378
زأرت الرؤوس الخمسة من التنين ذي الرؤوس التسعة ، و تفجرت أصواتهم مثل الرعد. لم يعد الشامان العجوز ذو وجه القرد يتحمل الضغط وسقط فاقدًا للوعي.
بهذه الطريقة ، تدريجياً ، أصبحت القوة التي دفعها إلى جرس جبل هان أكبر. بينما استمرت الرؤوس الخمسة في العواء ، ببطء ، بدأ الرأس السادس للوحش ذي الرؤوس التسعة يرتجف.
أطلق الثعبان كالعصا صرخة حادة في منزل الكهف. إذا حكمنا من خلال مظهره ، فقد كان يواجه عدوًا كبيرًا ، وكان على وشك الاندفاع في أي لحظة. ومع ذلك ، نظرًا لأن علامة سو مينغ قد تركت في جسده و حقيقة أنه يمتلك الرؤوس الخمسة للتنين من الرؤوس التسعة ، والتي اعتبرها عدائية ، فقد أجبر رغبته في القتل على التراجع.
يبدو جرس جبل هان الآن وكأنه جرس صغير بسيط وقديم المظهر. أعطى شعورًا قديمًا. عندما نظر سو مينغ نحوه ، كان لديه شعور كما لو أن هذا الشيء أصبح جزءًا منه. حتى لو أغمض عينيه ، لا يزال يشعر بوجود الجرس. بفكرة واحدة ، يمكنه التحكم في هذا الكنز وتحويله.
“افتح!”
لا تزال عيون الرجل العجوز البيرسيركر في الغرفة الحجرية مغمضة بإحكام. كما بدأ جسده يرتجف بشكل أكثر شراسة. عندما وصل إليه الزئير من السماء ، بدا وكأنه وصل إلى أقصى حد له في حالته الحالية.
مع مستواه الحالي من القوة ، احتاج فقط إلى خيط صغير من الطاقة أكثر لجعل هذا الرأس السادس يستيقظ ، لكن هذا الخيط الصغير كان مثل المسافة بين جانبي الوادي. لم يستطع عبوره.
جلس سو مينغ في القاعة في منزل الكهف واستمر في صنع أختام اليد. قفزت قوة العالم إلى الأمام واندمجت مع إحساسه الإلهي للإندفاع إلى جرس جبل هان.
أطلق الحاجز الداخلي سلسلة من أصوات التصدع في رأس سو مينغ ، كما لو كان على وشك الانهيار. كما رفع الرأس السادس جسده ببطء ، و ارتجف بشراسة ، و ظهر شق صغير في عينيه.
في الوقت نفسه ، بدأت قوة الهالة المصقولة التي تحولت بالفعل إلى سائل في المسار المفتوح داخل جسم سو مينغ بالانتشار بسرعة وأصبحت أرق حتى بدت في النهاية وكأنها قد اختفت. الهالة المكررة المختفية قد اندفعت بالكامل بالفعل إلى الحس الإلهي لسو مينغ ،حتى أجبرته على أن يكون قادر على التحكم في قوة العالم عندما كان على وشك الانهيار.
كانت هناك حلقة من غبار أحجار الروح حول سو مينغ. كان من حسن حظه أن لديه الكثير من هذه العملة ، ولهذا كان يستطيع تحمل إنفاقها بهذه الطريقة. كان يخرج باستمرار كميات كبيرة من حجارة الروح ، وبمجرد أن يمتص القوة الروحية فيها ، سيخرج كمية أخرى مماثلة.
بهذه الطريقة ، تدريجياً ، أصبحت القوة التي دفعها إلى جرس جبل هان أكبر. بينما استمرت الرؤوس الخمسة في العواء ، ببطء ، بدأ الرأس السادس للوحش ذي الرؤوس التسعة يرتجف.
ومع ذلك ، طالما أن الحاجز غير المرئي لم ينكسر ، فلن يستيقظ ذلك الرأس السادس. تألقت عيون سو مينغ. قام بتشكيل أختام اليد بكلتا يديه ودفعهما للأمام مرة أخرى.
خلال فترة هذه الأنفاس الأربعة ، تم اختراق الحاجز غير المرئي في جرس جبل هان تمامًا. عندما انهار ، فتح الرأس السادس عينيه ، و سطع ضوء رمادي من داخلهما. استيقظ الرأس السادس!
“فهمتك. لا أحد يأتي على بعد ثلاثين ألف قدم من المكان. سأذهب وأخبر شعبي في القبيلة ألا يأتوا على الإطلاق. أم… إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أذهب أولاً.”
عندما ارتجف ، شعر سو مينغ بالحاجز داخل جرس جبل هان مرة أخرى. كان يعلم بوضوح أنه بمجرد كسره ، يمكنه أن يجعل الرأس السادس يفتح عينيه ويستيقظ.
عندما ارتجف ، شعر سو مينغ بالحاجز داخل جرس جبل هان مرة أخرى. كان يعلم بوضوح أنه بمجرد كسره ، يمكنه أن يجعل الرأس السادس يفتح عينيه ويستيقظ.
مع مستواه الحالي من القوة ، احتاج فقط إلى خيط صغير من الطاقة أكثر لجعل هذا الرأس السادس يستيقظ ، لكن هذا الخيط الصغير كان مثل المسافة بين جانبي الوادي. لم يستطع عبوره.
ومع ذلك ، مع تجربة إيقاظ الرأس الخامس ، كان يعلم أن الاختراق كان صعبًا للغاية ، لكنه لم يستسلم. بدلاً من ذلك ، استخدم أحجاره الروحية لدعم نفسه وتوجيه قوة العالم حوله لبدء هجومه المتكرر على الحاجز.
بمجرد أن حاول ذلك ثماني مرات ، أدرك سو مينغ أنه إذا استخدم الإجراء القياسي ، فإن إيقاظ الرأس الخامس هو الحد الحالي لقوته. من الواضح أن محاولة إيقاظ كل رأس بعد الرؤوس الأربعة الأولى في جرس جبل هان تطلب قدرًا هائلاً من القوة كدعم. لن يكون الأمر سهلاً كما كان مع الرؤساء الأربعة السابقة.
“بالنظر إلى ذلك ، حتى لو وصل مستوى زراعتي إلى حالة معينة ، فلا يزال من المستحيل تمامًا بالنسبة لي إيقاظ الرأس السابع… ولكن بمجرد إيقاظ الرأس السابع ، سيصل التغيير الذي سيحدث إلى حالة مرعبة…
اصطدم بالحاجز بإحساسه الإلهي خمس مرات ، ومع كل اصطدام ، سيبدو هذا الحاجز غير المرئي كما لو كان يرتجف. عندما يرتجف ، ما سيحدث في الخارج هو أن الرأس السادس يرتجف. عيونه المغلقة بإحكام ستظهر علامات الانفتاح.
كانت هناك حلقة من غبار أحجار الروح حول سو مينغ. كان من حسن حظه أن لديه الكثير من هذه العملة ، ولهذا كان يستطيع تحمل إنفاقها بهذه الطريقة. كان يخرج باستمرار كميات كبيرة من حجارة الروح ، وبمجرد أن يمتص القوة الروحية فيها ، سيخرج كمية أخرى مماثلة.
ومع ذلك ، طالما أن الحاجز غير المرئي لم ينكسر ، فلن يستيقظ ذلك الرأس السادس. تألقت عيون سو مينغ. قام بتشكيل أختام اليد بكلتا يديه ودفعهما للأمام مرة أخرى.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، أصبح وجه سو مينغ شاحبًا. كانت قوة العالم تلك عظيمة للغاية وكان إحساسه الإلهي مثل قارب محاصر في بحر بيرسيركر. كان من الصعب عليه توجيهها. بعد كل شيء ، لم يكن مستوى زراعته مرتفعًا بدرجة كافية.
“افتح!”
انطلق صوت مدوي في رأسه. هوجم الحاجز داخل جرس جبل مرة أخرى. ارتجف الرأس السادس بشراسة ، لكنه لم يستيقظ بعد.
توقفت خطى سو مينغ وظهر التصميم في عينيه.
بمجرد أن حاول ذلك ثماني مرات ، أدرك سو مينغ أنه إذا استخدم الإجراء القياسي ، فإن إيقاظ الرأس الخامس هو الحد الحالي لقوته. من الواضح أن محاولة إيقاظ كل رأس بعد الرؤوس الأربعة الأولى في جرس جبل هان تطلب قدرًا هائلاً من القوة كدعم. لن يكون الأمر سهلاً كما كان مع الرؤساء الأربعة السابقة.
“هل ستغادر هكذا فقط؟”
مع مستواه الحالي من القوة ، احتاج فقط إلى خيط صغير من الطاقة أكثر لجعل هذا الرأس السادس يستيقظ ، لكن هذا الخيط الصغير كان مثل المسافة بين جانبي الوادي. لم يستطع عبوره.
زأرت الرؤوس الخمسة من التنين ذي الرؤوس التسعة ، و تفجرت أصواتهم مثل الرعد. لم يعد الشامان العجوز ذو وجه القرد يتحمل الضغط وسقط فاقدًا للوعي.
“على ما يبدو ، سأضطر إلى استعارة قوة خارجية!”
ظهر بريق في عيون سو مينغ. لم يعد يصنع الأختام بيديه ولكنه نهض وخطا بضع خطوات إلى الوراء للوصول إلى أعمق جزء من الكهف الذي كان يحتوي على العديد من الشقوق على جدرانه ، مما سمح لسلسلة الجبال ببدء التنفس.
“هذا الجرس هو بالفعل كنز لا يقدر بثمن ، ولكن لماذا لم يحاول أحد أخذه بعيدًا بعد وضعه في مدينة جبل هان منذ فترة طويلة؟ لماذا أنا و سي ما شين فقط يمكننا القتال عليه..؟
بمجرد الضغط على تلك النقاط ، بدا أنه قد أجبر القوة المتبقية من الهالة المصقولة في جسده. إلى جانب مساعدة قوة عظام البيرسيركر الخاصة به ، تمكن أخيرًا من شراء وقت نفسين آخرين قبل أن تبدأ قوة العالم في الانهيار مرة أخرى.
أطلق الحاجز الداخلي سلسلة من أصوات التصدع في رأس سو مينغ ، كما لو كان على وشك الانهيار. كما رفع الرأس السادس جسده ببطء ، و ارتجف بشراسة ، و ظهر شق صغير في عينيه.
في اللحظة التي وصل فيها سو مينغ إلى تلك الغرفة ، رفع يديه وضغط راحتيه على الحائط. بدأ الجدار الحجري يرتجف على الفور وظهرت شقوق جديدة. تحت قوة ضربة كف سو مينغ ، بمجرد اتصالهم بالشقوق السابقة ، مروا عبر الحجر واتصلوا بالعالم الخارجي.
جلس سو مينغ في القاعة في منزل الكهف واستمر في صنع أختام اليد. قفزت قوة العالم إلى الأمام واندمجت مع إحساسه الإلهي للإندفاع إلى جرس جبل هان.
في السماء ، ظهر ظل سو مينغ في بؤبؤ عين الرأس السادس المستيقظ. عندما كانت الرؤوس تتجمع ، كانت القوة القادمة منها صادمة. كان من المؤسف أن لا يرى الكثير من الناس ذلك. كان هذا المكان يُعتبر مكانًا بعيدًا إلى حد ما في أرض الشامان ، وإلا فإن أولئك الذين كانوا متيقظين سيلاحظون ذلك.
بسبب زيادة تلك الشقوق ، أصبح ذلك التنفس كالخاص ببشري ضعيف في الأصل في الجبل فجأة أقوى بكثير. في تلك اللحظة ، أصبح تنفس سلسلة الجبال بأكملها على الفور أقوى ، ونتيجة لذلك ، انطلقت قوة العالم أيضًا بكمية أكبر بكثير ، مما تسبب في ظهور دوامة كبيرة مرة أخرى.
تم تشكيل تلك الدوامة بسبب قوة العالم مجتمعة. بمجرد ظهورها ، اتبعت الحس الإلهي لـسو مينغ وبدأت وابلًا على جرس جبل هان.
تم تشكيل تلك الدوامة بسبب قوة العالم مجتمعة. بمجرد ظهورها ، اتبعت الحس الإلهي لـسو مينغ وبدأت وابلًا على جرس جبل هان.
أطلق الحاجز الداخلي سلسلة من أصوات التصدع في رأس سو مينغ ، كما لو كان على وشك الانهيار. كما رفع الرأس السادس جسده ببطء ، و ارتجف بشراسة ، و ظهر شق صغير في عينيه.
“الطريقة صحيحة. بمساعدة النمط في هذا المكان ، يمكنني اختراق حد هذا الخيط الواحد. أنا فقط بحاجة إلى المثابرة من خلال أنفاس قليلة أخرى وسأنجح “.
بدا التنين ذو الرؤوس التسعة وكأنه وحش مقدس من قبيلة الشامان. كل من رأى ذلك سيجد صعوبة في ألا يشعر بالخوف.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، أصبح وجه سو مينغ شاحبًا. كانت قوة العالم تلك عظيمة للغاية وكان إحساسه الإلهي مثل قارب محاصر في بحر بيرسيركر. كان من الصعب عليه توجيهها. بعد كل شيء ، لم يكن مستوى زراعته مرتفعًا بدرجة كافية.
“بالنظر إلى ذلك ، حتى لو وصل مستوى زراعتي إلى حالة معينة ، فلا يزال من المستحيل تمامًا بالنسبة لي إيقاظ الرأس السابع… ولكن بمجرد إيقاظ الرأس السابع ، سيصل التغيير الذي سيحدث إلى حالة مرعبة…
كانت تلك القوة الهائلة للعالم على وشك اختراق قبضته مثل الحصان البري وتنتشر في كل مكان حوله. ظهر اللون الأحمر في عيون سو مينغ. بمجرد انتشار قوة العالم ، حتى لو استطاع جمعها معًا مرة أخرى ، إذا لم يستطع استخدامها لإيقاظ الرأس السادس في طلقة واحدة كما فعل مع الخامس ، فعندئذ لن يحاول مرة أخرى ، إلا إذا رفع مستوى زراعته ، سيكون من المستحيل عليه المحاولة مرة أخرى والنجاح في غضون فترة زمنية قصيرة.
كانت تلك القوة الهائلة للعالم على وشك اختراق قبضته مثل الحصان البري وتنتشر في كل مكان حوله. ظهر اللون الأحمر في عيون سو مينغ. بمجرد انتشار قوة العالم ، حتى لو استطاع جمعها معًا مرة أخرى ، إذا لم يستطع استخدامها لإيقاظ الرأس السادس في طلقة واحدة كما فعل مع الخامس ، فعندئذ لن يحاول مرة أخرى ، إلا إذا رفع مستوى زراعته ، سيكون من المستحيل عليه المحاولة مرة أخرى والنجاح في غضون فترة زمنية قصيرة.
إذا كان تخميني صحيحًا ، هذا إذا كان ما استنتجته من الفن الذي اكتسبته من الرأس السادس صحيحًا ، فبمجرد أن يستيقظ الرأس السابع ، هناك فرصة كبيرة أنه سيسمح لقطعة من الروح الحقيقية للتنين ذي الرؤوس التسعة بالنزول… ”
إذا كانت هذه هي النتيجة التي كان عليه أن يواجهها ، إذن كان على سو مينغ المثابرة!
عض لسانه وسعل الدم. مع إراقة هذا الدم ، بدأت عظام البيرسيركر الأربعة في جسم سو مينغ بالارتعاش ، وأرسلت كامل قوته في عالم التضحية بالعظام بقوة متفجرة.
ومع ذلك ، طالما أن الحاجز غير المرئي لم ينكسر ، فلن يستيقظ ذلك الرأس السادس. تألقت عيون سو مينغ. قام بتشكيل أختام اليد بكلتا يديه ودفعهما للأمام مرة أخرى.
“الطريقة صحيحة. بمساعدة النمط في هذا المكان ، يمكنني اختراق حد هذا الخيط الواحد. أنا فقط بحاجة إلى المثابرة من خلال أنفاس قليلة أخرى وسأنجح “.
يبدو جرس جبل هان الآن وكأنه جرس صغير بسيط وقديم المظهر. أعطى شعورًا قديمًا. عندما نظر سو مينغ نحوه ، كان لديه شعور كما لو أن هذا الشيء أصبح جزءًا منه. حتى لو أغمض عينيه ، لا يزال يشعر بوجود الجرس. بفكرة واحدة ، يمكنه التحكم في هذا الكنز وتحويله.
في الوقت نفسه ، بدأت قوة الهالة المصقولة التي تحولت بالفعل إلى سائل في المسار المفتوح داخل جسم سو مينغ بالانتشار بسرعة وأصبحت أرق حتى بدت في النهاية وكأنها قد اختفت. الهالة المكررة المختفية قد اندفعت بالكامل بالفعل إلى الحس الإلهي لسو مينغ ،حتى أجبرته على أن يكون قادر على التحكم في قوة العالم عندما كان على وشك الانهيار.
بسبب زيادة تلك الشقوق ، أصبح ذلك التنفس كالخاص ببشري ضعيف في الأصل في الجبل فجأة أقوى بكثير. في تلك اللحظة ، أصبح تنفس سلسلة الجبال بأكملها على الفور أقوى ، ونتيجة لذلك ، انطلقت قوة العالم أيضًا بكمية أكبر بكثير ، مما تسبب في ظهور دوامة كبيرة مرة أخرى.
نفس واحد ، نفسين… بعد نفسين ، بدأت القوة الهائلة للعالم تظهر علامات تشتت مرة أخرى. رفع سو مينغ يده اليمنى وبسرعة خاطفة ، نقر بإصبعه على عدة نقاط على جسده. كل تلك النقاط كانت الأجزاء التي تربط بين المسار المفتوح في واحد كامل.
“فهمتك. لا أحد يأتي على بعد ثلاثين ألف قدم من المكان. سأذهب وأخبر شعبي في القبيلة ألا يأتوا على الإطلاق. أم… إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أذهب أولاً.”
بمجرد الضغط على تلك النقاط ، بدا أنه قد أجبر القوة المتبقية من الهالة المصقولة في جسده. إلى جانب مساعدة قوة عظام البيرسيركر الخاصة به ، تمكن أخيرًا من شراء وقت نفسين آخرين قبل أن تبدأ قوة العالم في الانهيار مرة أخرى.
أطلق الثعبان كالعصا صرخة حادة في منزل الكهف. إذا حكمنا من خلال مظهره ، فقد كان يواجه عدوًا كبيرًا ، وكان على وشك الاندفاع في أي لحظة. ومع ذلك ، نظرًا لأن علامة سو مينغ قد تركت في جسده و حقيقة أنه يمتلك الرؤوس الخمسة للتنين من الرؤوس التسعة ، والتي اعتبرها عدائية ، فقد أجبر رغبته في القتل على التراجع.
“هناك الكثير من المحاربين الأقوياء في قبيلة بيرسيركر ، وهناك أيضًا حقيقة حول وصول الخالدين إلى مكاننا. لماذا تجاهلوا جرس جبل هان..؟ ما لم… ليس لديهم طريقة لأخذه بعيدًا ، أو ربما لأنهم لا يستطيعون أخذه بعيدًا ، أو ربما… لم يجرؤوا على ذلك؟ “كان سو مينغ قد فكر في هذا السؤال من قبل ، لكنه لم يحصل أبدا على إجابة حقيقية.
رفع رأسه ليطلق هديرًا منخفضًا ، زأر مع الرؤوس الخمسة الأخرى. هزت أصواتهم السماء والأرض ، وبينما انتشرت في جميع الاتجاهات ، لم يعد بإمكان البيرسيركر العجوز الذي أصيب بجروح خطيرة في مسكن كهف سو مينغ أن يقاوم ، وانفجرت كمية كبيرة من رذاذ الدم من جسده. لقد غرق على الفور في حالة غيبوبة ، وكان عقله قد سقط في حالة غيبوبة!
خلال فترة هذه الأنفاس الأربعة ، تم اختراق الحاجز غير المرئي في جرس جبل هان تمامًا. عندما انهار ، فتح الرأس السادس عينيه ، و سطع ضوء رمادي من داخلهما. استيقظ الرأس السادس!
بدا التنين ذو الرؤوس التسعة وكأنه وحش مقدس من قبيلة الشامان. كل من رأى ذلك سيجد صعوبة في ألا يشعر بالخوف.
رفع رأسه ليطلق هديرًا منخفضًا ، زأر مع الرؤوس الخمسة الأخرى. هزت أصواتهم السماء والأرض ، وبينما انتشرت في جميع الاتجاهات ، لم يعد بإمكان البيرسيركر العجوز الذي أصيب بجروح خطيرة في مسكن كهف سو مينغ أن يقاوم ، وانفجرت كمية كبيرة من رذاذ الدم من جسده. لقد غرق على الفور في حالة غيبوبة ، وكان عقله قد سقط في حالة غيبوبة!
في السماء ، ظهر ظل سو مينغ في بؤبؤ عين الرأس السادس المستيقظ. عندما كانت الرؤوس تتجمع ، كانت القوة القادمة منها صادمة. كان من المؤسف أن لا يرى الكثير من الناس ذلك. كان هذا المكان يُعتبر مكانًا بعيدًا إلى حد ما في أرض الشامان ، وإلا فإن أولئك الذين كانوا متيقظين سيلاحظون ذلك.
أطلق الحاجز الداخلي سلسلة من أصوات التصدع في رأس سو مينغ ، كما لو كان على وشك الانهيار. كما رفع الرأس السادس جسده ببطء ، و ارتجف بشراسة ، و ظهر شق صغير في عينيه.
جلس سو مينغ في الكهف مع وجه شاحب ، لكن أعينه كانت مشرقة بالإثارة. أراد أن يحاول فتح عيني الرأس السابع ، لكن جسده كان ضعيفًا جدًا بالفعل ، كما أنه أهدر كمية كبيرة من حجارة الروح. إلى جانب ذلك ، كان يعلم أنه بمستوى زراعته الحالي ، كان من المستحيل تمامًا عليه إيقاظ الرأس السابع.
بدا التنين ذو الرؤوس التسعة وكأنه وحش مقدس من قبيلة الشامان. كل من رأى ذلك سيجد صعوبة في ألا يشعر بالخوف.
بدا التنين ذو الرؤوس التسعة وكأنه وحش مقدس من قبيلة الشامان. كل من رأى ذلك سيجد صعوبة في ألا يشعر بالخوف.
جلس سو مينغ في الكهف مع وجه شاحب ، لكن أعينه كانت مشرقة بالإثارة. أراد أن يحاول فتح عيني الرأس السابع ، لكن جسده كان ضعيفًا جدًا بالفعل ، كما أنه أهدر كمية كبيرة من حجارة الروح. إلى جانب ذلك ، كان يعلم أنه بمستوى زراعته الحالي ، كان من المستحيل تمامًا عليه إيقاظ الرأس السابع.
كما أن المنظر الذي رآه قبل أن يغمى عليه أرعبه. لم تعد لديه أي رغبة في القتال ضده.
مع مستواه الحالي من القوة ، احتاج فقط إلى خيط صغير من الطاقة أكثر لجعل هذا الرأس السادس يستيقظ ، لكن هذا الخيط الصغير كان مثل المسافة بين جانبي الوادي. لم يستطع عبوره.
في صمته ، اختار التخلي عن مواصلة المحاولة. بدلاً من ذلك ، صنع بعض أختام اليد وأشار فوقه بيده اليمنى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“هذا الجرس هو بالفعل كنز لا يقدر بثمن ، ولكن لماذا لم يحاول أحد أخذه بعيدًا بعد وضعه في مدينة جبل هان منذ فترة طويلة؟ لماذا أنا و سي ما شين فقط يمكننا القتال عليه..؟
“افتح!”
“التنين ذو الرؤوس التسعة ، الإمبراطور الجنوبي ، الإبادة الجماعية المطلقة ، اجتمع !” قال سو مينغ بصوت منخفض. عندما أشار بإصبعه ، سرعان ما أصبح الجسد الضخم بالرؤوس التسعة في السماء غير واضح ، وفي غمضة عين ، أصبح غير مرئي واختفى.
في ذلك الوقت ، فتح الشامان القديم الفاقد للوعي خارج سلسلة الجبال عينيه. ألقى ببصره حوله ، قبل أن ينهض بهدوء ، ويفحص محيطه ، ثم يتراجع ببطء.
تقلص جرس جبل هان الضخم أيضًا في لحظة وتحول إلى شعاع من الضوء الداكن الذي اتجه نحو سلسلة الجبال ، وزحف عبر ثقب صغير في السقف ليأتي ويطفو أمام سو مينغ.
يبدو جرس جبل هان الآن وكأنه جرس صغير بسيط وقديم المظهر. أعطى شعورًا قديمًا. عندما نظر سو مينغ نحوه ، كان لديه شعور كما لو أن هذا الشيء أصبح جزءًا منه. حتى لو أغمض عينيه ، لا يزال يشعر بوجود الجرس. بفكرة واحدة ، يمكنه التحكم في هذا الكنز وتحويله.
“القدرة الإلهية التي اكتسبتها بعد استيقاظ الرأس السادس… هل هذه..؟”
“القدرة الإلهية التي اكتسبتها بعد استيقاظ الرأس السادس… هل هذه..؟”
في الوقت نفسه ، بدأت قوة الهالة المصقولة التي تحولت بالفعل إلى سائل في المسار المفتوح داخل جسم سو مينغ بالانتشار بسرعة وأصبحت أرق حتى بدت في النهاية وكأنها قد اختفت. الهالة المكررة المختفية قد اندفعت بالكامل بالفعل إلى الحس الإلهي لسو مينغ ،حتى أجبرته على أن يكون قادر على التحكم في قوة العالم عندما كان على وشك الانهيار.
مع إغلاق عينيه ، استمر سو مينغ في الشعور بالتغيير في جرس جبل هان بمجرد استيقاظ الرأس السادس. بعد فترة طويلة ، فتح عينيه ببطء ، وكانت هناك نظرة دهشة على وجهه.
أطلق الثعبان كالعصا صرخة حادة في منزل الكهف. إذا حكمنا من خلال مظهره ، فقد كان يواجه عدوًا كبيرًا ، وكان على وشك الاندفاع في أي لحظة. ومع ذلك ، نظرًا لأن علامة سو مينغ قد تركت في جسده و حقيقة أنه يمتلك الرؤوس الخمسة للتنين من الرؤوس التسعة ، والتي اعتبرها عدائية ، فقد أجبر رغبته في القتل على التراجع.
إذا كان تخميني صحيحًا ، هذا إذا كان ما استنتجته من الفن الذي اكتسبته من الرأس السادس صحيحًا ، فبمجرد أن يستيقظ الرأس السابع ، هناك فرصة كبيرة أنه سيسمح لقطعة من الروح الحقيقية للتنين ذي الرؤوس التسعة بالنزول… ”
في اللحظة التي بدأ فيها بالتراجع ، تحدث صوت سو مينغ البارد بهدوء من سلسلة الجبال. عندما سقطت هذه الكلمات في أذني الرجل العجوز ، تجمد على الفور وأجبر على الابتسام.
عبس وجهه وأحضر له بعض الحبوب الطبية. بمجرد ابتلاعها ، لم يعمم التشي الخاص به. وبدلاً من ذلك ، نهض و بدأ يسير في مسكنه ، كما لو كان مترددًا بشأن قرار صعب.
“بالنظر إلى ذلك ، حتى لو وصل مستوى زراعتي إلى حالة معينة ، فلا يزال من المستحيل تمامًا بالنسبة لي إيقاظ الرأس السابع… ولكن بمجرد إيقاظ الرأس السابع ، سيصل التغيير الذي سيحدث إلى حالة مرعبة…
إذا كان تخميني صحيحًا ، هذا إذا كان ما استنتجته من الفن الذي اكتسبته من الرأس السادس صحيحًا ، فبمجرد أن يستيقظ الرأس السابع ، هناك فرصة كبيرة أنه سيسمح لقطعة من الروح الحقيقية للتنين ذي الرؤوس التسعة بالنزول… ”
عض لسانه وسعل الدم. مع إراقة هذا الدم ، بدأت عظام البيرسيركر الأربعة في جسم سو مينغ بالارتعاش ، وأرسلت كامل قوته في عالم التضحية بالعظام بقوة متفجرة.
توقفت خطى سو مينغ وظهر التصميم في عينيه.
“لا داعي للتردد في هذا بعد الآن. أرض الشامان مليئة بالمخاطر ، وسيكون من الصعب علي تجنب التعرض للقتل. إذا كان هذا هو الحال… “نظر سو مينغ إلى جرس جبل هان العائم بجانبه وظهرت نظرة معقدة على وجهه.
“هل ستغادر هكذا فقط؟”
بمجرد أن حاول ذلك ثماني مرات ، أدرك سو مينغ أنه إذا استخدم الإجراء القياسي ، فإن إيقاظ الرأس الخامس هو الحد الحالي لقوته. من الواضح أن محاولة إيقاظ كل رأس بعد الرؤوس الأربعة الأولى في جرس جبل هان تطلب قدرًا هائلاً من القوة كدعم. لن يكون الأمر سهلاً كما كان مع الرؤساء الأربعة السابقة.
“سأفي بالمتطلبات اللازمة لإيقاظ الرأس السابع!” بأرجحة من ذراعه ، طار جرس جبل هان على الفور باتجاهه واختفى بمجرد انصهاره في جسده.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، أصبح وجه سو مينغ شاحبًا. كانت قوة العالم تلك عظيمة للغاية وكان إحساسه الإلهي مثل قارب محاصر في بحر بيرسيركر. كان من الصعب عليه توجيهها. بعد كل شيء ، لم يكن مستوى زراعته مرتفعًا بدرجة كافية.
“هذا الجرس هو بالفعل كنز لا يقدر بثمن ، ولكن لماذا لم يحاول أحد أخذه بعيدًا بعد وضعه في مدينة جبل هان منذ فترة طويلة؟ لماذا أنا و سي ما شين فقط يمكننا القتال عليه..؟
“هناك الكثير من المحاربين الأقوياء في قبيلة بيرسيركر ، وهناك أيضًا حقيقة حول وصول الخالدين إلى مكاننا. لماذا تجاهلوا جرس جبل هان..؟ ما لم… ليس لديهم طريقة لأخذه بعيدًا ، أو ربما لأنهم لا يستطيعون أخذه بعيدًا ، أو ربما… لم يجرؤوا على ذلك؟ “كان سو مينغ قد فكر في هذا السؤال من قبل ، لكنه لم يحصل أبدا على إجابة حقيقية.
أطلق الحاجز الداخلي سلسلة من أصوات التصدع في رأس سو مينغ ، كما لو كان على وشك الانهيار. كما رفع الرأس السادس جسده ببطء ، و ارتجف بشراسة ، و ظهر شق صغير في عينيه.
هز رأسه وقرر ألا يفكر في الأمر بعد الآن. بدلا من ذلك ، جلس القرفصاء وبدأ في ممارسة تنفسه. مرت ثلاثة أيام في غمضة عين.
“لا داعي للتردد في هذا بعد الآن. أرض الشامان مليئة بالمخاطر ، وسيكون من الصعب علي تجنب التعرض للقتل. إذا كان هذا هو الحال… “نظر سو مينغ إلى جرس جبل هان العائم بجانبه وظهرت نظرة معقدة على وجهه.
في ذلك الوقت ، فتح الشامان القديم الفاقد للوعي خارج سلسلة الجبال عينيه. ألقى ببصره حوله ، قبل أن ينهض بهدوء ، ويفحص محيطه ، ثم يتراجع ببطء.
“هل ستغادر هكذا فقط؟”
في اللحظة التي بدأ فيها بالتراجع ، تحدث صوت سو مينغ البارد بهدوء من سلسلة الجبال. عندما سقطت هذه الكلمات في أذني الرجل العجوز ، تجمد على الفور وأجبر على الابتسام.
“على ما يبدو ، سأضطر إلى استعارة قوة خارجية!”
قال الرجل العجوز بسرعة: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلن أبقى هنا بعد الآن. لقد مرت بضعة أيام منذ عودتي ، وهناك الكثير من الأشياء تنتظرني مرة أخرى في قبيلتي. هذا الجبل لك”. . حتى النهاية ، لم يتمكن من رؤية جسد سو مينغ ، وارتفع في قلبه شعور كبير بالحذر إتجاه صائد الروح المتوسط.
كما أن المنظر الذي رآه قبل أن يغمى عليه أرعبه. لم تعد لديه أي رغبة في القتال ضده.
إذا كانت هذه هي النتيجة التي كان عليه أن يواجهها ، إذن كان على سو مينغ المثابرة!
زأرت الرؤوس الخمسة من التنين ذي الرؤوس التسعة ، و تفجرت أصواتهم مثل الرعد. لم يعد الشامان العجوز ذو وجه القرد يتحمل الضغط وسقط فاقدًا للوعي.
“ثلاثون ألف قدم حول هذه المنطقة…” قال سو مينغ ببطء ، ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، كان هذا الشامان العجوز يهز رأسه بشراسة.
بمجرد أن حاول ذلك ثماني مرات ، أدرك سو مينغ أنه إذا استخدم الإجراء القياسي ، فإن إيقاظ الرأس الخامس هو الحد الحالي لقوته. من الواضح أن محاولة إيقاظ كل رأس بعد الرؤوس الأربعة الأولى في جرس جبل هان تطلب قدرًا هائلاً من القوة كدعم. لن يكون الأمر سهلاً كما كان مع الرؤساء الأربعة السابقة.
“فهمتك. لا أحد يأتي على بعد ثلاثين ألف قدم من المكان. سأذهب وأخبر شعبي في القبيلة ألا يأتوا على الإطلاق. أم… إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أذهب أولاً.”
“فهمتك. لا أحد يأتي على بعد ثلاثين ألف قدم من المكان. سأذهب وأخبر شعبي في القبيلة ألا يأتوا على الإطلاق. أم… إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أذهب أولاً.”
زأرت الرؤوس الخمسة من التنين ذي الرؤوس التسعة ، و تفجرت أصواتهم مثل الرعد. لم يعد الشامان العجوز ذو وجه القرد يتحمل الضغط وسقط فاقدًا للوعي.
في ذلك الوقت ، فتح الشامان القديم الفاقد للوعي خارج سلسلة الجبال عينيه. ألقى ببصره حوله ، قبل أن ينهض بهدوء ، ويفحص محيطه ، ثم يتراجع ببطء.
“القدرة الإلهية التي اكتسبتها بعد استيقاظ الرأس السادس… هل هذه..؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
