تعزيزات ولن تموت
178: تعزيزات ولن تموت
“لكن …” سمو الأميرة امرأة. كيف نتجرأ ونلقي نظرة؟
مد الطبيب وو ذراعه اليمنى وأشار بإصبعه تجه ليو باي: “أيها الصبي، إذا كنت خنقتني للموت، من برأيك سينقذ سمو الأميرة آه؟ اذا حدث أمر سيء لسمو الأميرة ستكون في حالة يرثى لها”.
جذبت صرخة لين تشوجيو المؤلمة انتباه الحراس، شعر حارس بالقلق وأوقف ما كان يقوم به، خوفاً مما إذا أصاب لين تشوجيو مكروها ، ركض على عجل نحو العربة وسأل: “سمو الأميرة، هل أنتِ بخير؟” وبدون أخذ الاذن من لين تشوجيو، لم يجرؤ على الدخول.
هي لن تؤمن بشياو تيانياو، هي ستؤمن بنفسها فقط.
“لا شيء!” لأنها كانت في أقصى ألمها ، قد حافظت على رصانتها، نظرت نحو المخثر بالقرب من قدميها ورمته: “هذا هو الدواء، أعطه للجرحى.”
الحصان لم يتوقف، ولكن الحارس أخذ بالصراخ: “أيها القائد ليو باي، أرجوك أيها القائد ليو باي بسرعة … أين الطبيب؟ سمو الأميرة في خطر، خسرت الكثير من الدماء”.
لا يمكنها مساعدة الآخرين بوضعها الحالي.
*****
“أجل، سمو الأميرة” أخذ الحارس الدواء ثم تذكر أمراً: “سمو الأميرة، هذا التابع أرسل تقريراً للعاصمة. سيأتي شخص ما لينقذنا”.
“حسناً، لنذهب ونرى ذلك!” قفز الحارس من العربة.
“ممم ..” ببساطة لين تشوجيو قالت، لم تأخذ الأمر بجدية.
“هيا! لندع ذلك جانباً، سمو الأميرة بالانتظار، اذهب لها الآن” قال ليو باي، وهو يشير بإصبعه نحو الدماء بالقرب من العربة. “هناك الكثير من الدماء بالأسفل، ربما لن تستطيع سمو الأميرة النجاة الآن”.
هي لن تؤمن بشياو تيانياو، هي ستؤمن بنفسها فقط.
الأشخاص الملقون على الأرض في وضع أخطر من لين تشوجيو، ولكن …
خسرت لين تشوجيو الكثير من الدماء، لذا فالآن، هي تشعر بالبرد والضعف، بالرغم من معرفتها أنها ستستمر بخسارة الكثير من الدماء ، هي لا تملك أي حل آخر.
“انقاذ حياة الأميرة أكثر أهمية، علينا أن نقلبها أولاً، ثم نرش الدواء” قال حارسا عازماً على المساعدة. تردد الحراس الآخرين للحظة، وعندما هم متقدماً نحوها، صفعة اقدام الخيول الراكدة صدحت باتجاه العاصمة.
هي بالكاد تحرك يدها اليسرى، هي فقط تستطيع تحرير دواء التخثير بيدها اليمنى.
“هل ماتت سمو الأميرة؟” سأل أحد الحراس، بينما اقترب منها آخر ووضع اصبعه اسفل انفها، عندما علم بأن لين تشوجيو لا تزال تتنفس، تنهد بارتياح: “لا، ليست ميتة، سمو الأميرة لا تزال تتنفس”.
في اللحظة التي تحركت فيها يدها اليمنى مرة أخرى، نزف الدم من صدرها. شكت لين تشوجيو بأنها ستموت من نقص الدم الحاد.
“أجل، سمو الأميرة” أخذ الحارس الدواء ثم تذكر أمراً: “سمو الأميرة، هذا التابع أرسل تقريراً للعاصمة. سيأتي شخص ما لينقذنا”.
لذا، بعد وضع دواء التخثير، أغلقت لين تشوجيو عينيها ووضعت الضمادات على جروحها، ثم استمرت بالضغط عليها، واتكأت على الحائط في انتظار توقف النزيف …
“ما الذي علينا فعله؟” سأل حارس زميله بقلق.
لكن جفونها أخذت بالتثاقل، وفقدت السيطرة على جسدها بالكامل، وبصوت *بانغ* سقطت …
“ممم ..” ببساطة لين تشوجيو قالت، لم تأخذ الأمر بجدية.
ثانية أخرى، دقيقة أخرى، مع مرور الوقت، شعر الحراس بالقلق أكثر على لين تشوجيو، بعدم سماعهم لأي حركة داخل العربة، شعروا بالقلق أكثر، اقترب الحراس أكثر من العربة، ونادوا لعدة مرات، لكنهم لم يستمعوا أي اجابة.
“هذه حالة خاصة، انها حالة طارئة”.
“ما الذي علينا فعله؟” سأل حارس زميله بقلق.
“لا شيء!” لأنها كانت في أقصى ألمها ، قد حافظت على رصانتها، نظرت نحو المخثر بالقرب من قدميها ورمته: “هذا هو الدواء، أعطه للجرحى.”
“افتح الباب، و ألقي نظرة” ليروا إذا ما لم تمت سمو الأميرة …
آه، حسناً، هو يقر بالخوف.
“لكن …” سمو الأميرة امرأة. كيف نتجرأ ونلقي نظرة؟
آه، حسناً، هو يقر بالخوف.
“هذه حالة خاصة، انها حالة طارئة”.
“هل ماتت سمو الأميرة؟” سأل أحد الحراس، بينما اقترب منها آخر ووضع اصبعه اسفل انفها، عندما علم بأن لين تشوجيو لا تزال تتنفس، تنهد بارتياح: “لا، ليست ميتة، سمو الأميرة لا تزال تتنفس”.
قرر الحراس أخيراً فتح الباب، في اللحظة التي فتحوا بها الباب، صدموا ببركة من الدماء، ولين تشوجيو مغشي عليها.
“هل ماتت سمو الأميرة؟” سأل أحد الحراس، بينما اقترب منها آخر ووضع اصبعه اسفل انفها، عندما علم بأن لين تشوجيو لا تزال تتنفس، تنهد بارتياح: “لا، ليست ميتة، سمو الأميرة لا تزال تتنفس”.
“لحظة! دعني أهدأ قليلاً” قال الطبيب وو، بالتأكيد إنقاذ حياة الناس مهم، ولكن المشكلة أن قلبه ينبض بسرعة، بينما خدرت يداه وقدماه، إنقاذ حياة الناس بهذا الوضع لن يسبب سوى الكثير من المتاعب.
“ما الذي سنفعله؟ خسرت سمو الأميرة الكثير من الدماء، اذا لم يتوقف، فتكون سمو الأميرة في وضع حرج”. قال حارس آخر بكل قلق.
“هذه حالة خاصة، انها حالة طارئة”.
” جرح سمو الأميرة في صدرها، أنى لنا أن نقوم بشيء ما؟”
“ما الذي سنفعله؟ خسرت سمو الأميرة الكثير من الدماء، اذا لم يتوقف، فتكون سمو الأميرة في وضع حرج”. قال حارس آخر بكل قلق.
جرح لين تشوجيو في المكان الذي لا يجب عليهم أن يروه أو يلمسوه.
“حسناً، لنذهب ونرى ذلك!” قفز الحارس من العربة.
“انقاذ حياة الأميرة أكثر أهمية، علينا أن نقلبها أولاً، ثم نرش الدواء” قال حارسا عازماً على المساعدة. تردد الحراس الآخرين للحظة، وعندما هم متقدماً نحوها، صفعة اقدام الخيول الراكدة صدحت باتجاه العاصمة.
تقلص وجه الطبيب وو وبقي صامتاً.
“انتظر، هناك أشخاص قادمين، ربما يكونون من أتباع سمو الأمير شياو” ربت حارس على رفاقه ليقوفهم.
لم يعطي الطبيب وو ليو باي وجهاً: “إن كنت تهتم حقاً بحياة سمو الأميرة، فلم يكن عليك معاملة أتباعك بتلك الطريقة”.
“حسناً، لنذهب ونرى ذلك!” قفز الحارس من العربة.
178: تعزيزات ولن تموت
ظلال الأشخاص على أحصنتهم العداءة لا تزال بعيدة عن مجال الرؤية، ولكن أحدهم صرخ: “أتباع سمو الأمير شياو يريدون العبور، فليبتعد عن الطريق المتكاسلون”.
“سمو الأميرة ليست ميتة، أليس كذلك؟” كان الطبيب مستاءً جداً، مد يده اليمنى ووضعها أسفل أنف لين تشوجيو …
“إنهم تعزيزاتنا، أوه التعزيزات قادمة للمساعدة” لم يعتقد الحرس أن رفاقهم سيأتون بهذه السرعة، ولكنهم سعيدين برؤيتهم.
لم يعطي الطبيب وو ليو باي وجهاً: “إن كنت تهتم حقاً بحياة سمو الأميرة، فلم يكن عليك معاملة أتباعك بتلك الطريقة”.
يترأس التعزيزات القادمة ليو باي، معه الطبيب وو، حسناً! لأن شياو تيانياو ركله في فترة سابقة، ولكن ها هو ذا، يعدو مسرعاً مع ليو باي، بالرغم من أن عظامه القديمة تؤلمه.
“ما الذي سنفعله؟ خسرت سمو الأميرة الكثير من الدماء، اذا لم يتوقف، فتكون سمو الأميرة في وضع حرج”. قال حارس آخر بكل قلق.
“إنه القائد الشاب ليو باي، أيها القائد تعال وأنقذ سمو الأميرة” عندما رأى الحارس الرجل الذي أصبح قريباً، شعر بالارتياح.
“إنهم تعزيزاتنا، أوه التعزيزات قادمة للمساعدة” لم يعتقد الحرس أن رفاقهم سيأتون بهذه السرعة، ولكنهم سعيدين برؤيتهم.
ستة منهم فقط بإمكانهم القتال، إذا كان هؤلاء الأشخاص من أتباع العدو وليس التعزيزات، فنهايتهم حتمية.
“سمو الأميرة ليست ميتة، أليس كذلك؟” كان الطبيب مستاءً جداً، مد يده اليمنى ووضعها أسفل أنف لين تشوجيو …
الحصان لم يتوقف، ولكن الحارس أخذ بالصراخ: “أيها القائد ليو باي، أرجوك أيها القائد ليو باي بسرعة … أين الطبيب؟ سمو الأميرة في خطر، خسرت الكثير من الدماء”.
*****
الأشخاص الملقون على الأرض في وضع أخطر من لين تشوجيو، ولكن …
“انقاذ حياة الأميرة أكثر أهمية، علينا أن نقلبها أولاً، ثم نرش الدواء” قال حارسا عازماً على المساعدة. تردد الحراس الآخرين للحظة، وعندما هم متقدماً نحوها، صفعة اقدام الخيول الراكدة صدحت باتجاه العاصمة.
لين تشوجيو هي أميرة سمو الأمير شياو، لذا سواء أكانت في وضع حرج أم لا، الطبيب يجب أن يتفحصها هي أولاً، ناهيك عن كونها حقاً تموت.
“افتح الباب، و ألقي نظرة” ليروا إذا ما لم تمت سمو الأميرة …
“انزل، أيها الطبيب وو” لم يترجل ليون باي، ولكنه بالمقابل قفز بينما يمسك ذراع الطبيب وو اليمنى.
“لا شيء!” لأنها كانت في أقصى ألمها ، قد حافظت على رصانتها، نظرت نحو المخثر بالقرب من قدميها ورمته: “هذا هو الدواء، أعطه للجرحى.”
“ووبس .. أوه” استمر الطبيب بالتأوه، عندما هبط على الارض، قدماه أصبحتا ضعيفة ومتذبذبة، إذا لم يكن ليو باي ممسكاً بثيابه، كان ليسقط على مؤخرته. “لنذهب، دعني أذهب، هذا الصبي، هل يعرف حقاً ماذا يفعل؟”
لم يكن ليلاحظ أحد ذلك سابقاً، ولكن بعد الأحداث التي حصلت، من لا يمكنه أن لا يفهم؟
مد الطبيب وو ذراعه اليمنى وأشار بإصبعه تجه ليو باي: “أيها الصبي، إذا كنت خنقتني للموت، من برأيك سينقذ سمو الأميرة آه؟ اذا حدث أمر سيء لسمو الأميرة ستكون في حالة يرثى لها”.
ظلال الأشخاص على أحصنتهم العداءة لا تزال بعيدة عن مجال الرؤية، ولكن أحدهم صرخ: “أتباع سمو الأمير شياو يريدون العبور، فليبتعد عن الطريق المتكاسلون”.
أرخى ليو باي قبضته، وقال ببرود: “من الافضل أن تسرع الآن، اذا حدث أمر سيء لسمو الأميرة، فتكون في حالة يرثى لها أنت أيضاً”.
178: تعزيزات ولن تموت
“هل تهددني؟” اهتاج الطبيب وو، لكن ليو باي قال: “أهددك؟ كيف لي أن أفعل ذلك؟”
لكن جفونها أخذت بالتثاقل، وفقدت السيطرة على جسدها بالكامل، وبصوت *بانغ* سقطت …
“أنت، أنت، أنت … بالأكيد تعلمت هذه التصرفات السيئة من سمو الأمير آه، أنت حتى لا تعرف كيف تحترم الكبار في السن الآن” قال الطبيب وو بغضب.
يعلم الطبيب وو أن لين تشوجيو في وضع سيء، ولكن بعد رؤية بركة الدماء، علم أنها ليست في وضع سيء، ولكن في وضع سيء جداً.
“هيا! لندع ذلك جانباً، سمو الأميرة بالانتظار، اذهب لها الآن” قال ليو باي، وهو يشير بإصبعه نحو الدماء بالقرب من العربة. “هناك الكثير من الدماء بالأسفل، ربما لن تستطيع سمو الأميرة النجاة الآن”.
“هذه حالة خاصة، انها حالة طارئة”.
“لحظة! دعني أهدأ قليلاً” قال الطبيب وو، بالتأكيد إنقاذ حياة الناس مهم، ولكن المشكلة أن قلبه ينبض بسرعة، بينما خدرت يداه وقدماه، إنقاذ حياة الناس بهذا الوضع لن يسبب سوى الكثير من المتاعب.
“ما الذي سنفعله؟ خسرت سمو الأميرة الكثير من الدماء، اذا لم يتوقف، فتكون سمو الأميرة في وضع حرج”. قال حارس آخر بكل قلق.
“حسناً، من الأفضل أن لا يستغرق الأمر وقتاً طويلاً، اذا كانت قد أصيبت سمو الأميرة بثلاث أسهم من أسهم شيو سي، فالأمير لن يدعك ترحل” أضاف ليو باي تحذيراً آخر.
“انتظر، هناك أشخاص قادمين، ربما يكونون من أتباع سمو الأمير شياو” ربت حارس على رفاقه ليقوفهم.
لم يعطي الطبيب وو ليو باي وجهاً: “إن كنت تهتم حقاً بحياة سمو الأميرة، فلم يكن عليك معاملة أتباعك بتلك الطريقة”.
“ممم ..” ببساطة لين تشوجيو قالت، لم تأخذ الأمر بجدية.
لم يكن ليلاحظ أحد ذلك سابقاً، ولكن بعد الأحداث التي حصلت، من لا يمكنه أن لا يفهم؟
هي بالكاد تحرك يدها اليسرى، هي فقط تستطيع تحرير دواء التخثير بيدها اليمنى.
استخدم الأمير خروج الأميرة كطعم، ومع معرفته بالخطر إلا أنه تركها تذهب. لذا إذا ماتت الأميرة اليوم فهو خطأ الأمير، لا يوجد ما يستطيع فعله به، صحيح؟
“سمو الأميرة ليست ميتة، أليس كذلك؟” كان الطبيب مستاءً جداً، مد يده اليمنى ووضعها أسفل أنف لين تشوجيو …
“من الأفضل أن لا تقول هذه الأشياء، من جانب آخر …” لم يكمل ليو باي جملته، فالمعنى واضح.
يترأس التعزيزات القادمة ليو باي، معه الطبيب وو، حسناً! لأن شياو تيانياو ركله في فترة سابقة، ولكن ها هو ذا، يعدو مسرعاً مع ليو باي، بالرغم من أن عظامه القديمة تؤلمه.
تقلص وجه الطبيب وو وبقي صامتاً.
“ما الذي علينا فعله؟” سأل حارس زميله بقلق.
آه، حسناً، هو يقر بالخوف.
“لحظة! دعني أهدأ قليلاً” قال الطبيب وو، بالتأكيد إنقاذ حياة الناس مهم، ولكن المشكلة أن قلبه ينبض بسرعة، بينما خدرت يداه وقدماه، إنقاذ حياة الناس بهذا الوضع لن يسبب سوى الكثير من المتاعب.
بعد أخذ نفس عميق، تناول الطبيب وو كوباً من الماء، واتجه نحو العربة، ولكن قبل أن يدخل إلى الداخل، تذكر كلمات لين تشوجيو “كأطباء علينا أن نبقي أنفسنا نظيفين، وإلا فسنجعل حالة مرضانا بوضع أسوأ”.
“ووبس .. أوه” استمر الطبيب بالتأوه، عندما هبط على الارض، قدماه أصبحتا ضعيفة ومتذبذبة، إذا لم يكن ليو باي ممسكاً بثيابه، كان ليسقط على مؤخرته. “لنذهب، دعني أذهب، هذا الصبي، هل يعرف حقاً ماذا يفعل؟”
قبل أن يدخل العربة، خلع سترته الرمادية ومسح وجهه، واستخدم المياه المتبقية لغسل وجهه ويديه. ثم دخل العربة.
استخدم الأمير خروج الأميرة كطعم، ومع معرفته بالخطر إلا أنه تركها تذهب. لذا إذا ماتت الأميرة اليوم فهو خطأ الأمير، لا يوجد ما يستطيع فعله به، صحيح؟
يعلم الطبيب وو أن لين تشوجيو في وضع سيء، ولكن بعد رؤية بركة الدماء، علم أنها ليست في وضع سيء، ولكن في وضع سيء جداً.
بعد أخذ نفس عميق، تناول الطبيب وو كوباً من الماء، واتجه نحو العربة، ولكن قبل أن يدخل إلى الداخل، تذكر كلمات لين تشوجيو “كأطباء علينا أن نبقي أنفسنا نظيفين، وإلا فسنجعل حالة مرضانا بوضع أسوأ”.
“سمو الأميرة ليست ميتة، أليس كذلك؟” كان الطبيب مستاءً جداً، مد يده اليمنى ووضعها أسفل أنف لين تشوجيو …
” جرح سمو الأميرة في صدرها، أنى لنا أن نقوم بشيء ما؟”
*****
لم يكن ليلاحظ أحد ذلك سابقاً، ولكن بعد الأحداث التي حصلت، من لا يمكنه أن لا يفهم؟
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
نهاية الفصل السابع
دمتم بود ?
“هذه حالة خاصة، انها حالة طارئة”.
في اللحظة التي تحركت فيها يدها اليمنى مرة أخرى، نزف الدم من صدرها. شكت لين تشوجيو بأنها ستموت من نقص الدم الحاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
