251
ما هي الروح بالضبط؟
هذه الحيوية التي أتت من النساء جعلت سو مينغ غير مرتاح.
“لا يمكنك أن تري… العالم الذي أراه.”
ربما اربكت كلمات سو مينغ زي تشي ، لكنه لا يزال يطيع. شاهد بحيرة ظهرت في عينيه كيف خرج سو مينغ من كهفه وتحول إلى قوس طويل قبل أن يطير من الجبل.
طاف سو مينغ على قمة القمة السابعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تيان لان مينغ.
“زلة الخيزران بدت عادية ولم يكن هناك شيء مميز فيه ، فلماذا غير السيد العم سو رأيه بهذه السرعة بعد أن رآها؟ هل يمكن أن تكون زلة الخيزران الصغيرة شيئًا أكثر قيمة من العملة الحجرية الذهبية ، و تحول اله البيرسيركرز ، وحتى سيف السماء المتجمدة؟
زي تشي ببساطة لم يستطع فهم ذلك.
في اللحظة التي اقتربوا فيها من الجبل ، اختفى الضباب الذي بالكاد يمكن تمييزه أمام تشن تشان اير فجأة وعاد الجبل إلى طبيعته ، مما سمح لـتشن تشان اير بالدخول بسلاسة. تبعها سو مينغ.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يغادر فيها سو مينغ القمة التاسعة منذ أن قاتل ضد سي ما شين. بالنسبة له ، لم تكن عشيرة السماء المتجمدة ولا طائفة السهول المجمدة العظيمة منزله في أرض الصباح الجنوبي. المكان الوحيد الذي سماه المنزل كان القمة التاسعة.
كان سو مينغ يمشي إلى الأمام في الهواء ، وكانت القمة السابعة في نهاية ما يمكن أن تراه عيناه.
وقف في الهواء بهدوء دون أن يظهر في وجهه ما يشير إلى نفاد صبره أو خمول. تمكنت تشن تشان إير ، التي كانت وراءه ، من اللحاق به بعد لحظة. ربما كان ذلك بسبب اندفاعها الآن ، بعد أن كانت تتحرك ذهابًا وإيابًا بين الجبال عدة مرات في ذلك اليوم ، لكن جبهتها كانت مغطاة بالعرق. أعطت سو مينغ وهجًا و تجاوزته دون أن تنبس ببنت شفة.
“لكن لا يمكنني السماح لك بالقيام بذلك. حتى لو كان ذلك للسبب حتى أتمكن من زرع بذرة بيرسيركر بداخله مما سيجعلني بالتأكيد أنجح في تحدي كهف السماء المتجمدة ، و لن أفعل ، رغم أن الكهف خطير علي.
دعته تيان لان مينج عدة مرات وقدمت له هدايا من العملة الحجرية الذهبية ، إلى تحول إله البيرسيركرز ، وبعد ذلك إلى سيف السماء المتجمدة قبل تغييرها في النهاية إلى زلة خيزران. كانت هناك عملية خفية في أفعالها. يمكن القول أنه كان اختبارًا ، ولكن يمكن القول أيضًا أنه كان تغييرًا تدريجيًا للقلب.
إذا لم تكن قد أعطت زلة الخيزران ، لما غامر سو مينغ بالخروج من القمة التاسعة ، ولم يكن ليذهب لمقابلة الشخص الذي احتل المرتبة الأولى في تصنيف السهول المجمدة العظيمة ، تيان لان مينج.
كانت زي يان تسير على سلم الجبل ، وظهرها مستقيم. منحها سلوكها الكسول جوًا فريدًا وساحرًا. وضعت يدها على فمها وتثاءبت ، وعندما رفعت رأسها ، رأت أيضًا سو مينغ ، الذي كان يمشي إلى قمة الجبل مع تشن تشان إير.
كان تعبير سو مينغ سلبيًا حتى عندما كان يحمل زلة الخيزران في يديه. بينما كان يتقدم للأمام ، كان القوس الطويل الآخر يكافح من أجل البقاء وراءه. كان الشخص الموجود في هذا القوس الطويل في الواقع هو تشن تشان اير التي جاءت لدعوة سو مينغ كل تلك المرات المتعددة.
سو مينغ لم يحول رأسه للخلف. مع زلة الخيزران في متناول اليد ، وصل إلى السماء فوق القمة السابعة بعد فترة طويلة. بدت القمة السابعة مشوشة قليلاً في عينيه ، كما لو كانت هناك طبقة من الضباب حول ذلك الجبل ، ومع ذلك إذا ألقى نظرة فاحصة ، لوجد أنه لم يكن هناك في الواقع ضباب هناك.
ابتسمت تيان لان منغ بهدوء.
“الروح هي العقل ، إنها أفكارك ، خيالك. الروح هي عندما تتذكرين وأنت تحلمين في قلبك. هذا ما نسميه الفكر ، وهو أيضًا روح.”
اكتشف على الفور أن الجبل كان يعطيه هذا الإحساس الغريب بسبب الرون الذي تم تنشيطه بشكل طبيعي بمجرد تشغيل جميع القاعات داخل الجبل.
تغيرت نظرة تيان لان منغ نحو سو مينغ قليلاً.
في اللحظة التي ظهرت فيها تلك النظرة الحازمة في عينيها ، تذكرت كلمات سي ما شين اللطيفة لها قبل شهرين.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن القمة التاسعة.
ألقى عليها سو مينغ نظرة سريعة قبل أن يبعد بصره ويستدير لينظر إلى زلة الخيزران في يديه. ظهر بريق في عينيه ، وشد قبضته حول الزلة.
دعته تيان لان مينج عدة مرات وقدمت له هدايا من العملة الحجرية الذهبية ، إلى تحول إله البيرسيركرز ، وبعد ذلك إلى سيف السماء المتجمدة قبل تغييرها في النهاية إلى زلة خيزران. كانت هناك عملية خفية في أفعالها. يمكن القول أنه كان اختبارًا ، ولكن يمكن القول أيضًا أنه كان تغييرًا تدريجيًا للقلب.
وقف في الهواء بهدوء دون أن يظهر في وجهه ما يشير إلى نفاد صبره أو خمول. تمكنت تشن تشان إير ، التي كانت وراءه ، من اللحاق به بعد لحظة. ربما كان ذلك بسبب اندفاعها الآن ، بعد أن كانت تتحرك ذهابًا وإيابًا بين الجبال عدة مرات في ذلك اليوم ، لكن جبهتها كانت مغطاة بالعرق. أعطت سو مينغ وهجًا و تجاوزته دون أن تنبس ببنت شفة.
طاف سو مينغ على قمة القمة السابعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تيان لان مينغ.
لم يهتم سو مينغ بأفعال الفتاة. تبع خلف تشن تشان إير بهدوء وتحول الاثنان إلى أقواس طويلة أثناء تحليقهما نحو قمة الجبل.
“لأقول.”
في اللحظة التي اقتربوا فيها من الجبل ، اختفى الضباب الذي بالكاد يمكن تمييزه أمام تشن تشان اير فجأة وعاد الجبل إلى طبيعته ، مما سمح لـتشن تشان اير بالدخول بسلاسة. تبعها سو مينغ.
“لقد قرأت هذه الجملة من لفافة قديمة من قبل. إنها جملة يتم التحدث بها في العوالم الأخرى… إذا بقيت على الداو الخاص بك ولكن ليس لديك طريقة لحل مشكلة معينة الآن ، فإن هذه الطريقة ستأتي إليك في النهاية. إذا لديك المهارات والقوة ، ولكنك ابتعدت عن الداو الخاص بك ، فلا يمكنك استخدام مهاراتك ، وستظل قوتك راكدة إلى الأبد! “(أظن قال سو مينغ قرأ مثل هذه اللفافة من اللفافات خاصة الشيخ)
كان الأمر كما لو أنه سار عبر غشاء ، لكنه شعر أيضًا أنه قد مر للتو عبر طبقة من الماء. عندما صعد إلى القمة السابعة ، لم تعد الريح التي هبت عليه باردة ، بل كانت تحمل لمسة من الدفء ، وبينما كان يتنفس ، كانت هناك رائحة عطرة.
كانت هناك فتاة أخرى رأت وصول سو مينغ في القمة السابعة. ارتدت الفتاة رداء أرجواني ووقفت على صخرة جبلية. مع الريح يضرب في وجهها ، نظرت إلى المسافة ، وتم لصق نظرتها على القمة الأولى.
هذا العطر لم يأتي من الزهور أو النباتات ، ولكنها كانت رائحة فريدة تشكلت بسبب وجود الكثير من التلميذات الإناث في هذا الجبل.
بعد فترة طويلة ، كسرت تيان لان منغ الصمت وسألت بهدوء ، “أخي سو ، كيف كانت النسخة الوحيدة التي صنعتها؟”
وصلت الضحكات المرحة إلى أذنيه ، وفي كل مكان اجتاحت عيون سو مينغ ، رأى النساء والفتيات. كانت التلميذات على القمة إما يلعبن في مجموعات أو يصعدن درجات الجبل على مهل. لقد كان عددهم كبيرًا لدرجة أنه كان مذهلاً بمجرد النظر إليهم.
هذا العطر لم يأتي من الزهور أو النباتات ، ولكنها كانت رائحة فريدة تشكلت بسبب وجود الكثير من التلميذات الإناث في هذا الجبل.
بالمقارنة مع القمة التاسعة الهادئة ، كانت القمة السابعة بكل بساطة حيوية للغاية.
هذه الحيوية التي أتت من النساء جعلت سو مينغ غير مرتاح.
ظهر القرار في عينيها.
في اللحظة التي وصل فيها إلى القمة السابعة تقريبًا ، لاحظ عدد كبير من التلاميذ وجوده أيضًا. جعلت أرديته الخضراء وشخصيته الجميلة والندبة تحت عينيه الكثير من الناس قادرين على التعرف عليه بنظرة واحدة فقط.
“الأخ الأكبر سي ما ، لن أترك أي شيء يحدث لك في كهف السماء المتجمدة…” تمتمت باي سو واستدارت. التقطت الريح بعض خصل شعرها ، وبينما كانت تطفو في مهب الريح ، غادرت باي سو ، متجهة بالمثل نحو قمة الجبل.
“إنه…”
كانت زي يان تسير على سلم الجبل ، وظهرها مستقيم. منحها سلوكها الكسول جوًا فريدًا وساحرًا. وضعت يدها على فمها وتثاءبت ، وعندما رفعت رأسها ، رأت أيضًا سو مينغ ، الذي كان يمشي إلى قمة الجبل مع تشن تشان إير.
“أتذكره،إنه سو مينغ ، الشخص الذي قاتل ضد الأخ سي ما. إنه من القمة التاسعة.”
“لا يمكنك أن تري… العالم الذي أراه.”
“لأقول.”
“أتذكر أيضًا. قال ذات مرة للأخ سي ما أنه سيده العم… لماذا هو هنا في القمة السابعة؟”
كان تعبير سو مينغ سلبيًا حتى عندما كان يحمل زلة الخيزران في يديه. بينما كان يتقدم للأمام ، كان القوس الطويل الآخر يكافح من أجل البقاء وراءه. كان الشخص الموجود في هذا القوس الطويل في الواقع هو تشن تشان اير التي جاءت لدعوة سو مينغ كل تلك المرات المتعددة.
“هذا صحيح. الرجال نادرا ما يحضرون القمة السابعة. لمن جاء؟”
“زلة الخيزران بدت عادية ولم يكن هناك شيء مميز فيه ، فلماذا غير السيد العم سو رأيه بهذه السرعة بعد أن رآها؟ هل يمكن أن تكون زلة الخيزران الصغيرة شيئًا أكثر قيمة من العملة الحجرية الذهبية ، و تحول اله البيرسيركرز ، وحتى سيف السماء المتجمدة؟
بمجرد أن جلس سو مينغ ، نظر إلى المرأة التي أمامها بهدوء وقال بهدوء ، “لا بأس. في الواقع ، لقد كنت محظوظًا لأنني دُعيت مرات عديدة.”
وصل صوت الزقزقة إلى أذنيه ، مما أجبر سو مينغ على أخذ نفس عميق لتهدئة نفسه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها في وضع كهذا. لم يستطع التكيف مع هذا بسرعة وكان بإمكانه فقط السير بسرعة لتجنب كل النظرات التي تركز عليه.
هذا العطر لم يأتي من الزهور أو النباتات ، ولكنها كانت رائحة فريدة تشكلت بسبب وجود الكثير من التلميذات الإناث في هذا الجبل.
كانت زي يان تسير على سلم الجبل ، وظهرها مستقيم. منحها سلوكها الكسول جوًا فريدًا وساحرًا. وضعت يدها على فمها وتثاءبت ، وعندما رفعت رأسها ، رأت أيضًا سو مينغ ، الذي كان يمشي إلى قمة الجبل مع تشن تشان إير.
بمجرد أن جلس سو مينغ ، نظر إلى المرأة التي أمامها بهدوء وقال بهدوء ، “لا بأس. في الواقع ، لقد كنت محظوظًا لأنني دُعيت مرات عديدة.”
“هممم؟”
تراجعت زي يان. عندما رأت تشين تشان إير تقود سو مينغ إلى الأمام ، ظهرت نظرة مشوشة على وجهها. صمتت للحظة قبل أن تتحرك على الفور نحو مكان وجود هان كانغ زي.
“لا يمكنك أن تري… العالم الذي أراه.”
كانت هناك فتاة أخرى رأت وصول سو مينغ في القمة السابعة. ارتدت الفتاة رداء أرجواني ووقفت على صخرة جبلية. مع الريح يضرب في وجهها ، نظرت إلى المسافة ، وتم لصق نظرتها على القمة الأولى.
لم يتكلم سو مينغ. لقد التقى ببساطة بنظرة تيان لان مينج بشكل مباشر. بعد فترة من أنفاس قليلة ، هبت الرياح عليهم ورفعت بعض خصل شعر تيان لان مينج. كسرت خصلات الشعر نظراتهم.
كانت الفتاة جميلة بشكل لا يصدق وكان لديها تلميح من البرية المحيطة بها. كانت عيناها نصف جفن وكانت عابسة وكأنها مترددة بسبب شيء ما.
“أتذكره،إنه سو مينغ ، الشخص الذي قاتل ضد الأخ سي ما. إنه من القمة التاسعة.”
عندما رأت سو مينغ يطير في السماء باتجاه قمة الجبل ، ظهر الازدراء والاحتقار في عينيها. ومع ذلك ، تم إخفاء هذا التعبير بسرعة. أخذت نفسا عميقا وألقت نظرة عميقة نحو القمة الأولى قبل صر أسنانها.
ما هي الروح بالضبط؟
ظهر القرار في عينيها.
طاف سو مينغ على قمة القمة السابعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تيان لان مينغ.
أغمض سو مينغ عينيه ووقف ، دون استعجال ، “بالنسبة لي ، القلب هو التطلع ، والروح هي عالم. أنت تمشي على داو السماوات ، وأنا أمشي عبر البوابة الضيقة على الأرض ، ولكن بمجرد أن أعبر هذه البوابة ، ما أبحث عنه هو مجرد فتح عيني. هل تفهمين ما أقوله؟ ”
“باي سو ، هناك بالتأكيد شخص يشبهك بشكل لا يصدق والذي التقى به من قبل في حياته. لهذا السبب إذا ذهبت و اقتربت منه ، فلن يرفض رؤيتك.
“كل الأشياء في العالم تختلف في الأحجام. فهمي للكلمة ضيق وصغير بالنسبة لك ، والداو الذي تتحدثين عنه هو شيء ضخم يسعى للوصول إلى حالة تفهم فيها العالم.
“لكن لا يمكنني السماح لك بالقيام بذلك. حتى لو كان ذلك للسبب حتى أتمكن من زرع بذرة بيرسيركر بداخله مما سيجعلني بالتأكيد أنجح في تحدي كهف السماء المتجمدة ، و لن أفعل ، رغم أن الكهف خطير علي.
“ومع ذلك ، حتى لو كانت مغامرة ، فأنا أريد أن أجربه!”
كانت امرأة ذات شعر طويل وكانت ترتدي ثوباً أحمر ، وكانت جالسة على حافة صخرة ضخمة تقف على قمة الجبل. كانت المرأة تنظر إلى سو مينغ وكان وجهها جميلًا مثل الصورة. كانت ابتسامتها دافئة ، ولم تعطِي الآخرين ولو أدنى شعور بأنها غريبة. في الواقع ، أعطت ابتسامتها للآخرين انطباعًا بأنهم كانوا ينظرون إلى صديق قديم.
كانت تلك الفتاة بطبيعة الحال باي سو.
في اللحظة التي ظهرت فيها تلك النظرة الحازمة في عينيها ، تذكرت كلمات سي ما شين اللطيفة لها قبل شهرين.
“الأخ الأكبر سي ما ، لن أترك أي شيء يحدث لك في كهف السماء المتجمدة…” تمتمت باي سو واستدارت. التقطت الريح بعض خصل شعرها ، وبينما كانت تطفو في مهب الريح ، غادرت باي سو ، متجهة بالمثل نحو قمة الجبل.
ومع ذلك ، عندما تجاوزت سو مينغ ، لم تنسى أن تحدق به. من الواضح أن رحلاتها المتعددة إلى القمة التاسعة قد أغضبتها بسبب رفض سو مينغ المتكرر.
كانت الفتاة جميلة بشكل لا يصدق وكان لديها تلميح من البرية المحيطة بها. كانت عيناها نصف جفن وكانت عابسة وكأنها مترددة بسبب شيء ما.
طاف سو مينغ على قمة القمة السابعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تيان لان مينغ.
ما هي الروح بالضبط؟
كانت امرأة ذات شعر طويل وكانت ترتدي ثوباً أحمر ، وكانت جالسة على حافة صخرة ضخمة تقف على قمة الجبل. كانت المرأة تنظر إلى سو مينغ وكان وجهها جميلًا مثل الصورة. كانت ابتسامتها دافئة ، ولم تعطِي الآخرين ولو أدنى شعور بأنها غريبة. في الواقع ، أعطت ابتسامتها للآخرين انطباعًا بأنهم كانوا ينظرون إلى صديق قديم.
“لقد قرأت هذه الجملة من لفافة قديمة من قبل. إنها جملة يتم التحدث بها في العوالم الأخرى… إذا بقيت على الداو الخاص بك ولكن ليس لديك طريقة لحل مشكلة معينة الآن ، فإن هذه الطريقة ستأتي إليك في النهاية. إذا لديك المهارات والقوة ، ولكنك ابتعدت عن الداو الخاص بك ، فلا يمكنك استخدام مهاراتك ، وستظل قوتك راكدة إلى الأبد! “(أظن قال سو مينغ قرأ مثل هذه اللفافة من اللفافات خاصة الشيخ)
قالت المرأة طويلة الشعر بهدوء: “الأخت تشان إير ، يمكنك العودة أولاً” ، وعندما سمعت الفتاة بجانبها كلماتها ، أومأت برأسها مطيعة وغادرت المكان.
في اللحظة التي اقتربوا فيها من الجبل ، اختفى الضباب الذي بالكاد يمكن تمييزه أمام تشن تشان اير فجأة وعاد الجبل إلى طبيعته ، مما سمح لـتشن تشان اير بالدخول بسلاسة. تبعها سو مينغ.
ومع ذلك ، عندما تجاوزت سو مينغ ، لم تنسى أن تحدق به. من الواضح أن رحلاتها المتعددة إلى القمة التاسعة قد أغضبتها بسبب رفض سو مينغ المتكرر.
سو مينغ لم يحول رأسه للخلف. مع زلة الخيزران في متناول اليد ، وصل إلى السماء فوق القمة السابعة بعد فترة طويلة. بدت القمة السابعة مشوشة قليلاً في عينيه ، كما لو كانت هناك طبقة من الضباب حول ذلك الجبل ، ومع ذلك إذا ألقى نظرة فاحصة ، لوجد أنه لم يكن هناك في الواقع ضباب هناك.
بمجرد أن غادرت الفتاة ، ابتسمت المرأة ذات الشعر الطويل بلطف وتحدثت إلى سو مينغ بهدوء. “تشان إير ما زالت صغيرة ، يا أخي سو ، من فضلك لا تمانع لها.”
“الروح هي العقل ، إنها أفكارك ، خيالك. الروح هي عندما تتذكرين وأنت تحلمين في قلبك. هذا ما نسميه الفكر ، وهو أيضًا روح.”
“أخي سو ، فهمك للكلمة مختلف عن فهمي.”
كان هناك هواء لطيف حولها. هذا المزاج ، إلى جانب نعمتها الطبيعية ورفقها ، منحها جوًا نبيلًا.
بالمقارنة مع القمة التاسعة الهادئة ، كانت القمة السابعة بكل بساطة حيوية للغاية.
وصل صوت الزقزقة إلى أذنيه ، مما أجبر سو مينغ على أخذ نفس عميق لتهدئة نفسه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها في وضع كهذا. لم يستطع التكيف مع هذا بسرعة وكان بإمكانه فقط السير بسرعة لتجنب كل النظرات التي تركز عليه.
بدأ صوت تيان لان مينج في الانحراف تدريجياً وتردد صدى حولهم.
اجتاحت نظرة سو مينغ على المرأة. كانت جميلة ، لكن بالرغم من أنها كانت لطيفة ، إلا أنه ما زال يشعر بوجود طبقة من الضباب أمامها ، مما جعل الآخرين يشعرون وكأنهم ينظرون إليها من خلال الضباب ولا يمكنهم رؤيتها بوضوح.
سار سو مينغ إلى الأمام بصمت ، ثم رفع رداءه وجلس على نفس الصخرة المقابلة للمرأة.
سار سو مينغ إلى الأمام بصمت ، ثم رفع رداءه وجلس على نفس الصخرة المقابلة للمرأة.
بمجرد أن جلس سو مينغ ، نظر إلى المرأة التي أمامها بهدوء وقال بهدوء ، “لا بأس. في الواقع ، لقد كنت محظوظًا لأنني دُعيت مرات عديدة.”
“زلة الخيزران بدت عادية ولم يكن هناك شيء مميز فيه ، فلماذا غير السيد العم سو رأيه بهذه السرعة بعد أن رآها؟ هل يمكن أن تكون زلة الخيزران الصغيرة شيئًا أكثر قيمة من العملة الحجرية الذهبية ، و تحول اله البيرسيركرز ، وحتى سيف السماء المتجمدة؟
لم يستطع سو مينغ قياس مستوى زراعة المرأة.
بمجرد أن جلس سو مينغ ، نظر إلى المرأة التي أمامها بهدوء وقال بهدوء ، “لا بأس. في الواقع ، لقد كنت محظوظًا لأنني دُعيت مرات عديدة.”
وقالت تيان لان مينج بابتسامة: “تهانينا يا أخي سو. لقد تحسنت مرة أخرى. كما هو متوقع ، فإن الناس في القمة التاسعة جميعهم غير عاديين… لقد أغفلت هذا من قبل”. ألصقت عينيها على سو مينغ ، والتقت نظراتهما ببعضهما البعض.
لم يتكلم سو مينغ. لقد التقى ببساطة بنظرة تيان لان مينج بشكل مباشر. بعد فترة من أنفاس قليلة ، هبت الرياح عليهم ورفعت بعض خصل شعر تيان لان مينج. كسرت خصلات الشعر نظراتهم.
“الأخ الأكبر سي ما ، لن أترك أي شيء يحدث لك في كهف السماء المتجمدة…” تمتمت باي سو واستدارت. التقطت الريح بعض خصل شعرها ، وبينما كانت تطفو في مهب الريح ، غادرت باي سو ، متجهة بالمثل نحو قمة الجبل.
بعد فترة طويلة ، كسرت تيان لان منغ الصمت وسألت بهدوء ، “أخي سو ، كيف كانت النسخة الوحيدة التي صنعتها؟”
كانت امرأة ذات شعر طويل وكانت ترتدي ثوباً أحمر ، وكانت جالسة على حافة صخرة ضخمة تقف على قمة الجبل. كانت المرأة تنظر إلى سو مينغ وكان وجهها جميلًا مثل الصورة. كانت ابتسامتها دافئة ، ولم تعطِي الآخرين ولو أدنى شعور بأنها غريبة. في الواقع ، أعطت ابتسامتها للآخرين انطباعًا بأنهم كانوا ينظرون إلى صديق قديم.
“هممم؟”
أجاب سو مينغ بهدوء “لقد قمت بنسخ الروح ، وكان الشكل حاضرًا أيضًا. الروح والشكل موجودان… ولكن لا تزال هناك بعض التفاصيل مفقودة”.
“ومع ذلك ، حتى لو كانت مغامرة ، فأنا أريد أن أجربه!”
“ما هي الروح بالضبط؟” سألت تيان لان منغ فجأة.
بالمقارنة مع القمة التاسعة الهادئة ، كانت القمة السابعة بكل بساطة حيوية للغاية.
“الروح هي العقل ، إنها أفكارك ، خيالك. الروح هي عندما تتذكرين وأنت تحلمين في قلبك. هذا ما نسميه الفكر ، وهو أيضًا روح.”
هذه الحيوية التي أتت من النساء جعلت سو مينغ غير مرتاح.
ألقى سو مينغ نظرة على تيان لان منغ قبل أن تسقط نظرته في السماء خلفها.
“أخي سو ، فهمك للكلمة مختلف عن فهمي.”
بمجرد أن غادرت الفتاة ، ابتسمت المرأة ذات الشعر الطويل بلطف وتحدثت إلى سو مينغ بهدوء. “تشان إير ما زالت صغيرة ، يا أخي سو ، من فضلك لا تمانع لها.”
تغيرت نظرة تيان لان منغ نحو سو مينغ قليلاً.
“لأقول.”
بمجرد أن غادرت الفتاة ، ابتسمت المرأة ذات الشعر الطويل بلطف وتحدثت إلى سو مينغ بهدوء. “تشان إير ما زالت صغيرة ، يا أخي سو ، من فضلك لا تمانع لها.”
ما هي الروح بالضبط؟
غير سو مينغ نظره من السماء ووجه عينيه على وجه المرأة ذات الشعر الطويل.
بدأ صوت تيان لان مينج في الانحراف تدريجياً وتردد صدى حولهم.
قالت تيان لان مينغ بهدوء: “الروح هي الداو”.
“لقد قرأت هذه الجملة من لفافة قديمة من قبل. إنها جملة يتم التحدث بها في العوالم الأخرى… إذا بقيت على الداو الخاص بك ولكن ليس لديك طريقة لحل مشكلة معينة الآن ، فإن هذه الطريقة ستأتي إليك في النهاية. إذا لديك المهارات والقوة ، ولكنك ابتعدت عن الداو الخاص بك ، فلا يمكنك استخدام مهاراتك ، وستظل قوتك راكدة إلى الأبد! “(أظن قال سو مينغ قرأ مثل هذه اللفافة من اللفافات خاصة الشيخ)
“ليست أفكار ، لأن الفكر في حد ذاته ضيق ، لكن الداو لا نهاية له. داو هو عالم يسعى إليه من ينتمون إلى عوالم أخرى. كل شخص لديه داو مختلف. والداو العظيم لا حدود له ، وأولئك الذين يحصلون على داو سوف يرون من خلال العالم ، وبالمقابل ، يمكننا أن نقول إننا وجدنا الحقيقة و أصبحناها.
“لقد قرأت هذه الجملة من لفافة قديمة من قبل. إنها جملة يتم التحدث بها في العوالم الأخرى… إذا بقيت على الداو الخاص بك ولكن ليس لديك طريقة لحل مشكلة معينة الآن ، فإن هذه الطريقة ستأتي إليك في النهاية. إذا لديك المهارات والقوة ، ولكنك ابتعدت عن الداو الخاص بك ، فلا يمكنك استخدام مهاراتك ، وستظل قوتك راكدة إلى الأبد! “(أظن قال سو مينغ قرأ مثل هذه اللفافة من اللفافات خاصة الشيخ)
“يجب أن أشكرك يا أخي سو ، لقد سمحت لي معركتك مع سي ما شين بالوصول إلى إدراك وفهم المعنى الكامن وراء الجملة.
“هذا صحيح. الرجال نادرا ما يحضرون القمة السابعة. لمن جاء؟”
“لقد قرأت هذه الجملة من لفافة قديمة من قبل. إنها جملة يتم التحدث بها في العوالم الأخرى… إذا بقيت على الداو الخاص بك ولكن ليس لديك طريقة لحل مشكلة معينة الآن ، فإن هذه الطريقة ستأتي إليك في النهاية. إذا لديك المهارات والقوة ، ولكنك ابتعدت عن الداو الخاص بك ، فلا يمكنك استخدام مهاراتك ، وستظل قوتك راكدة إلى الأبد! “(أظن قال سو مينغ قرأ مثل هذه اللفافة من اللفافات خاصة الشيخ)
ظهرت الجملة الأخيرة المكتوبة في لفائف جلد الوحش فجأة في ذهن سو مينغ.
لم يتكلم سو مينغ. لقد التقى ببساطة بنظرة تيان لان مينج بشكل مباشر. بعد فترة من أنفاس قليلة ، هبت الرياح عليهم ورفعت بعض خصل شعر تيان لان مينج. كسرت خصلات الشعر نظراتهم.
بدأ صوت تيان لان مينج في الانحراف تدريجياً وتردد صدى حولهم.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن القمة التاسعة.
“بسبب الإدراك الخاص بي ، بينما ما زلت لا أعرف المعنى الحقيقي وراء الكلمات ، يمكنني رؤية الإدراك الخاص بي على أنه الداو الخاص بي. ولأن لدي الداو ، يمكنني رسم تلك النسخة من القطع الذي رسمته بعد نظرة واحدة فقط.
“هذا هو السبب في أن الروح هي داو ، وليس الفكر والقلب والخيال الذي تتحدث عنه. الأخ سو ، هل تفهم كلامي؟”
سو مينغ لم يحول رأسه للخلف. مع زلة الخيزران في متناول اليد ، وصل إلى السماء فوق القمة السابعة بعد فترة طويلة. بدت القمة السابعة مشوشة قليلاً في عينيه ، كما لو كانت هناك طبقة من الضباب حول ذلك الجبل ، ومع ذلك إذا ألقى نظرة فاحصة ، لوجد أنه لم يكن هناك في الواقع ضباب هناك.
ظهر القرار في عينيها.
ابتسمت تيان لان منغ بهدوء.
كان سو مينغ يمشي إلى الأمام في الهواء ، وكانت القمة السابعة في نهاية ما يمكن أن تراه عيناه.
“كل الأشياء في العالم تختلف في الأحجام. فهمي للكلمة ضيق وصغير بالنسبة لك ، والداو الذي تتحدثين عنه هو شيء ضخم يسعى للوصول إلى حالة تفهم فيها العالم.
نظر سو مينغ إلى الابتسامة على وجهها. لم يكن في ابتسامتها أي إشارة إلى السخرية أو الازدراء ، فقط المنطق والمثابرة ، وبدا أنها تنتظر إجابته.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يغادر فيها سو مينغ القمة التاسعة منذ أن قاتل ضد سي ما شين. بالنسبة له ، لم تكن عشيرة السماء المتجمدة ولا طائفة السهول المجمدة العظيمة منزله في أرض الصباح الجنوبي. المكان الوحيد الذي سماه المنزل كان القمة التاسعة.
“كل الأشياء في العالم تختلف في الأحجام. فهمي للكلمة ضيق وصغير بالنسبة لك ، والداو الذي تتحدثين عنه هو شيء ضخم يسعى للوصول إلى حالة تفهم فيها العالم.
سار سو مينغ إلى الأمام بصمت ، ثم رفع رداءه وجلس على نفس الصخرة المقابلة للمرأة.
“إنها مثل نقطتين ، مثل اتجاهين مختلفين ، ومثل نقيضين مختلفين.”
بدأ صوت تيان لان مينج في الانحراف تدريجياً وتردد صدى حولهم.
“الأخ الأكبر سي ما ، لن أترك أي شيء يحدث لك في كهف السماء المتجمدة…” تمتمت باي سو واستدارت. التقطت الريح بعض خصل شعرها ، وبينما كانت تطفو في مهب الريح ، غادرت باي سو ، متجهة بالمثل نحو قمة الجبل.
أغمض سو مينغ عينيه ووقف ، دون استعجال ، “بالنسبة لي ، القلب هو التطلع ، والروح هي عالم. أنت تمشي على داو السماوات ، وأنا أمشي عبر البوابة الضيقة على الأرض ، ولكن بمجرد أن أعبر هذه البوابة ، ما أبحث عنه هو مجرد فتح عيني. هل تفهمين ما أقوله؟ ”
هذه الحيوية التي أتت من النساء جعلت سو مينغ غير مرتاح.
وقف في الهواء بهدوء دون أن يظهر في وجهه ما يشير إلى نفاد صبره أو خمول. تمكنت تشن تشان إير ، التي كانت وراءه ، من اللحاق به بعد لحظة. ربما كان ذلك بسبب اندفاعها الآن ، بعد أن كانت تتحرك ذهابًا وإيابًا بين الجبال عدة مرات في ذلك اليوم ، لكن جبهتها كانت مغطاة بالعرق. أعطت سو مينغ وهجًا و تجاوزته دون أن تنبس ببنت شفة.
ظهرت الجملة الأخيرة المكتوبة في لفائف جلد الوحش فجأة في ذهن سو مينغ.
سو مينغ لم يحول رأسه للخلف. مع زلة الخيزران في متناول اليد ، وصل إلى السماء فوق القمة السابعة بعد فترة طويلة. بدت القمة السابعة مشوشة قليلاً في عينيه ، كما لو كانت هناك طبقة من الضباب حول ذلك الجبل ، ومع ذلك إذا ألقى نظرة فاحصة ، لوجد أنه لم يكن هناك في الواقع ضباب هناك.
“لا يمكنك أن تري… العالم الذي أراه.”
وصلت الضحكات المرحة إلى أذنيه ، وفي كل مكان اجتاحت عيون سو مينغ ، رأى النساء والفتيات. كانت التلميذات على القمة إما يلعبن في مجموعات أو يصعدن درجات الجبل على مهل. لقد كان عددهم كبيرًا لدرجة أنه كان مذهلاً بمجرد النظر إليهم.
دعته تيان لان مينج عدة مرات وقدمت له هدايا من العملة الحجرية الذهبية ، إلى تحول إله البيرسيركرز ، وبعد ذلك إلى سيف السماء المتجمدة قبل تغييرها في النهاية إلى زلة خيزران. كانت هناك عملية خفية في أفعالها. يمكن القول أنه كان اختبارًا ، ولكن يمكن القول أيضًا أنه كان تغييرًا تدريجيًا للقلب.
ومع ذلك ، عندما تجاوزت سو مينغ ، لم تنسى أن تحدق به. من الواضح أن رحلاتها المتعددة إلى القمة التاسعة قد أغضبتها بسبب رفض سو مينغ المتكرر.
“زلة الخيزران بدت عادية ولم يكن هناك شيء مميز فيه ، فلماذا غير السيد العم سو رأيه بهذه السرعة بعد أن رآها؟ هل يمكن أن تكون زلة الخيزران الصغيرة شيئًا أكثر قيمة من العملة الحجرية الذهبية ، و تحول اله البيرسيركرز ، وحتى سيف السماء المتجمدة؟
هذا العطر لم يأتي من الزهور أو النباتات ، ولكنها كانت رائحة فريدة تشكلت بسبب وجود الكثير من التلميذات الإناث في هذا الجبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
