نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 268

268

268

بمجرد أن انتهى الرجل العجوز من الكلام ، رفع رأسه وزأر نحو السماء. لم يبدو هذا الزئير وكأنه صادر عن إنسان ، بل يبدو وكأنه هدير وحش بري.

أطلقت السحلية صريرًا ثاقبًا ، وبدأت البقعة التي اتصلت فيها مع قبضة باي تشانغ زاي بالانهيار. بدأ جسدها في التمزق إلى أشلاء ، وانتشر في شكلها كله. بدأ جسمها الضخم أيضًا في التراجع إلى الوراء كما لو أنه لا يستطيع تحمل تلك اللكمة.

في اللحظة التي زأر فيها ، انطلقت تيارات من الضباب الأسود من جميع الاتجاهات في الغابة. كان ذلك الضباب الأسود سريعًا لدرجة أنه تجاوز السرعة التي تحرك بها باي تشانغ زاي. في لحظة تقريبًا ، غطت هذه الكتلة اللامتناهية من الضباب الأسود السماء والأرض والغابات بأكملها.

قد تبدو هذه اللكمة عادية ، ولكن في اللحظة التي لمسها ذيل السحلية ، أجبرت السحلية على التراجع بضع خطوات. تحطمت أجزاء قليلة من الذيل وتناثر الدم في الهواء.

في قبيلة الرجل العجوز الواقعة في عمق الغابة ، كان جميع أفراد قبيلة الشامان تقريبًا راكعين. ربطوا أيديهم ببعضهم البعض وأحاطوا بتمثال أسود بحجم 100 قدم بتعبيرات متدينة ، يعبدونه بلا هوادة.

 

 

 

لم يكن هذا التمثال شخصًا ولكنه سحلية عملاقة. كان لتلك السحلية تعبير شرير على وجهها وأظهرت وجودًا قاس وخبيث. كان رأسها مرفوعًا نحو السماء ، وفي فمها الضخم طفل. لا يبدو أن هذا الطفل قد مات وكان يكافح وهو يبكي.

في ذلك الوقت ، قفزت السحلية العملاقة وتجمع حولها كمية كبيرة من الضباب الأسود من الجو. سمح لها بالنمو حتى بلغ حجمها حوالي 1000 قدم ، وبجسم مبني على شكل تل صغير ، اتجهت نحو باي تشانغ زاي.

بدا هذا التمثال على قيد الحياة تقريبًا. عندما ينظر أي شخص إليه ، سيجد أن تعبير الطفل المؤلم كان واضحًا جدًا لدرجة أنه سيجعله يشعر وكأنه يستطيع سماع صرخات الطفل البائسة.

 

يمكنهم أيضًا أن يروا أن وجه الطفل لم يكن ممتلئًا بوشم قبيلة الشامان ، ولكن… علامة بيرسيركر!

رفع سو مينغ يده.

 

من خلال العملية بأكملها حيث تم رفع الإصبع وسقوطه ، كان لدى سو مينغ ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا ، فكرة خاطئة مفادها أن السماء المظلمة قد أصبحت أكثر إشراقًا فجأة.

تحت أرجل السحلية الأربعة كان هناك ثلاثة أشخاص. كانوا شيخًا وامرأة وشابًا. هؤلاء الأشخاص الثلاثة المنحوتون على التمثال كانوا يصرخون أيضًا بصخب. يمكن رؤية علامة البيرسيركر بوضوح على وجوههم.

بمجرد أن تم الكشف عن الصورة بالكامل ، بدا أن المنطقة بداخلها قد تحولت إلى بعد آخر ، والضغط المتكون داخل هذا البعد تسبب في إصابة الشامان العجوز المصاب بسعل الدم مرة أخرى. أصبحت عيناه باهتتين ، ولكن كان بداخلهما جنون.

 

عندما بدا الصوت الهادئ ، تحولت السبابة اليمنى لباي تشانغ زاي إلى ضوء أبيض يمكن أن يطارد الظلام. أصبح ألمع بقعة في العالم ، وفي اللحظة التي سقط فيها على جسد السحلية العملاقة ، تحولت السحلية على الفور إلى اللون الأبيض.

حول التمثال المرعب كان هناك مئات وآلاف من الشامان. لقد أحاطوا بالتمثال في دوائر متعددة. وكان من بينهم شيوخ وأطفال ونساء وحتى شامان. امتزجت أصواتهم معًا ، وفي اللحظة التي غطى فيها الضباب الأسود السماء والأرض ، وصلت أصواتهم أيضًا.

رفع سو مينغ رأسه ، وامتلأت عيناه بالحزن.

كل من سمع تلك الأصوات تجعله يشعر وكأنها تحتوي على قدر لا نهاية له من الحقد والبشاعة. عندما يقع هذا الصوت في آذان أي شخص ، سيشعرون بقلوبهم تتسارع ، والخوف يملأهم ، وقشعريرة تسيل في العمود الفقري.

 

في الوقت نفسه ، في المكان الذي كان فيه سو مينغ يقاتل ضد الشامان العجوز ، أصبح الرجل العجوز هو المصدر الذي جذب كل الضباب الأسود. وبينما كان يحيط بالرجل العجوز باستمرار ويغلفه ، تحول الضباب إلى سحلية عملاقة!

“هذا الهجوم من خلقي. اسمه… أبيض!”

 

 

كانت تلك السحلية مستلقية على الأرض وتؤرجح ذيلها. سطع نور أحمر في عينيها و أخرجت لسانها من فمها عندما رفعت رأسها لتزمجر في السماء. كان وجهها هو نفسه وجه التمثال الذي كان يعبد من قبل مئات وآلاف من أفراد قبيلة شامان داخل القبيلة في الغابة!

عندما ظهرت ، ظهر دم أحمر بدا وكأنه وردة تحترق في العالم حول الرجل العجوز!

 

الشيء التالي الذي تم تدميره كان جسد السحلية. بينما استمر جسدها في التحطم والاختفاء على شكل ضباب أسود ، كانت ساق الرجل اليمنى المنحنية التي جعلته يبدو وكأنه راكع و جسده تم الكشف عنهم.

كان حجم السحلية حوالي 100 قدم ، وازداد حجمها مع استمرار ارتفاع الضباب الأسود. كان الوجود الذي جاء من داخلها مملوءًا بالفظاعة والحقد. عندما كانت تزمجر و تمضغ شيئًا ما في فمها ، ظهر الصوت اللهاث ذاك الذي سمعه سو مينغ عدة مرات مرة أخرى.

لم يكلف باي تشانغ زاي عناء التوقف. لقد اختفى بالفعل في الغالب ، وبدا ما تبقى منه شبه شفاف. في اللحظة التي حركت فيها السحلية ذيلها ، رفع يده اليمنى وألقى بقبضته.

 

تم رسم الخط.

في تلك اللحظة ، فهم سو مينغ أخيرًا لمن ينتمي هذا الصوت!

 

 

 

عندما زأرت السحلية ، أدارت رأسها و حدقت في الاستنساخ الإلهي القادم لباي تشانغ زاي ، ولاحظ سو مينغ على الفور أن السحلية لها بؤبؤين في كل عين!

جعل الإندفاع السريع لـسو مينغ يبدو وكأن خط آخر قد تمت إضافته إلى صورة الجبل المظلم في العالم. اندفع نحو الرجل العجوز ، وعندما اقترب منه الرجل العجوز بزئير اصطدم الاثنان ببعضهما.

 

كانت تلك روح معركة محمومة كانت ساخنة لدرجة أنها يمكن أن تحرق عيون شخص آخر. في اللحظة التي ظهر فيها هذا الوهج ، على حاجز ضباب السماء الذي لا نهاية له والذي كان يقع بعيدًا عن المعركة ، رفع جسد باي تشانغ زاي الحقيقي رأسه من مكانه حيث كان يجلس على الحائط وهو يتأمل بهدوء. ظهر نفس الوهج في عينيه وأصبح جسده أرق على الفور!

في اللحظة التي نظرت فيها السحلية إلى استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي ، أرجحت ذيلها العملاق. مع صافرة صادمة ، ضرب الهواء ، مما تسبب في ظهور صدع خافت في الهواء ، واتجه مباشرة نحو باي تشانغ زاي.

لأن تحول إله البيرسيركرز تم إنشاؤه استنادًا إلى أغنية حرب قبيلة البيرسيركرز التي أنشأها أول إله البيرسيركرز عندما وصل إلى القمة ، وسميت أيضًا… بأغنية إله البيرسيركرز!

 

عندما بدا الصوت الهادئ ، تحولت السبابة اليمنى لباي تشانغ زاي إلى ضوء أبيض يمكن أن يطارد الظلام. أصبح ألمع بقعة في العالم ، وفي اللحظة التي سقط فيها على جسد السحلية العملاقة ، تحولت السحلية على الفور إلى اللون الأبيض.

لم يكلف باي تشانغ زاي عناء التوقف. لقد اختفى بالفعل في الغالب ، وبدا ما تبقى منه شبه شفاف. في اللحظة التي حركت فيها السحلية ذيلها ، رفع يده اليمنى وألقى بقبضته.

 

قد تبدو هذه اللكمة عادية ، ولكن في اللحظة التي لمسها ذيل السحلية ، أجبرت السحلية على التراجع بضع خطوات. تحطمت أجزاء قليلة من الذيل وتناثر الدم في الهواء.

“كانت الأرض بلا قلب ، وجعلت جبلي المظلم يموت…”

ولكن في نفس الوقت ، أصبح استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي متلاشيا أكثر ، كما لو أنه سيختفي في أي لحظة.

بهذه النقرة ، أطلق باي تشانغ زاي تنهيدة ناعمة كما لو كان يندم على شيء ما. لم يعد بإمكان جسده الوهمي الاستمرار في الوجود و اختفى من العالم إلى جانب الضباب الأسود الذي ظهر بمجرد أن بدأت السحلية في التحطم.

في ذلك الوقت ، قفزت السحلية العملاقة وتجمع حولها كمية كبيرة من الضباب الأسود من الجو. سمح لها بالنمو حتى بلغ حجمها حوالي 1000 قدم ، وبجسم مبني على شكل تل صغير ، اتجهت نحو باي تشانغ زاي.

 

“إن نسختك الإلهية على وشك الاختفاء ، دعنا نرى كيف ستتعامل مع نزول الوحش المقدس لقبيلتي!” صرخ صوت خشن من داخل فم السحلية. مع ارتداد هذا الصوت في الهواء ، اقتربت السحلية بسرعة من باي تشانغ زاي.

بهذه النقرة ، أطلق باي تشانغ زاي تنهيدة ناعمة كما لو كان يندم على شيء ما. لم يعد بإمكان جسده الوهمي الاستمرار في الوجود و اختفى من العالم إلى جانب الضباب الأسود الذي ظهر بمجرد أن بدأت السحلية في التحطم.

 

احتوى هذا الخط على كامل الجبل المظلم ، واحتوى على كل شيء لسو مينغ ، وشق صدر الشامان القديم.

وقف سو مينغ. ومض ضوء الدم الأحمر في عينه اليمنى ورفع يده اليمنى. بنظرة حازمة على وجهه ، ظهر الجبل المظلم خلفه. جاء ضغط قوي من الجبل المظلم ذو القمم الخمس ، وعندما أشار سو مينغ بإصبعه إلى السحلية العملاقة ، اتجه الجبل نحوها.

في اللحظة التي زأر فيها ، انطلقت تيارات من الضباب الأسود من جميع الاتجاهات في الغابة. كان ذلك الضباب الأسود سريعًا لدرجة أنه تجاوز السرعة التي تحرك بها باي تشانغ زاي. في لحظة تقريبًا ، غطت هذه الكتلة اللامتناهية من الضباب الأسود السماء والأرض والغابات بأكملها.

تقريبًا في اللحظة التي اقتربت فيها السحلية العملاقة ، رفع جسد باي تشانغ زاي الوهمي رأسه وظهر وهج لامع فجأة في عينيه. داخل هذا الوهج كانت روح قتالية لا توصف.

 

 

 

كانت تلك روح معركة محمومة كانت ساخنة لدرجة أنها يمكن أن تحرق عيون شخص آخر. في اللحظة التي ظهر فيها هذا الوهج ، على حاجز ضباب السماء الذي لا نهاية له والذي كان يقع بعيدًا عن المعركة ، رفع جسد باي تشانغ زاي الحقيقي رأسه من مكانه حيث كان يجلس على الحائط وهو يتأمل بهدوء. ظهر نفس الوهج في عينيه وأصبح جسده أرق على الفور!

بمجرد الانتهاء من هذا الخط ، عرف سو مينغ أن النمط الأول من خلق الصورة الخاص به قد اكتمل أخيرًا. احتوت على الحياة التي عاشها على مر الزمن ، واحتوت على عواطفه ، واحتوت على عالمه…

 

إذا كان سي ما شين هنا ورأى خط سو مينغ ، فسيشعر بالتأكيد بالصدمة الشديدة. إذا سمع الصوت داخل هذا الخط ، ستصل تلك الصدمة إلى مستوى فظيع.

في نفس الوقت ، بالعودة إلى المكان الذي كانت فيه المعركة مستمرة في غابة أرض الشامان ، عاد استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي من الحالة الوهمية والشفافة تقريبًا إلى الشكل الذي بدا فيه شبه حقيقي. في ذلك الوقت ، شد قبضته اليمنى واتجه نحو السحلية القادمة.

صورة قمر الدم والجبل المظلم!

صدى إنفجار صادم في جميع أنحاء المنطقة. سقطت قبضة باي تشانغ زاي على السحلية. بهذه اللكمة ، بدأ جسده في التبدد بسرعة ، وفي فترة نفس ، أصبح غير مرئي تقريبًا.

لأنه في الأسطر الأربعة ، غير السطر الأول الذي سيظهر بصوت هامس خافت عندما تم تنفيذ النمط الأول من تحول إله البيرسيركرز ، كانت بقية الأسطر مختلفة تمامًا عن أغنية إله البيرسيركيرز.

أطلقت السحلية صريرًا ثاقبًا ، وبدأت البقعة التي اتصلت فيها مع قبضة باي تشانغ زاي بالانهيار. بدأ جسدها في التمزق إلى أشلاء ، وانتشر في شكلها كله. بدأ جسمها الضخم أيضًا في التراجع إلى الوراء كما لو أنه لا يستطيع تحمل تلك اللكمة.

من خلال العملية بأكملها حيث تم رفع الإصبع وسقوطه ، كان لدى سو مينغ ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا ، فكرة خاطئة مفادها أن السماء المظلمة قد أصبحت أكثر إشراقًا فجأة.

اتخذ جسد باي تشانغ زاي الشبه مشتت خطوة واحدة للأمام وظهر أمام السحلية مباشرة. رفع يده اليمنى. هذه المرة ، لم يستخدم كفه أو قبضته. بدلاً من ذلك ، استخدم إصبعه وضربه على رأس السحلية.

 

من خلال العملية بأكملها حيث تم رفع الإصبع وسقوطه ، كان لدى سو مينغ ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا ، فكرة خاطئة مفادها أن السماء المظلمة قد أصبحت أكثر إشراقًا فجأة.

في اللحظة التي زأر فيها ، انطلقت تيارات من الضباب الأسود من جميع الاتجاهات في الغابة. كان ذلك الضباب الأسود سريعًا لدرجة أنه تجاوز السرعة التي تحرك بها باي تشانغ زاي. في لحظة تقريبًا ، غطت هذه الكتلة اللامتناهية من الضباب الأسود السماء والأرض والغابات بأكملها.

“هذا الهجوم من خلقي. اسمه… أبيض!”

بمجرد أن انتهى الرجل العجوز من الكلام ، رفع رأسه وزأر نحو السماء. لم يبدو هذا الزئير وكأنه صادر عن إنسان ، بل يبدو وكأنه هدير وحش بري.

 

عندما ظهر هذا الضغط ، كان الصوت الخافت الذي لا يبدو أنه موجود ولكن يبدو أنه كان موجودًا منذ بداية الوقت يتحدث من داخل خط سو مينغ.

عندما بدا الصوت الهادئ ، تحولت السبابة اليمنى لباي تشانغ زاي إلى ضوء أبيض يمكن أن يطارد الظلام. أصبح ألمع بقعة في العالم ، وفي اللحظة التي سقط فيها على جسد السحلية العملاقة ، تحولت السحلية على الفور إلى اللون الأبيض.

“كانت الأرض بلا قلب ، وجعلت جبلي المظلم يموت…”

عندما سطع إلى درجة العمى ، ترددت أصوات إنفجارات عالية في جميع أنحاء العالم. أطلقت السحلية صريرًا خارقًا هز السماء والأرض. انهار جسدها تمامًا ، ولم يبدأ تدميرها من المكان الذي نقر فيه باي تشانغ زاي بإصبعه ولكن ذيلها. بدأ يتفتت تدريجيا وتحول إلى ضباب أسود تناثر بعيدًا ، وكشف عن ساق الشامان العجوز بداخلها.

ولكن في نفس الوقت ، أصبح استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي متلاشيا أكثر ، كما لو أنه سيختفي في أي لحظة.

 

“عندما ولدت ، كان كل شيء لا يزال…”

 

 

الشيء التالي الذي تم تدميره كان جسد السحلية. بينما استمر جسدها في التحطم والاختفاء على شكل ضباب أسود ، كانت ساق الرجل اليمنى المنحنية التي جعلته يبدو وكأنه راكع و جسده تم الكشف عنهم.

لم يكن هذا التمثال شخصًا ولكنه سحلية عملاقة. كان لتلك السحلية تعبير شرير على وجهها وأظهرت وجودًا قاس وخبيث. كان رأسها مرفوعًا نحو السماء ، وفي فمها الضخم طفل. لا يبدو أن هذا الطفل قد مات وكان يكافح وهو يبكي.

بعد فترة وجيزة ، امتد تدمير السحلية العملاقة إلى أرجلها الأمامية. بمجرد أن تحطموا بضجة ، انفجر رأسها ، حيث كان إصبع باي تشانغ زاي. تناثرت كمية كبيرة من الضباب الأسود بعيدًا ، كاشفة عن رأس الشامان العجوز ، وبوجه شاحب ، سعل دمًا أحمر جديدًا.

 

بهذه النقرة ، أطلق باي تشانغ زاي تنهيدة ناعمة كما لو كان يندم على شيء ما. لم يعد بإمكان جسده الوهمي الاستمرار في الوجود و اختفى من العالم إلى جانب الضباب الأسود الذي ظهر بمجرد أن بدأت السحلية في التحطم.

بعد فترة وجيزة ، امتد تدمير السحلية العملاقة إلى أرجلها الأمامية. بمجرد أن تحطموا بضجة ، انفجر رأسها ، حيث كان إصبع باي تشانغ زاي. تناثرت كمية كبيرة من الضباب الأسود بعيدًا ، كاشفة عن رأس الشامان العجوز ، وبوجه شاحب ، سعل دمًا أحمر جديدًا.

عندما حدث ذلك ، فإن الجبل المظلم الذي تم تشكيله من علامة بيرسيركر سو مينغ اصطدم بالشامان العجوز ، الذي كان لا يزال يتقيأ الدم. في نفس الوقت ، انطلق سو مينغ للأمام مثل البرق. سطع ضوء الدم الأحمر في عينه اليمنى ، وظهرت قبيلة وهمية حول الشامان القديم.

تم رسم الخط.

تلك القبيلة… كانت بطبيعة الحال قبيلة الجبل المظلم!

بمجرد الانتهاء من هذا الخط ، عرف سو مينغ أن النمط الأول من خلق الصورة الخاص به قد اكتمل أخيرًا. احتوت على الحياة التي عاشها على مر الزمن ، واحتوت على عواطفه ، واحتوت على عالمه…

 

“هذا الهجوم من خلقي. اسمه… أبيض!”

عندما ظهرت ، ظهر دم أحمر بدا وكأنه وردة تحترق في العالم حول الرجل العجوز!

بمجرد أن انتهى الرجل العجوز من الكلام ، رفع رأسه وزأر نحو السماء. لم يبدو هذا الزئير وكأنه صادر عن إنسان ، بل يبدو وكأنه هدير وحش بري.

 

بمجرد الانتهاء من هذا الخط ، عرف سو مينغ أن النمط الأول من خلق الصورة الخاص به قد اكتمل أخيرًا. احتوت على الحياة التي عاشها على مر الزمن ، واحتوت على عواطفه ، واحتوت على عالمه…

صورة قمر الدم والجبل المظلم!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما زأرت السحلية ، أدارت رأسها و حدقت في الاستنساخ الإلهي القادم لباي تشانغ زاي ، ولاحظ سو مينغ على الفور أن السحلية لها بؤبؤين في كل عين!

 

وقف سو مينغ. ومض ضوء الدم الأحمر في عينه اليمنى ورفع يده اليمنى. بنظرة حازمة على وجهه ، ظهر الجبل المظلم خلفه. جاء ضغط قوي من الجبل المظلم ذو القمم الخمس ، وعندما أشار سو مينغ بإصبعه إلى السحلية العملاقة ، اتجه الجبل نحوها.

بمجرد أن تم الكشف عن الصورة بالكامل ، بدا أن المنطقة بداخلها قد تحولت إلى بعد آخر ، والضغط المتكون داخل هذا البعد تسبب في إصابة الشامان العجوز المصاب بسعل الدم مرة أخرى. أصبحت عيناه باهتتين ، ولكن كان بداخلهما جنون.

ولكن في نفس الوقت ، أصبح استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي متلاشيا أكثر ، كما لو أنه سيختفي في أي لحظة.

قد يكون مصابًا بجروح خطيرة ، لكنه لم يكن على وشك أن يتنفس نفسه الأخير حتى الآن. كان على أرض الشامان ، وخاصة في الغابة حيث استراح وحش الطوطم الخاص به. كانت قوة حياته لا تزال وفيرة. لن يموت بهذه السهولة.

قد تبدو هذه اللكمة عادية ، ولكن في اللحظة التي لمسها ذيل السحلية ، أجبرت السحلية على التراجع بضع خطوات. تحطمت أجزاء قليلة من الذيل وتناثر الدم في الهواء.

جعل الإندفاع السريع لـسو مينغ يبدو وكأن خط آخر قد تمت إضافته إلى صورة الجبل المظلم في العالم. اندفع نحو الرجل العجوز ، وعندما اقترب منه الرجل العجوز بزئير اصطدم الاثنان ببعضهما.

عندما بدا الصوت الهادئ ، تحولت السبابة اليمنى لباي تشانغ زاي إلى ضوء أبيض يمكن أن يطارد الظلام. أصبح ألمع بقعة في العالم ، وفي اللحظة التي سقط فيها على جسد السحلية العملاقة ، تحولت السحلية على الفور إلى اللون الأبيض.

ترددت أصوات إنفجارات عالية في الهواء. هجوم الجبل المظلم ذو القمم الخمسة ، والحزن الموجود داخل المباني في قبيلة الجبل المظلم ، والوهج الأحمر الساطع من القمر الدموي في السماء اندمج مع جسد سو مينغ ، مما تسبب في ظهور خط آخر في صورة الجبل المظلم. جعلها تبدو شبه مكتملة.

قد تبدو هذه اللكمة عادية ، ولكن في اللحظة التي لمسها ذيل السحلية ، أجبرت السحلية على التراجع بضع خطوات. تحطمت أجزاء قليلة من الذيل وتناثر الدم في الهواء.

 

بدا هذا التمثال على قيد الحياة تقريبًا. عندما ينظر أي شخص إليه ، سيجد أن تعبير الطفل المؤلم كان واضحًا جدًا لدرجة أنه سيجعله يشعر وكأنه يستطيع سماع صرخات الطفل البائسة.

 

 

في اللحظة التي اقترب فيها الشخصان من بعضهما البعض ، رفع سو مينغ يده اليمنى ورسم خطاً على الرجل العجوز!

صدى إنفجار صادم في جميع أنحاء المنطقة. سقطت قبضة باي تشانغ زاي على السحلية. بهذه اللكمة ، بدأ جسده في التبدد بسرعة ، وفي فترة نفس ، أصبح غير مرئي تقريبًا.

 

من خلال العملية بأكملها حيث تم رفع الإصبع وسقوطه ، كان لدى سو مينغ ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا ، فكرة خاطئة مفادها أن السماء المظلمة قد أصبحت أكثر إشراقًا فجأة.

عندما فعل ذلك ، تحركت صورة الجبل المظلم بالكامل و تشوهت كما لو أنها تحولت إلى حبر. تم امتصاصه من قبل خط سو مينغ ، وبمجرد أن اندمجت مع هذا الخط ، قاما بالقطع في الشامان القديم!

 

 

 

في الوقت نفسه ، انبعث حزن مملوء بالقدم من خط سو مينغ. لم يكن هذا الشعور موجودًا حتى عندما رسم أقوى خط له من قبل. كان هذا الضغط موجودًا فقط عندما رسم هذا الخط بشكل غريزي عندما قاتل ضد سي ما شين.

في اللحظة التي نظرت فيها السحلية إلى استنساخ باي تشانغ زاي الإلهي ، أرجحت ذيلها العملاق. مع صافرة صادمة ، ضرب الهواء ، مما تسبب في ظهور صدع خافت في الهواء ، واتجه مباشرة نحو باي تشانغ زاي.

عندما ظهر هذا الضغط ، كان الصوت الخافت الذي لا يبدو أنه موجود ولكن يبدو أنه كان موجودًا منذ بداية الوقت يتحدث من داخل خط سو مينغ.

“هذا الهجوم من خلقي. اسمه… أبيض!”

“عندما ولدت ، كان كل شيء لا يزال…”

لم يكلف باي تشانغ زاي عناء التوقف. لقد اختفى بالفعل في الغالب ، وبدا ما تبقى منه شبه شفاف. في اللحظة التي حركت فيها السحلية ذيلها ، رفع يده اليمنى وألقى بقبضته.

 

تحت أرجل السحلية الأربعة كان هناك ثلاثة أشخاص. كانوا شيخًا وامرأة وشابًا. هؤلاء الأشخاص الثلاثة المنحوتون على التمثال كانوا يصرخون أيضًا بصخب. يمكن رؤية علامة البيرسيركر بوضوح على وجوههم.

رفع سو مينغ يده.

بمجرد أن تم الكشف عن الصورة بالكامل ، بدا أن المنطقة بداخلها قد تحولت إلى بعد آخر ، والضغط المتكون داخل هذا البعد تسبب في إصابة الشامان العجوز المصاب بسعل الدم مرة أخرى. أصبحت عيناه باهتتين ، ولكن كان بداخلهما جنون.

“بعد أن ولدت… ضعف البيرسيركرز…”

بعد فترة وجيزة ، امتد تدمير السحلية العملاقة إلى أرجلها الأمامية. بمجرد أن تحطموا بضجة ، انفجر رأسها ، حيث كان إصبع باي تشانغ زاي. تناثرت كمية كبيرة من الضباب الأسود بعيدًا ، كاشفة عن رأس الشامان العجوز ، وبوجه شاحب ، سعل دمًا أحمر جديدًا.

 

 

تم رسم الخط.

احتوى هذا الخط على كامل الجبل المظلم ، واحتوى على كل شيء لسو مينغ ، وشق صدر الشامان القديم.

“إذا كانت السموات بلا قلب ، فسننفصل جميعًا…”

 

 

لم يكن هذا التمثال شخصًا ولكنه سحلية عملاقة. كان لتلك السحلية تعبير شرير على وجهها وأظهرت وجودًا قاس وخبيث. كان رأسها مرفوعًا نحو السماء ، وفي فمها الضخم طفل. لا يبدو أن هذا الطفل قد مات وكان يكافح وهو يبكي.

رفع سو مينغ رأسه ، وامتلأت عيناه بالحزن.

 

 

“إذا كانت السموات بلا قلب ، فسننفصل جميعًا…”

“كانت الأرض بلا قلب ، وجعلت جبلي المظلم يموت…”

لم يكلف باي تشانغ زاي عناء التوقف. لقد اختفى بالفعل في الغالب ، وبدا ما تبقى منه شبه شفاف. في اللحظة التي حركت فيها السحلية ذيلها ، رفع يده اليمنى وألقى بقبضته.

 

عندما بدا الصوت الهادئ ، تحولت السبابة اليمنى لباي تشانغ زاي إلى ضوء أبيض يمكن أن يطارد الظلام. أصبح ألمع بقعة في العالم ، وفي اللحظة التي سقط فيها على جسد السحلية العملاقة ، تحولت السحلية على الفور إلى اللون الأبيض.

احتوى هذا الخط على كامل الجبل المظلم ، واحتوى على كل شيء لسو مينغ ، وشق صدر الشامان القديم.

 

بمجرد الانتهاء من هذا الخط ، عرف سو مينغ أن النمط الأول من خلق الصورة الخاص به قد اكتمل أخيرًا. احتوت على الحياة التي عاشها على مر الزمن ، واحتوت على عواطفه ، واحتوت على عالمه…

في اللحظة التي زأر فيها ، انطلقت تيارات من الضباب الأسود من جميع الاتجاهات في الغابة. كان ذلك الضباب الأسود سريعًا لدرجة أنه تجاوز السرعة التي تحرك بها باي تشانغ زاي. في لحظة تقريبًا ، غطت هذه الكتلة اللامتناهية من الضباب الأسود السماء والأرض والغابات بأكملها.

إذا كان سي ما شين هنا ورأى خط سو مينغ ، فسيشعر بالتأكيد بالصدمة الشديدة. إذا سمع الصوت داخل هذا الخط ، ستصل تلك الصدمة إلى مستوى فظيع.

أطلقت السحلية صريرًا ثاقبًا ، وبدأت البقعة التي اتصلت فيها مع قبضة باي تشانغ زاي بالانهيار. بدأ جسدها في التمزق إلى أشلاء ، وانتشر في شكلها كله. بدأ جسمها الضخم أيضًا في التراجع إلى الوراء كما لو أنه لا يستطيع تحمل تلك اللكمة.

لأنه في الأسطر الأربعة ، غير السطر الأول الذي سيظهر بصوت هامس خافت عندما تم تنفيذ النمط الأول من تحول إله البيرسيركرز ، كانت بقية الأسطر مختلفة تمامًا عن أغنية إله البيرسيركيرز.

 

لأن تحول إله البيرسيركرز تم إنشاؤه استنادًا إلى أغنية حرب قبيلة البيرسيركرز التي أنشأها أول إله البيرسيركرز عندما وصل إلى القمة ، وسميت أيضًا… بأغنية إله البيرسيركرز!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما زأرت السحلية ، أدارت رأسها و حدقت في الاستنساخ الإلهي القادم لباي تشانغ زاي ، ولاحظ سو مينغ على الفور أن السحلية لها بؤبؤين في كل عين!

 

صورة قمر الدم والجبل المظلم!

 

 

 

 

 

 

لأن تحول إله البيرسيركرز تم إنشاؤه استنادًا إلى أغنية حرب قبيلة البيرسيركرز التي أنشأها أول إله البيرسيركرز عندما وصل إلى القمة ، وسميت أيضًا… بأغنية إله البيرسيركرز!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط