نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 196

196

196

“الأخ الأكبر سي ما!”

ولكن سرعان ما تغير تعبير هان كانغ زي وتحدثت بسرعة. “الأخ! فانغ مو!”

 

في اللحظة التي فتح فيها الوحش عينيه ، أطلق عواءًا تردد صداها في السماء مرة أخرى.

ذهلت الفتاة. ظهر القلق على وجهها. لم ترى هذا التعبير على وجه الرجل أبدًا. في انطباعها عنه ، يجب ألا يظهر هذا التغيير الجذري والسلوك السريع أبدًا على سي ما شين.

“التنين… ذو التسعة رؤوس… جنوب…”

كان دائمًا لطيفًا وأنيقًا ، ولديه دائمًا ابتسامة باهتة على شفتيه ، كما لو كان حتى في وجه تحطم الجبال وتكسر الأرض ، سيظل هادئًا.

 

هذا ما جذبها إليه. في عقلها ، كان هذا النوع من الرجال هو ما كان يعتبر قويًا حقًا.

 

 

أغلق سو مينغ عينيه ولم يتحرك. في تلك اللحظة ، كان قد وصل بالفعل إلى المرحلة النهائية من صقل البرق. لا يمكن أن ينزعج. في مواجهة وابل من الأشخاص الخمسة ، انطلق ضوء أخضر من وسط حواجبه وتحول إلى سيفه الصغير.

لكن في تلك اللحظة ، رأت أن تعبير سي ما شين يتغير. رأت الظهور المفاجئ لشرارات البرق خارج جسده. رأت كأس الخمر وهو يتحطم. بمجرد ربط كل هذه الأشياء مع كلمات سي ما شين ، ظهرت نظرية في قلب الفتاة.

أطلق الجرس رنينًا عاليًا تم تغطيته بطبقات متعددة من الصوت. مع رنين الجرس ، انتشرت طبقة من التموجات. ارتجفت مدينة جبل هان ، واهتزت الجبال المحيطة بالمنطقة ، وفتح رأس آخر من الرؤوس الستة للوحش في السماء عينيه بسرعة.

في الوقت الحالي ، تحطم فنجان النبيذ لسي ما شين وانتقلت شرارات البرق عبر جسده بالكامل ، ظهر تغيير صادم في مدينة جبل هان.

أطلق الجرس رنينًا عاليًا تم تغطيته بطبقات متعددة من الصوت. مع رنين الجرس ، انتشرت طبقة من التموجات. ارتجفت مدينة جبل هان ، واهتزت الجبال المحيطة بالمنطقة ، وفتح رأس آخر من الرؤوس الستة للوحش في السماء عينيه بسرعة.

كل البرق الذي ملأ السماء في منطقة تضم آلاف لي اتجه نحو سو مينغ ، جالسًا على جرس جبل هان. كما رن الجرس في الهواء ، وسط السماء المليئة بالبرق ، فجأة ظهر الشذوذ الثالث بعد ظهور الشكل الحقيقي لتمثال الإله للصحوة والسحابة الزرقاء!

 

 

 

لقد كان وحشًا شرسًا غير واضح. بينما كان مخططه فقط مرئيًا ، كان هناك ضغط قوي قادم منه مثل موجة المد والجزر. كان لهذا الوحش الشرس تسعة رؤوس. ستة منهم أغلقت عيونهم كما لو كانوا نائمين.

 

 

 

كان اثنان من الرؤوس الثلاثة المفتوحة عيونهم محاطين بكمية كبيرة من البرق. أطلق أصوات هدير ضخمة ، وعندما أحاط البرق بالرؤوس ، ظهر انعكاس لشخص باللون الأبيض في عيني رأسين. ومع ذلك ، تم تشويه شكل هذا الشخص.

في نفس الوقت ، قام قائد الحرب بضرب صدره بيده اليسرى. على الفور ، انفجر قميصه ، وكشف عن علامة البيرسيركر لفأس معركة على صدره.

انعكس جسد سو مينغ في عيون رأس واحد على اليسار. في تلك اللحظة ، كان ينظر إلى الأفق من بعيد ببرود. أحاط به ضباب أسود ، مما يجعله واضح بشكل صارخ.

قبل وصوله لعالم الصحوة ، كان بإمكان سو مينغ على الأكثر أن يوقظ رأسًا واحدًا فقط. ومع ذلك فقد وصله لعالم الصحوة الآن. في اللحظة التي أدرك فيها أن الجرس يمكن أن يقاوم البرق في مكانه ويكسبه المزيد من الوقت ، ظهر طموحه.

“تسع…”

كان فانغ شين قلقًا لأنه اتخذ خطوات ضخمة نحو مكان وجود ابنه في القبيلة الهادئة الشرقية. تبعته هان كانغ زي وراءه. سافروا بسرعة لا تصدق. عندما هاجم الأشخاص الخمسة الضوء الأخضر المحيط بسو مينغ ، كان فانغ شين و هان كانغ زي قد وصلوا بالفعل إلى جانب الجبل. اجتمع العديد من أفراد القبيلة هناك حيث نظروا بقلق إلى فانغ مو وهو يرتجف بلا هوادة على الأرض.

 

توقف فانغ مو ، الذي كان لا يزال مغمض العينين ، فجأة عن الارتعاش. ببطء ، فتح عينيه. لم يكن هناك جنون في عينيه ، هناك الهدوء فقط.

خرج هدير منخفض مكتوم من أفواه رؤوس الوحش الثلاثة التي فتحت أعينها.

 

“التنين…ذو الرؤوس التسعة…”

عندما تعرض رأسا الوحش الشرس في السماء لهجوم كبير من البرق ، زأرا.

 

 

يبدو أن الصوت قد سافر عبر الزمن. لقد هز السماوات والأرض ، وجعل حتى معظم البرق من حوله يتبدد.

أطلق الجرس رنينًا عاليًا تم تغطيته بطبقات متعددة من الصوت. مع رنين الجرس ، انتشرت طبقة من التموجات. ارتجفت مدينة جبل هان ، واهتزت الجبال المحيطة بالمنطقة ، وفتح رأس آخر من الرؤوس الستة للوحش في السماء عينيه بسرعة.

هذا المنظر الغريب جعل كل من يشاهد من الأرض في حالة صدمة.

عندما تردد صدى صوت قرقرة في الهواء ، ظل سو مينغ جالسًا ولا يزال على جرس جبل هان لقد سمح ببساطة للأشخاص الخمسة من حوله بمهاجمة النور الذي شكله السيف الأخضر ، لأنه لم يكن لديه وقت لتقسيم انتباهه للسيطرة على السيف وقتل هؤلاء الناس. يمكنه فقط البقاء في الدفاع.

 

وصل الأشخاص الأربعة الآخرون على التوالي وقاموا بتنشيط مجموعة متنوعة من فنون بيرسيركر ، مما شكل موجة من الإنفجارات الصاخبة أثناء اقترابهم من سو مينغ!

جلس سو مينغ على جرس جبل هان واستخدمه لمقاومة قوة البرق. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها. كان الجرس نفسه كنزًا لا يقدر بثمن ، وكان الرأس الوحيد من التسعة الذي لديه إرادته أفضل شيء يمكنه مقاومة البرق في هذا المكان.

 

في اللحظة التي جلس فيها ، وفي اللحظة التي انسكبت فيها قوة البرق في جسده واندفعت إلى الجرس ، عرف سو مينغ أنه اتخذ القرار الصحيح!

كما انطلق شخصان محاطان بضباب أسود من بحيرة الألوان باتجاه مدينة جبل هان.

 

 

ربما كان وجهه شاحبًا ، لكن تعبيره كان هادئًا. اعتبارًا من الآن ، كان لديه متسع من الوقت لتحسين البرق الناتج عن اصطدم البرق الأرضي و برق الفراغ في جسده ببعضهما البعض. أما قوة البرق التي انجذبت إليه من محيطه ، فمعظمها ذهب إلى الجرس الذي تحته ، وكان الجرس يقاوم القوة في مكانه.

كل البرق الذي ملأ السماء في منطقة تضم آلاف لي اتجه نحو سو مينغ ، جالسًا على جرس جبل هان. كما رن الجرس في الهواء ، وسط السماء المليئة بالبرق ، فجأة ظهر الشذوذ الثالث بعد ظهور الشكل الحقيقي لتمثال الإله للصحوة والسحابة الزرقاء!

في الواقع ، في تلك اللحظة ، نما الطموح داخل قلب سو مينغ!

 

 

 

كان جرس جبل هان كنزًا لا يقدر بثمن ، لكنه لم يستطع أن يأخذه بعيدًا. حتى الشخص ذو اللون الأبيض الذي حصل على رأسين لم يستطع رفع الجرس. إذا أراد سو مينغ المطالبة بالجرس ، فهو بالتأكيد بحاجة إلى إيقاظ المزيد من الرؤوس وترك إرادته بداخلهم.

 

 

لم تكن هذه لحظة لإخفاء السيف. في اللحظة التي خرج فيها السيف ، دار على الفور بسرعة حول جسد سو مينغ وتحول إلى طبقة من الضوء الأخضر الذي كان بمثابة درع.

قبل وصوله لعالم الصحوة ، كان بإمكان سو مينغ على الأكثر أن يوقظ رأسًا واحدًا فقط. ومع ذلك فقد وصله لعالم الصحوة الآن. في اللحظة التي أدرك فيها أن الجرس يمكن أن يقاوم البرق في مكانه ويكسبه المزيد من الوقت ، ظهر طموحه.

هذا ما جذبها إليه. في عقلها ، كان هذا النوع من الرجال هو ما كان يعتبر قويًا حقًا.

نشر فن الوسم حول الجرس. عندما رن الجرس ، ارتفعت رؤوس الوحش الثلاثة المستيقظة وصرخت “التنين ذو الرؤوس التسعة”…

كما انطلق شخصان محاطان بضباب أسود من بحيرة الألوان باتجاه مدينة جبل هان.

 

كان دائمًا لطيفًا وأنيقًا ، ولديه دائمًا ابتسامة باهتة على شفتيه ، كما لو كان حتى في وجه تحطم الجبال وتكسر الأرض ، سيظل هادئًا.

أطلق الجرس رنينًا عاليًا تم تغطيته بطبقات متعددة من الصوت. مع رنين الجرس ، انتشرت طبقة من التموجات. ارتجفت مدينة جبل هان ، واهتزت الجبال المحيطة بالمنطقة ، وفتح رأس آخر من الرؤوس الستة للوحش في السماء عينيه بسرعة.

“لقد مر وقت طويل ، الأخت الصغرى فانغ.”

في اللحظة التي فتح فيها الوحش عينيه ، أطلق عواءًا تردد صداها في السماء مرة أخرى.

 

“التنين… ذو التسعة رؤوس… جنوب…”

كان ذلك الصوت مليئًا بقوة مذهلة. كما تردد صداه في الهواء ، أضاءت عيون الرأس الرابع المستيقظ بنور ساطع. ظهر جسد سو مينغ في عيناه!

 

لحظة احتلال سو مينغ اثنين من الرؤوس التسعة للوحش البري ، ومن الواضح أنه شعر بعلاقة غامضة بينه وبين الجرس. في حين أن هذا الاتصال لم يسمح له باستخدام الجرس ، فقد جعله يشعر كما لو كان في وئام تام مع الجرس.

كان ذلك الصوت مليئًا بقوة مذهلة. كما تردد صداه في الهواء ، أضاءت عيون الرأس الرابع المستيقظ بنور ساطع. ظهر جسد سو مينغ في عيناه!

في الواقع ، في تلك اللحظة ، نما الطموح داخل قلب سو مينغ!

 

كان ذلك الصوت مليئًا بقوة مذهلة. كما تردد صداه في الهواء ، أضاءت عيون الرأس الرابع المستيقظ بنور ساطع. ظهر جسد سو مينغ في عيناه!

لحظة احتلال سو مينغ اثنين من الرؤوس التسعة للوحش البري ، ومن الواضح أنه شعر بعلاقة غامضة بينه وبين الجرس. في حين أن هذا الاتصال لم يسمح له باستخدام الجرس ، فقد جعله يشعر كما لو كان في وئام تام مع الجرس.

في الوقت الحالي ، تحطم فنجان النبيذ لسي ما شين وانتقلت شرارات البرق عبر جسده بالكامل ، ظهر تغيير صادم في مدينة جبل هان.

 

خلال هذه اللحظة أيضًا ، أطلق الرأسان الآخران للوحش البري في السماء أصواتًا كئيبة. بدت تلك الأصوات وكأنها زئير منخفض حيث كان يتردد صداها في المنطقة.

كان الأمر كما لو أن هذا الكنز المقدس ملكه في المقام الأول ، والآن بدأت تظهر عليه علامات العودة إليه.

جلس سو مينغ على جرس جبل هان واستخدمه لمقاومة قوة البرق. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفكر فيها. كان الجرس نفسه كنزًا لا يقدر بثمن ، وكان الرأس الوحيد من التسعة الذي لديه إرادته أفضل شيء يمكنه مقاومة البرق في هذا المكان.

خلال هذه اللحظة أيضًا ، أطلق الرأسان الآخران للوحش البري في السماء أصواتًا كئيبة. بدت تلك الأصوات وكأنها زئير منخفض حيث كان يتردد صداها في المنطقة.

 

“جرس جبل هان ملك لي ، سي ما شين! أود أن أرى من أنت فقط!”

“التنين… ذو التسعة رؤوس… جنوب…”

 

ارتجفت هان كانغ زي. بالنسبة لها ، كان هذا الصوت أقرب إلى كابوس

في اللحظة التي ظهر فيها الصوت ، صمت كل الناس في مدينة جبل هان. تحول وجه نان تيان والآخرون إلى شاحب على الفور. كانت الجبال التي تنتمي إلى القبائل الثلاث هادئة لدرجة أنه يمكن سماع دبوس إذا سقط على الأرض.

في الوقت الحالي ، تحطم فنجان النبيذ لسي ما شين وانتقلت شرارات البرق عبر جسده بالكامل ، ظهر تغيير صادم في مدينة جبل هان.

ارتجفت هان كانغ زي. بالنسبة لها ، كان هذا الصوت أقرب إلى كابوس

 

 

جعلت تلك النظرة الهادئة كل أولئك الذين رأوها يشعرون بالبرودة تتفتح في قلوبهم وتجري في عمودهم الفقري.

ولكن سرعان ما تغير تعبير هان كانغ زي وتحدثت بسرعة. “الأخ! فانغ مو!”

 

 

 

ارتجف فانغ شين ، وبدا أنه يكافح. هل حقا لم يفهم طبيعة اصابات ابنه..؟ كان هذا سره ، ولم يعرفه أحد.

“التنين…ذو الرؤوس التسعة…”

 

كان دائمًا لطيفًا وأنيقًا ، ولديه دائمًا ابتسامة باهتة على شفتيه ، كما لو كان حتى في وجه تحطم الجبال وتكسر الأرض ، سيظل هادئًا.

ومع ذلك ، فقد كافح للحظة فقط قبل أن يضغط على أسنانه وبدا كما لو أنه قرر وضع كل شيء على المحك قبل أن يركض نحو هان كانغ زي التي تطتقف على سلالم الجبل بوجه شاحب. تبع وراءها على الفور.

لقد كان وحشًا شرسًا غير واضح. بينما كان مخططه فقط مرئيًا ، كان هناك ضغط قوي قادم منه مثل موجة المد والجزر. كان لهذا الوحش الشرس تسعة رؤوس. ستة منهم أغلقت عيونهم كما لو كانوا نائمين.

كان فانغ مو يراقب في الأصل بقلق وحماس على جبل الهادئة الشرقية عندما ارتجف فجأة وأغمي عليه. ارتفع الكثير من الضباب الأسود من جسده. انتشر ذلك الضباب الأسود ، وفي غمضة عين ، غلف جسده بالكامل ، متحركًا كما لو كان على وشك احتلال وسط حواجبه.

 

في الوقت نفسه ، ارتجف أيضًا قائد الحرب في القبيلة الهادئة الشرقية. انتشر ضباب أسود من جسده. حدث نفس الشيء أيضًا للعديد من الأشخاص على جبل بحيرة الألوان و جبل بوشيانغ. في حالة اللاوعي ، اهتزت أجسادهم بينما غطى الضباب الأسود وجوههم.

لم تكن هذه لحظة لإخفاء السيف. في اللحظة التي خرج فيها السيف ، دار على الفور بسرعة حول جسد سو مينغ وتحول إلى طبقة من الضوء الأخضر الذي كان بمثابة درع.

عندما تعرض رأسا الوحش الشرس في السماء لهجوم كبير من البرق ، زأرا.

خلال هذه اللحظة أيضًا ، أطلق الرأسان الآخران للوحش البري في السماء أصواتًا كئيبة. بدت تلك الأصوات وكأنها زئير منخفض حيث كان يتردد صداها في المنطقة.

وأثناء هديرها ، قام الشخصان اللذان أغمي عليهما في جبل بوشيانغ وكانا يحيطهما ضباب أسود بفتح أعينهما. كانت أعينهم فارغة ، ولكن كان هناك ما يشبه الحقد بداخلهم. في اللحظة التي فتحوا فيها عيونهم ، وقفوا. عندما أطلق الناس بجانبهم صيحات المفاجأة ، تحولوا إلى قوسين طويلين يطلقان صفيرًا أثناء اندفاعهم في الهواء نحو سو مينغ ، الذي كان يجلس على جرس جبل هان.

كانت هذه معركة غريبة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتقاطع فيها سو مينغ وسي ما شين مع بعضهما البعض!

بعد فترة وجيزة ، رفع قائد الحرب في القبيلة الهادئة الشرقية رأسه و أطلق عواء من جبل الهادئة الشرقية. انتشر ضباب أسود على وجهه وبمجرد أن غطاه بالكامل ظهر الجنون في عينيه. اندلع ضغط قوي من جسده ، وقفز في الهواء باتجاه مدينة جبل هان.

بعد فترة وجيزة ، رفع قائد الحرب في القبيلة الهادئة الشرقية رأسه و أطلق عواء من جبل الهادئة الشرقية. انتشر ضباب أسود على وجهه وبمجرد أن غطاه بالكامل ظهر الجنون في عينيه. اندلع ضغط قوي من جسده ، وقفز في الهواء باتجاه مدينة جبل هان.

كما انطلق شخصان محاطان بضباب أسود من بحيرة الألوان باتجاه مدينة جبل هان.

في نفس الوقت ، قام قائد الحرب بضرب صدره بيده اليسرى. على الفور ، انفجر قميصه ، وكشف عن علامة البيرسيركر لفأس معركة على صدره.

مع تقدمهم ، تحول هؤلاء الأشخاص الخمسة إلى أقواس سوداء طويلة اندفعوا نحو سو مينغ. كانوا سريعين لدرجة أنهم اغلقوا عليه في لحظة. هؤلاء الأشخاص الخمسة قد سقطوا بالفعل في الجنون. امتلأت عيونهم بوحشية. عندما صرخ الناس في مدينة جبلهان بدهشة ، بقيت القبائل الثلاث في صمت.

“التنين… ذو التسعة رؤوس… جنوب…”

أغلق الأشخاص الخمسة على سو مينغ الجالس على جرس جبل هان من ثلاثة اتجاهات مختلفة.

 

كان قائد الحرب من القبيلة الهادئة الشرقية أول من وصل. كان وجهه مليئًا بالخبث. مع هدير منخفض ، رفع يده اليمنى وأرجحها نحو سو مينغ. ظهرت قطعة خشب عملاقة خلف جسده.دمدمت قطعة الخشب العملاقة واندفعت نحو سو مينغ.

 

في نفس الوقت ، قام قائد الحرب بضرب صدره بيده اليسرى. على الفور ، انفجر قميصه ، وكشف عن علامة البيرسيركر لفأس معركة على صدره.

كان دائمًا لطيفًا وأنيقًا ، ولديه دائمًا ابتسامة باهتة على شفتيه ، كما لو كان حتى في وجه تحطم الجبال وتكسر الأرض ، سيظل هادئًا.

 

 

 

ومع ذلك ، كان على الرؤوس التي احتلتها إرادة سي ما شين مقاومة ضربات البرق التي تصطدم بها إلى جانب الاضطرار إلى التعامل مع سو مينغ. نتيجة لهذا ، تم القبض عليهم في وضع غير مؤات.

أطلقت علامة البيرسيركر ضوءًا خافتًا و أصبحت مادية. لقد تحققت في السماء و تأرجح الفأس نحو سو مينغ!

ربما كان وجهه شاحبًا ، لكن تعبيره كان هادئًا. اعتبارًا من الآن ، كان لديه متسع من الوقت لتحسين البرق الناتج عن اصطدم البرق الأرضي و برق الفراغ في جسده ببعضهما البعض. أما قوة البرق التي انجذبت إليه من محيطه ، فمعظمها ذهب إلى الجرس الذي تحته ، وكان الجرس يقاوم القوة في مكانه.

 

ارتجفت هان كانغ زي. بالنسبة لها ، كان هذا الصوت أقرب إلى كابوس

وصل الأشخاص الأربعة الآخرون على التوالي وقاموا بتنشيط مجموعة متنوعة من فنون بيرسيركر ، مما شكل موجة من الإنفجارات الصاخبة أثناء اقترابهم من سو مينغ!

“لقد مر وقت طويل ، الأخت الصغرى فانغ.”

 

توقف فانغ مو ، الذي كان لا يزال مغمض العينين ، فجأة عن الارتعاش. ببطء ، فتح عينيه. لم يكن هناك جنون في عينيه ، هناك الهدوء فقط.

أغلق سو مينغ عينيه ولم يتحرك. في تلك اللحظة ، كان قد وصل بالفعل إلى المرحلة النهائية من صقل البرق. لا يمكن أن ينزعج. في مواجهة وابل من الأشخاص الخمسة ، انطلق ضوء أخضر من وسط حواجبه وتحول إلى سيفه الصغير.

أطلق الجرس رنينًا عاليًا تم تغطيته بطبقات متعددة من الصوت. مع رنين الجرس ، انتشرت طبقة من التموجات. ارتجفت مدينة جبل هان ، واهتزت الجبال المحيطة بالمنطقة ، وفتح رأس آخر من الرؤوس الستة للوحش في السماء عينيه بسرعة.

لم تكن هذه لحظة لإخفاء السيف. في اللحظة التي خرج فيها السيف ، دار على الفور بسرعة حول جسد سو مينغ وتحول إلى طبقة من الضوء الأخضر الذي كان بمثابة درع.

 

تردد صدى أصوات الهادر في الهواء. اصطدم الخشب العملاق بالضوء الأخضر. قطع الفأس العملاق باتجاهه أفقياً. في اللحظة التي لمس الضوء الأخضر ، وصلت هجمات الأشخاص الأربعة الآخرين أيضًا.

لم تقتصر المعركة على الأرض. في السماء ، إتجه الرأسان اللذان يحتويان على إرادة سو مينغ نحو الرأسين اللذين تشغلهما إرادة سي ما شين. بدأت الرؤوس الأربعة للوحش الشرس في مهاجمة بعضها البعض كما لو كانوا يحاولون تدمير بعضهم البعض.

لم تقتصر المعركة على الأرض. في السماء ، إتجه الرأسان اللذان يحتويان على إرادة سو مينغ نحو الرأسين اللذين تشغلهما إرادة سي ما شين. بدأت الرؤوس الأربعة للوحش الشرس في مهاجمة بعضها البعض كما لو كانوا يحاولون تدمير بعضهم البعض.

كان ذلك الصوت مليئًا بقوة مذهلة. كما تردد صداه في الهواء ، أضاءت عيون الرأس الرابع المستيقظ بنور ساطع. ظهر جسد سو مينغ في عيناه!

ومع ذلك ، كان على الرؤوس التي احتلتها إرادة سي ما شين مقاومة ضربات البرق التي تصطدم بها إلى جانب الاضطرار إلى التعامل مع سو مينغ. نتيجة لهذا ، تم القبض عليهم في وضع غير مؤات.

سيكون وعاء الأصل هذا هو برق السماوات والأرض!

كانت هذه معركة غريبة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتقاطع فيها سو مينغ وسي ما شين مع بعضهما البعض!

 

 

 

عندما تردد صدى صوت قرقرة في الهواء ، ظل سو مينغ جالسًا ولا يزال على جرس جبل هان لقد سمح ببساطة للأشخاص الخمسة من حوله بمهاجمة النور الذي شكله السيف الأخضر ، لأنه لم يكن لديه وقت لتقسيم انتباهه للسيطرة على السيف وقتل هؤلاء الناس. يمكنه فقط البقاء في الدفاع.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هذا المنظر الغريب جعل كل من يشاهد من الأرض في حالة صدمة.

ما يحتاجه الآن هو الوقت. لقد صقل معظم البرق في جسده. بعد فترة ، بمجرد الانتهاء من صقل كل البرق بداخله ، سيظهر وعاء الصحوة الأصلي الخاص به!

 

 

ارتجف فانغ شين ، وبدا أنه يكافح. هل حقا لم يفهم طبيعة اصابات ابنه..؟ كان هذا سره ، ولم يعرفه أحد.

سيكون وعاء الأصل هذا هو برق السماوات والأرض!

 

 

كان فانغ مو يراقب في الأصل بقلق وحماس على جبل الهادئة الشرقية عندما ارتجف فجأة وأغمي عليه. ارتفع الكثير من الضباب الأسود من جسده. انتشر ذلك الضباب الأسود ، وفي غمضة عين ، غلف جسده بالكامل ، متحركًا كما لو كان على وشك احتلال وسط حواجبه.

كان فانغ شين قلقًا لأنه اتخذ خطوات ضخمة نحو مكان وجود ابنه في القبيلة الهادئة الشرقية. تبعته هان كانغ زي وراءه. سافروا بسرعة لا تصدق. عندما هاجم الأشخاص الخمسة الضوء الأخضر المحيط بسو مينغ ، كان فانغ شين و هان كانغ زي قد وصلوا بالفعل إلى جانب الجبل. اجتمع العديد من أفراد القبيلة هناك حيث نظروا بقلق إلى فانغ مو وهو يرتجف بلا هوادة على الأرض.

مع تقدمهم ، تحول هؤلاء الأشخاص الخمسة إلى أقواس سوداء طويلة اندفعوا نحو سو مينغ. كانوا سريعين لدرجة أنهم اغلقوا عليه في لحظة. هؤلاء الأشخاص الخمسة قد سقطوا بالفعل في الجنون. امتلأت عيونهم بوحشية. عندما صرخ الناس في مدينة جبلهان بدهشة ، بقيت القبائل الثلاث في صمت.

كان وجه فانغ مو أرجوانيًا ، ولم يتبق سوى وسط حواجبه فارغًا. أغلق فانغ شين بخطوة واحدة ، ولكن في اللحظة التي اقترب فيها ، توقف وشعر بقلبه يضرب بقوة على صدره. انتشر ضغط متجمد فجأة من جسد فانغ مو.

 

تغيرت تعبيرات هان كانغ زي على الفور. بمجرد أن توقفت ، عادت بشكل غريزي بضع خطوات إلى الوراء.

في الوقت نفسه ، ارتجف أيضًا قائد الحرب في القبيلة الهادئة الشرقية. انتشر ضباب أسود من جسده. حدث نفس الشيء أيضًا للعديد من الأشخاص على جبل بحيرة الألوان و جبل بوشيانغ. في حالة اللاوعي ، اهتزت أجسادهم بينما غطى الضباب الأسود وجوههم.

توقف فانغ مو ، الذي كان لا يزال مغمض العينين ، فجأة عن الارتعاش. ببطء ، فتح عينيه. لم يكن هناك جنون في عينيه ، هناك الهدوء فقط.

هذا ما جذبها إليه. في عقلها ، كان هذا النوع من الرجال هو ما كان يعتبر قويًا حقًا.

جعلت تلك النظرة الهادئة كل أولئك الذين رأوها يشعرون بالبرودة تتفتح في قلوبهم وتجري في عمودهم الفقري.

مع تقدمهم ، تحول هؤلاء الأشخاص الخمسة إلى أقواس سوداء طويلة اندفعوا نحو سو مينغ. كانوا سريعين لدرجة أنهم اغلقوا عليه في لحظة. هؤلاء الأشخاص الخمسة قد سقطوا بالفعل في الجنون. امتلأت عيونهم بوحشية. عندما صرخ الناس في مدينة جبلهان بدهشة ، بقيت القبائل الثلاث في صمت.

“لقد مر وقت طويل ، الأخت الصغرى فانغ.”

خلال هذه اللحظة أيضًا ، أطلق الرأسان الآخران للوحش البري في السماء أصواتًا كئيبة. بدت تلك الأصوات وكأنها زئير منخفض حيث كان يتردد صداها في المنطقة.

 

ارتجفت هان كانغ زي. بالنسبة لها ، كان هذا الصوت أقرب إلى كابوس

جاء صوت غير مألوف من فم فانغ مو. وقف ونظر إلى هان كانغ زي بابتسامة لطيفة. اختفى الظل الأرجواني من جلده ببطء وتحول إلى رداء أرجواني طويل يغطي جسده.

وأثناء هديرها ، قام الشخصان اللذان أغمي عليهما في جبل بوشيانغ وكانا يحيطهما ضباب أسود بفتح أعينهما. كانت أعينهم فارغة ، ولكن كان هناك ما يشبه الحقد بداخلهم. في اللحظة التي فتحوا فيها عيونهم ، وقفوا. عندما أطلق الناس بجانبهم صيحات المفاجأة ، تحولوا إلى قوسين طويلين يطلقان صفيرًا أثناء اندفاعهم في الهواء نحو سو مينغ ، الذي كان يجلس على جرس جبل هان.

ارتجفت هان كانغ زي واختفى كل لون من وجهها.

 

 

كان اثنان من الرؤوس الثلاثة المفتوحة عيونهم محاطين بكمية كبيرة من البرق. أطلق أصوات هدير ضخمة ، وعندما أحاط البرق بالرؤوس ، ظهر انعكاس لشخص باللون الأبيض في عيني رأسين. ومع ذلك ، تم تشويه شكل هذا الشخص.

لم تكن هذه لحظة لإخفاء السيف. في اللحظة التي خرج فيها السيف ، دار على الفور بسرعة حول جسد سو مينغ وتحول إلى طبقة من الضوء الأخضر الذي كان بمثابة درع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط