172
ربما كان الوقت صباحا، لكنها كانت تمطر بغزارة. لا يمكن رؤية السماء بوضوح. غطت السحب الداكنة السماء بكثافة غطت ضوء الشمس الساطع في الأصل. على الرغم من أن الأرض لم تكن مظلمة تمامًا ، إلا أنها كانت لا تزال نصف ذلك.
أما القبائل الثلاث المحيطة بمدينة جبل هان ، فقد ظلوا صامتين تحت المطر. كان الأمر كما لو أنهم لم يتفاعلوا مع دقات الجرس ، وكانت هذه هي الحقيقة. معظم الناس من القبائل الثلاث لم ينتبهوا أكثر للرنين بمجرد سماعه.
كان هناك عدد أقل من الأشخاص الذين يسيرون في الشوارع في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. هطلت الأمطار على أسطح المتاجر وتدفقت على طول الممرات على جانبي الأسطح لتختلط في النهاية مع البرك على الأرض ، وتخلط المياه القديمة مع المياه الجديدة.
كان رد فعل شوان لون والاثنان الآخران الأقوياء في عالم الصحوة بنفس الطريقة في الغالب. حتى لو رن الجرس ست أو سبع مرات ، فلن يلفت انتباههم ، ناهيك عن قرع جرس واحد.
كان أصحاب الدكاكين إما يغفوون أو يجلسون في وضعية القرفصاء للتدريب. لم يكن هناك سوى البعض ممن وقفوا عند مدخل متاجرهم ينظرون إلى المطر بينما تتسابق أفكار مختلفة في رؤوسهم.
سار سو مينغ وسط صمت المطر ، يتنفس في نسيم الصباح الرطب بينما كان يجتاز شوارع الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. لا أحد يستطيع رؤية وجهه. لم يتمكنوا إلا من رؤية شخصيته النحيلة قليلاً وهو يسير عبر المطر. لم يجذب الكثير من الاهتمام وهو يسير بجوار هذه المحلات.
ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، عندما كان يسير في مجال رؤية أولئك الذين كانوا ينظرون إلى المطر ، كان يجذب انتباههم ، على الرغم من أنه ربما كان مجرد كسر قطار تفكيرهم لأنهم معجبون بالمناظر الطبيعية.
رفع سو مينغ يده اليمنى من الجرس ، وبدون أي موجة من العواطف في قلبه ، دفعها مرة أخرى.
ومع ذلك ، فإنهم ألقوا عليه نظرة سريعة فقط قبل أن يتوقفوا عن النظر إليه . لا أحد يستطيع أن يخمن ما الذي أراد هذا الشخص البائس القيام به وما نوع الصدمة التي سيجلبها إلى مدينة جبل هان في ذلك الصباح.
سار سو مينغ في صمت على طول الطريق حتى وصل إلى مدخل الطبقة الثانية. نظر حوله ووجد أنه الوحيد هناك. لم يكن هناك أحد من حوله.
سار سو مينغ في صمت على طول الطريق حتى وصل إلى مدخل الطبقة الثانية. نظر حوله ووجد أنه الوحيد هناك. لم يكن هناك أحد من حوله.
دوى الرنين الثاني في الهواء ، وفي نفس اللحظة التي رن فيها ، أصبحت نظرة سو مينغ حادة مثل السيف خارج غمده. مع بريق متجمد في عينيه ، ضرب يده اليمنى على الجرس القديم العملاق مرة أخرى.
كانت لا تزال هناك بوابة ضخمة تستخدم كمدخل للطبقة الثانية. في الأصل ، كان بإمكان الضيوف في عالم الصحوة من القبائل الثلاث فقط الدخول ، ولكن الآن بعد أن رفضت القبائل الثلاث جميع ضيوفهم ، لم يتمكن من الدخول إلا أولئك الذين في عالم الصحوة.
“تسع دقات… كانت… هل كانت تلك تسع دقات حقًا؟ إنه مفاجئ جدًا!”
بدون احتساب الأشخاص من القبائل الثلاث ، كان هناك خمسة أشخاص فقط يمكنهم دخول الطبقة الثانية في مدينة جبل هان بأكملها.
تسارع تنفس يان لوان وظهر بريق لامع في عينيها.
كان هناك جرس ضخم يبلغ ارتفاعه مئات الأقدام إلى يمين المدخل. كان هذا الجرس القديم أحمر بنفسجي بالكامل. يبدو أن هناك بقعًا صدئة تغطي سطحه ، ونضج بضغط قديم ، كما لو كان قد تم وضعه هناك لفترة طويلة جدًا.
في الوقت نفسه ، وقف نان تيان والآخرون في الطبقة الثانية من مدينة جبل هان على الفور. بحركة واحدة سريعة ، غادروا منازلهم وحدقوا في المخرج المؤدي إلى الطبقة الثالثة. خلف تلك البوابة الحجرية كان الجرس العملاق والشخص الذي قرعه.
كانت هناك ثلاثة وحوش غريبة وشرسة منحوتة على سطح الجرس القديم. كان أحدهم التنين البطلينوس ، و السلحفات الشاهقة المظلمة ، وكانت صورة المخلوق الأخير قد تلاشت بالفعل مع مرور الوقت. لا يمكن رؤيته بوضوح ، لكن من الواضح أن المخلوق كان زعيم الوحوش الثلاثة. بناءً على مواقعهم ، بدا الأمر كما لو أن التنين البطلينوس و السلحفاة المظلمة الشاهقة كانا تحت ذلك الوحش الشرس الأخير كعمل من أعمال التذلل.
كان الجرس مغطى بالماء. أنتجت قطرات المطر طقطقة ناعمة عندما سقطت على سطح الجرس وتدفقت على طول حوافه.
“هذه ليست مجرد تسع دقات ، بل تسع دقات تم دمجها معًا عند ظهورها. هذا الشخص… هذا الشخص بالتأكيد ليس شخص عادي. علينا أن نشاهد هذا الشخص وهو يتحدى سلاسل جبل هان!”
وقف سو مينغ بجانب البوابة الحجرية المؤدية إلى الطبقة الثانية وهو ينظر إلى الجرس القديم الضخم أمامه. أضاءت عيناه ، اللتان كانتا مخبأتين تحت قبعة الخيزران ، تدريجياً. بدأ يمشي بلا عجلة ، خطواته بطيئة ، لكن كل خطوة يخطوها كانت ثابتة ومستقرة ؛ كان أيضًا يجمع تشي في جسده.
لقد كان يفعل ذلك منذ سفح الجبل ، ومع كل خطوة يخطوها منذ أن صعد إلى الطبقة الرابعة من مدينة جبل هان. كان الأمر كما لو كان يراكم طاقته ، وكأنه سيف يشحذ.
كانت نبرة صوتها هادئة ، كما لو لم يكن هناك ما يثيرها ، ولكن أيضًا كما لو كان هناك شخص ما تمكن من قرع الجرس تسع مرات ، فلن يكون قادرًا على إثارة دهشتها.
كان رد فعل شوان لون والاثنان الآخران الأقوياء في عالم الصحوة بنفس الطريقة في الغالب. حتى لو رن الجرس ست أو سبع مرات ، فلن يلفت انتباههم ، ناهيك عن قرع جرس واحد.
في ذلك الوقت ، كانت تلك الطاقة جاهزة للاستخدام ، وتم شحذ السيف. كانت الطاقة تنتظر لتنفجر وتذهل العالم ، والسيف ينتظر فقط لإخراج وهج مشرق ومريح!
سار سو مينغ في صمت على طول الطريق حتى وصل إلى مدخل الطبقة الثانية. نظر حوله ووجد أنه الوحيد هناك. لم يكن هناك أحد من حوله.
“إلى جانب طلب المساعدة من الناس من القبائل الثلاث مثل كيف فعل هي فنغ ذلك عندما طلب المساعدة من هان في زي للوصول إلى قمة جبل هان ، هناك طريقة أخرى لتحدي سلاسل جبل هان. هذه الطريقة لجميع البيرسيركرز الذين أتوا إلى مدينة جبل هان… علينا قرع هذا الجرس!
كان هذا أيضًا لمنع أولئك الذين لم يكن لديهم ما يكفي من القوة من الموت عندما تحدوا سلاسل جبل هان وإضاعة وقت الجميع ، إلى جانب تلطيخ عظمة سلاسل جبال هان.
“علينا أن نجعل دقات الجرس تنتشر في جميع أنحاء المنطقة لنشر الأخبار بأننا سنتحدى سلاسل جبال هان…”
دوى الرنين الثاني في الهواء ، وفي نفس اللحظة التي رن فيها ، أصبحت نظرة سو مينغ حادة مثل السيف خارج غمده. مع بريق متجمد في عينيه ، ضرب يده اليمنى على الجرس القديم العملاق مرة أخرى.
نظر سو مينغ إلى الجرس بصمت ، وزاد الضوء في عينيه. لقد سأل هي فنغ عن سلاسل جبل هان منذ وقت طويل وكان يعلم أن هذا الجرس لن يظهر لمن لديهم مستويات عادية من الزراعة.
كان هذا أيضًا لمنع أولئك الذين لم يكن لديهم ما يكفي من القوة من الموت عندما تحدوا سلاسل جبل هان وإضاعة وقت الجميع ، إلى جانب تلطيخ عظمة سلاسل جبال هان.
“همف ، إنه مجرد صوت جرس واحد. ليس لك الحق في تحدي السلاسل إلا إذا رننت الجرس تسع مرات ، وإلا فستحتاج إلى اعتراف القبائل الثلاث لإرسالك مباشرة إلى القمة لتحديها “.
“فقط أولئك الذين يستطيعون جعل الجرس يدق تسع مرات لهم الحق في تحدي سلاسل جبل هان… بما أن هدفي هو إبهار هؤلاء الأشخاص للوصول إلى عشيرة السماء المتجمدة ، إذن يجب أن انشهر!” تمتم سو مينغ.
دونغ…
تغير سلوكه الهادئ فجأة تحت المطر. اندلع حضور مروع من داخله كسيف ترك غمده وكأن نصف طاقته قد أفلتت!
سمع البيرسيركرز الأقوياء المقيمون في الطبقة الثانية من مدينة جبل هان ، بما في ذلك نان تيان وكي جيو سي ، دقات الجرس ، لكنهم لم يخرجوا للنظر. ابتسم نان تيان بصوت ضعيف ولم يلتفت إليه.
مع ارتفاع هذا الوجود ، من قبيل الصدفة ، دوي هدير رعد مكتوم في السماء. صاعقة من البرق مخبأة في السماء تطلق وميضًا ساطعًا.
“شخص ما يريد تحدي سلاسل جبال هان! ألم أقلها؟ كلما اقتربنا من يوم وصول عشيرة السماء المتجمدة ، ستكون مدينة جبل هان أكثر حيوية!”
عندما أضاءت صاعقة البرق السماء ، رفع سو مينغ يده اليمنى. نظر إلى الجرس القديم الضخم أمامه وأخذ نفسا عميقا قبل أن يضربه بيده اليمنى.
رن الجرس أربع مرات متتالية في الهواء. مع الرنتين السابقتين ، أصبحت الآن ستة رنات. يبدو أن الصوت القديم الذي كان ينضح بوجود العمر قد اجتمع معًا ليتحول إلى صوت يهز قلوب كل من استمع إليه. حتى أنه حل محل الرعد الهادر في السماء ، ليصبح الصوت الوحيد الذي أحاط بمدينة جبل هان بأكملها وجبال القبائل الثلاث في تلك اللحظة!
دونغ…
سمع البيرسيركرز الأقوياء المقيمون في الطبقة الثانية من مدينة جبل هان ، بما في ذلك نان تيان وكي جيو سي ، دقات الجرس ، لكنهم لم يخرجوا للنظر. ابتسم نان تيان بصوت ضعيف ولم يلتفت إليه.
كان رنين الجرس مثل موجة زئير. كان الصوت مكتوماً واحتوى على إحساس بالقدم وكأنه صوت من زمن بعيد. ظهر تموج بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة فجأة من الجرس ، ومع الصوت ، انتشر في جميع الاتجاهات.
كان التموج غير مرئي ، لكنه لامس ملابس سو مينغ ، مما جعله يشعر كما لو أن قوة هائلة قد أثرت للتو على جسده ، في محاولة لدفعه بعيدًا عن الجرس القديم.
كان أصحاب الدكاكين إما يغفوون أو يجلسون في وضعية القرفصاء للتدريب. لم يكن هناك سوى البعض ممن وقفوا عند مدخل متاجرهم ينظرون إلى المطر بينما تتسابق أفكار مختلفة في رؤوسهم.
في اللحظة التي دوى فيها صوت الجرس في الهواء وانتشر في جميع أنحاء قبيلة جبل هان بأكملها والقبائل الثلاث ، ذهل عدد لا يحصى من الناس الذين كانوا يجلسون ويتأملون في الصباح الهادئ الممطر.
ظل تعبير سو مينغ سلبيًا. التموج الذي تشكل عندما ارتجف الجرس القديم أمامه قد تبدد في اللحظة التي اندمج فيها في جسده. لم يكن له أي تأثير عليه. لا يزال رنين الجرس يتردد في الهواء ، ولكن إلى جانب هذا الرنين العالق وصوت المطر المتساقط على الأرض ، لم تكن هناك أصوات أخرى في المنطقة. لم يكتف أحد بالخروج تحت المطر ليرى من قرع الجرس ، حتى أصحاب المتاجر الذين كانت متاجرهم في الطبقة الثالثة قريبة من الجرس لم يخرجوا لإلقاء نظرة.
“هذه هي دقات جرس جبل هان !”
نظر سو مينغ إلى الجرس بصمت ، وزاد الضوء في عينيه. لقد سأل هي فنغ عن سلاسل جبل هان منذ وقت طويل وكان يعلم أن هذا الجرس لن يظهر لمن لديهم مستويات عادية من الزراعة.
كانت لا تزال هناك بوابة ضخمة تستخدم كمدخل للطبقة الثانية. في الأصل ، كان بإمكان الضيوف في عالم الصحوة من القبائل الثلاث فقط الدخول ، ولكن الآن بعد أن رفضت القبائل الثلاث جميع ضيوفهم ، لم يتمكن من الدخول إلا أولئك الذين في عالم الصحوة.
“شخص ما يريد تحدي سلاسل جبال هان! ألم أقلها؟ كلما اقتربنا من يوم وصول عشيرة السماء المتجمدة ، ستكون مدينة جبل هان أكثر حيوية!”
“إلى جانب طلب المساعدة من الناس من القبائل الثلاث مثل كيف فعل هي فنغ ذلك عندما طلب المساعدة من هان في زي للوصول إلى قمة جبل هان ، هناك طريقة أخرى لتحدي سلاسل جبل هان. هذه الطريقة لجميع البيرسيركرز الذين أتوا إلى مدينة جبل هان… علينا قرع هذا الجرس!
“همف ، إنه مجرد صوت جرس واحد. ليس لك الحق في تحدي السلاسل إلا إذا رننت الجرس تسع مرات ، وإلا فستحتاج إلى اعتراف القبائل الثلاث لإرسالك مباشرة إلى القمة لتحديها “.
عندما أضاءت صاعقة البرق السماء ، رفع سو مينغ يده اليمنى. نظر إلى الجرس القديم الضخم أمامه وأخذ نفسا عميقا قبل أن يضربه بيده اليمنى.
“لا تهتم. كان هذا الجرس يرن لمن يعرف عدد المرات منذ الأشهر القليلة الماضية ، لكن لم ينجح أحد في تجاوز ستة رنات… وسيستمر الجرس في الرنين في المستقبل القادم. الانضمام إلى عشيرة السماء المتجمدة هو شيء سيجعل شخصًا ما يرمي كل ما لديه ، بعد كل شيء “.
دونغ…
بدأت مدينة جبل هان تنبض بالحياة. خرج عدد غير قليل من الناس إلى الشوارع ونظروا إلى المكان الذي يقع فيه جرس جبل هان في الطبقة الثالثة. ومع ذلك ، بما أن المطر كان غزيرًا جدًا ، فقد ألقى هؤلاء الأشخاص نظرة سريعة عليه قبل أن يسارعوا إلى منازلهم.
“من هو؟ من يمكن أن يكون هذا الشخص؟ هل يمكن أن يكون واحدًا من الخمسة البيرسيركرز في عالم الصحوة؟”
سمع البيرسيركرز الأقوياء المقيمون في الطبقة الثانية من مدينة جبل هان ، بما في ذلك نان تيان وكي جيو سي ، دقات الجرس ، لكنهم لم يخرجوا للنظر. ابتسم نان تيان بصوت ضعيف ولم يلتفت إليه.
“أخيرًا ، هناك شخص جيد بالفعل يتحدى سلاسل جبال هان. أرسل أوامر لشخص ما لإرسال لوحة تسمح للمنافس بالصعود إلى قمة جبل هان…”
لم يفتح كي جيو سي عينيه. جلس في منزله بهدوء وكأنه لم يسمع دقات الجرس.
لم يفتح كي جيو سي عينيه. جلس في منزله بهدوء وكأنه لم يسمع دقات الجرس.
كان رد فعل شوان لون والاثنان الآخران الأقوياء في عالم الصحوة بنفس الطريقة في الغالب. حتى لو رن الجرس ست أو سبع مرات ، فلن يلفت انتباههم ، ناهيك عن قرع جرس واحد.
بقي كل شيء صامتا.
أما القبائل الثلاث المحيطة بمدينة جبل هان ، فقد ظلوا صامتين تحت المطر. كان الأمر كما لو أنهم لم يتفاعلوا مع دقات الجرس ، وكانت هذه هي الحقيقة. معظم الناس من القبائل الثلاث لم ينتبهوا أكثر للرنين بمجرد سماعه.
كان من بين هؤلاء الأشخاص زعماء القبائل الثلاث ، بما في ذلك يان لوان. حتى فانغ شين انفصل عن تأمله وفتح عينيه للحظة قبل أن يغلقهما مرة أخرى ويستأنف التأمل.
“همف ، إنه مجرد صوت جرس واحد. ليس لك الحق في تحدي السلاسل إلا إذا رننت الجرس تسع مرات ، وإلا فستحتاج إلى اعتراف القبائل الثلاث لإرسالك مباشرة إلى القمة لتحديها “.
فقط هان في زي وقفت عند نافذتها ونظرت إلى المطر الذي يبدو أنه يربط السماء والأرض ، وفي مدينة جبل هان المحجوبة. ومض الضوء في عينيها.
دونغ… دونغ… دونغ…
كانت هناك امرأة أخرى بجانبها كانت تنظر بصمت إلى جبل هان تحت المطر. كانت هان كانغ زي.
“ما هو مستوى زراعة هذا الشخص؟ كيف تمكن من دق الجرس اثنتي عشرة مرة واستدعاء ظل الوحش المختوم لجبل هان؟”
كان رنين الجرس الأول أشبه بحجر صغير يُلقى في الماء. تسبب فقط في تموجات قليلة قبل عودة الماء إلى السكون. في الواقع ، بمجرد مرور نصف اليوم ، سيتذكر عدد قليل جدًا من الناس قرع الجرس الذي سمعوه للتو.
ظل تعبير سو مينغ سلبيًا. التموج الذي تشكل عندما ارتجف الجرس القديم أمامه قد تبدد في اللحظة التي اندمج فيها في جسده. لم يكن له أي تأثير عليه. لا يزال رنين الجرس يتردد في الهواء ، ولكن إلى جانب هذا الرنين العالق وصوت المطر المتساقط على الأرض ، لم تكن هناك أصوات أخرى في المنطقة. لم يكتف أحد بالخروج تحت المطر ليرى من قرع الجرس ، حتى أصحاب المتاجر الذين كانت متاجرهم في الطبقة الثالثة قريبة من الجرس لم يخرجوا لإلقاء نظرة.
مع ارتفاع هذا الوجود ، من قبيل الصدفة ، دوي هدير رعد مكتوم في السماء. صاعقة من البرق مخبأة في السماء تطلق وميضًا ساطعًا.
بقي كل شيء صامتا.
سار سو مينغ وسط صمت المطر ، يتنفس في نسيم الصباح الرطب بينما كان يجتاز شوارع الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. لا أحد يستطيع رؤية وجهه. لم يتمكنوا إلا من رؤية شخصيته النحيلة قليلاً وهو يسير عبر المطر. لم يجذب الكثير من الاهتمام وهو يسير بجوار هذه المحلات.
رفع سو مينغ يده اليمنى من الجرس ، وبدون أي موجة من العواطف في قلبه ، دفعها مرة أخرى.
هرع معظم الناس من جبل هان خارج منازلهم وكانوا جميعًا يتطلعون نحو الطبقة الثالثة تحت المطر. حتى أن البعض ركض ليروا من هو الشخص الذي أطلق الجرس تسع مرات!
دونغ…
دوى الرنين الثاني في الهواء ، وفي نفس اللحظة التي رن فيها ، أصبحت نظرة سو مينغ حادة مثل السيف خارج غمده. مع بريق متجمد في عينيه ، ضرب يده اليمنى على الجرس القديم العملاق مرة أخرى.
دونغ… دونغ… دونغ… دونغ…
رفع سو مينغ يده اليمنى من الجرس ، وبدون أي موجة من العواطف في قلبه ، دفعها مرة أخرى.
رن الجرس أربع مرات متتالية في الهواء. مع الرنتين السابقتين ، أصبحت الآن ستة رنات. يبدو أن الصوت القديم الذي كان ينضح بوجود العمر قد اجتمع معًا ليتحول إلى صوت يهز قلوب كل من استمع إليه. حتى أنه حل محل الرعد الهادر في السماء ، ليصبح الصوت الوحيد الذي أحاط بمدينة جبل هان بأكملها وجبال القبائل الثلاث في تلك اللحظة!
رن الجرس أربع مرات متتالية في الهواء. مع الرنتين السابقتين ، أصبحت الآن ستة رنات. يبدو أن الصوت القديم الذي كان ينضح بوجود العمر قد اجتمع معًا ليتحول إلى صوت يهز قلوب كل من استمع إليه. حتى أنه حل محل الرعد الهادر في السماء ، ليصبح الصوت الوحيد الذي أحاط بمدينة جبل هان بأكملها وجبال القبائل الثلاث في تلك اللحظة!
صدمت مدينة جبل هان !
“أخيرًا ، هناك شخص جيد بالفعل يتحدى سلاسل جبال هان. أرسل أوامر لشخص ما لإرسال لوحة تسمح للمنافس بالصعود إلى قمة جبل هان…”
كان هناك عدد أقل من الأشخاص الذين يسيرون في الشوارع في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. هطلت الأمطار على أسطح المتاجر وتدفقت على طول الممرات على جانبي الأسطح لتختلط في النهاية مع البرك على الأرض ، وتخلط المياه القديمة مع المياه الجديدة.
تغيرت تعبيرات أولئك الذين عادوا بالفعل إلى منازلهم على الفور بمجرد أن سمعوا دقات الجرس التي بدت مختلطة معًا. حتى أصحاب المتاجر في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان شعروا بالاهتزاز للنخاع. كان البعض قد خرج ووجهوا أعينهم نحو المدخل المؤدي إلى الطبقة الثانية حيث يوجد الجرس.
دوى الرنين الثاني في الهواء ، وفي نفس اللحظة التي رن فيها ، أصبحت نظرة سو مينغ حادة مثل السيف خارج غمده. مع بريق متجمد في عينيه ، ضرب يده اليمنى على الجرس القديم العملاق مرة أخرى.
ظهرت الجدية حتى على وجوه نان تيان والآخرين في الطبقة الثانية. كان معنى دق الجرس بالتسلسل ودق الجرس عدة مرات دفعة واحدة حتى بدا أن الدقات تمتزج معًا مختلفة تمامًا. كان هناك أيضًا تباين كبير في الارتداد الذي كان على الشخص أن يعانيه!
“فقط أولئك الذين يستطيعون جعل الجرس يدق تسع مرات لهم الحق في تحدي سلاسل جبل هان… بما أن هدفي هو إبهار هؤلاء الأشخاص للوصول إلى عشيرة السماء المتجمدة ، إذن يجب أن انشهر!” تمتم سو مينغ.
سار سو مينغ وسط صمت المطر ، يتنفس في نسيم الصباح الرطب بينما كان يجتاز شوارع الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. لا أحد يستطيع رؤية وجهه. لم يتمكنوا إلا من رؤية شخصيته النحيلة قليلاً وهو يسير عبر المطر. لم يجذب الكثير من الاهتمام وهو يسير بجوار هذه المحلات.
كانت القبائل الثلاث في الجبال أيضًا في ضجة عندما رن الجرس في الهواء.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، رن الجرس السابع ، وفي اللحظة ذاتها ظهر صوت الجرس الثامن والتاسع بقوة ولد زوبعة جرفت السحب في السماء وقوة الفيضان العظيم من الجرس القديم. الجرس في مدينة جبل هان ، تردد صداه في السماء بقوة تسببت في اهتزاز السماء واهتزاز الأرض.
تعافى الناس في مدينة جبل هان من الصدمة بعد لحظة. انفجروا في ضجة ، مثل الوحش البري الذي استيقظ من سباته.
“فقط أولئك الذين يستطيعون جعل الجرس يدق تسع مرات لهم الحق في تحدي سلاسل جبل هان… بما أن هدفي هو إبهار هؤلاء الأشخاص للوصول إلى عشيرة السماء المتجمدة ، إذن يجب أن انشهر!” تمتم سو مينغ.
“تسع دقات… كانت… هل كانت تلك تسع دقات حقًا؟ إنه مفاجئ جدًا!”
بدأت مدينة جبل هان تنبض بالحياة. خرج عدد غير قليل من الناس إلى الشوارع ونظروا إلى المكان الذي يقع فيه جرس جبل هان في الطبقة الثالثة. ومع ذلك ، بما أن المطر كان غزيرًا جدًا ، فقد ألقى هؤلاء الأشخاص نظرة سريعة عليه قبل أن يسارعوا إلى منازلهم.
كان رنين الجرس مثل موجة زئير. كان الصوت مكتوماً واحتوى على إحساس بالقدم وكأنه صوت من زمن بعيد. ظهر تموج بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة فجأة من الجرس ، ومع الصوت ، انتشر في جميع الاتجاهات.
“هذه ليست مجرد تسع دقات ، بل تسع دقات تم دمجها معًا عند ظهورها. هذا الشخص… هذا الشخص بالتأكيد ليس شخص عادي. علينا أن نشاهد هذا الشخص وهو يتحدى سلاسل جبل هان!”
بقي كل شيء صامتا.
كانت نبرة صوتها هادئة ، كما لو لم يكن هناك ما يثيرها ، ولكن أيضًا كما لو كان هناك شخص ما تمكن من قرع الجرس تسع مرات ، فلن يكون قادرًا على إثارة دهشتها.
“من هو؟ من يمكن أن يكون هذا الشخص؟ هل يمكن أن يكون واحدًا من الخمسة البيرسيركرز في عالم الصحوة؟”
سار سو مينغ في صمت على طول الطريق حتى وصل إلى مدخل الطبقة الثانية. نظر حوله ووجد أنه الوحيد هناك. لم يكن هناك أحد من حوله.
كان الجرس مغطى بالماء. أنتجت قطرات المطر طقطقة ناعمة عندما سقطت على سطح الجرس وتدفقت على طول حوافه.
هرع معظم الناس من جبل هان خارج منازلهم وكانوا جميعًا يتطلعون نحو الطبقة الثالثة تحت المطر. حتى أن البعض ركض ليروا من هو الشخص الذي أطلق الجرس تسع مرات!
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، رن الجرس السابع ، وفي اللحظة ذاتها ظهر صوت الجرس الثامن والتاسع بقوة ولد زوبعة جرفت السحب في السماء وقوة الفيضان العظيم من الجرس القديم. الجرس في مدينة جبل هان ، تردد صداه في السماء بقوة تسببت في اهتزاز السماء واهتزاز الأرض.
وقف سو مينغ بجانب البوابة الحجرية المؤدية إلى الطبقة الثانية وهو ينظر إلى الجرس القديم الضخم أمامه. أضاءت عيناه ، اللتان كانتا مخبأتين تحت قبعة الخيزران ، تدريجياً. بدأ يمشي بلا عجلة ، خطواته بطيئة ، لكن كل خطوة يخطوها كانت ثابتة ومستقرة ؛ كان أيضًا يجمع تشي في جسده.
في الوقت نفسه ، وقف نان تيان والآخرون في الطبقة الثانية من مدينة جبل هان على الفور. بحركة واحدة سريعة ، غادروا منازلهم وحدقوا في المخرج المؤدي إلى الطبقة الثالثة. خلف تلك البوابة الحجرية كان الجرس العملاق والشخص الذي قرعه.
11 ، 12 رنات يتردد صداها في الهواء فجأة!
في الجبل الذي ينتمي إلى قبيلة بحيرة الألوان ، وقفت يان لوان. بتعبير هادئ ، خرجت من منزلها ونظرت إلى المدينة المغمورة بالمطر. بفضل قوتها ، تمكنت من رؤية طبقات فوق طبقات من التموجات تنتشر من مدينة جبل هان وتدفع المطر. في تلك اللحظة ، كان جبل هان… بدون مطر!
“لا تهتم. كان هذا الجرس يرن لمن يعرف عدد المرات منذ الأشهر القليلة الماضية ، لكن لم ينجح أحد في تجاوز ستة رنات… وسيستمر الجرس في الرنين في المستقبل القادم. الانضمام إلى عشيرة السماء المتجمدة هو شيء سيجعل شخصًا ما يرمي كل ما لديه ، بعد كل شيء “.
كان رنين الجرس الأول أشبه بحجر صغير يُلقى في الماء. تسبب فقط في تموجات قليلة قبل عودة الماء إلى السكون. في الواقع ، بمجرد مرور نصف اليوم ، سيتذكر عدد قليل جدًا من الناس قرع الجرس الذي سمعوه للتو.
“أخيرًا ، هناك شخص جيد بالفعل يتحدى سلاسل جبال هان. أرسل أوامر لشخص ما لإرسال لوحة تسمح للمنافس بالصعود إلى قمة جبل هان…”
رفع سو مينغ يده اليمنى من الجرس ، وبدون أي موجة من العواطف في قلبه ، دفعها مرة أخرى.
كانت هناك امرأة أخرى بجانبها كانت تنظر بصمت إلى جبل هان تحت المطر. كانت هان كانغ زي.
كانت نبرة صوتها هادئة ، كما لو لم يكن هناك ما يثيرها ، ولكن أيضًا كما لو كان هناك شخص ما تمكن من قرع الجرس تسع مرات ، فلن يكون قادرًا على إثارة دهشتها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ومع ذلك ، كان هذا هو مدى حديثها. قبل أن تكمل جملتها ، لأول مرة ، صدر صوت جعل تعبيرها يتغير من مدينة جبل هان !
سار سو مينغ وسط صمت المطر ، يتنفس في نسيم الصباح الرطب بينما كان يجتاز شوارع الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. لا أحد يستطيع رؤية وجهه. لم يتمكنوا إلا من رؤية شخصيته النحيلة قليلاً وهو يسير عبر المطر. لم يجذب الكثير من الاهتمام وهو يسير بجوار هذه المحلات.
دونغ… دونغ… دونغ…
11 ، 12 رنات يتردد صداها في الهواء فجأة!
“هذه ليست مجرد تسع دقات ، بل تسع دقات تم دمجها معًا عند ظهورها. هذا الشخص… هذا الشخص بالتأكيد ليس شخص عادي. علينا أن نشاهد هذا الشخص وهو يتحدى سلاسل جبل هان!”
في الوقت نفسه ، يمكن سماع عواء وحش في السماء المظلمة والغائمة فوق مدينة جبل هان. هز الصوت السماء ، ومع بدء العواء ، ظهر وحش شرس عملاق برأس تنين وجسم بطلينوس أمام أعين الجميع!
“لا تهتم. كان هذا الجرس يرن لمن يعرف عدد المرات منذ الأشهر القليلة الماضية ، لكن لم ينجح أحد في تجاوز ستة رنات… وسيستمر الجرس في الرنين في المستقبل القادم. الانضمام إلى عشيرة السماء المتجمدة هو شيء سيجعل شخصًا ما يرمي كل ما لديه ، بعد كل شيء “.
ومع ذلك ، كان هذا هو مدى حديثها. قبل أن تكمل جملتها ، لأول مرة ، صدر صوت جعل تعبيرها يتغير من مدينة جبل هان !
“ما هو مستوى زراعة هذا الشخص؟ كيف تمكن من دق الجرس اثنتي عشرة مرة واستدعاء ظل الوحش المختوم لجبل هان؟”
“لا تهتم. كان هذا الجرس يرن لمن يعرف عدد المرات منذ الأشهر القليلة الماضية ، لكن لم ينجح أحد في تجاوز ستة رنات… وسيستمر الجرس في الرنين في المستقبل القادم. الانضمام إلى عشيرة السماء المتجمدة هو شيء سيجعل شخصًا ما يرمي كل ما لديه ، بعد كل شيء “.
تسارع تنفس يان لوان وظهر بريق لامع في عينيها.
كانت هناك ثلاثة وحوش غريبة وشرسة منحوتة على سطح الجرس القديم. كان أحدهم التنين البطلينوس ، و السلحفات الشاهقة المظلمة ، وكانت صورة المخلوق الأخير قد تلاشت بالفعل مع مرور الوقت. لا يمكن رؤيته بوضوح ، لكن من الواضح أن المخلوق كان زعيم الوحوش الثلاثة. بناءً على مواقعهم ، بدا الأمر كما لو أن التنين البطلينوس و السلحفاة المظلمة الشاهقة كانا تحت ذلك الوحش الشرس الأخير كعمل من أعمال التذلل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
