278
عندما نظر سو مينغ إلى باي سو ، كانت باي سو أيضًا تنظر إلى سو مينغ. في ذلك الصباح ، حدق الاثنان في بعضهما البعض على المنصة خارج كهفه.
عندما غادرت ، رفع سو مينغ رأسه ونظر في الاتجاه الذي تركته قبل أن يتنهد بهدوء.
عندما رأت باي سو سو مينغ مصدوم و ذهل للحظة ، لم تعد تشعر بالرضا عن نفسها. لم يكن بداخلها سوى شعور لا يوصف.
تساقطت الثلوج من السماء فوق القمة التاسعة. جلست باي سو بجانب سو مينغ ونظرت إليه بغضب. كانت هناك قطعة من الفحم السوداء في يديها ولوحة رسم مطابقة لتلك التي كانت في يد سو مينغ. لقد رسمت عليها بغضب عدة مرات.
كانت تعلم أن حلمها… ربما كان حقيقيًا.
الفتى الضعيف في حلمها يتداخل تدريجياً مع سو مينغ أمامها.
“كلما اقتربت معركة ضباب السماء ، ستظهر المزيد من الساحات التجارية مثل هذه على الحدود بين القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة و عشيرة السماء المتجمدة. لا تقلق ، سيدي ، سأحتاج فقط إلى نصف شهر للعودة ،” أجاب زي تشي بسرعة.
نظر سو مينغ إلى باي سو وتوجه نحوها حتى وقف أمامها مباشرة. نظر إلى ذلك الوجه المألوف ، وبعد فترة طويلة ، رفع يده وأمسك بيدها اليمنى ، وأنزل رأسه لينظر إليها.
كان هذا اتجاه له. عندما جاء اليوم الذي يمكن أن يتحكم فيه بشكل مثالي ، فإن دفاع درع الجنرال الإلهي سيكون قويًا بشكل لا يصدق ، على الرغم من أنه لم يكن له شكل مادي وكان مجرد وهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلمس فيها جلد باي سو. كانت ترتجف وتكافح بشكل غريزي ، لكنها لم تستطع الهروب من قبضة سو مينغ.
تحررت باي سو من قبضته وعادت بضع خطوات للوراء قبل أن تنظر إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة في قلبها.
في معظم الأوقات ، كان سو مينغ يلاحظ فقط وجه باي سو ، والذي كان بالضبط نفس وجه باي لينغ. لم يلاحظ قط أي جزء آخر من جسدها حتى الآن. نظر إلى خنصر باي سو الأيمن. قد يكون أبيض مثل اللؤلؤ ، لكنه كان ملتوي. انه… لا يمكن أن يستقيم.
ومع ذلك ، عرف زي تشي فقط أن سو مينغ قد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد ليكون قادرا على القيام بذلك. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، لم يكن ينام عمليا. إلى جانب النسخ ، وجود ضباب أسود يحيط بجسده و درع الجنرال الإلهي الخاص به ظاهر ، استغل سو مينغ كل وقته للتعود على الأوزان الإضافية.
تحررت باي سو من قبضته وعادت بضع خطوات للوراء قبل أن تنظر إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة في قلبها.
إذا لم يستطع زيادة الأساليب ليدافع عن نفسه ، فسيتعين عليه إنشاءها بنفسه. كانت أفضل طريقة للتحكم في الضباب الأسود الذي حصل عليه عندما استيقظ هو تحويله إلى رون مختلف لما كان الضباب الأسود في طور الظهور إلى درعه.
“أنت… هل رأيت ذلك؟”
أومأ سو مينغ.
كانت تعلم أن حلمها… ربما كان حقيقيًا.
سكتت باي سو للحظة ، ثم سألت: “لماذا حدث هذا؟”
يمكن القول أن زي تشي شهد كل ما حدث لسو مينغ بعد أن ارتدى تلك الأطواق الجليدية. لقد بدأ مسترخيًا ، ثم كلما أضاف المزيد من أطواق الجليد لكل ساق ، لن يكون قادرًا حتى على اتخاذ خطوة للأمام. كان جسده يرتجف ، وسيحتاج إلى الوقوف بلا حراك ليوم كامل قبل أن يعتاد عليها بشكل هامشي.
ومع ذلك ، لم يستسلم سو مينغ. حتى لو كان قد نجح مرة واحدة فقط من بين تلك العشرات من المرات ، ولم يكن هذا النجاح مثاليًا ، فبمجرد أن يختبره ، يمكن أن يشعر بوضوح أن دفاع درع الجنرال الإلهي الوهمي قد زاد بمقدار كبير.
عندما رفعت رأسها ، كان من الممكن رؤية تلك النظرة المعقدة في قلبها. هذا الاصبع كان سرها لم تكن تريد أن يعرف أي شخص عنه. لقد كان جزءها الأكثر ضعف ، ولم تخبر سي ما شين بذلك.
إلى جانب ذلك ، اعتمد هو زي في الغالب على موهبته الطبيعية في هذا المجال ولم يستطع شرح المفاهيم بوضوح لسو مينغ. كان على سو مينغ الاعتماد على نفسه لفهم كل شيء. لحسن الحظ ، سمح له خلق الصورة الخاص به بنسخ كل شيء في العالم ، وبعد قضاء قدر كبير من الوقت عليه ، تمكن من تكوين رون حيث تحول الضباب الأسود إلى درع بعد عشرات المحاولات منذ أن بدأ.
“لا يجب أن تقاطعي تدريبي…”
كان هناك أقل من ستة أشهر متبقية حتى صيد شامان ضباب السماء. خلال تلك الأشهر الستة ، دخل عدد متزايد من الأشخاص في عشيرة السماء المتجمدة عزلتهم النهائية ، وبدأوا استعداداتهم النهائية ، وأحيانًا يسافر بعض تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة معًا للذهاب إلى القبائل التابعة الموجودة على حدود القبيلة العظيمة لـ عشيرة السماء ، التي لم تكن بعيدة جدًا عن المدرسة نفسها.
تحررت باي سو من قبضته وعادت بضع خطوات للوراء قبل أن تنظر إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة في قلبها.
هز سو مينغ رأسه ومر بجانب باي سو قبل الجلوس على الحجر خارج منزله في الكهف وإخراج لوحة الرسم الخاصة به لاستئناف الرسم.
هز سو مينغ رأسه ومر بجانب باي سو قبل الجلوس على الحجر خارج منزله في الكهف وإخراج لوحة الرسم الخاصة به لاستئناف الرسم.
وقفت باي سو ثابتة لفترة طويلة ، ثم استدارت بهدوء للمرة الأولى. بدون إحداث أي ضجيج ، دون أن تفتخر بنفسها ، دون أي إشارة للغضب ، غادرت القمة التاسعة ، حاملة معها مشاعر مختلطة في قلبها.
ومع ذلك ، عندما واصل سو مينغ الجلوس هناك وأغلق عينيه كما لو أنه لم يسمع كلماتها ، لم تستطع باي سو التحكم في أعصابها. صرّت على أسنانها ورفعت قدمها لركله.
عندما غادرت ، رفع سو مينغ رأسه ونظر في الاتجاه الذي تركته قبل أن يتنهد بهدوء.
“ساحة التجارة؟” فتح سو مينغ عينيه. تسرب الضباب الأسود من حوله إلى جسده واختفى.
“هذا هو مصيرك ، وأيضًا خلقي… هذا هو المسار الذي اخترته ، لم أجبرك على ذلك… عندما لم يكون بإمكانك تحديد هويتك ، سيخسر سي ما شين”.
مر الوقت دون أن يلاحظه أحد ، وفي غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر أخرى.
“ساحة التجارة؟” فتح سو مينغ عينيه. تسرب الضباب الأسود من حوله إلى جسده واختفى.
كان هناك أقل من ستة أشهر متبقية حتى صيد شامان ضباب السماء. خلال تلك الأشهر الستة ، دخل عدد متزايد من الأشخاص في عشيرة السماء المتجمدة عزلتهم النهائية ، وبدأوا استعداداتهم النهائية ، وأحيانًا يسافر بعض تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة معًا للذهاب إلى القبائل التابعة الموجودة على حدود القبيلة العظيمة لـ عشيرة السماء ، التي لم تكن بعيدة جدًا عن المدرسة نفسها.
عندما كان يتجول بسهولة مع تلك الأطواق الجليدية الثلاثة على كل ساق ، أضاف طوقًا رابعًا وبدأ جولة جديدة من التعود على الوزن الجديد. تدريجيًا ، بدأ يشعر بأن هذه الأطواق الجليدية الأربعة بدون وزن على ساقيه. لا يهم ما إذا كان يمشي أو يطير ، يمكنه فعل ذلك بسرعته العادية.
كان هناك عدد كبير من الساحات ، وكان بإمكان التلاميذ شراء بعض الأشياء التي يحتاجونها. حتى أن بعض الأشخاص يجلبون الكثير من الأشياء التي كانت فريدة من نوعها في الأجزاء الأخرى من أرض الصباح الجنوبي للمتاجرة بها في تلك الساحات.
لقد حاولت ركله بهذه الطريقة من قبل ، لكن العواقب كانت مروعة.
إن معركة ضباب السماء التي حدثت مرة واحدة فقط كل عقد ستؤدي أيضًا إلى ظهور العديد من الساحات التجارية الجديدة. لن يتم تشكيلهم فقط من قبل القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة نفسها ، ولكن العديد من الغرباء أيضًا.
إلى جانب ذلك ، اعتمد هو زي في الغالب على موهبته الطبيعية في هذا المجال ولم يستطع شرح المفاهيم بوضوح لسو مينغ. كان على سو مينغ الاعتماد على نفسه لفهم كل شيء. لحسن الحظ ، سمح له خلق الصورة الخاص به بنسخ كل شيء في العالم ، وبعد قضاء قدر كبير من الوقت عليه ، تمكن من تكوين رون حيث تحول الضباب الأسود إلى درع بعد عشرات المحاولات منذ أن بدأ.
كان هذا أكثر أهمية بالنسبة لمعركة ضباب السماء العظيمة التي حدثت مرة واحدة فقط كل قرن. هذا هو السبب في أنه خلال هذه الفترة الزمنية ، كانت هناك منطقتان حيويتان بشكل لا يصدق في أرض الصباح الجنوبي بأكملها. كان أحدهما ساحة التجارة خارج عشيرة البحر الغربي ، والآخر كان ساحة التجارة خارج عشيرة السماء المتجمدة.
عندما غادرت ، رفع سو مينغ رأسه ونظر في الاتجاه الذي تركته قبل أن يتنهد بهدوء.
كل يوم تقريبًا ، سيكون هناك تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة يذهبون إلى الساحات التجارية هذه للحصول على العناصر التي يحتاجون إليها. ونظرًا لزيادة عدد الأشخاص الذين يذهبون إليها ، ستُعقد المزادات أيضًا من حين لآخر. عادة ما تثير العناصر التي تم إحضارها خلال هذه المزادات قدرًا كبيرًا من الاهتمام من الجمهور.
خلال الأشهر الثلاثة الماضية ، بالإضافة إلى نسخ حركات الرخ الذهبي أثناء الطيران ، قام سو مينغ أيضًا بتدريب جسده عن طريق إضافة المزيد من الأوزان على نفسه بعد فترة زمنية محددة. الآن ، كانت هناك بالفعل ثمانية أطواق جليدية على ساقيه.
لقد حاولت ركله بهذه الطريقة من قبل ، لكن العواقب كانت مروعة.
كانت الأطواق الثمانية مخبأة تحت رداء سو مينغ ولم يعرف عنها أحد غيره هو و زي تشي. في كل مرة شاهد فيها الأخير سو مينغ وهو يمشي كما لو كان الريح نفسها ، كان يشعر بالصدمة. كان يعرف بوضوح مدى ثقل تلك الأطواق الثمانية. كانت ثقيلة مثل التلال ، وتحت هذا الوزن ، سيحتاج سو مينغ إلى بذل قدر كبير من الجهد لاتخاذ خطوة.
كان هناك عدد كبير من الساحات ، وكان بإمكان التلاميذ شراء بعض الأشياء التي يحتاجونها. حتى أن بعض الأشخاص يجلبون الكثير من الأشياء التي كانت فريدة من نوعها في الأجزاء الأخرى من أرض الصباح الجنوبي للمتاجرة بها في تلك الساحات.
يمكن القول أن زي تشي شهد كل ما حدث لسو مينغ بعد أن ارتدى تلك الأطواق الجليدية. لقد بدأ مسترخيًا ، ثم كلما أضاف المزيد من أطواق الجليد لكل ساق ، لن يكون قادرًا حتى على اتخاذ خطوة للأمام. كان جسده يرتجف ، وسيحتاج إلى الوقوف بلا حراك ليوم كامل قبل أن يعتاد عليها بشكل هامشي.
“هذا هو مصيرك ، وأيضًا خلقي… هذا هو المسار الذي اخترته ، لم أجبرك على ذلك… عندما لم يكون بإمكانك تحديد هويتك ، سيخسر سي ما شين”.
عندما كان يتجول بسهولة مع تلك الأطواق الجليدية الثلاثة على كل ساق ، أضاف طوقًا رابعًا وبدأ جولة جديدة من التعود على الوزن الجديد. تدريجيًا ، بدأ يشعر بأن هذه الأطواق الجليدية الأربعة بدون وزن على ساقيه. لا يهم ما إذا كان يمشي أو يطير ، يمكنه فعل ذلك بسرعته العادية.
ومع ذلك ، عرف زي تشي فقط أن سو مينغ قد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد ليكون قادرا على القيام بذلك. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، لم يكن ينام عمليا. إلى جانب النسخ ، وجود ضباب أسود يحيط بجسده و درع الجنرال الإلهي الخاص به ظاهر ، استغل سو مينغ كل وقته للتعود على الأوزان الإضافية.
خلال هذه الأشهر الثلاثة ، ظهر درع الجنرال الإلهي سو مينغ بشكل متكرر. في بعض الأحيان ، كان يتجمع ويتحول إلى درع ، وفي أوقات أخرى ، يتناثر حوله. في كل مرة يظهر فيها الضباب الأسود من درعه ، كان سو مينغ يوجه كل انتباهه لاستخدام التحكم الدقيق جنبًا إلى جنب مع إحساسه الإلهي لبدء سلسلة من المجموعات لدرعه.
عندما رأت باي سو سو مينغ مصدوم و ذهل للحظة ، لم تعد تشعر بالرضا عن نفسها. لم يكن بداخلها سوى شعور لا يوصف.
تم إجراء هذه المجموعات وفقًا لعشرات الرون من هو زي التي أرسلها إليه منذ شهرين ، وتم إجراء التغييرات وفقًا للتحولات داخل الرونيات نفسها. كانت هذه هي الفكرة السخيفة التي كانت لدى سو مينغ.
“أرجوك امنحني الإذن بمغادرة القمة التاسعة مؤقتًا للذهاب إلى الساحة في مكانك”.
إذا لم يستطع زيادة الأساليب ليدافع عن نفسه ، فسيتعين عليه إنشاءها بنفسه. كانت أفضل طريقة للتحكم في الضباب الأسود الذي حصل عليه عندما استيقظ هو تحويله إلى رون مختلف لما كان الضباب الأسود في طور الظهور إلى درعه.
من الناحية النظرية ، كان الأمر بسيطًا ، ولكن عندما يتعلق الأمر به حقًا ، كان الأمر صعبًا. لم يكن لدى سو مينغ أي علم على الإطلاق فيما يتعلق بالرون ، لذلك كان من الصعب جعلهم مع الضباب الأسود دون ارتكاب أي أخطاء.
إلى جانب ذلك ، اعتمد هو زي في الغالب على موهبته الطبيعية في هذا المجال ولم يستطع شرح المفاهيم بوضوح لسو مينغ. كان على سو مينغ الاعتماد على نفسه لفهم كل شيء. لحسن الحظ ، سمح له خلق الصورة الخاص به بنسخ كل شيء في العالم ، وبعد قضاء قدر كبير من الوقت عليه ، تمكن من تكوين رون حيث تحول الضباب الأسود إلى درع بعد عشرات المحاولات منذ أن بدأ.
إلى جانب ذلك ، اعتمد هو زي في الغالب على موهبته الطبيعية في هذا المجال ولم يستطع شرح المفاهيم بوضوح لسو مينغ. كان على سو مينغ الاعتماد على نفسه لفهم كل شيء. لحسن الحظ ، سمح له خلق الصورة الخاص به بنسخ كل شيء في العالم ، وبعد قضاء قدر كبير من الوقت عليه ، تمكن من تكوين رون حيث تحول الضباب الأسود إلى درع بعد عشرات المحاولات منذ أن بدأ.
“سأركلك ، أيها الغبي الصامت. سأركلك…”
ومع ذلك ، لم يكن هذا الرون هو الأبسط بين جميع الرونيات فحسب ، بل كانت التحولات داخله محدودة أيضًا. بعد المرات القليلة التي تحول فيها ، لم يعد بإمكان سو مينغ التحكم فيه. سيحتاج إلى تحكم دقيق أكثر دقة وإحساس إلهي أقوى بكثير قبل أن يتمكن من القيام بذلك.
ومع ذلك ، لم يستسلم سو مينغ. حتى لو كان قد نجح مرة واحدة فقط من بين تلك العشرات من المرات ، ولم يكن هذا النجاح مثاليًا ، فبمجرد أن يختبره ، يمكن أن يشعر بوضوح أن دفاع درع الجنرال الإلهي الوهمي قد زاد بمقدار كبير.
“كن حذرا ،” تمتم سو مينغ بهدوء.
كان هذا اتجاه له. عندما جاء اليوم الذي يمكن أن يتحكم فيه بشكل مثالي ، فإن دفاع درع الجنرال الإلهي سيكون قويًا بشكل لا يصدق ، على الرغم من أنه لم يكن له شكل مادي وكان مجرد وهم.
“كلما اقتربت معركة ضباب السماء ، ستظهر المزيد من الساحات التجارية مثل هذه على الحدود بين القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة و عشيرة السماء المتجمدة. لا تقلق ، سيدي ، سأحتاج فقط إلى نصف شهر للعودة ،” أجاب زي تشي بسرعة.
كان سو مينغ يتدرب باستمرار ويقوم بالاستعدادات خلال هذه الأشهر الثلاثة. ولكن إلى جانب التدريب ، كانت باي سو تأتي أيضًا كل يوم خلال تلك الأشهر الثلاثة.
لم تظهر النظرة المعقدة في عينيها إلا في الأيام القليلة الأولى. بمجرد مرور نصف شهر ، بدا أنها عادت إلى أفكارها وعادت إلى طبيعتها غير المعقولة. لقد حافظت على هذا المظهر الخاص ، وسيكون خارج المنزل في كهف سو مينغ صاخبًا كل يوم.
يبدو أن باي سو معتادة على حدوث هذا النوع من الأشياء. لم تتفاجأ على الإطلاق واتخذت بضع خطوات سريعة نحو سو مينغ. رفعت قدمها وكانت على وشك أن ترفسه ، لكن في اللحظة التي رفعت فيها قدمها ، أجبرتها على النزول مرة أخرى ونظرت إلى سو مينغ ، الذي كان لا يزال مغمض العينين ، بغضب.
“سو مينغ ، ما الذي ترسمه بالضبط؟ لقد كنت أشاهدك ترسم لعدة أشهر ، لكن لا شيء يخرج!”
لم تظهر النظرة المعقدة في عينيها إلا في الأيام القليلة الأولى. بمجرد مرور نصف شهر ، بدا أنها عادت إلى أفكارها وعادت إلى طبيعتها غير المعقولة. لقد حافظت على هذا المظهر الخاص ، وسيكون خارج المنزل في كهف سو مينغ صاخبًا كل يوم.
“أرجوك امنحني الإذن بمغادرة القمة التاسعة مؤقتًا للذهاب إلى الساحة في مكانك”.
“سو مينغ ، انظر ما إذا كان هذا يبدو مشابهًا ، لقد رسمت جبلًا!”
الفتى الضعيف في حلمها يتداخل تدريجياً مع سو مينغ أمامها.
“سو مينغ ، هل يمكنك فقط رفع رأسك والتحدث معي؟ هل أخبرك أحد من قبل أنك مثل الابكم؟!”
كان هذا أكثر أهمية بالنسبة لمعركة ضباب السماء العظيمة التي حدثت مرة واحدة فقط كل قرن. هذا هو السبب في أنه خلال هذه الفترة الزمنية ، كانت هناك منطقتان حيويتان بشكل لا يصدق في أرض الصباح الجنوبي بأكملها. كان أحدهما ساحة التجارة خارج عشيرة البحر الغربي ، والآخر كان ساحة التجارة خارج عشيرة السماء المتجمدة.
تساقطت الثلوج من السماء فوق القمة التاسعة. جلست باي سو بجانب سو مينغ ونظرت إليه بغضب. كانت هناك قطعة من الفحم السوداء في يديها ولوحة رسم مطابقة لتلك التي كانت في يد سو مينغ. لقد رسمت عليها بغضب عدة مرات.
ومع ذلك ، عرف زي تشي فقط أن سو مينغ قد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد ليكون قادرا على القيام بذلك. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، لم يكن ينام عمليا. إلى جانب النسخ ، وجود ضباب أسود يحيط بجسده و درع الجنرال الإلهي الخاص به ظاهر ، استغل سو مينغ كل وقته للتعود على الأوزان الإضافية.
لم يفتح سو مينغ فمه للتحدث. ظل جالسًا وساقاه متقاطعتان وعيناه مغمضتان. أحاط الضباب الأسود بجسده وتحول إلى عدة أشكال غريبة ، لكنها سرعان ما تختفي لأنها لم تستطع الحفاظ على شكلها.
ومع ذلك ، لم يستسلم سو مينغ. حتى لو كان قد نجح مرة واحدة فقط من بين تلك العشرات من المرات ، ولم يكن هذا النجاح مثاليًا ، فبمجرد أن يختبره ، يمكن أن يشعر بوضوح أن دفاع درع الجنرال الإلهي الوهمي قد زاد بمقدار كبير.
عندما رأت أن سو مينغ لم يكن يتفاعل ، التقطت باي سو لوحة الرسم الخاصة بها وألقت بها إتجاه سو مينغ بغضب ، لكن في اللحظة التي اقتربت منه لوحة الرسم ، توقفت في الجو.
تحررت باي سو من قبضته وعادت بضع خطوات للوراء قبل أن تنظر إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة في قلبها.
وقفت باي سو وألقت بقطعة الفحم في يدها على سو مينغ أيضًا.
كان هذا اتجاه له. عندما جاء اليوم الذي يمكن أن يتحكم فيه بشكل مثالي ، فإن دفاع درع الجنرال الإلهي سيكون قويًا بشكل لا يصدق ، على الرغم من أنه لم يكن له شكل مادي وكان مجرد وهم.
توقف هذا الفحم أيضًا أمام سو مينغ.
“سو مينغ ، هل يمكنك فقط رفع رأسك والتحدث معي؟ هل أخبرك أحد من قبل أنك مثل الابكم؟!”
يبدو أن باي سو معتادة على حدوث هذا النوع من الأشياء. لم تتفاجأ على الإطلاق واتخذت بضع خطوات سريعة نحو سو مينغ. رفعت قدمها وكانت على وشك أن ترفسه ، لكن في اللحظة التي رفعت فيها قدمها ، أجبرتها على النزول مرة أخرى ونظرت إلى سو مينغ ، الذي كان لا يزال مغمض العينين ، بغضب.
لقد حاولت ركله بهذه الطريقة من قبل ، لكن العواقب كانت مروعة.
لم تظهر النظرة المعقدة في عينيها إلا في الأيام القليلة الأولى. بمجرد مرور نصف شهر ، بدا أنها عادت إلى أفكارها وعادت إلى طبيعتها غير المعقولة. لقد حافظت على هذا المظهر الخاص ، وسيكون خارج المنزل في كهف سو مينغ صاخبًا كل يوم.
ومع ذلك ، عندما واصل سو مينغ الجلوس هناك وأغلق عينيه كما لو أنه لم يسمع كلماتها ، لم تستطع باي سو التحكم في أعصابها. صرّت على أسنانها ورفعت قدمها لركله.
“أنت… هل رأيت ذلك؟”
“سأركلك ، أيها الغبي الصامت. سأركلك…”
في معظم الأوقات ، كان سو مينغ يلاحظ فقط وجه باي سو ، والذي كان بالضبط نفس وجه باي لينغ. لم يلاحظ قط أي جزء آخر من جسدها حتى الآن. نظر إلى خنصر باي سو الأيمن. قد يكون أبيض مثل اللؤلؤ ، لكنه كان ملتوي. انه… لا يمكن أن يستقيم.
ركلت ، لكن قبل أن تلمس قدمها سو مينغ ، أطلقت على الفور صرخة مفاجأة. كما لو تم القبض عليها بيد غير مرئية ، طفت بجانب سو مينغ ورأسها لأسفل… جنبًا إلى جنب مع لوحة الرسم والفحم.
عندما رأت باي سو سو مينغ مصدوم و ذهل للحظة ، لم تعد تشعر بالرضا عن نفسها. لم يكن بداخلها سوى شعور لا يوصف.
“سو مينغ ، أنت… أيها الأحمق!” صرخت باي سو ، واحترق الغضب مرة أخرى في عينيها. حاولت أن تلوي نفسها ، لكنها استمرت في الطفو ورأسها متجه لأسفل.
ركلت ، لكن قبل أن تلمس قدمها سو مينغ ، أطلقت على الفور صرخة مفاجأة. كما لو تم القبض عليها بيد غير مرئية ، طفت بجانب سو مينغ ورأسها لأسفل… جنبًا إلى جنب مع لوحة الرسم والفحم.
بينما واصلت الصراخ ، لم تستطع باي سو إلا أن تتعب. مع مرور الوقت ، أصيبت بالدوار واحمر وجهها. قررت أن تصمت ، لكن الغضب في عينيها لم يختفي. في ذهنها ، واصلت التفكير في طرق للتعامل مع سو مينغ.
“ساحة التجارة؟” فتح سو مينغ عينيه. تسرب الضباب الأسود من حوله إلى جسده واختفى.
في تلك اللحظة ، اقترب قوس طويل من المكان وتحول إلى زي تشي على المنصة. اتخذ بضع خطوات سريعة للأمام إلى جانب سو مينغ ، ورأى أيضًا باي سو ، التي كانت تطفو رأسًا على عقب.
تم إجراء هذه المجموعات وفقًا لعشرات الرون من هو زي التي أرسلها إليه منذ شهرين ، وتم إجراء التغييرات وفقًا للتحولات داخل الرونيات نفسها. كانت هذه هي الفكرة السخيفة التي كانت لدى سو مينغ.
عندما رأت باي سو زي تشي ينظر ، بدأت بالصراخ مرة أخرى ، “ما الذي تنظر إليه ؟! ما اللطيف فيه ؟! ألم ترى هذا من قبل ؟!”
عندما رأت أن سو مينغ لم يكن يتفاعل ، التقطت باي سو لوحة الرسم الخاصة بها وألقت بها إتجاه سو مينغ بغضب ، لكن في اللحظة التي اقتربت منه لوحة الرسم ، توقفت في الجو.
تحررت باي سو من قبضته وعادت بضع خطوات للوراء قبل أن تنظر إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة في قلبها.
تجاهل زي تشي كلمات باي سو مباشرة. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، كان قد اعتاد بالفعل على نوبات غضبها والعقوبات اللاحقة التي فرضها عليها سو مينغ.
“أنت… هل رأيت ذلك؟”
“سيدي ، لم تعد هناك المزيد من الصخور الجليدية. لقد بحثت في العديد من الأماكن ، لكن لم أجدها. لقد كانت ساحة التجارة عند حدود عشيرة السماء المتجمدة نشطة جدًا مؤخرًا ، على أي حال. يذهب العديد من أعضاء الطائفة هناك بانتظام ، لذلك يجب أن تكون هناك صخور جليدية حول المكان.
“أرجوك امنحني الإذن بمغادرة القمة التاسعة مؤقتًا للذهاب إلى الساحة في مكانك”.
عندما رأت باي سو زي تشي ينظر ، بدأت بالصراخ مرة أخرى ، “ما الذي تنظر إليه ؟! ما اللطيف فيه ؟! ألم ترى هذا من قبل ؟!”
“ساحة التجارة؟” فتح سو مينغ عينيه. تسرب الضباب الأسود من حوله إلى جسده واختفى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مر الوقت دون أن يلاحظه أحد ، وفي غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر أخرى.
“كلما اقتربت معركة ضباب السماء ، ستظهر المزيد من الساحات التجارية مثل هذه على الحدود بين القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة و عشيرة السماء المتجمدة. لا تقلق ، سيدي ، سأحتاج فقط إلى نصف شهر للعودة ،” أجاب زي تشي بسرعة.
تحررت باي سو من قبضته وعادت بضع خطوات للوراء قبل أن تنظر إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة في قلبها.
“كن حذرا ،” تمتم سو مينغ بهدوء.
عندما كان يتجول بسهولة مع تلك الأطواق الجليدية الثلاثة على كل ساق ، أضاف طوقًا رابعًا وبدأ جولة جديدة من التعود على الوزن الجديد. تدريجيًا ، بدأ يشعر بأن هذه الأطواق الجليدية الأربعة بدون وزن على ساقيه. لا يهم ما إذا كان يمشي أو يطير ، يمكنه فعل ذلك بسرعته العادية.
لقد اكتسب بعض الفهم فيما يتعلق بالتحكم في الضباب الأسود لدرع الجنرال الإلهي مؤخرًا ولم يكن يريد أن يوقف تدريبه لأنه اضطر إلى الخروج. هز رأسه ، ورفع يده اليمنى ، ونقر على جسد زي تشي ، ورفع القيود مؤقتًا.
تحررت باي سو من قبضته وعادت بضع خطوات للوراء قبل أن تنظر إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة في قلبها.
ومع ذلك ، عرف زي تشي فقط أن سو مينغ قد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد ليكون قادرا على القيام بذلك. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، لم يكن ينام عمليا. إلى جانب النسخ ، وجود ضباب أسود يحيط بجسده و درع الجنرال الإلهي الخاص به ظاهر ، استغل سو مينغ كل وقته للتعود على الأوزان الإضافية.
ومع ذلك ، لم يستسلم سو مينغ. حتى لو كان قد نجح مرة واحدة فقط من بين تلك العشرات من المرات ، ولم يكن هذا النجاح مثاليًا ، فبمجرد أن يختبره ، يمكن أن يشعر بوضوح أن دفاع درع الجنرال الإلهي الوهمي قد زاد بمقدار كبير.
كانت الأطواق الثمانية مخبأة تحت رداء سو مينغ ولم يعرف عنها أحد غيره هو و زي تشي. في كل مرة شاهد فيها الأخير سو مينغ وهو يمشي كما لو كان الريح نفسها ، كان يشعر بالصدمة. كان يعرف بوضوح مدى ثقل تلك الأطواق الثمانية. كانت ثقيلة مثل التلال ، وتحت هذا الوزن ، سيحتاج سو مينغ إلى بذل قدر كبير من الجهد لاتخاذ خطوة.
يبدو أن باي سو معتادة على حدوث هذا النوع من الأشياء. لم تتفاجأ على الإطلاق واتخذت بضع خطوات سريعة نحو سو مينغ. رفعت قدمها وكانت على وشك أن ترفسه ، لكن في اللحظة التي رفعت فيها قدمها ، أجبرتها على النزول مرة أخرى ونظرت إلى سو مينغ ، الذي كان لا يزال مغمض العينين ، بغضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
