302
كان نادمًا ، وشديد الأسف!
لم يكن يثق في قدرته على الفوز على سو مينغ ، خاصة أمام عشيرة البحر الغربي وعشيرة السماء المتجمدة!
وأعرب عن أسفه لأنه لم يفعل كل ما في وسعه في الماضي وقتل سو مينغ مسبقًا حتى لا يتمكن من دخول عشيرة السماء المتجمدة!
كانت تعلم أنها ارتكبت خطأ… خطأ لن يغفر. الحمد لله أن الخطأ لم يترك وراءه ضررًا لا يمكن إصلاحه لذلك الشخص الذي ظهر في قلبها الآن…
أرادت الذهاب لرؤية سو مينغ ، لكنها عضت شفتها السفلية. حتى لو جرحت جلدها وبدأ الدم يتدفق ، فلن تكون لديها الشجاعة لمواجهته. كان بإمكانها فقط أن تختار المغادرة محبطة.
لقد كان نادمًا… ولكن بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، كانت الفرصة الوحيدة للندم خلال المرة الأولى التي قاتل فيها ضده. إلى جانب تلك المرة ، لم يجد أي فرصة أخرى حيث كان من الممكن أن يقاتل سو مينغ.
خلال المرة الأولى التي التقيا فيها في عشيرة السماء المتجمدة ، تصارع الاثنان إلى أقصى الحدود ، ولكن حتى لو أراد سي ما شين قتل سو مينغ ، فقد مُنع من القيام بذلك. حتى لو هاجمه بقوة ، فليس فقط لن ينجح ، بل لكان قد جلب كارثة كبيرة على رأسه!
خلال المرة الأولى التي التقيا فيها في عشيرة السماء المتجمدة ، تصارع الاثنان إلى أقصى الحدود ، ولكن حتى لو أراد سي ما شين قتل سو مينغ ، فقد مُنع من القيام بذلك. حتى لو هاجمه بقوة ، فليس فقط لن ينجح ، بل لكان قد جلب كارثة كبيرة على رأسه!
كانت إرادته الإلهية مثل سيف حاد أرادت تقسيم العاصفة إلى قسمين ثم قتل سو مينغ الذي كان بداخلها بضربة واحدة!
لم يكن قد فهم هذا في ذلك الوقت ، ولكن في هذا الوقت ، وبفهمه للقمة التاسعة ، عرف ما سيحدث له بشكل لا يصدق من التجربة. بعد كل شيء ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا الحدث برمته لما حدث في قبيلة الحدود الشمالية.
إذا قاتل ضد سو مينغ هنا ، فإن ما كان ينتظره ستكون عقوبة قاسية بشكل لا يصدق. حتى لو تمكن من قتل سو مينغ… فبالإضافة إلى تلك العقوبة الشديدة ، سيكون عليه أيضًا مواجهة جنون القمة التاسعة!
“سي ما شين ، أنت تؤذيني.” مثلما كان سي ما شين محاصرًا في جنونه ، سافر صوت منعزل في أذنيه.
كان هذا الصوت يخص باي سو ، وكانت تنظر إلى سي ما شين ببرود. لقد رأت من خلال هذا الشخص. في الحقيقة ، كان عليها أن ترى من خلاله منذ زمن طويل ، لكنها لم ترغب في ذلك. لقد أعماها حجاب يسمى الحب.
حتى التقت بسو مينغ ومن خلال أجزاء الاتصال التي تراكمت معه بمرور الوقت ، تغير لون هذا الحجاب ببطء ، مما سمح لها تدريجياً باستعادة حواسها ، وتركها تستيقظ ببطء من سي ما شين.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كانت لا تزال في حالة شبه نائمة. كانت غير متأكدة ولا تعرف ماذا تفعل ، ولا تعرف كيف تتخذ قراراتها بنفسها. فقط عندما تركت سو مينغ و وقفت أمام سي ما شين استيقظت فجأة بشكل كامل.
لكن هذا الغضب لم يختفي بل أصبح أقوى. لأنه إذا لم تزرع البذرة في طفل البيرسيركر ، فلن يصاب بأذى ، ولكن إذا تم زرع البذرة وحدث شيء مثل الموقف مع سو مينغ ، ثم إلى سي ما شين ، كانت كارثة من شأنها أن تدمره تمامًا.
عندما تذكر ما فعله للتو ، تم الاعتداء عليه بالندم مرة أخرى. ربما تكون باي سو قد فشلت ، لكن هذه الفتاة كانت لا تزال مفيدة له. في الواقع ، يمكن القول إنها كانت إحدى الطرق القليلة جدًا بالنسبة له لإنقاذ نفسه.
عندما استيقظت ، تسبب ألم كما لو تمزق قلبها في شحوب وجهها. تحت تلك النظرة الباردة ، رأى سي ما شين ندم عميق.
لم يكن قد فهم هذا في ذلك الوقت ، ولكن في هذا الوقت ، وبفهمه للقمة التاسعة ، عرف ما سيحدث له بشكل لا يصدق من التجربة. بعد كل شيء ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا الحدث برمته لما حدث في قبيلة الحدود الشمالية.
سو مينغ وسي ما شين. شخصان مختلفان ، تجربتان مختلفتان.
إذا قاتل ضد سو مينغ هنا ، فإن ما كان ينتظره ستكون عقوبة قاسية بشكل لا يصدق. حتى لو تمكن من قتل سو مينغ… فبالإضافة إلى تلك العقوبة الشديدة ، سيكون عليه أيضًا مواجهة جنون القمة التاسعة!
حقيقة أن سي ما شين يمكن أن يصبح معجزة وأن يكون العالم تحت إشرافه وينادى هكذا لسنوات عديدة يعني أنه لم يكن شخصًا عاديًا. حتى لو وقع في هذا الغضب والجنون اللذين لا يوصفان ، فلا يزال بإمكانه التحكم في كل هذه المشاعر في لحظة.
لكن هذا الغضب لم يختفي بل أصبح أقوى. لأنه إذا لم تزرع البذرة في طفل البيرسيركر ، فلن يصاب بأذى ، ولكن إذا تم زرع البذرة وحدث شيء مثل الموقف مع سو مينغ ، ثم إلى سي ما شين ، كانت كارثة من شأنها أن تدمره تمامًا.
رد فعل بذرة البيرسيركر. بل كان هناك احتمال كبير بأنه قد يتحول إلى بذرة بيرسيركر سو مينغ. حتى لو لم يكن يعرف الفن العظيم لبذور البيرسيركر بلا قلب ، لا يزال بإمكان سو مينغ الحصول على بذرة بيرسيركر الوحيدة!
خلال المرة الأولى التي التقيا فيها في عشيرة السماء المتجمدة ، تصارع الاثنان إلى أقصى الحدود ، ولكن حتى لو أراد سي ما شين قتل سو مينغ ، فقد مُنع من القيام بذلك. حتى لو هاجمه بقوة ، فليس فقط لن ينجح ، بل لكان قد جلب كارثة كبيرة على رأسه!
بالنسبة إلى سو مينغ ، فإن هذا الشخص الوحيد من نوع بذرة البيرسيركر سيكون مجرد عاصفة من الرياح في حياته ، ولكن بالنسبة إلى سي ما شين ، إذا حدث هذا حقًا ، فهذا يعني… حياته بأكملها!
فتحت باي سو عينيها وأخرجت زلة خشبية ألقتها على الأرض ، ثم استدارت وسارت بعيدا. أظهر ظهرها الخراب ، والوحدة ، والندم عميق الجذور ، وفي نفس الوقت الحرية.
كان هذا مجرد احتمال. لم يكن لدى سي ما شين أي فكرة عن نوع التغيير الذي سيحدث ، ولكن لأنه على وجه التحديد لم يكن يعلم فقد كان خائفًا. كان خائفًا جدًا لدرجة أنه أصيب بالجنون.
كانت تعلم أنها ارتكبت خطأ… خطأ لن يغفر. الحمد لله أن الخطأ لم يترك وراءه ضررًا لا يمكن إصلاحه لذلك الشخص الذي ظهر في قلبها الآن…
“سو سو ، لقد فقدت السيطرة على نفسي…” ترك سي ما شين كتفي باي سو بوجه شاحب.
“قمر الدم…”
حقيقة أن سي ما شين يمكن أن يصبح معجزة وأن يكون العالم تحت إشرافه وينادى هكذا لسنوات عديدة يعني أنه لم يكن شخصًا عاديًا. حتى لو وقع في هذا الغضب والجنون اللذين لا يوصفان ، فلا يزال بإمكانه التحكم في كل هذه المشاعر في لحظة.
عندما تذكر ما فعله للتو ، تم الاعتداء عليه بالندم مرة أخرى. ربما تكون باي سو قد فشلت ، لكن هذه الفتاة كانت لا تزال مفيدة له. في الواقع ، يمكن القول إنها كانت إحدى الطرق القليلة جدًا بالنسبة له لإنقاذ نفسه.
رد فعل بذرة البيرسيركر. بل كان هناك احتمال كبير بأنه قد يتحول إلى بذرة بيرسيركر سو مينغ. حتى لو لم يكن يعرف الفن العظيم لبذور البيرسيركر بلا قلب ، لا يزال بإمكان سو مينغ الحصول على بذرة بيرسيركر الوحيدة!
” سو سو ، دعيني أرى والدك ، اطلبي منه مساعدتي…” عندما تحدث سي ما شين ورأى البرد في عيون باي سو ، غرق قلبه. “سو سو ! لقد كنت مخطئًا الآن ، لكنك لا تفهمين لماذا فعلت ذلك! بمجرد أن تزداد قوة سو مينغ هذه المرة ويكمل العملية ، سأموت!
كان ذلك كافيا.
في اللحظة التي أغمضت فيها عينيها ، ظهرت نية القتل لفترة وجيزة في عيون سي ما شين ، لكنه أخفاها على الفور. استدار ونظر في الاتجاه الذي كان فيه سو مينغ ، في المكان الذي كان ينتشر فيه هذا الحزن بقوة.
“هذه هي المرة الأولى التي أخفق فيها في استخدام” الفن العظيم لبذرة البيرسيركر بلا قلب “، وكانت النتائج مروعة جدًا بالنسبة لي حتى لأفكر فيها. ربما… من الآن فصاعدًا ، يمكنني فقط أن أصبح دمية لـ سو مينغ… سو سو ، بسبب هذا فقدت السيطرة على نفسي… ”
عندما استيقظت ، تسبب ألم كما لو تمزق قلبها في شحوب وجهها. تحت تلك النظرة الباردة ، رأى سي ما شين ندم عميق.
كانت باي سو صامتة. رفرفت رموشها وأغلقت عينيها.
في اللحظة التي أغمضت فيها عينيها ، ظهرت نية القتل لفترة وجيزة في عيون سي ما شين ، لكنه أخفاها على الفور. استدار ونظر في الاتجاه الذي كان فيه سو مينغ ، في المكان الذي كان ينتشر فيه هذا الحزن بقوة.
“لا تزال هناك طريقة أخرى. يجب أن أستغل هذه الفرصة وأقتل سو مينغ. بمجرد قتله ، سيتم تسوية كل هذا!
إذا قاتل ضد سو مينغ هنا ، فإن ما كان ينتظره ستكون عقوبة قاسية بشكل لا يصدق. حتى لو تمكن من قتل سو مينغ… فبالإضافة إلى تلك العقوبة الشديدة ، سيكون عليه أيضًا مواجهة جنون القمة التاسعة!
لو لم يكن لضوء ساطع خارق يسطع من حجر اليشم على صدره والذي كانت الشمس تشرق من أفق البحر منقوشة عليه ، لكان قد مات بالتأكيد!
لكن سي ما شين تردد. قبل الحادث مع الحدود الشمالية ، كانت لا تزال لديه أوقية من الثقة في قتل سو مينغ. لكن ما حدث هناك جعله يفهم بوضوح أن هناك فرقًا بينه وبين سو مينغ!
فتحت باي سو عينيها وأخرجت زلة خشبية ألقتها على الأرض ، ثم استدارت وسارت بعيدا. أظهر ظهرها الخراب ، والوحدة ، والندم عميق الجذور ، وفي نفس الوقت الحرية.
لم يكن يثق في قدرته على الفوز على سو مينغ ، خاصة أمام عشيرة البحر الغربي وعشيرة السماء المتجمدة!
إذا قاتل ضد سو مينغ هنا ، فإن ما كان ينتظره ستكون عقوبة قاسية بشكل لا يصدق. حتى لو تمكن من قتل سو مينغ… فبالإضافة إلى تلك العقوبة الشديدة ، سيكون عليه أيضًا مواجهة جنون القمة التاسعة!
في الريح والثلج ، غادرت ورأسها منحني.
مع هذا العقاب والجنون على رأسه ، حتى لو قام سي ما شين بخيانة عشيرة السماء المتجمدة ، فلن يكون له مكان في أرض الصباح الجنوبي ، ما لم… يهرب إلى قبيلة شامان…
‘ماذا علي أن أفعل؟ ماذا علي أن أفعل..؟ ارتجف سي ما شين وظهر اليأس في عينيه.
“خذ هذا وارجع إلى عشيرة السماء المتجمدة ، ثم اعرضه تحت بوابة السماء… سيستقبلك تلاميذ والدي… سي ما شين ، ستكون هذه آخر مرة أساعدك فيها. من الآن فصاعدًا ، لا تزعجني بعد الآن. ”
لو لم يكن لضوء ساطع خارق يسطع من حجر اليشم على صدره والذي كانت الشمس تشرق من أفق البحر منقوشة عليه ، لكان قد مات بالتأكيد!
فتحت باي سو عينيها وأخرجت زلة خشبية ألقتها على الأرض ، ثم استدارت وسارت بعيدا. أظهر ظهرها الخراب ، والوحدة ، والندم عميق الجذور ، وفي نفس الوقت الحرية.
كانت تعلم أنها ارتكبت خطأ… خطأ لن يغفر. الحمد لله أن الخطأ لم يترك وراءه ضررًا لا يمكن إصلاحه لذلك الشخص الذي ظهر في قلبها الآن…
أرادت الذهاب لرؤية سو مينغ ، لكنها عضت شفتها السفلية. حتى لو جرحت جلدها وبدأ الدم يتدفق ، فلن تكون لديها الشجاعة لمواجهته. كان بإمكانها فقط أن تختار المغادرة محبطة.
عندما أتت ، كانت تضحك وتتحدث إلى سو مينغ بسعادة ، وتنظر إليه من حين لآخر بأذى على وجهها ، وعندما غادرت ، فعلت ذلك بحزن و بؤس ، كما لو أنها فقدت قلبها وروحها. مثل الوحش الصغير المصاب ، أرادت أن تكون بمفردها وأن تلعق جروحها بهدوء.
كانت تعلم أنها ارتكبت خطأ… خطأ لن يغفر. الحمد لله أن الخطأ لم يترك وراءه ضررًا لا يمكن إصلاحه لذلك الشخص الذي ظهر في قلبها الآن…
“خذ هذا وارجع إلى عشيرة السماء المتجمدة ، ثم اعرضه تحت بوابة السماء… سيستقبلك تلاميذ والدي… سي ما شين ، ستكون هذه آخر مرة أساعدك فيها. من الآن فصاعدًا ، لا تزعجني بعد الآن. ”
في الريح والثلج ، غادرت ورأسها منحني.
كانت تعلم أنها ارتكبت خطأ… خطأ لن يغفر. الحمد لله أن الخطأ لم يترك وراءه ضررًا لا يمكن إصلاحه لذلك الشخص الذي ظهر في قلبها الآن…
خلفها ، أصبحت القبيلة والجبل المظلم في السماء مشهدًا صادمًا يمكن رؤيته. تردد صدى صوت سو مينغ وسط العاصفة الهوائية التي سببتها الزوبعة على سهل الثلج.
كان ذلك الصوت مليئًا باستبداد لا يوصف. في اللحظة التي تحدث فيها ، تسبب في جعل سيف الإرادة الإلهية الذي كان على وشك القطع يرتجف بشراسة ويتحطم مع إنفجار كما لو كان قد هاجمه الصوت. بمجرد تحطمه ، سقطت الإرادة الإلهية المبعثرة على الفور إلى الوراء بهواء مرعوب تمامًا.
“قمر الدم…”
كانت باي سو صامتة. رفرفت رموشها وأغلقت عينيها.
كان ذلك كافيا.
كان النهار تقريبا. كان ينبغي أن تكون السماء مظلمة ، ولكن بسبب الضوء الساطع على الثلج ، بدا العالم ضبابيًا وليس مظلمًا. عندما رنَّت كلمات سو مينغ ، في السماء فوق الجبل المظلم ، ظهر قمر دم على ما يبدو في أعلى نقطة في السماء!
” سو سو ، دعيني أرى والدك ، اطلبي منه مساعدتي…” عندما تحدث سي ما شين ورأى البرد في عيون باي سو ، غرق قلبه. “سو سو ! لقد كنت مخطئًا الآن ، لكنك لا تفهمين لماذا فعلت ذلك! بمجرد أن تزداد قوة سو مينغ هذه المرة ويكمل العملية ، سأموت!
مع ظهور قمر الدم ، أصبح الشعور بالحزن أقوى بكثير ، ومع انتشاره تحول إلى عاصفة رياح هزت السماء وحركت الأرض!
“سي ما شين ، أنت تؤذيني.” مثلما كان سي ما شين محاصرًا في جنونه ، سافر صوت منعزل في أذنيه.
ربما لم يرى باي سو ولم يكن يعرف ما الذي حدث والذي تسبب في مثل هذا التغيير في سو مينغ ، لكنه كان يعلم أنه هو نفسه كان جزءًا من القمة التاسعة ، وكان سو مينغ تلميذًا للقمة التاسعة!
الهالة التي أصبحت أقوى بشكل متزايد تجمعت حول سو مينغ ، واستمرت في النمو فقط ، واستمرت في أن تصبح أقوى!
‘ماذا علي أن أفعل؟ ماذا علي أن أفعل..؟ ارتجف سي ما شين وظهر اليأس في عينيه.
ترددت أصوات التكسير في الهواء ، وتحطم اليشم بمجرد إبعاد القوة التي جلبها هذا الهجوم. بمجرد أن تحطم ، سعل الرجل العجوز الدم مرة أخرى. ظهرت في عينيه نظرة كما لو أنه نجا بصعوبة من الموت ، وكان وجهه مليئًا بالخوف والصدمة. منذ لحظة واحدة فقط ، لم يكن هناك شك في أنه كان بالفعل في منتصف طريق باب الموت.
وقف زي تشي على بعد عدة آلاف من الأقدام من سو مينغ وتحمل هذا الضغط الهائل ، لكنه كان لا يزال يدفع إلى الوراء باستمرار. أجبر نفسه على التراجع بشكل أبطأ. أراد البقاء في المكان وحماية سو مينغ الآن.
كان ذلك الصوت مليئًا باستبداد لا يوصف. في اللحظة التي تحدث فيها ، تسبب في جعل سيف الإرادة الإلهية الذي كان على وشك القطع يرتجف بشراسة ويتحطم مع إنفجار كما لو كان قد هاجمه الصوت. بمجرد تحطمه ، سقطت الإرادة الإلهية المبعثرة على الفور إلى الوراء بهواء مرعوب تمامًا.
ربما لم يرى باي سو ولم يكن يعرف ما الذي حدث والذي تسبب في مثل هذا التغيير في سو مينغ ، لكنه كان يعلم أنه هو نفسه كان جزءًا من القمة التاسعة ، وكان سو مينغ تلميذًا للقمة التاسعة!
إذا قاتل ضد سو مينغ هنا ، فإن ما كان ينتظره ستكون عقوبة قاسية بشكل لا يصدق. حتى لو تمكن من قتل سو مينغ… فبالإضافة إلى تلك العقوبة الشديدة ، سيكون عليه أيضًا مواجهة جنون القمة التاسعة!
كان ذلك كافيا.
مع ازدياد قوة ضغط سو مينغ بشكل متزايد ، تحدثت الإرادات الإلهية داخل عشرات الأشياء مثل السفينة-السيف داخل القبيلة المؤقتة التي بنيت لمزاد عشيرة البحر الغربي مرة أخرى مع بعضها البعض.
مع ظهور قمر الدم ، أصبح الشعور بالحزن أقوى بكثير ، ومع انتشاره تحول إلى عاصفة رياح هزت السماء وحركت الأرض!
“يا لها من علامة بيرسيركر… يمكن على الأقل اعتباره معجزة ، ولكن كيف يمكنه اختيار الاختراق خارج عشيرة البحر الغربي؟ هل يعتقد حقًا أننا لن نجرؤ على مهاجمته ؟!”
“هذه هي المرة الأولى التي أخفق فيها في استخدام” الفن العظيم لبذرة البيرسيركر بلا قلب “، وكانت النتائج مروعة جدًا بالنسبة لي حتى لأفكر فيها. ربما… من الآن فصاعدًا ، يمكنني فقط أن أصبح دمية لـ سو مينغ… سو سو ، بسبب هذا فقدت السيطرة على نفسي… ”
مع ظهور قمر الدم ، أصبح الشعور بالحزن أقوى بكثير ، ومع انتشاره تحول إلى عاصفة رياح هزت السماء وحركت الأرض!
“شيخ العشيرة هاي ، لا تكن متهورًا. هذا الطفل هو تلميذ تيان شي زي!”
“تيان شي زي؟ ذلك المجنون المخبول؟ لم ألتقي به من قبل. كنت سأترك هذا يمر إذا لم تذكره ، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، أود أن أرى مدى قوة تيان شي زي !”
رد فعل بذرة البيرسيركر. بل كان هناك احتمال كبير بأنه قد يتحول إلى بذرة بيرسيركر سو مينغ. حتى لو لم يكن يعرف الفن العظيم لبذور البيرسيركر بلا قلب ، لا يزال بإمكان سو مينغ الحصول على بذرة بيرسيركر الوحيدة!
تحولت تلك الإرادة المتجهمة إلى صافرة حادة لا يسمعها سوى قلة قليلة من الناس و انطلقت من القبيلة. مثل صاعقة من البرق ، طارت باتجاه العاصفة التي سببها سو مينغ مع قعقعة.
تحولت تلك الإرادة المتجهمة إلى صافرة حادة لا يسمعها سوى قلة قليلة من الناس و انطلقت من القبيلة. مثل صاعقة من البرق ، طارت باتجاه العاصفة التي سببها سو مينغ مع قعقعة.
لقد كان نادمًا… ولكن بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، كانت الفرصة الوحيدة للندم خلال المرة الأولى التي قاتل فيها ضده. إلى جانب تلك المرة ، لم يجد أي فرصة أخرى حيث كان من الممكن أن يقاتل سو مينغ.
كانت إرادته الإلهية مثل سيف حاد أرادت تقسيم العاصفة إلى قسمين ثم قتل سو مينغ الذي كان بداخلها بضربة واحدة!
‘ماذا علي أن أفعل؟ ماذا علي أن أفعل..؟ ارتجف سي ما شين وظهر اليأس في عينيه.
تقريبًا في اللحظة التي انطلقت فيها تلك الإرادة الإلهية للشخص ، لاحظها عدد قليل جدًا من الناس في القبيلة ، الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض الجالس بجانب الطاولة في الخيمة ذات المظهر العادي مع الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء يقفون بهدوء بداخلها تحدث بهدوء إلى الشاب أمامه.
عندما أتت ، كانت تضحك وتتحدث إلى سو مينغ بسعادة ، وتنظر إليه من حين لآخر بأذى على وجهها ، وعندما غادرت ، فعلت ذلك بحزن و بؤس ، كما لو أنها فقدت قلبها وروحها. مثل الوحش الصغير المصاب ، أرادت أن تكون بمفردها وأن تلعق جروحها بهدوء.
“لأنه جزء من القمة التاسعة…” في اللحظة التي قال فيها الكلمة الأخيرة ، تغير تعبيره فجأة ورفع رأسه بسرعة.
في ذلك الوقت ، عبس الشاب أيضًا ، وقد تسبب هذا الفعل في كشف استبداده!
عندما أتت ، كانت تضحك وتتحدث إلى سو مينغ بسعادة ، وتنظر إليه من حين لآخر بأذى على وجهها ، وعندما غادرت ، فعلت ذلك بحزن و بؤس ، كما لو أنها فقدت قلبها وروحها. مثل الوحش الصغير المصاب ، أرادت أن تكون بمفردها وأن تلعق جروحها بهدوء.
عندما لاحظ هذان الشخصان ذلك ، كان هذا السيف الحاد الذي تم تشكيله من الإرادة الإلهية قد قطع بالفعل سهل الثلج وظهر خارج عاصفة الرياح التي سببها سو مينغ. كانت على وشك قطع تلك العاصفة!
عندما لاحظ هذان الشخصان ذلك ، كان هذا السيف الحاد الذي تم تشكيله من الإرادة الإلهية قد قطع بالفعل سهل الثلج وظهر خارج عاصفة الرياح التي سببها سو مينغ. كانت على وشك قطع تلك العاصفة!
لكن هذا الغضب لم يختفي بل أصبح أقوى. لأنه إذا لم تزرع البذرة في طفل البيرسيركر ، فلن يصاب بأذى ، ولكن إذا تم زرع البذرة وحدث شيء مثل الموقف مع سو مينغ ، ثم إلى سي ما شين ، كانت كارثة من شأنها أن تدمره تمامًا.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، بدا صوت وحشي من إرادة إلهية كما لو أنه ظهر على ما يبدو من فراغ ويبدو أنه من عالم يقع بعيدًا ، على الرغم من أنه جاء بالفعل من القمة التاسعة في عشيرة السماء المتجمدة على السهول المتجمدة العظيمة ، أتت بسرعة مع هدير مدوي مثل موجة المد.
“اللعنة ، أي منكم أيها الأشقياء لديه الشجاعة لمهاجمة تلميذي؟! سأقتل قبيلتك! سأقتل عشيرتك بأكملها! سأقتل كل تناسخاتك!”
” سو سو ، دعيني أرى والدك ، اطلبي منه مساعدتي…” عندما تحدث سي ما شين ورأى البرد في عيون باي سو ، غرق قلبه. “سو سو ! لقد كنت مخطئًا الآن ، لكنك لا تفهمين لماذا فعلت ذلك! بمجرد أن تزداد قوة سو مينغ هذه المرة ويكمل العملية ، سأموت!
لقد كان نادمًا… ولكن بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، كانت الفرصة الوحيدة للندم خلال المرة الأولى التي قاتل فيها ضده. إلى جانب تلك المرة ، لم يجد أي فرصة أخرى حيث كان من الممكن أن يقاتل سو مينغ.
كان ذلك الصوت مليئًا باستبداد لا يوصف. في اللحظة التي تحدث فيها ، تسبب في جعل سيف الإرادة الإلهية الذي كان على وشك القطع يرتجف بشراسة ويتحطم مع إنفجار كما لو كان قد هاجمه الصوت. بمجرد تحطمه ، سقطت الإرادة الإلهية المبعثرة على الفور إلى الوراء بهواء مرعوب تمامًا.
لكن هذا الغضب لم يختفي بل أصبح أقوى. لأنه إذا لم تزرع البذرة في طفل البيرسيركر ، فلن يصاب بأذى ، ولكن إذا تم زرع البذرة وحدث شيء مثل الموقف مع سو مينغ ، ثم إلى سي ما شين ، كانت كارثة من شأنها أن تدمره تمامًا.
هزت الهالة القاتلة في الصوت السماء والأرض. وبينما كان يتردد صداها في الهواء ، غطت الهالة القاتلة تلك الإرادة الإلهية المنسحبة والمبعثرة مرة أخرى ، وسحقتها تمامًا.
لم يكن قد فهم هذا في ذلك الوقت ، ولكن في هذا الوقت ، وبفهمه للقمة التاسعة ، عرف ما سيحدث له بشكل لا يصدق من التجربة. بعد كل شيء ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا الحدث برمته لما حدث في قبيلة الحدود الشمالية.
انطلقت صرخة خافتة شديدة. في الوقت نفسه ، ارتعد رجل عجوز أحمر الشعر داخل إحدى السفينة-السيف في القبيلة. فتح عينيه بسرعة وسعل دمًا من فمه. أصبح وجهه شاحبًا على الفور ، وحتى شعره بدأ يذبل بسرعة. في غمضة عين ، أصبح أصلع. الأمر الأكثر إثارة للقلق هو حقيقة أنه بمجرد تساقط شعره ، بدأ لحمه يذبل بسرعة. في فترة نفس ، تحول إلى شخص من الجلد والعظام فقط.
عندما أتت ، كانت تضحك وتتحدث إلى سو مينغ بسعادة ، وتنظر إليه من حين لآخر بأذى على وجهها ، وعندما غادرت ، فعلت ذلك بحزن و بؤس ، كما لو أنها فقدت قلبها وروحها. مثل الوحش الصغير المصاب ، أرادت أن تكون بمفردها وأن تلعق جروحها بهدوء.
لو لم يكن لضوء ساطع خارق يسطع من حجر اليشم على صدره والذي كانت الشمس تشرق من أفق البحر منقوشة عليه ، لكان قد مات بالتأكيد!
خلال المرة الأولى التي التقيا فيها في عشيرة السماء المتجمدة ، تصارع الاثنان إلى أقصى الحدود ، ولكن حتى لو أراد سي ما شين قتل سو مينغ ، فقد مُنع من القيام بذلك. حتى لو هاجمه بقوة ، فليس فقط لن ينجح ، بل لكان قد جلب كارثة كبيرة على رأسه!
ترددت أصوات التكسير في الهواء ، وتحطم اليشم بمجرد إبعاد القوة التي جلبها هذا الهجوم. بمجرد أن تحطم ، سعل الرجل العجوز الدم مرة أخرى. ظهرت في عينيه نظرة كما لو أنه نجا بصعوبة من الموت ، وكان وجهه مليئًا بالخوف والصدمة. منذ لحظة واحدة فقط ، لم يكن هناك شك في أنه كان بالفعل في منتصف طريق باب الموت.
مع هذا العقاب والجنون على رأسه ، حتى لو قام سي ما شين بخيانة عشيرة السماء المتجمدة ، فلن يكون له مكان في أرض الصباح الجنوبي ، ما لم… يهرب إلى قبيلة شامان…
“تيان شي زي…” ارتجف الرجل العجوز.
عندما استيقظت ، تسبب ألم كما لو تمزق قلبها في شحوب وجهها. تحت تلك النظرة الباردة ، رأى سي ما شين ندم عميق.
عندما أتت ، كانت تضحك وتتحدث إلى سو مينغ بسعادة ، وتنظر إليه من حين لآخر بأذى على وجهها ، وعندما غادرت ، فعلت ذلك بحزن و بؤس ، كما لو أنها فقدت قلبها وروحها. مثل الوحش الصغير المصاب ، أرادت أن تكون بمفردها وأن تلعق جروحها بهدوء.
في ذلك الوقت ، عبس الشاب أيضًا ، وقد تسبب هذا الفعل في كشف استبداده!
لو لم يكن لضوء ساطع خارق يسطع من حجر اليشم على صدره والذي كانت الشمس تشرق من أفق البحر منقوشة عليه ، لكان قد مات بالتأكيد!
ربما لم يرى باي سو ولم يكن يعرف ما الذي حدث والذي تسبب في مثل هذا التغيير في سو مينغ ، لكنه كان يعلم أنه هو نفسه كان جزءًا من القمة التاسعة ، وكان سو مينغ تلميذًا للقمة التاسعة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
