فريسة ، الذهاب إلى الخط الأمامي
الفصل 399: فريسة ، الذهاب إلى الخط الأمامي
يعرف نانو لي أن هذا هو الحل الأفضل والطريقة الوحيدة ، لكن …
هذا لإزالة كل الآثار التي تعود إلى القصر الجنوبي تحت الأرض. فقط من خلال القيام بذلك ، سيجدون ذريعة للشرق.
تحت البركة العميقة ، وبالتعاون مع “السباحين” ، فُتح الباب الحجري أخيرًا… …
عندما سمع الحارس ، اهتزت عينا نانو لي: “ماذا حدث؟”
سأل الأشخاص الذين كانوا يناقشون خطة الهروب مع نانو لي بعد سماع التقرير.
بمجرد أن فتحوا الباب الحجري ، اندفع الماء على الفور. دافعًا إلى الأمام الشعلة في أيديهم ، يمكنهم رؤية مستوى الماء في البركة ينخفض بسرعة يمكن للعين المجردة رؤيتها. وسرعان ما وصل إلى خصر السباحين.( شعلة ايه دي اللي شغالي تحت الميه)
تنفس الحراس وراء لورد الشياطين الصعداء بعد رؤية هذا المشهد.
لم يكن هناك ماء في البركة ، فلا داعي للقلق بشأن دخول لورد الشياطين إلى الماء. لا داعي للقلق بشأن إصابته بنزلة برد.
بمجرد أن فتحوا الباب الحجري ، اندفع الماء على الفور. دافعًا إلى الأمام الشعلة في أيديهم ، يمكنهم رؤية مستوى الماء في البركة ينخفض بسرعة يمكن للعين المجردة رؤيتها. وسرعان ما وصل إلى خصر السباحين.( شعلة ايه دي اللي شغالي تحت الميه)
عندما تدفقت المياه إلى الداخل ، اكتشف سكان الجنوب ، الذين كانوا في القصر تحت الأرض ، على الفور حالة شاذة.
تحت البركة العميقة ، وبالتعاون مع “السباحين” ، فُتح الباب الحجري أخيرًا… …
“سموك ، جلالتك ، هذا ليس جيدًا …” رأى أحد الحراس الجنوبيون المياه في البركة ترتفع فجأة ، وفهموا على الفور أنه تم اكتشاف مخبأهم ، ولذلك صرخ على الفور.
إذا كان نانو لي ، الذي كان يرتب الأشياء في القصر تحت الأرض بلا مبالاة ، فريسة شرسة ، فإن لورد الشياطين كان صيادًا. لم يطلب لورد الشياطين التعزيز. لأنه لم يفكر قط في مواجهة أهل الجنوب وجهاً لوجه.
كان نانو لي يناقش كيفية المغادرة مع رجاله. كانوا في باطن الأرض ، على الرغم من عدم وجود نقص في الطعام لمدة شهر ، إلا أنهم ما زالوا غير آمنين.
وسرعان ما أشتعل الباب الحجري بنيران كبيرة. غطى الدخان جميع جوانب البركة. ودفعت الريح الدخان داخل الباب الحجري … …
عندما سمع الحارس ، اهتزت عينا نانو لي: “ماذا حدث؟”
ترجمة: Mariam
بأمر من نانو لي ، أصبح القصر تحت الأرض نابضًا بالحياة. كان شعب الجنوب مليئا بالروح القتالية.
“سموك ، الماء يتدفق في البركة وفُتح الباب الحجري. لقد تم اكتشافنا.” كانت كلمات الحرس الجنوبي كافية لتوضيح خطورة المشكلة. تغير وجه نانو لي بشكل جذري: “كيف يمكن أن يكون هذا؟”
“ماذا؟ فُتح الباب الحجري ووجدنا الشرق؟ “
كان مصيرهم أن يصابوا بخيبة أمل لأن … …
“كيف يمكن أن يكون بهذه السرعة؟”
عندما سمع الحارس ، اهتزت عينا نانو لي: “ماذا حدث؟”
“سموك ، ماذا يجب أن نفعل؟”
“……”
سأل الأشخاص الذين كانوا يناقشون خطة الهروب مع نانو لي بعد سماع التقرير.
” هذا المرؤوس سوف يطيع.” تحرك الحراس في الخلف على الفور. لم يكونوا خائفين من الموت ، لكن … …
المكان الذي كانوا يختبئون فيه كان سريًا للغاية. لا أحد غيرهم يعرف ذلك . حتى شيو شينغوين لا يعرف عنه.
كان الممر للقصر تحت الأرض منحدرًا. لن يدخل الدخان فحسب ، بل النار أيضًا … …
“هذا المرؤوس ، هذا المرؤوس لا يعرف.” أُصيب الحارس بالذعر. لم يعرف ماذا حدث بالضبط. لقد جاء للتو للإبلاغ وسؤال نانو لي عما يجب فعله.
“عليك اللعنة!” ضرب نانو لي يده على الطاولة وصرخ. بدأ دمه يتساقط. تغير وجه الحاضرين بشكل جذري “يأتي شخص ما ويحضر علبة الدواء ويعالج يد صاحب السمو الملكي. “
“نعم ، نعم …” ركض الحارس الجنوبي خارج الباب على الفور لالتقاط صندوق الأدوية. لكن ، لا يبدو أن نانو لي يهتم بإصابته.
“عجل! صاحب السمو ، دعونا نلف يدك أولاً لوقف النزيف. “قام الحارس الجنوبي على الفور بتمزيق قماشه في شريط ، وأراد أن يضمد يد نانو لي. ومع ذلك ، لوح نانو لي بيده بفارغ الصبر.
إذا كان نانو لي ، الذي كان يرتب الأشياء في القصر تحت الأرض بلا مبالاة ، فريسة شرسة ، فإن لورد الشياطين كان صيادًا. لم يطلب لورد الشياطين التعزيز. لأنه لم يفكر قط في مواجهة أهل الجنوب وجهاً لوجه.
“ماذا يمكن أن يحدث مع إصابة بسيطة؟ الأمر الملح الآن هو التفكير في كيفية مغادرتنا هنا. إذا وجدنا الإمبراطور الشرقي هنا ، حتى لو كان لدينا ألف الفم ، فلا يمكننا شرح هذا الأمر بوضوح.” كانت النقطة الأهم أنه كان مسؤولاً عن هذه الخطة. لن تكون خطته عقيمة فحسب ، بل ستتقلص قوته بشكل كبير.
إذا كان نانو لي ، الذي كان يرتب الأشياء في القصر تحت الأرض بلا مبالاة ، فريسة شرسة ، فإن لورد الشياطين كان صيادًا. لم يطلب لورد الشياطين التعزيز. لأنه لم يفكر قط في مواجهة أهل الجنوب وجهاً لوجه.
“لا يمكنني قبول هذا!” يقيم في الشرق منذ عدة سنوات. لقد كان هنا قبل أن يكون لديه هذا المكان والقوى البشرية ، لكن كل هذه سيكون خرابًا قبل أن يصبح مفيدًا. فكيف يمكن أن يكون على استعداد؟
يعرف الآخرون أيضًا خطورة الأمر. لكن في هذه الحالة ، ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟
“كيف يمكن أن يكون بهذه السرعة؟”
كانت هذه أراضي الدولة الشرقية. حتى أفراد العائلة المالكة في الجنوب يجب أن يكونوا حذرين ، فما أكثر منهم.
بمجرد أن فتحوا الباب الحجري ، اندفع الماء على الفور. دافعًا إلى الأمام الشعلة في أيديهم ، يمكنهم رؤية مستوى الماء في البركة ينخفض بسرعة يمكن للعين المجردة رؤيتها. وسرعان ما وصل إلى خصر السباحين.( شعلة ايه دي اللي شغالي تحت الميه)
“سموك ، كل ما يمكننا فعله الآن هو مواجهتهم وجهاً لوجه. قبل أن يأتوا ، يجب أن نخرج على الفور. وإلا سنكون جميعنا بائسين. أعطى أحد رجال نانو لي رأيه.
“سموك ، كل ما يمكننا فعله الآن هو مواجهتهم وجهاً لوجه. قبل أن يأتوا ، يجب أن نخرج على الفور. وإلا سنكون جميعنا بائسين. أعطى أحد رجال نانو لي رأيه.
“صحيح ، لا يمكننا فعل أي شيء سوى مواجهتهم وجهاً لوجه.” كما أعرب أشخاص آخرون عن رأيهم: “سموك ، عليك أن تأخذ بعض الرجال وتغادر هنا على الفور. سنبقى هنا لتنظيف آثارنا. لن نسمح للشرق بالعثور على أي دليل. “
واجه نانو لي صعوبة في اتخاذ قرار. عندما قرر هو وحزبه أخيرًا ، لم يصلوا إلى المدخل ، لكنهم رأوا دخانًا كثيفًا في طريقهم وكاد يخنقهم حتى الموت.
هذا لإزالة كل الآثار التي تعود إلى القصر الجنوبي تحت الأرض. فقط من خلال القيام بذلك ، سيجدون ذريعة للشرق.
” هذا المرؤوس سوف يطيع.” تحرك الحراس في الخلف على الفور. لم يكونوا خائفين من الموت ، لكن … …
يعرف نانو لي أن هذا هو الحل الأفضل والطريقة الوحيدة ، لكن …
لقد كانوا يتدربون منذ فترة طويلة ، لكنهم لم يُريقوا دماء أو يقاتلوا. الآن هناك حرب كبيرة. كانوا مليئين بروح القتال. لقد أرادوا اغتنام هذه الفرصة لإثبات قدرتهم ، ولكن … …
“لا يمكنني قبول هذا!” يقيم في الشرق منذ عدة سنوات. لقد كان هنا قبل أن يكون لديه هذا المكان والقوى البشرية ، لكن كل هذه سيكون خرابًا قبل أن يصبح مفيدًا. فكيف يمكن أن يكون على استعداد؟
ترجمة: Mariam
“أريد أن أعرف من خانني ، سأدمره هو وعائلته حتى الجيل التاسع.” قال نانو لي بوجه متجهم. المبعوث السمين الذي كان يحمل جميلة فجأة قشعريرة ، ثم أصبح…… عاجزاً!
“سموك ، ابق في الداخل ، لا تقلق كثيرًا. طالما أننا أفسحنا طريقنا وخرجنا من هنا ، يمكننا أن نجد جبلًا آخر لإعادة بناء مكاننا. “على الرغم من أن أُصيبوا بخسارة كبيرة الليلة ، إلا أنها لا تزال أفضل من الموت هنا.
كلما استمع نانو لي إلى إقناع شعبه ، زاد إحراجه. لكن في النهاية ، لم يقل كلمة واحدة. أخذ نفسا عميقا طويلا ثم صر على أسنانه: “اصعد وهاجم!”
“عجل! صاحب السمو ، دعونا نلف يدك أولاً لوقف النزيف. “قام الحارس الجنوبي على الفور بتمزيق قماشه في شريط ، وأراد أن يضمد يد نانو لي. ومع ذلك ، لوح نانو لي بيده بفارغ الصبر.
“صحيح ، صاحب السمو ، دعونا نفتح طريقنا أولاً. إذا تصرفنا بعد فوات الأوان ، فقد نفشل في الهروب.”
الفصل 399: فريسة ، الذهاب إلى الخط الأمامي
“……”
“أريد أن أعرف من خانني ، سأدمره هو وعائلته حتى الجيل التاسع.” قال نانو لي بوجه متجهم. المبعوث السمين الذي كان يحمل جميلة فجأة قشعريرة ، ثم أصبح…… عاجزاً!
“صحيح ، لا يمكننا فعل أي شيء سوى مواجهتهم وجهاً لوجه.” كما أعرب أشخاص آخرون عن رأيهم: “سموك ، عليك أن تأخذ بعض الرجال وتغادر هنا على الفور. سنبقى هنا لتنظيف آثارنا. لن نسمح للشرق بالعثور على أي دليل. “
كلما استمع نانو لي إلى إقناع شعبه ، زاد إحراجه. لكن في النهاية ، لم يقل كلمة واحدة. أخذ نفسا عميقا طويلا ثم صر على أسنانه: “اصعد وهاجم!”
“عجل! صاحب السمو ، دعونا نلف يدك أولاً لوقف النزيف. “قام الحارس الجنوبي على الفور بتمزيق قماشه في شريط ، وأراد أن يضمد يد نانو لي. ومع ذلك ، لوح نانو لي بيده بفارغ الصبر.
“نعم.” لم يجرؤ الأشخاص الذين تلقوا الأمر على التأخير. ركضوا للخروج. في ذلك الوقت ، تقدم حارس جنوبي آخر وأحضر علبة الأدوية. ومع ذلك ، فقد سار بجوار نانو لي ، لكنه قام بضرب صندوق الدواء: “اخرج!”
“كيف يمكن أن يكون بهذه السرعة؟”
لا يريد أن يضمد جرحه الآن ، إنه يريد أن يقتل!
بأمر من نانو لي ، أصبح القصر تحت الأرض نابضًا بالحياة. كان شعب الجنوب مليئا بالروح القتالية.
عندما ينخفض منسوب المياه في البركة ، أمر اللورد الشياطين رجاله بقطع الأشجار. وعندما جفت المياه تمامًا ، أمرهم بإلقاء الأشجار لإشعالها.
لقد كانوا يتدربون منذ فترة طويلة ، لكنهم لم يُريقوا دماء أو يقاتلوا. الآن هناك حرب كبيرة. كانوا مليئين بروح القتال. لقد أرادوا اغتنام هذه الفرصة لإثبات قدرتهم ، ولكن … …
كان الممر للقصر تحت الأرض منحدرًا. لن يدخل الدخان فحسب ، بل النار أيضًا … …
كلما استمع نانو لي إلى إقناع شعبه ، زاد إحراجه. لكن في النهاية ، لم يقل كلمة واحدة. أخذ نفسا عميقا طويلا ثم صر على أسنانه: “اصعد وهاجم!”
كان مصيرهم أن يصابوا بخيبة أمل لأن … …
“عجل! صاحب السمو ، دعونا نلف يدك أولاً لوقف النزيف. “قام الحارس الجنوبي على الفور بتمزيق قماشه في شريط ، وأراد أن يضمد يد نانو لي. ومع ذلك ، لوح نانو لي بيده بفارغ الصبر.
يعرف نانو لي أن هذا هو الحل الأفضل والطريقة الوحيدة ، لكن …
لورد الشياطين ليس لديه نية لمواجهة رجال نانو لي.
سأل الأشخاص الذين كانوا يناقشون خطة الهروب مع نانو لي بعد سماع التقرير.
هل يندفع الصياد الذي اكتشف مخبأ الفريسة إلى الداخل ويواجههم وجهاً لوجه؟
طبعا الجواب هو لا!
“صحيح ، لا يمكننا فعل أي شيء سوى مواجهتهم وجهاً لوجه.” كما أعرب أشخاص آخرون عن رأيهم: “سموك ، عليك أن تأخذ بعض الرجال وتغادر هنا على الفور. سنبقى هنا لتنظيف آثارنا. لن نسمح للشرق بالعثور على أي دليل. “
إذا كان نانو لي ، الذي كان يرتب الأشياء في القصر تحت الأرض بلا مبالاة ، فريسة شرسة ، فإن لورد الشياطين كان صيادًا. لم يطلب لورد الشياطين التعزيز. لأنه لم يفكر قط في مواجهة أهل الجنوب وجهاً لوجه.
لم يكن هناك ماء في البركة ، فلا داعي للقلق بشأن دخول لورد الشياطين إلى الماء. لا داعي للقلق بشأن إصابته بنزلة برد.
عندما ينخفض منسوب المياه في البركة ، أمر اللورد الشياطين رجاله بقطع الأشجار. وعندما جفت المياه تمامًا ، أمرهم بإلقاء الأشجار لإشعالها.
لقد كانوا يتدربون منذ فترة طويلة ، لكنهم لم يُريقوا دماء أو يقاتلوا. الآن هناك حرب كبيرة. كانوا مليئين بروح القتال. لقد أرادوا اغتنام هذه الفرصة لإثبات قدرتهم ، ولكن … …
كما تم إضافة الأشجار والأغصان المقطوعة الواحدة تلو الأخرى. وبعد صب الزيت… …
“ماذا؟ فُتح الباب الحجري ووجدنا الشرق؟ “
وسرعان ما أشتعل الباب الحجري بنيران كبيرة. غطى الدخان جميع جوانب البركة. ودفعت الريح الدخان داخل الباب الحجري … …
واجه نانو لي صعوبة في اتخاذ قرار. عندما قرر هو وحزبه أخيرًا ، لم يصلوا إلى المدخل ، لكنهم رأوا دخانًا كثيفًا في طريقهم وكاد يخنقهم حتى الموت.
لورد الشياطين لا يهتم بمدى مساحة المنطقة تحت الأرض. ما يريده فقط هو إضافة المزيد والمزيد من الأشجار والفروع إلى الممر. كانوا في الجبال ، لم يكن هناك نقص في الحطب. لم تكن رغباته صعبة على الإطلاق.
واجه نانو لي صعوبة في اتخاذ قرار. عندما قرر هو وحزبه أخيرًا ، لم يصلوا إلى المدخل ، لكنهم رأوا دخانًا كثيفًا في طريقهم وكاد يخنقهم حتى الموت.
الفصل 399: فريسة ، الذهاب إلى الخط الأمامي
“نعم.” لم يجرؤ الأشخاص الذين تلقوا الأمر على التأخير. ركضوا للخروج. في ذلك الوقت ، تقدم حارس جنوبي آخر وأحضر علبة الأدوية. ومع ذلك ، فقد سار بجوار نانو لي ، لكنه قام بضرب صندوق الدواء: “اخرج!”
كان الممر للقصر تحت الأرض منحدرًا. لن يدخل الدخان فحسب ، بل النار أيضًا … …
“ماذا يمكن أن يحدث مع إصابة بسيطة؟ الأمر الملح الآن هو التفكير في كيفية مغادرتنا هنا. إذا وجدنا الإمبراطور الشرقي هنا ، حتى لو كان لدينا ألف الفم ، فلا يمكننا شرح هذا الأمر بوضوح.” كانت النقطة الأهم أنه كان مسؤولاً عن هذه الخطة. لن تكون خطته عقيمة فحسب ، بل ستتقلص قوته بشكل كبير.
“وقح ، وقح ، شعب الشرق وقح حرفيا. كيف يمكنهم استخدام النار؟ هذا مبالغ فيه.” عندما رأى أهل الجنوب هذا المشهد ، اشتعل الغضب في العديد منهم. ولما رأوا بعضهم ظل خاملاً ، أمر المسؤولون على الفور: “ماذا تفعل؟ قم بإخماد الحريق بسرعة ، أخلي الممر … “
عندما ينخفض منسوب المياه في البركة ، أمر اللورد الشياطين رجاله بقطع الأشجار. وعندما جفت المياه تمامًا ، أمرهم بإلقاء الأشجار لإشعالها.
” هذا المرؤوس سوف يطيع.” تحرك الحراس في الخلف على الفور. لم يكونوا خائفين من الموت ، لكن … …
“سموك ، جلالتك ، هذا ليس جيدًا …” رأى أحد الحراس الجنوبيون المياه في البركة ترتفع فجأة ، وفهموا على الفور أنه تم اكتشاف مخبأهم ، ولذلك صرخ على الفور.
تحت البركة العميقة ، وبالتعاون مع “السباحين” ، فُتح الباب الحجري أخيرًا… …
هل كانت الأمور بهذه البساطة؟
ترجمة: Mariam
“صحيح ، لا يمكننا فعل أي شيء سوى مواجهتهم وجهاً لوجه.” كما أعرب أشخاص آخرون عن رأيهم: “سموك ، عليك أن تأخذ بعض الرجال وتغادر هنا على الفور. سنبقى هنا لتنظيف آثارنا. لن نسمح للشرق بالعثور على أي دليل. “
“سموك ، ابق في الداخل ، لا تقلق كثيرًا. طالما أننا أفسحنا طريقنا وخرجنا من هنا ، يمكننا أن نجد جبلًا آخر لإعادة بناء مكاننا. “على الرغم من أن أُصيبوا بخسارة كبيرة الليلة ، إلا أنها لا تزال أفضل من الموت هنا.
انجوي بقراءة الفصل ???
عندما ينخفض منسوب المياه في البركة ، أمر اللورد الشياطين رجاله بقطع الأشجار. وعندما جفت المياه تمامًا ، أمرهم بإلقاء الأشجار لإشعالها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
