نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 412

412

412

 

 

كان بطريرك قبيلة الكركي الأسود شاحبًا الآن. حدق في السماء بنظرة فارغة وظهرت ابتسامة مرة ​​على شفتيه. كان يعلم أنه سيموت بالتأكيد ، ولا يمكن أن يلوم أحدًا على ذلك. إذا لم يكن جشعه على بلورات الشامان هو الذي جعله يحاول تدمير قبيلة الثور الأبيض ، لما جلب مثل هذه الكارثة على رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

إلى جانبه ، مات معظم أفراد قبيلته الذين قدموا قلوبهم. أما بقية الشيخ فكانوا إلى جانب البطريرك ، وكانت وجوههم شاحبة ، وحضورهم ضعيف.

 

 

 

 

 

 

 

“البطريرك ، يرجى إلقاء التعويذة بسرعة. نحن نتوسل إليك. لا تتوقف بعد الآن. علينا أن نلقي التعويذة بسرعة ، وفقًا للتعويذة التي تركها أجدادنا لنا. لن تموت…” كان هناك رجل متوسط العمر راكع على ركبتيه أمام بطريرك قبيلة الكركي الأسود في الوقت الحالي ، وكان ذلك الرجل يتحدث بقلق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أموت. إذا لم أمت ، فلن تختفي ضغائنهم… إذا كان بإمكاني شراء سلام القبيلة بموتي ، فهناك على الأقل قيمة في موتي!

 

 

 

 

 

 

 

قال بطريرك قبيلة الكركي الأسود بصوت مؤلم “هذا خطأي… ما كان يجب أن أكون جشعًا لبلورات الشامان… ها…”. لقد عاش لفترة طويلة وكان بطريركًا لقبيلة ، لذلك لم يكن بالتأكيد شخصًا غبيًا. كان يعلم جيدًا أنه هذه المرة يجب أن يموت!

فتح سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى للضغط على بوابة الفراغ المجمدة. على الفور ، تحطمت طبقة الجليد قليلاً. بمجرد ظهور صدع ، تحرك سو مينغ للداخل. تبعه استنساخه ، ومع وميض اختفى مع سو مينغ و بوابة الفراغ.

 

 

 

 

 

 

“البطريرك!” ملأ الحزن وجه الرجل في منتصف العمر وأفراد القبيلة الآخرين.

 

 

في الوقت نفسه ، فتح استنساخه فمه وبصق شعاع الضوء الأخضر الذي تحول إلى سيف صغير. اتجه هذا السيف نحو سو مينغ تحت سيطرة روحه الوليدة.

 

 

 

 

“كفى ، لقد تقرر هذا بالفعل! بمجرد أن أموت ، أخرجوا الثلاثة ريشات مقدسة لقبيلتنا وقدموها للرجل… استخدموها على أمل تبادلها من أجل سلامة القبيلة… ثم… خوذوا شعبنا بعيدًا. سنهاجر قبل التاريخ.

 

 

 

 

 

 

في هذا اليوم ، في ذهن سو مينغ ، هبت عاصفة… وكانت عاصفة الميراث!

“من الآن فصاعدًا ، أنت بطريرك القبيلة…” نزل الدم من شفتي البطريرك وهو ينظر إلى الرجل في منتصف العمر راكعًا أمامه.

 

 

واقفا بجانب بوابة الفراغ ، أغلق سو مينغ عينيه ، كما لو كان ينتظر شيئًا ما. بعد لحظة ، ظهرت تموجات في السماء ، و ظهر استنساخه ليقف خلفه.

 

 

 

 

كان الحزن واضحا على وجه الرجل. لم يتكلم.

 

 

 

 

 

 

 

“تذكر هذا. لا تفكر في الانتقام…” ابتسم بطريرك قبيلة الكركي الأسود ابتسامة محطمة وسقط على جانبه ميتًا.

“البطريرك!” ملأ الحزن وجه الرجل في منتصف العمر وأفراد القبيلة الآخرين.

 

عندما عادت الروح الوليدة لسو مينغ ، رأت جثة البطريرك وأعضاء قبيلة الكركي الأسود راكعين على الأرض تحت قيادة رجل في منتصف العمر بمجرد رؤيته.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان بإمكانه العيش في الأصل ، لكنه لم يستطع. لم يكن من الممكن أن يموت ، لكن بالنسبة للقبيلة ، كان عليه أن يموت.

في هذا اليوم ، في ذهن سو مينغ ، هبت عاصفة… وكانت عاصفة الميراث!

 

 

 

 

 

كان بطريرك قبيلة الكركي الأسود شاحبًا الآن. حدق في السماء بنظرة فارغة وظهرت ابتسامة مرة ​​على شفتيه. كان يعلم أنه سيموت بالتأكيد ، ولا يمكن أن يلوم أحدًا على ذلك. إذا لم يكن جشعه على بلورات الشامان هو الذي جعله يحاول تدمير قبيلة الثور الأبيض ، لما جلب مثل هذه الكارثة على رأسه.

عندما مات ، ألقى الشيخ الذين فقدوا قلوبهم أنفاسهم الأخيرة. مات معظم الشامان الأقوياء في قبيلة الكركي الأسود.

 

 

 

 

“حسنًا ، سأجربها بفكرتي الأصلية ، لكنني لن أفعل ذلك هنا. درجة الحرارة مرتفعة قليلا هنا. إذا استخدمت تلك الطريقة ، فسأفقد الكثير من الدماء. وقف سو مينغ و أخذ نفسا عميقا قبل أن يرفع رأسه لينظر إلى قرد النار المتكئ على الحائط. تشكلت ابتسامة على شفتاه.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، فتح استنساخه فمه وبصق شعاع الضوء الأخضر الذي تحول إلى سيف صغير. اتجه هذا السيف نحو سو مينغ تحت سيطرة روحه الوليدة.

عندما عادت الروح الوليدة لسو مينغ ، رأت جثة البطريرك وأعضاء قبيلة الكركي الأسود راكعين على الأرض تحت قيادة رجل في منتصف العمر بمجرد رؤيته.

 

 

 

 

 

 

 

بتعبير هادئ ، اتجه سو مينغ نحو الحفرة العميقة في الأرض. بعد حرق عود البخور ، طار مستنسخه ببطء من الحفرة.

 

 

 

 

أصبحت بلورة ميراث الرياح أصغر… حتى يوم ما في المستقبل ، تقلص بروز بلورة ميراث الرياح بمقدار النصف. قد يكون الجزء المتبقي بارزًا من ظهر سو مينغ ، ولكن إذا لم يلقي أحد نظرة فاحصة ، فسيكون من الصعب عليهم ملاحظته.

 

 

“سيدي ، من فضلك اغفر لنا… نحن على استعداد لتقديم العناصر المقدسة لقبيلتنا…” بمجرد أن طار سو مينغ ، والحزن على وجهه ، رفع الرجل في منتصف العمر من قبيلة الكركي الأسود ذراعيه عاليا في الهواء. وكانت في يديه صفيحة حجرية وعليها ثلاثة ريشات سوداء.

 

 

 

 

 

 

قال بطريرك قبيلة الكركي الأسود بصوت مؤلم “هذا خطأي… ما كان يجب أن أكون جشعًا لبلورات الشامان… ها…”. لقد عاش لفترة طويلة وكان بطريركًا لقبيلة ، لذلك لم يكن بالتأكيد شخصًا غبيًا. كان يعلم جيدًا أنه هذه المرة يجب أن يموت!

كانت هناك موجات من الضغط تنتشر من تلك الريشات الثلاثة. ومع ذلك ، بالمقارنة مع الريشة التي حصل عليها سو مينغ سابقًا ، كانت غير ذات أهمية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مسح سو مينغ بصره عبر الريشات الثلاثة ببرود. لم ينظر إلى الرجل في منتصف العمر بل نظر إلى بطريرك قبيلة الكركي الأسود الميت.

 

 

 

 

 

 

 

تذكر أن الرجل العجوز لم يمت عندما أكل قلبه بواسطة الكركي الصغير. من الواضح أنه كان هناك نوع من السر في عرض قبيلة الكركي الأسود الذي سمح للأشخاص الذين قدموا تضحيات بالاستمرار في العيش.

 

 

 

 

 

 

بمجرد خروجه ، نظر الثعبان الصغير على رأس جثة السم على الفور نحوه.

 

 

 

 

ومع ذلك ، مات الرجل العجوز… أغلق سو مينغ عينيه. عندما أعاد فتحهما بعد لحظة ، ظهر تفهم في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد دفع الثمن ، لذلك سأتركه يذهب!” غير سو مينغ نظره ونظر نحو أفراد القبيلة العاديين في القبيلة. ثم سار باتجاه الهواء وتحول إلى قوس طويل اختفى تدريجياً في الأفق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يأخذ الريشات الثلاثة. كانت هذه الأشياء عديمة الفائدة بالنسبة له ، ولكن بالنسبة لقبيلة صغيرة فقدت معظم محاربيها الأقوياء ، كان استخدام تلك الريش عظيما.

 

 

 

 

تردد للحظة ، ثم صر على أسنانه. على الفور ، أشرقت بلورة ميراث البرق تلك وحلقت لتغرق في الجرح الموجود على ظهره ، تمامًا في فقرته السادسة. عندما أجبر سو مينغ البلورتين على جسده كما لو كان يزرعهما في نفسه ، أغلق عينيه وبدد القوة التي كان يستخدمها لمقاومة البرد. كان جسده يتغطى بالجليد ببطء ، وفي النهاية تجمد جسده بالكامل وتحول إلى تمثال جليدي.

 

 

لم يكن سو مينغ من النوع الذي يقتل الجميع ولا يدخر أحداً. اختفت ضغائنه عندما مات بطريرك قبيلة الكركي الأسود والمحاربين الأقوياء الآخرين.

“عدا ذلك ، لم تكن ستضطر إلى المعاناة كثيرًا وكان بإمكانها فقط وضعه في إصبعها ،” غمغم سو مينغ في أنفاسه.

 

 

 

 

 

 

جلس سو مينغ في كهفه في سلسلة الجبال وأمسك بلورة ميراث رياح في يديه. كان هناك جرح طويل في ذراعه. جف الدم هناك ، وكانت هناك مشاعر متنوعة على وجهه.

 

 

كان الحزن واضحا على وجه الرجل. لم يتكلم.

 

 

 

 

إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فيمكنه أن يرى أن حجم بلورة ميراث الرياح قد تقلص قليلاً!

 

 

و بصوت مكتوم ، طعن السيف الصغير ظهر سو مينغ. تسبب الجسد المتجمد في تخدير سو مينغ للألم و الاسترخاء معه. لقد عبس قليلا لكنه لم يصدر أي صوت.

 

 

 

 

 

 

 

 

“عندما أخرجت السيدة جي الخاتم الأحمر في ذلك اليوم ، أخرجته من إحدى العظام. بتلك الطريقة ، تمكنت من استخدام الخاتم…

 

 

 

 

“من الآن فصاعدًا ، أنت بطريرك القبيلة…” نزل الدم من شفتي البطريرك وهو ينظر إلى الرجل في منتصف العمر راكعًا أمامه.

 

في جبل جليدي فوق النهر الجليدي كانت بوابة متجمدة. في تلك اللحظة ، عندما أضاءت تلك البوابة بنور مظلم  ، ظهر شخصان. بطبيعة الحال ، كان سو مينغ ونسخته!

“عدا ذلك ، لم تكن ستضطر إلى المعاناة كثيرًا وكان بإمكانها فقط وضعه في إصبعها ،” غمغم سو مينغ في أنفاسه.

كان وجه سو مينغ شاحبا. قد يتجمد جسده بالكامل ، لكن لا يزال هناك وريد على جبينه. ومع ذلك ، كان هناك تصميم على وجهه. كانت يده اليمنى ترتجف عندما رفعها. أمسك في الهواء ، وعلى الفور ، ظهر نصف بلورة ميراث البرق في يده.

 

 

 

 

 

 

“حاولت وضع هذا الشيء في الجرح على ذراعي في وقت سابق ، وعندما قمت بتعميم التشي الخاص بي ، تمكنت من امتصاص بعض منه… لكنني تمكنت فقط من امتصاص القليل منه. لم يكن مفيدًا بشكل خاص…” أمسك بلورة ميراث الرياح في يديه في قبضة محكمة ، ثم صر على أسنانه.

 

 

لا يزال سو مينغ مغمض عينيه. كما ظهر الألم على وجهه ، ظهر الارتباك أحيانًا أيضًا ، وفي بعض الأحيان ، سيبدو وكأنه يفكر مليًا في شيء ما ، وفي أوقات أخرى ، سيبدو سعيدًا…

 

 

 

 

“حسنًا ، سأجربها بفكرتي الأصلية ، لكنني لن أفعل ذلك هنا. درجة الحرارة مرتفعة قليلا هنا. إذا استخدمت تلك الطريقة ، فسأفقد الكثير من الدماء. وقف سو مينغ و أخذ نفسا عميقا قبل أن يرفع رأسه لينظر إلى قرد النار المتكئ على الحائط. تشكلت ابتسامة على شفتاه.

 

 

 

 

 

 

أصبحت بلورة ميراث الرياح أصغر… حتى يوم ما في المستقبل ، تقلص بروز بلورة ميراث الرياح بمقدار النصف. قد يكون الجزء المتبقي بارزًا من ظهر سو مينغ ، ولكن إذا لم يلقي أحد نظرة فاحصة ، فسيكون من الصعب عليهم ملاحظته.

نظر قرد النار أيضًا إلى سو مينغ وكشف عن أسنانه كما لو كان يبتسم له. بدا متحمسًا إلى حد ما.

 

 

 

 

“البطريرك!” ملأ الحزن وجه الرجل في منتصف العمر وأفراد القبيلة الآخرين.

 

 

مشى وربت على رأس قرد النار ، ثم خرج من الكهف.

 

 

كانت هناك موجات من الضغط تنتشر من تلك الريشات الثلاثة. ومع ذلك ، بالمقارنة مع الريشة التي حصل عليها سو مينغ سابقًا ، كانت غير ذات أهمية.

 

 

 

 

بمجرد خروجه ، نظر الثعبان الصغير على رأس جثة السم على الفور نحوه.

 

 

ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، ومع تعافي الجروح ببطء ، تقلصت النتوءات البارزة من بلورة ميراث الرياح و بلورة ميراث البرق تدريجياً…

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أموت. إذا لم أمت ، فلن تختفي ضغائنهم… إذا كان بإمكاني شراء سلام القبيلة بموتي ، فهناك على الأقل قيمة في موتي!

وقع سو مينغ في دقيقة صمت متأمل ، ثم استسلم لإحضار جثة السم في رحلته. أرسل فكرًا و أراح الثعبان الصغير قبل أن يخرج من سلسلة الجبال باتجاه بوابة الفراغ المجمدة و العائمة في الهواء.

 

 

 

 

“عندما أخرجت السيدة جي الخاتم الأحمر في ذلك اليوم ، أخرجته من إحدى العظام. بتلك الطريقة ، تمكنت من استخدام الخاتم…

 

 

واقفا بجانب بوابة الفراغ ، أغلق سو مينغ عينيه ، كما لو كان ينتظر شيئًا ما. بعد لحظة ، ظهرت تموجات في السماء ، و ظهر استنساخه ليقف خلفه.

“عدا ذلك ، لم تكن ستضطر إلى المعاناة كثيرًا وكان بإمكانها فقط وضعه في إصبعها ،” غمغم سو مينغ في أنفاسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فتح سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى للضغط على بوابة الفراغ المجمدة. على الفور ، تحطمت طبقة الجليد قليلاً. بمجرد ظهور صدع ، تحرك سو مينغ للداخل. تبعه استنساخه ، ومع وميض اختفى مع سو مينغ و بوابة الفراغ.

 

 

كان الحزن واضحا على وجه الرجل. لم يتكلم.

 

في هذا اليوم ، في ذهن سو مينغ ، هبت عاصفة… وكانت عاصفة الميراث!

 

 

كانت الأجزاء العميقة من مياه البحر الأسود والنهر الجليدي اللامتناهي لا تزال مظلمة كما كانت دائمًا. كانت هناك العديد من الكائنات الحية مختومة في الجبل الجليدي ، مع الحفاظ على مظهرهم السابق عندما كانوا على قيد الحياة. بدوا وكأنهم يعانون.

 

 

 

 

و بصوت مكتوم ، طعن السيف الصغير ظهر سو مينغ. تسبب الجسد المتجمد في تخدير سو مينغ للألم و الاسترخاء معه. لقد عبس قليلا لكنه لم يصدر أي صوت.

 

 

يبدو أن الصمت حول المنطقة كان لعدد لا يحصى من السنوات. كانت الأشياء الوحيدة التي ستظهر في مياه البحر الأسود تلك هي الكائنات البحرية التي تسبح في بعض الأحيان عبر المنطقة.

كانت الأجزاء العميقة من مياه البحر الأسود والنهر الجليدي اللامتناهي لا تزال مظلمة كما كانت دائمًا. كانت هناك العديد من الكائنات الحية مختومة في الجبل الجليدي ، مع الحفاظ على مظهرهم السابق عندما كانوا على قيد الحياة. بدوا وكأنهم يعانون.

 

 

 

 

 

 

في جبل جليدي فوق النهر الجليدي كانت بوابة متجمدة. في تلك اللحظة ، عندما أضاءت تلك البوابة بنور مظلم  ، ظهر شخصان. بطبيعة الحال ، كان سو مينغ ونسخته!

 

 

 

 

أصبحت بلورة ميراث الرياح أصغر… حتى يوم ما في المستقبل ، تقلص بروز بلورة ميراث الرياح بمقدار النصف. قد يكون الجزء المتبقي بارزًا من ظهر سو مينغ ، ولكن إذا لم يلقي أحد نظرة فاحصة ، فسيكون من الصعب عليهم ملاحظته.

 

 

بمجرد ظهورهم ، لم يتحركوا ، وكان من الواضح أنهم تم تجميدهم أيضًا. لن يكون بإمكان سو مينغ ونسخته التحرك في ذلك الجبل الجليدي إلا بعد بضعة أيام عندما تصدع الجليد وتحطم.

 

 

 

 

 

 

 

أدى الهواء المتجمد إلى تبريد عظام سو مينغ ، وشعر كما لو أن لحمه ودمه على وشك التجمد. أصبح دوران دمه أبطأ كثيرًا. وقف استنساخه بجانبه. مع وجود تلك الخنافس السوداء ، إلى جانب حقيقة أن هذه الدمية ماتت أصلاً ، كان من الطبيعي ألا تخشى البرد. مع اندماج هالة الموت مع الهواء المتجمد ، كان بإمكانه التحرك بمزيد من المرونة و السهولة مقارنة بسو مينغ.

وانسكب الدم وتسرّب في الجليد. بسبب الهواء المتجمد ، لم يكن هناك الكثير من الدم. ومع ذلك ، حتى لو تم تجميد الجسم ، فإن الألم لا يزال يجعل تنفس سو مينغ أسرع.

 

 

 

في جبل جليدي فوق النهر الجليدي كانت بوابة متجمدة. في تلك اللحظة ، عندما أضاءت تلك البوابة بنور مظلم  ، ظهر شخصان. بطبيعة الحال ، كان سو مينغ ونسخته!

 

 

كانت عيناه تلمعان ببراعة ، وكان مستعدًا لحماية مضيفه.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدا ظهر سو مينغ مرعبًا. تم الكشف عن عموده الفقري جزئيًا وتمزق لحمه. كانت هناك كمية صغيرة من الدماء تتدفق ، لكن لحمه ودمه كانا ينموان ببطء ويتعافيان.

 

 

جلس سو مينغ على الجليد في المنطقة حيث يمكنه التحرك دون مشاكل. أغمض عينيه وانتظر بضع ساعات. عندما كان جسده مجمد تقريبا ، فتح عينيه ، و لما رفع يده اليمنى ، ظهرت بلورة ميراث الرياح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، فتح استنساخه فمه وبصق شعاع الضوء الأخضر الذي تحول إلى سيف صغير. اتجه هذا السيف نحو سو مينغ تحت سيطرة روحه الوليدة.

 

 

 

 

 

 

 

و بصوت مكتوم ، طعن السيف الصغير ظهر سو مينغ. تسبب الجسد المتجمد في تخدير سو مينغ للألم و الاسترخاء معه. لقد عبس قليلا لكنه لم يصدر أي صوت.

 

 

 

 

كانت الأجزاء العميقة من مياه البحر الأسود والنهر الجليدي اللامتناهي لا تزال مظلمة كما كانت دائمًا. كانت هناك العديد من الكائنات الحية مختومة في الجبل الجليدي ، مع الحفاظ على مظهرهم السابق عندما كانوا على قيد الحياة. بدوا وكأنهم يعانون.

 

 

طعن السيف الصغير في ظهره وبدأ في تقطيع لحمه إلى أسفل ، وكشف عن جزء صغير من عموده الفقري بالداخل!

 

 

 

 

 

 

 

وانسكب الدم وتسرّب في الجليد. بسبب الهواء المتجمد ، لم يكن هناك الكثير من الدم. ومع ذلك ، حتى لو تم تجميد الجسم ، فإن الألم لا يزال يجعل تنفس سو مينغ أسرع.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك أربع فقرات على العمود الفقري لسو مينغ تتألق بضوء أزرق. تلك كانت عظام البيرسيركر خاصته. عندما طعن السيف الصغير في جسده ، ظهر بريق في عيني المستنسخ. رفع يده اليمنى ، و طافت بلورة ميراث الرياح في يد سو مينغ ودارت فوق رأسه مرة واحدة قبل أن تتجه مباشرة إلى ظهره ، و تغرق نفسها بعمق في الجرح المفتوح. بمجرد أن لمست الفقرة الخامسة من العمود الفقري لسو مينغ ، علقت البلورة نفسها هناك.

 

 

 

 

كان الحزن واضحا على وجه الرجل. لم يتكلم.

 

كانت هناك موجات من الضغط تنتشر من تلك الريشات الثلاثة. ومع ذلك ، بالمقارنة مع الريشة التي حصل عليها سو مينغ سابقًا ، كانت غير ذات أهمية.

كان وجه سو مينغ شاحبا. قد يتجمد جسده بالكامل ، لكن لا يزال هناك وريد على جبينه. ومع ذلك ، كان هناك تصميم على وجهه. كانت يده اليمنى ترتجف عندما رفعها. أمسك في الهواء ، وعلى الفور ، ظهر نصف بلورة ميراث البرق في يده.

 

 

 

 

أدى الهواء المتجمد إلى تبريد عظام سو مينغ ، وشعر كما لو أن لحمه ودمه على وشك التجمد. أصبح دوران دمه أبطأ كثيرًا. وقف استنساخه بجانبه. مع وجود تلك الخنافس السوداء ، إلى جانب حقيقة أن هذه الدمية ماتت أصلاً ، كان من الطبيعي ألا تخشى البرد. مع اندماج هالة الموت مع الهواء المتجمد ، كان بإمكانه التحرك بمزيد من المرونة و السهولة مقارنة بسو مينغ.

 

“البطريرك!” ملأ الحزن وجه الرجل في منتصف العمر وأفراد القبيلة الآخرين.

تردد للحظة ، ثم صر على أسنانه. على الفور ، أشرقت بلورة ميراث البرق تلك وحلقت لتغرق في الجرح الموجود على ظهره ، تمامًا في فقرته السادسة. عندما أجبر سو مينغ البلورتين على جسده كما لو كان يزرعهما في نفسه ، أغلق عينيه وبدد القوة التي كان يستخدمها لمقاومة البرد. كان جسده يتغطى بالجليد ببطء ، وفي النهاية تجمد جسده بالكامل وتحول إلى تمثال جليدي.

 

 

 

 

 

 

 

جلس استنساخ سو مينغ بجانبه وراقب المناطق المحيطة بيقظة ، لحماية مضيفه.

 

 

لا يزال سو مينغ مغمض عينيه. كما ظهر الألم على وجهه ، ظهر الارتباك أحيانًا أيضًا ، وفي بعض الأحيان ، سيبدو وكأنه يفكر مليًا في شيء ما ، وفي أوقات أخرى ، سيبدو سعيدًا…

 

 

 

 

مر الوقت. لم تكن لدى سو مينغ أي فكرة عن المدة التي سيحتاجها لإكمال هذا العمل الجنوني بعض الشيء. في الواقع ، إذا لم يكن لديه نسخة منه إلى جانبه ، فسيكون من الصعب عليه القيام بذلك. إن أدنى زلة من الانتباه عندما كان يفعل هذا ربما يجعله يتجمد حتى الموت في ضعفه.

تذكر أن الرجل العجوز لم يمت عندما أكل قلبه بواسطة الكركي الصغير. من الواضح أنه كان هناك نوع من السر في عرض قبيلة الكركي الأسود الذي سمح للأشخاص الذين قدموا تضحيات بالاستمرار في العيش.

 

 

 

 

 

 

بسبب روحه الوليدة ، يمكن أن يشعر استنساخه بحالة مضيفه. من حين لآخر ، كان يرسل موجة دافئة من القوة إلى جسد سو مينغ ، مما يجعله يظل على قيد الحياة وهو مغطى بالجليد. سيكون في حالة حياة و موت ، مما يجعل الدم على ظهره يتجمد ببطء حتى يتمكن من امتصاص قوة البلورتين تدريجياً ويكتسب التنوير إتجاهما.

كان الحزن واضحا على وجه الرجل. لم يتكلم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدا ظهر سو مينغ مرعبًا. تم الكشف عن عموده الفقري جزئيًا وتمزق لحمه. كانت هناك كمية صغيرة من الدماء تتدفق ، لكن لحمه ودمه كانا ينموان ببطء ويتعافيان.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، حتى لو كان يتعافى ، لا تزال نتوءات بلورات الميراث من الرياح والبرق تبدو مرعبة.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، ومع تعافي الجروح ببطء ، تقلصت النتوءات البارزة من بلورة ميراث الرياح و بلورة ميراث البرق تدريجياً…

 

 

 

 

 

 

 

لا يزال سو مينغ مغمض عينيه. كما ظهر الألم على وجهه ، ظهر الارتباك أحيانًا أيضًا ، وفي بعض الأحيان ، سيبدو وكأنه يفكر مليًا في شيء ما ، وفي أوقات أخرى ، سيبدو سعيدًا…

 

 

أدى الهواء المتجمد إلى تبريد عظام سو مينغ ، وشعر كما لو أن لحمه ودمه على وشك التجمد. أصبح دوران دمه أبطأ كثيرًا. وقف استنساخه بجانبه. مع وجود تلك الخنافس السوداء ، إلى جانب حقيقة أن هذه الدمية ماتت أصلاً ، كان من الطبيعي ألا تخشى البرد. مع اندماج هالة الموت مع الهواء المتجمد ، كان بإمكانه التحرك بمزيد من المرونة و السهولة مقارنة بسو مينغ.

 

 

 

 

أصبحت بلورة ميراث الرياح أصغر… حتى يوم ما في المستقبل ، تقلص بروز بلورة ميراث الرياح بمقدار النصف. قد يكون الجزء المتبقي بارزًا من ظهر سو مينغ ، ولكن إذا لم يلقي أحد نظرة فاحصة ، فسيكون من الصعب عليهم ملاحظته.

 

 

 

 

 

 

بتعبير هادئ ، اتجه سو مينغ نحو الحفرة العميقة في الأرض. بعد حرق عود البخور ، طار مستنسخه ببطء من الحفرة.

في هذا اليوم ، في ذهن سو مينغ ، هبت عاصفة… وكانت عاصفة الميراث!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، فتح استنساخه فمه وبصق شعاع الضوء الأخضر الذي تحول إلى سيف صغير. اتجه هذا السيف نحو سو مينغ تحت سيطرة روحه الوليدة.

 

 

 

فتح سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى للضغط على بوابة الفراغ المجمدة. على الفور ، تحطمت طبقة الجليد قليلاً. بمجرد ظهور صدع ، تحرك سو مينغ للداخل. تبعه استنساخه ، ومع وميض اختفى مع سو مينغ و بوابة الفراغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط