114
لقد مر شهران منذ أن تواصل سو مينغ مع البيرسيركرز في هذا المكان. اختار الاستمرار في البقاء في المكان وإنشاء إنهيار الجنوب ، مما سمح لجروحه بالتعافي ببطء.
في كل مرة شعر فيها بالوحدة، كان يفكر في السعادة في الماضي…
الآن ، كان يجلس في الكهف وساقيه متقاطعتين. بمجرد أن ابتلع حبة انهيار الجنوب ، جلس لبعض الوقت بدون صوت. لم يكن هناك سوى عشرة عروق دم باهتة من 243 عروق دم في جسده. أظهر الباقي منهم علامات الحياة الآن.
ومع ذلك ، عندما قاتلوا ضد بي تو والشخص الأسود ، لم يكن كافياً للقضاء على وجودهم. ربما تكون أجسادهم قد دمرت ، لكن أرواحهم لا تزال تحيط بسو مينغ وكانت مخبأة داخل جسده. سوف تظهر تحت ضوء القمر ، ولكن لا أحد غير أولئك الذين مارسوا فن بيرسيركر النار يمكنهم رؤيتها.
خلال العام الماضي ، سمحت له العديد من حبوب إنهيار الجنوب بالتعافي ببطء واستقرار الجروح الخطيرة والإصابات الداخلية التي تعرض لها من قبل. أثناء تعافيه ، غالبًا ما يجد نفسه يفتقد قبيلته ، الشيخ ، شياو هونغ ، باي لينغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يعرف سو مينغ كيفية تشغيل الموسيقى. كان هناك صدع في الشون المصنوع من العظام ، مما يجعل من المستحيل عليه إنتاج أي صوت في كلتا الحالتين. لم يتم تشغيل هذه الأغنية. كانت موجودة ببساطة في قلب سو مينغ. أمسك شون من العظام وأغلق عينيه وهو يستمع إلى الأغنية في قلبه.
ولي تشن.
لم يعرف سو مينغ ما إذا كانت القبيلة بخير. لم يكن يعرف ما إذا كان شياو هونغ لا يزال يلعب بسعادة في الجبل المظلم. لم يكن يعرف ما إذا كانت باي لينغ لا تزال تنتظره لأنه لم يف بوعده.
في اللحظة التي انتهى فيها فانغ مو من التحدث ، جاء صوت بارد من خلفه. ظهر الصوت فجأة ، مما دفع فانغ مو إلى القفز في الرعب. نهض و قفز بسرعة للأمام ، إستدار بوجه مليء بالحذر. رفع الشفرة في يديه ، ولكن عندما رأى الشخص يقف على غصن على الشجرة التي خلفه ، فوجئ بسرور.
في كل مرة يفكر فيها ، كان قلب سو مينغ يتشدد بالألم. كان وحده في هذا المكان غير المألوف. عندما نظر إلى القمر في السماء ، كان يفكر في منزله ، الشيخ ، الذي لا يزال يرفض أن يعتقد أنه مات ، وكل شيء كان مألوفًا له.
لم يعرف سو مينغ ما إذا كانت القبيلة بخير. لم يكن يعرف ما إذا كان شياو هونغ لا يزال يلعب بسعادة في الجبل المظلم. لم يكن يعرف ما إذا كانت باي لينغ لا تزال تنتظره لأنه لم يف بوعده.
ومع ذلك لم يكن لديه فكرة عن مكان منزله. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أن قبيلة تيار الرياح كانت فرعًا أضعف من مياو مان في تحالف المنطقة الغربية.
كان صوت سو مينغ هادئًا ، ولكن كان هناك تلميح من الكآبة في صوته أجش. قام بأرجحة شفرة العظم بيده اليمنى ، وعلى الفور ، سقط لحاء شجرة كبيرة بجانبه. ظهر شكل العشب على سطحه. كانت تلك الصورة هي التي كان يريدها سو مينغ لصنع- روح الجبل-عشب الشاس السحابي!
ومع ذلك ، كان من الواضح أن هناك مسافة لا تصدق بين تحالف المنطقة الغربية وأرض جنوب الصباح. ومع ذلك ، لم يكن يعرف أين كان الطريق بينهما أيضًا.
لم يتمكن فانغ مو من رؤية وجه سو مينغ ، مما زاد من غموضه. في تلك اللحظة ، رفع سو مينغ يده اليسرى وبحركة سريعة واحدة ، ألقى بحبتين في فم فانغ مو قبل أن يتمكن من رؤيتهما بوضوح.
“أحتاج إلى خريطة تقودني إلى تحالف المنطقة الغربية!
خلال العام الماضي ، سمحت له العديد من حبوب إنهيار الجنوب بالتعافي ببطء واستقرار الجروح الخطيرة والإصابات الداخلية التي تعرض لها من قبل. أثناء تعافيه ، غالبًا ما يجد نفسه يفتقد قبيلته ، الشيخ ، شياو هونغ ، باي لينغ.
“سنيور… هل ما زلت هنا؟”
“أيضًا ، أحتاج إلى أن أجعل نفسي أقوى ، عندها فقط يمكنني الحصول على القوة لأجد طريقي إلى المنزل… فقط بجعل نفسي أقوى ، يمكنني أن أجعل الأشخاص الذين ذكرهم الشخص الذي كان يرتدي الجلباب الأسود يدفعون الثمن المناسب!”
بعد كل شيء ، ترك القبيلة وحده للوصول إلى هذا المكان كان أمرًا خطيرًا بالنسبة له. إذا التقى بأي من أعدائه هنا ، فإن هذه الشفرة يمكن أن تخدم غرضها.
خلال هذه الفترة الزمنية ، كان سو مينغ غالبًا ما يستمر في التفكير في المعركة بين قبيلته و قبيلة الجبل الأسود. كانت هناك الكثير من القرائن التي فوتها خلال تلك المعركة ، وكل تلك القرائن أشارت إلى الشخص الذي يرتدي أردية سوداء.
كان وجه فانج مو مليئًا بالندم وهو يمشي عبر الغابات المطيرة. كان هناك أيضًا تحذيرًا وتيقظًا في تعبيره ، بينما كان يحمل شفرة عظم سوداء في يده. النصل أطلق وجود مروع ، وكان السلاح الذي استخدمه للدفاع عن نفسه.
“سنيور… سنيور…”
فتح سو مينغ عينيه وخرج من حالته التأملية. نظر إلى الظلام حوله وضربته الوحدة. كان هذا الشعور هو الذي لم يعتاد عليه خلال العام الماضي.
واصل الجري حول الغابات المطيرة وصاح بنفس الكلمات التي كان يكررها طوال الشهرين ونصف الشهر الماضيين.
لقد كان في هذا الكهف لفترة طويلة.
شعر فانغ مو بالقلق. فحص بسرعة الإصابات في جسده. بمجرد أن اكتشف أنها أصبحت أفضل قليلاً ، أومأ برأسه على الفور.
خرج سو مينغ بصمت ووقف خارج الشق. نظر إلى القمر في السماء. كان المكان هادئ حوله. جلس وتنفس الهواء الرطب قليلاً قبل أن يخرج شون مصنوع من العظم بحجم القبضة ويمسح سطحه برفق.
لم يكن يريد أن يقتل بدون سبب ، ولكن إذا جاء إليه شخص ما يبحث عن المتاعب ، فعليه أن يكون مستعدًا لمواجهة الموت.
بعد فترة طويلة ، بدا أن أغنية تئن تنفجر من شون لا يمكن لأي شخص آخر سوى سو مينغ سماعها. يبدو أن النغمات تتردد في الهواء. الصوت يئن ، واستمرت الأغنية لفترة طويلة.
تقلصت عيون الرجل.
لم يعرف سو مينغ كيفية تشغيل الموسيقى. كان هناك صدع في الشون المصنوع من العظام ، مما يجعل من المستحيل عليه إنتاج أي صوت في كلتا الحالتين. لم يتم تشغيل هذه الأغنية. كانت موجودة ببساطة في قلب سو مينغ. أمسك شون من العظام وأغلق عينيه وهو يستمع إلى الأغنية في قلبه.
جعلت الأشجار من حولهم تسقط في حالة كما لو كانت تحترق وكانت على وشك التحول إلى خشب جاف.
كان هذا الصوت الوحيد الذي يمكن أن يبقيه في هذا المكان. كان الأمر كما لو أنه يمكن أن يسمع الأغنية وهي تعزف على أذنه ، مما يجعله يشعر أنه يمكن أن يجد ألفة في هذا المكان.
لا أحد يستطيع أن يرى أرواح أجنحة القمر تحت قدميه. في عيون فانغ مو ، كان سو مينغ يمشي على الهواء. جعله يوسع عينيه ويأخذ نفسًا حادًا.
أخذ الرجل نفس عميق. قد يكون لا يزال مريبًا إلى حد ما ، لكنه كان متأكدًا في الغالب مما شاهده الآن. استدار وتحدث إلى فانغ مو بشدة.
في كل مرة يشعر فيها بالوحدة ، كان يفكر في اللحظات الجميلة التي حدثت في الماضي.
في كل مرة شعر فيها بالوحدة، كان يفكر في السعادة في الماضي…
“كبير ، أنا آسف… كبير…”
بعد فترة طويلة ، عندما وصل القمر في السماء إلى ألمع لحظاته ، أغلق سو مينغ عينيه وجلس. بدأ جسده يتوهج في ضوء القمر. تدريجيا ، طافت الأوهام الباهتة التي شكلها ضوء القمر من جسده وأحاطت به.
كانت هذه الأوهام عبارة عن أجنحة القمر. تم إنشاء أجنحة القمر عندما ألقى شيخ قبيلة بيرسيركر النار فنًا إلهيًا عظيمًا لمنح هؤلاء في قبيلة بيرسيركر النار الخلود. ثم تم تعديل هذا الفن من قبل إله البيرسيركرز مع فن الخلق الخالد. وتحويلهم إلى مخلوقات لم تكن بشرية ولا وحوشًا. لكن بعد مرور الوقت ، أصبح الفن الإلهي أضعف ، مما تسبب في ظهور فواصل في خلودهم الملعون.
تقلصت عيون الرجل.
ومع ذلك ، عندما قاتلوا ضد بي تو والشخص الأسود ، لم يكن كافياً للقضاء على وجودهم. ربما تكون أجسادهم قد دمرت ، لكن أرواحهم لا تزال تحيط بسو مينغ وكانت مخبأة داخل جسده. سوف تظهر تحت ضوء القمر ، ولكن لا أحد غير أولئك الذين مارسوا فن بيرسيركر النار يمكنهم رؤيتها.
لم يحصل سو مينغ على إجابة واضحة من هذا. لقد كان ببساطة فهمًا حصل عليه من التفاعل بينه وبين أرواح أجنحة القمر.
كان هذا أكبر دعم لـ سو مينغ الآن. وكان هذا أيضًا سبب عدم انزعاجه من حديث الصبي قبل شهرين عن وجوده مع أشخاص آخرين أم لا.
لم يكن يريد أن يقتل بدون سبب ، ولكن إذا جاء إليه شخص ما يبحث عن المتاعب ، فعليه أن يكون مستعدًا لمواجهة الموت.
“سينيور ، أرجوك أنقذني. أنا فانغ مو. لقد أخفيت الحقيقة منك في وقت سابق. أنا من القبيلة الهادئة الشرقية، وأبي هو زعيم قبيلة الهادئة الشرقية. إذا كان بإمكانك علاج الإصابات في جسدي ، فعندئذٍ أبي بالتأكيد سوف يكافئك كثيرا.
عندما اختفى القمر في السماء تدريجيًا وظهرت شمس الصباح في الأفق ، جاءت صيحات باهتة من الغابات المطيرة عند سفح الجبل.
“سنيور… سنيور…”
كان فم فانج مو جافًا. شعر بالارتياح لأنه لم يخبر أحدا عن هذا ، لكنه اختار أن يأتي وحده. إذا جعل هذا الشخص غير راضٍ ، فستكون العواقب رهيبة.
“كبير ، أنا آسف… كبير…”
الصبي لم يجعل سو مينغ يصاب بخيبة أمل. على مدار الشهرين الماضيين ، كان دائمًا ما يأتي بمفرده للعثور على سو مينغ.
“سنيور… سنيور…”
كان وجه سو مينغ هادئا. كان يسمع هذا الصوت مرة كل بضعة أيام في الشهرين الماضيين. كانت هذه الغابات المطيرة كبيرة بشكل لا يصدق وكان هناك الكثير من سلاسل الجبال هنا. قد لا يكون الأمر صعبًا مثل محاولة العثور على إبرة في كومة قش إذا حاول شخص ما البحث عن شخص هنا ، لكنه كان قريبًا.
سمع سو مينغ الصوت يناديه من مسافة بعيدة. لم يزعج نفسه به ، بل عاد بدلاً من ذلك إلى الكهف واستمر في إنشاء إنهيار الجنوب حتى يتمكن من شفاء الجروح في جسده.
كان الصوت لذلك الصبي. قبل شهرين ، عندما غادر سو مينغ ، كان قد توقع بالفعل أن يحدث هذا. كان الصبي يختار ببساطة بين اختيار التحدث أو عدم التحدث عنه.
كان الصوت يناديه لمدة يومين ، وسيستمر في ذلك. فتح سو مينغ عينيه عندما خرج من حالته التأملية. كانت هناك نظرة تأملية على وجهه.
“هذا هو عشب الشاش السحابي. سأساعدك في الحصول عليه. احترم هذا الشخص. لا تسيء إليه بكلماتك أو أفعالك. عندما تراه ، عامله كما تعامل الكبار في القبيلة. قد يكون ضربة حظ لك “.
إذا فعل ذلك ، فربما يجذب الكثير من الاهتمام من قبيلته وسيأتي البيرسيركرز الاقوياء إلى هنا ، لكن غابة غوانهان كانت ضخمة. كانت محاولة البحث عن شخص بداخلها صعبة. إلى جانب ذلك ، إذا أراد سو مينغ الاختباء ، فسيجعل البحث أكثر صعوبة.
لا أحد يستطيع أن يرى أرواح أجنحة القمر تحت قدميه. في عيون فانغ مو ، كان سو مينغ يمشي على الهواء. جعله يوسع عينيه ويأخذ نفسًا حادًا.
والأهم من ذلك أن هؤلاء الناس يأتون لطلب شيء منه. مع ذكاء الصبي ، فإن هذا النوع من المواقف لن يجلب له أي شيء جيد فحسب ، بل قد يجعل سو مينغ مستاءًا.
لا أحد يستطيع أن يرى أرواح أجنحة القمر تحت قدميه. في عيون فانغ مو ، كان سو مينغ يمشي على الهواء. جعله يوسع عينيه ويأخذ نفسًا حادًا.
الصبي لم يجعل سو مينغ يصاب بخيبة أمل. على مدار الشهرين الماضيين ، كان دائمًا ما يأتي بمفرده للعثور على سو مينغ.
كان هذا أكبر دعم لـ سو مينغ الآن. وكان هذا أيضًا سبب عدم انزعاجه من حديث الصبي قبل شهرين عن وجوده مع أشخاص آخرين أم لا.
“سنيور… سنيور…”
سمع سو مينغ الصوت يناديه من مسافة بعيدة. لم يزعج نفسه به ، بل عاد بدلاً من ذلك إلى الكهف واستمر في إنشاء إنهيار الجنوب حتى يتمكن من شفاء الجروح في جسده.
بعد بضعة أيام ، اختفى الصوت تدريجياً.
بعد فترة طويلة ، انحنى على شجرة كبيرة وهو يلهث بقسوة. كانت هناك نظرة عاجزة على وجهه.
مرت نصف شهر. عندما لم يكن هناك سوى تسعة أوردة دموية متبقية على جسد سو مينغ باهتة ، سمع ذلك الصوت الخافت يناديه مرة أخرى من الغابات المطيرة.
في كل مرة شعر فيها بالوحدة، كان يفكر في السعادة في الماضي…
“سنيور… سنيور…”
ومع ذلك ، كان من الواضح أن هناك مسافة لا تصدق بين تحالف المنطقة الغربية وأرض جنوب الصباح. ومع ذلك ، لم يكن يعرف أين كان الطريق بينهما أيضًا.
كان الصوت يناديه لمدة يومين ، وسيستمر في ذلك. فتح سو مينغ عينيه عندما خرج من حالته التأملية. كانت هناك نظرة تأملية على وجهه.
“هل هو حقاً في عالم الصحوة..؟”
لن أرتكب نفس الخطأ كما فعلت من قبل…
بدا سو مينغ كما لو أنه يتذكر شيئا ما. خرج من الكهف وارتدى لباس جلد الوحش قبل أن يصطدم بالغابة المطيرة.
كان وجه فانج مو مليئًا بالندم وهو يمشي عبر الغابات المطيرة. كان هناك أيضًا تحذيرًا وتيقظًا في تعبيره ، بينما كان يحمل شفرة عظم سوداء في يده. النصل أطلق وجود مروع ، وكان السلاح الذي استخدمه للدفاع عن نفسه.
إذا فعل ذلك ، فربما يجذب الكثير من الاهتمام من قبيلته وسيأتي البيرسيركرز الاقوياء إلى هنا ، لكن غابة غوانهان كانت ضخمة. كانت محاولة البحث عن شخص بداخلها صعبة. إلى جانب ذلك ، إذا أراد سو مينغ الاختباء ، فسيجعل البحث أكثر صعوبة.
بعد كل شيء ، ترك القبيلة وحده للوصول إلى هذا المكان كان أمرًا خطيرًا بالنسبة له. إذا التقى بأي من أعدائه هنا ، فإن هذه الشفرة يمكن أن تخدم غرضها.
بعد فترة طويلة ، عندما وصل القمر في السماء إلى ألمع لحظاته ، أغلق سو مينغ عينيه وجلس. بدأ جسده يتوهج في ضوء القمر. تدريجيا ، طافت الأوهام الباهتة التي شكلها ضوء القمر من جسده وأحاطت به.
واصل الجري حول الغابات المطيرة وصاح بنفس الكلمات التي كان يكررها طوال الشهرين ونصف الشهر الماضيين.
كان الصوت يناديه لمدة يومين ، وسيستمر في ذلك. فتح سو مينغ عينيه عندما خرج من حالته التأملية. كانت هناك نظرة تأملية على وجهه.
“سنيور… سنيور…”
انتقل سو مينغ للوقوف أمام فانغ مو. ألقى نظرة على فانغ مو وأخذ شفرة العظم السوداء. لم يستخدم تشي الخاص به ، لكنه ترك أجنحة القمر التي لا شكل لها مقيمة في جسده لتنشيطها. على الفور ، أصدرت شفرة العظم ضوءًا أسود لامعًا. اختفى الهواء البارد على الشفرة على الفور ، وتحولت شفرة العظم إلى اللون الأحمر ، كما لو كانت تحترق. تدفقت موجة قوية من الحرارة.
“هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون في عالم الصحوة؟”
بعد فترة طويلة ، انحنى على شجرة كبيرة وهو يلهث بقسوة. كانت هناك نظرة عاجزة على وجهه.
“هل يمكن أن يكون ذلك الشخص الغريب قد غادر؟ إذا لم يكن هذا هو الحال ، فمنذ أن اتصلت منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر ، كان يجب أن يسمع صوتي… آه ، إذا لم يكن قد غادر ، فهذا يعني أنه لا يريد رؤيتي.
بعد كل شيء ، ترك القبيلة وحده للوصول إلى هذا المكان كان أمرًا خطيرًا بالنسبة له. إذا التقى بأي من أعدائه هنا ، فإن هذه الشفرة يمكن أن تخدم غرضها.
أخرج فانغ مو تنهيدة طويلة وأصبح تعبيره مريرًا. نظر إلى محيطه وحشر أسنانه قبل المتابعة إلى الأمام.
“أبي ، هل كنت تلاحقني كل هذا الوقت؟ اكتشفك هذا الرجل ، هل يمكن أن يكون حقا في عالم الصحوة؟”
“سنيور… هل ما زلت هنا؟”
عندما اختفى القمر في السماء تدريجيًا وظهرت شمس الصباح في الأفق ، جاءت صيحات باهتة من الغابات المطيرة عند سفح الجبل.
كانت الشمس على وشك الغروب وكان ظل القمر في السماء. مع نظرة مهزومة على وجهه ، صاح فانغ مو مرة أخرى نحو السماء.
لقد كان في هذا الكهف لفترة طويلة.
“أنا هنا.”
الآن ، كان يجلس في الكهف وساقيه متقاطعتين. بمجرد أن ابتلع حبة انهيار الجنوب ، جلس لبعض الوقت بدون صوت. لم يكن هناك سوى عشرة عروق دم باهتة من 243 عروق دم في جسده. أظهر الباقي منهم علامات الحياة الآن.
“هل هو حقاً في عالم الصحوة..؟”
في اللحظة التي انتهى فيها فانغ مو من التحدث ، جاء صوت بارد من خلفه. ظهر الصوت فجأة ، مما دفع فانغ مو إلى القفز في الرعب. نهض و قفز بسرعة للأمام ، إستدار بوجه مليء بالحذر. رفع الشفرة في يديه ، ولكن عندما رأى الشخص يقف على غصن على الشجرة التي خلفه ، فوجئ بسرور.
لن أرتكب نفس الخطأ كما فعلت من قبل…
“سينيور ، لقد كنت أبحث عنك بجد. لقد مرت ثلاثة أشهر تقريبًا.”
خفض فانغ مو شفرة العظم بسرعة ونظر إلى سو مينغ ، الذي بقي مغط بجلد الوحش ، مع الإثارة. أخذ خطوات قليلة إلى الأمام ، انحنى فانغ مو نحو سو مينغ.
خفض فانغ مو شفرة العظم بسرعة ونظر إلى سو مينغ ، الذي بقي مغط بجلد الوحش ، مع الإثارة. أخذ خطوات قليلة إلى الأمام ، انحنى فانغ مو نحو سو مينغ.
بعد فترة طويلة ، بدا أن أغنية تئن تنفجر من شون لا يمكن لأي شخص آخر سوى سو مينغ سماعها. يبدو أن النغمات تتردد في الهواء. الصوت يئن ، واستمرت الأغنية لفترة طويلة.
“سينيور ، أرجوك أنقذني. أنا فانغ مو. لقد أخفيت الحقيقة منك في وقت سابق. أنا من القبيلة الهادئة الشرقية، وأبي هو زعيم قبيلة الهادئة الشرقية. إذا كان بإمكانك علاج الإصابات في جسدي ، فعندئذٍ أبي بالتأكيد سوف يكافئك كثيرا.
“أبي ، هل كنت تلاحقني كل هذا الوقت؟ اكتشفك هذا الرجل ، هل يمكن أن يكون حقا في عالم الصحوة؟”
“هذه الشفرة هي اعتذاري لك عندما كذبت عليك في وقت سابق. يرجى قبولها.”
أخذ الرجل نفس عميق. قد يكون لا يزال مريبًا إلى حد ما ، لكنه كان متأكدًا في الغالب مما شاهده الآن. استدار وتحدث إلى فانغ مو بشدة.
قام المراهق الذي يدعى فانغ مو بتسليم شفرة العظم السوداء بكلتا يديه ، نظرة جادة على وجهه وهو ينحني مرة أخرى.
ثم قام سو مينغ بتنشيط تشي الخاص به وجعل تلك الحبتين تذوب ، مما تسبب في عدم قدرة فانغ مو على الشعور بشكلها. تدفق تيار ساخن من فم الصبي إلى جسده.
النصل العظمي يخرج الضوء الأسود وينضح وجودًا مروعًا. كان من الواضح أنه لم يكن شيئًا عاديا. في الواقع ، كان الأمر تمامًا مثل موازيين الدم ، وهي وعاء بيرسيركر مزيف. سيكون هذا البند ذو قيمة لا تصدق لقبيلة صغيرة.
واصل الجري حول الغابات المطيرة وصاح بنفس الكلمات التي كان يكررها طوال الشهرين ونصف الشهر الماضيين.
ومضت عيني سو مينغ. من الشفرة التي وهبها له الصبي ، لم يكن من الصعب عليه أن يخمن أن القبائل الثلاث التي تسيطر على مدينة جبل هان كانت متوسطة الحجم. لم يكن من الممكن أن يكونوا قبائل صغيرة.
انتقل سو مينغ للوقوف أمام فانغ مو. ألقى نظرة على فانغ مو وأخذ شفرة العظم السوداء. لم يستخدم تشي الخاص به ، لكنه ترك أجنحة القمر التي لا شكل لها مقيمة في جسده لتنشيطها. على الفور ، أصدرت شفرة العظم ضوءًا أسود لامعًا. اختفى الهواء البارد على الشفرة على الفور ، وتحولت شفرة العظم إلى اللون الأحمر ، كما لو كانت تحترق. تدفقت موجة قوية من الحرارة.
جعلت الأشجار من حولهم تسقط في حالة كما لو كانت تحترق وكانت على وشك التحول إلى خشب جاف.
الآن ، كان يجلس في الكهف وساقيه متقاطعتين. بمجرد أن ابتلع حبة انهيار الجنوب ، جلس لبعض الوقت بدون صوت. لم يكن هناك سوى عشرة عروق دم باهتة من 243 عروق دم في جسده. أظهر الباقي منهم علامات الحياة الآن.
تحطمت الحرارة في فانغ مو ، مما أجبره على العودة. ظهر منظر منذهل على وجهه ، قلبه ينبض على صدره. لم يتمكن من تحديد مستوى زراعة سو مينغ ، لكنه كان يعلم أنه حتى البيرسيركرز الأقوياء في قبيلته لا يمكنهم السماح للشفرة بإطلاق مثل هذا الوجود العظيم. فقط الناس مثل والده يمكنهم ذلك. عندما تم إعطاء الشفرة لوالده لأول مرة ، تم إنتاج مثل هذا التأثير الصادم أيضًا ، ولكن الوجود المنبعث لم يكن الحرارة ، ولكن البرد.
“هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون في عالم الصحوة؟”
كانت هذه الأوهام عبارة عن أجنحة القمر. تم إنشاء أجنحة القمر عندما ألقى شيخ قبيلة بيرسيركر النار فنًا إلهيًا عظيمًا لمنح هؤلاء في قبيلة بيرسيركر النار الخلود. ثم تم تعديل هذا الفن من قبل إله البيرسيركرز مع فن الخلق الخالد. وتحويلهم إلى مخلوقات لم تكن بشرية ولا وحوشًا. لكن بعد مرور الوقت ، أصبح الفن الإلهي أضعف ، مما تسبب في ظهور فواصل في خلودهم الملعون.
كان فم فانج مو جافًا. شعر بالارتياح لأنه لم يخبر أحدا عن هذا ، لكنه اختار أن يأتي وحده. إذا جعل هذا الشخص غير راضٍ ، فستكون العواقب رهيبة.
في كل مرة يفكر فيها ، كان قلب سو مينغ يتشدد بالألم. كان وحده في هذا المكان غير المألوف. عندما نظر إلى القمر في السماء ، كان يفكر في منزله ، الشيخ ، الذي لا يزال يرفض أن يعتقد أنه مات ، وكل شيء كان مألوفًا له.
لم يتمكن فانغ مو من رؤية وجه سو مينغ ، مما زاد من غموضه. في تلك اللحظة ، رفع سو مينغ يده اليسرى وبحركة سريعة واحدة ، ألقى بحبتين في فم فانغ مو قبل أن يتمكن من رؤيتهما بوضوح.
“سنيور… سنيور…”
ثم قام سو مينغ بتنشيط تشي الخاص به وجعل تلك الحبتين تذوب ، مما تسبب في عدم قدرة فانغ مو على الشعور بشكلها. تدفق تيار ساخن من فم الصبي إلى جسده.
أخذ الرجل نفس عميق. قد يكون لا يزال مريبًا إلى حد ما ، لكنه كان متأكدًا في الغالب مما شاهده الآن. استدار وتحدث إلى فانغ مو بشدة.
“سأعطيك فترة خمسة عشر نفساً لتتذكر هذه العشبة. عندما تأتي إلى هنا في المرة القادمة ، أحضر 1000 من هذه العشبة لي مقابل موادك العلاجية ! كما أنني لا أحب أن يتجسس علي أشخاص آخرون. هذا هي المرة الوحيدة التي سأسمح بها! ”
بعد فترة طويلة ، بدا أن أغنية تئن تنفجر من شون لا يمكن لأي شخص آخر سوى سو مينغ سماعها. يبدو أن النغمات تتردد في الهواء. الصوت يئن ، واستمرت الأغنية لفترة طويلة.
كان صوت سو مينغ هادئًا ، ولكن كان هناك تلميح من الكآبة في صوته أجش. قام بأرجحة شفرة العظم بيده اليمنى ، وعلى الفور ، سقط لحاء شجرة كبيرة بجانبه. ظهر شكل العشب على سطحه. كانت تلك الصورة هي التي كان يريدها سو مينغ لصنع- روح الجبل-عشب الشاس السحابي!
لم يعرف سو مينغ ما إذا كانت القبيلة بخير. لم يكن يعرف ما إذا كان شياو هونغ لا يزال يلعب بسعادة في الجبل المظلم. لم يكن يعرف ما إذا كانت باي لينغ لا تزال تنتظره لأنه لم يف بوعده.
لم يهتم بفانغ مو بعد ذلك. بدلاً من ذلك ، نهض وأخذ خطوة إلى السماء. كانت أرواح أجنحة القمر التي لا شكل لها تحت قدميه. داس على أحدهم ومشى في السماء.
مرت نصف شهر. عندما لم يكن هناك سوى تسعة أوردة دموية متبقية على جسد سو مينغ باهتة ، سمع ذلك الصوت الخافت يناديه مرة أخرى من الغابات المطيرة.
لا أحد يستطيع أن يرى أرواح أجنحة القمر تحت قدميه. في عيون فانغ مو ، كان سو مينغ يمشي على الهواء. جعله يوسع عينيه ويأخذ نفسًا حادًا.
“أيضًا ، أحتاج إلى أن أجعل نفسي أقوى ، عندها فقط يمكنني الحصول على القوة لأجد طريقي إلى المنزل… فقط بجعل نفسي أقوى ، يمكنني أن أجعل الأشخاص الذين ذكرهم الشخص الذي كان يرتدي الجلباب الأسود يدفعون الثمن المناسب!”
“هل هو حقاً في عالم الصحوة..؟”
“لا يبدو ذلك… تشى في جسده…”
بعد فترة طويلة ، خرج من صدمته أخيرًا ، ولكن قريبًا جدًا ، تذكر النصف الأخير من كلمات سو مينغ. لقد فوجئ للحظات قبل أن ينظر حول نفسه على الفور ورؤية شخصًا قوي المظهر يمشي من داخل الغابات المطيرة.
لم يحصل سو مينغ على إجابة واضحة من هذا. لقد كان ببساطة فهمًا حصل عليه من التفاعل بينه وبين أرواح أجنحة القمر.
“الآب!”
كان وجه فانج مو مليئًا بالندم وهو يمشي عبر الغابات المطيرة. كان هناك أيضًا تحذيرًا وتيقظًا في تعبيره ، بينما كان يحمل شفرة عظم سوداء في يده. النصل أطلق وجود مروع ، وكان السلاح الذي استخدمه للدفاع عن نفسه.
في كل مرة شعر فيها بالوحدة، كان يفكر في السعادة في الماضي…
فرك فانغ مو عينيه. بدا مصدومًا بشكل لا يصدق.
لقد مر شهران منذ أن تواصل سو مينغ مع البيرسيركرز في هذا المكان. اختار الاستمرار في البقاء في المكان وإنشاء إنهيار الجنوب ، مما سمح لجروحه بالتعافي ببطء.
ارتدى الرجل الكبير رداء أزرق. مشى إلى جانب فانغ مو بتعبير صارم ونظر في الاتجاه الذي تركه سو مينغ ، وهو يعبس.
“كيف حال إصاباتك؟” سأل بصوت منخفض.
شعر فانغ مو بالقلق. فحص بسرعة الإصابات في جسده. بمجرد أن اكتشف أنها أصبحت أفضل قليلاً ، أومأ برأسه على الفور.
تحطمت الحرارة في فانغ مو ، مما أجبره على العودة. ظهر منظر منذهل على وجهه ، قلبه ينبض على صدره. لم يتمكن من تحديد مستوى زراعة سو مينغ ، لكنه كان يعلم أنه حتى البيرسيركرز الأقوياء في قبيلته لا يمكنهم السماح للشفرة بإطلاق مثل هذا الوجود العظيم. فقط الناس مثل والده يمكنهم ذلك. عندما تم إعطاء الشفرة لوالده لأول مرة ، تم إنتاج مثل هذا التأثير الصادم أيضًا ، ولكن الوجود المنبعث لم يكن الحرارة ، ولكن البرد.
“أبي ، هل كنت تلاحقني كل هذا الوقت؟ اكتشفك هذا الرجل ، هل يمكن أن يكون حقا في عالم الصحوة؟”
في اللحظة التي انتهى فيها فانغ مو من التحدث ، جاء صوت بارد من خلفه. ظهر الصوت فجأة ، مما دفع فانغ مو إلى القفز في الرعب. نهض و قفز بسرعة للأمام ، إستدار بوجه مليء بالحذر. رفع الشفرة في يديه ، ولكن عندما رأى الشخص يقف على غصن على الشجرة التي خلفه ، فوجئ بسرور.
ارتدى الرجل الكبير رداء أزرق. مشى إلى جانب فانغ مو بتعبير صارم ونظر في الاتجاه الذي تركه سو مينغ ، وهو يعبس.
“لا يبدو ذلك… تشى في جسده…”
“أنا هنا.”
“هل هو حقاً في عالم الصحوة..؟”
عبس الرجل. قبل أن ينتهي من التحدث ، تحولت صورة عشب الشاش السحابي على لحاء الشجرة بجانبه تدريجياً إلى شظايا خشبية وسقطت. كانت هذه قوة التحكم الدقيق لـ سو مينغ. يمكنه بالفعل التحكم في كل تشي بدقة.
“انتهى الأمر! لم أحفظ شكل هذا العشب!” أصبح فانغ مو قلقًا على الفور.
“بالضبط 15 نفسًا… هذه هي السيطرة الدقيقة لعالم الصحوة!”
في اللحظة التي انتهى فيها فانغ مو من التحدث ، جاء صوت بارد من خلفه. ظهر الصوت فجأة ، مما دفع فانغ مو إلى القفز في الرعب. نهض و قفز بسرعة للأمام ، إستدار بوجه مليء بالحذر. رفع الشفرة في يديه ، ولكن عندما رأى الشخص يقف على غصن على الشجرة التي خلفه ، فوجئ بسرور.
لم يهتم بفانغ مو بعد ذلك. بدلاً من ذلك ، نهض وأخذ خطوة إلى السماء. كانت أرواح أجنحة القمر التي لا شكل لها تحت قدميه. داس على أحدهم ومشى في السماء.
تقلصت عيون الرجل.
تقلصت عيون الرجل.
“انتهى الأمر! لم أحفظ شكل هذا العشب!” أصبح فانغ مو قلقًا على الفور.
أخذ الرجل نفس عميق. قد يكون لا يزال مريبًا إلى حد ما ، لكنه كان متأكدًا في الغالب مما شاهده الآن. استدار وتحدث إلى فانغ مو بشدة.
“هذا هو عشب الشاش السحابي. سأساعدك في الحصول عليه. احترم هذا الشخص. لا تسيء إليه بكلماتك أو أفعالك. عندما تراه ، عامله كما تعامل الكبار في القبيلة. قد يكون ضربة حظ لك “.
“هذا هو عشب الشاش السحابي. سأساعدك في الحصول عليه. احترم هذا الشخص. لا تسيء إليه بكلماتك أو أفعالك. عندما تراه ، عامله كما تعامل الكبار في القبيلة. قد يكون ضربة حظ لك “.
كانت هذه الأوهام عبارة عن أجنحة القمر. تم إنشاء أجنحة القمر عندما ألقى شيخ قبيلة بيرسيركر النار فنًا إلهيًا عظيمًا لمنح هؤلاء في قبيلة بيرسيركر النار الخلود. ثم تم تعديل هذا الفن من قبل إله البيرسيركرز مع فن الخلق الخالد. وتحويلهم إلى مخلوقات لم تكن بشرية ولا وحوشًا. لكن بعد مرور الوقت ، أصبح الفن الإلهي أضعف ، مما تسبب في ظهور فواصل في خلودهم الملعون.
“انتهى الأمر! لم أحفظ شكل هذا العشب!” أصبح فانغ مو قلقًا على الفور.
بعد كل شيء ، ترك القبيلة وحده للوصول إلى هذا المكان كان أمرًا خطيرًا بالنسبة له. إذا التقى بأي من أعدائه هنا ، فإن هذه الشفرة يمكن أن تخدم غرضها.
عبس الرجل. قبل أن ينتهي من التحدث ، تحولت صورة عشب الشاش السحابي على لحاء الشجرة بجانبه تدريجياً إلى شظايا خشبية وسقطت. كانت هذه قوة التحكم الدقيق لـ سو مينغ. يمكنه بالفعل التحكم في كل تشي بدقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
