247
“زي تشي ، أيها الوغد الصغير ، إنها مضيعة تمامًا لأنني قاتلت من أجلك عندما تعرضت للتنمر في المرة السابقة! إذا كنت لا تزال رجلاً ، فأتي بسون دا هو إلى هنا الآن!”
سرعان ما عبس مرة أخرى ولوح بيده اليسرى إلى جانبه. على الفور ، هب نسيم خفيف من أمامه وجعل رداءه وشعره الطويل يرفرف في الهواء. مع استمرار الريح حوله ، نظر الأخ الأكبر الثاني إلى السماء وبقي ساكناً.
جاء صوت المرأة وهي تصدر صوت هسهسة من خلال أسنانها المشدودة بسرعة من ما بعد القمة التاسعة.
حتى أنها رأته وهو يضع جانب وجهه إتجاهها ويداه خلف ظهره ينظر إلى السحب البيضاء في السماء. عندما سقط ضوء الشمس على وجهه ، جعله يبدو مختلفًا عما كان عليه في العادة.
صفر قوسان طويلان في الهواء في السماء. ارتدى أحدهم رداء أصفر ووجهه بيضاوي الشكل. على الرغم من أن وجهها كان متجليا فيه تعبير الغضب ، إلا أنه منحها مظهرًا مختلفًا من الجمال.
كانت هناك امرأة خلفها. كانت تلك المرأة جميلة أيضًا ، لكن كانت هناك نظرة على وجهها توحي بأنها كانت تحاول عدم الكلام . كانت هناك أيضا نظرة غريبة في عينيها. تلك المرأة كانت هان كانغ زي.
خدش زي تشي رأسه ونهض بسرعة ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما يجب أن يقوله في هذا الموقف ، لذلك كان يقف هناك بشكل محرج.
بمجرد أن غادرت زي يان للبحث عن سون دا هو ، الذي كان قد اختبأ في القمة التاسعة ، نزلت هان كانغ زي من السماء ووقفت على المنصة. يمكن أن يقول زي تشي أن هذين الاثنين كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة طويلة ، وبالاقتران مع الأشياء التي كانت متداولة الآن في السهول المجمدة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة بخصوص سو مينغ ، جعلوا زي تشي يخفض رأسه ويتراجع بضع خطوات ليترك المكان.
“أختي…”
صفر قوسان طويلان في الهواء في السماء. ارتدى أحدهم رداء أصفر ووجهه بيضاوي الشكل. على الرغم من أن وجهها كان متجليا فيه تعبير الغضب ، إلا أنه منحها مظهرًا مختلفًا من الجمال.
عندما قالت ذلك ، قفزت زي يان وبدأت تتحرك حول القمة التاسعة.
“لا تناديني يا أختي ، ليس لدي أخ مثلك!”
حدقت المرأة في زي تشي وسقطت نظرتها على سو مينغ.
قالت المرأة بضحكة تقشعر لها الأبدان: “أوه ، إذا لم يكن السيد العم سو”.
“إيه… تحياتي السيد العم الثاني للقمة التاسعة…”
يمكن أن يشعر سو مينغ ببداية صداع. كان اسم المرأة زي يان ، وكانت أخت زي تشي. خلال هذين الشهرين ، كانت تأتي إلى هنا كثيرًا للبحث عن هو زي.
بمجرد أن غادرت زي يان للبحث عن سون دا هو ، الذي كان قد اختبأ في القمة التاسعة ، نزلت هان كانغ زي من السماء ووقفت على المنصة. يمكن أن يقول زي تشي أن هذين الاثنين كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة طويلة ، وبالاقتران مع الأشياء التي كانت متداولة الآن في السهول المجمدة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة بخصوص سو مينغ ، جعلوا زي تشي يخفض رأسه ويتراجع بضع خطوات ليترك المكان.
تمكن من مراوغتها عدة مرات ، ولكن بمجرد أن وجدته ، حدث شيء ما بينهما ، وبعد ذلك ، بدأ هو زي يختبئ في أعماق الجبل. كانوا يعرفون فقط أنه كان في الجبل ، لكن كان من الصعب عليهم معرفة المكان الذي يختبئ فيه.
أطلقت زي يان نفسا باردًا وسارت نحو القمة التاسعة بأناقة. وقفت على المنصة خارج كهف سو مينغ ، وعندما هبت الرياح من أمامها ، تم رفع شعرها الأسود ، والذي جلب أيضًا عطرًا لطيفًا ينفخ في أنف سو مينغ.
فقط عندما يُجبر على الوقوف في الزاوية ، يبدأ بالصراخ ، لكن كلماته كانت ترفرف في الهواء ، مما يجعل من الصعب على أي شخص تحديد مصدر صوته.
“إبن بيرسيركر، هممممم؟”
كانت هناك مرة واحدة اعتقد فيها هو زي أنه من غير العدل أن تأتي المرأة تبحث عنه فقط لتلقينه درسًا بينما رآها الجميع أيضًا ، ولهذا السبب صرخ بهذه الكلمات. بعد عدة مرات ، انتشر انتباه المرأة ببطء.
تردد صدى صوت خافت في الهواء ، وسقطت طبقة رقيقة من المسحوق بعيدًا عن لوحة الرسم.
شعر سو مينغ فقط بالاستسلام وضحك بمرارة للتخلص من هذا الصداع.
“كما هو متوقع من السيد العم سو ، عندما قاتل ضد سي ما شين ، كانت نية القتل لديه خانقة ، وكان له ضغط مخيف… الآن ، يمكنه الرسم بحنان وجعل المرأة خجولة للغاية… متى سأكون هكذا..؟
كان من الصعب أيضًا فهم شخصية المرأة. بمجرد أن حولت انتباهها نحوهم ، قدمت طلبًا سخيفًا لسو مينغ ، وإذا لم يستجب لطلبها ، فستواصل مضايقته.
لم تجعل الرياح فستانها يرتعش فحسب ، بل جعلت شعرها يطفو بشكل مائل. كانت صورة جميلة.
لحسن الحظ ، لم يكن سو مينغ هو المحرض على ذلك. بمجرد أن تجنبها عدة مرات ، ركزت زي يان اهتمامها مرة أخرى على البحث عن المحرض على هذا الحادث بأكمله ، سون دا هو.
هذا هو السبب في أنه حاول أيضًا البحث عن نزوة غريبة لنفسه ، مما أدى إلى حدوث شيء كهذا ، حيث سيبدأ في كتابة الشعر عندما كان متأثرًا بعمق…
“أممم… ابنة الأخت زي يان…”
في الوقت الحالي ، وجد بالفعل الدفء الذي منحه الشعور بالمنزل في القمة التاسعة ، وبدأت طريقته في التحدث عندما كان في الجبل المظلم بالعودة قليلاً.
نظر سو مينغ إلى زي يان الغاضبة ورأى أيضًا هان كانغ زي تقف خلفها. رمش بشكل غريزي.
تظاهرت هان كانغ زي بعدم رؤيته وأدارت رأسها في اتجاه آخر.
“ما الذي تريده مني ، السيد العم سو؟ هل ما زلت غير راضٍ عما رأيت؟”
“لقد أتيت إلى هذا المكان مع أختك الكبرى زي يان عدة مرات خلال هذين الشهرين ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تختارين فيها البقاء بمفردك.”
أطلقت زي يان نفسا باردًا وسارت نحو القمة التاسعة بأناقة. وقفت على المنصة خارج كهف سو مينغ ، وعندما هبت الرياح من أمامها ، تم رفع شعرها الأسود ، والذي جلب أيضًا عطرًا لطيفًا ينفخ في أنف سو مينغ.
“أم… بخصوص الشيء الذي طلبته ، ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع فعله ، لكن كما ترين ، نظرًا لأن سيدك العم هو هو المحرض ، إذا كان بإمكانه تلبية طلبك ، فسأفعل ذلك أيضًا بشكل طبيعي. ”
تظاهرت هان كانغ زي بعدم رؤيته وأدارت رأسها في اتجاه آخر.
لم يكن الأمر كما لو أن سو مينغ لم يكن جيدًا في الحديث ، فقد اختار أن يظل هادئًا عندما جاء إلى أرض الصباح الجنوبي.
“شكرا جزيلا.”
ظهر الإعجاب على وجه زي تشي وهو يقف من بعيد. ربما لم يسمع ما قاله سو مينغ و فانغ كانغ لان لبعضهما البعض ، ولكن عندما رأى سو مينغ يرسم فانغ كانغ لان ، نما إعجابه اتجاه سو مينغ إلى نقطة عالية بشكل لا يصدق.
في الوقت الحالي ، وجد بالفعل الدفء الذي منحه الشعور بالمنزل في القمة التاسعة ، وبدأت طريقته في التحدث عندما كان في الجبل المظلم بالعودة قليلاً.
حدقت زي يان في وجهه “أنت…”. عندما كانت على وشك التحدث ، أخرجت هان كانغ زي سعالًا خافتًا بجانبها. ألقت زي يان نظرة عميقة على سو مينغ قبل أن تشخر وقالت ، “سأضع هذا جانبًا أولاً لأختي الصغرى فانغ. فقط انتظر حتى أجد ذلك سون دا هو!”
“زي تشي ، أيها الوغد الصغير ، إنها مضيعة تمامًا لأنني قاتلت من أجلك عندما تعرضت للتنمر في المرة السابقة! إذا كنت لا تزال رجلاً ، فأتي بسون دا هو إلى هنا الآن!”
كما رأت رداءه الطويل يرفرف في مهب الريح…
عندما قالت ذلك ، قفزت زي يان وبدأت تتحرك حول القمة التاسعة.
“أعلم أنه كان يجب أن تخمن هدف سي ما شين ، ولهذا لم أحضر لتحذيرك مرة أخرى.”
كانت القمة التاسعة مكانًا غريبًا. لم يكن هناك رون يحمي الجبل. يمكن لأي شخص الدخول كما يحلو له ، ولكن فقط إذا سُمح له بذلك. إذا لم يسمح الناس في القمة التاسعة بدخولهم ، فإن أولئك الذين دخلوا سينتهي بهم الأمر مثل زي تشي.
ومع ذلك ، يمكن القول إن الجميع في القمة التاسعة ظلموا زي يان. كان تيان شي زي ماكرًا وكان قد دخل في عزلة للتدريب منذ فترة طويلة. نظرًا لأن هذا الشيء لا علاقة له بالأخ الأكبر الأول لسو مينغ ، فقد استمتع أيضًا بسلامه وهدوءه.
كانت الحركة عندما أدارت فانغ كان لان رأسها إلى الجانب جميلة جدًا. سطع ضوء الشمس عليها ، وكان بإمكانه رؤية بعض الشعر الناعم الذي يؤطر وجهها.
كان شقيقه الأكبر الثاني يتسكع في المكان غالبًا خلال هذين الشهرين وكان مشغولاً في رعاية نباتاته. في كل مرة رأى زي يان ، كان يبتسم بلطف مثل رياح الربيع قبل أن يعطيها إيماءة.
بمجرد أن غادرت زي يان للبحث عن سون دا هو ، الذي كان قد اختبأ في القمة التاسعة ، نزلت هان كانغ زي من السماء ووقفت على المنصة. يمكن أن يقول زي تشي أن هذين الاثنين كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة طويلة ، وبالاقتران مع الأشياء التي كانت متداولة الآن في السهول المجمدة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة بخصوص سو مينغ ، جعلوا زي تشي يخفض رأسه ويتراجع بضع خطوات ليترك المكان.
“أختي…”
عبس زي تشي. خلال هذين الشهرين ، بينما استمر في ملاحظة الانحرافات الغريبة للناس في القمة التاسعة ، حصل على إدراك واعتقد أن هذه الانحرافات ربما كانت هي ما جعلهم مختلفين تمامًا عن الآخرين.
غطت السحب البيضاء السماء الزرقاء. جلبت الرياح قشعريرة حيث هبت على الشخصين. كما رفعت الرياح بعض خصل شعرهم ، أعطت أيضًا إحساسًا بالجمال للصفاء في المكان.
نظر سو مينغ إلى زي يان الغاضبة ورأى أيضًا هان كانغ زي تقف خلفها. رمش بشكل غريزي.
قال سو مينغ ، وهو ينظر إلى فانغ كانغ لان بابتسامة: “يبدو أنك تتجنبينني”.
في الوقت الحالي ، وجد بالفعل الدفء الذي منحه الشعور بالمنزل في القمة التاسعة ، وبدأت طريقته في التحدث عندما كان في الجبل المظلم بالعودة قليلاً.
“لا أفعل.”
كانت هناك امرأة خلفها. كانت تلك المرأة جميلة أيضًا ، لكن كانت هناك نظرة على وجهها توحي بأنها كانت تحاول عدم الكلام . كانت هناك أيضا نظرة غريبة في عينيها. تلك المرأة كانت هان كانغ زي.
عبس زي تشي. خلال هذين الشهرين ، بينما استمر في ملاحظة الانحرافات الغريبة للناس في القمة التاسعة ، حصل على إدراك واعتقد أن هذه الانحرافات ربما كانت هي ما جعلهم مختلفين تمامًا عن الآخرين.
لم تنظر فانغ كانغ لان إلى سو مينغ. بدلاً من ذلك ، وقفت على المنصة ونظرت إلى السماء الزرقاء من بعيد.
كانت هناك امرأة خلفها. كانت تلك المرأة جميلة أيضًا ، لكن كانت هناك نظرة على وجهها توحي بأنها كانت تحاول عدم الكلام . كانت هناك أيضا نظرة غريبة في عينيها. تلك المرأة كانت هان كانغ زي.
“لقد أتيت إلى هذا المكان مع أختك الكبرى زي يان عدة مرات خلال هذين الشهرين ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تختارين فيها البقاء بمفردك.”
يمكن أن يشعر سو مينغ ببداية صداع. كان اسم المرأة زي يان ، وكانت أخت زي تشي. خلال هذين الشهرين ، كانت تأتي إلى هنا كثيرًا للبحث عن هو زي.
“ابقي على هذا النحو ، دعيني أرسم صورتك.”
في عيون سو مينغ ، كانت فانغ كانغ لان مثل لوتس ثلجي هادئ في مهب الريح.
“لا تناديني يا أختي ، ليس لدي أخ مثلك!”
همست فانغ كانغ لان: “جئت إلى هنا من قبل”.
“عليك… أن تكون أكثر حذرا.”
“شكرا جزيلا.”
جلس سو مينغ وسقطت نظرته على السحب البيضاء في السماء.
لم تنظر فانغ كانغ لان إلى سو مينغ. بدلاً من ذلك ، وقفت على المنصة ونظرت إلى السماء الزرقاء من بعيد.
“لأي غرض؟”
لم تجعل الرياح فستانها يرتعش فحسب ، بل جعلت شعرها يطفو بشكل مائل. كانت صورة جميلة.
كانت الحركة عندما أدارت فانغ كان لان رأسها إلى الجانب جميلة جدًا. سطع ضوء الشمس عليها ، وكان بإمكانه رؤية بعض الشعر الناعم الذي يؤطر وجهها.
ومع ذلك ، سرعان ما نقل جسده إلى الجانب وترك ضوء الشمس يسقط على وجهه وهو ينظر إلى الأعلى
“شكرًا لقلقك بشأني عندما جاءت زي تشي إلى هنا ، وأشكرك على تحذيرك عندما كنت أقاتل ضد سي ما شين.”
بمجرد أن غادرت زي يان للبحث عن سون دا هو ، الذي كان قد اختبأ في القمة التاسعة ، نزلت هان كانغ زي من السماء ووقفت على المنصة. يمكن أن يقول زي تشي أن هذين الاثنين كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة طويلة ، وبالاقتران مع الأشياء التي كانت متداولة الآن في السهول المجمدة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة بخصوص سو مينغ ، جعلوا زي تشي يخفض رأسه ويتراجع بضع خطوات ليترك المكان.
التقط سو مينغ لوحة الرسم بجانبه وضغط عليها بيده اليمنى.
تردد صدى صوت خافت في الهواء ، وسقطت طبقة رقيقة من المسحوق بعيدًا عن لوحة الرسم.
تعثرت خطى زي يان. عندما استدارت ، رأت الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ يقف في مكان قريب. في اللحظة التي رأته فيها ، ظهرت الصدمة على وجهها.
“أعلم أنه كان يجب أن تخمن هدف سي ما شين ، ولهذا لم أحضر لتحذيرك مرة أخرى.”
بمجرد أن غادرت زي يان للبحث عن سون دا هو ، الذي كان قد اختبأ في القمة التاسعة ، نزلت هان كانغ زي من السماء ووقفت على المنصة. يمكن أن يقول زي تشي أن هذين الاثنين كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة طويلة ، وبالاقتران مع الأشياء التي كانت متداولة الآن في السهول المجمدة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة بخصوص سو مينغ ، جعلوا زي تشي يخفض رأسه ويتراجع بضع خطوات ليترك المكان.
ابتسمت فانغ كان لان بصوت ضعيف. كان هناك تلميح لشيء فهمه سو مينغ ولكن كان لا يزال غير متأكد من ابتسامتها.
لم يتكلم الاثنان. في هذا السلام ، رسم أحدهما والآخر يراقب.
“إبن بيرسيركر، هممممم؟”
“إبن بيرسيركر، هممممم؟”
فوجأت فانغ كانغ لان ونظرت إلى سو مينغ بفضول.
ظهر وهج مخيف لفترة وجيزة في عيون سو مينغ. إذا كان لا يزال غير قادر على معرفة أهداف سي ما شين ، فلن يكون سو مينغ الذي وصل بمفرده إلى أرض الصباح الجنوبي ووصل إلى هذه المرحلة من الحياة.
رأت شعر الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يرقص في مهب الريح.
كانت هناك امرأة خلفها. كانت تلك المرأة جميلة أيضًا ، لكن كانت هناك نظرة على وجهها توحي بأنها كانت تحاول عدم الكلام . كانت هناك أيضا نظرة غريبة في عينيها. تلك المرأة كانت هان كانغ زي.
قالت المرأة بضحكة تقشعر لها الأبدان: “أوه ، إذا لم يكن السيد العم سو”.
ترددت فانغ كانغ لان للحظة قبل أن تقول بهدوء ، “لا أعرف ما الذي يخطط سي ما شين لفعله أيضًا ، ولكن مما أفهمه عنه ، بمجرد أن يتخذ قراره بشأن شيء ما ، فلن يستسلم.
“إبن بيرسيركر، هممممم؟”
“عليك… أن تكون أكثر حذرا.”
بمجرد انتهائها من الكلام ، رفعت يدها اليمنى و صقلت شعرها الذي أصبح فوضوياً بسبب الريح. وضعت بعض الخصلات خلف أذنها واستدارت لتتوقف عن النظر إلى سو مينغ. كان الأمر تمامًا كما قال سو مينغ ، لقد كانت تتجنبه بالفعل ، لأنها في كل مرة تلتقي فيها بنظرته ، ستشعر بنبض قلبها يتسارع فجأة.
قال سو مينغ فجأة: “لا تتحركي”.
أصبحت خدود فانغ كانغ لان حمراء اللون. عضت شفتها السفلية ونظرت إلى سو مينغ وهي تحافظ على وضعها المتمثل في دس شعرها خلف أذنها. كان ثوبها يرفرف في الهواء ، وكانت السماء الزرقاء والغيوم البيضاء خلفها بمثابة خلفيتها.
فوجأت فانغ كانغ لان ونظرت إلى سو مينغ بفضول.
“ابقي على هذا النحو ، دعيني أرسم صورتك.”
“أعلم أنه كان يجب أن تخمن هدف سي ما شين ، ولهذا لم أحضر لتحذيرك مرة أخرى.”
التقط سو مينغ لوحة الرسم الخاصة به ونظر إلى فانغ كانغ لان ، ثم قام بجرة على لوحة الرسم بيده اليمنى.
بمجرد أن غادرت زي يان للبحث عن سون دا هو ، الذي كان قد اختبأ في القمة التاسعة ، نزلت هان كانغ زي من السماء ووقفت على المنصة. يمكن أن يقول زي تشي أن هذين الاثنين كانا يعرفان بعضهما البعض منذ فترة طويلة ، وبالاقتران مع الأشياء التي كانت متداولة الآن في السهول المجمدة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة بخصوص سو مينغ ، جعلوا زي تشي يخفض رأسه ويتراجع بضع خطوات ليترك المكان.
أصبحت خدود فانغ كانغ لان حمراء اللون. عضت شفتها السفلية ونظرت إلى سو مينغ وهي تحافظ على وضعها المتمثل في دس شعرها خلف أذنها. كان ثوبها يرفرف في الهواء ، وكانت السماء الزرقاء والغيوم البيضاء خلفها بمثابة خلفيتها.
“زي تشي ، أيها الوغد الصغير ، إنها مضيعة تمامًا لأنني قاتلت من أجلك عندما تعرضت للتنمر في المرة السابقة! إذا كنت لا تزال رجلاً ، فأتي بسون دا هو إلى هنا الآن!”
لم تجعل الرياح فستانها يرتعش فحسب ، بل جعلت شعرها يطفو بشكل مائل. كانت صورة جميلة.
ظهر الإعجاب على وجه زي تشي وهو يقف من بعيد. ربما لم يسمع ما قاله سو مينغ و فانغ كانغ لان لبعضهما البعض ، ولكن عندما رأى سو مينغ يرسم فانغ كانغ لان ، نما إعجابه اتجاه سو مينغ إلى نقطة عالية بشكل لا يصدق.
كان الأمر كما لو أن الوقت تباطأ فجأة. ظهر وجه امرأة تدريجيًا على لوحة الرسم تحت أصابع سو مينغ.
هدأ قلب فانغ كانغ لان الذي يرفرف ببطء. أبقت نظرتها على سو مينغ وما دخل في بصرها أولاً كان الندبة تحت عينه.
عندما رأت الندبة ، انضغط قلب فانغ كانغ لان من الألم.
“لقد قاتل للتو سي ما منذ شهرين ، والآن يجلس يرسم من أجل امرأة. إذا جاء اليوم الذي يمكنني القيام بذلك…
لم يتكلم الاثنان. في هذا السلام ، رسم أحدهما والآخر يراقب.
حدقت المرأة في زي تشي وسقطت نظرتها على سو مينغ.
فقط عندما يُجبر على الوقوف في الزاوية ، يبدأ بالصراخ ، لكن كلماته كانت ترفرف في الهواء ، مما يجعل من الصعب على أي شخص تحديد مصدر صوته.
ظهر الإعجاب على وجه زي تشي وهو يقف من بعيد. ربما لم يسمع ما قاله سو مينغ و فانغ كانغ لان لبعضهما البعض ، ولكن عندما رأى سو مينغ يرسم فانغ كانغ لان ، نما إعجابه اتجاه سو مينغ إلى نقطة عالية بشكل لا يصدق.
حدقت زي يان في وجهه “أنت…”. عندما كانت على وشك التحدث ، أخرجت هان كانغ زي سعالًا خافتًا بجانبها. ألقت زي يان نظرة عميقة على سو مينغ قبل أن تشخر وقالت ، “سأضع هذا جانبًا أولاً لأختي الصغرى فانغ. فقط انتظر حتى أجد ذلك سون دا هو!”
“كما هو متوقع من السيد العم سو ، عندما قاتل ضد سي ما شين ، كانت نية القتل لديه خانقة ، وكان له ضغط مخيف… الآن ، يمكنه الرسم بحنان وجعل المرأة خجولة للغاية… متى سأكون هكذا..؟
“لا أفعل.”
تنهد زي تشي بعمق. هز رأسه وأغمض عينيه قليلاً كما لو كان يفكر في شيء.
“لقد قاتل للتو سي ما منذ شهرين ، والآن يجلس يرسم من أجل امرأة. إذا جاء اليوم الذي يمكنني القيام بذلك…
هدأ قلب فانغ كانغ لان الذي يرفرف ببطء. أبقت نظرتها على سو مينغ وما دخل في بصرها أولاً كان الندبة تحت عينه.
“ماذا يجب أن يكون سطري التالي..؟”
ترددت فانغ كانغ لان للحظة قبل أن تقول بهدوء ، “لا أعرف ما الذي يخطط سي ما شين لفعله أيضًا ، ولكن مما أفهمه عنه ، بمجرد أن يتخذ قراره بشأن شيء ما ، فلن يستسلم.
عبس زي تشي. خلال هذين الشهرين ، بينما استمر في ملاحظة الانحرافات الغريبة للناس في القمة التاسعة ، حصل على إدراك واعتقد أن هذه الانحرافات ربما كانت هي ما جعلهم مختلفين تمامًا عن الآخرين.
هذا هو السبب في أنه حاول أيضًا البحث عن نزوة غريبة لنفسه ، مما أدى إلى حدوث شيء كهذا ، حيث سيبدأ في كتابة الشعر عندما كان متأثرًا بعمق…
سرعان ما عبس مرة أخرى ولوح بيده اليسرى إلى جانبه. على الفور ، هب نسيم خفيف من أمامه وجعل رداءه وشعره الطويل يرفرف في الهواء. مع استمرار الريح حوله ، نظر الأخ الأكبر الثاني إلى السماء وبقي ساكناً.
بينما كان زي تشي يفكر في ما يجب أن يكون عليه سطره التالي ، بينما كان سو مينغ ينظر إلى فانغ كانغ لان ويرسمها ، الأخ الأكبر الثاني ، الذي كان يعتني بزهوره في القمة التاسعة ، رفع رأسه ونظر نحو إتجاه كهف سو مينغ. تألقت عيناه أيضا ببراعة.
“الأخ الأصغر ، شكرًا لك” ، نطق الأخ الأكبر الثاني فجأة بهذه الكلمات الغامضة قبل الوقوف بسرعة وإطلاق بعض السعال الوهمي. ثم اختفى دون أن يترك أثرا.
في مكان آخر في القمة التاسعة ، ظهر الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ فجأة. قام أولاً بتلطيف ثيابه وأخذ أنفاسًا عميقة قليلة قبل أن يضع يديه خلف ظهره ويرفع رأسه لينظر إلى السماء.
فقط عندما يُجبر على الوقوف في الزاوية ، يبدأ بالصراخ ، لكن كلماته كانت ترفرف في الهواء ، مما يجعل من الصعب على أي شخص تحديد مصدر صوته.
ومع ذلك ، سرعان ما نقل جسده إلى الجانب وترك ضوء الشمس يسقط على وجهه وهو ينظر إلى الأعلى
“لا تناديني يا أختي ، ليس لدي أخ مثلك!”
سرعان ما عبس مرة أخرى ولوح بيده اليسرى إلى جانبه. على الفور ، هب نسيم خفيف من أمامه وجعل رداءه وشعره الطويل يرفرف في الهواء. مع استمرار الريح حوله ، نظر الأخ الأكبر الثاني إلى السماء وبقي ساكناً.
ظهر وهج مخيف لفترة وجيزة في عيون سو مينغ. إذا كان لا يزال غير قادر على معرفة أهداف سي ما شين ، فلن يكون سو مينغ الذي وصل بمفرده إلى أرض الصباح الجنوبي ووصل إلى هذه المرحلة من الحياة.
لم تنظر فانغ كانغ لان إلى سو مينغ. بدلاً من ذلك ، وقفت على المنصة ونظرت إلى السماء الزرقاء من بعيد.
لم يمضي وقت طويل ، ظهرت زي يان على الدرج ليس بعيدًا جدًا عن المسافة. لقد ذهبت بالفعل إلى عدد قليل من الأماكن ، لكنها ببساطة لم تتمكن من العثور على سون دا هو. قد تكون غاضبة ، لكنها لا تستطيع فعل أي شيء للتنفيس عن غضبها.
تعثرت خطى زي يان. عندما استدارت ، رأت الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ يقف في مكان قريب. في اللحظة التي رأته فيها ، ظهرت الصدمة على وجهها.
بينما واصلت السير إلى الأمام ، فجأة وصل صوت لطيف إلى أذنيها.
“آنسة زي يان.”
فوجأت فانغ كانغ لان ونظرت إلى سو مينغ بفضول.
تعثرت خطى زي يان. عندما استدارت ، رأت الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ يقف في مكان قريب. في اللحظة التي رأته فيها ، ظهرت الصدمة على وجهها.
كان شقيقه الأكبر الثاني يتسكع في المكان غالبًا خلال هذين الشهرين وكان مشغولاً في رعاية نباتاته. في كل مرة رأى زي يان ، كان يبتسم بلطف مثل رياح الربيع قبل أن يعطيها إيماءة.
رأت شعر الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يرقص في مهب الريح.
لم تجعل الرياح فستانها يرتعش فحسب ، بل جعلت شعرها يطفو بشكل مائل. كانت صورة جميلة.
كما رأت رداءه الطويل يرفرف في مهب الريح…
ظهر الإعجاب على وجه زي تشي وهو يقف من بعيد. ربما لم يسمع ما قاله سو مينغ و فانغ كانغ لان لبعضهما البعض ، ولكن عندما رأى سو مينغ يرسم فانغ كانغ لان ، نما إعجابه اتجاه سو مينغ إلى نقطة عالية بشكل لا يصدق.
حتى أنها رأته وهو يضع جانب وجهه إتجاهها ويداه خلف ظهره ينظر إلى السحب البيضاء في السماء. عندما سقط ضوء الشمس على وجهه ، جعله يبدو مختلفًا عما كان عليه في العادة.
شعرت زي تشي بأن جلدها يزحف. لم تكن تعرف ما حدث لهذا الشخص ، فسارعت إلى الوراء بضع خطوات وتحدثت بهدوء.
“لقد قاتل للتو سي ما منذ شهرين ، والآن يجلس يرسم من أجل امرأة. إذا جاء اليوم الذي يمكنني القيام بذلك…
“إيه… تحياتي السيد العم الثاني للقمة التاسعة…”
قال سو مينغ ، وهو ينظر إلى فانغ كانغ لان بابتسامة: “يبدو أنك تتجنبينني”.
حدقت زي يان في وجهه “أنت…”. عندما كانت على وشك التحدث ، أخرجت هان كانغ زي سعالًا خافتًا بجانبها. ألقت زي يان نظرة عميقة على سو مينغ قبل أن تشخر وقالت ، “سأضع هذا جانبًا أولاً لأختي الصغرى فانغ. فقط انتظر حتى أجد ذلك سون دا هو!”
“لأي غرض؟”
كان من الصعب أيضًا فهم شخصية المرأة. بمجرد أن حولت انتباهها نحوهم ، قدمت طلبًا سخيفًا لسو مينغ ، وإذا لم يستجب لطلبها ، فستواصل مضايقته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
