نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 191

دراما ومطاردة الزوجة

دراما ومطاردة الزوجة

191: دراما ومطاردة الزوجة

أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً، وحاولت كبح غضبها إثر رؤيتها وجه شياو تيانياو، وقالت برقة: “هذا المكان بعيد عن العاصمة، لذا ليس من المريح السفر ذهاباً وإياباً إلى هنا وهناك، و رؤية الأمير هنا أمر غير متوقع”.

 

هو لن يقبل رفض لين تشوجيو!

أرادت لين تشوجيو أن تصرخ بأعلى صوتها مدى كراهيتها لشيو تيانياو، ولكن …

دائماً ما كانت شخص حذر،فإن لم تفقد صوابها أو أجبرت على موقف يائس، هي لن تعرض نفسها أبداً لموقف ليس لصالحها.

دائماً ما كانت شخص حذر،فإن لم تفقد صوابها أو أجبرت على موقف يائس، هي لن تعرض نفسها أبداً لموقف ليس لصالحها.

وبسبب تأخير السائس، وصلت الأخبار لشياو تيانياو بربع ساعة متاخرة، وهكذا أرسل أشخاصاً لمطاردة لين تشوجيو فوراً. ولكن الحراس بإمكانهم الفط الانتباه للسلسة خطوات الأحصان.

أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً، وحاولت كبح غضبها إثر رؤيتها وجه شياو تيانياو، وقالت برقة: “هذا المكان بعيد عن العاصمة، لذا ليس من المريح السفر ذهاباً وإياباً إلى هنا وهناك، و رؤية الأمير هنا أمر غير متوقع”.

“إنه بعيد قليلاً” قال شياو تيانياو ذلك بينما ينظر إلى لين تشوجيو، لكنه كان ضائعاً.

اليوم، هي شاهدت تماماً عدم احساس شياو تيانياو بالعار.

هذه الامرأة حقاً كالسلحفاة، ما إن تشعر بالتهديد، حتى تخبئ نفسها داخل القوقعة وتتصرف معه بنفاق ،
لم تكن لين تشوجيو متأثرة بوجه شياو تيانياو البارد، لا زالت تظهر ابتسامة خافتة على وجهها: “الوقت لا يزال مبكراً، اذا عاد الأمير، فهو على الأقل سيصل قرية جوان تشينج”.

“هل ترسلين هذا الأمير بعيداً؟” هل هذا يعني أنها لا تريده هنا؟

“هل ترسلين هذا الأمير بعيداً؟” هل هذا يعني أنها لا تريده هنا؟

هل حقاً سيعيش شياو تيانياو هنا؟

هزت لين تشوجيو رأسها بابتسامة، وقالت بلطف: “الوقت ليس مبكراً جداً، أنا خائفة من تأجيل عودة الأمير إلى العاصمة”.

دائماً ما كانت شخص حذر،فإن لم تفقد صوابها أو أجبرت على موقف يائس، هي لن تعرض نفسها أبداً لموقف ليس لصالحها.

من أخبرك أنك تستطيع إظهار نفسك هنا؟ خُدعك عرجاءُ للغاية ، أنت تعتقد بأنه بمجرد إظهار القليل من الاخلاص، سيجعلني ذلك أعود إلى قصر شياو سعيدة؟ فقط عد ولا تقاطع الأخرين، حسناً؟

هزت لين تشوجيو رأسها بابتسامة، وقالت بلطف: “الوقت ليس مبكراً جداً، أنا خائفة من تأجيل عودة الأمير إلى العاصمة”.

بعد التذمر في سرها شعرت بالسكينة قليلاً، وهيجانها أصبح بشكل أو بآخر أقل.

من أخبره أن بإمكانه البقاء هنا على الرغم من كونه غير مرحب به؟

هي لن تنسى أبداً الألم الذي شعرت به من قبل سهم تشو سي، هي لن تنسى أبداً اليأس الذي شعرت به لحظة الموت، وكل هذه الأشياء حصلت لها من خلال شياو تيانياو.

“لن يعود الأمير إلى العاصمة؟ هل تريد البقاء هنا؟” قالت لين تشوجيو على عجل، لكنها ندمت على ذلك. ابتسم شياو تيانياو، وقال: “ما دمت دعوتِ هذا الأمير، فهذا الأمير سيبقى”.

ابتسامة لين تشوجيو المزيفة ونفاقها أشعرا شياو تيانياو بالاشمئزاز، ولجعل ملامح وجهها تتغير، قال شياو تيانياو متعمداً: “من أخبركِ أن هذا الأمير سيعود للعاصمة اليوم؟”

“هذا الحصان، أريد استخدامه” عندما خرج صوتها، التفتت لين تشوجيو، قادت الحصان وسحبت السائس، ضربته بالسوط وقادت به بعيداً.

“لن يعود الأمير إلى العاصمة؟ هل تريد البقاء هنا؟” قالت لين تشوجيو على عجل، لكنها ندمت على ذلك.
ابتسم شياو تيانياو، وقال: “ما دمت دعوتِ هذا الأمير، فهذا الأمير سيبقى”.

“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها، “اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ، سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.

ملامح وجه لين تشوجيو كانت على وشك أن تتغير، ولكنها كبحت نفسها حتى آخر لحظة، وقالت بوقار: “سمو الأمير، ليس عليك أن تكون عنيداً، لدي القليل من المعارف هنا، والمحيط ليس بوضع جيد، إنه بالتأكيد ليس مكاناً يرغب به الامير، لا يزال من الأفضل أن يغادر الأمير إلى العاصمة في اقرب وقت ممكن، ولكن بالتأكيد إن كان يرغب الامير بالبقاء في زيانغ زي، فسيكون من الرائع المبيت خارج منزله لليلة واحدة”.

كم نسبة حماسكم للفصل القادم ؟

“لست بحاجة للقلق أين سيمكث هذا الأمير” دحض شياو تيانياو عذر لين تشوجيو، وأضاف: “من أخبرك أن هذا الأمير سيبقى هنا لليلة واحدة؟”.

هزت لين تشوجيو رأسها بابتسامة، وقالت بلطف: “الوقت ليس مبكراً جداً، أنا خائفة من تأجيل عودة الأمير إلى العاصمة”.

“أنت … أنت حقاً تريد العيش هنا؟ لمدة طويلة؟” اقرت لين تشوجيو أنه لا تسطيع كبح جماحها بعد الآن، لماذا لا يفهم معنى كلماتها؟ هل سيكون راضياُ بجعلها تتقيء من الاشمئزاز؟ إذا كانت تملك سكيناً الآن، هي حتماً ستطعن هذا الرجل الذي لا يشعر بالعار.

“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها، “اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ، سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.

من أخبره أن بإمكانه البقاء هنا على الرغم من كونه غير مرحب به؟

191: دراما ومطاردة الزوجة

“لماذا؟ هل هذا الأمير غير مرحب به هنا” أخفض شياو تيانياو رأسه في محاولة لاخفاء الاستياء في عينيه، ولكنه وضع القليل من القوة في كلماته لكي تبدو كما لو أن أحداً لا يمكنه رفضها.

“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها، “اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ، سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.

في هذه اللحظة، لا تزال لين تشوجيو تتصرف بلطف واخلاص: “إنه ليس أن الأمير غير مرحب به؟ ولكن من الأفضل له أن يرحل” لا تجبرني على تسميمك!

“سمو الأميرة، سمو الأميرة .. هذا الحصان همجي، لا يمكنكِ استخدامه” انفعل السائس وصرخ، ولكن لسوء الحظ، كانت لين تشوجيو مغادرة بالفعل ولم تسمع تحذيره.

“إذا لم يذهب هذا الأمير؟ هل ستجعلين هذا الأمير يطاردك؟” انحنى شياو تيانياو بجسده أمام لين تشوجيو ونظر نحوها ليعطيها شعوراً عميقاً بالظلم.

“لا حاجة، هذا الأمير سيعيش هنا”. حالما حصل على موافقة لين تشوجيو، كان شياو تيانياو راضٍ تماماً.

هو لن يقبل رفض لين تشوجيو!

وبسبب تأخير السائس، وصلت الأخبار لشياو تيانياو بربع ساعة متاخرة، وهكذا أرسل أشخاصاً لمطاردة لين تشوجيو فوراً. ولكن الحراس بإمكانهم الفط الانتباه للسلسة خطوات الأحصان.

فهمت لين تشوجيو ما يرمي إليه، ابتسمت وقالت: “بالتأكيد الأمير يمزح، كيف أتجرأ على جعلك تطاردني، يمكن للأمير أن يبقى هنا كما يشاء، أو هل تريد مني أن أطلب من المسؤول أن يعطيك أرضاً واسماً؟”.

بعد التذمر في سرها شعرت بالسكينة قليلاً، وهيجانها أصبح بشكل أو بآخر أقل.

“لا حاجة، هذا الأمير سيعيش هنا”. حالما حصل على موافقة لين تشوجيو، كان شياو تيانياو راضٍ تماماً.

أراد مطاردتها، ولكنه لا يعرف كيف يتصرف مع هذا الحصان الذي أخذه، بعد الركض لأقل من ساعة، أصبحت أرجل الحصان خفيفة وجثم على الارض … لم يلاحظ، أنه اختار حصاناً مريضاً.

“المشاهد هنا جميلة، يمكن للأمير أن يلقي نظرة حوله”. نهضت لين تشوجيو ورمت البطانية على المقعد، انحنت قليلاً للأمام باتجاه شياو تيانياو: “سمو الأمير، أنا لا أشعر بأني على ما يرام، سأذهب إلى غرفتي وأرتاح”.

“لست بحاجة للقلق أين سيمكث هذا الأمير” دحض شياو تيانياو عذر لين تشوجيو، وأضاف: “من أخبرك أن هذا الأمير سيبقى هنا لليلة واحدة؟”.

“يمكنك الذهاب” لم يرد شياو تيانياو أن يدفع لين تشوجيو كثيراً اليوم، فهو يملك بعض الوقت.

“هل ترسلين هذا الأمير بعيداً؟” هل هذا يعني أنها لا تريده هنا؟

“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها،
“اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ،
سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.

ولكنه واثق كفاية، أنه بسبب التساهل معها أكثر من اللازم، لذا هي تجرأت على الذهاب ومغادرته، ببساطة لأنه ضيق الصدر.

اليوم، هي شاهدت تماماً عدم احساس شياو تيانياو بالعار.

من أخبره أن بإمكانه البقاء هنا على الرغم من كونه غير مرحب به؟

هل حقاً سيعيش شياو تيانياو هنا؟

هي لن تنسى أبداً الألم الذي شعرت به من قبل سهم تشو سي، هي لن تنسى أبداً اليأس الذي شعرت به لحظة الموت، وكل هذه الأشياء حصلت لها من خلال شياو تيانياو.

حسناً، هي سمحت لشياو تيانياو أن يعيش هنا، هي سمحت له أن يستمر بالعيش!

في تلك اللحظة، كانت لين تشوجيو في مفترق طرق، هل تذهب للعاصمة؟ أم تعود إلى زيانغ زي …

لم تعد لين تشوجيو إلى غرفتها، بل ذهبت إلى اسطبل الأحصنة، رأت السائس يستدرج حصان ملايو، لم تتكلم، هي اتجه نحوه وأخذت الحصان من السائس.

في تلك اللحظة، كانت لين تشوجيو في مفترق طرق، هل تذهب للعاصمة؟ أم تعود إلى زيانغ زي …

“هذا الحصان، أريد استخدامه” عندما خرج صوتها، التفتت لين تشوجيو، قادت الحصان وسحبت السائس، ضربته بالسوط وقادت به بعيداً.

“هي، هي، هي، هي، توقف، توقف، أنت؟” كان السائس غاضباً، من هذا الأحمق؟ كيف يمكنه أن يأخذ حصاناً مريضاً؟ ماذا يحاول أن يفعل؟ ” أتى صوت آن وي من بعيد: “اذهب واخبر الأمير أن الأميرة امتطت حصاناً وذهبت بعيداً”

مغادرتها وقيادتها الحصان مرت بلمح البصر، دهش آن وي لم يستطع أن يتصرف في الوقت المناسب “مهارات الاميرة في إمتطاء الحصان جيدة؟”.

ودمتم بود ?

“سمو الأميرة، سمو الأميرة .. هذا الحصان همجي، لا يمكنكِ استخدامه” انفعل السائس وصرخ، ولكن لسوء الحظ، كانت لين تشوجيو مغادرة بالفعل ولم تسمع تحذيره.

191: دراما ومطاردة الزوجة

“هذا سيء، لا أعلم إن كان بإمكاني اللحاق بذلك” هرع آن وي على عجل، في ومضة، أخذ حصاناً من الاسطبل وقام بمطاردتها.

“لا حاجة، هذا الأمير سيعيش هنا”. حالما حصل على موافقة لين تشوجيو، كان شياو تيانياو راضٍ تماماً.

“هي، هي، هي، هي، توقف، توقف، أنت؟” كان السائس غاضباً، من هذا الأحمق؟ كيف يمكنه أن يأخذ حصاناً مريضاً؟ ماذا يحاول أن يفعل؟ ”
أتى صوت آن وي من بعيد: “اذهب واخبر الأمير أن الأميرة امتطت حصاناً وذهبت بعيداً”

ماذا؟

ماذا؟

“لا حاجة، هذا الأمير سيعيش هنا”. حالما حصل على موافقة لين تشوجيو، كان شياو تيانياو راضٍ تماماً.

هل هذا ما سيقوله؟

“هذا الحصان، أريد استخدامه” عندما خرج صوتها، التفتت لين تشوجيو، قادت الحصان وسحبت السائس، ضربته بالسوط وقادت به بعيداً.

ألن يوبخه الأمير لاهماله مسؤوليته؟

لم يكن السائس مرتاحاً، أخذ وقتاً طويلاً في التفكير بوضعه الحالي، في تلك اللحظة كانت لين تشوجيو قد أصبحت بعيدة جداً، ولكن لآن وي؟

وطبعا جاوبوا على سؤال الفصل يلي طاف اذا بغيتوا فصل إضافي ( لصاحب الإجابة الصحيحة فقط )

أراد مطاردتها، ولكنه لا يعرف كيف يتصرف مع هذا الحصان الذي أخذه، بعد الركض لأقل من ساعة، أصبحت أرجل الحصان خفيفة وجثم على الارض …
لم يلاحظ، أنه اختار حصاناً مريضاً.

ودمتم بود ?

“يا له من حظ سيء!” تنفس آن وي بعمق وركض يكمل المطاردة بساقيه.

في هذه اللحظة، لا تزال لين تشوجيو تتصرف بلطف واخلاص: “إنه ليس أن الأمير غير مرحب به؟ ولكن من الأفضل له أن يرحل” لا تجبرني على تسميمك!

وبسبب تأخير السائس، وصلت الأخبار لشياو تيانياو بربع ساعة متاخرة، وهكذا أرسل أشخاصاً لمطاردة لين تشوجيو فوراً. ولكن الحراس بإمكانهم الفط الانتباه للسلسة خطوات الأحصان.

لم تعد لين تشوجيو إلى غرفتها، بل ذهبت إلى اسطبل الأحصنة، رأت السائس يستدرج حصان ملايو، لم تتكلم، هي اتجه نحوه وأخذت الحصان من السائس.

بعد اتباع خطوات حصان لين تشوجيو، استطاع حرس شياو تيانياو تحديد وجهة لين تشوجيو، فأرسلوا: “سمو الأمير، الأميرة متجهة للعاصمة”.

هل هذا ما سيقوله؟

“ذهبت للعاصمة؟ ذكية” صر شياو تيانياو على أسنانه.
هذه المرة، جعلته لين تشوجيو حقاً غاضب!

بعد اتباع خطوات حصان لين تشوجيو، استطاع حرس شياو تيانياو تحديد وجهة لين تشوجيو، فأرسلوا: “سمو الأمير، الأميرة متجهة للعاصمة”.

ولكنه واثق كفاية، أنه بسبب التساهل معها أكثر من اللازم، لذا هي تجرأت على الذهاب ومغادرته، ببساطة لأنه ضيق الصدر.

هل حقاً سيعيش شياو تيانياو هنا؟

“عودوا إلى العاصمة” صك شياو تيانياو أسنانه.

****** ترجمة: Bayan Z تدقيق : sunrisemoon الفصل الثالث والأخير وما عندي تعليق صراحة راح اقولكم رأي في الفصل القادم ??? ******** الحين الاسئلة

ارتعد الحرس من الخوف، هم لن ينتظروا أمراً إضافياً من شياو تيانياو، لذا ذهبوا مباشرة دون أخذ أمتعتهم.

في تلك اللحظة، كانت لين تشوجيو في مفترق طرق، هل تذهب للعاصمة؟ أم تعود إلى زيانغ زي …

“هي، هي، هي، هي، توقف، توقف، أنت؟” كان السائس غاضباً، من هذا الأحمق؟ كيف يمكنه أن يأخذ حصاناً مريضاً؟ ماذا يحاول أن يفعل؟ ” أتى صوت آن وي من بعيد: “اذهب واخبر الأمير أن الأميرة امتطت حصاناً وذهبت بعيداً”

******
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
الفصل الثالث والأخير
وما عندي تعليق صراحة راح اقولكم رأي في الفصل القادم ???
********
الحين الاسئلة

هل هذا ما سيقوله؟

شرايكم بأحداث الفصل ؟ كوميدية كالعادة ( لا تتعودوا لمصلحتكم ) ?✋??

في هذه اللحظة، لا تزال لين تشوجيو تتصرف بلطف واخلاص: “إنه ليس أن الأمير غير مرحب به؟ ولكن من الأفضل له أن يرحل” لا تجبرني على تسميمك!

وش أفضل مشهد بالفصل ؟ هروب لين تشوجيو

شرايكم بأحداث الفصل ؟ كوميدية كالعادة ( لا تتعودوا لمصلحتكم ) ?✋??

كم تقيمكم للفصل من عشرة ؟

لم يكن السائس مرتاحاً، أخذ وقتاً طويلاً في التفكير بوضعه الحالي، في تلك اللحظة كانت لين تشوجيو قد أصبحت بعيدة جداً، ولكن لآن وي؟

كم نسبة حماسكم للفصل القادم ؟

“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها، “اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ، سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.

وطبعا جاوبوا على سؤال الفصل يلي طاف اذا بغيتوا فصل إضافي ( لصاحب الإجابة الصحيحة فقط )

دائماً ما كانت شخص حذر،فإن لم تفقد صوابها أو أجبرت على موقف يائس، هي لن تعرض نفسها أبداً لموقف ليس لصالحها.

ودمتم بود ?

“إذا لم يذهب هذا الأمير؟ هل ستجعلين هذا الأمير يطاردك؟” انحنى شياو تيانياو بجسده أمام لين تشوجيو ونظر نحوها ليعطيها شعوراً عميقاً بالظلم.

ماذا؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط