نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 425

425

425

 

“كب… كبير…”

 

 

 

 

 

لكن لحسن الحظ بالنسبة له ، كان نان جونج هين يتحدث عن ذلك بشكل عرضي عندما كانا في المدينة ، واستناداً إلى ما يبدو ، لا يبدو أنه قد أثار أي شكوك إتجاهه. ظهر بريق في عيون سو مينغ ونظر إلى الشابين مرة أخرى.

“هاه ، لقد تمكنت فقط من رؤية ظهره…” عندما تحدث نان جونج هين ، هز رأسه بأسف. في تلك اللحظة ، وصلت المجموعة بالفعل إلى منطقة نائية في مدينة شامان. أمامهم مباشرة كان نزلًا عاديًا.

 

 

 

 

 

 

“هناك ، لن أنزعج بأي حروب ، يمكنني تجاهل أحلام والدي بالنسبة لي ، ولن أضطر إلى التفكير في أي شيء ، فقط أحلامي الخاصة… وهناك ، سأنتظر شخصًا. ” أطلق نان جونج هين تنهيدة خفيفة.

“نحن هنا. الأخ مو ، هذا هو المكان الذي أقيم فيه في كل مرة أتيت فيها إلى هنا. المكان هادئ للغاية هنا. يرجى الراحة لبعض الوقت. بمجرد وصول الصباح ، سنذهب لاستئجار روح تسعة يين.”

 

 

 

 

 

 

يرجع جزء كبير من السبب الذي جعل نان جونج هين لديه الكثير من الأصدقاء لأنه تحدث بنبرة مبهجة ولأنه كان نوع الشخص الذي سيأخذ زمام المبادرة و يدعو الناس للشرب معه.

دخل نان جونج هين إلى النزل ، وعلى الفور ، بعد تبادل قصير مع صاحب الفندق ، لف قبضته في راحة يده نحو سو مينغ. مع أسف لا يزال عالق على وجهه لأنه رأى ظهر سو مينغ ذو الشعر الأحمر فقط ، أحضر الصبي بذراعه اليمنى الذابلة وتوجهوا إلى غرفهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كان تشي دونغ هو أول من أخذ هذه العشبة ، بل إنه دفع ثمنها! كيف يمكنك أن تكون غير منطقي وتنتزعها بعيدًا ؟!” سألت لان لان بشراسة.

“تعال معي” ، قال سو مينغ بشكل قاطع للأطفال ، ثم استدار للسير نحو غرفته عندما تلقى تعليمات من صاحب الفندق.

“تعال معي” ، قال سو مينغ بشكل قاطع للأطفال ، ثم استدار للسير نحو غرفته عندما تلقى تعليمات من صاحب الفندق.

 

 

 

 

 

 

كان وجه لان لان شاحبا. أصبحت مترددة رغم أنها كانت جريئة في العادة. ومع ذلك ، أمسك آهو الخجول عادة بيد لان لان وأعطاها إيماءة بنظرة حازمة على وجهه. ثم سحبها على طول ، و تبع وراء سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

لأول مرة ، سمحت لان لان لأهو بسحبها ، وقضمت شفتها السفلية ، واتبعت ببطء سو مينغ إلى غرفته.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك عدد قليل من الناس يقيمون في النزل. كانت معظم الغرف فارغة ، وكان لكل واحدة من هذه الغرف ختم خاص بها. بمجرد دخول الشخص ، سيتم تنشيط ذلك الختم.

“الأخ نان جونج ، لدي شيء يجب أن أتعامل معه. يرجى المعذرة.” عندما تحدث سو مينغ ، أصبحت النظرة المتجمدة في عينيه أكثر برودة ، وبحركة واحدة ، تحول إلى قوس طويل وطار من الشرفة.

 

 

 

 

 

 

عندما أُغلق باب الغرفة ، وقف سو مينغ بجانب النافذة ونظر إلى الشارع الهادئ بالخارج ، و كذلك السماء المغطاة بالضباب. كانت الظهيرة تقريبًا بالخارج. كان يسمع أصواتًا مكتومة مليئة بالإثارة قادمة من بعيد ، ولكن عندما سقطت في أذنيه ، كانت تلك الأصوات ضعيفة لدرجة أنه شعر كما لو أنهم سافروا عبر عدة طبقات من شيء ما قبل أن يسقطوا في أذنيه.

 

 

 

 

كان هناك عدد قليل من الناس يقيمون في النزل. كانت معظم الغرف فارغة ، وكان لكل واحدة من هذه الغرف ختم خاص بها. بمجرد دخول الشخص ، سيتم تنشيط ذلك الختم.

 

 

 

 

 

 

لم يكن هذا مكانًا سيئًا للإقامة. يمكن أن يتجنب المضايقات ، ويمكن أن يحصل على شكل من أشكال السلام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نشر إحساسه الإلهي وجعله يحيط بالغرفة دون أن يصدر أي صوت ، مما يتسبب في عدم تمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث في الغرفة طالما لم يرسلوا موجة من القوة التي من شأنها أن تسبب تموجات في الهواء تتجاوز الكمية التي يسببها الحس الإلهي لسو مينغ.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

 

 

أرسل سو مينغ أيضًا إحساسه الإلهي إلى غرفة نان جونج هين عندما نشره. تحت إحساسه الإلهي و تدقيقه ، رأى أنه بمجرد عودة نان جونج هين إلى غرفته ، أولا ارتسمت نظرة حزينة على وجهه كما لو كان متأثرًا بشدة بشيء ما ، ثم جلس القرفصاء للتأمل. عندما لم يظهر أي أفعال أخرى بعد فترة طويلة ، ترك سو مينغ أثرًا من إحساسه الإلهي لمواصلة مراقبة نان جونج هين ، ثم استدار لينظر إلى لان لان و آهو.

 

 

 

 

رفع نان قونغ هين رأسه ونظر إلى المرأة ، ولم يتحدث إلا بعد فترة طويلة. “سأفعل ، بالتأكيد سأفعل!”

 

 

لقد انتظر المراهقان بالفعل لفترة طويلة ، لكنهما لم يجرؤوا حتى على إظهار تلميح من نفاذ الصبر داخلهما. أصبح وجه لان لان أكثر شحوبًا ، وتمسك أهو بيد لان لان أكثر إحكامًا.

“هاه ، لقد تمكنت فقط من رؤية ظهره…” عندما تحدث نان جونج هين ، هز رأسه بأسف. في تلك اللحظة ، وصلت المجموعة بالفعل إلى منطقة نائية في مدينة شامان. أمامهم مباشرة كان نزلًا عاديًا.

 

 

 

 

 

 

عندما التقت بنظرة سو مينغ ، ارتجفت لان لان.

 

 

 

 

 

 

“هناك ، لن أنزعج بأي حروب ، يمكنني تجاهل أحلام والدي بالنسبة لي ، ولن أضطر إلى التفكير في أي شيء ، فقط أحلامي الخاصة… وهناك ، سأنتظر شخصًا. ” أطلق نان جونج هين تنهيدة خفيفة.

“كب… كبير…”

 

 

 

 

 

 

كان سلوك أهو الحالي مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي أظهر بها نفسه للآخرين عادةً. بنظرة حازمة على وجهه ، سحب لان لان لأسفل وركع معها على الأرض.

كان سلوك أهو الحالي مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي أظهر بها نفسه للآخرين عادةً. بنظرة حازمة على وجهه ، سحب لان لان لأسفل وركع معها على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

“كبير ، يرجى إلقاء تعويذة علينا لمحو ذكرياتنا فقط الآن لتجنب الكشف عن أي شيء لا شعوريًا. إذا فعلنا ذلك ، فلن يتسبب ذلك في حدوث مشكلات لك فحسب ، بل سنجلب أيضًا كارثة على أنفسنا”.

“تعال معي” ، قال سو مينغ بشكل قاطع للأطفال ، ثم استدار للسير نحو غرفته عندما تلقى تعليمات من صاحب الفندق.

 

 

 

سقطت نظرة سو مينغ على الظل الأحمر الناري في السماء وعلق بهدوء ، “إنه بالفعل مكان جيد. من الصعب تخيل أنه كان خرابًا قديمًا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يتكلم سو مينغ. بعد أن مرر بصره على الشابين ، أغلق عينيه وسقط في تفكير عميق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا حادثا. ومع ذلك ، كان سو مينغ مستعدًا بالفعل لوقوع هذا الحادث عندما وافق على طلب بطريرك قبيلة الثور الأبيض. بعد كل شيء ، كانت تصرفات هونغ لو مبهرجة للغاية ، وكان من الصعب على الناس ألا يتذكروا مظهره وسماته.

 

 

نشر إحساسه الإلهي وجعله يحيط بالغرفة دون أن يصدر أي صوت ، مما يتسبب في عدم تمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث في الغرفة طالما لم يرسلوا موجة من القوة التي من شأنها أن تسبب تموجات في الهواء تتجاوز الكمية التي يسببها الحس الإلهي لسو مينغ.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يحدث هذا بهذه السرعة. فقط نان جونج هين واحد ، ومظهره عندما كان هو نفسه ذو الشعر الأحمر تم الكشف عنه بالكامل.

 

 

عندما التقت بنظرة سو مينغ ، ارتجفت لان لان.

 

 

 

 

لكن لحسن الحظ بالنسبة له ، كان نان جونج هين يتحدث عن ذلك بشكل عرضي عندما كانا في المدينة ، واستناداً إلى ما يبدو ، لا يبدو أنه قد أثار أي شكوك إتجاهه. ظهر بريق في عيون سو مينغ ونظر إلى الشابين مرة أخرى.

لقد كان مستعدًا بالفعل لهذا منذ وقت طويل. لم يكن يتوقع أنه سيستخدمه في وقت مبكر جدًا.

 

 

 

 

 

 

“معرفة هذا سوف يضر بكم أكثر مما ينفعكم. لن يجعلكم تفقدون حياتكم فحسب ، بل قد يؤدي أيضًا إلى إبادة كاملة لقبيلتكم…” لم يكذب سو مينغ. بمجرد أن يكشف الطفلان عن أي تلميحات ، ستكون قبيلة الثور الأبيض في خطر.

أمامهم مباشرة وقف صبي يرتدي ملابس باهظة مع الازدراء على وجهه. كانت هناك امرأة متزوجة تقف إلى جانبه ، وهي تمسك نفسها بأسلوب جميل. لا يمكن رؤية علامات الزمن أو العمر على وجهها. كانت عيناها هادئتين.

 

كان وجه لان لان شاحبا. أصبحت مترددة رغم أنها كانت جريئة في العادة. ومع ذلك ، أمسك آهو الخجول عادة بيد لان لان وأعطاها إيماءة بنظرة حازمة على وجهه. ثم سحبها على طول ، و تبع وراء سو مينغ.

 

 

 

 

“كبير…”. تحول وجه أهو إلى شاحب ، لان لان أيضا كانت في نفس الحالة.

 

 

“هاه ، لقد تمكنت فقط من رؤية ظهره…” عندما تحدث نان جونج هين ، هز رأسه بأسف. في تلك اللحظة ، وصلت المجموعة بالفعل إلى منطقة نائية في مدينة شامان. أمامهم مباشرة كان نزلًا عاديًا.

 

 

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة ، و بنقرة من معصمه ، سقط الصبي والفتاة على الفور فاقدين للوعي. كان سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا. إذا لم تكن لديه الروح الخالدة الوليدة و تعلم طريقة لمسح ذكريات الآخرين من الإرث الذي تركه هونغ لو ، لما وافق على مرافقة أي شخص في عالم تسعة يين.

علم سو مينغ بكل هذا ، واستولى على قدر من النبيذ بابتسامة ، ثم أخذ جرعة كبيرة منه. تألقت عيون نان جونج هين ببراعة ، وبينما كان يضحك بحرارة ، ساروا نحو الطابق العلوي من النزل.

 

“الوعد…” خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى قدر النبيذ في يده. لقد رفعه و أخذ منه جرعة كبيرة. سقطت نظرته على السماء من بعيد ، وفي وسط ذلك الأحمر ظهر القمر الأول تدريجيًا.

 

بعد ساعتين ، خرجت لان لان وأهو من غرفة سو مينغ بنظرات ذهول في أعينهما. بعد عودتهم إلى غرفهم ، بدأوا في التعافي تدريجيًا فقط بعد الوقت الذي استغرقه حرق عود البخور. لم يبقى في ذاكرتهم أي تلميح من سو مينغ ذو الشعر الأحمر.

 

 

 

عندما التقت بنظرة سو مينغ ، ارتجفت لان لان.

 

 

لقد كان مستعدًا بالفعل لهذا منذ وقت طويل. لم يكن يتوقع أنه سيستخدمه في وقت مبكر جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

بعد ساعتين ، خرجت لان لان وأهو من غرفة سو مينغ بنظرات ذهول في أعينهما. بعد عودتهم إلى غرفهم ، بدأوا في التعافي تدريجيًا فقط بعد الوقت الذي استغرقه حرق عود البخور. لم يبقى في ذاكرتهم أي تلميح من سو مينغ ذو الشعر الأحمر.

 

 

 

 

 

 

 

لن يتمكن المراهقون من البقاء ساكنين. بمجرد أن استعادت لان لان حواسها ، لم تستطع احتواء رغبتها في الخروج وإلقاء نظرة حول مدينة شامان ، خاصة الآن بعد أن مرت فترة الظهيرة وكان الجو لا يزال مشرقًا بالخارج. فذهبت مع أهو ودعت الصبي بذراعه اليمنى الذابلة للذهاب معهم. بمجرد حصول الثلاثة منهم على إذن من سو مينغ و نان جونج هين ، غادروا النزل.

 

 

 

 

لم يتكلم سو مينغ. بعد أن مرر بصره على الشابين ، أغلق عينيه وسقط في تفكير عميق.

 

 

مر الوقت. عندما كان المساء تقريبًا ، بينما كان جالسًا مع ساقيه متقاطعتين ، فتح سو مينغ عينيه ونظر نحو الباب. بعد لحظة ، سقط الطرق في أذنيه ، وسرعان ما تبعه صوت نان جونج هين المرح.

أرسل سو مينغ أيضًا إحساسه الإلهي إلى غرفة نان جونج هين عندما نشره. تحت إحساسه الإلهي و تدقيقه ، رأى أنه بمجرد عودة نان جونج هين إلى غرفته ، أولا ارتسمت نظرة حزينة على وجهه كما لو كان متأثرًا بشدة بشيء ما ، ثم جلس القرفصاء للتأمل. عندما لم يظهر أي أفعال أخرى بعد فترة طويلة ، ترك سو مينغ أثرًا من إحساسه الإلهي لمواصلة مراقبة نان جونج هين ، ثم استدار لينظر إلى لان لان و آهو.

 

 

 

عندما سمع سو مينغ كلمات نان جونج هين ، ابتسم وذهب إلى الباب. بمجرد دفعه لفتحه ، رأى نان جومج هين يحمل إناءين من النبيذ واقفا خارج غرفته.

 

 

 

 

بعد عدة أنفاس ، صعدت امرأة منعزلة السلم. كان هذا الشخص بطبيعة الحال أخت نان جونج هين الصغيرة ، والتي تصادف أنها الشخص الوحيد الذي لم يرغب سو مينغ في رؤيته في الوقت الحالي.

“الأخ مو ، الغسق في عالم تسعة يين جميل بشكل لا يصدق ، والأكثر من ذلك عندما تظهر الأقمار التسعة. لماذا لا نشرب و نعجب بالسماء معًا؟”

 

 

 

 

 

 

 

يرجع جزء كبير من السبب الذي جعل نان جونج هين لديه الكثير من الأصدقاء لأنه تحدث بنبرة مبهجة ولأنه كان نوع الشخص الذي سيأخذ زمام المبادرة و يدعو الناس للشرب معه.

 

 

 

 

نشر إحساسه الإلهي وجعله يحيط بالغرفة دون أن يصدر أي صوت ، مما يتسبب في عدم تمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث في الغرفة طالما لم يرسلوا موجة من القوة التي من شأنها أن تسبب تموجات في الهواء تتجاوز الكمية التي يسببها الحس الإلهي لسو مينغ.

 

 

عندما سمع سو مينغ كلمات نان جونج هين ، ابتسم وذهب إلى الباب. بمجرد دفعه لفتحه ، رأى نان جومج هين يحمل إناءين من النبيذ واقفا خارج غرفته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لأن سو مينغ قد غطى النزل بأكمله بإحساسه الإلهي ، فقد تم اكتشاف كل تصرفات نان جونج هين ، وحتى كل ما حدث في النزل. نان جونج هين لم يخرج هاته الأوعية من النبيذ بنفسه. بدلاً من ذلك ، سأل صاحب الفندق عنهم ، وقد تم إخراج أواني النبيذ هذه للتو من قبو النبيذ تحت الأرض.

 

 

 

 

“الوعد…” خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى قدر النبيذ في يده. لقد رفعه و أخذ منه جرعة كبيرة. سقطت نظرته على السماء من بعيد ، وفي وسط ذلك الأحمر ظهر القمر الأول تدريجيًا.

 

 

قام سو مينغ أيضًا بفحص صاحب الحانة والنبيذ بإحساسه الإلهي ، ولم يكتشف أي مشاكل. إلى جانب ذلك ، كان نان جونج هين قد شرب أيضًا قدرًا واحدًا عندما كان في غرفته ، وبدا الأمر كما لو كان يعتقد أن النبيذ عندما يشرب بدون أي شركة كان لا طعم له ، و جاء إلى سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

علم سو مينغ بكل هذا ، واستولى على قدر من النبيذ بابتسامة ، ثم أخذ جرعة كبيرة منه. تألقت عيون نان جونج هين ببراعة ، وبينما كان يضحك بحرارة ، ساروا نحو الطابق العلوي من النزل.

 

 

 

 

 

 

مر الوقت. عندما كان المساء تقريبًا ، بينما كان جالسًا مع ساقيه متقاطعتين ، فتح سو مينغ عينيه ونظر نحو الباب. بعد لحظة ، سقط الطرق في أذنيه ، وسرعان ما تبعه صوت نان جونج هين المرح.

كان الطابق العلوي للنزل عبارة عن دور علوي مع شرفة. كانت هناك العديد من الطاولات الموضوعة هناك ولم يكن في الشرفة الكثير من الأشياء التي تعمل كمأوى ، مما يتسبب في دخول الهواء إلى الفضاء من جميع الاتجاهات والدوران بحرية هناك. جلسوا على طاولة عند الحافة ونظروا نحو الظل الأحمر الناري في السماء. كان مريح جدا.

 

 

 

 

 

 

“الأخ مو ، هل تعرف ما هو حلمي؟ أريد أن أتجاوز المليون لي وأن أذهب إلى مكان لم يذهب إليه أحد من قبل ، وأريد أن أشرب هناك وأنا أنظر إلى الغسق وأراقب القمر يظهر! ” نظر نان جونج هين إلى الظل الخافت للقمر الذي ظهر تدريجياً في السماء الحمراء وتحدث بابتسامة.

“أحب عالم تسعة يين كثيرًا ، وآتي إلى هنا تقريبًا في كل مرة يتم فتحه…” قال نان جونج هين بتنهيدة عميقة أثناء الشرب والنظر إلى السماء من بعيد.

 

 

 

 

 

 

لقد كان مستعدًا بالفعل لهذا منذ وقت طويل. لم يكن يتوقع أنه سيستخدمه في وقت مبكر جدًا.

سقطت نظرة سو مينغ على الظل الأحمر الناري في السماء وعلق بهدوء ، “إنه بالفعل مكان جيد. من الصعب تخيل أنه كان خرابًا قديمًا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يا؟” أخذ سو مينغ رشفة من نبيذه وتطلع نحو نان جونج هين.

“هيه هيه ، انظر إلى السلام الذي لدينا هنا وفكر في المخاطر في الخارج. فكر في المنطقة التي تبعد مليون لي حيث لم يتمكن حتى أسلافنا من استكشافها ، وها نحن نشرب وننظر إلى ظهور القمر. هذا انه مريح جدا! ” ضحك نان جونج هين بصخب وشرب جرعة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ مو ، هل تعرف ما هو حلمي؟ أريد أن أتجاوز المليون لي وأن أذهب إلى مكان لم يذهب إليه أحد من قبل ، وأريد أن أشرب هناك وأنا أنظر إلى الغسق وأراقب القمر يظهر! ” نظر نان جونج هين إلى الظل الخافت للقمر الذي ظهر تدريجياً في السماء الحمراء وتحدث بابتسامة.

“يا أخي مو ، لا بد أنك تساءلت عن سبب مجيئي دائمًا إلى هنا. ليس فقط لأنني أحب هذا المكان – بالمناسبة أنا أحب هذا المكان حقًا – ولكني آتي إلى هنا في كل مرة لأنني قطعت وعدًا مع شخص ما ، وهذا أكثر سبب مهم…

 

 

 

 

 

 

“هناك ، لن أنزعج بأي حروب ، يمكنني تجاهل أحلام والدي بالنسبة لي ، ولن أضطر إلى التفكير في أي شيء ، فقط أحلامي الخاصة… وهناك ، سأنتظر شخصًا. ” أطلق نان جونج هين تنهيدة خفيفة.

 

 

 

 

 

 

 

“يا؟” أخذ سو مينغ رشفة من نبيذه وتطلع نحو نان جونج هين.

 

 

 

 

 

 

 

“يا أخي مو ، لا بد أنك تساءلت عن سبب مجيئي دائمًا إلى هنا. ليس فقط لأنني أحب هذا المكان – بالمناسبة أنا أحب هذا المكان حقًا – ولكني آتي إلى هنا في كل مرة لأنني قطعت وعدًا مع شخص ما ، وهذا أكثر سبب مهم…

 

 

 

 

 

 

 

ظل نان جونج هين صامتًا للحظة قبل أن يتحدث بصوت مؤلم. “سأنتظرها هنا. لقد تجاوزت تلك المليون لي… وقد قطعنا وعدًا بأنني سأنتظرها هنا. لكن مرت سنوات عديدة ، وما زالت لم تعد.”

 

 

“يا؟” أخذ سو مينغ رشفة من نبيذه وتطلع نحو نان جونج هين.

 

 

 

 

“الوعد…” خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى قدر النبيذ في يده. لقد رفعه و أخذ منه جرعة كبيرة. سقطت نظرته على السماء من بعيد ، وفي وسط ذلك الأحمر ظهر القمر الأول تدريجيًا.

لكن لحسن الحظ بالنسبة له ، كان نان جونج هين يتحدث عن ذلك بشكل عرضي عندما كانا في المدينة ، واستناداً إلى ما يبدو ، لا يبدو أنه قد أثار أي شكوك إتجاهه. ظهر بريق في عيون سو مينغ ونظر إلى الشابين مرة أخرى.

 

 

 

كان هذا حادثا. ومع ذلك ، كان سو مينغ مستعدًا بالفعل لوقوع هذا الحادث عندما وافق على طلب بطريرك قبيلة الثور الأبيض. بعد كل شيء ، كانت تصرفات هونغ لو مبهرجة للغاية ، وكان من الصعب على الناس ألا يتذكروا مظهره وسماته.

 

نشر إحساسه الإلهي وجعله يحيط بالغرفة دون أن يصدر أي صوت ، مما يتسبب في عدم تمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث في الغرفة طالما لم يرسلوا موجة من القوة التي من شأنها أن تسبب تموجات في الهواء تتجاوز الكمية التي يسببها الحس الإلهي لسو مينغ.

“إذا كنت حقًا لا تستطيع نسيانها ، فلماذا لا تذهب وتبحث عنها في تلك المنطقة ؟!” في تلك اللحظة ، خرج صوت منعزل من الدور العلوي. ركز سو مينغ إحساسه الإلهي معًا. لقد تمكن فقط من ملاحظة أن هذا الشخص يظهر نفسًا واحدًا قبل أن ينتشر ذلك الصوت!

كان هناك ثلاثة رجال بلا تعبير يقفون خلف الصبي والمرأة. وأظهرت التموجات التي انتشرت بين الرجال الثلاثة أنهم كانوا جميعًا شامان متوسطون.

 

 

 

أرسل سو مينغ أيضًا إحساسه الإلهي إلى غرفة نان جونج هين عندما نشره. تحت إحساسه الإلهي و تدقيقه ، رأى أنه بمجرد عودة نان جونج هين إلى غرفته ، أولا ارتسمت نظرة حزينة على وجهه كما لو كان متأثرًا بشدة بشيء ما ، ثم جلس القرفصاء للتأمل. عندما لم يظهر أي أفعال أخرى بعد فترة طويلة ، ترك سو مينغ أثرًا من إحساسه الإلهي لمواصلة مراقبة نان جونج هين ، ثم استدار لينظر إلى لان لان و آهو.

 

 

بعد عدة أنفاس ، صعدت امرأة منعزلة السلم. كان هذا الشخص بطبيعة الحال أخت نان جونج هين الصغيرة ، والتي تصادف أنها الشخص الوحيد الذي لم يرغب سو مينغ في رؤيته في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

ذهل نان جونج هين للحظات. عندما رفع رأسه لينظر ، أدارت المرأة الباردة إلى جانبه نظرها إلى ظهر سو مينغ لأول مرة ، وانكمشت بئابئها فجأة.

 

 

لم تنظر المرأة إليه حتى. بمجرد أن مشيت ، جلست على الجانب وأخذت إناء النبيذ من يدي نان جونج هين. على الفور ، انتشر الهواء الأبيض البارد من الداخل ، وكان من الواضح أن النبيذ داخل الإناء قد برد على الفور. أحضرته وأخذت منه جرعة كبيرة.

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة ، و بنقرة من معصمه ، سقط الصبي والفتاة على الفور فاقدين للوعي. كان سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا. إذا لم تكن لديه الروح الخالدة الوليدة و تعلم طريقة لمسح ذكريات الآخرين من الإرث الذي تركه هونغ لو ، لما وافق على مرافقة أي شخص في عالم تسعة يين.

 

 

 

 

رفع نان قونغ هين رأسه ونظر إلى المرأة ، ولم يتحدث إلا بعد فترة طويلة. “سأفعل ، بالتأكيد سأفعل!”

 

 

 

 

 

 

 

راقب سو مينغ الأشقاء بجانبه و كان على وشك البحث عن عذر للمغادرة عندما تغير تعبيره فجأة. ظهر بريق متجمد على الفور في عينيه ونهض لينظر إلى بقعة بعيدة في المدينة.

 

 

 

 

لقد كان مستعدًا بالفعل لهذا منذ وقت طويل. لم يكن يتوقع أنه سيستخدمه في وقت مبكر جدًا.

 

 

“الأخ نان جونج ، لدي شيء يجب أن أتعامل معه. يرجى المعذرة.” عندما تحدث سو مينغ ، أصبحت النظرة المتجمدة في عينيه أكثر برودة ، وبحركة واحدة ، تحول إلى قوس طويل وطار من الشرفة.

 

 

 

 

 

 

 

ذهل نان جونج هين للحظات. عندما رفع رأسه لينظر ، أدارت المرأة الباردة إلى جانبه نظرها إلى ظهر سو مينغ لأول مرة ، وانكمشت بئابئها فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، في شارع مزدحم يقع في منطقة وسط المدينة إلى الشمال من مدينة الشامان ، كان هناك متجر ، وكانت لان لان تقف في ذلك المتجر و هي غاضبة. بدا أهو خائفا قليلاً من جانبها ، أما بالنسبة للصبي بذراعه اليمنى الذابلة ، كان وجهه شاحبًا وتعبيره مرير.

تحدثت المرأة بصوت رقيق ، ثم استدارت و لم تعد تزعج نفسها ، و بدأت تنظر إلى الأشياء الأخرى في المتجر ، كما لو أن هذا النوع من الأشياء لن يلفت انتباهها كثيرًا. منذ أن أعطت الأمر ، سيكون من الطبيعي أن يكون هناك شخص ما سينفذها.

 

 

 

“هناك ، لن أنزعج بأي حروب ، يمكنني تجاهل أحلام والدي بالنسبة لي ، ولن أضطر إلى التفكير في أي شيء ، فقط أحلامي الخاصة… وهناك ، سأنتظر شخصًا. ” أطلق نان جونج هين تنهيدة خفيفة.

 

 

أمامهم مباشرة وقف صبي يرتدي ملابس باهظة مع الازدراء على وجهه. كانت هناك امرأة متزوجة تقف إلى جانبه ، وهي تمسك نفسها بأسلوب جميل. لا يمكن رؤية علامات الزمن أو العمر على وجهها. كانت عيناها هادئتين.

في تلك اللحظة ، في شارع مزدحم يقع في منطقة وسط المدينة إلى الشمال من مدينة الشامان ، كان هناك متجر ، وكانت لان لان تقف في ذلك المتجر و هي غاضبة. بدا أهو خائفا قليلاً من جانبها ، أما بالنسبة للصبي بذراعه اليمنى الذابلة ، كان وجهه شاحبًا وتعبيره مرير.

 

 

 

 

 

 

كان هناك ثلاثة رجال بلا تعبير يقفون خلف الصبي والمرأة. وأظهرت التموجات التي انتشرت بين الرجال الثلاثة أنهم كانوا جميعًا شامان متوسطون.

“كب… كبير…”

 

لن يتمكن المراهقون من البقاء ساكنين. بمجرد أن استعادت لان لان حواسها ، لم تستطع احتواء رغبتها في الخروج وإلقاء نظرة حول مدينة شامان ، خاصة الآن بعد أن مرت فترة الظهيرة وكان الجو لا يزال مشرقًا بالخارج. فذهبت مع أهو ودعت الصبي بذراعه اليمنى الذابلة للذهاب معهم. بمجرد حصول الثلاثة منهم على إذن من سو مينغ و نان جونج هين ، غادروا النزل.

 

 

 

 

“كان تشي دونغ هو أول من أخذ هذه العشبة ، بل إنه دفع ثمنها! كيف يمكنك أن تكون غير منطقي وتنتزعها بعيدًا ؟!” سألت لان لان بشراسة.

 

 

 

 

 

 

 

“تشي دونغ ، لم أكن أتوقع أن أواجهك هنا. بالحكم على يدك اليمنى ، يجب أن تفكر في استخدام هذه العشبة لعلاجها. لا تقلق ، سأجعل شخصًا ما يشتري كل هذه الأعشاب في المدينة. إذا أتيت وتوسلت إلي ، يمكنني أن أعطيك بعضًا منها. إذا ركعت لي ، فسأعطيك شجيرة… لكن الآن ، أشعر بشعور سيء. اطردهم! ” قال الولد الغني بابتسامة ، و نُطقت آخر جملة إلى الشامان المتوسط خلفه.

 

 

في تلك اللحظة ، في شارع مزدحم يقع في منطقة وسط المدينة إلى الشمال من مدينة الشامان ، كان هناك متجر ، وكانت لان لان تقف في ذلك المتجر و هي غاضبة. بدا أهو خائفا قليلاً من جانبها ، أما بالنسبة للصبي بذراعه اليمنى الذابلة ، كان وجهه شاحبًا وتعبيره مرير.

 

 

 

 

“باي إير ، لا تتسبب في المتاعب للآخرين عن قصد. هذا أمر غير مهذب. منذ أن اشترى هذه العشبة أولاً ، فسنقدمها لهم بعد أن نكسر أرجلهم و نطردهم.”

 

 

 

 

 

 

 

تحدثت المرأة بصوت رقيق ، ثم استدارت و لم تعد تزعج نفسها ، و بدأت تنظر إلى الأشياء الأخرى في المتجر ، كما لو أن هذا النوع من الأشياء لن يلفت انتباهها كثيرًا. منذ أن أعطت الأمر ، سيكون من الطبيعي أن يكون هناك شخص ما سينفذها.

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة ، و بنقرة من معصمه ، سقط الصبي والفتاة على الفور فاقدين للوعي. كان سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا. إذا لم تكن لديه الروح الخالدة الوليدة و تعلم طريقة لمسح ذكريات الآخرين من الإرث الذي تركه هونغ لو ، لما وافق على مرافقة أي شخص في عالم تسعة يين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، في شارع مزدحم يقع في منطقة وسط المدينة إلى الشمال من مدينة الشامان ، كان هناك متجر ، وكانت لان لان تقف في ذلك المتجر و هي غاضبة. بدا أهو خائفا قليلاً من جانبها ، أما بالنسبة للصبي بذراعه اليمنى الذابلة ، كان وجهه شاحبًا وتعبيره مرير.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط