204
لم يعد سو مينغ على الفور إلى مدينة جبل هان. لقد غير الاتجاهات بدلاً من ذلك وذهب إلى المواقع الأربعة التي قدمها له هي فنغ لأربعة مساكن كهوف. بمجرد أن وجدهم ورأى العملات الحجرية مخبأة داخل مساكن الكهوف ، صُدم.
كان لدى هي فنغ كمية كبيرة من العملات الحجرية داخل المساكن الأربعة. لقد تجاوزت بكثير الكمية الموجودة في حقيبة التخزين الخاصة به. عندما رأى هذه العملات الحجرية ، ساعد سو مينغ نفسه. قام بأرجحة ذراعه ووضع جميع العملات المعدنية في حقيبة التخزين الخاصة به قبل أن يستدير ويغادر.
صرح سو مينغ بهدوء: “إنهم ليسوا سيئين”.
انتظر هي فنغ ، ولكن عندما رأى سو مينغ يواصل التوجّه نحو جبل هان ولا يُظهر أي نية لسؤاله ، صُدم لأنه كان مختلفًا عما كان يتخيله.
“أنا لا أفتخر بنفسي. هذا صحيح ، يا سيدي ، أنا موهوب جدًا في بيع وشراء العناصر. علينا المساومة على السعر عندما نشتري الأشياء. هذا شيء سهل بالنسبة لي.
شعر هي فنغ بالاكتئاب. بعد لحظة من التردد ، تحدث مرة أخرى.
لقد انتظر لفترة أطول قليلاً قبل أن يجد هي فنغ نفسه يسأل.
“سيدي ، هاها… أليست هذه العملات المعدنية جيدة؟”
ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يقول ببطء ، “لقد لعبت دورًا في هذا.”
“مرحبًا اللورد القريب مو…”
صرح سو مينغ بهدوء: “إنهم ليسوا سيئين”.
لم يعد سو مينغ على الفور إلى مدينة جبل هان. لقد غير الاتجاهات بدلاً من ذلك وذهب إلى المواقع الأربعة التي قدمها له هي فنغ لأربعة مساكن كهوف. بمجرد أن وجدهم ورأى العملات الحجرية مخبأة داخل مساكن الكهوف ، صُدم.
“إنه أعظم مجد لي أن أكون قادرًا على خدمتك وإرضائك. إذا كنت تعتقد أنه جيد ، فكل شيء على ما يرام. إذا وجدت نفسك تفتقر إلى المال ، فلا داعي للقلق. مع قدراتي ، سأكون بالتأكيد قادر على كسب الكثير من العملات المعدنية من أجلك “.
“سيدي ، بهذه الطريقة. لا داعي للقلق بشأن ابني حتى الآن. من فضلك تعال إلى برج الهادئة الشرقية واسمح لـلقبيلة الهادئة الشرقية أن ترحب بك… الشيخ يعد نفسه ، وسيأتي لاحقًا ليرحب بك شخصيًا “.
تحدث هي فنغ بعناية على أمل رسم الموضوع لخططه.
عندما نزل القوس الطويل وتحول إلى سو مينغ بمجرد أن تبدد الضوء ، نظر إلى هان كانج زي وأومأ برأسه.
“حسنا!” أجاب سو مينغ دون أي تردد.
صرح سو مينغ بهدوء: “إنهم ليسوا سيئين”.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام ، لم يعد يتكلم. مع تقدمه ، أغلقت المسافة بينه وبين مدينة جبل هان.
“أنا لا أفتخر بنفسي… يا سيدي…
شعر هي فنغ بالاكتئاب. بعد لحظة من التردد ، تحدث مرة أخرى.
“سيدي ، لقد استخدمت بضع سنوات فقط للحصول على كل هذه العملات المعدنية الحجرية. أنا لا أفتخر بنفسي. أنا ضليع في فن التفاوض. في الحقيقة ، يا سيدي ، كانت طريقتك في التفاوض مع الآخرين في السابق خاطئة. أنا جيد جدًا في هذا… ”
ظهرت الابتسامة على شفتي سو مينغ. لقد كان يعلم منذ فترة طويلة أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، وإلا فلن يقدم له مثل هذه الهدية الضخمة.
قوس طويل يتجه نحوهم من خارج المنزل. عندما نزل ، تحول إلى رجل عجوز. هذا الرجل العجوز كان شيخ قبيلة الهادئة الشرقية.
“يا؟”
قوس طويل يتجه نحوهم من خارج المنزل. عندما نزل ، تحول إلى رجل عجوز. هذا الرجل العجوز كان شيخ قبيلة الهادئة الشرقية.
“… أنا حقًا لا أفتخر بنفسي المذهلة… أعني… أنا لا أفتخر بنفسي…”
ظهرت الابتسامة على شفتي سو مينغ. لقد كان يعلم منذ فترة طويلة أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، وإلا فلن يقدم له مثل هذه الهدية الضخمة.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام ، لم يعد يتكلم. مع تقدمه ، أغلقت المسافة بينه وبين مدينة جبل هان.
في اللحظة التي سمع فيها رد سو مينغ ، تم رفع معنويات هي فنغ. استغل هذه الفرصة على الفور لتقديم فوائد وجوده في الجوار.
صرح سو مينغ بهدوء: “إنهم ليسوا سيئين”.
“أنا لا أفتخر بنفسي. هذا صحيح ، يا سيدي ، أنا موهوب جدًا في بيع وشراء العناصر. علينا المساومة على السعر عندما نشتري الأشياء. هذا شيء سهل بالنسبة لي.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام ، لم يعد يتكلم. مع تقدمه ، أغلقت المسافة بينه وبين مدينة جبل هان.
“لقد حصلت على هذه العملات الحجرية بهذه الطريقة. كانت حالتي في مدينة جبل هان مماثلة لحالتك مثل مو سو. لقد صنعت اسمًا لنفسي في المدينة.
“سيدي ، أنا لا أفتخر بنفسي. إذا سمحت لي بالتعامل مع أموالك ، فسأجني بالتأكيد الكثير من أجلك. إذا لفت انتباهك أي شيء ، عليك فقط أن تخبرني وتسمح لي بشرائه لك. أنا لا أفتخر بنفسي… ”
“سيدي ، بهذه الطريقة. لا داعي للقلق بشأن ابني حتى الآن. من فضلك تعال إلى برج الهادئة الشرقية واسمح لـلقبيلة الهادئة الشرقية أن ترحب بك… الشيخ يعد نفسه ، وسيأتي لاحقًا ليرحب بك شخصيًا “.
كلما تحدث هي فنغ أكثر ، زاد حماسه. حتى أنه تحدث عن إنجازاته الماضية المجيدة. ومع ذلك ، في كل مرة يذكر فيها كل هذا ، ستكون هناك دائمًا جملة واحدة تكرر نفسها.
“… أنا حقًا لا أفتخر بنفسي المذهلة… أعني… أنا لا أفتخر بنفسي…”
“أنا لا أفتخر بنفسي… يا سيدي…
“أهلا وسهلا ، اللورد القريب مو.”
“… أنا حقًا لا أفتخر بنفسي المذهلة… أعني… أنا لا أفتخر بنفسي…”
لم يكن لهذا الضغط أي إدراك. كان من الواضح أنه تم تفعيل فن حماية جبل الهادئة الشرقية ، والذي يستخدم لمنع الغرباء من التعدي على قبيلتهم.
عندما رآه ، اختفت الابتسامة على شفتي سو مينغ تدريجياً. أخرج القناع الأسود من صدره ووضعه على وجهه ، وتحول إلى مو سو. لم يذهب إلى مدينة جبل هان على الفور ، لكنه اختار الذهاب نحو جبل الهادئة الشرقية.
ظل سو مينغ يبتسم بينما كان يستمع إلى هي فنغ. لقد شعر فجأة أن هذا هي فنغ ربما كان هي الذات الحقيقية للرجل.
ظهرت الابتسامة على شفتي سو مينغ. لقد كان يعلم منذ فترة طويلة أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، وإلا فلن يقدم له مثل هذه الهدية الضخمة.
مر اليوم مع استمرار هي فنغ في التباهي بنفسه. عندما حل الليل ، ظهر جبل هان أمام عيون سو مينغ.
نهضت هان كانغ زي وتحدثت بهدوء. كانت هناك نفحة من الفرح في صوتها.
عندما رآه ، اختفت الابتسامة على شفتي سو مينغ تدريجياً. أخرج القناع الأسود من صدره ووضعه على وجهه ، وتحول إلى مو سو. لم يذهب إلى مدينة جبل هان على الفور ، لكنه اختار الذهاب نحو جبل الهادئة الشرقية.
نهضت هان كانغ زي وتحدثت بهدوء. كانت هناك نفحة من الفرح في صوتها.
كان جبل الهادئة الشرقية عند الغسق كما هو معتاد. أعطى وجودا شاهقا. ومع ذلك ، بدا هذا الجبل الآن مختلفًا كثيرًا في عيون سو مينغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي سمع فيها رد سو مينغ ، تم رفع معنويات هي فنغ. استغل هذه الفرصة على الفور لتقديم فوائد وجوده في الجوار.
اتخذ سو مينغ خطوة واحدة للأمام وتحرك على الهواء قبل أن يتحول إلى قوس طويل ويتجه نحو منزل فانغ مو على سفح الجبل. تحدث فانغ شين بسرعة إلى الناس بجانبه وتبع خلف سو مينغ.
عندما رأى هذا الجبل لأول مرة ، كان متوترًا. ربما لم يشعر بالتوتر في المرة الثانية التي أتى فيها إلى هنا ، لكنه لم يكن مكانًا يمكنه دخوله بحرية.
كان لدى هي فنغ كمية كبيرة من العملات الحجرية داخل المساكن الأربعة. لقد تجاوزت بكثير الكمية الموجودة في حقيبة التخزين الخاصة به. عندما رأى هذه العملات الحجرية ، ساعد سو مينغ نفسه. قام بأرجحة ذراعه ووضع جميع العملات المعدنية في حقيبة التخزين الخاصة به قبل أن يستدير ويغادر.
كانت هذه هي المرة الثالثة التي يقف فيها عند سفح جبل الهادئة الشرقية. حتى لو كان صغيرًا مثل نملة أمام الجبل ، فقد كان يعلم في قلبه أنه يمكنه الآن المشي عليه.
لم يعد سو مينغ على الفور إلى مدينة جبل هان. لقد غير الاتجاهات بدلاً من ذلك وذهب إلى المواقع الأربعة التي قدمها له هي فنغ لأربعة مساكن كهوف. بمجرد أن وجدهم ورأى العملات الحجرية مخبأة داخل مساكن الكهوف ، صُدم.
ظل سو مينغ يبتسم بينما كان يستمع إلى هي فنغ. لقد شعر فجأة أن هذا هي فنغ ربما كان هي الذات الحقيقية للرجل.
لم يتكلم سو مينغ. وقف عند سفح الجبل وصعد الدرجات. في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، ارتعد الجبل فجأة ووقع عليه ضغط مخيف.
“تحياتي أخي مو.”
لم يكن لهذا الضغط أي إدراك. كان من الواضح أنه تم تفعيل فن حماية جبل الهادئة الشرقية ، والذي يستخدم لمنع الغرباء من التعدي على قبيلتهم.
“سيدي ، ليس عليك أن تلوم نفسك. كان لا بد أن يحدث ذلك في يوم من الأيام.”
كانت تعبيرات سو مينغ هادئة. اندفع هذا الضغط نحوه بصوت عالٍ ، لكنه توقف فجأة على بعد حوالي 100 قدم منه ، كما لو كان قد اصطدم بجدار غير مرئي. تردد صدى الكثير من أصوات الهادر في الهواء ، لكن هذا الضغط لا يمكن أن يتحرك أكثر.
مع القناع على وجهه ، تقدم سو مينغ للأمام. بمجرد أن تقدم عشر خطوات للأمام ، تطايرت أصوات الصفير في الهواء باتجاهه. اندفع نحوه عشرة أشخاص من الجبل. كل منهم لديه تعبيرات محترمة على وجوههم. توقفوا بعيدًا عن سو مينغ وانحنوا بعمق تجاهه.
انحنى فانغ شين مرة أخرى نحو سو مينغ. عندما قام بتقويم جسده ، كانت هناك نظرة صادمة واحترام في عينيه كان من الصعب إخفاؤها عندما نظر إلى سو مينغ. نظر إلى مو سو واقفاً أمامه وتذكر كل الأشياء التي حدثت عندما التقيا ببعضهما البعض.
“مرحبًا اللورد القريب مو…”
“ليس جيدا بما يكفي…”
“كيف حال فانغ مو؟”
أومأ سو مينغ برأسه واستمر في التقدم. لم يكن سريعًا ، لكنه عبر حوالي اثنتي عشرة درجة مع كل خطوة يخطوها نحو قمة الجبل.
في تلك اللحظة ، اندفع نحوه أكثر من عشرة أشخاص. كان الشخص الذي قاد الفريق هو فانغ شين ، زعيم قبيلة الهادئة الشرقية. وخلفه كان يقف البيرسيركرز الأقوياء من قبيلة الهادئة الشرقية. بمجرد ظهورهم ، انحنوا تجاه سو مينغ بعمق بمظهر متضارب ولكن محترم.
“قام سي ما شين بتفعيل بذرة بيرسيركر في جسد مو اير مسبقًا ، لذلك حتى بعد مغادرته ، ظل مو اير فاقدًا للوعي… مما أفهمه عن فن سي ما شين ، تم حظر قوة حياة مو اير…” همست هان كانغ زي بحزن على وجهها.
“أهلا وسهلا ، اللورد القريب مو.”
في تلك اللحظة ، اندفع نحوه أكثر من عشرة أشخاص. كان الشخص الذي قاد الفريق هو فانغ شين ، زعيم قبيلة الهادئة الشرقية. وخلفه كان يقف البيرسيركرز الأقوياء من قبيلة الهادئة الشرقية. بمجرد ظهورهم ، انحنوا تجاه سو مينغ بعمق بمظهر متضارب ولكن محترم.
لم يكن لهذا الضغط أي إدراك. كان من الواضح أنه تم تفعيل فن حماية جبل الهادئة الشرقية ، والذي يستخدم لمنع الغرباء من التعدي على قبيلتهم.
تحرك فانغ شين بضع خطوات للأمام ، ثم عندما كان على بعد مئات الأقدام من سو مينغ ، ظهرت نظرة حماسية على وجهه. لف قبضته في راحة يده واستقبل سو مينغ.
“حسنا!” أجاب سو مينغ دون أي تردد.
“تحية سيدي.”
“أنا لا أفتخر بنفسي… يا سيدي…
كان لدى هي فنغ كمية كبيرة من العملات الحجرية داخل المساكن الأربعة. لقد تجاوزت بكثير الكمية الموجودة في حقيبة التخزين الخاصة به. عندما رأى هذه العملات الحجرية ، ساعد سو مينغ نفسه. قام بأرجحة ذراعه ووضع جميع العملات المعدنية في حقيبة التخزين الخاصة به قبل أن يستدير ويغادر.
توقفت خطى سو مينغ. نظر إلى فانغ شين وتحدث بهدوء.
“تحياتي أخي مو.”
“زعيم القبيلة ، ليست هناك حاجة للقيام بذلك. لقد جئت إلى هنا للوفاء بوعدي. من فضلك أحضرني إلى فانغ مو.”
ظل سو مينغ صامتًا لفترة ثم انتقلت نظرته إلى فانغ مو ، لكن كلماته كانت موجهة بوضوح نحو فانغ شين. “فانغ مو هو ابنك ، أنت تختار.”
“تحياتي أخي مو.”
“شكرا لك على مساعدتك!”
شعر هي فنغ بالاكتئاب. بعد لحظة من التردد ، تحدث مرة أخرى.
“أنا لا أفتخر بنفسي. هذا صحيح ، يا سيدي ، أنا موهوب جدًا في بيع وشراء العناصر. علينا المساومة على السعر عندما نشتري الأشياء. هذا شيء سهل بالنسبة لي.
انحنى فانغ شين مرة أخرى نحو سو مينغ. عندما قام بتقويم جسده ، كانت هناك نظرة صادمة واحترام في عينيه كان من الصعب إخفاؤها عندما نظر إلى سو مينغ. نظر إلى مو سو واقفاً أمامه وتذكر كل الأشياء التي حدثت عندما التقيا ببعضهما البعض.
“قام سي ما شين بتفعيل بذرة بيرسيركر في جسد مو اير مسبقًا ، لذلك حتى بعد مغادرته ، ظل مو اير فاقدًا للوعي… مما أفهمه عن فن سي ما شين ، تم حظر قوة حياة مو اير…” همست هان كانغ زي بحزن على وجهها.
ظهرت الابتسامة على شفتي سو مينغ. لقد كان يعلم منذ فترة طويلة أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، وإلا فلن يقدم له مثل هذه الهدية الضخمة.
“ما معنى كلامك؟” سأل سو مينغ على عجل.
“سيدي ، بهذه الطريقة. لا داعي للقلق بشأن ابني حتى الآن. من فضلك تعال إلى برج الهادئة الشرقية واسمح لـلقبيلة الهادئة الشرقية أن ترحب بك… الشيخ يعد نفسه ، وسيأتي لاحقًا ليرحب بك شخصيًا “.
توقفت خطى سو مينغ. نظر إلى فانغ شين وتحدث بهدوء.
“ليست هناك حاجة لكل هذه المشاكل.”
“سيدي ، أنا لا أفتخر بنفسي. إذا سمحت لي بالتعامل مع أموالك ، فسأجني بالتأكيد الكثير من أجلك. إذا لفت انتباهك أي شيء ، عليك فقط أن تخبرني وتسمح لي بشرائه لك. أنا لا أفتخر بنفسي… ”
كما تحدث سو مينغ ، قام بتنشيط فن الوسم. عندما وصلت قوته إلى الصحوة ، تحسن فن الوسم الخاص به. عندما قام بتنشيطه ، امتدت المنطقة التي يغطيها الآن إلى نصف الجبل ، مما سمح له بتحديد موقع فانغ مو على الفور.
استلقى صبي على سرير حجري.
اتخذ سو مينغ خطوة واحدة للأمام وتحرك على الهواء قبل أن يتحول إلى قوس طويل ويتجه نحو منزل فانغ مو على سفح الجبل. تحدث فانغ شين بسرعة إلى الناس بجانبه وتبع خلف سو مينغ.
على سفح جبل الهادئة الشرقية كان منزلًا عاديًا مصنوعًا من الحجر. كانت هان كانغ زي تجلس القرفصاء في الداخل. كانت عابسة وكانت هناك نظرة حزينة على وجهها. إلى جانب تنورتها الزرقاء ، منحها مظهرها المضطرب جوًا مختلفًا من الجمال.
سافرت أصوات الصفير ، وبدت هان كانغ زي كما لو اسايقظت من صدمتها. رفعت رأسها ، وعندما رأت سو مينغ المقنع يقترب في القوس الطويل في السماء ، أشرقت عيناها.
“لقد حصلت على هذه العملات الحجرية بهذه الطريقة. كانت حالتي في مدينة جبل هان مماثلة لحالتك مثل مو سو. لقد صنعت اسمًا لنفسي في المدينة.
عندما نزل القوس الطويل وتحول إلى سو مينغ بمجرد أن تبدد الضوء ، نظر إلى هان كانج زي وأومأ برأسه.
“تحياتي أخي مو.”
صرح سو مينغ بهدوء: “إنهم ليسوا سيئين”.
نهضت هان كانغ زي وتحدثت بهدوء. كانت هناك نفحة من الفرح في صوتها.
“كيف حال فانغ مو؟”
ظهر صوت فانغ شين من خلف سو مينغ. مشى نحوهم بنظرة حزينة.
كان جبل الهادئة الشرقية عند الغسق كما هو معتاد. أعطى وجودا شاهقا. ومع ذلك ، بدا هذا الجبل الآن مختلفًا كثيرًا في عيون سو مينغ.
ألقى نظرة سريعة على هان كانغ زي ، ثم نظر إلى الغرفة خلفها.
انحنى فانغ شين مرة أخرى نحو سو مينغ. عندما قام بتقويم جسده ، كانت هناك نظرة صادمة واحترام في عينيه كان من الصعب إخفاؤها عندما نظر إلى سو مينغ. نظر إلى مو سو واقفاً أمامه وتذكر كل الأشياء التي حدثت عندما التقيا ببعضهما البعض.
ترددت هان كانغ زي للحظة قبل أن تتحدث بهدوء.
“لقد حصلت على هذه العملات الحجرية بهذه الطريقة. كانت حالتي في مدينة جبل هان مماثلة لحالتك مثل مو سو. لقد صنعت اسمًا لنفسي في المدينة.
“ليس جيدا بما يكفي…”
تحدث هي فنغ بعناية على أمل رسم الموضوع لخططه.
“قام سي ما شين بتفعيل بذرة بيرسيركر في جسد مو اير مسبقًا ، لذلك حتى بعد مغادرته ، ظل مو اير فاقدًا للوعي… مما أفهمه عن فن سي ما شين ، تم حظر قوة حياة مو اير…” همست هان كانغ زي بحزن على وجهها.
كما تحدث سو مينغ ، قام بتنشيط فن الوسم. عندما وصلت قوته إلى الصحوة ، تحسن فن الوسم الخاص به. عندما قام بتنشيطه ، امتدت المنطقة التي يغطيها الآن إلى نصف الجبل ، مما سمح له بتحديد موقع فانغ مو على الفور.
“في الحقيقة ، كنت أعلم أن مو إير لم يكن يعاني من إصابة ، ولكن كان ذلك لأن سي ما… شين زرع بذور بيرسيركر بداخله… عندما التقيت بك في الماضي ، لم يكن لدي أمل كبير في شفائه. لقد جعلت الآخرين يعتقدون أنني لا أعرف شيئًا عن ذلك.
“أنا لا أفتخر بنفسي… يا سيدي…
ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يقول ببطء ، “لقد لعبت دورًا في هذا.”
عندما رآه ، اختفت الابتسامة على شفتي سو مينغ تدريجياً. أخرج القناع الأسود من صدره ووضعه على وجهه ، وتحول إلى مو سو. لم يذهب إلى مدينة جبل هان على الفور ، لكنه اختار الذهاب نحو جبل الهادئة الشرقية.
“تحياتي أخي مو.”
“سيدي ، ليس عليك أن تلوم نفسك. كان لا بد أن يحدث ذلك في يوم من الأيام.”
ظهر صوت فانغ شين من خلف سو مينغ. مشى نحوهم بنظرة حزينة.
“في الحقيقة ، كنت أعلم أن مو إير لم يكن يعاني من إصابة ، ولكن كان ذلك لأن سي ما… شين زرع بذور بيرسيركر بداخله… عندما التقيت بك في الماضي ، لم يكن لدي أمل كبير في شفائه. لقد جعلت الآخرين يعتقدون أنني لا أعرف شيئًا عن ذلك.
كان لدى هي فنغ كمية كبيرة من العملات الحجرية داخل المساكن الأربعة. لقد تجاوزت بكثير الكمية الموجودة في حقيبة التخزين الخاصة به. عندما رأى هذه العملات الحجرية ، ساعد سو مينغ نفسه. قام بأرجحة ذراعه ووضع جميع العملات المعدنية في حقيبة التخزين الخاصة به قبل أن يستدير ويغادر.
“أتمنى أن تسامحني على هذا”.
ظل سو مينغ صامتًا لفترة ثم انتقلت نظرته إلى فانغ مو ، لكن كلماته كانت موجهة بوضوح نحو فانغ شين. “فانغ مو هو ابنك ، أنت تختار.”
ترك فانغ شين تنهيدة طويلة وانحنى مرة أخرى نحو سو مينغ.
نهضت هان كانغ زي وتحدثت بهدوء. كانت هناك نفحة من الفرح في صوتها.
لم ينظر سو مينغ إلى فانغ شين. مشى نحو الغرفة خلف هان كانج زي وفتح الباب. في اللحظة التي فُتح فيها الباب ، انفجر البرد القارس في وجهه. انتشرت الرياح الباردة على مساحة تبلغ حوالي مئات الأقدام ، وغطت الأرضية التي هبت فيها الرياح بطبقة من الصقيع.
ارتعد فانغ شين ، وأصبحت نضالاته أكثر وضوحًا.
تم الكشف عن كل شيء في الداخل بوضوح عندما فتح الباب. لم تكن الغرفة كبيرة ، ولكن حتى ذلك الحين ، كانت مليئة بالهواء البارد. كانت هناك أيضًا طبقة من الجليد في الغرفة.
أومأ سو مينغ برأسه واستمر في التقدم. لم يكن سريعًا ، لكنه عبر حوالي اثنتي عشرة درجة مع كل خطوة يخطوها نحو قمة الجبل.
استلقى صبي على سرير حجري.
كان وجهه أسود أرجواني. غطى الصقيع جسده ، وبدا وكأنه جثة مجمدة.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يدخل الغرفة. في اللحظة التي فعل ذلك ، سبحت أقواس البرق الأزرق على الفور عبر جسده بالكامل ، ثم سافر إلى أسفل ساقيه على الأرض. سبحت الأقواس عبر الجليد من حوله ، وبينما كانت الأصوات المتكسرة تملأ الهواء ، ظهرت على الجليد على الفور علامات التحطم.
“سيدي ، إذا أنقذت هذا الطفل ، فإن قبيلتنا ستسيء حتماً إلى السير سي ما. إذا غضب السير سي ما ، فلن تتمكن قبيلتنا من الصمود في وجه غضبه… فانغ مو هو طفل جيد ، وكان خطأه الوحيد هو أنه ولد في قبيلة الهادئة الشرقية… “أجاب الرجل العجوز بنبرة منخفضة.
عندما مر سو مينغ ، تحطم الجليد خلفه تمامًا ، وكشف عن الأرض تحته.
عندما مر سو مينغ ، تحطم الجليد خلفه تمامًا ، وكشف عن الأرض تحته.
عندما كان بجانب فانغ مو ، سبحت العديد من أقواس البرق حول جسده ، مما جعله يبدو كما لو كان محاطًا بالبرق. نظر إلى فانغ مو فاقد الوعي والميت تقريبًا ، ثم رفع يده اليمنى. تجمعت شرارات البرق في يده اليمنى حتى تحولت إلى كمية كبيرة من البرق في يده. كان على وشك النقر على وسط حواجب فانغ مو بإصبعه…
كلما تحدث هي فنغ أكثر ، زاد حماسه. حتى أنه تحدث عن إنجازاته الماضية المجيدة. ومع ذلك ، في كل مرة يذكر فيها كل هذا ، ستكون هناك دائمًا جملة واحدة تكرر نفسها.
قال صوت قديم: “سيدي ، من فضلك امسك يدك…”.
“يا؟”
قوس طويل يتجه نحوهم من خارج المنزل. عندما نزل ، تحول إلى رجل عجوز. هذا الرجل العجوز كان شيخ قبيلة الهادئة الشرقية.
صرح سو مينغ بهدوء: “إنهم ليسوا سيئين”.
اتخذ بضع خطوات سريعة للأمام وتجاوز فانغ شين ، الذي بدا كما لو كان يكافح داخليًا. كان على وشك الدخول إلى منزل فانغ مو عندما أدار سو مينغ رأسه للخلف وألقى على الرجل العجوز نظرة متجمدة.
“سيدي ، بهذه الطريقة. لا داعي للقلق بشأن ابني حتى الآن. من فضلك تعال إلى برج الهادئة الشرقية واسمح لـلقبيلة الهادئة الشرقية أن ترحب بك… الشيخ يعد نفسه ، وسيأتي لاحقًا ليرحب بك شخصيًا “.
عندما رأى تلك النظرة ، شعر شيخ قبيلة الهادئة الشرقية بالاهتزاز. أحس بالخطر وارتفع في داخله شعور بالاضطهاد ، مما جعل قلبه يتسابق على الفور. توقف فجأة ووقف خارج المنزل. لم يعد يجرؤ على الاندفاع إلى الأمام بعد الآن ، لكنه اختار السير نحو سو مينغ والانحناء له بعمق.
“تحية سيدي.
في تلك اللحظة ، اندفع نحوه أكثر من عشرة أشخاص. كان الشخص الذي قاد الفريق هو فانغ شين ، زعيم قبيلة الهادئة الشرقية. وخلفه كان يقف البيرسيركرز الأقوياء من قبيلة الهادئة الشرقية. بمجرد ظهورهم ، انحنوا تجاه سو مينغ بعمق بمظهر متضارب ولكن محترم.
“سيدي ، نيابة عن قبيلة الهادئة الشرقية التي لم تسيء إليك أبدًا… أرجوك أن تعفينا… سأكون ممتنًا إلى الأبد إذا فعلت ذلك.”
كما تحدث سو مينغ ، قام بتنشيط فن الوسم. عندما وصلت قوته إلى الصحوة ، تحسن فن الوسم الخاص به. عندما قام بتنشيطه ، امتدت المنطقة التي يغطيها الآن إلى نصف الجبل ، مما سمح له بتحديد موقع فانغ مو على الفور.
“تحياتي أخي مو.”
كان هناك ألم على وجه الشيخ ، ولم يستقيم بعد أن انحنى.
ظهرت الابتسامة على شفتي سو مينغ. لقد كان يعلم منذ فترة طويلة أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، وإلا فلن يقدم له مثل هذه الهدية الضخمة.
“ما معنى كلامك؟” سأل سو مينغ على عجل.
“سيدي ، إذا أنقذت هذا الطفل ، فإن قبيلتنا ستسيء حتماً إلى السير سي ما. إذا غضب السير سي ما ، فلن تتمكن قبيلتنا من الصمود في وجه غضبه… فانغ مو هو طفل جيد ، وكان خطأه الوحيد هو أنه ولد في قبيلة الهادئة الشرقية… “أجاب الرجل العجوز بنبرة منخفضة.
ظل سو مينغ صامتًا لفترة ثم انتقلت نظرته إلى فانغ مو ، لكن كلماته كانت موجهة بوضوح نحو فانغ شين. “فانغ مو هو ابنك ، أنت تختار.”
“في الحقيقة ، كنت أعلم أن مو إير لم يكن يعاني من إصابة ، ولكن كان ذلك لأن سي ما… شين زرع بذور بيرسيركر بداخله… عندما التقيت بك في الماضي ، لم يكن لدي أمل كبير في شفائه. لقد جعلت الآخرين يعتقدون أنني لا أعرف شيئًا عن ذلك.
ارتعد فانغ شين ، وأصبحت نضالاته أكثر وضوحًا.
ألقى نظرة سريعة على هان كانغ زي ، ثم نظر إلى الغرفة خلفها.
“ما معنى كلامك؟” سأل سو مينغ على عجل.
“سيدي ، هاها… أليست هذه العملات المعدنية جيدة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
