التنين ، تم الكشف عن السماء المرصعة بالنجوم في الأعلى مباشرة. كانت الأقمار التسعة تتألق للأمام بينما كان القمر العاشر يختفي بسرعة من السماء!

 

 

 

 

 

 

“كل الأجناس لها أسماء مختلفة لهذه المرحلة بالذات ، لكنهم جميعًا يرغبون فقط في… الإكمال(الإنتهاء…). في الحقيقة ، لا يزال هناك عدد قليل من العوالم العظيمة في هذه المرحلة ، لكنهم يقولون إنها مجرد أسطورة.” ضعف صوت المرأة الجميلة ، لكن صدى كلماتها ما زال يتردد في ذهن سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الآن بعد أن حصلت على قوتي من مستوى العالم و تركت سليلي يعترف بك بصفتك سيده ، فسوف تختفي إرادتي قريبًا… تحمل الخصلة النهائية لقوة حياتي ، و بمجرد أن تنجح في ذلك ، ستولد من جديد. إذا فشلت ، ستموت معي… ”

 

 

“نحن شمعة التنانين لن نولد إلا من خلال أحداث مصادفة ، و لكن لا تزال لدينا عيوب ، وهذا العيب هو أنه ليس لدينا طريقة زراعة لها دستور محدد لنا. الطريقة الوحيدة بالنسبة لنا لإصلاحها هي إلتهام أشياء أخرى.

 

 

 

 

في اللحظة التي قالت فيها المرأة تلك الكلمات ، تحللت تمامًا إلى رماد. انطلق الثعبان الصغير من الدوامة في وسط حواجبها بعواء.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، انتشرت كمية لا حصر لها من الضباب حول سو مينغ من رأس شمعة التنين العملاق قبل أن تتجه نحوه بقعقعة مدوية.

 

 

 

 

في اللحظة التي لمسته ، ارتجف سو مينغ بعنف. جاءت طعنة ألم حادة من منتصف حواجبه ، و انطلقت البلورة عبر جبهته و وسمت نفسها بعمق في جسده.

 

كانت هذه القاعدة موجودة في أشياء كثيرة ، و عندما وجد الناس هذه القاعدة ببطء و توصلوا إلى استنتاجات بشأنها ، توصلوا إلى هذه العبارة.

عندما اختفى رأس شمعة التنين ، تم الكشف عن السماء المرصعة بالنجوم في الأعلى مباشرة. كانت الأقمار التسعة تتألق للأمام بينما كان القمر العاشر يختفي بسرعة من السماء!

 

 

 

 

 

 

 

 

حدق سو مينغ في رأس المرأة الجميلة في حالة ذهول. لقد تذكر الاندماجات في العالم الذي لا يموت و لا يفنى.

 

“ما زلت غير قادر على إتقان أو فهم قوة مستوى العالم حتى الآن. لن تسمح لك بزيادة قوتك أيضًا ، لكنها نعمتي الحقيقية لك… تمسك بها ، إفهمها ، أتقنها ، و إذا أمكنك القيام بذلك ، فعندما يأتي ذلك اليوم ، ستكتشف الألغاز الموجودة في الكون. ستكتشف أنه يمكنك التحكم في كل شيء! ”

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط