قرصة ، مسافة بوصة واحدة
الفصل 416: قرصة ، مسافة بوصة واحدة
إذا اشتكى الناس أو بكوا ، فهذا يعني أنهم كانوا يتوقعون شيئًا ما داخل قلوبهم.
كان شياو تيانياو يفكر في شيء ما في هذه اللحظة. بينما كانت لين تشوجيو ، التي كانت نصف مستيقظة ونصف نائمة، فتحت عينيها بتكاسل وحدقت في الوجه الوسيم أمامها. تمتمت: “هل أنت حقا شياو تيانياو؟”
كان عقل لين تشوجيو لا يزال في حالة من الفوضى ، لذلك نسيت تمامًا أن شياو تيانياو كان ينظر إليها. فتح شياو تيانياو فمه وقال: “إلى متى ستتظاهر؟”
ولكن بعد أن قالت هذه الكلمات ، أغمضت عينيها مرة أخرى. تحدثت إلى نفسها “أنا أحلم. ذهب شياو تيانياو إلى الحدود. كيف يمكن أن يكون على سريري؟ “
*حييييييييييييييييييييييح +2 ???
“حلم؟” عندما سمع شياو تيانياو هذا ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.
الفصل 416: قرصة ، مسافة بوصة واحدة
كان يعلم أن لين تشوجيو لن تصدق أنه عاد.
شياو تيانياو لم يتحرك.
لا تعرف إذا ما كان ينظر إليها أم ماذا.
“يجب أن يكون هذا حلما. لماذا يترك شياو تيانياو عملاً هامًا ويعود لرؤيتي ، رجل مثله … “قمعت لين تشوجيو صوتها الذي يحتوي على أثر من التعاسة.
كانت لين تشوجيو متوترة. في هذا الوقت ، كانت تشعر بعدم الارتياح أكثر. أرادت أن تفتح عينيها وتطلب من شياو تيانياو الإسراع في النهوض والابتعاد عن طريقها. لكنها تظاهرت بالنوم فكيف تفتح عينيها……؟
“يجب أن يكون هذا حلما. لماذا يترك شياو تيانياو عملاً هامًا ويعود لرؤيتي ، رجل مثله … “قمعت لين تشوجيو صوتها الذي يحتوي على أثر من التعاسة.
“ماذا الخطأ بي؟” شياو تيانياو لا يعرف حقًا ما تفكر به لين تشوجيو داخل قلبها.
شياو تيانياو سحب اللحاف وغطى نفسه ، ثم عانق لين تشوجيو. درجة حرارة جسم لين تشوجيو مرتفعة هذا المساء. كانت هذه هي درجة الحرارة التي يكرهها شياو تيانياو ، لكن شياو تيانياو لم يترك لين تشوجيو …
تذمرت لين تشوجيو وقالت “إنه رجل متنمر وأناني. لن يدع الآخرين يسيطرون عليه ولن يفكر في الآخرين أبدًا. حتى لو علم أن جدتي قد ماتت ، فلن يعود ليرافقني. هو ، لن يفعل ، لن … … “
“……” كان شياو تيانياو مذهولًا تمامًا. إنه لا يعرف من أين حصلت لين تشوجيو على هذه الشجاعة ، لقد تجرأت على اللعب بوجهه والقيام بهذا النوع من الأشياء.
صرخت لين تشوجيو وهي تتحدث. في النهاية ، جثمت بين ذراعي شياو تيانياو: “إنه سيء. أنا أكرهه. لا أريد رؤيته مرة أخرى ، لا أريد رؤيته مرة أخرى … … “
لمس شياو تيانياو جبين لين تشوجيو بجبهته. كما لمس أنفه أنفها. كان مستعدًا لتقبيلها. ومع ذلك ، توقف شياو تيانياو مسافة بوصة واحدة.
أراد شياو تيانياو أن يضحك ، لكنه لم يستطع فعل ذلك إلا داخل عقله.
عندما أخذت لين تشوجيو زمام المبادرة للتقرب من ذراعيه ، لم يعد بإمكان شياو تيانياو التفكير ، لكنه كان يعلم أن لين تشوجيو شعرت بالخطأ.
انحنت شفتا شياو تيانياو قليلاً ، وهو يربت على ظهر لين تشوجيو. ثم أقنعها: “حسنًا ، حسنًا ، لا تراه. لا تراه “.
إذا اشتكى الناس أو بكوا ، فهذا يعني أنهم كانوا يتوقعون شيئًا ما داخل قلوبهم.
على الرغم من أن شياو تيانياو لا يخدم الآخرين ، إلا أنه يعتني بنفسه دائمًا. سرعان ما لبس ملابسه. ومع ذلك ، لم يغادر بعد ذلك ، وبدلاً من ذلك ، استدار وجلس على السرير. انحنى ووضع لين تشوجيو بين ذراعيه … …
انحنت شفتا شياو تيانياو قليلاً ، وهو يربت على ظهر لين تشوجيو. ثم أقنعها: “حسنًا ، حسنًا ، لا تراه. لا تراه “.
ترجمة: Mariam
اعتقدت شياو تيانياو أن لين تشوجيو ستكون سعيدة عندما تسمع هذه الكلمات. لا يحب رؤيتها وهي تبكي. سمعها تقول: “إنه مجرد حلم حقًا. لن يكون شياو تيانياو لطيفًا جدًا.”
تذمرت لين تشوجيو وقالت “إنه رجل متنمر وأناني. لن يدع الآخرين يسيطرون عليه ولن يفكر في الآخرين أبدًا. حتى لو علم أن جدتي قد ماتت ، فلن يعود ليرافقني. هو ، لن يفعل ، لن … … “
كان عقل لين تشوجيو لا يزال في حالة من الفوضى ، لذلك نسيت تمامًا أن شياو تيانياو كان ينظر إليها. فتح شياو تيانياو فمه وقال: “إلى متى ستتظاهر؟”
بعد البكاء ، توقفت في الثانية التالية ، تغير الناس حقًا … …
شياو تيانياو ، أيها الوغد!
أراد شياو تيانياو أن يضحك ، لكنه لم يستطع فعل ذلك إلا داخل عقله.
ثم ضغطت لين تشوجيو على خده ، وقرصته بشدة!
“أردت دائمًا قرص وجه شياو تيانياو ، أردت أن أعرف مدى قسوة وجهه البارد. لسوء الحظ ، شياو تيانياو مرتفع مثل السماء ، لا أجرؤ على القيام بذلك ، ولكن لدي الآن فرصة “.
لم تتحكم لين تشوجيو في قوتها ، كما أنها سحبت خديه بقوة. ثم قالت بحزن: “إنه لا يختلف عن الناس العاديين ، إنه ناعم ودافئ …”
“همم …” عندما تمدد وجهه ، لم يغضب شياو تيانياو. كما أنه لم يدفع يد لين تشوجيو بعيدًا. في النهاية ، توقفت لين تشوجيو عن القرص وفركت خدي شياو تيانياو ، ثم قال: “إنها ناعمة وزلقة ، وملمسها جيد.”
بعد ذلك أمسكت بوجهه وقبلته!
هل تغازله؟
عندما رأى شياو تيانياو لين تشوجيو غاضبة ، لم يضايقها مرة أخرى. أحني رأسه فقط ويقبل شفتيها بلطف. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن لين تشوجيو من رد الفعل ، سمعت شياو تيانياو يقول “لا يزال الوقت مبكرًا ، يمكنك النوم أكثر قليلاً.”
رؤية لين تشوجيو؟
“……” كان شياو تيانياو مذهولًا تمامًا. إنه لا يعرف من أين حصلت لين تشوجيو على هذه الشجاعة ، لقد تجرأت على اللعب بوجهه والقيام بهذا النوع من الأشياء.
لقد نامت؟!
ما فائدة العودة هذه المرة؟
* تثاءب * عندما لعبت لين تشوجيو بما يكفي ، تثاءبت استعادت يديها: “بالتأكيد ، حتى لو كان حلمًا ، فإن شياو تيانياو ممل.”
ثم ضغطت لين تشوجيو على خده ، وقرصته بشدة!
اقتربت لين تشوجيو من ذراعي شياو تيانياو ، مما جعل جسم شياو تيانياو صلبًا. لم تلاحظ لين تشوجيو أي شيء ، لقد بحثت عن وضع مريح ، ومثل القطة ، نامت في ذراع شياو تيانياو!
شياو تيانياو ، أيها الوغد!
لقد نامت؟!
انها في الواقع … نامت في غمضة عين!
هل تغازله؟
عندما انتهى ، ترك لين تشوجيو ونهض ، ولكن عندما كان على وشك الاستدارة ، اكتشف أن ملابسه قد تم القبض عليها من قبل لين تشوجيو وكانت تنظر إليه.
أحني شياو تيانياو رأسه ونظر إلى المرأة التي كانت تنام بسلام بين ذراعيه. عند رؤية هذا ، لم يستطع إلا أن ينهد. ما الذي كان ينوي فعله الليلة؟
حسنًا ، لا تظاهر بعد الآن!
كان يعلم أن لين تشوجيو لن تصدق أنه عاد.
رؤية لين تشوجيو؟
“أردت دائمًا قرص وجه شياو تيانياو ، أردت أن أعرف مدى قسوة وجهه البارد. لسوء الحظ ، شياو تيانياو مرتفع مثل السماء ، لا أجرؤ على القيام بذلك ، ولكن لدي الآن فرصة “.
عندما أخذت لين تشوجيو زمام المبادرة للتقرب من ذراعيه ، لم يعد بإمكان شياو تيانياو التفكير ، لكنه كان يعلم أن لين تشوجيو شعرت بالخطأ.
لم يراها فقط ، بل حدق فيها أيضًا.
إراحة لين تشوجيو؟
“أردت دائمًا قرص وجه شياو تيانياو ، أردت أن أعرف مدى قسوة وجهه البارد. لسوء الحظ ، شياو تيانياو مرتفع مثل السماء ، لا أجرؤ على القيام بذلك ، ولكن لدي الآن فرصة “.
لكن لم تتح له الفرصة للتحدث. وبدا أن لين تشوجيو لا تحتاجه ليريحها.
“يجب أن يكون هذا حلما. لماذا يترك شياو تيانياو عملاً هامًا ويعود لرؤيتي ، رجل مثله … “قمعت لين تشوجيو صوتها الذي يحتوي على أثر من التعاسة.
انس الأمر ، لنحظى بنوم جيد.
على الرغم من أن شياو تيانياو لا يخدم الآخرين ، إلا أنه يعتني بنفسه دائمًا. سرعان ما لبس ملابسه. ومع ذلك ، لم يغادر بعد ذلك ، وبدلاً من ذلك ، استدار وجلس على السرير. انحنى ووضع لين تشوجيو بين ذراعيه … …
“ماذا الخطأ بي؟” شياو تيانياو لا يعرف حقًا ما تفكر به لين تشوجيو داخل قلبها.
شياو تيانياو سحب اللحاف وغطى نفسه ، ثم عانق لين تشوجيو. درجة حرارة جسم لين تشوجيو مرتفعة هذا المساء. كانت هذه هي درجة الحرارة التي يكرهها شياو تيانياو ، لكن شياو تيانياو لم يترك لين تشوجيو …
“لا تريد التظاهر بعد الآن؟” لم يتحرك شياو تيانياو ، كانت شفاههما لا تزال قريبة من بعضها البعض. كان هناك مسافة بوصة واحدة فقط. حيث يكون طرف أنفهم بجانب بعضهم البعض. عندما تحدث ، كادت شفتيه تلمس شفتيها. شعرت لين تشوجيو أن دماغها مشلول ، ولم تستطع التفكير.
*حييييييييييييييييييييييح +2 ???
تحت هذه المسافة القريبة ، أثر كل نفس له على وجهها. شعرت لين تشوجيو بالحكة في وجهها. أرادت الابتعاد ، لكن شياو تيانياو لم يمنحها فرصة. لذلك ، يمكنها فقط أن تكذب بصدق بين ذراعيه.
كانت السماء لا تزال غير مشرقة ، ولكن شياو تيانياو استيقظ. نظر إلى لين تشوجيو ، التي كانت نائمة بين ذراعيه. شياو تيانياو لم يُوقظ لين تشوجيو ، لقد خفف ذراعيه فقط ثم نهض ليرتدي معطفه ، إنه فقط…
عندما استدار شياو تيانياو ، تحركت رموش الشخص الآخر في السرير قليلاً وتيبس جسدها. لسوء الحظ ، لم يرها شياو تيانياو.
على الرغم من أن شياو تيانياو لا يخدم الآخرين ، إلا أنه يعتني بنفسه دائمًا. سرعان ما لبس ملابسه. ومع ذلك ، لم يغادر بعد ذلك ، وبدلاً من ذلك ، استدار وجلس على السرير. انحنى ووضع لين تشوجيو بين ذراعيه … …
لمس شياو تيانياو جبين لين تشوجيو بجبهته. كما لمس أنفه أنفها. كان مستعدًا لتقبيلها. ومع ذلك ، توقف شياو تيانياو مسافة بوصة واحدة.
صرخت لين تشوجيو وهي تتحدث. في النهاية ، جثمت بين ذراعي شياو تيانياو: “إنه سيء. أنا أكرهه. لا أريد رؤيته مرة أخرى ، لا أريد رؤيته مرة أخرى … … “
على الرغم من أن شياو تيانياو لا يخدم الآخرين ، إلا أنه يعتني بنفسه دائمًا. سرعان ما لبس ملابسه. ومع ذلك ، لم يغادر بعد ذلك ، وبدلاً من ذلك ، استدار وجلس على السرير. انحنى ووضع لين تشوجيو بين ذراعيه … …
رائحة مألوفة للذكور ، وجو متعجرف ، لم يستطع الناس ببساطة الحصول على الشجاعة للرفض. استمرت لين تشوجيو في إخبار نفسها بالتظاهر بالنوم ، وإلا فإن شياو تيانياو سيقبلها. على أي حال ، هذه ليست خسارة كبيرة ، ولكن …
كان شياو تيانياو يفكر في شيء ما في هذه اللحظة. بينما كانت لين تشوجيو ، التي كانت نصف مستيقظة ونصف نائمة، فتحت عينيها بتكاسل وحدقت في الوجه الوسيم أمامها. تمتمت: “هل أنت حقا شياو تيانياو؟”
ما الذي يفعله شياو تيانياو هنا بالضبط؟
شياو تيانياو لم يتحرك.
كانت لين تشوجيو متوترة. في هذا الوقت ، كانت تشعر بعدم الارتياح أكثر. أرادت أن تفتح عينيها وتطلب من شياو تيانياو الإسراع في النهوض والابتعاد عن طريقها. لكنها تظاهرت بالنوم فكيف تفتح عينيها……؟
لا تعرف إذا ما كان ينظر إليها أم ماذا.
ماتت جدتها ، وشياو تيانياو لم يرسلها بعيدا.
كانت لين تشوجيو متوترة. في هذا الوقت ، كانت تشعر بعدم الارتياح أكثر. أرادت أن تفتح عينيها وتطلب من شياو تيانياو الإسراع في النهوض والابتعاد عن طريقها. لكنها تظاهرت بالنوم فكيف تفتح عينيها……؟
شياو تيانياو ، أيها الوغد!
كيف جئت إلى هنا؟
انس الأمر ، لنحظى بنوم جيد.
كيف جئت إلى هنا؟
أليست الليلة الماضية مجرد حلم؟
اقتربت لين تشوجيو من ذراعي شياو تيانياو ، مما جعل جسم شياو تيانياو صلبًا. لم تلاحظ لين تشوجيو أي شيء ، لقد بحثت عن وضع مريح ، ومثل القطة ، نامت في ذراع شياو تيانياو!
أههههه !
لقد نامت؟!
لا تعرف إذا ما كان ينظر إليها أم ماذا.
كادت لين تشوجيو تموت من الغضب. إذا علمت أنها لم تكن تحلم ، فسوف تطرد شياو تيانياو. لا يزال من الأفضل عدم السماح لشياو تيانياو بتسلق سريرها. بعد كل شيء ، من الصعب الحصول على مثل هذه الفرصة.
رؤية لين تشوجيو؟
كان عقل لين تشوجيو لا يزال في حالة من الفوضى ، لذلك نسيت تمامًا أن شياو تيانياو كان ينظر إليها. فتح شياو تيانياو فمه وقال: “إلى متى ستتظاهر؟”
شياو تيانياو ، أيها الوغد!
حسنًا ، لا تظاهر بعد الآن!
عندما رأى شياو تيانياو لين تشوجيو غاضبة ، لم يضايقها مرة أخرى. أحني رأسه فقط ويقبل شفتيها بلطف. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن لين تشوجيو من رد الفعل ، سمعت شياو تيانياو يقول “لا يزال الوقت مبكرًا ، يمكنك النوم أكثر قليلاً.”
“الأمير… …” فتحت لين تشوجيو عينيها ببطء ، وظهر وجه وسيم في عينيها. بقيت لين تشوجيو بلا عاطفة ، لكن قلبها لديه مشاعر مختلطة.
“……” كان شياو تيانياو مذهولًا تمامًا. إنه لا يعرف من أين حصلت لين تشوجيو على هذه الشجاعة ، لقد تجرأت على اللعب بوجهه والقيام بهذا النوع من الأشياء.
لكن لم تتح له الفرصة للتحدث. وبدا أن لين تشوجيو لا تحتاجه ليريحها.
لماذا لم يعد شياو تيانياو في وقت سابق؟
ما فائدة العودة هذه المرة؟
لقد نامت؟!
ماتت جدتها ، وشياو تيانياو لم يرسلها بعيدا.
“همم …” عندما تمدد وجهه ، لم يغضب شياو تيانياو. كما أنه لم يدفع يد لين تشوجيو بعيدًا. في النهاية ، توقفت لين تشوجيو عن القرص وفركت خدي شياو تيانياو ، ثم قال: “إنها ناعمة وزلقة ، وملمسها جيد.”
أحني شياو تيانياو رأسه ونظر إلى المرأة التي كانت تنام بسلام بين ذراعيه. عند رؤية هذا ، لم يستطع إلا أن ينهد. ما الذي كان ينوي فعله الليلة؟
“لا تريد التظاهر بعد الآن؟” لم يتحرك شياو تيانياو ، كانت شفاههما لا تزال قريبة من بعضها البعض. كان هناك مسافة بوصة واحدة فقط. حيث يكون طرف أنفهم بجانب بعضهم البعض. عندما تحدث ، كادت شفتيه تلمس شفتيها. شعرت لين تشوجيو أن دماغها مشلول ، ولم تستطع التفكير.
لحسن الحظ ، استجاب فمها أسرع من دماغها: “أنا لا أتظاهر ، لقد استيقظت للتو.”
إذا اشتكى الناس أو بكوا ، فهذا يعني أنهم كانوا يتوقعون شيئًا ما داخل قلوبهم.
تحت هذه المسافة القريبة ، أثر كل نفس له على وجهها. شعرت لين تشوجيو بالحكة في وجهها. أرادت الابتعاد ، لكن شياو تيانياو لم يمنحها فرصة. لذلك ، يمكنها فقط أن تكذب بصدق بين ذراعيه.
الطبيب تشين من القصر الإمبراطوري
” حقا؟” ابتسم شياو تيانياو فجأة ونظر إلى لين تشوجيو بنظرة خبيثة على وجهه ، مما جعل لين تشوجيو تشعر بالذنب كما لو أن والديها أمسك بها وهي تكذب ، ولم تستطع إلا أن تحمر خجلاً.
شياو تيانياو ، أيها الوغد!
حل المسابقة اللي فاتت هو
قال شياو تيانياو بنبرة جادة: “في المرة القادمة التي تكذب فيها ، لا تستحي.”
“أنا … …” أرادت لين تشوجيو أن تعترض، لكن التنفس الدافئ على وجهها جعلها غير قادرة على الشرح. كان بإمكانها التركيز فقط على وجهها.
ما الذي يفعله شياو تيانياو هنا بالضبط؟
احتضانها في نومها ثم مشاهدتها على سبيل المزاح؟
كيف جئت إلى هنا؟
عندما رأى شياو تيانياو لين تشوجيو غاضبة ، لم يضايقها مرة أخرى. أحني رأسه فقط ويقبل شفتيها بلطف. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن لين تشوجيو من رد الفعل ، سمعت شياو تيانياو يقول “لا يزال الوقت مبكرًا ، يمكنك النوم أكثر قليلاً.”
“حلم؟” عندما سمع شياو تيانياو هذا ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.
عندما انتهى ، ترك لين تشوجيو ونهض ، ولكن عندما كان على وشك الاستدارة ، اكتشف أن ملابسه قد تم القبض عليها من قبل لين تشوجيو وكانت تنظر إليه.
ظهر بعض العناد في عيون لين تشوجيو …
المسابقة الجاية لسا مفكرتش هتكون ايه بس الأكيد انها مش هتكون سهلة بدام انتوا أشرار ومش بتعبروا مسبقاتي ومفيش تفاعل ??????????
اهلا اهلا بالمتابعين الوحشين اللي مش بيعلقوا وكاسرين قلبي الصغير ?????
كانت السماء لا تزال غير مشرقة ، ولكن شياو تيانياو استيقظ. نظر إلى لين تشوجيو ، التي كانت نائمة بين ذراعيه. شياو تيانياو لم يُوقظ لين تشوجيو ، لقد خفف ذراعيه فقط ثم نهض ليرتدي معطفه ، إنه فقط…
حل المسابقة اللي فاتت هو
الطبيب تشين من القصر الإمبراطوري
لكن لم تتح له الفرصة للتحدث. وبدا أن لين تشوجيو لا تحتاجه ليريحها.
المسابقة الجاية لسا مفكرتش هتكون ايه بس الأكيد انها مش هتكون سهلة بدام انتوا أشرار ومش بتعبروا مسبقاتي ومفيش تفاعل ??????????
إراحة لين تشوجيو؟
ترجمة: Mariam
كان عقل لين تشوجيو لا يزال في حالة من الفوضى ، لذلك نسيت تمامًا أن شياو تيانياو كان ينظر إليها. فتح شياو تيانياو فمه وقال: “إلى متى ستتظاهر؟”
أراد شياو تيانياو أن يضحك ، لكنه لم يستطع فعل ذلك إلا داخل عقله.
انجوي بقراءة الفصل ???
أليست الليلة الماضية مجرد حلم؟
ما فائدة العودة هذه المرة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
