نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 219

219

219

“يتمتع شقيقنا الأكبر الثاني بشخصية طيبة. إنه يحب زراعة الأشياء ، لذلك قام بتسييج قطعة أرض كبيرة في الجبل لزراعة نباتاته. لكنه يعمل بجد أكثر من اللازم ، مما جعله يعتقد أنه يمكنه القيام بعمل أفضل. ومع ذلك ، فقد زرع الكثير من النباتات، وببطء ، امتلأ معظم الجبل بنباتاته. إذا تجولت في الأرجاء خلال منتصف الليل ، يجب أن تكون قادرًا على رؤيته وهو يتحرك في المكان.

لكنه كان مؤسفًا ، لأن صوتًا آخر جاء من جانب سو مينغ ودمر هذا الشعور. كان الرجل الذي يدعى هو زي بنظرة قاتمة على وجهه.

“الأخ الأكبر الثاني لديه هذه العادة الغريبة المتمثلة في الخروج فقط للنظر إلى نباتاته في الليل. لا تخف عندما تراه. هذا الرجل دائمًا ما يكون مصابًا بجنون العظمة. يواصل التفكير في أن شخصًا ما يحاول التسلل وسرقة نباتاته. ”

 

 

استمر الرجل في التمتمة حتى عندما طار مع سو مينغ إلى القمة التاسعة ووقف على سفح الجبل.

استمر الرجل في التمتمة حتى عندما طار مع سو مينغ إلى القمة التاسعة ووقف على سفح الجبل.

“تلميذي ، كيف تشعر بعد مجيئك إلى هنا؟” سأل تيان شي زي مبتسمًا.

لم يعد بإمكان سو مينغ أن يقول ما شعوره الآن. كان يقف على درج ، وعندما نظر إلى أسفل ، رأى مكانًا مهترئًا ربما كان نظيفًا ومرتبًا في الماضي. تم تسليط الضوء على هذه الصورة المكسورة بشكل خاص من خلال النباتات التي يمكن أن تعيش في الثلج ، والتي تملأ المكان بأكمله. بمجرد أن تذكر ما قاله الرجل عن أخيهما الأكبر الثاني ، أطلق ضحكة ساخرة.

سطع ضوء أرجواني عبر الباب ، مما جعله يبدو كما لو كانت هناك كنوز قيمة حقًا.

واصل الرجل الغمغمة بينما كان يصعد الدرج. بينما كان يتحدث ، ترنح قلب سو مينغ فجأة في صدره. رفع رأسه بسرعة ورأى رجلاً بملابس بيضاء يقف في الثلج ، ليس بعيدًا جدًا. لم يكن لديه أي فكرة عن موعد ظهور ذلك الرجل ، لكنه كان يقف هناك ينظر إليه وإلى الرجل بابتسامة.

عندما رأى تيان شي زي يتصرف بهذه الطريقة ، بدأ سو مينغ في تصديقه إلى حد ما لكنه ظل متشككًا إلى حد كبير. اقترب من الباب الحجري ودخل.

“هو زي ، يجب أن يكون هذا هو أخونا الأصغر.”

عندما رأى تيان شي زي يتصرف بهذه الطريقة ، بدأ سو مينغ في تصديقه إلى حد ما لكنه ظل متشككًا إلى حد كبير. اقترب من الباب الحجري ودخل.

 

“نعم ، لقد استيقظت في وقت سابق اليوم.” تثاءب الرجل اللطيف وابتسم لسو مينغ قبل أن يعطيه إيماءة. “أرى ، إذن اسمك سو؟ هذا… ليس اسمًا سيئًا. ليس سيئًا ، أخي الأصغر. عليك أن تؤمن بنفسك. عليك أن تؤمن أنه يمكنك فعل أي شيء تريده!”

بدا أن هذا الرجل أيضًا في الثلاثينيات من عمره ، وقد منحه مظهره جوًا لطيفًا ورقيقًا. أعطته ملابسه البيضاء سلوكًا لطيفًا جعله لا يبدو باردًا ولا يمكن الوصول إليه.

دفع سو مينغ الغضب في قلبه وطلب بهدوء. “لن أمانع أنك كذبت علي بشأن كوني تلميذك الوحيد في ذلك اليوم ، ولكن هل أوعية بيرسيركر و المهارات و المخطوطات القديمة وغيرها صحيحة؟”

“الأخ الأكبر الثاني ، صباح الخير”. تحدث الرجل بطريقة مريحة ، ثم أشار إلى سو مينغ قبل أن يواصل الحديث. “إنه أخونا الأصغر. أعاده الرجل العجوز. ما هو اسمه مرة أخرى؟ سو..؟ هذا صحيح ، إنه سو.”

 

 

ظل سو مينغ صامتًا ولم يتكلم.

رفع سو مينغ رأسه لينظر إلى السماء. في تلك اللحظة ، كانت السماء قد بدأت بالفعل في التحول إلى الظلام. بدا الأمر كما لو كان الغسق قريبًا. ومع ذلك ، انعكس الضوء عن الثلج في هذه السهول الشمالية ، مما جعل المكان بأكمله يبدو مشرقاً.

“آه… حسنًا إذن.”

ومع ذلك ، لا يبدو أن هذا هو الوقت الذي ينبغي فيه لأي شخص أن يحيي أي شخص آخر بـ “صباح الخير”.

“انها مختومة..؟” فوجئ سو مينغ.

“نعم ، لقد استيقظت في وقت سابق اليوم.” تثاءب الرجل اللطيف وابتسم لسو مينغ قبل أن يعطيه إيماءة. “أرى ، إذن اسمك سو؟ هذا… ليس اسمًا سيئًا. ليس سيئًا ، أخي الأصغر. عليك أن تؤمن بنفسك. عليك أن تؤمن أنه يمكنك فعل أي شيء تريده!”

وبينما كان يتحدث ، استدار وبدأ يشرب بينما كان يمشي على الثلج باتجاه منزله في الكهف.

 

“هو زي ، يجب أن يكون هذا هو أخونا الأصغر.”

عندما تحدث الرجل ذو الرداء الأبيض ، رفع رأسه ونظر إلى السماء.

لم يعد بإمكان سو مينغ أن يقول ما شعوره الآن. كان يقف على درج ، وعندما نظر إلى أسفل ، رأى مكانًا مهترئًا ربما كان نظيفًا ومرتبًا في الماضي. تم تسليط الضوء على هذه الصورة المكسورة بشكل خاص من خلال النباتات التي يمكن أن تعيش في الثلج ، والتي تملأ المكان بأكمله. بمجرد أن تذكر ما قاله الرجل عن أخيهما الأكبر الثاني ، أطلق ضحكة ساخرة.

 

استمر الرجل في التمتمة حتى عندما طار مع سو مينغ إلى القمة التاسعة ووقف على سفح الجبل.

“لن أتحدث إليكم بعد الآن. لقد استيقظت مبكرًا جدًا اليوم وأحتاج إلى العودة والنوم. يجب أن أراقب هذه الليلة أيضًا. لقد سُرقت بعض نباتاتي أمس.”

عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، أخبرني الأخ الشيخ الثاني نفس الشيء. لقد تأثرت حقًا ، كما تعلم! لكنك لا تفهم ، عندما تعرضت للضرب من قبل هؤلاء الناس في عشيرة السماء المتجمدة وعدت إلى الجبل ، لم يساعدني الأخ الشيخ الثاني. في كل مرة أذهب إليه ، كان يغضب ويريد الانتقام لي ، ولكن بمجرد أن يهدأ ، يعود إلى النوم…

 

نظر سو مينغ إلى تيان شي زي وقالت: “لا أحتاج. بعد إذنك ، أود أن أراها الآن.”

استدار الرجل ذو الرداء الأبيض. كان على وشك المغادرة عندما توقف فجأة وأدار رأسه للخلف. نظر إلى سو مينغ بلطف.

 

“الأخ الأصغر ، الجبل مختلف عما أخبرك به المعلم ، ولكن هناك شيء واحد لن يتغير. القمة التاسعة لعشيرة السماء المتجمدة هي منزلك!

 

 

“أثناء وجودك هنا ، لن يجرؤ أحد على مضايقتك!”

“أثناء وجودك هنا ، لن يجرؤ أحد على مضايقتك!”

ومع ذلك ، بقيت كلماته في ذهن سو مينغ لفترة طويلة.

 

لا يزال تيان شي زي يمسك بنفسه بطريقة المخضرم الحكيم عندما ابتسم وتحدث إلى سو مينغ. بدا أنه كان واثقًا جدًا من كنوزه.

ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض وغادر.

ظل سو مينغ صامتًا ولم يتكلم.

كان سو مينغ صامتا. لم يستطع معرفة مستوى زراعة الرجل. في الواقع ، كان ذلك الرجل في نظره مثل أي شخص عادي. لم يستطع الشعور بأي ضغط أو التشي منه.

 

 

مشى تيان شي زي إليه ببطء ونظر إلى سو مينغ وظهره إلى القاعة المغلقة عندما كان على بعد بضع عشرات من الأقدام من سو مينغ.

ومع ذلك ، بقيت كلماته في ذهن سو مينغ لفترة طويلة.

” الأخ الأصغر ، حظا سعيدا”.

لكنه كان مؤسفًا ، لأن صوتًا آخر جاء من جانب سو مينغ ودمر هذا الشعور. كان الرجل الذي يدعى هو زي بنظرة قاتمة على وجهه.

قال سو مينغ بصراحة: “مثل أنه تم الكذب علي”.

“لا تثق به.

“أثناء وجودك هنا ، لن يجرؤ أحد على مضايقتك!”

عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، أخبرني الأخ الشيخ الثاني نفس الشيء. لقد تأثرت حقًا ، كما تعلم! لكنك لا تفهم ، عندما تعرضت للضرب من قبل هؤلاء الناس في عشيرة السماء المتجمدة وعدت إلى الجبل ، لم يساعدني الأخ الشيخ الثاني. في كل مرة أذهب إليه ، كان يغضب ويريد الانتقام لي ، ولكن بمجرد أن يهدأ ، يعود إلى النوم…

“هذا هو المكان الذي أخزن فيه كل كنوزي. الطبقة الأولى هي المكان الذي أحافظ فيه على أوعية البيرسيركر ، والطبقة الثانية بها المهارات ، والطبقة الثالثة بها اللفائف القديمة. إذا كنت تريد رؤيتها ، فسأنتظرك هنا.”

“لقد انتظرت مرة في منزله لمدة ثلاثة أشهر دون مغادرة ، وقد تمكن بالفعل من النوم خلال تلك الأشهر الثلاثة!”

 

 

 

امتلأ وجه الرجل بالألم وهو يتحدث عن ماضيه.

لم يتحرك سو مينغ بسرعة. عندما أظلمت السماء تدريجياً ووصل الغسق ، وصل أخيرًا إلى قمة الجبل. عندما انتهى من صعود الدرج ، كان المبنى الرائع الذي رآه من بعيد يقف أمامه.

 

 

“ألم يطلب منك فقط أن تؤمن بنفسك..؟ هذا بالضبط لأنه كان يعتقد أنه يمكن أن يفعل ما هو أفضل ، وأن القمة التاسعة بأكملها تحولت إلى مزرعته.”

دفع سو مينغ الغضب في قلبه وطلب بهدوء. “لن أمانع أنك كذبت علي بشأن كوني تلميذك الوحيد في ذلك اليوم ، ولكن هل أوعية بيرسيركر و المهارات و المخطوطات القديمة وغيرها صحيحة؟”

 

 

نظر سو مينغ إلى الجبل ، ثم إلى الرجل ، ثم في الاتجاه الذي غادر فيه الرجل ذو الرداء الأبيض ، ووجد نفسه على الفور عاجزًا عن الكلام.

لم يعد بإمكان سو مينغ أن يقول ما شعوره الآن. كان يقف على درج ، وعندما نظر إلى أسفل ، رأى مكانًا مهترئًا ربما كان نظيفًا ومرتبًا في الماضي. تم تسليط الضوء على هذه الصورة المكسورة بشكل خاص من خلال النباتات التي يمكن أن تعيش في الثلج ، والتي تملأ المكان بأكمله. بمجرد أن تذكر ما قاله الرجل عن أخيهما الأكبر الثاني ، أطلق ضحكة ساخرة.

“هااي ، هذا مكاني. جدك هو ليس سلحفاة ، وأنا لا أحب النباتات أيضًا. أنا فقط أحب الشرب. هذا هو مسكن كهفي. لا أخرج عادةً. أنا أشرب عندما أكون مستيقظًا ، وعندما أكون في حالة سكر ، أنام. وعندما أستيقظ مرة أخرى ، أشرب ، وعندما أكون في حالة سكر مرة أخرى ، أنام… ”

“تلميذي ، كيف تشعر بعد مجيئك إلى هنا؟” سأل تيان شي زي مبتسمًا.

 

“ألم يطلب منك فقط أن تؤمن بنفسك..؟ هذا بالضبط لأنه كان يعتقد أنه يمكن أن يفعل ما هو أفضل ، وأن القمة التاسعة بأكملها تحولت إلى مزرعته.”

أشار الرجل إلى اتجاه بعيد ، ثم رفع قرعه ليشرب منه جرعة أخرى.

صعد سو مينغ الدرج المغطى بالنباتات التي يمكنها البقاء على قيد الحياة في الشتاء وخطى على الثلج وهو يتحرك نحو قمة الجبل. بما أنه كان هنا بالفعل ، فلن يعود مرة أخرى. نظرًا لأنه قد اختار بالفعل تيان شي زي ليكون سيده ، فلن يختار سو مينغ سيدا آخر ما لم يكن مضطرًا لذلك.

“الرجل العجوز يبقى على قمة الجبل. اذهب لرؤيته. لا أريد أن أراه. في كل مرة أرى أراه ، لا أستطيع التحكم في أعصابي” ، غمغم الرجل وربت على كتف سو مينغ.

تردد تيان شي زي للحظة قبل أن يرفع يده اليمنى في الهواء. في الحال ارتجف الجبل وظهر بجانبه باب حجري.

” الأخ الأصغر ، حظا سعيدا”.

 

وبينما كان يتحدث ، استدار وبدأ يشرب بينما كان يمشي على الثلج باتجاه منزله في الكهف.

استدار الرجل ذو الرداء الأبيض. كان على وشك المغادرة عندما توقف فجأة وأدار رأسه للخلف. نظر إلى سو مينغ بلطف.

وقف سو مينغ وحده على الجبل ونظر حوله. هبت الرياح في تلك اللحظة ، فرفعت الثلج أمامه لترقص في الهواء. هز سو مينغ رأسه. كانت هناك أوجه تشابه ولكن أيضًا اختلافات بين عشيرة السماء المتجمدة أمامه مباشرةً وعشيرة السماء المتجمدة في ذهنه.

 

كان التشابه هو عشيرة السماء المتجمدة نفسها ، وكان الاختلاف هي القمة التاسعة.

 

أمضى لحظة في التفكير بينما بقي في مكانه ثم رفع رأسه لينظر إلى قمة الجبل. من هناك ، يمكنه رؤية مبنى رائع يعطي الناس انطباعًا رائعًا حتى لو كانوا ينظرون من بعيد.

“سيتغير الأشخاص الذين سيتولون هذه المناصب ، لكن الأشخاص الوحيدون الذين لن يتغيروا وسيظلون على حالهم حتى يموت الأشخاص الذين يحملون هذه الألقاب هم تسعة لوردات السهول العظيمة المجمدة ، و الذين هم تسعة لوردات الجبال التسعة في هذه السهول المجمدة.

صعد سو مينغ الدرج المغطى بالنباتات التي يمكنها البقاء على قيد الحياة في الشتاء وخطى على الثلج وهو يتحرك نحو قمة الجبل. بما أنه كان هنا بالفعل ، فلن يعود مرة أخرى. نظرًا لأنه قد اختار بالفعل تيان شي زي ليكون سيده ، فلن يختار سو مينغ سيدا آخر ما لم يكن مضطرًا لذلك.

“الأخ الأكبر الثاني ، صباح الخير”. تحدث الرجل بطريقة مريحة ، ثم أشار إلى سو مينغ قبل أن يواصل الحديث. “إنه أخونا الأصغر. أعاده الرجل العجوز. ما هو اسمه مرة أخرى؟ سو..؟ هذا صحيح ، إنه سو.”

مع استمراره في الصعود ، أصبح نسيم الجبل أقوى. امتزجت الرياح العاتية والثلوج المتساقطة من حوله مع الجبل الهادئ وتحولت إلى شعور لا يوصف بداخله جعل قلبه يهدأ تدريجياً.

“إنه لأمر مؤسف أنه لا يوجد سوى ثمانية لوردات في بوابة السماء وسبعة لوردات في السهول المجمدة العظيمة. القاعات في القمتين الأولى والتاسعة لم يتخذها أي شخص.”

“هذا جبل شاهق… أحد القمم التسع لعشيرة السماء المتجمدة… قد يكون أهدأ جبل مقارنة بالقمم الأخرى هنا أيضًا.”

رفع سو مينغ رأسه لينظر إلى السماء. في تلك اللحظة ، كانت السماء قد بدأت بالفعل في التحول إلى الظلام. بدا الأمر كما لو كان الغسق قريبًا. ومع ذلك ، انعكس الضوء عن الثلج في هذه السهول الشمالية ، مما جعل المكان بأكمله يبدو مشرقاً.

 

“كل من القاعات السبع لها وظيفتها الخاصة. إذا كان هناك شخص ما يعتني بها ، فيمكنهم تنشيط قوة الجبل. كل أولئك الذين يمكنهم احتلال هذه القاعة بالذات سيصبحون على الفور واحدا من تسعة لوردات السهول المجمدة لعشيرة السماء المتجمدة.

لم يتحرك سو مينغ بسرعة. عندما أظلمت السماء تدريجياً ووصل الغسق ، وصل أخيرًا إلى قمة الجبل. عندما انتهى من صعود الدرج ، كان المبنى الرائع الذي رآه من بعيد يقف أمامه.

لم يتحرك سو مينغ بسرعة. عندما أظلمت السماء تدريجياً ووصل الغسق ، وصل أخيرًا إلى قمة الجبل. عندما انتهى من صعود الدرج ، كان المبنى الرائع الذي رآه من بعيد يقف أمامه.

ومع ذلك ، الآن بعد أن أصبح أقرب ، كان هذا المبنى ، الذي بدا وكأنه قاعة جمهور وكان له بالفعل ضغطا كبيرًا ، في حالة سيئة للغاية لدرجة أنه بدا وكأنه يحيط به جو كئيب.

ومع ذلك ، لا يبدو أن هذا هو الوقت الذي ينبغي فيه لأي شخص أن يحيي أي شخص آخر بـ “صباح الخير”.

كانت هناك تسعة أعمدة حول قاعة الجمهور. أحاطوا بالقاعة ولفوها ببريق رقيق من الضوء. يمكن للآخرين أن ينظروا إليها فقط ولا يدخلون.

“إنه لأمر مؤسف أنه لا يوجد سوى ثمانية لوردات في بوابة السماء وسبعة لوردات في السهول المجمدة العظيمة. القاعات في القمتين الأولى والتاسعة لم يتخذها أي شخص.”

“انها مختومة..؟” فوجئ سو مينغ.

 

“تتكون القمة التاسعة لعشيرة السماء المتجمدة من جبل رئيسي واحد وستة جبال تابعة وسبع قاعات جمهور!” قال صوت قديم مألوف من خلف سو مينغ. استدار فرأى رجلاً عجوزًا يخرج من خلف قاعة الجمهور.

“بالطبع. اسمع ، لقد أخبرتك في ذلك اليوم أنني أعيش على جبل. لم أكذب عليك بشأن ذلك الآن ، أليس كذلك؟ إذا كنت تريد رؤيتها ، يمكنك فعل ذلك في أي وقت تريد. لكنك جئت فقط اليوم ، فماذا لو اتصلت بأخيك الأكبر الثاني وأخيك الأكبر الثالث للشرب معًا؟ ”

كان الرجل العجوز يرتدي رداء أبيض وعلى شفتيه ابتسامة غامضة ، مما أعطاه وجود حكيم غامض.

 

“كل من القاعات السبع لها وظيفتها الخاصة. إذا كان هناك شخص ما يعتني بها ، فيمكنهم تنشيط قوة الجبل. كل أولئك الذين يمكنهم احتلال هذه القاعة بالذات سيصبحون على الفور واحدا من تسعة لوردات السهول المجمدة لعشيرة السماء المتجمدة.

“هو زي ، يجب أن يكون هذا هو أخونا الأصغر.”

“واجبات المدرسة في عشيرة السماء المتجمدة ثانوية. المعلمون الأيسر الأيمن والرؤساء وحماة الطائفة وحتى حكماء العشيرة مجرد ألقاب.

“سيتغير الأشخاص الذين سيتولون هذه المناصب ، لكن الأشخاص الوحيدون الذين لن يتغيروا وسيظلون على حالهم حتى يموت الأشخاص الذين يحملون هذه الألقاب هم تسعة لوردات السهول العظيمة المجمدة ، و الذين هم تسعة لوردات الجبال التسعة في هذه السهول المجمدة.

“نعم ، لقد استيقظت في وقت سابق اليوم.” تثاءب الرجل اللطيف وابتسم لسو مينغ قبل أن يعطيه إيماءة. “أرى ، إذن اسمك سو؟ هذا… ليس اسمًا سيئًا. ليس سيئًا ، أخي الأصغر. عليك أن تؤمن بنفسك. عليك أن تؤمن أنه يمكنك فعل أي شيء تريده!”

“اللوردات التسعة في السهول العظيمة واللوردات التسع لبوابة السماء… هؤلاء الأشخاص الثمانية عشر هم أقوى الأشخاص في كل عشيرة السماء المتجمدة ، إلى جانب بعض الأشخاص القدامى هنا ، على أي حال.

 

“إنه لأمر مؤسف أنه لا يوجد سوى ثمانية لوردات في بوابة السماء وسبعة لوردات في السهول المجمدة العظيمة. القاعات في القمتين الأولى والتاسعة لم يتخذها أي شخص.”

قال سو مينغ بصراحة: “مثل أنه تم الكذب علي”.

 

“ألم يطلب منك فقط أن تؤمن بنفسك..؟ هذا بالضبط لأنه كان يعتقد أنه يمكن أن يفعل ما هو أفضل ، وأن القمة التاسعة بأكملها تحولت إلى مزرعته.”

ظل سو مينغ صامتًا ولم يتكلم.

 

مشى تيان شي زي إليه ببطء ونظر إلى سو مينغ وظهره إلى القاعة المغلقة عندما كان على بعد بضع عشرات من الأقدام من سو مينغ.

 

 

“تلميذي ، كيف تشعر بعد مجيئك إلى هنا؟” سأل تيان شي زي مبتسمًا.

“تلميذي ، كيف تشعر بعد مجيئك إلى هنا؟” سأل تيان شي زي مبتسمًا.

“هو زي ، يجب أن يكون هذا هو أخونا الأصغر.”

قال سو مينغ بصراحة: “مثل أنه تم الكذب علي”.

صعد سو مينغ الدرج المغطى بالنباتات التي يمكنها البقاء على قيد الحياة في الشتاء وخطى على الثلج وهو يتحرك نحو قمة الجبل. بما أنه كان هنا بالفعل ، فلن يعود مرة أخرى. نظرًا لأنه قد اختار بالفعل تيان شي زي ليكون سيده ، فلن يختار سو مينغ سيدا آخر ما لم يكن مضطرًا لذلك.

لم يكن هناك أي تلميح من الإحراج على وجه تيان شي زي. غمز في سو مينغ وابتسم بضعف دون أن ينبس ببنت شفة.

سطع ضوء أرجواني عبر الباب ، مما جعله يبدو كما لو كانت هناك كنوز قيمة حقًا.

دفع سو مينغ الغضب في قلبه وطلب بهدوء. “لن أمانع أنك كذبت علي بشأن كوني تلميذك الوحيد في ذلك اليوم ، ولكن هل أوعية بيرسيركر و المهارات و المخطوطات القديمة وغيرها صحيحة؟”

“لن أتحدث إليكم بعد الآن. لقد استيقظت مبكرًا جدًا اليوم وأحتاج إلى العودة والنوم. يجب أن أراقب هذه الليلة أيضًا. لقد سُرقت بعض نباتاتي أمس.”

 

رفع سو مينغ رأسه لينظر إلى السماء. في تلك اللحظة ، كانت السماء قد بدأت بالفعل في التحول إلى الظلام. بدا الأمر كما لو كان الغسق قريبًا. ومع ذلك ، انعكس الضوء عن الثلج في هذه السهول الشمالية ، مما جعل المكان بأكمله يبدو مشرقاً.

“بالطبع. اسمع ، لقد أخبرتك في ذلك اليوم أنني أعيش على جبل. لم أكذب عليك بشأن ذلك الآن ، أليس كذلك؟ إذا كنت تريد رؤيتها ، يمكنك فعل ذلك في أي وقت تريد. لكنك جئت فقط اليوم ، فماذا لو اتصلت بأخيك الأكبر الثاني وأخيك الأكبر الثالث للشرب معًا؟ ”

“لا تثق به.

 

سطع ضوء أرجواني عبر الباب ، مما جعله يبدو كما لو كانت هناك كنوز قيمة حقًا.

نظر سو مينغ إلى تيان شي زي وقالت: “لا أحتاج. بعد إذنك ، أود أن أراها الآن.”

 

 

ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض وغادر.

“آه… حسنًا إذن.”

مع استمراره في الصعود ، أصبح نسيم الجبل أقوى. امتزجت الرياح العاتية والثلوج المتساقطة من حوله مع الجبل الهادئ وتحولت إلى شعور لا يوصف بداخله جعل قلبه يهدأ تدريجياً.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الأخ الأصغر ، الجبل مختلف عما أخبرك به المعلم ، ولكن هناك شيء واحد لن يتغير. القمة التاسعة لعشيرة السماء المتجمدة هي منزلك!

تردد تيان شي زي للحظة قبل أن يرفع يده اليمنى في الهواء. في الحال ارتجف الجبل وظهر بجانبه باب حجري.

قال سو مينغ بصراحة: “مثل أنه تم الكذب علي”.

“هذا هو المكان الذي أخزن فيه كل كنوزي. الطبقة الأولى هي المكان الذي أحافظ فيه على أوعية البيرسيركر ، والطبقة الثانية بها المهارات ، والطبقة الثالثة بها اللفائف القديمة. إذا كنت تريد رؤيتها ، فسأنتظرك هنا.”

 

 

“لا تثق به.

أطلق تيان شي زي سعالًا مزيفًا.

شعر سو مينغ بأنه محظوظ لأنه أعد نفسه عقليًا مسبقًا. في تلك اللحظة ، عندما رأى أوعية بيرسيركر هذه ، كانت شفتيه ملتوية بابتسامة مرة.

“آه ، هذا صحيح. يمكنك أن تأخذ شيئًا واحدًا بعيدًا في كل طبقة من الأشياء التي تجذب خيالك هناك. عاملهم كهدية لك لأنك أصبحت تلميذي.”

 

 

كانت هناك العديد من الثقوب الصغيرة حول الكهف. كانت هناك أوعية مسحورة في كل من الثقوب الصغيرة. بدا كل واحد مختلف عن الآخر وكان عددهم كبيرًا لدرجة أنهم وصلوا إلى المئات.

لوح تيان شي زي بيده ، وبدأ الباب الحجري على الفور في الفتح بأصوات صاخبة.

“هذا هو المكان الذي أخزن فيه كل كنوزي. الطبقة الأولى هي المكان الذي أحافظ فيه على أوعية البيرسيركر ، والطبقة الثانية بها المهارات ، والطبقة الثالثة بها اللفائف القديمة. إذا كنت تريد رؤيتها ، فسأنتظرك هنا.”

 

شعر سو مينغ بأنه محظوظ لأنه أعد نفسه عقليًا مسبقًا. في تلك اللحظة ، عندما رأى أوعية بيرسيركر هذه ، كانت شفتيه ملتوية بابتسامة مرة.

سطع ضوء أرجواني عبر الباب ، مما جعله يبدو كما لو كانت هناك كنوز قيمة حقًا.

بدا أن هذا الرجل أيضًا في الثلاثينيات من عمره ، وقد منحه مظهره جوًا لطيفًا ورقيقًا. أعطته ملابسه البيضاء سلوكًا لطيفًا جعله لا يبدو باردًا ولا يمكن الوصول إليه.

“لا تكن جشعًا. يمكنك أن تأخذ شيئًا واحدًا فقط من كل طبقة.”

 

 

“اللوردات التسعة في السهول العظيمة واللوردات التسع لبوابة السماء… هؤلاء الأشخاص الثمانية عشر هم أقوى الأشخاص في كل عشيرة السماء المتجمدة ، إلى جانب بعض الأشخاص القدامى هنا ، على أي حال.

لا يزال تيان شي زي يمسك بنفسه بطريقة المخضرم الحكيم عندما ابتسم وتحدث إلى سو مينغ. بدا أنه كان واثقًا جدًا من كنوزه.

“آه ، هذا صحيح. يمكنك أن تأخذ شيئًا واحدًا بعيدًا في كل طبقة من الأشياء التي تجذب خيالك هناك. عاملهم كهدية لك لأنك أصبحت تلميذي.”

عندما رأى تيان شي زي يتصرف بهذه الطريقة ، بدأ سو مينغ في تصديقه إلى حد ما لكنه ظل متشككًا إلى حد كبير. اقترب من الباب الحجري ودخل.

عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، أخبرني الأخ الشيخ الثاني نفس الشيء. لقد تأثرت حقًا ، كما تعلم! لكنك لا تفهم ، عندما تعرضت للضرب من قبل هؤلاء الناس في عشيرة السماء المتجمدة وعدت إلى الجبل ، لم يساعدني الأخ الشيخ الثاني. في كل مرة أذهب إليه ، كان يغضب ويريد الانتقام لي ، ولكن بمجرد أن يهدأ ، يعود إلى النوم…

شعر برؤيته تصبح ضبابية بنفس الطريقة التي شعر بها عندما تم نقله. سمع قرقرة في أذنيه ، بعد لحظة ، اختفى ذلك الصوت ، واتضحت رؤيته تدريجيًا ليظهر أمامه كهفًا عملاقًا.

عندما تحدث الرجل ذو الرداء الأبيض ، رفع رأسه ونظر إلى السماء.

كانت هناك العديد من الثقوب الصغيرة حول الكهف. كانت هناك أوعية مسحورة في كل من الثقوب الصغيرة. بدا كل واحد مختلف عن الآخر وكان عددهم كبيرًا لدرجة أنهم وصلوا إلى المئات.

“لقد انتظرت مرة في منزله لمدة ثلاثة أشهر دون مغادرة ، وقد تمكن بالفعل من النوم خلال تلك الأشهر الثلاثة!”

ومع ذلك ، عندما ألقى سو مينغ نظرة فاحصة ، ظهر تعبير غريب تدريجيًا على وجهه.

مع استمراره في الصعود ، أصبح نسيم الجبل أقوى. امتزجت الرياح العاتية والثلوج المتساقطة من حوله مع الجبل الهادئ وتحولت إلى شعور لا يوصف بداخله جعل قلبه يهدأ تدريجياً.

“هذه هي أوعية البيرسيركر..؟”

كانت هناك العديد من الثقوب الصغيرة حول الكهف. كانت هناك أوعية مسحورة في كل من الثقوب الصغيرة. بدا كل واحد مختلف عن الآخر وكان عددهم كبيرًا لدرجة أنهم وصلوا إلى المئات.

 

صعد سو مينغ الدرج المغطى بالنباتات التي يمكنها البقاء على قيد الحياة في الشتاء وخطى على الثلج وهو يتحرك نحو قمة الجبل. بما أنه كان هنا بالفعل ، فلن يعود مرة أخرى. نظرًا لأنه قد اختار بالفعل تيان شي زي ليكون سيده ، فلن يختار سو مينغ سيدا آخر ما لم يكن مضطرًا لذلك.

شعر سو مينغ بأنه محظوظ لأنه أعد نفسه عقليًا مسبقًا. في تلك اللحظة ، عندما رأى أوعية بيرسيركر هذه ، كانت شفتيه ملتوية بابتسامة مرة.

كان التشابه هو عشيرة السماء المتجمدة نفسها ، وكان الاختلاف هي القمة التاسعة.

 

كان سو مينغ صامتا. لم يستطع معرفة مستوى زراعة الرجل. في الواقع ، كان ذلك الرجل في نظره مثل أي شخص عادي. لم يستطع الشعور بأي ضغط أو التشي منه.

 

كان سو مينغ صامتا. لم يستطع معرفة مستوى زراعة الرجل. في الواقع ، كان ذلك الرجل في نظره مثل أي شخص عادي. لم يستطع الشعور بأي ضغط أو التشي منه.

ومع ذلك ، لا يبدو أن هذا هو الوقت الذي ينبغي فيه لأي شخص أن يحيي أي شخص آخر بـ “صباح الخير”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط