356
كان الصوت الذي ينتمي إلى تمثال إله التضحية بالعظام خاليًا من العاطفة ومليئًا باللامبالاة كما تردد في أذني سو مينغ. كان قلب سو مينغ ينبض بشدة على صدره ، وشعر بداخله بقليل من العصبية.
“أنت بيرسيركر الريح…”
كان متوتراً لأنه كان يعلم أن كل هذا لا ينبغي أن يكون في حوزته!
ومع ذلك ، وبسبب بعض الظروف غير المتوقعة ، أصبحت كل هذه الأشياء الآن ملكًا له تمامًا. كما حصل على إرث بيرسيركر الرياح وكل ما يخص بيرسيركر الرياح بسبب هذا.
إعتقد أسلاف قبيلة بيرسيركر أن أهم جزء من جسم الإنسان هو العمود الفقري. وكأنه يربط بين السماء والأرض ، فإنه يسمح للإنسان بالوقوف ويسمح للناس بأن يُعرفوا بالبشر!
وقد سمح له الإندماج مع مصدر الريح بشكل خاص أن يشعر بوضوح بعاصفة من الرياح تختلف عن الريح في العالم من حوله. على الرغم من أنه قد لا يكون قادرًا على التحكم في تلك الرياح كما يشاء ، فبمجرد صقلها ، سيكون بالتأكيد قادرًا على إثارة هبوب رياح قوية بداخله قد تكون أو لا تكون مثل الرياح في العالم.
لا يمكن لدرع الجنرال الإلهي لعالم الصحوة أن يأمل حتى أن يكون في نفس المستوى مثل هذا!
كانت سرعة التحول سريعة جدًا لدرجة أنه في غضون بضع أنفاس ، تحول ذلك العظم تمامًا وتحول إلى أول عظم بيرسيركر لسو مينغ!
ومع ذلك ، فإن عالم التضحية بالعظام و عالم الصحوة كانا مختلفين تمامًا عن بعضهما البعض. لم يكن هذا مجرد زيادة في القوة ، بل كان أيضًا تغييرًا للعالم ، وحتى جسده يجب أن يمر بتحول مذهل.
بمجرد أن يتمكن من القيام بذلك ، ستصل سرعته بالتأكيد… إلى مستوى مذهل لدرجة أن مجرد التفكير فيه كان يجعل قلبه ينبض بالإثارة.
بدا هذا الإصبع العملاق بحجم عدة عشرات من الأقدام ، وكان يتجه مباشرة نحو سو مينغ. لم يتفادى سو مينغ. كانت لديه بالفعل تجربة مماثلة عندما استيقظ ، ولم يكن يريد أن يرفض أيضًا التضحية بعظامه. بعد كل شيء ، كان يعلم أنه لم يحصل بالضبط على هويته كبيرسيركر الريح بالطريقة المعتادة…
كان هذا مجرد درع وهمي للتمهيد. سيكون الدرع الحقيقي بالتأكيد أكثر تميزًا.
“أنت سليل بيرسيركر الريح. لقد أوفيت بالقانون الثاني الذي وضعه إله البيرسيركرز الأول لأولئك الموجودين في عالم التضحية بالعظام ، سأمنحك الدرع الوهمي للتضحية بالعظام. اسرع إلى سلالة يو العظمى لإسترجاع الدرع الحقيقي… ”
كان هذا وحده غير عادي في حد ذاته ، لكنه حصل أيضًا على فن فصل الرياح القاطع. اندمج هذا الفن أيضًا مع مركز حواجب سو مينغ وترك محفوراً بعمق في ذكرياته ، مثل العلامة.
سيصل هذا النوع من المجد إلى ذروته عندما يحصلون على 25 عظم بيرسيركر في المرحلة اللاحقة من العالم! في الواقع ، سيعتبر الأشخاص في تلك المرحلة الأقوى بين كل من هم تحت عالم روح البيرسيركر!
بمجرد أن يتمكن من القيام بذلك ، ستصل سرعته بالتأكيد… إلى مستوى مذهل لدرجة أن مجرد التفكير فيه كان يجعل قلبه ينبض بالإثارة.
كان هذا لأن الإكمال من عالم التضحية بالعظام كان عرض جميع الفقرات الستة والعشرين في الحبل الشوكي وتحويلها إلى عظام بيرسيركر حقيقية ، وبمجرد أن يفعلوا ذلك ، سيكون الأمر كما لو أنهم فتحوا طريقًا بين السماء ، و من بشر سيصبحون قديسين!
كانت أقوى قدرة إلهية مرتبطة بالرياح بين قبيلة البيرسيركرز – فصل الرياح!
كان سو مينغ قد نظر فقط من خلال الفن في رأسه ، وقد صُدم بالفعل بمستوى قوته و ضغطه المرعب. على الرغم من أن هذا الفن لم يكن من صنعه ، إلا أن قوته كانت بالتأكيد غير عادية. بعد كل شيء ، كان هذا فنًا تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة إله البيرسيركرز الأول ، لقد كان فنًا تراثيًا ابتكره لبيرسيركر الريح تحت قيادته!
بمجرد أن يتمكن من القيام بذلك ، ستصل سرعته بالتأكيد… إلى مستوى مذهل لدرجة أن مجرد التفكير فيه كان يجعل قلبه ينبض بالإثارة.
كان حلق سو مينغ جافًا ، لأنه إلى جانب هذين الأمرين ، حصل على بلورة الميراث الأكثر أهمية. كان هذا العنصر الآن في حقيبة التخزين الخاصة به ، والآن ، في اللحظة التي أمسك بها ، شعر بقوة الحياة المذهلة والقوة داخل البلورة. إذا تمكن من الحصول على هذه القوة ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الوصول على الفور إلى مستوى آخر من الزراعة!
لقد استوعب هذه القوة ، واستوعب حتى عظم بيرسيركر الذي حصل عليه سو مينغ في وقت سابق. في الوقت نفسه ، امتص أيضًا كمية لا نهاية لها من الرياح.
من المؤسف أن تمتلك بلورة الميراث قدرة حسية غريبة. كانت أول من لاحظ أن هناك شيئًا ما عن سو مينغ. إذا لم تتألق قطعة الحجر الأسود مرة أخرى بذلك الضوء المظلم ، لكان قد كشف.
عندها فقط يمكن اعتبار أن البيرسيركر قد دخل إلى عالم التضحية بالعظام!
لقد تفكك تشي سو مينغ وتحول إلى قوة الصحوة عندما استيقظ في الماضي. كانت قوة الصحوة تلك مخزنة في جسده مثل الدم وتتدفق من خلاله مثل الدم. إذا احتاج إليها ، ستندلع هذه القوة أيضًا من الداخل بقوة لا تصدق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
جاءت المفاجأة فجأة ، وشعر سو مينغ بالارتباك قليلاً. بمجرد منح لقب بيرسيركر الريح له ، تبعه صوت تمثال الإله تضحية العظام على الفور وتردد في الهواء.
ولكن بسبب الاختلافات بين الناس ، كان هناك أيضًا البعض ممن لديهم عدد مختلف.
“أنت سليل بيرسيركر الريح. لقد أوفيت بالقانون الثاني الذي وضعه إله البيرسيركرز الأول لأولئك الموجودين في عالم التضحية بالعظام ، سأمنحك الدرع الوهمي للتضحية بالعظام. اسرع إلى سلالة يو العظمى لإسترجاع الدرع الحقيقي… ”
عندما انتشر هذا الصوت المنعزل ، سطع الضوء الأزرق على تمثال الإله الذي يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم وانطلق شعاع من الضوء من وسط حواجبه مباشرة نحو سو مينغ. عندما أحاط بسو مينغ ، ظهر درع الجنرال الإلهي لعالم الصحوة تلقائيًا على جسده. ظهر الدخان الأسود على شكل خيوط ودوامات حوله ، واندمج بسرعة مع الضوء الأزرق.
كان العمود الفقري للشخص مختلفًا عندما كان بالغًا مقارنة بالوقت الذي كان فيه طفلًا. عادة ، يتكون العمود الفقري للطفل من 33 فقرة ، ولكن بمجرد أن يصبح هذا الطفل بالغًا ، ستكون لديه ستة وعشرون فقرة فقط.
امتزج الدخان الأسود والضوء الأزرق مع بعضهما البعض. تدريجيا ، اختفى هذا الظل الأسود وظهر درع أزرق مظلم على جسد سو مينغ. بدا هذا الدرع قويًا بشكل لا يصدق ، حيث غطى سو مينغ من الرأس إلى أخمص القدمين. في الواقع ، بناءً على مظهره ، كان درعه هو نفسه درع الجنرال الإلهي الذي شاهده عند باي تشانغ زي في الماضي!
تطلب هذا العالم مستوى أعمق من الاستخدام والتطبيق نحو قوة دماء قبيلة البيرسيركرز. نظرًا لاعتقاد قبيلة البيرسيركرز والأهمية التي أولوها للعمود الفقري ، فقد وضعوا كل قوة الصحوة في أجسادهم على قطعة من العظم على العمود الفقري بطريقة فريدة. في ذلك الوقت ، عندما يمتص هذا العظم كل قوة الصحوة ، فإنه يمر بتحول ، ومع استمرار صقله والتضحية به ، فإنه سيتحول إلى عظم بيرسيركر حقيقي!
سيصل هذا النوع من المجد إلى ذروته عندما يحصلون على 25 عظم بيرسيركر في المرحلة اللاحقة من العالم! في الواقع ، سيعتبر الأشخاص في تلك المرحلة الأقوى بين كل من هم تحت عالم روح البيرسيركر!
لا يمكن لدرع الجنرال الإلهي لعالم الصحوة أن يأمل حتى أن يكون في نفس المستوى مثل هذا!
كان الإكمال من عالم التضحية بالعظام بمثابة حبل من الحياة يربط كل البيرسيركرز الذين وصلوا إلى هذا العالم. إذا تمكنوا من التحرر ، فسوف يتحولون إلى قديسين. إذا لم يفعلوا ، سيموتون.
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو مينغ قد يقتل أولئك في المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام وحتى البعض في المرحلة المتوسطة. ومع ذلك ، إذا واجه المحاربين الأقوياء في المرحلة الوسطى من عالم التضحية بالعظام ، فإن معركة سو مينغ ستكون شاقة بشكل لا يصدق. سيحتاج إلى استخدام كل هجماته في تصرفه مع كل أنواع التركيبات حتى يتمكن من خوض معركة.
كان هذا مجرد درع وهمي للتمهيد. سيكون الدرع الحقيقي بالتأكيد أكثر تميزًا.
ومع ذلك ، حتى الآن ، لم تنتهي سلسلة الهدايا الممنوحة له…
“أنت بيرسيركر الريح…”
“أنت بيرسيركر الريح…”
“أنت بيرسيركر الريح…”
كان عالم التضحية بالعظام مختلف!
عندما انتشر هذا الصوت المنعزل ، سطع الضوء الأزرق على تمثال الإله الذي يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم وانطلق شعاع من الضوء من وسط حواجبه مباشرة نحو سو مينغ. عندما أحاط بسو مينغ ، ظهر درع الجنرال الإلهي لعالم الصحوة تلقائيًا على جسده. ظهر الدخان الأسود على شكل خيوط ودوامات حوله ، واندمج بسرعة مع الضوء الأزرق.
ظهرت أصوات الطنين في رأس سو مينغ. لقد استمع إلى الكلمات التي تمنحه تلك الهدايا ، لكنه شعر أنه من المؤسف أن جميعهم كانوا في سلالة يو العظمى وأنه كان بحاجة للذهاب والحصول عليها بنفسه. ومع ذلك ، كانت تلك الهدايا بالفعل كافية لجعل أولئك الذين سمعوها يصابون بالحسد.
ومع ذلك ، فإن عالم التضحية بالعظام و عالم الصحوة كانا مختلفين تمامًا عن بعضهما البعض. لم يكن هذا مجرد زيادة في القوة ، بل كان أيضًا تغييرًا للعالم ، وحتى جسده يجب أن يمر بتحول مذهل.
“أنت سليل بيرسيركر الريح. لقد أوفيت بالقوانين التي وضعها إله البيرسيركرز الأول ، أنت… ستضحي بعظامك الآن!” تحدث تمثال الإله الذي يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم عن التضحية بالعظام بصوت مرتفع ، ثم رفع يده اليمنى العملاقة وأشار إلى سو مينغ.
كان حلق سو مينغ جافًا ، لأنه إلى جانب هذين الأمرين ، حصل على بلورة الميراث الأكثر أهمية. كان هذا العنصر الآن في حقيبة التخزين الخاصة به ، والآن ، في اللحظة التي أمسك بها ، شعر بقوة الحياة المذهلة والقوة داخل البلورة. إذا تمكن من الحصول على هذه القوة ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الوصول على الفور إلى مستوى آخر من الزراعة!
بدا هذا الإصبع العملاق بحجم عدة عشرات من الأقدام ، وكان يتجه مباشرة نحو سو مينغ. لم يتفادى سو مينغ. كانت لديه بالفعل تجربة مماثلة عندما استيقظ ، ولم يكن يريد أن يرفض أيضًا التضحية بعظامه. بعد كل شيء ، كان يعلم أنه لم يحصل بالضبط على هويته كبيرسيركر الريح بالطريقة المعتادة…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان معنى هذه الكلمات هو التضحية بالعظم في جسد البيرسيركر ، وهذا العظم هو العمود الفقري!
“أضحي بعظامي! أريد أن أضحي بعظامي! ظهر ضوء ساطع في عيون سو مينغ. لقد أراد أن يصبح أقوى ، وأراد الحصول على قوة عظيمة ، لأنه فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن يصبح بيرسيركر قويًا ويكتسب الحق في أن يكون فوق كل الإرادات!
ولكن بسبب الاختلافات بين الناس ، كان هناك أيضًا البعض ممن لديهم عدد مختلف.
عندها فقط يمكن أن يكون هو نفسه الحقيقي ويبحث عن الإجابات التي يريدها ، ويفتح عينيه وينظر إلى عالم لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته!
كان حلق سو مينغ جافًا ، لأنه إلى جانب هذين الأمرين ، حصل على بلورة الميراث الأكثر أهمية. كان هذا العنصر الآن في حقيبة التخزين الخاصة به ، والآن ، في اللحظة التي أمسك بها ، شعر بقوة الحياة المذهلة والقوة داخل البلورة. إذا تمكن من الحصول على هذه القوة ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الوصول على الفور إلى مستوى آخر من الزراعة!
اقترب هذا الإصبع من سو مينغ في لحظة ولمس وسط حواجبه. على الرغم من أنه جاء محمل بضغط قوي بشكل لا يصدق ، إلا أنه عندما نقر على منتصف حواجب سو مينغ ، كانت لمسته لطيفة مثل الريح.
تلك اللمسة الواحدة جعلت جسد سو مينغ يرتجف بشدة. يمكن أن يشعر بموجة لا توصف من الطاقة تتدفق بسرعة إلى جسده ، تندفع بقوة مثل سكين ساخن يقطع الزبدة و بدأت في التدفق عبر عروقه.
بمجرد مرورها عبر جسده تسع مرات ، أحدثت تلك الموجة من الطاقة انفجارًا هائلاً واندفعت مباشرة إلى عموده الفقري.
ظهرت أصوات الطنين في رأس سو مينغ. لقد استمع إلى الكلمات التي تمنحه تلك الهدايا ، لكنه شعر أنه من المؤسف أن جميعهم كانوا في سلالة يو العظمى وأنه كان بحاجة للذهاب والحصول عليها بنفسه. ومع ذلك ، كانت تلك الهدايا بالفعل كافية لجعل أولئك الذين سمعوها يصابون بالحسد.
كان سو مينغ قد علم بالفعل بهذه الأشياء المتعلقة بعالم التضحية بالعظام عندما كان في القمة التاسعة. عندما ارتجف جسده واندفعت قوة تمثال الإله إلى أول فقرات في الجزء العلوي من العمود الفقري ، بدأت تلك القطعة من العظم في التحول بسرعة ، وأصبحت مختلفة تدريجياً عن عظامه الأخرى.
كان العمود الفقري للشخص مختلفًا عندما كان بالغًا مقارنة بالوقت الذي كان فيه طفلًا. عادة ، يتكون العمود الفقري للطفل من 33 فقرة ، ولكن بمجرد أن يصبح هذا الطفل بالغًا ، ستكون لديه ستة وعشرون فقرة فقط.
ولكن بسبب الاختلافات بين الناس ، كان هناك أيضًا البعض ممن لديهم عدد مختلف.
كان هذا وحده غير عادي في حد ذاته ، لكنه حصل أيضًا على فن فصل الرياح القاطع. اندمج هذا الفن أيضًا مع مركز حواجب سو مينغ وترك محفوراً بعمق في ذكرياته ، مثل العلامة.
كان سو مينغ قد علم بالفعل بهذه الأشياء المتعلقة بعالم التضحية بالعظام عندما كان في القمة التاسعة. عندما ارتجف جسده واندفعت قوة تمثال الإله إلى أول فقرات في الجزء العلوي من العمود الفقري ، بدأت تلك القطعة من العظم في التحول بسرعة ، وأصبحت مختلفة تدريجياً عن عظامه الأخرى.
يتكون العمود الفقري لسو مينغ من ستة وعشرين فقرة! كان الحبل الشوكي المكون من ستة وعشرين فقرة يرتجف الآن تحت القوة القادمة من تمثال إله التضحية بالعظام.
لا يمكن لدرع الجنرال الإلهي لعالم الصحوة أن يأمل حتى أن يكون في نفس المستوى مثل هذا!
عندها فقط يمكن اعتبار أن البيرسيركر قد دخل إلى عالم التضحية بالعظام!
لقد استوعب هذه القوة ، واستوعب حتى عظم بيرسيركر الذي حصل عليه سو مينغ في وقت سابق. في الوقت نفسه ، امتص أيضًا كمية لا نهاية لها من الرياح.
التضحية بالعظم! التضحية بالعظم!
لقد تفكك تشي سو مينغ وتحول إلى قوة الصحوة عندما استيقظ في الماضي. كانت قوة الصحوة تلك مخزنة في جسده مثل الدم وتتدفق من خلاله مثل الدم. إذا احتاج إليها ، ستندلع هذه القوة أيضًا من الداخل بقوة لا تصدق.
ومع ذلك ، فإن عالم التضحية بالعظام و عالم الصحوة كانا مختلفين تمامًا عن بعضهما البعض. لم يكن هذا مجرد زيادة في القوة ، بل كان أيضًا تغييرًا للعالم ، وحتى جسده يجب أن يمر بتحول مذهل.
التضحية بالعظم! التضحية بالعظم!
لم يكن البيرسيركرز الأقوياء في المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام مختلفين كثيرًا عن البيرسيركرز الذين حققوا الإكمال في عالم الصحوة. لم تكن هناك الكثير من التغييرات الواضحة. بعد كل شيء ، إذا كانت هناك عظمة واحدة فقط تم تحويلها إلى عظم بيرسيركر ، فلن يمكن الكشف عن قوة عالم التضحية بالعظام.
“أنت بيرسيركر الريح…”
كان معنى هذه الكلمات هو التضحية بالعظم في جسد البيرسيركر ، وهذا العظم هو العمود الفقري!
عندها فقط يمكن أن يكون هو نفسه الحقيقي ويبحث عن الإجابات التي يريدها ، ويفتح عينيه وينظر إلى عالم لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته!
كان هذا مجرد درع وهمي للتمهيد. سيكون الدرع الحقيقي بالتأكيد أكثر تميزًا.
إعتقد أسلاف قبيلة بيرسيركر أن أهم جزء من جسم الإنسان هو العمود الفقري. وكأنه يربط بين السماء والأرض ، فإنه يسمح للإنسان بالوقوف ويسمح للناس بأن يُعرفوا بالبشر!
عندما انتشر هذا الصوت المنعزل ، سطع الضوء الأزرق على تمثال الإله الذي يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم وانطلق شعاع من الضوء من وسط حواجبه مباشرة نحو سو مينغ. عندما أحاط بسو مينغ ، ظهر درع الجنرال الإلهي لعالم الصحوة تلقائيًا على جسده. ظهر الدخان الأسود على شكل خيوط ودوامات حوله ، واندمج بسرعة مع الضوء الأزرق.
كان هذا هو هدف تكثيف الدم. فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن تولد قوة الصحوة من ذلك الدم النقي عندما يستيقظ البيرسيركر ، قوة كانت شبيهة بالدم وتم تخزينها داخل الجسد ، قوة لا يمكن رؤيتها ولكن يمكن الشعور بها!
يمكن للعمود الفقري أيضًا أن يسمح للناس باستدعاء قدر هائل من القوة ، وفي الوقت نفسه ، كان أيضًا عمودًا للعقل. لقد دعمت إرادة الإنسان وجسده. كان مصدر كل شيء في الجسد.
كان الصوت الذي ينتمي إلى تمثال إله التضحية بالعظام خاليًا من العاطفة ومليئًا باللامبالاة كما تردد في أذني سو مينغ. كان قلب سو مينغ ينبض بشدة على صدره ، وشعر بداخله بقليل من العصبية.
كان سو مينغ قد نظر فقط من خلال الفن في رأسه ، وقد صُدم بالفعل بمستوى قوته و ضغطه المرعب. على الرغم من أن هذا الفن لم يكن من صنعه ، إلا أن قوته كانت بالتأكيد غير عادية. بعد كل شيء ، كان هذا فنًا تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة إله البيرسيركرز الأول ، لقد كان فنًا تراثيًا ابتكره لبيرسيركر الريح تحت قيادته!
كان معنى هذه الكلمات هو التضحية بالعظم في جسد البيرسيركر ، وهذا العظم هو العمود الفقري!
كان عالم تكثيف الدم في زراعة البيرسيركر هي إظهار أوردة الدم باستمرار حتى ينفجر مصدر قوة قبيلة البيرسيركرز من داخل أجسادهم. مع استمرارهم في جمع هذه القوة ومع زيادة عروقهم الدموية ، فإن ذلك يجعل دمائهم أكثر نقاءً كما لو كانت مصفاة.
كان هذا مجرد درع وهمي للتمهيد. سيكون الدرع الحقيقي بالتأكيد أكثر تميزًا.
كان هذا هو هدف تكثيف الدم. فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن تولد قوة الصحوة من ذلك الدم النقي عندما يستيقظ البيرسيركر ، قوة كانت شبيهة بالدم وتم تخزينها داخل الجسد ، قوة لا يمكن رؤيتها ولكن يمكن الشعور بها!
ستكون هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الشخص قوة دم قبيلة البيرسيركرز ، والتي من شأنها أن تسمح لـلبيرسيركرز المستيقظين بالطيران ورسم علامة البيرسيركر الخاصة بهم. مع علامة البيرسيركر ، يمكنهم تحفيز المستوى الأساسي للقوة من دمائهم.
كان الإكمال من عالم التضحية بالعظام بمثابة حبل من الحياة يربط كل البيرسيركرز الذين وصلوا إلى هذا العالم. إذا تمكنوا من التحرر ، فسوف يتحولون إلى قديسين. إذا لم يفعلوا ، سيموتون.
طالما قام البيرسيركر بتحويل إحدى الفقرات إلى عظم بيرسيركر ، فسيتم اعتباره قد وصل إلى المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام وفقًا لتقسيم المرحلة بين قبيلة البيرسيركرز. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب في أن التحسينات اللاحقة ستكون أكثر صعوبة.
كان عالم التضحية بالعظام مختلف!
ولكن بسبب الاختلافات بين الناس ، كان هناك أيضًا البعض ممن لديهم عدد مختلف.
تطلب هذا العالم مستوى أعمق من الاستخدام والتطبيق نحو قوة دماء قبيلة البيرسيركرز. نظرًا لاعتقاد قبيلة البيرسيركرز والأهمية التي أولوها للعمود الفقري ، فقد وضعوا كل قوة الصحوة في أجسادهم على قطعة من العظم على العمود الفقري بطريقة فريدة. في ذلك الوقت ، عندما يمتص هذا العظم كل قوة الصحوة ، فإنه يمر بتحول ، ومع استمرار صقله والتضحية به ، فإنه سيتحول إلى عظم بيرسيركر حقيقي!
كان هذا هو هدف تكثيف الدم. فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن تولد قوة الصحوة من ذلك الدم النقي عندما يستيقظ البيرسيركر ، قوة كانت شبيهة بالدم وتم تخزينها داخل الجسد ، قوة لا يمكن رؤيتها ولكن يمكن الشعور بها!
كان هذا مجرد درع وهمي للتمهيد. سيكون الدرع الحقيقي بالتأكيد أكثر تميزًا.
عندها فقط يمكن اعتبار أن البيرسيركر قد دخل إلى عالم التضحية بالعظام!
لم يكن البيرسيركرز الأقوياء في المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام مختلفين كثيرًا عن البيرسيركرز الذين حققوا الإكمال في عالم الصحوة. لم تكن هناك الكثير من التغييرات الواضحة. بعد كل شيء ، إذا كانت هناك عظمة واحدة فقط تم تحويلها إلى عظم بيرسيركر ، فلن يمكن الكشف عن قوة عالم التضحية بالعظام.
طالما قام البيرسيركر بتحويل إحدى الفقرات إلى عظم بيرسيركر ، فسيتم اعتباره قد وصل إلى المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام وفقًا لتقسيم المرحلة بين قبيلة البيرسيركرز. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب في أن التحسينات اللاحقة ستكون أكثر صعوبة.
عندما يحصل البيرسيركر على عظم البيرسيركر الثاني ، فسيتم اعتبار ذلك البيرسيركر أنه قد وصل إلى المرحلة المتوسطة من التضحية بالعظام ، إذا أراد الوصول إلى ذروة المرحلة المتوسطة ، فحينئذٍ كان مطلوبًا ثلاثة عشر عظم بيرسيركر لفعل ذلك.
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو مينغ قد يقتل أولئك في المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام وحتى البعض في المرحلة المتوسطة. ومع ذلك ، إذا واجه المحاربين الأقوياء في المرحلة الوسطى من عالم التضحية بالعظام ، فإن معركة سو مينغ ستكون شاقة بشكل لا يصدق. سيحتاج إلى استخدام كل هجماته في تصرفه مع كل أنواع التركيبات حتى يتمكن من خوض معركة.
كانت سرعة التحول سريعة جدًا لدرجة أنه في غضون بضع أنفاس ، تحول ذلك العظم تمامًا وتحول إلى أول عظم بيرسيركر لسو مينغ!
بمجرد أن يكون لدى الشخص أربعة عشر عظم بيرسيركر ، فسيتم اعتباره في المرحلة اللاحقة(المتأخرة) من عالم التضحية بالعظام. يمكن القول أن البيرسيركرز الأقوياء في تلك المرحلة كانوا في أروع لحظة في عالم التضحية بالعظام. يمكن أن تحولهم قوتهم عادة إلى حكام منطقة.
ولكن بسبب الاختلافات بين الناس ، كان هناك أيضًا البعض ممن لديهم عدد مختلف.
سيصل هذا النوع من المجد إلى ذروته عندما يحصلون على 25 عظم بيرسيركر في المرحلة اللاحقة من العالم! في الواقع ، سيعتبر الأشخاص في تلك المرحلة الأقوى بين كل من هم تحت عالم روح البيرسيركر!
ومع ذلك ، فإن التضحية بعظم البيرسيركر السادس والعشرين كان صعبا للغاية. حتى لو بضربة حظ خالصة ، حصل البيرسيركر على فرصة عظيمة وتمكن من عرض عظم البيرسيركر السادس والعشرين ، بمجرد ظهوره ، يجب عليه أو عليها محاولة الوصول على الفور إلى عالم روح البيرسيركر.
كان هذا لأن الإكمال من عالم التضحية بالعظام كان عرض جميع الفقرات الستة والعشرين في الحبل الشوكي وتحويلها إلى عظام بيرسيركر حقيقية ، وبمجرد أن يفعلوا ذلك ، سيكون الأمر كما لو أنهم فتحوا طريقًا بين السماء ، و من بشر سيصبحون قديسين!
عندما انتشر هذا الصوت المنعزل ، سطع الضوء الأزرق على تمثال الإله الذي يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم وانطلق شعاع من الضوء من وسط حواجبه مباشرة نحو سو مينغ. عندما أحاط بسو مينغ ، ظهر درع الجنرال الإلهي لعالم الصحوة تلقائيًا على جسده. ظهر الدخان الأسود على شكل خيوط ودوامات حوله ، واندمج بسرعة مع الضوء الأزرق.
ومع ذلك ، فإن التضحية بعظم البيرسيركر السادس والعشرين كان صعبا للغاية. حتى لو بضربة حظ خالصة ، حصل البيرسيركر على فرصة عظيمة وتمكن من عرض عظم البيرسيركر السادس والعشرين ، بمجرد ظهوره ، يجب عليه أو عليها محاولة الوصول على الفور إلى عالم روح البيرسيركر.
تطلب هذا العالم مستوى أعمق من الاستخدام والتطبيق نحو قوة دماء قبيلة البيرسيركرز. نظرًا لاعتقاد قبيلة البيرسيركرز والأهمية التي أولوها للعمود الفقري ، فقد وضعوا كل قوة الصحوة في أجسادهم على قطعة من العظم على العمود الفقري بطريقة فريدة. في ذلك الوقت ، عندما يمتص هذا العظم كل قوة الصحوة ، فإنه يمر بتحول ، ومع استمرار صقله والتضحية به ، فإنه سيتحول إلى عظم بيرسيركر حقيقي!
كانت هناك فرصة واحدة فقط!
إذا نجح هذا الشخص ، فسيصل إلى عالم روح البيرسيركر ويصبح أحد أولئك الذين وصلوا إلى أعلى مستوى بين العوالم الأربعة العظيمة في قبيلة البيرسيركرز. إذا فشل هذا الشخص ، فسيتم سحق عموده الفقري بالكامل إلى غبار و يختفي إلى لا شيء ، ويموت على الفور!
كان الإكمال من عالم التضحية بالعظام بمثابة حبل من الحياة يربط كل البيرسيركرز الذين وصلوا إلى هذا العالم. إذا تمكنوا من التحرر ، فسوف يتحولون إلى قديسين. إذا لم يفعلوا ، سيموتون.
لهذا السبب كان هناك الكثير ممن لم يجرؤوا على المحاولة وكانوا على استعداد للتوقف عند 25 عظم بيرسيركر ، ليصبحوا الأقوى بين الجميع تحت عالم روح البيرسيركر!
“أنت بيرسيركر الريح…”
كان سو مينغ قد علم بالفعل بهذه الأشياء المتعلقة بعالم التضحية بالعظام عندما كان في القمة التاسعة. عندما ارتجف جسده واندفعت قوة تمثال الإله إلى أول فقرات في الجزء العلوي من العمود الفقري ، بدأت تلك القطعة من العظم في التحول بسرعة ، وأصبحت مختلفة تدريجياً عن عظامه الأخرى.
كانت تلمع بضوء أزرق مبهر انطلق من جسم سو مينغ وانتشر في جميع الاتجاهات. إذا نظر أي شخص من بعيد ، لرأى أن جسده كله مغطى باللون الأزرق!
كانت سرعة التحول سريعة جدًا لدرجة أنه في غضون بضع أنفاس ، تحول ذلك العظم تمامًا وتحول إلى أول عظم بيرسيركر لسو مينغ!
تطلب هذا العالم مستوى أعمق من الاستخدام والتطبيق نحو قوة دماء قبيلة البيرسيركرز. نظرًا لاعتقاد قبيلة البيرسيركرز والأهمية التي أولوها للعمود الفقري ، فقد وضعوا كل قوة الصحوة في أجسادهم على قطعة من العظم على العمود الفقري بطريقة فريدة. في ذلك الوقت ، عندما يمتص هذا العظم كل قوة الصحوة ، فإنه يمر بتحول ، ومع استمرار صقله والتضحية به ، فإنه سيتحول إلى عظم بيرسيركر حقيقي!
من المؤسف أن تمتلك بلورة الميراث قدرة حسية غريبة. كانت أول من لاحظ أن هناك شيئًا ما عن سو مينغ. إذا لم تتألق قطعة الحجر الأسود مرة أخرى بذلك الضوء المظلم ، لكان قد كشف.
كان عالم التضحية بالعظام مختلف!
التضحية بالعظم! التضحية بالعظم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
