مصدوم، عمل الأميرة فوشو تشانغ الشرير
الفصل 370: مصدوم، عمل الأميرة فوشو تشانغ الشرير
على الرغم من أن مينغ شيو يوان كان دائمًا هادئًا ومكتفيًا ذاتيًا ، حتى لو كان لا يستطيع التحدث ، بدا أنه لا يؤثر على حياته. ولكن ، هو فقط يعرف كم كان يريد التحدث.
قامت عائلة مينغ ببناء المنزل الخشبي الجديد بالكامل وفقًا لمتطلبات لين تشوجيو. كانت كل مادة من الطراز الأول ، كانت الإضاءة ممتازة ، كانت النوافذ مصنوعة من نوعية جيدة من الزجاج. كانت الستائر في النافذة مفتوحة ، ويمكن أن يمر ضوء الشمس.
تمامًا كما يريد شياو تيانياو ، أن تصبح امرأة يمكنها أن تتطابق معه ، بدلاً من الاعتماد دائمًا على مساعدته.
كان مينغ شيو يوان يرتدي “ثوب المريض” الكبير. عندما دخلت لين تشوجيو والعميد مينغ ، لم يكن بوسعه إلا أن ينظر إلى الملابس التي كان يرتديها. في النهاية ، كان بإمكانه فقط الضغط على الاكتئاب داخل قلبه والترحيب بالضيف.
لم يعرف حارس القصر خطة الإمبراطور ، لكن رؤيته غاضبًا جدًا ، فهم على الفور خطورة الوضع. وأوضح الأحداث الليلة الماضية واحدة تلو الأخرى.
ابتسم مينغ شيو يوان وأومأ برأسه أمام لين تشوجيو. عيونه السوداء ليس لها أي أثر للعصبية ، بدا وكأنه يتطلع إليها … …
عندما خرجت لين تشوجيو ، كان مينغ شيو يوان لا يزال جالسًا على طاولة العمليات. كان يبدو هادئًا ومريحًا ، لكنه في الواقع كان عصبيًا.
على الرغم من أن مينغ شيو يوان كان دائمًا هادئًا ومكتفيًا ذاتيًا ، حتى لو كان لا يستطيع التحدث ، بدا أنه لا يؤثر على حياته. ولكن ، هو فقط يعرف كم كان يريد التحدث.
على الرغم من أن لا أحد يجرؤ على قول ذلك بشكل مستقيم ، فإن أي شخص قادر بما يكفي لعلم الأشياء في العاصمة يعرف أن هذا هو المكان الذي قامت فيه الأميرة فوشو تشانغ بتربية رجالها الجميلين. بعد الطلاق ، أصبحت عديمة الضمير أكثر. لم يستطع الإمبراطور إيقافها.
“السيد النبيل مينغ” ، عندما جائت لين تشوجيو ورأئت مينغ شيو يوان في حالة ممتازة ، ابتسمت وقالت: “أطمئن بأن هذه المرة ستشفى. احتمالية النجاح عالية للغاية. “
أمرت لين تشوجيو مينغ شيو يوان بالاستلقاء على طاولة العمليات. ثم ذهبت إلى المقصورة لارتداء ثوب جراحي ووضع جميع الأدوات الجراحية التي ستحتاجها في صندوق الدواء.
تهتم لين شوجيو حقا بمينغ شيو يوان كمريض لها. هل يمكنها حقا علاج مرض مينغ شيو يوان ؟ حسنًا ، هذا إذا كانت تستطيع الاعتماد على مهاراتها الطبية في هذه الحقبة.
كانت هوية الرجل الذي كان مع الأميرة فوشو تشانغ لم تكن واضحة. من يدري ما حدث الليلة الماضية ، ولكن فجأة بعث ذلك الرجل برسالة إلى الأميرة فوشو تشانغ ، يقول فيها إنه يريد التحدث إلى الأميرة. إذا وافقت الأميرة على شرطه، فهو على استعداد لخدمتها.
لا تريد لين شوجيو أن تصبح مشهورة في البلدان الأربعة مثل الطبيب الإلهي مو. فهي تأمل فقط أن تتمكن من الاعتماد على مهاراتها الطبية للوقوف بثبات في الشرق. على الأقل …
التخدير العام ليس له تأثير فوري. استغلت لين تشوجيو هذه الفرصة لإضاءة الأضواء وترتيب أدواتها الجراحية.
تمامًا كما يريد شياو تيانياو ، أن تصبح امرأة يمكنها أن تتطابق معه ، بدلاً من الاعتماد دائمًا على مساعدته.
كانت هوية الرجل الذي كان مع الأميرة فوشو تشانغ لم تكن واضحة. من يدري ما حدث الليلة الماضية ، ولكن فجأة بعث ذلك الرجل برسالة إلى الأميرة فوشو تشانغ ، يقول فيها إنه يريد التحدث إلى الأميرة. إذا وافقت الأميرة على شرطه، فهو على استعداد لخدمتها.
ولكن بالطبع ، لم تكن مطابقة شياو تيانياو هدفها النهائي. هناك شيء أهم بكثير من إيجاد الزوج الصالح. إنها تريد أن يكون لها قوتها ومكانتها الخاصة. إنها تريد أن يكون لها الحق في الكلام. بهذه الطريقة ، إذا قرر شياو تيانياو التخلي عنها في يوم من الأيام ، يمكنها العيش بشكل جيد في هذا العالم.
انجوي بقراءة الفصل ???
لذلك ، يجب عليها علاج مرض مينغ شيو يوان . حتى إذا كان الهروب من السجن محفوفًا بالمخاطر ، فستظل تأتي.
تمامًا كما يريد شياو تيانياو ، أن تصبح امرأة يمكنها أن تتطابق معه ، بدلاً من الاعتماد دائمًا على مساعدته.
لا يمكنها العيش إلى الأبد تحت أجنحة شياو تيانيو. إذا كانت تعتمد كثيرًا على شياو تيانياو ، فإنها تتحول في النهاية إلى زهرة حرير.
هربت لين تشوجيو حقا من سجن القصر؟ مباشرة تحت أنفه؟
بعد التحقق من حالة مينغ شيو يوان ، تم تأكيد أن جسم مينغ شيو يوان قد يخضع لعملية جراحية. سمحت له لين تشوجيو بالذهاب إلى الغرفة الوسطى من المنزل الخشبي.
ولكن بالطبع ، لم تكن مطابقة شياو تيانياو هدفها النهائي. هناك شيء أهم بكثير من إيجاد الزوج الصالح. إنها تريد أن يكون لها قوتها ومكانتها الخاصة. إنها تريد أن يكون لها الحق في الكلام. بهذه الطريقة ، إذا قرر شياو تيانياو التخلي عنها في يوم من الأيام ، يمكنها العيش بشكل جيد في هذا العالم.
كانت الغرفة الوسطى غرفة العمليات التى اختارتها لين تشوجيو. تحتوي على طاولة عمليات مفروشة بالكامل. تحتاج فقط إلى إخراج أدواتها الجراحية وإجراء العملية.
أراد الإمبراطور معرفة ما إذا كان الشخص الموجود في سجن القصر هو لين تشوجيو أم لا ، فأصدر أمرا. بعد فترة وجيزة ، جاء حارس القصر ليقول: “ردا على سموه ، الشخص في سجن القصر ليس الأميرة شياو ، بل موظفة عامة”.
أمرت لين تشوجيو مينغ شيو يوان بالاستلقاء على طاولة العمليات. ثم ذهبت إلى المقصورة لارتداء ثوب جراحي ووضع جميع الأدوات الجراحية التي ستحتاجها في صندوق الدواء.
وجدوا الأميرة فوشو تشانغ بسهولة ، لكن مكانها كان مثيرًا للاهتمام. الليلة الماضية ، وعد اللحم الجميل بمرافقتها بشرط واحد. أي أنه لا يريد أن يزعجهم أحد.
عندما خرجت لين تشوجيو ، كان مينغ شيو يوان لا يزال جالسًا على طاولة العمليات. كان يبدو هادئًا ومريحًا ، لكنه في الواقع كان عصبيًا.
على عكس أي امرأة أخرى ، لم يكن صوت لين تشوجيو رقيقًا ولطيفًا. بدا صوتها واضحًا ومشرقًا مما جعل مينغ شيو يوان تعطي ثقة لا جدال فيها. وفقًا لتعليمات لين تشوجيو ، استلقى مينغ شيو يوان على طاولة العمليات وأغلق عينيه.
” السيد النبيل مينغ ، لا تقلق ، لن يحدث شيء سيئ. تحتاج فقط إلى الاستلقاء وإغلاق عينيك. في النهاية ، سوف تنام. ولكن عندما تستيقظ ، سينتهي كل شيء “. قالت لين تشوجيو بهدوء.
بمجرد أن تشفي لين تشوجيو مينغ شيو يوان ، أرادهم أن يسحبوها على الفور إلى القصر.
على عكس أي امرأة أخرى ، لم يكن صوت لين تشوجيو رقيقًا ولطيفًا. بدا صوتها واضحًا ومشرقًا مما جعل مينغ شيو يوان تعطي ثقة لا جدال فيها. وفقًا لتعليمات لين تشوجيو ، استلقى مينغ شيو يوان على طاولة العمليات وأغلق عينيه.
في ذلك اليوم ، عملت على شياو تيانياو ، ساعدها الطبيب وو. هذه المرة كانت وحدها. كان عليها أن تعد كل شيء مقدمًا قبل أن تجرؤ على رفع مشرطها. خلاف ذلك …
أخرجت لين تشوجيو قناع التخدير وأعطت مينغ شيو يوان تخدير عام. في اللحظة التي لمست فيها إصبعها جسده ، شعرت لين تشوجيو أن جسده أصبح صلبًا إلى حد ما.
على عكس أي امرأة أخرى ، لم يكن صوت لين تشوجيو رقيقًا ولطيفًا. بدا صوتها واضحًا ومشرقًا مما جعل مينغ شيو يوان تعطي ثقة لا جدال فيها. وفقًا لتعليمات لين تشوجيو ، استلقى مينغ شيو يوان على طاولة العمليات وأغلق عينيه.
خمنت لين تشوجيو أنه قد يكون بسبب الاختلاف بين الرجال والنساء لهذا السبب أصبح صلبًا. قالت لين تشوجيو: “استرخ ، فقط عاملني كطبيبك ، بغض النظر عن جنسنا.”
انحنت شفاه الأميرة فوشو تشانغ في ابتسامة ، ولوحت بيدها لخادماتها للانسحاب. ثم ذهبت إلى القلعة في السماء مع اللحم الجميل.
لم يتمكن مينغ شيو يوان من إصدار صوت ، كان بإمكانه إظهارها فقط بالحركة.
لا تريد لين شوجيو أن تصبح مشهورة في البلدان الأربعة مثل الطبيب الإلهي مو. فهي تأمل فقط أن تتمكن من الاعتماد على مهاراتها الطبية للوقوف بثبات في الشرق. على الأقل …
نظرًا لأن مينغ شيو يوان تعاون بشكل جيد ، فإن إدخال التخدير سار بسلاسة. على الأقل ، أصبح الأمر أكثر سلاسة من شياو تيانياو ، كان شياو تيانياو … …
قامت عائلة مينغ ببناء المنزل الخشبي الجديد بالكامل وفقًا لمتطلبات لين تشوجيو. كانت كل مادة من الطراز الأول ، كانت الإضاءة ممتازة ، كانت النوافذ مصنوعة من نوعية جيدة من الزجاج. كانت الستائر في النافذة مفتوحة ، ويمكن أن يمر ضوء الشمس.
على محمل الجد ، لماذا تفكر فيه مرة أخرى؟
على عكس أي امرأة أخرى ، لم يكن صوت لين تشوجيو رقيقًا ولطيفًا. بدا صوتها واضحًا ومشرقًا مما جعل مينغ شيو يوان تعطي ثقة لا جدال فيها. وفقًا لتعليمات لين تشوجيو ، استلقى مينغ شيو يوان على طاولة العمليات وأغلق عينيه.
ربت لين تشوجيو رأسها وأخرجت شياو تيانياو من عقلها.
كل شيء سار على ما يرام ولكن فجأة أصبح خطأ.
التخدير العام ليس له تأثير فوري. استغلت لين تشوجيو هذه الفرصة لإضاءة الأضواء وترتيب أدواتها الجراحية.
لذلك ، يجب عليها علاج مرض مينغ شيو يوان . حتى إذا كان الهروب من السجن محفوفًا بالمخاطر ، فستظل تأتي.
في ذلك اليوم ، عملت على شياو تيانياو ، ساعدها الطبيب وو. هذه المرة كانت وحدها. كان عليها أن تعد كل شيء مقدمًا قبل أن تجرؤ على رفع مشرطها. خلاف ذلك …
في ذلك اليوم ، عملت على شياو تيانياو ، ساعدها الطبيب وو. هذه المرة كانت وحدها. كان عليها أن تعد كل شيء مقدمًا قبل أن تجرؤ على رفع مشرطها. خلاف ذلك …
ليس فقط أنها ستعرض المريض للخطر ، ولكن هي نفسها.
بشكل عام ، ولكن باختصار ، أرسلت الأميرة فوشو تشانغ شخصين لإذلال لين تشوجيو. ولكن ، استغلت لين تشوجيو هذه الفرصة لمغادرة السجن.
*
كان مينغ شيو يوان يرتدي “ثوب المريض” الكبير. عندما دخلت لين تشوجيو والعميد مينغ ، لم يكن بوسعه إلا أن ينظر إلى الملابس التي كان يرتديها. في النهاية ، كان بإمكانه فقط الضغط على الاكتئاب داخل قلبه والترحيب بالضيف.
أراد الإمبراطور معرفة ما إذا كان الشخص الموجود في سجن القصر هو لين تشوجيو أم لا ، فأصدر أمرا. بعد فترة وجيزة ، جاء حارس القصر ليقول: “ردا على سموه ، الشخص في سجن القصر ليس الأميرة شياو ، بل موظفة عامة”.
كان مينغ شيو يوان يرتدي “ثوب المريض” الكبير. عندما دخلت لين تشوجيو والعميد مينغ ، لم يكن بوسعه إلا أن ينظر إلى الملابس التي كان يرتديها. في النهاية ، كان بإمكانه فقط الضغط على الاكتئاب داخل قلبه والترحيب بالضيف.
“ماذا قلت؟” على الرغم من أنه كان لديه شك بالفعل في قلبه ، إلا أنه لا يزال مصدومًا في هذه اللحظة.
أراد الإمبراطور معرفة ما إذا كان الشخص الموجود في سجن القصر هو لين تشوجيو أم لا ، فأصدر أمرا. بعد فترة وجيزة ، جاء حارس القصر ليقول: “ردا على سموه ، الشخص في سجن القصر ليس الأميرة شياو ، بل موظفة عامة”.
هربت لين تشوجيو حقا من سجن القصر؟ مباشرة تحت أنفه؟
أمرت لين تشوجيو مينغ شيو يوان بالاستلقاء على طاولة العمليات. ثم ذهبت إلى المقصورة لارتداء ثوب جراحي ووضع جميع الأدوات الجراحية التي ستحتاجها في صندوق الدواء.
لقد استهان حقًا بلين تشوجيو!
عندما خرجت لين تشوجيو ، كان مينغ شيو يوان لا يزال جالسًا على طاولة العمليات. كان يبدو هادئًا ومريحًا ، لكنه في الواقع كان عصبيًا.
لم يعرف حارس القصر خطة الإمبراطور ، لكن رؤيته غاضبًا جدًا ، فهم على الفور خطورة الوضع. وأوضح الأحداث الليلة الماضية واحدة تلو الأخرى.
ليس فقط أنها ستعرض المريض للخطر ، ولكن هي نفسها.
بشكل عام ، ولكن باختصار ، أرسلت الأميرة فوشو تشانغ شخصين لإذلال لين تشوجيو. ولكن ، استغلت لين تشوجيو هذه الفرصة لمغادرة السجن.
ولكن بالطبع ، لم تكن مطابقة شياو تيانياو هدفها النهائي. هناك شيء أهم بكثير من إيجاد الزوج الصالح. إنها تريد أن يكون لها قوتها ومكانتها الخاصة. إنها تريد أن يكون لها الحق في الكلام. بهذه الطريقة ، إذا قرر شياو تيانياو التخلي عنها في يوم من الأيام ، يمكنها العيش بشكل جيد في هذا العالم.
“أين الأميرة فوشو تشانغ؟” أراد الإمبراطور حقاً خنق الأميرة فوشو تشانغ.
كانت القلعة في السماء المكان المفضل لدى الأميرة فوشو تشانغ. لا يستطيع الأشخاص أدناه سماعها وهي تستمتع. لذا بغض النظر عن مدى لعبها ، شعرت أنها كانت في السماء ، وكان الجميع تحت قدميها.
كل شيء سار على ما يرام ولكن فجأة أصبح خطأ.
إنها فقط …
“ذهبت الأميرة فوشو تشانغ خارج القصر الليلة الماضية وبقيت في تينغ كويوان.” عندما قال حارس القصر هذا ، دفن رأسه منخفضًا جدًا.
نظرًا لأن مينغ شيو يوان تعاون بشكل جيد ، فإن إدخال التخدير سار بسلاسة. على الأقل ، أصبح الأمر أكثر سلاسة من شياو تيانياو ، كان شياو تيانياو … …
على الرغم من أن لا أحد يجرؤ على قول ذلك بشكل مستقيم ، فإن أي شخص قادر بما يكفي لعلم الأشياء في العاصمة يعرف أن هذا هو المكان الذي قامت فيه الأميرة فوشو تشانغ بتربية رجالها الجميلين. بعد الطلاق ، أصبحت عديمة الضمير أكثر. لم يستطع الإمبراطور إيقافها.
ربت لين تشوجيو رأسها وأخرجت شياو تيانياو من عقلها.
“يالها من صدفة؟” لا يؤمن الإمبراطور بالصدفة. أرسل حارس القصر واتصل بجاسوسه الخفي ليسأل ، وبالتأكيد …
ترجمة: Mariam
كانت هوية الرجل الذي كان مع الأميرة فوشو تشانغ لم تكن واضحة. من يدري ما حدث الليلة الماضية ، ولكن فجأة بعث ذلك الرجل برسالة إلى الأميرة فوشو تشانغ ، يقول فيها إنه يريد التحدث إلى الأميرة. إذا وافقت الأميرة على شرطه، فهو على استعداد لخدمتها.
ولكن بالطبع ، لم تكن مطابقة شياو تيانياو هدفها النهائي. هناك شيء أهم بكثير من إيجاد الزوج الصالح. إنها تريد أن يكون لها قوتها ومكانتها الخاصة. إنها تريد أن يكون لها الحق في الكلام. بهذه الطريقة ، إذا قرر شياو تيانياو التخلي عنها في يوم من الأيام ، يمكنها العيش بشكل جيد في هذا العالم.
كانت الأميرة فوشو تشانغ تفكر مؤخرًا في تناول اللحوم. ستفعل أي شيء لمجرد أكل اللحم. والآن بعد أن أصبح الطرف الآخر على استعداد لإرسال نفسه ، لم تتردد الأميرة فوشو تشانغ بشكل طبيعي.
قامت عائلة مينغ ببناء المنزل الخشبي الجديد بالكامل وفقًا لمتطلبات لين تشوجيو. كانت كل مادة من الطراز الأول ، كانت الإضاءة ممتازة ، كانت النوافذ مصنوعة من نوعية جيدة من الزجاج. كانت الستائر في النافذة مفتوحة ، ويمكن أن يمر ضوء الشمس.
الجمال ليس مفيدًا فقط للقبض على الرجال ولكن أيضًا للقبض على النساء.
تم أخذ روح الأميرة فوشو تشانغ بسهولة من اللحم الجميل. لأنها تعتقد أن الموظفتين الحكوميتين حولها يمكنهما بسهولة رعاية لين تشوجيو.
“ماذا قلت؟” على الرغم من أنه كان لديه شك بالفعل في قلبه ، إلا أنه لا يزال مصدومًا في هذه اللحظة.
“مزعج ، مزعج!” كان الإمبراطور غاضبًا لدرجة أنه أرسل أشخاصًا على الفور لإعادة الأميرة فوشو تشانغ إلى القصر. في الوقت نفسه ، أرسل أشخاصًا للذهاب إلى خارج العاصمة وحراسة منزل عائلة مينغ المشيد حديثًا.
قسم حراس القصر أنفسهم إلى مجموعتين. ذهبت المجموعة الأولى إلى تينغ كويوان، بينما ذهبت المجموعة الأخرى خارج العاصمة للقبض على لين تشوجيو.
بمجرد أن تشفي لين تشوجيو مينغ شيو يوان ، أرادهم أن يسحبوها على الفور إلى القصر.
عندما خرجت لين تشوجيو ، كان مينغ شيو يوان لا يزال جالسًا على طاولة العمليات. كان يبدو هادئًا ومريحًا ، لكنه في الواقع كان عصبيًا.
الهروب من السجن جريمة كبيرة ، هذه المرة لم يكن شياو تيانياو في العاصمة. لن يساعد أحد لين تشوجيو.
وجدوا الأميرة فوشو تشانغ بسهولة ، لكن مكانها كان مثيرًا للاهتمام. الليلة الماضية ، وعد اللحم الجميل بمرافقتها بشرط واحد. أي أنه لا يريد أن يزعجهم أحد.
قسم حراس القصر أنفسهم إلى مجموعتين. ذهبت المجموعة الأولى إلى تينغ كويوان، بينما ذهبت المجموعة الأخرى خارج العاصمة للقبض على لين تشوجيو.
على الرغم من أن مينغ شيو يوان كان دائمًا هادئًا ومكتفيًا ذاتيًا ، حتى لو كان لا يستطيع التحدث ، بدا أنه لا يؤثر على حياته. ولكن ، هو فقط يعرف كم كان يريد التحدث.
وجدوا الأميرة فوشو تشانغ بسهولة ، لكن مكانها كان مثيرًا للاهتمام. الليلة الماضية ، وعد اللحم الجميل بمرافقتها بشرط واحد. أي أنه لا يريد أن يزعجهم أحد.
هذه المرة ، التقطت الأميرة فوشو تشانغ مكواة ساخنة!
انحنت شفاه الأميرة فوشو تشانغ في ابتسامة ، ولوحت بيدها لخادماتها للانسحاب. ثم ذهبت إلى القلعة في السماء مع اللحم الجميل.
على عكس أي امرأة أخرى ، لم يكن صوت لين تشوجيو رقيقًا ولطيفًا. بدا صوتها واضحًا ومشرقًا مما جعل مينغ شيو يوان تعطي ثقة لا جدال فيها. وفقًا لتعليمات لين تشوجيو ، استلقى مينغ شيو يوان على طاولة العمليات وأغلق عينيه.
يطلق على المكان القلعة في السماء لأنه كان مرتفعًا مثل مبنى من طابقين ، لكن المساحة أدناه كانت فارغة. تم دعم الجناح بثمانية أعمدة ضخمة. عادة ، يحتاج الناس إلى استعارة سلم للدخول. إذا لم يكن هناك سلم ، فلا يمكن لأحد أن يصعد أو ينزل بسهولة.
أخرجت لين تشوجيو قناع التخدير وأعطت مينغ شيو يوان تخدير عام. في اللحظة التي لمست فيها إصبعها جسده ، شعرت لين تشوجيو أن جسده أصبح صلبًا إلى حد ما.
كانت القلعة في السماء المكان المفضل لدى الأميرة فوشو تشانغ. لا يستطيع الأشخاص أدناه سماعها وهي تستمتع. لذا بغض النظر عن مدى لعبها ، شعرت أنها كانت في السماء ، وكان الجميع تحت قدميها.
“ماذا قلت؟” على الرغم من أنه كان لديه شك بالفعل في قلبه ، إلا أنه لا يزال مصدومًا في هذه اللحظة.
إنها فقط …
كان مينغ شيو يوان يرتدي “ثوب المريض” الكبير. عندما دخلت لين تشوجيو والعميد مينغ ، لم يكن بوسعه إلا أن ينظر إلى الملابس التي كان يرتديها. في النهاية ، كان بإمكانه فقط الضغط على الاكتئاب داخل قلبه والترحيب بالضيف.
هذه المرة ، التقطت الأميرة فوشو تشانغ مكواة ساخنة!
لا يمكنها العيش إلى الأبد تحت أجنحة شياو تيانيو. إذا كانت تعتمد كثيرًا على شياو تيانياو ، فإنها تتحول في النهاية إلى زهرة حرير.
ترجمة: Mariam
أخرجت لين تشوجيو قناع التخدير وأعطت مينغ شيو يوان تخدير عام. في اللحظة التي لمست فيها إصبعها جسده ، شعرت لين تشوجيو أن جسده أصبح صلبًا إلى حد ما.
انجوي بقراءة الفصل ???
انجوي بقراءة الفصل ???
بشكل عام ، ولكن باختصار ، أرسلت الأميرة فوشو تشانغ شخصين لإذلال لين تشوجيو. ولكن ، استغلت لين تشوجيو هذه الفرصة لمغادرة السجن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
