لا يصدق، ابتزاز أخلاقي
الفصل 393: لا يصدق، ابتزاز أخلاقي
لم تتوقع لين تشوجيو أنه عندما نامت أخيرًا في المنزل ، وقعت كارثة جديدة في السماء.
الناس الطيبون لديهم مشاكل أكثر من الأشرار. توقف حراس قصر شياو عن الكلام ، لكنهم كانوا يلومون سكان الجنوب داخل قلوبهم. كيف يمكن لهؤلاء الأشخاص محاولة إجراء حسابات على الأميرة؟ لذلك ، حتى لو تعاطفوا معهم ، فقد رفضوا أيضًا زعزعة مبادئهم.
“هذا … …” لا ينبغي أن يردوا على هذا ، لكن … …
في منتصف الليل ، تجاهلت مجموعة من سكان الجنوب القواعد واندفعوا خارج الطريق حاملين شعلة في أيديهم. عندما قابلوا الحراس الذين يقومون بدوريات على الطريق ، أخرجوا رمزهم وشرحوا أن أميرتهم كانت تحتضر وتحتاج بشدة إلى مساعدة طبيب.
* بانج* لم يقل سكان الجنوب ، بما في ذلك عشرات الخادمات ، أي شيء وركعوا على الأرض مباشرة.
خفضت الخادمة ذات اللون الوردي رأسها وناشدت: “السيد ، نحن من الجنوب ، من فضلك ، هذه الخادمة تتوسل إليك ، دعنا نرى الأميرة شياو.”
في النهاية ، لأن الأمر يتعلق بحياة الأميرة الجنوبية وموتها ، لم تجرؤ الدورية على إيقافهم. سمح لهم حراس الدورية بأداء مهمتهم ونصحهم بالعثور على طبيب على الفور. لكن من كان يظن أن سكان الجنوب سيذهبون إلى قصر شياو؟
“رؤية الأميرة شياو في منتصف الليل ، من تعتقد نفسك؟ ما رأيك هذا المكان؟ هل تعتقد أن هذا هو القصر الجنوبي حيث يمكنك الذهاب؟” قال حارس قصر شياو ببرود بوجه فخور. لم يضع المرأة في عينيه على الإطلاق.
كان حراس الدورية يحاولون الاحتفاظ بالصداقة بين البلدين. إنهم لا يريدون أن تموت الأميرة الجنوبية في الشرق. إنهم لا يريدون أن يتحمل الشرق اللوم. لذا ، فقد أعطوا وجهاً لشعب الجنوب ، لكن هؤلاء الناس كانوا ببساطة وقحين.
إذا ماتت الأميرة الجنوبية حقًا ، فهل سيتم إلقاء اللوم على الأميرة في هذا الأمر؟
قام حارس قصر شياو بإيماءة لسكان الجنوب للمغادرة. ومع ذلك ، ما زال سكان الجنوب يرفضون المغادرة ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشكوا في قلوبهم.
“هذا هو قصر شياو ، لماذا أتيت إلى هنا للعثور على طبيب؟” قام جندي الدورية بإغلاق طريق سكان الجنوب.
هل هم يمزحون؟ إنهم يأتون إلى قصر شياو للبحث عن طبيب؟ هل يلعبون معهم ؟
ومع ذلك ، ما زالوا يرفضون الذهاب واستمروا في المناشدة: “إذا حدث أي شيء لأميرتنا ، فنحن أيضًا لا نستطيع العيش بعد الآن. من فضلك ، السيد ، دعنا نرى الأميرة شياو. أميرتنا مريضة للغاية. فقط الأميرة شياو يمكنها إنقاذها. “
هل هم يمزحون؟ إنهم يأتون إلى قصر شياو للبحث عن طبيب؟ هل يلعبون معهم ؟
انجوي بقراءة الفصل ???
“أتوسل إليك ، أرجوك أنقذ أميرتنا ، أميرتنا تحتضر.”
“نعم ، نريد الذهاب إلى قصر شياو ونطلب من الأميرة شياو إنقاذ أميرتنا.” قالت الخادمة ذات الثوب الوردي لحارس الدورية الذي كان يسد الطريق. ثم واصلت القول وهي تبكي: “المهارات الطبية للأميرة شياو رائعة. أميرتنا تحتضر ، نريد أن نطلب من الأميرة شياو أن ترحم وتنقذ أميرتنا.”
“أنتم ، أيها الناس أتيتم إلى باب قصر شياو في منتصف الليل ، وتطلبون معالجة الأميرة نانو ياو في مكانها ، أنتم لديكم دوافع خفية ، أليس كذلك؟” نظر حارس قصر شياو إلى الطرف الآخر بريبة.
لم يصدق لين تشوجيو كلام أهل الجنوب.
“الأميرة شياو ليس طبيبة ، لا تقل أن أميرتك الجنوبية مريضة ، حتى لو كانت إمبراطوريتك الجنوبية مريضة ، فإن قصر شياو لا علاقة له بهذا. أنصحك أن تكون صادقًا ، اذهب إلى الشارع الرئيسي وابحث عن طبيب هناك”. قال حارس الدورية للخادمة ولم يدعها تقترب.
هل هم يمزحون؟ قصر شياو ليس مكانًا يجب العبث به. كم عدد الأشخاص الذين يعانون تحت أيدي قصر شياو؟ أنهم على يجرؤون على قيادة الطريق.
لقد تذكر فجأة أن في فناء لينغيون كان قريب جدًا من القصر الرئيسي. تتمتع مو يوير ، ابنة الطبيب الإلهي مو بسمعة طيبة في الطب في البلدان الأربعة أكبر بكثير من شهرة الأميرة. ومع ذلك ، لم يطلبوا مساعدتها. وبدلاً من ذلك ، ركضوا إلى قصر شياو. لديهم بالتأكيد دوافع خفية.
“طبيب ذكر لا يمكنه مساعدتنا. أميرتنا لا تريد أن يعالجها طبيب ذكر. الطبيب الإمبراطوري أيضًا لا يعرف ماذا يفعل. ليس لدينا خيار آخر ، لذلك نريد الذهاب إلى قصر شياو. “الخادمة ذات اللون الوردي بكت من كل قلبها. بدت بائسة للغاية. لكن حرس الدورية كان مترددًا في الاستسلام:” لا ، لا يمكنك الذهاب إلى قصر شياو. في منتصف الليل ، هل تريد إزعاج الأميرة شياو؟ من تظن نفسك؟ “
بدأ حراس قصر شياو في إقناع سكان الجنوب بالمغادرة. قالوا لهم أن يبحثوا عن طبيب. وإذا لم يتمكنوا من العثور على واحد ، فعليهم طلب المساعدة من الإمبراطور. كانت هناك طبيبة في القصر. كانت ابنة الطبيب الإلهي مو ، مو يوير. لم تكن مهاراتها الطبية سيئة على الإطلاق. طالما وافق الإمبراطور ، فلن يحتاجوا حتى إلى الخروج من القصر.
لاحظت الخادمة ذات اللون الوردي أن البكاء لا فائدة منه ، لذلك غيرت تكتيكاتها:” أميرتنا هي الابنة المفضلة لإمبراطور الجنوب. إذا حدث شيء سيء لأميرتنا ، فإن إمبراطورنا لن يسمح لك بالرحيل. في ذلك الوقت ، هل يمكنك تحمل المسؤولية إذا شن البلدان حربًا؟ “
عندما ظهرت هذه الكلمات ، فهم حراس قصر شياو. إذا مات سيدهم ، فلن يستطيعوا العيش بعد الآن. لقد تعاطفوا معهم ، لكنهم رفضوا الموافقة.
“هذا …” أصبح حارس الدورية مترددًا. نظرت الخادمة ذات اللون الوردي إلى الأشخاص الآخرين خلفها. تتحرك المجموعة على الفور وتتحرر من حراس الدورية. ثم ذهبوا بسرعة إلى قصر شياو.
“أنتم ، أيها الناس أتيتم إلى باب قصر شياو في منتصف الليل ، وتطلبون معالجة الأميرة نانو ياو في مكانها ، أنتم لديكم دوافع خفية ، أليس كذلك؟” نظر حارس قصر شياو إلى الطرف الآخر بريبة.
انجوي بقراءة الفصل ???
رد حرس الدورية وطاردهم: “توقف ، قلت لك أن تتوقف في الحال”.
الفصل 393: لا يصدق، ابتزاز أخلاقي
ولكن لماذا يستمع إليه أهل الجنوب؟ ركضت مجموعة من الأشخاص على عجل نحو قصر شياو ، لكن لم تتح لهم الفرصة للطرق على الباب عندما تم حظرهم على بعد بضع خطوات: “من يجرؤ على إزعاج قصر شياو!”
انجوي بقراءة الفصل ???
بينما كان سكان الجنوب وحراس الدوريات يتجادلون ، لاحظ حراس قصر شياو ذلك بالفعل. عندما اندفع سكان الجنوب نحو بوابة قصر شياو ، ظهر حراس قصر شياو على الفور عند البوابة.
* بانج* لم يقل سكان الجنوب ، بما في ذلك عشرات الخادمات ، أي شيء وركعوا على الأرض مباشرة.
“ماذا تفعل؟” تراجع حراس قصر شياو خطوة إلى الوراء ووضعوا أيديهم على السيف ، وبدا يقظين.
خفضت الخادمة ذات اللون الوردي رأسها وناشدت: “السيد ، نحن من الجنوب ، من فضلك ، هذه الخادمة تتوسل إليك ، دعنا نرى الأميرة شياو.”
“رؤية الأميرة شياو في منتصف الليل ، من تعتقد نفسك؟ ما رأيك هذا المكان؟ هل تعتقد أن هذا هو القصر الجنوبي حيث يمكنك الذهاب؟” قال حارس قصر شياو ببرود بوجه فخور. لم يضع المرأة في عينيه على الإطلاق.
في منتصف الليل ، إذا واجهت هذا النوع من الأشياء ، هل يمكن أن تكون محظوظًا أكثر من هذا؟
“أميرة عائلتنا مريضة بشكل خطير ، حياتها في خطر الآن. من فضلك الرحمة، دع هذا العبد يطلب من الأميرة شياو أن تنقذ أميرتنا. “كلما فتحت الخادمة فمها ، أصبحت كلماتها أكثر جدية:” هذا العبد لا يكذب. هذا العبد لن يجرؤ على الكذب بشأن مثل هذا الشيء. السيد، من فضلك دعنا ندخل ، دع الأميرة شياو تعرف عن هذا الأمر ، من فضلك ، هذا العبد يتوسل إليك … “
رد حرس الدورية وطاردهم: “توقف ، قلت لك أن تتوقف في الحال”.
قام حارس قصر شياو بإيماءة لسكان الجنوب للمغادرة. ومع ذلك ، ما زال سكان الجنوب يرفضون المغادرة ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشكوا في قلوبهم.
بدأت الخادمة ذات اللون الوردي تطرق رأسها على الأرض. وسرعان ما ظهرت بركة من الدماء. بدت مخيفة للغاية.
كانت الضجة في الخارج عالية ، لذلك كان الناس داخل المنزل على علم بذلك ، الخادمة بتردد ، لكنها استيقظت لين تشوجيو مرارًا وتكرارًا ثم أبلغت عن الوضع في الخارج
“أتوسل إليك ، أرجوك أنقذ أميرتنا ، أميرتنا تحتضر.”
“هذا … …” لا ينبغي أن يردوا على هذا ، لكن … …
بدأ الدم يتدفق من رأسها.
كان حراس الدورية يحاولون الاحتفاظ بالصداقة بين البلدين. إنهم لا يريدون أن تموت الأميرة الجنوبية في الشرق. إنهم لا يريدون أن يتحمل الشرق اللوم. لذا ، فقد أعطوا وجهاً لشعب الجنوب ، لكن هؤلاء الناس كانوا ببساطة وقحين.
إذا ماتت الأميرة الجنوبية حقًا ، فهل سيتم إلقاء اللوم على الأميرة في هذا الأمر؟
“الأميرة شياو ليس طبيبة ، لا تقل أن أميرتك الجنوبية مريضة ، حتى لو كانت إمبراطوريتك الجنوبية مريضة ، فإن قصر شياو لا علاقة له بهذا. أنصحك أن تكون صادقًا ، اذهب إلى الشارع الرئيسي وابحث عن طبيب هناك”. قال حارس الدورية للخادمة ولم يدعها تقترب.
رد حرس الدورية وطاردهم: “توقف ، قلت لك أن تتوقف في الحال”.
“أتوسل إليكم ، أميرتنا تحتضر. ترفض السماح للأطباء الذكور بالاقتراب منها. لا نعرف أي طبيبة موهوبة في العاصمة. يمكننا فقط أن نطلب من الأميرة شياو إنقاذ أميرتنا. أميرتنا ، هي ، … “قالت الخادمة ذات اللون الوردي عندما أصبح جسدها ناعمًا وسقطت على الأرض.
“حياة أميرتنا في خطر بالفعل ، فكيف نجرؤ على أن تكون لدينا نوايا أخرى؟” قال سكان الجنوب وهم يصرخون مملوءين بالحزن وكأن أحدهم قد مات.
ولكن لماذا يستمع إليه أهل الجنوب؟ ركضت مجموعة من الأشخاص على عجل نحو قصر شياو ، لكن لم تتح لهم الفرصة للطرق على الباب عندما تم حظرهم على بعد بضع خطوات: “من يجرؤ على إزعاج قصر شياو!”
بدأ الدم يتدفق من رأسها.
عندما ظهرت هذه الكلمات ، فهم حراس قصر شياو. إذا مات سيدهم ، فلن يستطيعوا العيش بعد الآن. لقد تعاطفوا معهم ، لكنهم رفضوا الموافقة.
” أسرع ، أوقف النزيف. ” نظر قصر شياو إلى الخادمة بشعور من الاشمئزاز.
في منتصف الليل ، تجاهلت مجموعة من سكان الجنوب القواعد واندفعوا خارج الطريق حاملين شعلة في أيديهم. عندما قابلوا الحراس الذين يقومون بدوريات على الطريق ، أخرجوا رمزهم وشرحوا أن أميرتهم كانت تحتضر وتحتاج بشدة إلى مساعدة طبيب.
في منتصف الليل ، إذا واجهت هذا النوع من الأشياء ، هل يمكن أن تكون محظوظًا أكثر من هذا؟
في النهاية ، لأن الأمر يتعلق بحياة الأميرة الجنوبية وموتها ، لم تجرؤ الدورية على إيقافهم. سمح لهم حراس الدورية بأداء مهمتهم ونصحهم بالعثور على طبيب على الفور. لكن من كان يظن أن سكان الجنوب سيذهبون إلى قصر شياو؟
حمل أهالي الجنوب على الفور الخادمة ومزقوا ملابسها لتغليف جرحها ووقف النزيف.
لماذا يبدو هذا الحدث وكأنه مؤامرة؟
لم يصدق لين تشوجيو كلام أهل الجنوب.
ومع ذلك ، ما زالوا يرفضون الذهاب واستمروا في المناشدة: “إذا حدث أي شيء لأميرتنا ، فنحن أيضًا لا نستطيع العيش بعد الآن. من فضلك ، السيد ، دعنا نرى الأميرة شياو. أميرتنا مريضة للغاية. فقط الأميرة شياو يمكنها إنقاذها. “
بعد أن استمعت لين تشوجيو ، سخرت وقالت: “لقد رأيت لتوي نانو ياو. إنها ليست مريضة. لن تموت. ابعد شعبها.”
عندما ظهرت هذه الكلمات ، فهم حراس قصر شياو. إذا مات سيدهم ، فلن يستطيعوا العيش بعد الآن. لقد تعاطفوا معهم ، لكنهم رفضوا الموافقة.
“هذا …” أصبح حارس الدورية مترددًا. نظرت الخادمة ذات اللون الوردي إلى الأشخاص الآخرين خلفها. تتحرك المجموعة على الفور وتتحرر من حراس الدورية. ثم ذهبوا بسرعة إلى قصر شياو.
“إذا لم تكن لديك دوافع خفية ، فانتقل إلى القصر واطلب المساعدة من الإمبراطور. لا يجب أن تؤخر علاج أميرتك أكثر من ذلك. “عقد حارس قصر شياو ذراعيه. لقد اختفى التعاطف داخل قلبه منذ فترة طويلة.
يجب الإبلاغ عن هذا الأمر أولاً إلى الأميرة. إذا لم توافق الأميرة الخاص بهم ، سيقول شعب الجنوب إنها بلا قلب. ومع ذلك ، إذا وافقت الأميرة الخاص بهم ، لكنها فشلت في علاج أميرتهم ، فسيقولون أن الأميرة قتلت نانو ياو.
الناس الطيبون لديهم مشاكل أكثر من الأشرار. توقف حراس قصر شياو عن الكلام ، لكنهم كانوا يلومون سكان الجنوب داخل قلوبهم. كيف يمكن لهؤلاء الأشخاص محاولة إجراء حسابات على الأميرة؟ لذلك ، حتى لو تعاطفوا معهم ، فقد رفضوا أيضًا زعزعة مبادئهم.
الفصل 393: لا يصدق، ابتزاز أخلاقي
بدأ حراس قصر شياو في إقناع سكان الجنوب بالمغادرة. قالوا لهم أن يبحثوا عن طبيب. وإذا لم يتمكنوا من العثور على واحد ، فعليهم طلب المساعدة من الإمبراطور. كانت هناك طبيبة في القصر. كانت ابنة الطبيب الإلهي مو ، مو يوير. لم تكن مهاراتها الطبية سيئة على الإطلاق. طالما وافق الإمبراطور ، فلن يحتاجوا حتى إلى الخروج من القصر.
“رؤية الأميرة شياو في منتصف الليل ، من تعتقد نفسك؟ ما رأيك هذا المكان؟ هل تعتقد أن هذا هو القصر الجنوبي حيث يمكنك الذهاب؟” قال حارس قصر شياو ببرود بوجه فخور. لم يضع المرأة في عينيه على الإطلاق.
قام حارس قصر شياو بإيماءة لسكان الجنوب للمغادرة. ومع ذلك ، ما زال سكان الجنوب يرفضون المغادرة ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشكوا في قلوبهم.
هل هم يمزحون؟ قصر شياو ليس مكانًا يجب العبث به. كم عدد الأشخاص الذين يعانون تحت أيدي قصر شياو؟ أنهم على يجرؤون على قيادة الطريق.
“أنتم ، أيها الناس أتيتم إلى باب قصر شياو في منتصف الليل ، وتطلبون معالجة الأميرة نانو ياو في مكانها ، أنتم لديكم دوافع خفية ، أليس كذلك؟” نظر حارس قصر شياو إلى الطرف الآخر بريبة.
“هذا … …” لا ينبغي أن يردوا على هذا ، لكن … …
لماذا يبدو هذا الحدث وكأنه مؤامرة؟
ولكن لماذا يستمع إليه أهل الجنوب؟ ركضت مجموعة من الأشخاص على عجل نحو قصر شياو ، لكن لم تتح لهم الفرصة للطرق على الباب عندما تم حظرهم على بعد بضع خطوات: “من يجرؤ على إزعاج قصر شياو!”
حمل أهالي الجنوب على الفور الخادمة ومزقوا ملابسها لتغليف جرحها ووقف النزيف.
“حياة أميرتنا في خطر بالفعل ، فكيف نجرؤ على أن تكون لدينا نوايا أخرى؟” قال سكان الجنوب وهم يصرخون مملوءين بالحزن وكأن أحدهم قد مات.
هل هم يمزحون؟ قصر شياو ليس مكانًا يجب العبث به. كم عدد الأشخاص الذين يعانون تحت أيدي قصر شياو؟ أنهم على يجرؤون على قيادة الطريق.
“إذا لم تكن لديك دوافع خفية ، فانتقل إلى القصر واطلب المساعدة من الإمبراطور. لا يجب أن تؤخر علاج أميرتك أكثر من ذلك. “عقد حارس قصر شياو ذراعيه. لقد اختفى التعاطف داخل قلبه منذ فترة طويلة.
لقد تذكر فجأة أن في فناء لينغيون كان قريب جدًا من القصر الرئيسي. تتمتع مو يوير ، ابنة الطبيب الإلهي مو بسمعة طيبة في الطب في البلدان الأربعة أكبر بكثير من شهرة الأميرة. ومع ذلك ، لم يطلبوا مساعدتها. وبدلاً من ذلك ، ركضوا إلى قصر شياو. لديهم بالتأكيد دوافع خفية.
كان حراس الدورية يحاولون الاحتفاظ بالصداقة بين البلدين. إنهم لا يريدون أن تموت الأميرة الجنوبية في الشرق. إنهم لا يريدون أن يتحمل الشرق اللوم. لذا ، فقد أعطوا وجهاً لشعب الجنوب ، لكن هؤلاء الناس كانوا ببساطة وقحين.
كانت الضجة في الخارج عالية ، لذلك كان الناس داخل المنزل على علم بذلك ، الخادمة بتردد ، لكنها استيقظت لين تشوجيو مرارًا وتكرارًا ثم أبلغت عن الوضع في الخارج
كانت الضجة في الخارج عالية ، لذلك كان الناس داخل المنزل على علم بذلك ، الخادمة بتردد ، لكنها استيقظت لين تشوجيو مرارًا وتكرارًا ثم أبلغت عن الوضع في الخارج
بعد أن استمعت لين تشوجيو ، سخرت وقالت: “لقد رأيت لتوي نانو ياو. إنها ليست مريضة. لن تموت. ابعد شعبها.”
“أنتم ، أيها الناس أتيتم إلى باب قصر شياو في منتصف الليل ، وتطلبون معالجة الأميرة نانو ياو في مكانها ، أنتم لديكم دوافع خفية ، أليس كذلك؟” نظر حارس قصر شياو إلى الطرف الآخر بريبة.
لم يصدق لين تشوجيو كلام أهل الجنوب.
هل هم يمزحون؟ قصر شياو ليس مكانًا يجب العبث به. كم عدد الأشخاص الذين يعانون تحت أيدي قصر شياو؟ أنهم على يجرؤون على قيادة الطريق.
الفصل 393: لا يصدق، ابتزاز أخلاقي
نانو ياو سوف يموت؟ ما هذا الهراء الذي يتحدثون عنه؟ إنها تخشى ألا يخدعوا شبحًا بهذا ، لكن … …
“ماذا تفعل؟” تراجع حراس قصر شياو خطوة إلى الوراء ووضعوا أيديهم على السيف ، وبدا يقظين.
“أتوسل إليكم ، أميرتنا تحتضر. ترفض السماح للأطباء الذكور بالاقتراب منها. لا نعرف أي طبيبة موهوبة في العاصمة. يمكننا فقط أن نطلب من الأميرة شياو إنقاذ أميرتنا. أميرتنا ، هي ، … “قالت الخادمة ذات اللون الوردي عندما أصبح جسدها ناعمًا وسقطت على الأرض.
في النهاية ، لم تستطع أن تقول لا!
لقد تذكر فجأة أن في فناء لينغيون كان قريب جدًا من القصر الرئيسي. تتمتع مو يوير ، ابنة الطبيب الإلهي مو بسمعة طيبة في الطب في البلدان الأربعة أكبر بكثير من شهرة الأميرة. ومع ذلك ، لم يطلبوا مساعدتها. وبدلاً من ذلك ، ركضوا إلى قصر شياو. لديهم بالتأكيد دوافع خفية.
ترجمة: Mariam
انجوي بقراءة الفصل ???
“أتوسل إليكم ، أميرتنا تحتضر. ترفض السماح للأطباء الذكور بالاقتراب منها. لا نعرف أي طبيبة موهوبة في العاصمة. يمكننا فقط أن نطلب من الأميرة شياو إنقاذ أميرتنا. أميرتنا ، هي ، … “قالت الخادمة ذات اللون الوردي عندما أصبح جسدها ناعمًا وسقطت على الأرض.
لاحظت الخادمة ذات اللون الوردي أن البكاء لا فائدة منه ، لذلك غيرت تكتيكاتها:” أميرتنا هي الابنة المفضلة لإمبراطور الجنوب. إذا حدث شيء سيء لأميرتنا ، فإن إمبراطورنا لن يسمح لك بالرحيل. في ذلك الوقت ، هل يمكنك تحمل المسؤولية إذا شن البلدان حربًا؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
