نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 121

121

121

“هذا الشخص من القبيلة الشرقية الهادئة. زعيم القبيلة الشرقية الهادئة يعرف بالتأكيد أنني أعالج فانغ مو… ”

فتح سو مينغ عينيه.

 

 

استمر سو مينغ في المضي قدمًا بهدوء وهو يردد هذا في رأسه. وتذكر أن شيخه أخبره ذات مرة أن يفكر كلما واجه أي مشاكل. إذا لم يفهم مشكلة معينة ، فيمكنه اختيار وضع نفسه في مكان الشخص الآخر والتفكير في موقف هذا الشخص لمحاولة إيجاد خط تفكير جديد.

لم يواصل سو مينغ إقامته في مدينة جبل هان ؛ لقد اشترى بالفعل الكثير من الأعشاب. على الرغم من أنه قد لا يزال يفتقر إلى عدد قليل من الأعشاب لـ نهب الروح واشترى عظمًا واحدًا من الوحش في عالم الصحوة من الثلاثة المطلوبة ، لم يكن هناك شيء آخر يحتاجه من الطبقة الثالثة والرابعة. ومع ذلك ، قد يتمكن من العثور على البعض في الطبقة الثانية.

“إذا كنت زعيم القبيلة الهادئة الشرقية ، فسألاحظ التغييرات في صحة ابني وسلوكه ، وسأتبعه… لكنه لم يحضر بعد ، مما يعني أن الاحتياطات التي اتخذتها باستخدام التحكم الدقيق قد نجحت.

 

“وبالمثل ، إذا كنت زعيم القبيلة الهادئة الشرقية ، فستكون لدي شكوك ولن أتمكن من التوصل إلى استنتاج حول هذا الشخص الذي يعالج ابني. عندما أكون في حالة من عدم اليقين والتردد ، وأرى أن إصابات ابني تتحسن ، حتى لو لم أكن متأكدًا تمامًا ، فلن أخاطر بإهانة بيرسيركر في عالم الصحوة من خلال محاولة التحقق من مستواه الزراعي. هذا لن يفيدني

“هذه هي خطوتي النهائية. ما لم أجد نفسي مضطراً إلى حالة حياة أو موت ، لن أستخدمها.

 

دلك سو مينغ وسط حاجبيه. منذ أن جاء إلى أرض جنوب الصباح الغريبة وغير المألوفة ، كان عليه أن يعتمد على نفسه في كل شيء. كان من الصعب على الشخص البقاء على قيد الحياة في أي مكان عندما كان وحيدًا في مكان غريب ولم تكن قوته كافية ، إلا إذا كان هذا الشخص على استعداد للعيش أياما عادية. ومع ذلك ، إذا فعل سو مينغ ذلك ، فلن تكون لديه فكرة عن المدة التي سيستغرقها قبل أن يتمكن من العودة إلى منزله.

“في مثل هذا الموقف ، إذا رأيت شفرة العظام التي أعطاها طفلي كهدية أعادها شعبي ، فماذا أعتقد؟”

كان نفس الشيء الآن. كان على سو مينغ استخدام الوقت للتغطية على افتقاره للخبرة. حتى لو لم يحدث الحادث مع تحدي هي فنغ لسلاسل جبل هان ، كان سو مينغ قد اختار مراقبة المكان قبل المغادرة. فقط عندما كان يعتقد أن الأمور جيدة سيعود.

 

فتح سو مينغ عينيه.

دلك سو مينغ وسط حاجبيه. منذ أن جاء إلى أرض جنوب الصباح الغريبة وغير المألوفة ، كان عليه أن يعتمد على نفسه في كل شيء. كان من الصعب على الشخص البقاء على قيد الحياة في أي مكان عندما كان وحيدًا في مكان غريب ولم تكن قوته كافية ، إلا إذا كان هذا الشخص على استعداد للعيش أياما عادية. ومع ذلك ، إذا فعل سو مينغ ذلك ، فلن تكون لديه فكرة عن المدة التي سيستغرقها قبل أن يتمكن من العودة إلى منزله.

تنهد سو مينغ.

ومع ذلك ، كانت لديه تجارب قليلة جدًا في الحياة. لم يستطع القيام بعمل أفضل ، فقط فكر في أشياء من مناطق وزوايا محدودة. كان عليه أن يتأكد من أنه لا يظهر بسهولة ككيان معادٍ ، ولكن إذا كان عليه ذلك ، فإنه سيتأكد أيضًا من أنه فعل ذلك بتصميم لا يتزعزع.

“نصف الخريطة المؤدية إلى تحالف المنطقة الغربية ستكون بالتأكيد في أرض جنوب الصباح. هذا النوع من الخرائط ليس بالتأكيد عنصرًا عاديًا ، وبالتأكيد ليس شيئًا ستحصل عليه قبيلة متوسطة الحجم. يجب أن يكون هذا العنصر ذا قيمة لا تصدق ، ولن يتم الكشف عنها بسهولة للآخرين… ”

“القبيلة الهادئة الشرقية… سأستخدم فانغ مو كبداية واستمر في شفاءه شيئًا فشيئًا. عندما تصل قوتي إلى مستوى معين ، سأجد فرصة وأجعل لنفسي مكانًا هنا.

 

“لم أظهر أي عداء تجاه القبيلة الهادئة الشرقية ، وأعالج أيضًا إصابات فانغ مو. لقد أظهرت لهم بالفعل حسن النية. الآن ، باستخدام هذه الشفرة ، يمكنني اختبار رد فعل القليلة الهادئة الشرقية ومعرفة كيف يجب أن أعاملهم “.

كان هذا موسم المطر.

لم يأت سو مينغ بهذه الأفكار على الفور. بمجرد أن رأى الأجراس السوداء على معصم الرجل العجوز قبل أن يتحدى هي فنغ سلاسل جبل هان ، بدأت هذه الأفكار تتخمر ببطء في رأسه معظم اليوم بينما كان يراقب ما حدث بين هي فنغ و شوان لون.

لم يفكر سو مينغ في الأمر إلا للحظة قبل أن يختار ألا يزعج به بعد الآن. لم يكن يريد أن يبذل الكثير من الجهد في أشياء لا علاقة له به.

لا يزال يفتقر إلى الخبرة ، وإلا فإنه كان سيفكر في ذلك في لحظة. ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، كان بحاجة إلى وقت للتفكير في كل ذلك. لم يكن ماكرًا مثل الثعالب.

لمس الندبة على وجهه ووقف لفترة طويلة… حتى مرت ليلته الثانية في مدينة جبل هان ببطء. عندما وصل الصباح ، كانت الأرض لا تزال مغطاة بالمطر. كان هناك عدد قليل من الناس يمشون في الشوارع. تدفق المطر على الأرض على طول المسار الجبلي ، مما تسبب في أن تكون الطرق زلقة.

على سبيل المثال ، الحادث الذي استخدم فيه فانغ مو كطعم. ربما كان يبدو هادئًا في المرة الثانية التي التقى فيها بفانغ مو ، وأفعاله تبدو من ذوي الخبرة ، وكلماته تحدث تأثيرًا قمعيًا أثناء بحثه عن المعلومات ، وسلوكه يجعله يبدو هادئًا وجادًا ، ولكن كل ذلك كان بسبب الوقت المستغرق للتحضير. لم يرتكب الكثير من الأخطاء ، مما سمح له بغرس الرعب في والد فانغ مو ، مما جعله لا يبدو وكأنه شاب ، فقط لأنه استخدم عدة أشهر لتحليل وضعه وإعداد الاستعدادات للاجتماع.

“لكن لدي أرواح أجنحة القمر معي. إذا قمت بتنشيطها جميعًا تحت ضوء القمر على حساب الإصابة لضرر بنفسي مثل عندما كنت في الجبل المظلم… ”

 

 

فقط عندما كان متأكدًا بنسبة 90 في المائة من خطته ، قام بتنفيذها. كان هذا أيضًا سبب اختياره الانتظار حتى ذهب فانغ مو إلى الغابة عدة مرات ونادى عليه عدة مرات قبل أن يعرف نفسه في النهاية.

عندما أتى ، كانت السماء صافية. عندما غادر ، تدفقت الأمطار من السماء.

إذا لم يكن هذا هو الحال ، لكان قد ظهر أمام فانغ مو في المرة الأولى التي عاد فيها الصبي إلى الغابات المطيرة. لم تكن هناك حاجة لجعله لعدة شهور.

 

كان نفس الشيء الآن. كان على سو مينغ استخدام الوقت للتغطية على افتقاره للخبرة. حتى لو لم يحدث الحادث مع تحدي هي فنغ لسلاسل جبل هان ، كان سو مينغ قد اختار مراقبة المكان قبل المغادرة. فقط عندما كان يعتقد أن الأمور جيدة سيعود.

وهكذا أنهى رحلته الأولى إلى جبل هان. لقد كانت رحلة عادية و هادئة. ربما يكون قد لفت انتباه بعض الناس إلى نفسه ، ولكن هذا القدر من الاهتمام كان مثل إلقاء حجر في بحيرة – تسبب فقط في تموجات قليلة قبل أن تصبح المياه هادئة مرة أخرى.

الآن ، كان يحلل ما حدث في رأسه مرة أخرى. بمجرد أن تأكد من أنه لم يرتكب أي أخطاء ، غادر الطبقة الثالثة وعاد إلى مسكنه في الطبقة الرابعة من مدينة جبل هان حيث أصبحت السماء مظلمة.

ظهر بريق غير ملحوظ تقريبا في عيني سو مينغ للحظات.

جلس سو مينغ في الغرفة التي كانت أكثر حجما عدة مرات من تلك الموجودة في قبيلة تيار الرياح وسقط في صمت تأملي. خلال السنتين اللتين وصل فيهما إلى أرض جنوب الصباح الغريبة وغير المألوفة ، طور عادة التفكير دائمًا في مرحلة ما. كما ظهرت تدريجيا التعاليم التي قدمها له الشيخ على مر السنين.

على الرغم من أنه لم يكن هناك أمل في العثور عليه من قبل سو مينغ ، وربما كان الشيخ قد مات بالفعل ، إلا أن سو مينغ رفض تصديق ذلك.

“ما زلت بحاجة للحفاظ على الاتصال مع القبيلة الهادئة الشرقية. علاقتي معهم ليست قوية بما يكفي حتى الآن. يجب أن أبني هذه العلاقة حتى تصبح القبيلة في نهاية المطاف أحد المسارات التي يمكنني اختيارها. لكن لا يمكنني أن أملك مسارًا واحدًا متاحًا لي في مدينة جبل هان. سأحتاج إلى إتاحة خيارات أخرى لنفسي ، عندها فقط سأشعر بالراحة. ”

“أيضا ، أن هان في زي هو اسم غريب حقا. من المناقشات ، منذ الماضي ، تم منح أقوى ثلاثة تلاميذ فقط في عشيرة السماء المتجمدة وضع القديس.

 

“لم أظهر أي عداء تجاه القبيلة الهادئة الشرقية ، وأعالج أيضًا إصابات فانغ مو. لقد أظهرت لهم بالفعل حسن النية. الآن ، باستخدام هذه الشفرة ، يمكنني اختبار رد فعل القليلة الهادئة الشرقية ومعرفة كيف يجب أن أعاملهم “.

جلس سو مينغ بهدوء في غرفته. بالإضافة إلى البحث عن خريطة تؤدي إلى تحالف المنطقة الغربية ، كان عليه أيضًا أن يضع نفسه على أرض صلبة هنا حتى يتمكن من معرفة ما إذا كان الشيخ هنا.

 

على الرغم من أنه لم يكن هناك أمل في العثور عليه من قبل سو مينغ ، وربما كان الشيخ قد مات بالفعل ، إلا أن سو مينغ رفض تصديق ذلك.

شعر سو مينغ بمرارة. كان وحيدا في مكان غريب ، وشعر بالوحدة. هذا الشعور بالوحدة جعله يستخدم الصمت لحماية نفسه.

“نصف الخريطة المؤدية إلى تحالف المنطقة الغربية ستكون بالتأكيد في أرض جنوب الصباح. هذا النوع من الخرائط ليس بالتأكيد عنصرًا عاديًا ، وبالتأكيد ليس شيئًا ستحصل عليه قبيلة متوسطة الحجم. يجب أن يكون هذا العنصر ذا قيمة لا تصدق ، ولن يتم الكشف عنها بسهولة للآخرين… ”

دلك سو مينغ وسط حاجبيه. منذ أن جاء إلى أرض جنوب الصباح الغريبة وغير المألوفة ، كان عليه أن يعتمد على نفسه في كل شيء. كان من الصعب على الشخص البقاء على قيد الحياة في أي مكان عندما كان وحيدًا في مكان غريب ولم تكن قوته كافية ، إلا إذا كان هذا الشخص على استعداد للعيش أياما عادية. ومع ذلك ، إذا فعل سو مينغ ذلك ، فلن تكون لديه فكرة عن المدة التي سيستغرقها قبل أن يتمكن من العودة إلى منزله.

 

“إذا كنت زعيم القبيلة الهادئة الشرقية ، فسألاحظ التغييرات في صحة ابني وسلوكه ، وسأتبعه… لكنه لم يحضر بعد ، مما يعني أن الاحتياطات التي اتخذتها باستخدام التحكم الدقيق قد نجحت.

تنهد سو مينغ.

عندما أتى ، كانت السماء صافية. عندما غادر ، تدفقت الأمطار من السماء.

“لا يزال يتعين علي التأكد من أنني على قيد الحياة أولاً قبل أن أتمكن من القيام بكل هذه الأشياء… ولا يمكنني أن أكون مثل هي فنغ. يجب أن أكون مثل شوان لون وأن أنجو كبيرسيركر قوي “.

 

ظهر بريق غير ملحوظ تقريبا في عيني سو مينغ للحظات.

“لا يزال يتعين علي التأكد من أنني على قيد الحياة أولاً قبل أن أتمكن من القيام بكل هذه الأشياء… ولا يمكنني أن أكون مثل هي فنغ. يجب أن أكون مثل شوان لون وأن أنجو كبيرسيركر قوي “.

“هناك خمسة بيرسيركرز أقوياء في عالم الصحوة داخل مدينة جبل هان. شوان لون هو واحد منهم… وهو أيضًا الضيف الرئيسي لقبيلة بو شيانغ. إذا كان هذا هو الحال ، فيجب أيضًا تقسيم الأربعة بيرسيركرز الآخرين في عالم الصحوة بين القبائل الثلاث.

كان هذا موسم المطر.

“إلى جانبهم ، هناك أيضًا الكثير من البيرسيركرز في عالم تكثيف الدم هنا. معظمهم ليسوا أعضاء في القبائل الثلاث أيضًا. يجب أن يكون هناك سبب يجعل الكثير من الناس على استعداد للبقاء في مدينة جبل هان لفترة طويلة من الزمن.

“هناك خمسة بيرسيركرز أقوياء في عالم الصحوة داخل مدينة جبل هان. شوان لون هو واحد منهم… وهو أيضًا الضيف الرئيسي لقبيلة بو شيانغ. إذا كان هذا هو الحال ، فيجب أيضًا تقسيم الأربعة بيرسيركرز الآخرين في عالم الصحوة بين القبائل الثلاث.

“قال فانغ مو ذات مرة أن عشيرة السماء المتجمدة ستأتي دائمًا إلى مدينة جبل هان لاستقبال تلاميذ جدد لمدرستهم في الماضي.

“لا يزال يتعين علي التأكد من أنني على قيد الحياة أولاً قبل أن أتمكن من القيام بكل هذه الأشياء… ولا يمكنني أن أكون مثل هي فنغ. يجب أن أكون مثل شوان لون وأن أنجو كبيرسيركر قوي “.

“قد تبدو هذا صفقة جذابة حقًا ، لكنني ما زلت أعتقد أنه يجب أن يكون هناك شيء مخفي في مدينة جبل هان يجذب البيرسيركرز الأقوياء مثل شوان لون للبقاء هنا.

لم يفكر سو مينغ في الأمر إلا للحظة قبل أن يختار ألا يزعج به بعد الآن. لم يكن يريد أن يبذل الكثير من الجهد في أشياء لا علاقة له به.

“حاليًا ، لدي 243من عروق دم وأنا في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. في مدينة جبل هان ، لا يمكنني إلا أن أعتبر في الطبقة المتوسطة. من خلال التحكم الدقيق ، يمكنني محاربة أولئك في المستوى الثامن من عالم تكثيف الدم ! بالكاد يمكن اعتبار أنني وصلت إلى ذروة المرحلة الوسطى من عالم تكثيف الدم “.

ومع ذلك ، لم تكن متطلبات الدخول إلى تلك الطبقة قائمة على مستوى الزراعة وحدها. تم الدخول فقط الضيوف الأقوياء من إحدى القبائل الثلاث. فكر سو مينغ في الأمر لفترة من الوقت قبل الاستسلام ومغادرة مدينة جبل هان.

بقي سو مينغ صامتًا ، ولكن ظل غامض للقمر الأحمر الدموي ومض في عينيه.

مع تدفق الأمطار بكثافة من السماء ، سرعان ما تغطت مدينة جبل هان بأكملها بداخلها. كما رفعت الريح المطر وضربت نوافذ غرفة سو مينغ ، وضربت جلود الوحش على النوافذ حتى أخرجت أصوات رمي.

“لكن لدي أرواح أجنحة القمر معي. إذا قمت بتنشيطها جميعًا تحت ضوء القمر على حساب الإصابة لضرر بنفسي مثل عندما كنت في الجبل المظلم… ”

على سبيل المثال ، الحادث الذي استخدم فيه فانغ مو كطعم. ربما كان يبدو هادئًا في المرة الثانية التي التقى فيها بفانغ مو ، وأفعاله تبدو من ذوي الخبرة ، وكلماته تحدث تأثيرًا قمعيًا أثناء بحثه عن المعلومات ، وسلوكه يجعله يبدو هادئًا وجادًا ، ولكن كل ذلك كان بسبب الوقت المستغرق للتحضير. لم يرتكب الكثير من الأخطاء ، مما سمح له بغرس الرعب في والد فانغ مو ، مما جعله لا يبدو وكأنه شاب ، فقط لأنه استخدم عدة أشهر لتحليل وضعه وإعداد الاستعدادات للاجتماع.

 

ومع ذلك ، كانت لديه تجارب قليلة جدًا في الحياة. لم يستطع القيام بعمل أفضل ، فقط فكر في أشياء من مناطق وزوايا محدودة. كان عليه أن يتأكد من أنه لا يظهر بسهولة ككيان معادٍ ، ولكن إذا كان عليه ذلك ، فإنه سيتأكد أيضًا من أنه فعل ذلك بتصميم لا يتزعزع.

أغلق سو مينغ عينيه وغطى ظل القمر في عينيه.

“قال فانغ مو ذات مرة أن عشيرة السماء المتجمدة ستأتي دائمًا إلى مدينة جبل هان لاستقبال تلاميذ جدد لمدرستهم في الماضي.

“هذه هي خطوتي النهائية. ما لم أجد نفسي مضطراً إلى حالة حياة أو موت ، لن أستخدمها.

استمر سو مينغ في المضي قدمًا بهدوء وهو يردد هذا في رأسه. وتذكر أن شيخه أخبره ذات مرة أن يفكر كلما واجه أي مشاكل. إذا لم يفهم مشكلة معينة ، فيمكنه اختيار وضع نفسه في مكان الشخص الآخر والتفكير في موقف هذا الشخص لمحاولة إيجاد خط تفكير جديد.

“أيضا ، أن هان في زي هو اسم غريب حقا. من المناقشات ، منذ الماضي ، تم منح أقوى ثلاثة تلاميذ فقط في عشيرة السماء المتجمدة وضع القديس.

“ما زلت بحاجة للحفاظ على الاتصال مع القبيلة الهادئة الشرقية. علاقتي معهم ليست قوية بما يكفي حتى الآن. يجب أن أبني هذه العلاقة حتى تصبح القبيلة في نهاية المطاف أحد المسارات التي يمكنني اختيارها. لكن لا يمكنني أن أملك مسارًا واحدًا متاحًا لي في مدينة جبل هان. سأحتاج إلى إتاحة خيارات أخرى لنفسي ، عندها فقط سأشعر بالراحة. ”

لم يفكر سو مينغ في الأمر إلا للحظة قبل أن يختار ألا يزعج به بعد الآن. لم يكن يريد أن يبذل الكثير من الجهد في أشياء لا علاقة له به.

بمجرد أن هدأ عقله تدريجياً ، دخل في حالة تأمل وقام بتدوير تشي في جسده ببطء. وصل منتصف الليل دون أن يعرف . كان العالم هادئا. سقطت مدينة جبل هان بأكملها في نوم عميق.

“هناك خمسة بيرسيركرز أقوياء في عالم الصحوة داخل مدينة جبل هان. شوان لون هو واحد منهم… وهو أيضًا الضيف الرئيسي لقبيلة بو شيانغ. إذا كان هذا هو الحال ، فيجب أيضًا تقسيم الأربعة بيرسيركرز الآخرين في عالم الصحوة بين القبائل الثلاث.

في مرحلة ما ، انتقلت أصوات الرعد المكتومة من الخارج ، والتي تبعها قريبًا صوت المطر الذي يسقط على الأرض ، مما يجعل جميع أولئك الذين رأوه غير قادرين على معرفة ما إذا كان المطر يسقط من السماء أو يرتفع من الأرض. كان الأمر كما لو أن الاثنين قد مزجوا معا وشكلوا حاجز مصنوعا من المطر.

لم يكن هناك ضوء شمعة في الغرفة. كانت السماء مظلمة تمامًا ، ولكن مع اهتزاز الرعد في السماء ، كان البرق يضرب أحيانًا ، مما يضيء الغرفة لفترات زمنية قصيرة.

كان هذا موسم المطر.

مع ظهور ظهره مواجهًا مدينة جبل هان ، اختفى سو مينغ من على بعد. لم يتوقف ولكنه اندفع في المطر نحو الجبال الواقعة في أعماق الغابات المطيرة.

مع تدفق الأمطار بكثافة من السماء ، سرعان ما تغطت مدينة جبل هان بأكملها بداخلها. كما رفعت الريح المطر وضربت نوافذ غرفة سو مينغ ، وضربت جلود الوحش على النوافذ حتى أخرجت أصوات رمي.

“إذا كنت زعيم القبيلة الهادئة الشرقية ، فسألاحظ التغييرات في صحة ابني وسلوكه ، وسأتبعه… لكنه لم يحضر بعد ، مما يعني أن الاحتياطات التي اتخذتها باستخدام التحكم الدقيق قد نجحت.

لم يكن هناك ضوء شمعة في الغرفة. كانت السماء مظلمة تمامًا ، ولكن مع اهتزاز الرعد في السماء ، كان البرق يضرب أحيانًا ، مما يضيء الغرفة لفترات زمنية قصيرة.

إذا لم يكن هذا هو الحال ، لكان قد ظهر أمام فانغ مو في المرة الأولى التي عاد فيها الصبي إلى الغابات المطيرة. لم تكن هناك حاجة لجعله لعدة شهور.

فتح سو مينغ عينيه.

شعر سو مينغ بمرارة. كان وحيدا في مكان غريب ، وشعر بالوحدة. هذا الشعور بالوحدة جعله يستخدم الصمت لحماية نفسه.

وقف وسار إلى الأمام قبل أن يفتح النافذة بهدوء. هب الريح على وجهه ورفع شعره. نظر إلى الظلام والمطر في الخارج ، لا يتحرك ولا يصدر صوتًا.

كان نفس الشيء الآن. كان على سو مينغ استخدام الوقت للتغطية على افتقاره للخبرة. حتى لو لم يحدث الحادث مع تحدي هي فنغ لسلاسل جبل هان ، كان سو مينغ قد اختار مراقبة المكان قبل المغادرة. فقط عندما كان يعتقد أن الأمور جيدة سيعود.

“أتساءل أي موسم هو الآن في الجبل المظلم..؟ لقد مرت سنتان ، الوقت بالتأكيد يطير… “فكر سو مينغ.

“كيف هي القبيلة..؟ هل مازال الشيخ على قيد الحياة..؟

مع تدفق الأمطار بكثافة من السماء ، سرعان ما تغطت مدينة جبل هان بأكملها بداخلها. كما رفعت الريح المطر وضربت نوافذ غرفة سو مينغ ، وضربت جلود الوحش على النوافذ حتى أخرجت أصوات رمي.

 

على الرغم من أنه لم يكن هناك أمل في العثور عليه من قبل سو مينغ ، وربما كان الشيخ قد مات بالفعل ، إلا أن سو مينغ رفض تصديق ذلك.

شعر سو مينغ بمرارة. كان وحيدا في مكان غريب ، وشعر بالوحدة. هذا الشعور بالوحدة جعله يستخدم الصمت لحماية نفسه.

بمجرد دخوله إلى الغرفة الجافة نسبيًا ، قام سو مينغ بتعميم تشي و إنبعثت موجات الحرارة من جسده ، كما لو كان تشي قد تحول إلى نار. بعد فترة وجيزة ، ارتفعت نفحات من الضباب الأبيض من جسده في الهواء. جفت ملابسه المنقوعة تدريجيًا ، ولكن كانت هناك الكثير من التجاعيد ، مما جعله يبدو مثيرًا للشفقة إلى حد ما.

لمس الندبة على وجهه ووقف لفترة طويلة… حتى مرت ليلته الثانية في مدينة جبل هان ببطء. عندما وصل الصباح ، كانت الأرض لا تزال مغطاة بالمطر. كان هناك عدد قليل من الناس يمشون في الشوارع. تدفق المطر على الأرض على طول المسار الجبلي ، مما تسبب في أن تكون الطرق زلقة.

دلك سو مينغ وسط حاجبيه. منذ أن جاء إلى أرض جنوب الصباح الغريبة وغير المألوفة ، كان عليه أن يعتمد على نفسه في كل شيء. كان من الصعب على الشخص البقاء على قيد الحياة في أي مكان عندما كان وحيدًا في مكان غريب ولم تكن قوته كافية ، إلا إذا كان هذا الشخص على استعداد للعيش أياما عادية. ومع ذلك ، إذا فعل سو مينغ ذلك ، فلن تكون لديه فكرة عن المدة التي سيستغرقها قبل أن يتمكن من العودة إلى منزله.

لم يواصل سو مينغ إقامته في مدينة جبل هان ؛ لقد اشترى بالفعل الكثير من الأعشاب. على الرغم من أنه قد لا يزال يفتقر إلى عدد قليل من الأعشاب لـ نهب الروح واشترى عظمًا واحدًا من الوحش في عالم الصحوة من الثلاثة المطلوبة ، لم يكن هناك شيء آخر يحتاجه من الطبقة الثالثة والرابعة. ومع ذلك ، قد يتمكن من العثور على البعض في الطبقة الثانية.

“قد تبدو هذا صفقة جذابة حقًا ، لكنني ما زلت أعتقد أنه يجب أن يكون هناك شيء مخفي في مدينة جبل هان يجذب البيرسيركرز الأقوياء مثل شوان لون للبقاء هنا.

ومع ذلك ، لم تكن متطلبات الدخول إلى تلك الطبقة قائمة على مستوى الزراعة وحدها. تم الدخول فقط الضيوف الأقوياء من إحدى القبائل الثلاث. فكر سو مينغ في الأمر لفترة من الوقت قبل الاستسلام ومغادرة مدينة جبل هان.

بقي سو مينغ صامتًا ، ولكن ظل غامض للقمر الأحمر الدموي ومض في عينيه.

وهكذا أنهى رحلته الأولى إلى جبل هان. لقد كانت رحلة عادية و هادئة. ربما يكون قد لفت انتباه بعض الناس إلى نفسه ، ولكن هذا القدر من الاهتمام كان مثل إلقاء حجر في بحيرة – تسبب فقط في تموجات قليلة قبل أن تصبح المياه هادئة مرة أخرى.

بقي سو مينغ صامتًا ، ولكن ظل غامض للقمر الأحمر الدموي ومض في عينيه.

عندما أتى ، كانت السماء صافية. عندما غادر ، تدفقت الأمطار من السماء.

شعر سو مينغ بمرارة. كان وحيدا في مكان غريب ، وشعر بالوحدة. هذا الشعور بالوحدة جعله يستخدم الصمت لحماية نفسه.

مع ظهور ظهره مواجهًا مدينة جبل هان ، اختفى سو مينغ من على بعد. لم يتوقف ولكنه اندفع في المطر نحو الجبال الواقعة في أعماق الغابات المطيرة.

استمر سو مينغ في المضي قدمًا بهدوء وهو يردد هذا في رأسه. وتذكر أن شيخه أخبره ذات مرة أن يفكر كلما واجه أي مشاكل. إذا لم يفهم مشكلة معينة ، فيمكنه اختيار وضع نفسه في مكان الشخص الآخر والتفكير في موقف هذا الشخص لمحاولة إيجاد خط تفكير جديد.

لم يبذل جهدًا إضافيًا في البحث عن خريطة أرض جنوب الصباح أثناء إقامته في مدينة جبل هان. ومع ذلك ، وبينما كان يسير في الشوارع ، انتبه للخرائط في المتاجر لكنه لم ير أي منها.

على سبيل المثال ، الحادث الذي استخدم فيه فانغ مو كطعم. ربما كان يبدو هادئًا في المرة الثانية التي التقى فيها بفانغ مو ، وأفعاله تبدو من ذوي الخبرة ، وكلماته تحدث تأثيرًا قمعيًا أثناء بحثه عن المعلومات ، وسلوكه يجعله يبدو هادئًا وجادًا ، ولكن كل ذلك كان بسبب الوقت المستغرق للتحضير. لم يرتكب الكثير من الأخطاء ، مما سمح له بغرس الرعب في والد فانغ مو ، مما جعله لا يبدو وكأنه شاب ، فقط لأنه استخدم عدة أشهر لتحليل وضعه وإعداد الاستعدادات للاجتماع.

من المعلومات التي حصل عليها من المحادثات حوله ، جمع تدريجياً معًا أن خرائط المنطقة كانت كلها في أيدي القبائل الثلاث ، وكانت عناصر ثمينة بشكل لا يصدق.

من المعلومات التي حصل عليها من المحادثات حوله ، جمع تدريجياً معًا أن خرائط المنطقة كانت كلها في أيدي القبائل الثلاث ، وكانت عناصر ثمينة بشكل لا يصدق.

كان مسار سو مينغ أمامه محاطًا بالضباب ومليء بالصعوبات.

شعر سو مينغ بمرارة. كان وحيدا في مكان غريب ، وشعر بالوحدة. هذا الشعور بالوحدة جعله يستخدم الصمت لحماية نفسه.

كان عليه أن يصبح بيرسيركر قويًا بدلاً من شخص عادي ، لكنه لا يعرف أين يكمن مستقبله. كان يعرف فقط أنه كان عليه أن يسير في طريقه برأس مستو ويزيد من قوته حتى يصل إلى مستوى معين. عندها فقط سيتمزق حجاب الشكوك أمامه.

تقدم إلى الأمام بهدوء بوتيرة معتدلة. عندما ركض ، لم يذهب مباشرة إلى الغابات المطيرة ، لكنه قضى بضعة أيام يتجول في دوائر. بمجرد أن تأكد من أنه لم يتبعه أحد ، عاد إلى الكهف المألوف في الشق الموجود في الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة.

تقدم إلى الأمام بهدوء بوتيرة معتدلة. عندما ركض ، لم يذهب مباشرة إلى الغابات المطيرة ، لكنه قضى بضعة أيام يتجول في دوائر. بمجرد أن تأكد من أنه لم يتبعه أحد ، عاد إلى الكهف المألوف في الشق الموجود في الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة.

لم يأت سو مينغ بهذه الأفكار على الفور. بمجرد أن رأى الأجراس السوداء على معصم الرجل العجوز قبل أن يتحدى هي فنغ سلاسل جبل هان ، بدأت هذه الأفكار تتخمر ببطء في رأسه معظم اليوم بينما كان يراقب ما حدث بين هي فنغ و شوان لون.

أمطرت باستمرار ، وجرف المطر آثار أقدامه ، وشكل طبقة طبيعية من الحماية له. عندما عاد سو مينغ إلى الكهف في الشق بعد عدة أيام ، كان جسده مبللا ، وانزلقت قطرات المطر من شعره.

لم يأت سو مينغ بهذه الأفكار على الفور. بمجرد أن رأى الأجراس السوداء على معصم الرجل العجوز قبل أن يتحدى هي فنغ سلاسل جبل هان ، بدأت هذه الأفكار تتخمر ببطء في رأسه معظم اليوم بينما كان يراقب ما حدث بين هي فنغ و شوان لون.

بمجرد دخوله إلى الغرفة الجافة نسبيًا ، قام سو مينغ بتعميم تشي و إنبعثت موجات الحرارة من جسده ، كما لو كان تشي قد تحول إلى نار. بعد فترة وجيزة ، ارتفعت نفحات من الضباب الأبيض من جسده في الهواء. جفت ملابسه المنقوعة تدريجيًا ، ولكن كانت هناك الكثير من التجاعيد ، مما جعله يبدو مثيرًا للشفقة إلى حد ما.

مع ظهور ظهره مواجهًا مدينة جبل هان ، اختفى سو مينغ من على بعد. لم يتوقف ولكنه اندفع في المطر نحو الجبال الواقعة في أعماق الغابات المطيرة.

 

 

 

“لكن لدي أرواح أجنحة القمر معي. إذا قمت بتنشيطها جميعًا تحت ضوء القمر على حساب الإصابة لضرر بنفسي مثل عندما كنت في الجبل المظلم… ”

تنهد سو مينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط