مصادفة، الفرصة المناسبة
الفصل 255 – مصادفة، الفرصة قادمة
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
تستطيع أن ترى أن الطفل يتضور جوعاً، التقط الطفل ملابسها ووضعها في فمه، أخذ الطفل بالبكاء عندما سحبت لين تشوجيو ملابسها، لا تملك لين تشوجيو خياراً سوى أن تنظف أناملها وتدع الطفل يمصها.
في غرفة مضاءة بشكل خافت، جميع الأشخاص في الداخل أطفال، هناك أطفال رضع مغطون بلعابهم، وكان هناك أطفال يزحفون على الأرض مرصوفون بعشوائية غير مراقبون.
“ما الذي يفعلونه الأشخاص في ميتم العاصمة؟ أليس من المفترض بهم العناية بهؤلاء الأطفال؟” نظر الحارس نحو الأطفال على الطاولة بتعبير غير مفهوم.
عندما مشى الحارس إلى الداخل، وجد أن الرائحة تصبح أسوأ، مزجت الرائحة الكريهة برائحة حليب الأطفال، لذا لا يستطيع المرء سوى الشعور بالمرض.
أخذ الحارس لمحة سريعة ثم هرع خارجاً “سمو الأميرة، هناك الكثير من الأطفال في الداخل، جميعهم موضوعون على الأرض” هو استرق لمحة فقط، لذا لم يكن متأكداً ما إن كان هؤلاء الأطفال في الزاوية أموات أم أحياء.
هل تفكرون بما يفكر فيه شياو تيانياو؟
أخذ الحارس لمحة سريعة ثم هرع خارجاً “سمو الأميرة، هناك الكثير من الأطفال في الداخل، جميعهم موضوعون على الأرض” هو استرق لمحة فقط، لذا لم يكن متأكداً ما إن كان هؤلاء الأطفال في الزاوية أموات أم أحياء.
“لا أحد يرعاهم؟” حبكت لين تشوجيو حاجبيها ودفعت الحارس، ثم تقدمت، عندما اشتمت الرائحة في الداخل أخذت عدة خطوات تقريباً إلى الوراء.
كم هذا مثير للشفقة!
الفناء الرئيسي للميتم فارغ، لم يكون هناك شيء إلى جانب طاولة خشبية، لم تجرؤ لين تشوجيو على وضع الأطفال على أعلى الطاولة، لا تملك خياراً سوى أن تضعهم على الأرض.
الغرفة رطبة وخافتة، وهناك رائحة متعفنة، كل ذلك يظهر أن أحداً لم يعتني بالمكان.
لم يكن قصر شياو بعيداً عن الميتم، ولكن حتى مع سرعة الحارس الخفي لا زال عليه أخذ ساعة.
“في هذه البيئة السيئة تركوا هؤلاء الأطفال؟” دخلت لين تشوجيو وفتحت جميع النوافذ تاركةً للهواء وأشعة الشمس الدخول.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
كم هذا مثير للشفقة!
عندما ظهرت أشعة الشمس، توقفت مجموعة من الأطفال ونظروا حولهم بفضول، بعض الأطفال لم يستطيعوا التكيف مع الإضاءة فأصبح بكاءهم أعلى.
إلا أنه بدخول أشعة الشمس الغرفة أصبح الوضع أكثر وضوحاً في غمضة غين، الغرفة كبيرة بحجم غرفة من خمس أسطح، محشوة بعشرين طفلاً كبيراً وصغيراً تقريباً، جميعهم مستلقين على الأرض.
ألوان ملابس الأطفال اختفت لفترة طويلة من الزمن، وهناك خلاصة صفراء على الأرض والتي لا تظهر اذا كانت قيء أم بول.
في غرفة مضاءة بشكل خافت، جميع الأشخاص في الداخل أطفال، هناك أطفال رضع مغطون بلعابهم، وكان هناك أطفال يزحفون على الأرض مرصوفون بعشوائية غير مراقبون.
“لا عجب بوجود الكثير من المرضى” في هذا النوع من البيئات، لا حاجة للحديث عن الأطفال؛ لأنه حتى على البالغين من الصعب لهم الصمود في هذا المكان.
حدث كهذا أرعب شياو تيانياو أيضاً، بعد كل شيء متى كان خاملاً؟
إذا غادر، ستبقى لين تشوجيو وحدها في هذا المكان، ما الذي سيفعله إن وقعت في خطر؟
الوضع في الغرفة الأخرى مشابه، بعد أن رأها الحارس، عاد للين تشوجيو وقال: “سمو الأميرة، ما الذي علينا فعله؟ هؤلاء الأطفال … إذا لم نأتي لرؤيتهم كيف أمكن الآخرين تجاهل ذلك؟”
في الوقت نفسه، أخذت لين تشوجيو مقصها الجراحي وقصت الشعر الفوضوي لعدة أطفال حولها، كاشفةً عن علامات حمراء على وجوههم.
“عين شخصاً للعودة إلى قصر شياو وإحضار صندوقي الطبي، أحضر بعض الملابس النظيفة وأشخاص ليسوا مشغولين، هؤلاء الأطفال بحاجة إلى علاج طارئ، وأحضر أيضاً بعض الطعام الذي يمكن للأطفال تناوله، من المؤكد أنهم يتضورون جوعاً”.
الفناء الرئيسي للميتم فارغ، لم يكون هناك شيء إلى جانب طاولة خشبية، لم تجرؤ لين تشوجيو على وضع الأطفال على أعلى الطاولة، لا تملك خياراً سوى أن تضعهم على الأرض.
الفناء الرئيسي للميتم فارغ، لم يكون هناك شيء إلى جانب طاولة خشبية، لم تجرؤ لين تشوجيو على وضع الأطفال على أعلى الطاولة، لا تملك خياراً سوى أن تضعهم على الأرض.
“أجل” عاد الحارس الخفي الذي كان يحمي لين تشوجيو بالخفاء إلى قصر شياو واتبع أوامر لين تشوجيو.
لم تكن ملابس لين تشوجيو متسخة، ولكنها أخرجت الأطفال إلى الخارج واحداً تلو الآخر.
إلا أنه بدخول أشعة الشمس الغرفة أصبح الوضع أكثر وضوحاً في غمضة غين، الغرفة كبيرة بحجم غرفة من خمس أسطح، محشوة بعشرين طفلاً كبيراً وصغيراً تقريباً، جميعهم مستلقين على الأرض.
على الرغم من أن الأطفال بكوا لفترة طويلة، إلا أنهم توقفوا عندما شعروا بأن أحدهم يحملهم.
الفناء الرئيسي للميتم فارغ، لم يكون هناك شيء إلى جانب طاولة خشبية، لم تجرؤ لين تشوجيو على وضع الأطفال على أعلى الطاولة، لا تملك خياراً سوى أن تضعهم على الأرض.
“ما الذي يفعلونه الأشخاص في ميتم العاصمة؟ أليس من المفترض بهم العناية بهؤلاء الأطفال؟” نظر الحارس نحو الأطفال على الطاولة بتعبير غير مفهوم.
ساعد الحارس أيضاً على حمل الأطفال، عندما خرج الأطفال من الغرفة، توقف معظمهم عن البكاء، اعتقد الحارس أنه لم يعد باستطاعة بعض الأطفال البكاء أكثر بعد الآن، ولكنه أنهم يملكون بشرة بنفسجية.
“لا أحد يرعاهم؟” حبكت لين تشوجيو حاجبيها ودفعت الحارس، ثم تقدمت، عندما اشتمت الرائحة في الداخل أخذت عدة خطوات تقريباً إلى الوراء.
كم هذا مثير للشفقة!
بعض الأشخاص الذين يملكون صحة أقل عن غيرهم هم الإناث، ووجدت طفلاً ذكراً واحداً، يبدو أنه تم التخلي عنه خلال أيام معدودة فقط، جسد الطفل ضعيف والذي جعله مصاباً بالالتهاب الرئوي، كان وضعه الأصعب من بين الأطفال الآخرين.
” سمو الأميرة، هناك أربعة أطفال موتى في الغرفة” بالكاد خنق الحارس حزنه، أمسك أيادي الأطفال الموتى بقوة.
“وجدت اثنان هنا أيضاً” أخذت لين تشوجيو الاطفال الموتى ووضعتهم برفق على الطاولة بروح معنوية منخفضة.
رأى الحارس لين تشوجيو تضع الأطفال الموتى على الطاولة كما لو أنهم دمى هشة.
“ما الذي يفعلونه الأشخاص في ميتم العاصمة؟ أليس من المفترض بهم العناية بهؤلاء الأطفال؟” نظر الحارس نحو الأطفال على الطاولة بتعبير غير مفهوم.
“لا أحد يرعاهم؟” حبكت لين تشوجيو حاجبيها ودفعت الحارس، ثم تقدمت، عندما اشتمت الرائحة في الداخل أخذت عدة خطوات تقريباً إلى الوراء.
طفلان من الذين يستطيعون الحبو، توجهوا نحو أرجل لين تشوجيو بحذر وقبضا على تنورتها، وجههما المتسخان يظهران رغبة ملحة في تناول الطعام، كانا جائعان جداً.
انحنت لين تشوجيو والتقطت أحد الأطفال: “ما الفائدة من قول ذلك الآن، لم لا تخرج وتشتري لهم طعاماً؟ هؤلاء الأطفال يتضورون جوعاً”
أخذ الحارس لمحة سريعة ثم هرع خارجاً “سمو الأميرة، هناك الكثير من الأطفال في الداخل، جميعهم موضوعون على الأرض” هو استرق لمحة فقط، لذا لم يكن متأكداً ما إن كان هؤلاء الأطفال في الزاوية أموات أم أحياء.
“ولكن …” بدا الحارس متردداً.
إذا غادر، ستبقى لين تشوجيو وحدها في هذا المكان، ما الذي سيفعله إن وقعت في خطر؟
“انسى الأمر، حتى لو ذهبت، ربما تخطئ باختيار الطعام المناسب، لنقص شعر هؤلاء الأطفال أولاً، اذهب وجد شيئاً يمكننا أن نغلي فيه بعض الماء أولاً” تعلم لين تشوجيو ما الذي يقلق الحارس، كما أنها لا تضمن عدم لحاق أحد بها، إذا غادر الحارس وأصابها مكروه سيصبح هؤلاء الأطفال في حال أسوأ.
رأى الحارس لين تشوجيو تضع الأطفال الموتى على الطاولة كما لو أنهم دمى هشة.
“أجل” لم يجرؤ الحارس على عدم طاعة أوامر لين تشوجيو هذه المرة، ولكنه لم يجرؤ على الابتعاد كثيراً، عندما لم يجد أي حطب في الفناء الخلفي عاد على الفور.
رأى الحارس لين تشوجيو تضع الأطفال الموتى على الطاولة كما لو أنهم دمى هشة.
في الوقت نفسه، أخذت لين تشوجيو مقصها الجراحي وقصت الشعر الفوضوي لعدة أطفال حولها، كاشفةً عن علامات حمراء على وجوههم.
حدث كهذا أرعب شياو تيانياو أيضاً، بعد كل شيء متى كان خاملاً؟
في بيئة كهذه، سيكون الأطفال مسمومين مصابين بالأكزيما أو بالبثور في وجوههم، وهو السبب الذي جعل لين تشوجيو تقرر قص شعرهم.
رأى الحارس لين تشوجيو تضع الأطفال الموتى على الطاولة كما لو أنهم دمى هشة.
بعد قص شعر الأطفال، وجدت لين تشوجيو أن عدة أطفال لديهم ضعف واضح، من بين 30 طفل، أطفال بشفاه الأرنب، اثنان لديهما مشاكل في العين وبعضهم حتى مشلولوا الايدي والأرجل …
الغرفة رطبة وخافتة، وهناك رائحة متعفنة، كل ذلك يظهر أن أحداً لم يعتني بالمكان.
إذا غادر، ستبقى لين تشوجيو وحدها في هذا المكان، ما الذي سيفعله إن وقعت في خطر؟
بعض الأشخاص الذين يملكون صحة أقل عن غيرهم هم الإناث، ووجدت طفلاً ذكراً واحداً، يبدو أنه تم التخلي عنه خلال أيام معدودة فقط، جسد الطفل ضعيف والذي جعله مصاباً بالالتهاب الرئوي، كان وضعه الأصعب من بين الأطفال الآخرين.
“سمو الأمير” وضع الحارس الأطفال على الأرض بعجل وانحنى بركبته على الأرض، ثم أدلى بتقريره عما وجدوه في الميتم: “لا يوجد أي علامة على وجود بالغ في الميتم، يوجد أطفال يبكون فقط، لم تستطع سمو الأميرة أن تراهم بتلك الحالة الفظيعة، حملتهم هنا واحداً تلو الآخر”.
“لا أحد يرعاهم؟” حبكت لين تشوجيو حاجبيها ودفعت الحارس، ثم تقدمت، عندما اشتمت الرائحة في الداخل أخذت عدة خطوات تقريباً إلى الوراء.
تناولت لين تشوجيو عددها الجراحية وبعض الأدوية الشائعة من النظام الطبي، إلا انها لم تحصل على الفرصة لتحصل على الدواء الخاص بالالتهاب الرئوي، لأنها رأت الحارس آتٍ خلفها، لم تجرؤ لين تشوجيو على أخذ قطعة أخرى من النظام الطبي، كل ما تستطيع فعله هو انتظار الأشخاص من قصر شياو.
مجموعة من الأطفال البكاءة حقاً تزعجه، ولكنه يستطيع القول أن هذا الحادث أتى في وقته …
لم يكن قصر شياو بعيداً عن الميتم، ولكن حتى مع سرعة الحارس الخفي لا زال عليه أخذ ساعة.
هل تفكرون بما يفكر فيه شياو تيانياو؟
تناولت لين تشوجيو عددها الجراحية وبعض الأدوية الشائعة من النظام الطبي، إلا انها لم تحصل على الفرصة لتحصل على الدواء الخاص بالالتهاب الرئوي، لأنها رأت الحارس آتٍ خلفها، لم تجرؤ لين تشوجيو على أخذ قطعة أخرى من النظام الطبي، كل ما تستطيع فعله هو انتظار الأشخاص من قصر شياو.
حملت لين تشوجيو الطفل المصاب بالالتهاب الرئوي بين ذراعيها، كانت خائفة من عدم استطاعته على النجاة،
ألوان ملابس الأطفال اختفت لفترة طويلة من الزمن، وهناك خلاصة صفراء على الأرض والتي لا تظهر اذا كانت قيء أم بول.
تستطيع أن ترى أن الطفل يتضور جوعاً، التقط الطفل ملابسها ووضعها في فمه، أخذ الطفل بالبكاء عندما سحبت لين تشوجيو ملابسها، لا تملك لين تشوجيو خياراً سوى أن تنظف أناملها وتدع الطفل يمصها.
هل تفكرون بما يفكر فيه شياو تيانياو؟
“أجل” عاد الحارس الخفي الذي كان يحمي لين تشوجيو بالخفاء إلى قصر شياو واتبع أوامر لين تشوجيو.
تناول الطفل اصبع لين تشوجيو ومصها بالاكراه، أظهر الطفل وجهاً راضياً على محياه، برؤية ذلك لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تظهر ابتسامة رقيقة.
مجموعة من الأطفال البكاءة حقاً تزعجه، ولكنه يستطيع القول أن هذا الحادث أتى في وقته …
عندما دخل شياو تيانياو، رأى هذا المشهد …
الفصل 255 – مصادفة، الفرصة قادمة
لين تشوجيو والتي كانت تجلس نصف القرفصاء تحمل طفلاً قذراً بين ذراعيها، ولكن ينبعث من جسدها هالة دافئة والتي تجعل المرء غير قادر إلا على الاقتراب.
لم يكن قصر شياو بعيداً عن الميتم، ولكن حتى مع سرعة الحارس الخفي لا زال عليه أخذ ساعة.
“لين تشوجيو” فتح شياو تيانياو فمه وقال بصوت منخفض جداً.
انحنت لين تشوجيو والتقطت أحد الأطفال: “ما الفائدة من قول ذلك الآن، لم لا تخرج وتشتري لهم طعاماً؟ هؤلاء الأطفال يتضورون جوعاً”
حدث كهذا أرعب شياو تيانياو أيضاً، بعد كل شيء متى كان خاملاً؟
“سمو الأمير، أنى لك أن تكون هنا؟” عثرت لين تشوجيو على شياو تيانياو، ليس لأنه أخرج صوتاً ولكن لأن جسده أعاق دخول الضوء.
حدث كهذا أرعب شياو تيانياو أيضاً، بعد كل شيء متى كان خاملاً؟
“مممم” أجاب شياو تيانياو ببساطة ولم يجب على سؤال لين تشوجيو، خطى بخطوات كبيرة نحو الحارس الذي كان يعتني بالأطفال الأخرين على الأرض، وسأل: “ما الوضع هنا؟”
في بيئة كهذه، سيكون الأطفال مسمومين مصابين بالأكزيما أو بالبثور في وجوههم، وهو السبب الذي جعل لين تشوجيو تقرر قص شعرهم.
“سمو الأمير” وضع الحارس الأطفال على الأرض بعجل وانحنى بركبته على الأرض، ثم أدلى بتقريره عما وجدوه في الميتم: “لا يوجد أي علامة على وجود بالغ في الميتم، يوجد أطفال يبكون فقط، لم تستطع سمو الأميرة أن تراهم بتلك الحالة الفظيعة، حملتهم هنا واحداً تلو الآخر”.
تستطيع أن ترى أن الطفل يتضور جوعاً، التقط الطفل ملابسها ووضعها في فمه، أخذ الطفل بالبكاء عندما سحبت لين تشوجيو ملابسها، لا تملك لين تشوجيو خياراً سوى أن تنظف أناملها وتدع الطفل يمصها.
“اذهب واحصل على بعض الطعام المطبوخ لهؤلاء الأطفال” نظر شياو تيانياو نحو الأطفال على الأرض وحبك حاجبيه لاإرادياً.
تستطيع أن ترى أن الطفل يتضور جوعاً، التقط الطفل ملابسها ووضعها في فمه، أخذ الطفل بالبكاء عندما سحبت لين تشوجيو ملابسها، لا تملك لين تشوجيو خياراً سوى أن تنظف أناملها وتدع الطفل يمصها.
مجموعة من الأطفال البكاءة حقاً تزعجه، ولكنه يستطيع القول أن هذا الحادث أتى في وقته …
بعض الأشخاص الذين يملكون صحة أقل عن غيرهم هم الإناث، ووجدت طفلاً ذكراً واحداً، يبدو أنه تم التخلي عنه خلال أيام معدودة فقط، جسد الطفل ضعيف والذي جعله مصاباً بالالتهاب الرئوي، كان وضعه الأصعب من بين الأطفال الآخرين.
…
رأى الحارس لين تشوجيو تضع الأطفال الموتى على الطاولة كما لو أنهم دمى هشة.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
طفلان من الذين يستطيعون الحبو، توجهوا نحو أرجل لين تشوجيو بحذر وقبضا على تنورتها، وجههما المتسخان يظهران رغبة ملحة في تناول الطعام، كانا جائعان جداً.
…
ألوان ملابس الأطفال اختفت لفترة طويلة من الزمن، وهناك خلاصة صفراء على الأرض والتي لا تظهر اذا كانت قيء أم بول.
هل تفكرون بما يفكر فيه شياو تيانياو؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
