299
إلى الشمال من القبيلة كان سهل ثلجي واسع إلى حد ما. في ذلك السهل الثلجي كانت هناك خيمة ، وداخل تلك الخيمة ، جلس سو مينغ على جلد وحش منتشر فوق الثلج. يقطع جلد الوحش البرد عن الثلج ، مما يجعل الشخص الجالس عليه لا يشعر بالبرد الشديد.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص الصغير في صخرة الجبل هو ما يحتاجه سو مينغ ، فسيكون من المهم جدًا بالنسبة له الحصول عليه ، خاصةً عندما يتذكر أن الترحيب بالآلهة هي الحبة الطبية الوحيدة من بين كل الحبوب الأخرى التي حصل عليها مؤخرا لا تحتاج عروض على البوابة في البعد الغريب.
كان هناك نحاس تفحم إلى الأحمر في الخيمة. بسبب الحرارة القادمة من الموقد ، كان الثلج على الأرض يذوب بسرعة. بمجرد ذوبان الثلج داخل الخيمة تمامًا ، امتلأت الخيمة بالدفء.
ظهر ضوء ساطع في عيون سو مينغ بعد أن نظر من خلال بضع صفحات في القائمة المصورة. في تلك الصفحة بالذات كان هناك مرجل ، وقد تم رسم بعض خصلات الدخان فوق المرجل.
إلى جانب أصوات طقطقة النار المشتعلة داخل الموقد ، كانت المنطقة بأكملها صامتة. بينما ظل سو مينغ جالسًا ، ظهر بريق في عينيه ويمكن رؤية آثار باهتة لابتسامة باردة على شفتيه.
لقد جعل الدمية تتحطم عن قصد حتى يسقط جسده ، الذي يزن مثل الجبل في الوقت الحالي ، على الأرض ويطلق دويًا هائلًا. بهذه الطريقة ، يمكن أن يغرس الخوف في نفوس أهل عشيرة البحر الغربي ، مما يجعلهم لا يجرؤون على معاملته بشكل سيئ ، وهذا هو السبب الذي أدى إلى تغيير المسكن.
خلال الأيام القليلة التي قضاها في صمت تأملي بعد تلقيه الدعوة ، توصل إلى فهم ما كان يحدث بالضبط في هذا المزاد. بسبب قلة خبرته ، لم يكن يمتلك قدرًا هائلاً من المكر الذي سمح له بفهم الأشياء بسرعة ، ولكن إذا لم يستطع فهم ما كان يحدث في غضون ساعتين ، فيمكنه استخدام أربع ساعات للقيام بذلك. إذا لم تكن أربع ساعات كافية ، فسيستخدم يومًا. ومن ثم ، بعد عدة أيام ، توصل سو مينغ إلى فهم واضح لما كان يحدث.
لم يكن ذلك بسبب أن سو مينغ كان تافه و جعل ضجة حول هذا الأمر وصولاً إلى أدق التفاصيل. بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأنه لم يعد يمثل نفسه هذه المرة فقط. في معظم الأحيان ، عندما يقدم نفسه ، يتم ذكر القمة التاسعة قبل اسمه.
إلى جانب ذلك ، طلبت بطاقة الدعوة من أهالي القمة التاسعة المشاركة في هذا المزاد. بعد بعض التفكير ، لم يعتقد سو مينغ أن هناك أي فخاخ داخل الدعوة نفسها.
كان من القمة التاسعة. كانت سمعته هي سمعة القمة التاسعة. إذا بقي حقًا في القبيلة المزدحمة والصاخبة ، فإن الناس سينظرون إلى القمة التاسعة بإستخفاف.
كان هذا شيئًا رفض سو مينغ قبوله ، خاصةً عندما لم تكن هناك حاجة كبيرة له للحفاظ على صورة منخفضة داخل منطقة عشيرة السماء المتجمدة.
إلى جانب ذلك ، كان هناك سبب آخر لسبب تصرف سو مينغ بهذه الطريقة. لقد أراد أن يذهل أولئك الذين لديهم عداء إتجاهه ، وخاصة… سي ما شين و تيان لان مينغ!
لوح سو مينغ بيده اليمنى ، وعلى الفور ، تم رفع مدخل الخيمة. هبت رياح باردة على الخيمة. كان الظلام بالفعل في الخارج ، ولكن بسبب تباين الظل الأبيض للثلج على الأرض ، لم يكن العالم الخارجي مظلمًا للغاية ، ولا يزال بإمكانه رؤية الثلج يطفو على الأرض بسبب الرياح.
خلال الأيام القليلة التي قضاها في صمت تأملي بعد تلقيه الدعوة ، توصل إلى فهم ما كان يحدث بالضبط في هذا المزاد. بسبب قلة خبرته ، لم يكن يمتلك قدرًا هائلاً من المكر الذي سمح له بفهم الأشياء بسرعة ، ولكن إذا لم يستطع فهم ما كان يحدث في غضون ساعتين ، فيمكنه استخدام أربع ساعات للقيام بذلك. إذا لم تكن أربع ساعات كافية ، فسيستخدم يومًا. ومن ثم ، بعد عدة أيام ، توصل سو مينغ إلى فهم واضح لما كان يحدث.
تبعت باي سو بسرعة خلفه بتعبير متعجرف على وجهها. خلال الأشهر القليلة الماضية ، دخلت هذا الحلم الغريب عدة مرات. ومع ذلك ، فقد اختفت تلك الأحلام ولم يكن بالإمكان رؤية معظمها بوضوح. لقد أرادت حقًا معرفة قصة الفتاة التي تشبهها تمامًا والتي التقى بها سو مينغ في الماضي.
ربما لم يلعب سي ما شين دورًا كبيرًا في تلقي سو مينغ بطاقة الدعوة ، لأن سو مينغ لم يعتقد أن سي ما شين لديه القدرة على مطالبة عشيرة البحر الغربي بمساعدته.
لقد جعل الدمية تتحطم عن قصد حتى يسقط جسده ، الذي يزن مثل الجبل في الوقت الحالي ، على الأرض ويطلق دويًا هائلًا. بهذه الطريقة ، يمكن أن يغرس الخوف في نفوس أهل عشيرة البحر الغربي ، مما يجعلهم لا يجرؤون على معاملته بشكل سيئ ، وهذا هو السبب الذي أدى إلى تغيير المسكن.
إلى جانب ذلك ، طلبت بطاقة الدعوة من أهالي القمة التاسعة المشاركة في هذا المزاد. بعد بعض التفكير ، لم يعتقد سو مينغ أن هناك أي فخاخ داخل الدعوة نفسها.
كان هذا شيئًا رفض سو مينغ قبوله ، خاصةً عندما لم تكن هناك حاجة كبيرة له للحفاظ على صورة منخفضة داخل منطقة عشيرة السماء المتجمدة.
ومع ذلك ، إذا استقبلت القمة التاسعة الدعوة ، فعندئذ مع شهرة سي ما شين ، فمن المؤكد أنه سيحضر المزاد أيضًا. لا شك أن تيان لان منغ والآخرين سيأتون أيضًا.
“سو مينغ ، لا أستطيع النوم.” ارتدت باي سو بلوزة بيضاء من جلد الوحش وشعرها يسقط على كتفيها. تثاءبت وانتقلت إلى جانب سو مينغ.
هذا هو السبب في أن سو مينغ قرر التخلي عن البقاء بصورة منخفضة. بدلاً من ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها إلى القبيلة المؤقتة التي بنتها لجنة المزاد ، على طريقته الخاصة ، اختار أن يعلن بغطرسة وصوله بصفته سو مينغ من القمة التاسعة لجميع الناس هناك!
إلى جانب أصوات طقطقة النار المشتعلة داخل الموقد ، كانت المنطقة بأكملها صامتة. بينما ظل سو مينغ جالسًا ، ظهر بريق في عينيه ويمكن رؤية آثار باهتة لابتسامة باردة على شفتيه.
مفاجأة سي ما شين كانت حتى لا يتمكن من القيام بأي تحركات متهورة ، لأن سو مينغ لم يرغب في القتال في هذا المكان. مقارنةً بـ سي ما شين ، كان أكثر قلقًا بشأن صيد شامان ضباب السماء.
“هذا صحيح. أريد أن أنظر إلى الثلج. تعال معي.” قامت باي سو بتدوير بعض خصل شعرها بإصبعها وابتسمت لسو مينغ.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص الصغير في صخرة الجبل هو ما يحتاجه سو مينغ ، فسيكون من المهم جدًا بالنسبة له الحصول عليه ، خاصةً عندما يتذكر أن الترحيب بالآلهة هي الحبة الطبية الوحيدة من بين كل الحبوب الأخرى التي حصل عليها مؤخرا لا تحتاج عروض على البوابة في البعد الغريب.
ومع ذلك ، إذا تجاهل سي ما شين تعبيره عن حسن النية ، فقد قدم له سو مينغ أيضًا ردًا بعد قيامه بالدوس على الأرض.
لم يمضي وقت طويل على رفع سو مينغ رأسه ، نقر شخص ما على الخيمة ، والذي تبع ذلك صوت زي تشي وهو يسافر إلى الخيمة.
“اعذرني…”
حدق سو مينغ في صفحة جلد الوحش وأغلق الكتاب ببطء.
بالنسبة إلى تيان لان مينغ ، أراد سو مينغ أيضًا مفاجأتها ، لكن كان ذلك لغرض مختلف تمامًا مقارنة بـ سي ما شين. كان لدى تيان لان مينغ طلبا له ، وبالتالي كلما قدم سو مينغ نفسه أمامها بشكل أقوى ، كانت علاقتهما أكثر تعقيدًا.
بالنسبة إلى تيان لان مينغ ، أراد سو مينغ أيضًا مفاجأتها ، لكن كان ذلك لغرض مختلف تمامًا مقارنة بـ سي ما شين. كان لدى تيان لان مينغ طلبا له ، وبالتالي كلما قدم سو مينغ نفسه أمامها بشكل أقوى ، كانت علاقتهما أكثر تعقيدًا.
ومع ذلك ، تذكر سو مينغ أن القشرة الخاصة كانت مختلفة عن قشرة ذيل الثعبان العادي. كانت هناك ثلاث زوايا على هذه القشرة.
من خلال القيام بذلك ، يمكنه تحويل تلك المرأة إلى حليف مؤقت له ، مما يسهل الأمور على سو مينغ خلال هذا المزاد. لا يهم ما إذا كان قد تعرض لخطر أو كان يشتري أشياء ، ستصبح تلك المرأة مساعدة كبيرة له.
على سبيل المثال ، على المرء أن يتذكر “فقد” أشيائه في قبيلة منصة الشبح. كان هذا أيضًا شيئًا لم يتمكن سو مينغ من ابتكاره في الماضي. حدث كل هذا لأنه تم تغييره ببطء من قبل الأخ الأكبر الثاني ، هو زي ، و… بواسطة تيان شي زي عندما وصل إلى القمة التاسعة.
“بعد كل شيء ، ليس لدي الكثير من العملات المعدنية…”
قام سو مينغ بضرب ذقنه وظهرت ابتسامة على وجهه. كان هذا شيئًا لم يلاحظه. تسبب العيش في القمة التاسعة في تغيير شخصيته قليلاً دون علمه. على سبيل المثال ، هذا المخطط ، قبل مجيئه إلى عشيرة السماء المتجمدة ، لم يكن ليفكر به أبدًا.
على سبيل المثال ، على المرء أن يتذكر “فقد” أشيائه في قبيلة منصة الشبح. كان هذا أيضًا شيئًا لم يتمكن سو مينغ من ابتكاره في الماضي. حدث كل هذا لأنه تم تغييره ببطء من قبل الأخ الأكبر الثاني ، هو زي ، و… بواسطة تيان شي زي عندما وصل إلى القمة التاسعة.
كان من القمة التاسعة. كانت سمعته هي سمعة القمة التاسعة. إذا بقي حقًا في القبيلة المزدحمة والصاخبة ، فإن الناس سينظرون إلى القمة التاسعة بإستخفاف.
بينما استمر سو مينغ في التفكير فيما سيأتي ، رفع رأسه فجأة. لقد أذابت حرارة الموقد في الخيمة كل الثلج على الأرض. كانت الأرض تحت جلد الوحش قد تم تحميصها بالفعل حتى أصبحت دافئة بشكل لطيف ، مما يجعلها تبدو وكأنها تنتمي إلى عالم آخر مقارنة بالأرض المغطاة بالثلوج خارج الخيمة.
لوح سو مينغ بيده اليمنى ، وعلى الفور ، تم رفع مدخل الخيمة. هبت رياح باردة على الخيمة. كان الظلام بالفعل في الخارج ، ولكن بسبب تباين الظل الأبيض للثلج على الأرض ، لم يكن العالم الخارجي مظلمًا للغاية ، ولا يزال بإمكانه رؤية الثلج يطفو على الأرض بسبب الرياح.
لم يمضي وقت طويل على رفع سو مينغ رأسه ، نقر شخص ما على الخيمة ، والذي تبع ذلك صوت زي تشي وهو يسافر إلى الخيمة.
ومع ذلك ، إذا تجاهل سي ما شين تعبيره عن حسن النية ، فقد قدم له سو مينغ أيضًا ردًا بعد قيامه بالدوس على الأرض.
“السيد العم ، أرسلت عشيرة البحر الغربي القائمة المصورة للعناصر التي سيتم بيعها بالمزاد.”
لقد جعل الدمية تتحطم عن قصد حتى يسقط جسده ، الذي يزن مثل الجبل في الوقت الحالي ، على الأرض ويطلق دويًا هائلًا. بهذه الطريقة ، يمكن أن يغرس الخوف في نفوس أهل عشيرة البحر الغربي ، مما يجعلهم لا يجرؤون على معاملته بشكل سيئ ، وهذا هو السبب الذي أدى إلى تغيير المسكن.
“هذا المزاد ممتع للغاية…”
لوح سو مينغ بيده اليمنى ، وعلى الفور ، تم رفع مدخل الخيمة. هبت رياح باردة على الخيمة. كان الظلام بالفعل في الخارج ، ولكن بسبب تباين الظل الأبيض للثلج على الأرض ، لم يكن العالم الخارجي مظلمًا للغاية ، ولا يزال بإمكانه رؤية الثلج يطفو على الأرض بسبب الرياح.
حدق سو مينغ في المرجل للحظة قبل أن يتصفح الصفحات المتبقية في القائمة. كان هدفه الرئيسي هو المرجل ، ولهذا السبب لم يولي اهتمامًا كبيرًا للعناصر الأخرى ، خاصة وأن هذه القائمة لم تحتوي على جميع العناصر التي كان من المقرر بيعها بالمزاد العلني. لا يزال هناك البعض الذي لم يتم تسجيله.
كان الثلج يتساقط في الخارج.
“هذا المزاد ممتع للغاية…”
وقف زي تشي عند المدخل باحترام. كان شعره مغطى بالثلج وكان يرتدي رداء طويل. كان يحمل في يديه القائمة المصورة للعناصر المعروضة بالمزاد ، والتي كانت في الحقيقة كتابًا مصنوعًا من عدة جلود وحوش سميكة مرتبطة ببعضها البعض.
بمجرد رفع مذخل الخيمة ، دخل زي تشي ووضع القائمة الموضحة باحترام أمام سو مينغ. ثم عاد إلى الوراء بضع خطوات. بمجرد أن رأى أن سو مينغ ليست لديه أي أوامر أخرى ، استدار وكان على وشك المغادرة…
عندما وصل سو مينغ إلى الصفحة الأخيرة ووقعت عيناه عليها ، ظهرت نظرة تركيز فجأة في عينيه وأحضر تلك القائمة للنظر في تلك الصفحة عن كثب. وكلما زادت دراسته ، زاد لمعان عينيه.
“الجو بارد بالخارج. كان يجب أن أطلب منك القدوم و التدفئة داخل الخيمة ، لكن طريقة الزراعة الخاصة بك مرتبطة بالبرد. هذا النوع من الطقس مناسب لتدريبك. لقد كنت أراقب قوتك لفترة طويلة الوقت ، وأعتقد أن هناك شيء ينقصه. أقترح عليك محاولة الاستماع… إلى صوت الثلج. ”
بينما استمر سو مينغ في التفكير فيما سيأتي ، رفع رأسه فجأة. لقد أذابت حرارة الموقد في الخيمة كل الثلج على الأرض. كانت الأرض تحت جلد الوحش قد تم تحميصها بالفعل حتى أصبحت دافئة بشكل لطيف ، مما يجعلها تبدو وكأنها تنتمي إلى عالم آخر مقارنة بالأرض المغطاة بالثلوج خارج الخيمة.
“صيد شامان ضباب السماءقريب جدا… لقد حان الوقت لإنهاء هذا ،” تمتم سو مينغ. لم تستطع باي سو سماع صوته ، وكان الوحيد الذي يعرف بوضوح أنه بحاجة إلى اتخاذ قرار.
لم يرفع سو مينغ رأسه. لقد تحدث ببساطة بهدوء وهو يقلب صفحات القائمة المصورة المصنوعة من جلود الوحوش.
حدق سو مينغ في أيدي الشيء على شكل إنسان والتي تم وضعها فوق ركبتيه. كان الرسم التوضيحي فظًا بعض الشيء ولم يستطع الرؤية بوضوح شديد. لم يتم تصوير التفاصيل بدقة أيضًا.
توقفت خطى زي تشي بشكل مفاجئ. وقف هناك للحظة كما لو أنه توصل للتو إلى فهم ، ثم انحنى بعمق نحو سو مينغ قبل أن يغادر الخيمة.
ظهر ضوء ساطع في عيون سو مينغ بعد أن نظر من خلال بضع صفحات في القائمة المصورة. في تلك الصفحة بالذات كان هناك مرجل ، وقد تم رسم بعض خصلات الدخان فوق المرجل.
لم يمضي وقت طويل على رفع سو مينغ رأسه ، نقر شخص ما على الخيمة ، والذي تبع ذلك صوت زي تشي وهو يسافر إلى الخيمة.
ومع ذلك ، إذا تجاهل سي ما شين تعبيره عن حسن النية ، فقد قدم له سو مينغ أيضًا ردًا بعد قيامه بالدوس على الأرض.
“المرجل القاحل الغير مسمى…” تمتم سو مينغ. تمت كتابة هذه الكلمات الأربع مباشرة على تلك الصفحة بالذات.
كانت هناك كلمات قليلة كتبت بجانب اسم المرجل كوصف بسيط لأصولها. ومع ذلك ، لم يتم تدوين الأوصاف التفصيلية لوظائفها.
كانت هناك كلمات قليلة كتبت بجانب اسم المرجل كوصف بسيط لأصولها. ومع ذلك ، لم يتم تدوين الأوصاف التفصيلية لوظائفها.
“نظرًا لأن المرجل القاحل عنصر قبلي(من قبيلة) من سلالة يو العظمى ، فإن هذا هو السبب في أن جميع العناصر التي يتم تشكيلها على شكل مرجل ستحتوي على قوة لا تصدق ، على الرغم من أنها أيضًا نادرة جدًا. تم أخذ هذا المرجل من قبيلة في أرض الشامان و كانوا يعتبرونه عنصرًا مقدسًا في تلك القبيلة. وقد تم إحضاره لاحقًا إلى قبيلة بيرسيركر وعرضها على عشيرة البحر الغربي “.
في تلك اللحظة ، لم تكن تعلم أن تصرفها اللاواعي قد تسبب في وصول معركة بذرة البيرسيركر بين سو مينغ و سي ما شين إلى مستوى جديد.
حدق سو مينغ في المرجل للحظة قبل أن يتصفح الصفحات المتبقية في القائمة. كان هدفه الرئيسي هو المرجل ، ولهذا السبب لم يولي اهتمامًا كبيرًا للعناصر الأخرى ، خاصة وأن هذه القائمة لم تحتوي على جميع العناصر التي كان من المقرر بيعها بالمزاد العلني. لا يزال هناك البعض الذي لم يتم تسجيله.
كان من القمة التاسعة. كانت سمعته هي سمعة القمة التاسعة. إذا بقي حقًا في القبيلة المزدحمة والصاخبة ، فإن الناس سينظرون إلى القمة التاسعة بإستخفاف.
عندما وصل سو مينغ إلى الصفحة الأخيرة ووقعت عيناه عليها ، ظهرت نظرة تركيز فجأة في عينيه وأحضر تلك القائمة للنظر في تلك الصفحة عن كثب. وكلما زادت دراسته ، زاد لمعان عينيه.
“هذا الشيء…”
“بعد كل شيء ، ليس لدي الكثير من العملات المعدنية…”
ظهر بريق في عيون سو مينغ. كان على يقين من أن هذا الشيء هو بالضبط ما يعتقده!
في تلك اللحظة ، لم تكن تعلم أن تصرفها اللاواعي قد تسبب في وصول معركة بذرة البيرسيركر بين سو مينغ و سي ما شين إلى مستوى جديد.
إلى جانب أصوات طقطقة النار المشتعلة داخل الموقد ، كانت المنطقة بأكملها صامتة. بينما ظل سو مينغ جالسًا ، ظهر بريق في عينيه ويمكن رؤية آثار باهتة لابتسامة باردة على شفتيه.
كان هذا الشيء صخرة جبلية أطول من الإنسان. كانت عديمة اللون وشفافة. ومع ذلك ، كان داخل الصخرة شيء على شكل إنسان أسود تمامًا وبدا كما لو كان جالسًا في الداخل.
“صيد شامان ضباب السماءقريب جدا… لقد حان الوقت لإنهاء هذا ،” تمتم سو مينغ. لم تستطع باي سو سماع صوته ، وكان الوحيد الذي يعرف بوضوح أنه بحاجة إلى اتخاذ قرار.
بدا هذا الشيء ذو الشكل البشري وكأنه شخص حقيقي. كانت لديه جميع الأطراف الأربعة ، وخمسة أصابع في كل يد ، ورأس ، وكل شيء آخر يميز الإنسان.
عندما وصل سو مينغ إلى الصفحة الأخيرة ووقعت عيناه عليها ، ظهرت نظرة تركيز فجأة في عينيه وأحضر تلك القائمة للنظر في تلك الصفحة عن كثب. وكلما زادت دراسته ، زاد لمعان عينيه.
حدق سو مينغ في أيدي الشيء على شكل إنسان والتي تم وضعها فوق ركبتيه. كان الرسم التوضيحي فظًا بعض الشيء ولم يستطع الرؤية بوضوح شديد. لم يتم تصوير التفاصيل بدقة أيضًا.
قد يعني هذا فقط أنه سيكون من الصعب للغاية صنع هذه الحبة. وبالمثل ، فإن هذا يعني أيضًا أن قوة هذه الحبة الطبية ستصل إلى مستوى لا يمكن تصوره ، وربما حتى تتجاوز مستوى نهب الروح!
“يجب أن يكون هذا الشيء ،” تمتم سو مينغ.
أراد سي ما شين ترك صورة باي سو في قلب سو مينغ واستخدام تلك المألوفة لها لتكوين فكرة في قلب سو مينغ ، ثم يمكنه استخدام علاقته مع باي سو وتحويل هذه الفكرة إلى بذور البيرسيركر.
كانت لديه بالفعل الرجل التاسعة من العنكبوت ذو الأرجل التسعة لحبة الترحيب بالآلهة لكنه كان يفتقد عنصرين آخرين. إذا كان هذا الشيء حقًا واحدًا منهم ، فلن يحتاج إلا إلى عنصر واحد آخر قبل أن يتمكن من إنشاء الترحيب الآلهة – قشرة من ذيل الثعبان.
ومع ذلك ، تذكر سو مينغ أن القشرة الخاصة كانت مختلفة عن قشرة ذيل الثعبان العادي. كانت هناك ثلاث زوايا على هذه القشرة.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص الصغير في صخرة الجبل هو ما يحتاجه سو مينغ ، فسيكون من المهم جدًا بالنسبة له الحصول عليه ، خاصةً عندما يتذكر أن الترحيب بالآلهة هي الحبة الطبية الوحيدة من بين كل الحبوب الأخرى التي حصل عليها مؤخرا لا تحتاج عروض على البوابة في البعد الغريب.
“سو مينغ ، أيها الأحمق الأصم والأبكم. أنت دائمًا هكذا. لا أستطيع النوم. عليك التحدث معي ، وإلا فلن أسمح لك بالجلوس في سلام.” نظرت إليه باي سو وتحركت للوقوف أمامه.
قد يعني هذا فقط أنه سيكون من الصعب للغاية صنع هذه الحبة. وبالمثل ، فإن هذا يعني أيضًا أن قوة هذه الحبة الطبية ستصل إلى مستوى لا يمكن تصوره ، وربما حتى تتجاوز مستوى نهب الروح!
لقد جعل الدمية تتحطم عن قصد حتى يسقط جسده ، الذي يزن مثل الجبل في الوقت الحالي ، على الأرض ويطلق دويًا هائلًا. بهذه الطريقة ، يمكن أن يغرس الخوف في نفوس أهل عشيرة البحر الغربي ، مما يجعلهم لا يجرؤون على معاملته بشكل سيئ ، وهذا هو السبب الذي أدى إلى تغيير المسكن.
حدق سو مينغ في صفحة جلد الوحش وأغلق الكتاب ببطء.
“هذا المزاد ممتع للغاية…”
بالنسبة إلى تيان لان مينغ ، أراد سو مينغ أيضًا مفاجأتها ، لكن كان ذلك لغرض مختلف تمامًا مقارنة بـ سي ما شين. كان لدى تيان لان مينغ طلبا له ، وبالتالي كلما قدم سو مينغ نفسه أمامها بشكل أقوى ، كانت علاقتهما أكثر تعقيدًا.
فرك سو مينغ وسط حواجبه ودخل في تفكير عميق.
عندما وصل سو مينغ إلى الصفحة الأخيرة ووقعت عيناه عليها ، ظهرت نظرة تركيز فجأة في عينيه وأحضر تلك القائمة للنظر في تلك الصفحة عن كثب. وكلما زادت دراسته ، زاد لمعان عينيه.
لم يمضي وقت طويل ، بينما كان سو مينغ لا يزال مغمورًا في أفكاره ، قام شخص ما برفع الم$خل فجأة ، مما تسبب في اندفاع الهواء البارد إلى الخيمة. لم يكن سو مينغ بحاجة حتى إلى رفع رأسه ليعرف من هو. لم يكن هناك سوى شخص يمكنه الدخول دون أن يسد زي تشي طريقه.
وقف زي تشي عند المدخل باحترام. كان شعره مغطى بالثلج وكان يرتدي رداء طويل. كان يحمل في يديه القائمة المصورة للعناصر المعروضة بالمزاد ، والتي كانت في الحقيقة كتابًا مصنوعًا من عدة جلود وحوش سميكة مرتبطة ببعضها البعض.
“سو مينغ ، لا أستطيع النوم.” ارتدت باي سو بلوزة بيضاء من جلد الوحش وشعرها يسقط على كتفيها. تثاءبت وانتقلت إلى جانب سو مينغ.
قام سو مينغ بضرب ذقنه وظهرت ابتسامة على وجهه. كان هذا شيئًا لم يلاحظه. تسبب العيش في القمة التاسعة في تغيير شخصيته قليلاً دون علمه. على سبيل المثال ، هذا المخطط ، قبل مجيئه إلى عشيرة السماء المتجمدة ، لم يكن ليفكر به أبدًا.
تجاهلها سو مينغ واستمر في البقاء وعيناه نصف مغمضتين بينما كان يفكر في الأشياء المتعلقة بالمزاد.
أراد سو مينغ أن يفعل العكس تمامًا. أراد تحويل باي سو بالكامل إلى باي لينغ. كما أنه سيصب قلبه وروحه بالكامل للقيام بذلك ، وفي اللحظة التي يخرج فيها من هذا ، لن يترك أي أثر لنفسه خلفه ، تمامًا مثل الريح وهي تهب في مكان ما.
“سو مينغ ، أيها الأحمق الأصم والأبكم. أنت دائمًا هكذا. لا أستطيع النوم. عليك التحدث معي ، وإلا فلن أسمح لك بالجلوس في سلام.” نظرت إليه باي سو وتحركت للوقوف أمامه.
“هذا المزاد ممتع للغاية…”
“أنت من أصر على المجيء”. ألقى سو مينغ نظرة على باي سو بهدوء.
كان هناك نحاس تفحم إلى الأحمر في الخيمة. بسبب الحرارة القادمة من الموقد ، كان الثلج على الأرض يذوب بسرعة. بمجرد ذوبان الثلج داخل الخيمة تمامًا ، امتلأت الخيمة بالدفء.
صدمت فكرة رأس باي سو وقالت ، “لا يهمني. لا أستطيع النوم ، وأريد الخروج والنظر إلى الثلج.”
حدق سو مينغ في صفحة جلد الوحش وأغلق الكتاب ببطء.
“هذا صحيح. أريد أن أنظر إلى الثلج. تعال معي.” قامت باي سو بتدوير بعض خصل شعرها بإصبعها وابتسمت لسو مينغ.
نظر سو مينغ إلى باي سو وسأل بعد لحظة من الصمت. “هل تريدين النظر إلى الثلج؟”
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص الصغير في صخرة الجبل هو ما يحتاجه سو مينغ ، فسيكون من المهم جدًا بالنسبة له الحصول عليه ، خاصةً عندما يتذكر أن الترحيب بالآلهة هي الحبة الطبية الوحيدة من بين كل الحبوب الأخرى التي حصل عليها مؤخرا لا تحتاج عروض على البوابة في البعد الغريب.
“هذا صحيح. أريد أن أنظر إلى الثلج. تعال معي.” قامت باي سو بتدوير بعض خصل شعرها بإصبعها وابتسمت لسو مينغ.
“صيد شامان ضباب السماءقريب جدا… لقد حان الوقت لإنهاء هذا ،” تمتم سو مينغ. لم تستطع باي سو سماع صوته ، وكان الوحيد الذي يعرف بوضوح أنه بحاجة إلى اتخاذ قرار.
لم يمضي وقت طويل ، بينما كان سو مينغ لا يزال مغمورًا في أفكاره ، قام شخص ما برفع الم$خل فجأة ، مما تسبب في اندفاع الهواء البارد إلى الخيمة. لم يكن سو مينغ بحاجة حتى إلى رفع رأسه ليعرف من هو. لم يكن هناك سوى شخص يمكنه الدخول دون أن يسد زي تشي طريقه.
“حسنا.”
قال سو مينغ بهدوء: “لنذهب”. لوّح بيده ، مشيرًا إلى زي تشي ، الذي كان على وشك النهوض بعدم اتباعه ، ثم خرج مع الريح والثلج يتساقط عليه.
مفاجأة سي ما شين كانت حتى لا يتمكن من القيام بأي تحركات متهورة ، لأن سو مينغ لم يرغب في القتال في هذا المكان. مقارنةً بـ سي ما شين ، كان أكثر قلقًا بشأن صيد شامان ضباب السماء.
نهض سو مينغ وسار باتجاه مدخل الخيمة. بمجرد أن رفع الغطاء ، رأى الأرض الفضية تحت سماء الليل. الضوء الفضي المنعكس عن الثلج لم يجعله غير قادر على رؤية نهاية الأرض فحسب ، بل أعطاه أيضًا إحساسًا بالألفة.
تجاهلها سو مينغ واستمر في البقاء وعيناه نصف مغمضتين بينما كان يفكر في الأشياء المتعلقة بالمزاد.
قال سو مينغ بهدوء: “لنذهب”. لوّح بيده ، مشيرًا إلى زي تشي ، الذي كان على وشك النهوض بعدم اتباعه ، ثم خرج مع الريح والثلج يتساقط عليه.
خلال الأيام القليلة التي قضاها في صمت تأملي بعد تلقيه الدعوة ، توصل إلى فهم ما كان يحدث بالضبط في هذا المزاد. بسبب قلة خبرته ، لم يكن يمتلك قدرًا هائلاً من المكر الذي سمح له بفهم الأشياء بسرعة ، ولكن إذا لم يستطع فهم ما كان يحدث في غضون ساعتين ، فيمكنه استخدام أربع ساعات للقيام بذلك. إذا لم تكن أربع ساعات كافية ، فسيستخدم يومًا. ومن ثم ، بعد عدة أيام ، توصل سو مينغ إلى فهم واضح لما كان يحدث.
تبعت باي سو بسرعة خلفه بتعبير متعجرف على وجهها. خلال الأشهر القليلة الماضية ، دخلت هذا الحلم الغريب عدة مرات. ومع ذلك ، فقد اختفت تلك الأحلام ولم يكن بالإمكان رؤية معظمها بوضوح. لقد أرادت حقًا معرفة قصة الفتاة التي تشبهها تمامًا والتي التقى بها سو مينغ في الماضي.
لقد جعل الدمية تتحطم عن قصد حتى يسقط جسده ، الذي يزن مثل الجبل في الوقت الحالي ، على الأرض ويطلق دويًا هائلًا. بهذه الطريقة ، يمكن أن يغرس الخوف في نفوس أهل عشيرة البحر الغربي ، مما يجعلهم لا يجرؤون على معاملته بشكل سيئ ، وهذا هو السبب الذي أدى إلى تغيير المسكن.
في تلك اللحظة ، لم تكن تعلم أن تصرفها اللاواعي قد تسبب في وصول معركة بذرة البيرسيركر بين سو مينغ و سي ما شين إلى مستوى جديد.
أراد سي ما شين ترك صورة باي سو في قلب سو مينغ واستخدام تلك المألوفة لها لتكوين فكرة في قلب سو مينغ ، ثم يمكنه استخدام علاقته مع باي سو وتحويل هذه الفكرة إلى بذور البيرسيركر.
أراد سو مينغ أن يفعل العكس تمامًا. أراد تحويل باي سو بالكامل إلى باي لينغ. كما أنه سيصب قلبه وروحه بالكامل للقيام بذلك ، وفي اللحظة التي يخرج فيها من هذا ، لن يترك أي أثر لنفسه خلفه ، تمامًا مثل الريح وهي تهب في مكان ما.
كانت لديه بالفعل الرجل التاسعة من العنكبوت ذو الأرجل التسعة لحبة الترحيب بالآلهة لكنه كان يفتقد عنصرين آخرين. إذا كان هذا الشيء حقًا واحدًا منهم ، فلن يحتاج إلا إلى عنصر واحد آخر قبل أن يتمكن من إنشاء الترحيب الآلهة – قشرة من ذيل الثعبان.
نظر سو مينغ إلى باي سو وسأل بعد لحظة من الصمت. “هل تريدين النظر إلى الثلج؟”
في تلك اللحظة ، لم تكن تعلم أن تصرفها اللاواعي قد تسبب في وصول معركة بذرة البيرسيركر بين سو مينغ و سي ما شين إلى مستوى جديد.
بدا هذا الشيء ذو الشكل البشري وكأنه شخص حقيقي. كانت لديه جميع الأطراف الأربعة ، وخمسة أصابع في كل يد ، ورأس ، وكل شيء آخر يميز الإنسان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
