نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 353

353

353

 

 

عندما انطلقت الموجة الثانية من الشامان ، لم يتوقع الكثير من الناس أن يتراجع المئات من البيرسيركرز الذين يقفون خلف سو مينغ بسرعة تحت قيادة زي تشي و يان بو.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي اختاروا فيها الانسحاب تقريبًا ، ظهر الاستياء على الفور على وجه تشو دي وعبس.

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للباردة تيان لان يو ، فقد ظهر الازدراء في عينيها ، وكانت على وشك تحويل نظرها حتى لا تلتفت إليهم عندما تقلصت عيناها فجأة.

أما بالنسبة للباردة تيان لان يو ، فقد ظهر الازدراء في عينيها ، وكانت على وشك تحويل نظرها حتى لا تلتفت إليهم عندما تقلصت عيناها فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

لأنها رأت شخصًا واحدًا يقف هناك حتى مع تراجع جميع البيرسيركيرز الآخرين. وقف هناك ، مباشرة بين البيرسيركرز المتراجعين والشامان المتقدمين. في تلك اللحظة كان هذا الإنسان كالوادي بين السماء والأرض يفصل بين حشد يتراجع و آخر يتقدم !

 

 

 

 

 

 

 

لم يتراجع سو مينغ!

تلك الإرادة التي لا يمكن ترويضها كانت لن تخضع لأي من الرغبات في العالم ، كانت نورًا لا ينحني إلى أي قوة!

 

 

 

“ارجعوا إلى منطقة الحرب وانتظروني هناك!” عندما وصل صوت سو مينغ إلى الحشد ، استدار. في تلك اللحظة ، كان الشامان المتقدمون على بعد أقل من 4000 قدم منه. يمكنهم بالفعل رؤية وجوه بعضهم البعض بوضوح.

 

 

“هذا عرض. أداء دموي. نظرًا لأنك تريد رؤيته ، نظرًا لأنكم جميعًا تريدون رؤيته ، فلا داعي لموت الكثير من الأشخاص… سأقدم لكم العرض!

 

 

 

 

 

 

 

وقف سو مينغ هناك وأدار رأسه لينظر نحو منطقة الحرب الجنوبية. كان يرى إلى حد ما أن هناك شخصًا يحدق به بجدية.

في اللحظة التي اختاروا فيها الانسحاب تقريبًا ، ظهر الاستياء على الفور على وجه تشو دي وعبس.

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، ظهر سو مينغ بالفعل خلف الحشد المؤلف من أكثر من مائة شامان. لم يتوقف واتجه مباشرة نحو ذلك الوحش الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم والمكان الذي كان الشامان يحمونه.

 

 

“منذ أن قررت الانضمام إلى هذه المعركة ، سأقوم بدوري. سأطيع أوامرك ، لكن… سأستخدم طرقي الخاصة للامتثال لها! “غير سو مينغ نظره من منطقة الحرب الجنوبية وتطلع نحو مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

 

 

“أفعالي و إرادتي ستكون جميعها لي! لا أحد ، لا أحد على الإطلاق ، يمكنه التدخل فيهم أو فرض إرادته علي. ليس دي تيان من الفراغ ، ولا تشو دي من منطقة الحرب الجنوبية ، وإذا كنت لا أريد… ولا حتى مدينة ضباب السماء..! “إلى جانب ضوء الدم و الإنعزال في نظرة سو مينغ ، كانت هناك أيضًا إرادة برية لا يمكن ترويضها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تلك الإرادة التي لا يمكن ترويضها كانت لن تخضع لأي من الرغبات في العالم ، كانت نورًا لا ينحني إلى أي قوة!

 

 

 

 

 

 

جاء هؤلاء الشامان كجيش وأثاروا الغبار على الأرض الذي لم يكن ملوثًا بالدماء. عندما كان الغبار يتطاير في الهواء ، بدا أنه تحول إلى فم ضخم وشنيع في الجو أراد أن يلتهم سو مينغ ، الذي كان يسد طريقهم أثناء اجتياحهم للأرض.

لقد وصلت بالفعل إلى الاكمال في عالم الصحوة ، ولم تتبقى لي سوى مسافة طفيفة للوصول إلى عالم التضحية بالعظام ، لكن هذه المسافة الصغيرة كانت دائمًا صعبة بالنسبة لي للتغلب عليها… ما حدث للتو لم يكن بالتأكيد من نسج خيالي… ربما كانت هذه فرصتي لاقتحام عالم التضحية بالعظام من عالم الصحوة!

كان سو مينغ يحمل ظهره ضد الشامان. كان المئات من البيرسيركرز المنسحبين أمامه بآلاف الأقدام. عندما تراجع هؤلاء الناس ، بدأوا يدركون واحدًا تلو الآخر أن سو مينغ لم يتبعهم. تدريجيا ، تباطأوا. حتى أن بعضهم استدار لينظروا إليه وهو يقف خلفهم.

 

 

 

يمكن لأزمة الحياة والموت أن تجعل عظم بيرسيركر في جسدي يذوب. أحتاج إلى أن أتعرض لخطر أقوى وأن أخوض تجربة أصعب في الحياة والموت. عندها فقط يمكنني جعل عظم البيرسيركر يذوب تمامًا ، وعندها فقط يمكنني… محاولة التضحية بعظامي!

 

 

 

 

 

 

“إذا كان بإمكاني إذابة عظم بيرسيركر هذا تمامًا في جسدي ، فربما… سأكون قادرًا على الوصول إلى عالم التضحية بالعظام!”

 

 

 

 

 

 

 

بعد المرور بالعديد من الأشياء من الجبل المظلم وصولاً إلى الحرب بين الشامان و البيرسيركرز الآن ، نشأ سو مينغ أخيرًا. لم يعد مراهقًا ، لكنه أصبح الآن شابًا جيدًا.

2000 قدم ، 1500 قدم ، 1000 قدم!

 

 

 

جاء هؤلاء الشامان كجيش وأثاروا الغبار على الأرض الذي لم يكن ملوثًا بالدماء. عندما كان الغبار يتطاير في الهواء ، بدا أنه تحول إلى فم ضخم وشنيع في الجو أراد أن يلتهم سو مينغ ، الذي كان يسد طريقهم أثناء اجتياحهم للأرض.

 

 

لم ينمو جسده فحسب ، بل نمت روحه أيضًا ، وبسبب ولادة قوة إرادته ، كان سو مينغ مثل الرجل الجديد الذي أصبح لديه الآن عزم بداخله. لقد كان مثل دمية خشبية كانت مقيدة بحبل ، والآن ، ظهر على هذا الحبل علامات تهشم.

 

 

 

 

 

 

 

لقد حصل على أفكاره الخاصة ، وحصل على إرادته ، و حصل على الشجاعة للمضي قدمًا بعزم!

 

 

 

 

 

 

 

استدار ونظر إلى مدينة ضباب السماء. حوالي 7000 قدم خلفه كان هناك العديد من الصيادين من قبيلة الشامان في ذروتهم ، يقودون أكثر من مائة شامان. كانت هناك إرادة قوية للقتل في عيونهم.

 

 

2000 قدم ، 1500 قدم ، 1000 قدم!

 

كان سو مينغ يحمل ظهره ضد الشامان. كان المئات من البيرسيركرز المنسحبين أمامه بآلاف الأقدام. عندما تراجع هؤلاء الناس ، بدأوا يدركون واحدًا تلو الآخر أن سو مينغ لم يتبعهم. تدريجيا ، تباطأوا. حتى أن بعضهم استدار لينظروا إليه وهو يقف خلفهم.

 

 

 

 

 

تلك الإرادة التي لا يمكن ترويضها كانت لن تخضع لأي من الرغبات في العالم ، كانت نورًا لا ينحني إلى أي قوة!

جاء هؤلاء الشامان كجيش وأثاروا الغبار على الأرض الذي لم يكن ملوثًا بالدماء. عندما كان الغبار يتطاير في الهواء ، بدا أنه تحول إلى فم ضخم وشنيع في الجو أراد أن يلتهم سو مينغ ، الذي كان يسد طريقهم أثناء اجتياحهم للأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ يحمل ظهره ضد الشامان. كان المئات من البيرسيركرز المنسحبين أمامه بآلاف الأقدام. عندما تراجع هؤلاء الناس ، بدأوا يدركون واحدًا تلو الآخر أن سو مينغ لم يتبعهم. تدريجيا ، تباطأوا. حتى أن بعضهم استدار لينظروا إليه وهو يقف خلفهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأوا سو مينغ ، رأوا أيضًا الغبار المتطاير والشامان القتلة خلفه.

 

 

لم يكن الشعور بأنه تحول إلى الريح مجرد نسج من خياله. في الحقيقة ، في تلك اللحظة ، كان هناك ريح مخزن في جسده. كان يجب أن تمر هذه الرياح عبر جسده بمجرد اصطدامها به ، ولكن عندما كان العمود الفقري لـسو مينغ يلمع بهذا الضوء الأزرق ، يمتص الطاقة في جسده ، لم تخرج الرياح من داخله ، بل تم امتصاصها في حالة جنون من قبل عموده الفقري. بدا الأمر وكأنه تحول إلى ثقب أسود!

 

لم يتراجع سو مينغ!

 

 

“لا تعودوا ، انسحبوا إلى منطقة الحرب!” صاح سو مينغ.

 

 

 

 

أما بالنسبة للباردة تيان لان يو ، فقد ظهر الازدراء في عينيها ، وكانت على وشك تحويل نظرها حتى لا تلتفت إليهم عندما تقلصت عيناها فجأة.

 

استدار ونظر إلى مدينة ضباب السماء. حوالي 7000 قدم خلفه كان هناك العديد من الصيادين من قبيلة الشامان في ذروتهم ، يقودون أكثر من مائة شامان. كانت هناك إرادة قوية للقتل في عيونهم.

كانت هناك إرادة داخل هذا الصياح. ربما لن يكون ذلك بنفس التأثير على البيرسيركرز الآخرين ، ولكن بالنسبة لهؤلاء المئات الذين تبعوه وقاتلوا معه ، فإن وجود ذلك سيحول هذه الكلمات إلى أقوى صوت في حياتهم!

 

 

 

 

 

 

لقد حصل على أفكاره الخاصة ، وحصل على إرادته ، و حصل على الشجاعة للمضي قدمًا بعزم!

“ارجعوا إلى منطقة الحرب وانتظروني هناك!” عندما وصل صوت سو مينغ إلى الحشد ، استدار. في تلك اللحظة ، كان الشامان المتقدمون على بعد أقل من 4000 قدم منه. يمكنهم بالفعل رؤية وجوه بعضهم البعض بوضوح.

 

 

 

 

“إذا تقدمت للأمام عندما تواجه محاربًا قويًا ، فهذا شكل من أشكال الشجاعة. إذا تقدمت للأمام عندما تواجه المئات والآلاف من المحاربين الأقوياء ، فهذا لا يزال شكلاً من أشكال الشجاعة… ربما يومًا ما ، سوف تفهم كيف تشعر “. خفض سو مينغ رأسه وتردد صدى كلمات شيخه في رأسه.

 

جاء هؤلاء الشامان كجيش وأثاروا الغبار على الأرض الذي لم يكن ملوثًا بالدماء. عندما كان الغبار يتطاير في الهواء ، بدا أنه تحول إلى فم ضخم وشنيع في الجو أراد أن يلتهم سو مينغ ، الذي كان يسد طريقهم أثناء اجتياحهم للأرض.

“إذا تقدمت للأمام عندما تواجه محاربًا قويًا ، فهذا شكل من أشكال الشجاعة. إذا تقدمت للأمام عندما تواجه المئات والآلاف من المحاربين الأقوياء ، فهذا لا يزال شكلاً من أشكال الشجاعة… ربما يومًا ما ، سوف تفهم كيف تشعر “. خفض سو مينغ رأسه وتردد صدى كلمات شيخه في رأسه.

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان على بعد 35000 قدم من وجهته. لم يلاحظ سو مينغ أنه في نفس اللحظة التي كان يشعر فيها كما لو أنه تحول إلى الريح ، كان جسده يطلق ضوءًا مبهرًا. كان ذلك الضوء أزرق مثل السماء نهارًا!

كان الشامان يقتربون. في غمضة عين ، كانوا بالفعل على بعد أقل من 3000 قدم!

 

 

 

 

في اللحظة التي كان فيها هؤلاء الشامان على بعد 1000 قدم فقط من سو مينغ ، رفع رأسه و خرج هدير منخفض عبر شفتيه. في لحظة ، اندفع إلى الأمام.

 

 

2000 قدم ، 1500 قدم ، 1000 قدم!

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي كان فيها هؤلاء الشامان على بعد 1000 قدم فقط من سو مينغ ، رفع رأسه و خرج هدير منخفض عبر شفتيه. في لحظة ، اندفع إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

الآن ، لم يتبقى سوى جزء صغير من العظم مقارنة بما كان عليه في السابق ، ولكن مع استمراره في الذوبان بسرعة ، في لحظات ،… ذاب تمامًا!

يمكن لأزمة الحياة والموت أن تجعل عظم بيرسيركر في جسدي يذوب. أحتاج إلى أن أتعرض لخطر أقوى وأن أخوض تجربة أصعب في الحياة والموت. عندها فقط يمكنني جعل عظم البيرسيركر يذوب تمامًا ، وعندها فقط يمكنني… محاولة التضحية بعظامي!

 

 

“منذ أن قررت الانضمام إلى هذه المعركة ، سأقوم بدوري. سأطيع أوامرك ، لكن… سأستخدم طرقي الخاصة للامتثال لها! “غير سو مينغ نظره من منطقة الحرب الجنوبية وتطلع نحو مدينة ضباب السماء.

 

الرغبة في أن تصبح أسرع تندمج مع أفكاره ، وتتحول إلى إرادته. بهذه الإرادة ، قطعة الحجر الأسود الغريبة المعلقة على رقبته أضاءت فجأة بضوء مظلم.

 

 

في تلك اللحظة ، بلغ سرعته القصوى المطلقة منذ أن انضم للحرب!

أشرق ذلك الضوء المظلم ، وشعر سو مينغ فجأة كما لو أن جسده قد تحول إلى ريح. جاء هذا الشعور فجأة ، وبعد فترة وجيزة ، تحطم جسده بالكامل من الألم كما لو كان ممزقًا. زادت سرعته بشكل متفجر ، وترك وراءه صورة لاحقة أمام الشامان القادمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هبت عاصفة قوية من الرياح في الهواء. كان سو مينغ سريعًا جدًا لدرجة أنه سافر في لحظة عدة مئات من الأقدام. كان الآن قريبًا جدًا من تلك المجموعة من الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه مهمة صعبة للغاية لإكمالها. حتى لو مات الجميع ، فسيظل من الصعب جدًا إنهاء هذه المهمة… هناك طريقة واحدة فقط… وهذا بالنسبة لي لاستخدام هذه السرعة القصوى للذهاب إلى ذلك المكان ووضع هذا المخروط هناك…

 

 

 

 

 

 

استدار ونظر إلى مدينة ضباب السماء. حوالي 7000 قدم خلفه كان هناك العديد من الصيادين من قبيلة الشامان في ذروتهم ، يقودون أكثر من مائة شامان. كانت هناك إرادة قوية للقتل في عيونهم.

“مع سرعتي ، ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أفعل ذلك. يمكنني حتى العودة حيا… لكن الآخرين لا يستطيعون! إلى جانب ذلك ، في هذا النوع من الخطر ، سوف يذوب عظم البيرسيركر بداخلي بالتأكيد!

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ يحمل ظهره ضد الشامان. كان المئات من البيرسيركرز المنسحبين أمامه بآلاف الأقدام. عندما تراجع هؤلاء الناس ، بدأوا يدركون واحدًا تلو الآخر أن سو مينغ لم يتبعهم. تدريجيا ، تباطأوا. حتى أن بعضهم استدار لينظروا إليه وهو يقف خلفهم.

‘أسرع! أريد أن أكون أسرع!

 

 

 

 

 

 

 

صرخ سو مينغ في قلبه. تردد صدى أصوات الضجيج من داخل جسده. تحت إرادته وبهذه الطريقة الفريدة من نوعها في الصقل ، زادت سرعته بشكل متفجر مرة أخرى. في الوقت نفسه ، بسبب زيادة سرعته ، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن عظم البيرسيركر في جسده ذاب قليلاً.

 

 

 

 

“لا تعودوا ، انسحبوا إلى منطقة الحرب!” صاح سو مينغ.

 

 

“لا يزال هذا غير كافي ، ما زلت بطيئًا جدًا. يجب أن أكون أسرع حتى يذوب أكثر! “شعر سو مينغ بأن معنوياته ترتفع. كان يعلم أن نظريته كانت صحيحة ، والآن ، كان التفكير الوحيد في رأسه هو أن يصبح أسرع.

 

 

 

 

 

 

جاء هدير مدوي من السماء. هزت تلك الأصوات العنيفة الأرض والسماء ، وكادت أن تصبح أعلى صوت في ساحة المعركة في تلك اللحظة. حول الكثير من الناس نظراتهم من سو مينغ ونظروا بشكل غريزي نحو السماء.

الرغبة في أن تصبح أسرع تندمج مع أفكاره ، وتتحول إلى إرادته. بهذه الإرادة ، قطعة الحجر الأسود الغريبة المعلقة على رقبته أضاءت فجأة بضوء مظلم.

 

 

 

 

 

 

 

كانت أصول هذا الحجر غير معروفة ، وفي تلك اللحظة ، كان يتوهج بنور مظلم كما لو أنه شعر بإرادة سو مينغ. كان مثل ذلك الوقت تمامًا عندما استقبل طقوس البيرسيركر أمام تمثال الجبل المظلم للإله البيرسيركرز. نظرًا لرغبته في أن يصبح بيرسيركر ، فقد تألق هذا الحجر الأسود بنور مظلم وخدع التمثال ليعترف بدماء سو مينغ على أنها جيدة بما يكفي ليصبح بيرسيركر. في الوقت الحالي ، كان الشعور الذي حصل عليه سو مينغ من الضوء المظلم هو نفسه الذي كان عليه في الماضي.

كانت هناك إرادة داخل هذا الصياح. ربما لن يكون ذلك بنفس التأثير على البيرسيركرز الآخرين ، ولكن بالنسبة لهؤلاء المئات الذين تبعوه وقاتلوا معه ، فإن وجود ذلك سيحول هذه الكلمات إلى أقوى صوت في حياتهم!

 

 

 

 

 

 

أشرق ذلك الضوء المظلم ، وشعر سو مينغ فجأة كما لو أن جسده قد تحول إلى ريح. جاء هذا الشعور فجأة ، وبعد فترة وجيزة ، تحطم جسده بالكامل من الألم كما لو كان ممزقًا. زادت سرعته بشكل متفجر ، وترك وراءه صورة لاحقة أمام الشامان القادمين.

 

 

 

 

 

 

عوى ريح عنيف و هب عليهم ، وأتت صرخات مؤلمة من الشامان. حتى أن بعضهم بدا وكأنهم انفجروا دون سبب. كانت العاصفة القادمة من الرياح قوية جدًا لدرجة أنها كانت مثل الإعصار.

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء ، حيث زادت سرعة سو مينغ ، أصبح الشعور كما لو أنه أصبح الريح أقوى. كان عموده الفقري يمتص هذه الطاقة بسرعة ، والضوء الأزرق على جسده جاء في الواقع من عموده الفقري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، ظهر سو مينغ بالفعل خلف الحشد المؤلف من أكثر من مائة شامان. لم يتوقف واتجه مباشرة نحو ذلك الوحش الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم والمكان الذي كان الشامان يحمونه.

 

 

 

 

 

 

 

إلى جانب عواء الريح في أذنيه ، لم يستطع سو مينغ سماع أي شيء آخر عندما استخدم تلك السرعة القصوى. أصبح الشعور وكأنه قد تحول إلى ريح أقوى.

 

 

 

 

الرغبة في أن تصبح أسرع تندمج مع أفكاره ، وتتحول إلى إرادته. بهذه الإرادة ، قطعة الحجر الأسود الغريبة المعلقة على رقبته أضاءت فجأة بضوء مظلم.

 

 

ومع ذلك ، عرف سو مينغ أن هذه لم تكن بالتأكيد سرعة يمكنه تحقيقها. استخدمت قطعة الحجر الأسود نفس الطريقة التي استخدمتها منذ تلك السنوات الفارطة عندما كان في الجبل المظلم. لقد حولته ، بطريقة فريدة وغير معروفة ، إلى الريح!

 

 

 

 

كان الريح ، وحتى قلبه وعقله كانا منغمسين في الشعور بالتحول إليه!

 

 

كان الريح ، وحتى قلبه وعقله كانا منغمسين في الشعور بالتحول إليه!

 

 

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء ، حيث زادت سرعة سو مينغ ، أصبح الشعور كما لو أنه أصبح الريح أقوى. كان عموده الفقري يمتص هذه الطاقة بسرعة ، والضوء الأزرق على جسده جاء في الواقع من عموده الفقري.

لم تكن هناك حاجة له ​​للمقاومة ، ولا حاجة له ​​أن يترك الريح يتسرب عبر جسده ، لأنه أصبح بالفعل جزءًا منه. كانت إرادته إرادة الريح ، وأينما كان تكون الريح.

 

 

 

 

لم يتراجع سو مينغ!

 

 

في تلك اللحظة ، كان على بعد 35000 قدم من وجهته. لم يلاحظ سو مينغ أنه في نفس اللحظة التي كان يشعر فيها كما لو أنه تحول إلى الريح ، كان جسده يطلق ضوءًا مبهرًا. كان ذلك الضوء أزرق مثل السماء نهارًا!

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للباردة تيان لان يو ، فقد ظهر الازدراء في عينيها ، وكانت على وشك تحويل نظرها حتى لا تلتفت إليهم عندما تقلصت عيناها فجأة.

وبالمثل ، لم يلاحظ أنه بينما كان جسده يتألق بهذا الضوء الأزرق المبهر ، فإن عظم بيرسيركر الذي خلفه سلف جبل هان في جسده كانت يذوب بسرعة لا يمكن تصورها.

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان على بعد 35000 قدم من وجهته. لم يلاحظ سو مينغ أنه في نفس اللحظة التي كان يشعر فيها كما لو أنه تحول إلى الريح ، كان جسده يطلق ضوءًا مبهرًا. كان ذلك الضوء أزرق مثل السماء نهارًا!

هذا العظم ينتمي إلى بيرسيركر قوي في عالم التضحية بالعظام. لقد سمح وجوده لسو مينغ بإظهار ما يقرب من 1000 وريد ، كما سمح لقوته بالزيادة بمعدل أسرع بكثير في عالم الصحوة مقارنة بالآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

الآن ، لم يتبقى سوى جزء صغير من العظم مقارنة بما كان عليه في السابق ، ولكن مع استمراره في الذوبان بسرعة ، في لحظات ،… ذاب تمامًا!

 

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى ، ملأت كمية كبيرة من الطاقة جسد سو مينغ ، مما تسبب في انفجار قوته وزيادة سرعته بشكل أكبر.

صرخ سو مينغ في قلبه. تردد صدى أصوات الضجيج من داخل جسده. تحت إرادته وبهذه الطريقة الفريدة من نوعها في الصقل ، زادت سرعته بشكل متفجر مرة أخرى. في الوقت نفسه ، بسبب زيادة سرعته ، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن عظم البيرسيركر في جسده ذاب قليلاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء ، حيث زادت سرعة سو مينغ ، أصبح الشعور كما لو أنه أصبح الريح أقوى. كان عموده الفقري يمتص هذه الطاقة بسرعة ، والضوء الأزرق على جسده جاء في الواقع من عموده الفقري.

كان سو مينغ يحمل ظهره ضد الشامان. كان المئات من البيرسيركرز المنسحبين أمامه بآلاف الأقدام. عندما تراجع هؤلاء الناس ، بدأوا يدركون واحدًا تلو الآخر أن سو مينغ لم يتبعهم. تدريجيا ، تباطأوا. حتى أن بعضهم استدار لينظروا إليه وهو يقف خلفهم.

 

 

 

 

 

 

لم يكن الشعور بأنه تحول إلى الريح مجرد نسج من خياله. في الحقيقة ، في تلك اللحظة ، كان هناك ريح مخزن في جسده. كان يجب أن تمر هذه الرياح عبر جسده بمجرد اصطدامها به ، ولكن عندما كان العمود الفقري لـسو مينغ يلمع بهذا الضوء الأزرق ، يمتص الطاقة في جسده ، لم تخرج الرياح من داخله ، بل تم امتصاصها في حالة جنون من قبل عموده الفقري. بدا الأمر وكأنه تحول إلى ثقب أسود!

 

 

لكن تلك النظرة الواحدة تسببت في موجة من الصدمة لم تؤثر فقط على البيرسيركرز ، بل أثرت أيضًا على الشامان!

 

لكن هذا لم يكن كل شيء ، حيث زادت سرعة سو مينغ ، أصبح الشعور كما لو أنه أصبح الريح أقوى. كان عموده الفقري يمتص هذه الطاقة بسرعة ، والضوء الأزرق على جسده جاء في الواقع من عموده الفقري.

 

 

لم يرى سو مينغ أيضًا أن الضباب الأخضر المتدحرج في السماء كان يتدحرج بشكل مكثف مثل الأمواج الغاضبة في البحر. بينما استمرت الأصوات الصاخبة في الظهور من الداخل ، بدا أن دفقة من الطاقة تتدفق من جميع الاتجاهات في السماء للضغط على ذلك الضباب الأخضر الذي كان يحتوي على المحاربين الأقوياء ، كما لو كان يريد سحقه.

 

 

الرغبة في أن تصبح أسرع تندمج مع أفكاره ، وتتحول إلى إرادته. بهذه الإرادة ، قطعة الحجر الأسود الغريبة المعلقة على رقبته أضاءت فجأة بضوء مظلم.

 

 

 

 

جاء هدير مدوي من السماء. هزت تلك الأصوات العنيفة الأرض والسماء ، وكادت أن تصبح أعلى صوت في ساحة المعركة في تلك اللحظة. حول الكثير من الناس نظراتهم من سو مينغ ونظروا بشكل غريزي نحو السماء.

 

 

 

 

 

 

 

لكن تلك النظرة الواحدة تسببت في موجة من الصدمة لم تؤثر فقط على البيرسيركرز ، بل أثرت أيضًا على الشامان!

 

 

 

 

 

 

 

 

عوى ريح عنيف و هب عليهم ، وأتت صرخات مؤلمة من الشامان. حتى أن بعضهم بدا وكأنهم انفجروا دون سبب. كانت العاصفة القادمة من الرياح قوية جدًا لدرجة أنها كانت مثل الإعصار.

 

 

 

 

 

“منذ أن قررت الانضمام إلى هذه المعركة ، سأقوم بدوري. سأطيع أوامرك ، لكن… سأستخدم طرقي الخاصة للامتثال لها! “غير سو مينغ نظره من منطقة الحرب الجنوبية وتطلع نحو مدينة ضباب السماء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط