نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 440

440

440

 

 

“لقد اشتريت هذا الحجر القرمزي منذ عدة سنوات في حدث كنز القمار ، ولكن حتى بعد حفر كل تلك الثقوب لاستكشاف الحجر ، لم أتمكن من العثور على أي شيء. كسره سيكون مضيعة ، لذلك كتبت طريقة و حولته إلى زخرفة لتوليد هذه الفراشات الراقصة. ” ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض بصوت خافت. أنزل رأسه ونظر إلى الزجاجة في يده ، وظهرت مشاعر خافتة على وجهه.

 

 

“كم ستعرض؟” كان تعبير سو مينغ هادئا عندما سأل بضعف.

 

 

 

 

“بالنسبة إلى هذا العطر الطبي ، لم أشم رائحته من قبل فحسب ، بل لقد رأيت الكنز. و استنادًا إلى العطر الطبي المتبقي في هذه الزجاجة ، كان ينبغي أن يكون هناك العديد من الغبار المتناثر داخلها من قبل ، وكان أقل من ثلاثة أيام منذ أن تم إخراجهم “. رفع الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه ونظر نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سيدي ، كم لديك من الغبار المتناثر؟ نحن من جناح الشامان التسعة نريدهم جميعًا!”

لا يهم ما إذا كان الحجم أو اللون ، فالحبوب الطبية التي أخرجها كانت تشبه بشكل لا يصدق غبار سو مينغ المتناثر ، ولكن الشعور الذي أعطته الحبتين للآخرين كان هذا – كان أحدها باهتًا ، و الأخرى مليئًا بالحياة.

 

 

 

فكر سو مينغ في الأمر للحظة ، ولكن نظرًا لأنه كان بحاجة إلى كمية كبيرة من بلورات الشامان في الوقت الحالي ، فقد قرر ببساطة التخلص من شكوكه. قال ببطء: “سعر الواحد لثلاثين ألف ليس باهظًا. هذا لا يكفي لنا للتقسيم فيما بيننا”.

 

 

“كم ستعرض؟” كان تعبير سو مينغ هادئا عندما سأل بضعف.

 

 

 

 

 

 

 

قال الرجل ذو الرداء الأبيض بحزم “لا يهم ما إذا كنت تريد أوعية مسحورة أو بلورات شامان أو معلومات أو أعشاب طبية أو أي شيء آخر. اختر واحدة منها ، وسأعطيك إجابة مرضية”.

 

 

 

 

 

 

 

“بلورات الشامان ،” قال سو مينغ بهدوء.

 

 

 

 

 

 

“ليس هناك خطأ في هذا. إذا كان بإمكانها جعل عشب ورق التنين متحمسًا للغاية ، فهو بالتأكيد غبار متناثر. لديك بالفعل غبار متناثر بجودة مثالية؟ نحن من جناح شامان التسعة سوف نشتري جميع الأقراص الثلاثة مقابل سبعين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا كان لديك المزيد ، يمكنني أن أضيف إلى السعر! ” نظر الرجل ذو الرداء الأبيض نحو سو مينغ ، في انتظار إجابته.

“سأعطيك عشرين ألف بلورة شامان متفوقة مقابل غبار متناثر واحد. كلما كان لديك أكثر ، سأقدم لك المزيد.” ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض بصوت خافت.

 

 

 

 

 

 

“بالنسبة إلى هذا العطر الطبي ، لم أشم رائحته من قبل فحسب ، بل لقد رأيت الكنز. و استنادًا إلى العطر الطبي المتبقي في هذه الزجاجة ، كان ينبغي أن يكون هناك العديد من الغبار المتناثر داخلها من قبل ، وكان أقل من ثلاثة أيام منذ أن تم إخراجهم “. رفع الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه ونظر نحو سو مينغ.

إذا ذكر سو مينغ أي شيء آخر ، فقد لا يكون قادرًا على تقديم مثل هذه الصفقة. ومع ذلك ، منذ أن طلب بلورات شامان ومنذ أن قام جناح شامان التسعة بإعداد كمية كبيرة من بلورات الشامان لحدث كنز القمار، فإن تقديم هذا المبلغ لم يكن خسارة لهم في عينيه.

 

 

 

 

تقلصت حدقات عين الرجل. تردد للحظة ، ثم رفع يده ببطء و أمسك ذلك الغبار المتناثر. ظهر تلميح من الحذر في نظرته عندما نظر نحو سو مينغ.

 

ظهر تجعد خفيف بين حواجب سو مينغ ، على الرغم من أنه كان مخفيًا بواسطة قبعة القش. كان السعر الذي عرضه هذا الرجل مغري جدا ، وبناءً على رد فعله ، كان متأكدًا من أن هذا الغبار المتناثرة لم يكن فقط بالنسبة له للحصول على أرواح تسعة يين. كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك استخدام آخر لهذه الحبوب الطبية.

 

 

 

 

“أنا لا أفهم تمامًا. لماذا هذا الغبار المتناثر ذو قيمة كبيرة؟” سأل سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاها! سيدي ، لماذا تسأل على الرغم من أنك تعرف الإجابة بالفعل؟ يمكن أن يساعدنا هذا الغبار المتناثر في الحصول على حماية أرواح تسعة يين ، وبما أنها نادرة ، فسيكون حدثًا محظوظا بشكل لا يصدق بالنسبة لنا إذا كنا تمكنا من العثور على أي منها. لذلك من الطبيعي أن يكون سعرها مرتفعًا “.

 

 

“سيدي ، كم لديك من الغبار المتناثر؟ نحن من جناح الشامان التسعة نريدهم جميعًا!”

 

 

 

 

ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض ، ثم قال مع هز رأسه: “إذا كان لديك ثلاثة ، يمكنني أن أعطيك ثلاثين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا كان لديك تسعة ، يمكنني أن أعطيك خمسين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا لديك أكثر من تسعة ، ثم سأضيف خمسة آلاف بلورة شامان إلى كل غبار متناثر إضافي!

 

 

 

 

 

 

إذا ذكر سو مينغ أي شيء آخر ، فقد لا يكون قادرًا على تقديم مثل هذه الصفقة. ومع ذلك ، منذ أن طلب بلورات شامان ومنذ أن قام جناح شامان التسعة بإعداد كمية كبيرة من بلورات الشامان لحدث كنز القمار، فإن تقديم هذا المبلغ لم يكن خسارة لهم في عينيه.

“سيدي ، كم لديك؟”

 

 

 

 

 

 

 

ظهر تجعد خفيف بين حواجب سو مينغ ، على الرغم من أنه كان مخفيًا بواسطة قبعة القش. كان السعر الذي عرضه هذا الرجل مغري جدا ، وبناءً على رد فعله ، كان متأكدًا من أن هذا الغبار المتناثرة لم يكن فقط بالنسبة له للحصول على أرواح تسعة يين. كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك استخدام آخر لهذه الحبوب الطبية.

تردد الرجل ذو الرداء الأبيض للحظة. “حول ذلك… في حين أن هذا الحجر هو حجر عديم الفائدة ، ولكن عندما اشتريته ، أنفقت الكثير من بلورات الشامان للحصول عليه… إذا كان بإمكانك بيع غبار متناثر آخر إلينا ، فقد نتمكن من عقد صفقة مقابله “.

 

 

 

 

 

 

فكر سو مينغ في الأمر للحظة ، ولكن نظرًا لأنه كان بحاجة إلى كمية كبيرة من بلورات الشامان في الوقت الحالي ، فقد قرر ببساطة التخلص من شكوكه. قال ببطء: “سعر الواحد لثلاثين ألف ليس باهظًا. هذا لا يكفي لنا للتقسيم فيما بيننا”.

 

 

 

 

 

 

 

“أوه، سيدي ، إذاً أنت تعرف قيمة هذه الغبار المتناثر أيضًا؟ نحن في جناح شامان التسعة…”

 

 

 

 

 

 

 

كان وجه الرجل ذو الرداء الأبيض هادئًا ، لكن فكرة تفجرت في رأسه. جذبت “نحن” في كلمات سو مينغ انتباهه. من الواضح أن هذا الشخص لم يكن يتصرف بمفرده ولكنه كان عضوًا في مجموعة… عندما ظهرت تلك الفكرة في رأسه ، هز الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه بابتسامة ، وبينما كان يتحدث ، قطعت كلماته من قبل سو مينغ ، الذي قاطعه بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أحضر ذلك الغبار المتناثر إلى عينه ونظر إليها بعناية ، ثم شمها. تغير تعبيره باستمرار. ذهل في البداية ، ثم فوجئ ، و استقر وجهه تدريجيًا على عدم التصديق. في النهاية ، تنهد. نقر على صدره بيده اليسرى ، و عندما رفع يده ، كانت هناك حبة طبية خضراء على كفه.

“لم تكن هناك سوى ثلاثة حبوب غبار متناثر في الزجاجة ،” صرح بشكل قاطع.

 

 

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات ، تقلصت حدقات عين الرجل ذو الرداء الأبيض وتغير تعبيره على الفور. أحضر الزجاجة الصغيرة و شمها مرة أخرى قبل أن يغلق عينيه.

 

 

أحضر الرجل ذو الرداء الأبيض بحذر غبار سو مينغ المتناثر نحو الورقة الحية مع إصبعين من أصابعه قارصا تلك الحبة(من قرص،قرصة) ، ولكن في اللحظة التي أحضر فيها ذلك الغبار المتناثر بالقرب من الورقة ، الورقة التي بدت وكأنها رأس ثعبان سام رفعت نفسها فجأة وحتى هسهست أثناء إخراج لسان صغير متشعب مع تلميحات من اللون الأخضر ، تمامًا مثل الأفعى السامة الحقيقية. اتجهت مباشرة نحو ذلك الغبار المتناثر.

 

 

 

 

بعد فترة طويلة ، فتحهم ونظر نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

“مما استنتجته ، كان يجب أن تكون هناك ما لا يقل عن سبعة إلى ثمانية من هذه الحبوب في هذه الزجاجة. ولكن نظرًا لأنك متأكد من وجود ثلاثة حبوب فقط ، فمن الواضح أن جودتها أعلى بكثير من تلك التي التقيتها قبل.

 

 

 

 

 

 

 

ظل الرجل ذو الرداء الأبيض صامتًا للحظة قبل أن يقول: “إذا كان الأمر كذلك ، وإذا كان غبارك المتناثر ذو جودة عالية بالفعل ، فسأشتري كل منها بخمسين ألف بلورة شامان! ومع ذلك ، يجب أن آخذ انظر قبل أن أتمكن من اتخاذ قراري النهائي “.

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى الصندوق ، و انكمشت عيناه على الفور. كان هناك عشب ذو ثلاث أوراق بالداخل.

 

 

 

 

 

بمجرد أن انتهى الرجل ذو الرداء الأبيض من مقارنة الحبتين ، أزال الغبار المتناثر ، ثم أخرج عنصرًا آخر من صدره بيده اليسرى. كان صندوق الديباج. بمجرد أن وضع هذا الصندوق على المكتب الخشبي الأرجواني بجانبه ، فتحه بحذر أمام سو مينغ.

رفع سو مينغ يده اليمنى ، وعندما قلبها ، حرك يده نحو الرجل ذو الرداء الأبيض. على الفور ، سطع شعاع من الضوء الأخضر يحتوي على حبة طبية داخله و أخذها للرجل.

بالنسبة له ، إذا تمكن الغريب من إلقاء هذا الغبار المتناثر عليه بكل ثقة ، فقد ذهب ببساطة لإظهار مدى ثقة هذا الشخص في قلبه. ما لم يكن بالطبع معتوهًا. إذا لم يكن كذلك ، فعندئذ إذا كان هذا الشخص يستطيع فعل شيء من هذا القبيل دون أي تردد ، فهذا يعني أنه كان واثقًا جدًا من نفسه ولم يكن منزعجًا تمامًا من إمكانية قيام الرجل ذو الرداء الأبيض بأي شيء يمكن أن يضر به.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي رفع الرجل يده للإمساك بها ، تسارعت الحبة فجأة ، ما تسبب في جعل الرجل يمسك الهواء ،فقط و خلال تلك اللحظة ، اقتربت الحبة الطبية من منتصف حاجبيه. مع تغير تعبير الرجل ، توقفت الحبة على بعد ثلاث بوصات من منتصف حاجبيه وبقيت هناك ، بقيت ثابتة بينما كانت تطفو في الهواء.

 

 

 

 

ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض ، ثم قال مع هز رأسه: “إذا كان لديك ثلاثة ، يمكنني أن أعطيك ثلاثين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا كان لديك تسعة ، يمكنني أن أعطيك خمسين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا لديك أكثر من تسعة ، ثم سأضيف خمسة آلاف بلورة شامان إلى كل غبار متناثر إضافي!

 

 

تقلصت حدقات عين الرجل. تردد للحظة ، ثم رفع يده ببطء و أمسك ذلك الغبار المتناثر. ظهر تلميح من الحذر في نظرته عندما نظر نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

“بالنسبة إلى هذا العطر الطبي ، لم أشم رائحته من قبل فحسب ، بل لقد رأيت الكنز. و استنادًا إلى العطر الطبي المتبقي في هذه الزجاجة ، كان ينبغي أن يكون هناك العديد من الغبار المتناثر داخلها من قبل ، وكان أقل من ثلاثة أيام منذ أن تم إخراجهم “. رفع الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه ونظر نحو سو مينغ.

بالنسبة له ، إذا تمكن الغريب من إلقاء هذا الغبار المتناثر عليه بكل ثقة ، فقد ذهب ببساطة لإظهار مدى ثقة هذا الشخص في قلبه. ما لم يكن بالطبع معتوهًا. إذا لم يكن كذلك ، فعندئذ إذا كان هذا الشخص يستطيع فعل شيء من هذا القبيل دون أي تردد ، فهذا يعني أنه كان واثقًا جدًا من نفسه ولم يكن منزعجًا تمامًا من إمكانية قيام الرجل ذو الرداء الأبيض بأي شيء يمكن أن يضر به.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن إذا كان هذا هو كل ما فعله سو مينغ ، لكان الرجل ذو الرداء الأبيض سيستمر في وضع الافتراضات ، ولكن عندما طار ذلك الغبار المتناثر نحوه ، فإن التغيير المفاجئ في السرعة لم يمنحه في الواقع فرصة للمراوغة. أجبر الترهيب الصارخ الرجل ذو الرداء الأبيض على الإيمان بافتراضاته الخاصة.

 

 

 

 

 

 

 

أحضر ذلك الغبار المتناثر إلى عينه ونظر إليها بعناية ، ثم شمها. تغير تعبيره باستمرار. ذهل في البداية ، ثم فوجئ ، و استقر وجهه تدريجيًا على عدم التصديق. في النهاية ، تنهد. نقر على صدره بيده اليسرى ، و عندما رفع يده ، كانت هناك حبة طبية خضراء على كفه.

“ليس هناك خطأ في هذا. إذا كان بإمكانها جعل عشب ورق التنين متحمسًا للغاية ، فهو بالتأكيد غبار متناثر. لديك بالفعل غبار متناثر بجودة مثالية؟ نحن من جناح شامان التسعة سوف نشتري جميع الأقراص الثلاثة مقابل سبعين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا كان لديك المزيد ، يمكنني أن أضيف إلى السعر! ” نظر الرجل ذو الرداء الأبيض نحو سو مينغ ، في انتظار إجابته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لا يهم ما إذا كان الحجم أو اللون ، فالحبوب الطبية التي أخرجها كانت تشبه بشكل لا يصدق غبار سو مينغ المتناثر ، ولكن الشعور الذي أعطته الحبتين للآخرين كان هذا – كان أحدها باهتًا ، و الأخرى مليئًا بالحياة.

 

 

فكر سو مينغ في الأمر للحظة ، ولكن نظرًا لأنه كان بحاجة إلى كمية كبيرة من بلورات الشامان في الوقت الحالي ، فقد قرر ببساطة التخلص من شكوكه. قال ببطء: “سعر الواحد لثلاثين ألف ليس باهظًا. هذا لا يكفي لنا للتقسيم فيما بيننا”.

 

 

 

 

تم تحديد فرق الجودة بين الاثنين على الفور!

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن انتهى الرجل ذو الرداء الأبيض من مقارنة الحبتين ، أزال الغبار المتناثر ، ثم أخرج عنصرًا آخر من صدره بيده اليسرى. كان صندوق الديباج. بمجرد أن وضع هذا الصندوق على المكتب الخشبي الأرجواني بجانبه ، فتحه بحذر أمام سو مينغ.

“سيدي ، كم لديك؟”

 

 

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى الصندوق ، و انكمشت عيناه على الفور. كان هناك عشب ذو ثلاث أوراق بالداخل.

 

 

بدا أن اثنتين من الأوراق الثلاث قد ذبلت ، والأخرى التي لم تذبل كانت حادة مثل رأس ثعبان سام. ومع ذلك ، في حين أنه ربما لم تذبل ، فقد بدت فاترة إلى حد ما ، كما لو أنه لم يعد لديها الكثير من الحياة في الداخل.

 

 

 

 

 

ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض ، ثم قال مع هز رأسه: “إذا كان لديك ثلاثة ، يمكنني أن أعطيك ثلاثين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا كان لديك تسعة ، يمكنني أن أعطيك خمسين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا لديك أكثر من تسعة ، ثم سأضيف خمسة آلاف بلورة شامان إلى كل غبار متناثر إضافي!

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

بدا أن اثنتين من الأوراق الثلاث قد ذبلت ، والأخرى التي لم تذبل كانت حادة مثل رأس ثعبان سام. ومع ذلك ، في حين أنه ربما لم تذبل ، فقد بدت فاترة إلى حد ما ، كما لو أنه لم يعد لديها الكثير من الحياة في الداخل.

“لدي ثلاثة فقط”. عندما رأى سو مينغ أن الرجل لا يزال غير قادر على اتخاذ قراره ، استدار وسار نحو رون النقل.

 

 

 

 

 

قال الرجل ذو الرداء الأبيض بحزم “لا يهم ما إذا كنت تريد أوعية مسحورة أو بلورات شامان أو معلومات أو أعشاب طبية أو أي شيء آخر. اختر واحدة منها ، وسأعطيك إجابة مرضية”.

أحضر الرجل ذو الرداء الأبيض بحذر غبار سو مينغ المتناثر نحو الورقة الحية مع إصبعين من أصابعه قارصا تلك الحبة(من قرص،قرصة) ، ولكن في اللحظة التي أحضر فيها ذلك الغبار المتناثر بالقرب من الورقة ، الورقة التي بدت وكأنها رأس ثعبان سام رفعت نفسها فجأة وحتى هسهست أثناء إخراج لسان صغير متشعب مع تلميحات من اللون الأخضر ، تمامًا مثل الأفعى السامة الحقيقية. اتجهت مباشرة نحو ذلك الغبار المتناثر.

 

 

 

 

 

 

تقلصت حدقات عين الرجل. تردد للحظة ، ثم رفع يده ببطء و أمسك ذلك الغبار المتناثر. ظهر تلميح من الحذر في نظرته عندما نظر نحو سو مينغ.

سحب الرجل ذو الرداء الأبيض يده اليمنى للخلف بسرعة وجلب يده اليسرى إلى غطاء الصندوق ، وأغلقه بقوة. إلتوت شفتيه على شكل ابتسامة.

 

 

 

 

 

 

 

“ليس هناك خطأ في هذا. إذا كان بإمكانها جعل عشب ورق التنين متحمسًا للغاية ، فهو بالتأكيد غبار متناثر. لديك بالفعل غبار متناثر بجودة مثالية؟ نحن من جناح شامان التسعة سوف نشتري جميع الأقراص الثلاثة مقابل سبعين ألف بلورة شامان لكل منها. إذا كان لديك المزيد ، يمكنني أن أضيف إلى السعر! ” نظر الرجل ذو الرداء الأبيض نحو سو مينغ ، في انتظار إجابته.

 

 

 

 

 

 

بدا أن اثنتين من الأوراق الثلاث قد ذبلت ، والأخرى التي لم تذبل كانت حادة مثل رأس ثعبان سام. ومع ذلك ، في حين أنه ربما لم تذبل ، فقد بدت فاترة إلى حد ما ، كما لو أنه لم يعد لديها الكثير من الحياة في الداخل.

“لدي ثلاثة فقط. أنا بخير مع سبعين ألفًا لكل منها ، لكني أريد هذا الحجر!” قال سو مينغ بهدوء ، مشيرًا إلى الحجر القرمزي في وسط الموقد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تردد الرجل ذو الرداء الأبيض للحظة. “حول ذلك… في حين أن هذا الحجر هو حجر عديم الفائدة ، ولكن عندما اشتريته ، أنفقت الكثير من بلورات الشامان للحصول عليه… إذا كان بإمكانك بيع غبار متناثر آخر إلينا ، فقد نتمكن من عقد صفقة مقابله “.

 

 

 

 

 

 

 

“لدي ثلاثة فقط”. عندما رأى سو مينغ أن الرجل لا يزال غير قادر على اتخاذ قراره ، استدار وسار نحو رون النقل.

“أوه، سيدي ، إذاً أنت تعرف قيمة هذه الغبار المتناثر أيضًا؟ نحن في جناح شامان التسعة…”

 

“لدي ثلاثة فقط. أنا بخير مع سبعين ألفًا لكل منها ، لكني أريد هذا الحجر!” قال سو مينغ بهدوء ، مشيرًا إلى الحجر القرمزي في وسط الموقد.

 

تقلصت حدقات عين الرجل. تردد للحظة ، ثم رفع يده ببطء و أمسك ذلك الغبار المتناثر. ظهر تلميح من الحذر في نظرته عندما نظر نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

“أخي ، انتظر. حسنًا ، سأتعامل مع هذا كهدية لصديق. سأمنحك الحجر!” قال الرجل ذو الرداء الأبيض على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم تحديد فرق الجودة بين الاثنين على الفور!

 

 

 

“كم ستعرض؟” كان تعبير سو مينغ هادئا عندما سأل بضعف.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط