توقف وانا بخير
الفصل 118: توقف وانا بخير
إذا كان الأمر مجرد حادثة عادية ، سيقول الطبيب مو لا. لكن حياة مو يير متورطة فيه. يعتز ابنته ، لذلك تجرأ على التخلي عن وجهه.
الطبيب مو ليس مو يير. انه يعرف ما هو نوع الشخص لين تشوجيو حقا. إنه يعلم أن لين تشوجيو لن توقع بأي شخص. وهي فقط تجرأت على قول تلك الكلمات لأنها اكتشفت شيئًا حقًا.
شعر الطبيب مو بالقلق وعدم الارتياح. وفي الوقت نفسه ، اصبح مرعوبا قليلاً ، لكنه لا يريد فضح نفسه. ومع ذلك ، على الرغم من قدرته على تهدئة نفسه ، فإنه لا يزال غير قادر على الرؤية من خلال عيون لين تشوجيو.
ينظر الطبيب مو إلى الكتاب الذي كان تحمله لين تشوجيو . كان يركز عينيه لرؤيته بوضوح ، لكنه لم يستطع على الإطلاق. حسنًا ، في الوقت الحالي ، كل ما يمكن أن يلومه هو نفسه ، لأنه لم يتحقق من الكتب. وكان هذا أكبر خطأ ارتكبه.
مع هذا الاطمئنان ، جاء الدكتور وو إلى الأمام وقال: “الطبيب مو ، اذهب وتحقق من ذلك أولاً.”
شعر الطبيب مو بالقلق وعدم الارتياح. وفي الوقت نفسه ، اصبح مرعوبا قليلاً ، لكنه لا يريد فضح نفسه. ومع ذلك ، على الرغم من قدرته على تهدئة نفسه ، فإنه لا يزال غير قادر على الرؤية من خلال عيون لين تشوجيو.
من المؤكد ، هذه هي المرأة التي تليق به!
استقر الطبيب مو على مشاعره وقال لـمو يير: “يير ، اذهبي واحصلي على كرسي للأميرة. لا تدعي الأميرة تتعب “.
إنها مجرد خطوات ، لكن لين تشوجيو استغرقت ربع ساعة. وصلت لين تشوجيو إلى داخل الغرفة ، لكنها لم تسلم الكتاب. بدلا من ذلك ، تحدثت إلى الطبيب مو : “أعلم أنك لا تصدقني. لذا ، سأقدم لك ربع ساعة للتحقق مما إذا كان لديّ أدوية ضارة على جسدي أو إذا كان لدي اتصال بأي منها. ”
“لا ، لا أريد أن أجلس.” رفضت لين تشوجيو. ولكن بعد ذلك قال: “يور ، اذهب وجلب كرسي لي بدلا من ذلك”.
إذا كان الأمر مجرد حادثة عادية ، سيقول الطبيب مو لا. لكن حياة مو يير متورطة فيه. يعتز ابنته ، لذلك تجرأ على التخلي عن وجهه.
غرفة مو يير ليست كبيرة. ولين تشوجيو تقف حاليا في وسط الغرفة. لذا ، إذا صدمتها مو يير فجأة ، فإنه سيبدو طبيعي جدا.
في هذه اللحظة ، كل الناس بمن فيهم شياو تيانياو يأملون أن يصل الطبيب وو سريعا. لحسن الحظ ، سرعان ما وصل الدكتور وو إلى ساحة جين تيان . بعد تقديم الاحترام ، سمح شياو تيانياو لشعبه بإحضار طاولة ووضع دبوس الشعر الأبيض من اليشم على رأسها. كما سمح لين تشوجيو بتسليم الكتاب بنفسها.
لا تعرف لين تشوجيو ما هي نية الطبيب مو الحقيقية. ولكن عندما رأت مو يير على وشك الدخول ، قالت لين تشوجيو على الفور: “هل أنت أعمى؟ ألا ترى أن الطبيب مو بحاجة إلى كرسي؟ اذهب وجلب كرسي للطبيب مو، وأيضاً للأنسة مو. ”
تم جلب كرسيين واحد تلو الآخر. لذا ، لم تستطع مو يور الدخول ولم يعد أمامها سوى الجلوس.
“نعم”. كان رد فعل الحراس على الفور ، وفي بضع ثوانٍ فقط قاموا بغلق الباب وطريق مو يير مع جسدهم وقالوا: “أنسة مو ، يرجى الانتظار بضع دقائق ، سيساعدك هذا المرؤوس في الحصول على الكراسي”.
إذا كان الأمر مجرد حادثة عادية ، سيقول الطبيب مو لا. لكن حياة مو يير متورطة فيه. يعتز ابنته ، لذلك تجرأ على التخلي عن وجهه.
كان موقف الحارس قوياً ، لذا فإن مو يير لم تستطع الكلام. ومع ذلك ، لم يترك الحارس أمامها ، وبدلاً من ذلك ، مرر حارس آخر الكراسي. شعر الطبيب مو ومو يير باستياء لا يوصف ، لكنهم لم يستطيعوا إلا أن يبتسموا ويقولوا شكراً لكم.
كان قلب كل من الطبيب مو و مو يير قلق. لا يمكنهم الانتظار لرؤية ما بالكتاب ، لكنهم لم يجرؤوا على سؤال شياو تيانياو. لذلك ، يمكنهم فقط التظاهر بأنهم لا يهتمون على الإطلاق. ومع ذلك ، فقط من خلال رؤية هذا الكتاب ، شعر الاثنان بازدراء وعدم ارتياح لا يمكن تفسيره.
شياو تيانياو نظر إلى أسفل على الأرض لتغطية الابتسامة في عينيه.
“لا ، لا أريد أن أجلس.” رفضت لين تشوجيو. ولكن بعد ذلك قال: “يور ، اذهب وجلب كرسي لي بدلا من ذلك”.
من المؤكد ، هذه هي المرأة التي تليق به!
مع هذا الاطمئنان ، جاء الدكتور وو إلى الأمام وقال: “الطبيب مو ، اذهب وتحقق من ذلك أولاً.”
تم جلب كرسيين واحد تلو الآخر. لذا ، لم تستطع مو يور الدخول ولم يعد أمامها سوى الجلوس.
كان قلب كل من الطبيب مو و مو يير قلق. لا يمكنهم الانتظار لرؤية ما بالكتاب ، لكنهم لم يجرؤوا على سؤال شياو تيانياو. لذلك ، يمكنهم فقط التظاهر بأنهم لا يهتمون على الإطلاق. ومع ذلك ، فقط من خلال رؤية هذا الكتاب ، شعر الاثنان بازدراء وعدم ارتياح لا يمكن تفسيره.
شعرت لين تشوجيو سرا بالارتياح ، ثم مشت على مهل نحو حذائها. حركتها البطيئة تبدو خرقاء جدا. إنها تبدو كرجل عجوز ، لذا لم يستطع الآخرون إلا أن يشعروا بالقلق بشأنها. ومع ذلك ، فإن لين تشوجيو ليست قلقة على الاطلاق ، لأنها قوية جدًا لإنهاء كل تحركاتها.
رفعت لين تشوجيو يدها ، كما رفعت يدها التي كانت تحمل الكتاب أمام الطبيب مو. لكنها لم تفتحه.
نظرًا إلى عنادها ومثابرتها ، لم يكن بوسع أعين الجميع إلا أن تتعمق.
“نعم”. كان رد فعل الحراس على الفور ، وفي بضع ثوانٍ فقط قاموا بغلق الباب وطريق مو يير مع جسدهم وقالوا: “أنسة مو ، يرجى الانتظار بضع دقائق ، سيساعدك هذا المرؤوس في الحصول على الكراسي”.
خرجت لين تشوجيو ، لكنها لم تسلم الكتاب ووقفت بهدوء بجانب شياو تيانياو.
من المؤكد ، هذه هي المرأة التي تليق به!
كان شياو تيانياو هادئًا منذ فترة طويلة ، ولكن عندما وقفت لين تشوجيو بجانبه. رفع قليلا عينيه. بسبب ذلك ، رأى وجه لين تشوجيو شاحب. ظهرت عيون شياو تيانياو بآثار حزينة ، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.
لا أحد يعرف ما المشكلة التي وجدتها لين تشوجيو في هذا الكتاب. لقد أرادوا حقًا معرفة ما حدث. لكن ، لم يجرؤ أحد على فتحه ولا يسأل عنه. حتى شياو تيانياو نفسه لم يسأل.
لا أحد يعرف ما المشكلة التي وجدتها لين تشوجيو في هذا الكتاب. لقد أرادوا حقًا معرفة ما حدث. لكن ، لم يجرؤ أحد على فتحه ولا يسأل عنه. حتى شياو تيانياو نفسه لم يسأل.
لم تسمح لين تشوجيو للآخرين بالانتظار لمدة طويلة جدًا نظرًا لأن لحظة الانتهاء من فحص الطبيب مو . فتحت الكتاب ووضعته فوق الطاولة. وبعد ذلك ، قامت بتحويل الصفحة وقالت: “الآنسة مو ، يجب أن تكون على دراية بهذا ، أليس كذلك؟”
كان قلب كل من الطبيب مو و مو يير قلق. لا يمكنهم الانتظار لرؤية ما بالكتاب ، لكنهم لم يجرؤوا على سؤال شياو تيانياو. لذلك ، يمكنهم فقط التظاهر بأنهم لا يهتمون على الإطلاق. ومع ذلك ، فقط من خلال رؤية هذا الكتاب ، شعر الاثنان بازدراء وعدم ارتياح لا يمكن تفسيره.
أعتقد أيضا ان هذا تفكير شياو تيانياو ، يحتاج شياو تيانياو مهاراته الطبية لعلاج ساقيه. لذلك ، لن يترك لين تشوجيو تشوه ابنته.
في هذه اللحظة ، كل الناس بمن فيهم شياو تيانياو يأملون أن يصل الطبيب وو سريعا. لحسن الحظ ، سرعان ما وصل الدكتور وو إلى ساحة جين تيان . بعد تقديم الاحترام ، سمح شياو تيانياو لشعبه بإحضار طاولة ووضع دبوس الشعر الأبيض من اليشم على رأسها. كما سمح لين تشوجيو بتسليم الكتاب بنفسها.
رفعت لين تشوجيو يدها ، كما رفعت يدها التي كانت تحمل الكتاب أمام الطبيب مو. لكنها لم تفتحه.
ومع ذلك ، لم تلتق لين تشوجيو بنظر الدكتور وو. بدلا من ذلك ، مضت قدما مرة أخرى. كان تنفس لين تشوجيو في كل خطوة أخذته ثقيلًا ، لكنها لم تقل أي شيء أو تشتكي. يعلم جميعهم أنها تعاني من ألم كبير ، ولكن …
الطبيب مو ليس مو يير. انه يعرف ما هو نوع الشخص لين تشوجيو حقا. إنه يعلم أن لين تشوجيو لن توقع بأي شخص. وهي فقط تجرأت على قول تلك الكلمات لأنها اكتشفت شيئًا حقًا.
لم تقل أي شيء حتى النهاية. كما لو أنها لم تكن تعرف ما هو الألم ، تمامًا مثل الأله.
لم تقل أي شيء حتى النهاية. كما لو أنها لم تكن تعرف ما هو الألم ، تمامًا مثل الأله.
كان الجميع حريصًا جدًا على معرفة ما هو موجود في الكتاب ، لكنهم لم يدفعوا لين تشوجيو. إنهم ينتظرون بصبر حتى تتوقف عن المشي
لم تسمح لين تشوجيو للآخرين بالانتظار لمدة طويلة جدًا نظرًا لأن لحظة الانتهاء من فحص الطبيب مو . فتحت الكتاب ووضعته فوق الطاولة. وبعد ذلك ، قامت بتحويل الصفحة وقالت: “الآنسة مو ، يجب أن تكون على دراية بهذا ، أليس كذلك؟”
إنها مجرد خطوات ، لكن لين تشوجيو استغرقت ربع ساعة. وصلت لين تشوجيو إلى داخل الغرفة ، لكنها لم تسلم الكتاب. بدلا من ذلك ، تحدثت إلى الطبيب مو : “أعلم أنك لا تصدقني. لذا ، سأقدم لك ربع ساعة للتحقق مما إذا كان لديّ أدوية ضارة على جسدي أو إذا كان لدي اتصال بأي منها. ”
من المؤكد ، هذه هي المرأة التي تليق به!
إذا كان الأمر مجرد حادثة عادية ، سيقول الطبيب مو لا. لكن حياة مو يير متورطة فيه. يعتز ابنته ، لذلك تجرأ على التخلي عن وجهه.
ومع ذلك ، لم تلتق لين تشوجيو بنظر الدكتور وو. بدلا من ذلك ، مضت قدما مرة أخرى. كان تنفس لين تشوجيو في كل خطوة أخذته ثقيلًا ، لكنها لم تقل أي شيء أو تشتكي. يعلم جميعهم أنها تعاني من ألم كبير ، ولكن …
“اعذري ، هذا الرجل العجوز” قال الطبيب مو حتى لو شعر بعدم الارتياح.
رفعت لين تشوجيو يدها ، كما رفعت يدها التي كانت تحمل الكتاب أمام الطبيب مو. لكنها لم تفتحه.
رفعت لين تشوجيو يدها ، كما رفعت يدها التي كانت تحمل الكتاب أمام الطبيب مو. لكنها لم تفتحه.
شياو تيانياو نظر إلى أسفل على الأرض لتغطية الابتسامة في عينيه.
أصيبت لين تشوجيو بجروح بالغة ، لذلك وضع الدكتور وو الكثير من الأدوية في جسدها. لكن تلك الأدوية كانت مجرد مسكنات طبيعية ، لذا سيكون بإمكان الطبيب مو تمييزها.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟” كان الطبيب مو يبدو مصدومًا للغاية ، حتى استمر في هز رأسه: “مستحيل! إنها ليست ابنتي ، هذا الكتاب من غير المرجح أن ينتمي إلى ابنتي.
يرتبط ذلك بابنته الوحيدة ، لذلك تفحص الطبيب مو بعناية لين تشوجيو من الرأس حتى أخمص القدمين للتأكد من أنها لا تستطيع عبث بأي شيء.
الطبيب مو ليس مو يير. انه يعرف ما هو نوع الشخص لين تشوجيو حقا. إنه يعلم أن لين تشوجيو لن توقع بأي شخص. وهي فقط تجرأت على قول تلك الكلمات لأنها اكتشفت شيئًا حقًا.
أعتقد أيضا ان هذا تفكير شياو تيانياو ، يحتاج شياو تيانياو مهاراته الطبية لعلاج ساقيه. لذلك ، لن يترك لين تشوجيو تشوه ابنته.
يرتبط ذلك بابنته الوحيدة ، لذلك تفحص الطبيب مو بعناية لين تشوجيو من الرأس حتى أخمص القدمين للتأكد من أنها لا تستطيع عبث بأي شيء.
هذا ما كان يفكر فيه الطبيب مو ، ولكن كلما كان يفكر كلما شعر بعدم الارتياح.
لم تتمكن مو يير من إنهاء كلماتها لأن سلسلة من السعال أوقفتها. سمعت هذا الصوت ، فكرت أن الآخرين شعروا بالأسى من أجلها. ومع ذلك ، ليست هذه هي الحالة الحقيقية ، لأن الشخص الذي يسعل هو الشخص الذي سألها.
لم تسمح لين تشوجيو للآخرين بالانتظار لمدة طويلة جدًا نظرًا لأن لحظة الانتهاء من فحص الطبيب مو . فتحت الكتاب ووضعته فوق الطاولة. وبعد ذلك ، قامت بتحويل الصفحة وقالت: “الآنسة مو ، يجب أن تكون على دراية بهذا ، أليس كذلك؟”
هذه الصفحة من الكتاب لديها الآن لون أصفر قذر. كان خط اليد الآن ضحلة بعض الشيء. إظهار أن المالك كان يستخدم هذا الكتاب غالبًا. من السطح ، يبدو الأمر عاديًا جدًا ، ولكن لم يكن الأمر كذلك. لذلك بعد فحصه ، حاول الطبيب مو شم رائحة الصفحة لتجنب أي احتمالية للتزوير. ومع ذلك ، فعندما شتمه الطبيب مو ، شعر بشيء خاطئ.
أشارت لين تشوجيو إلى صفحة محددة من الكتاب. وحدث ان هذه الصفحة إلى حيث حصلت مو يير على إجاباتها على أسئلة لو يوان.
في هذه اللحظة ، كل الناس بمن فيهم شياو تيانياو يأملون أن يصل الطبيب وو سريعا. لحسن الحظ ، سرعان ما وصل الدكتور وو إلى ساحة جين تيان . بعد تقديم الاحترام ، سمح شياو تيانياو لشعبه بإحضار طاولة ووضع دبوس الشعر الأبيض من اليشم على رأسها. كما سمح لين تشوجيو بتسليم الكتاب بنفسها.
تغيرت تعبيرات وجه مو يير بشكل جذري ، ولكنها لا تزال تطرح السؤال التالي: “ماذا قلت … …” لا أفهم ذلك.
نظرًا إلى عنادها ومثابرتها ، لم يكن بوسع أعين الجميع إلا أن تتعمق.
لم تتمكن مو يير من إنهاء كلماتها لأن سلسلة من السعال أوقفتها. سمعت هذا الصوت ، فكرت أن الآخرين شعروا بالأسى من أجلها. ومع ذلك ، ليست هذه هي الحالة الحقيقية ، لأن الشخص الذي يسعل هو الشخص الذي سألها.
إذا كان الأمر مجرد حادثة عادية ، سيقول الطبيب مو لا. لكن حياة مو يير متورطة فيه. يعتز ابنته ، لذلك تجرأ على التخلي عن وجهه.
دكتور وو نظر إلى لين تشوجيو نظرة مليئة بالقلق ، لكن لين تشوجيو هزت رأسها وابتسمت فقط حين قالت إنها بخير.
مع هذا الاطمئنان ، جاء الدكتور وو إلى الأمام وقال: “الطبيب مو ، اذهب وتحقق من ذلك أولاً.”
مع هذا الاطمئنان ، جاء الدكتور وو إلى الأمام وقال: “الطبيب مو ، اذهب وتحقق من ذلك أولاً.”
شعرت لين تشوجيو سرا بالارتياح ، ثم مشت على مهل نحو حذائها. حركتها البطيئة تبدو خرقاء جدا. إنها تبدو كرجل عجوز ، لذا لم يستطع الآخرون إلا أن يشعروا بالقلق بشأنها. ومع ذلك ، فإن لين تشوجيو ليست قلقة على الاطلاق ، لأنها قوية جدًا لإنهاء كل تحركاتها.
بالنظر إلى المظهر المصمم للين تشوجيو ، لا يعرف الطبيب مو ما يجب فعله بالضبط. ومع ذلك ، لم يستطع الرفض ، لذلك فهو فقط طحن اسنانه وتحرك للأمام.
شعر الطبيب مو بالقلق وعدم الارتياح. وفي الوقت نفسه ، اصبح مرعوبا قليلاً ، لكنه لا يريد فضح نفسه. ومع ذلك ، على الرغم من قدرته على تهدئة نفسه ، فإنه لا يزال غير قادر على الرؤية من خلال عيون لين تشوجيو.
هذه الصفحة من الكتاب لديها الآن لون أصفر قذر. كان خط اليد الآن ضحلة بعض الشيء. إظهار أن المالك كان يستخدم هذا الكتاب غالبًا. من السطح ، يبدو الأمر عاديًا جدًا ، ولكن لم يكن الأمر كذلك. لذلك بعد فحصه ، حاول الطبيب مو شم رائحة الصفحة لتجنب أي احتمالية للتزوير. ومع ذلك ، فعندما شتمه الطبيب مو ، شعر بشيء خاطئ.
في هذه اللحظة ، كل الناس بمن فيهم شياو تيانياو يأملون أن يصل الطبيب وو سريعا. لحسن الحظ ، سرعان ما وصل الدكتور وو إلى ساحة جين تيان . بعد تقديم الاحترام ، سمح شياو تيانياو لشعبه بإحضار طاولة ووضع دبوس الشعر الأبيض من اليشم على رأسها. كما سمح لين تشوجيو بتسليم الكتاب بنفسها.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟” كان الطبيب مو يبدو مصدومًا للغاية ، حتى استمر في هز رأسه: “مستحيل! إنها ليست ابنتي ، هذا الكتاب من غير المرجح أن ينتمي إلى ابنتي.
لا أحد يعرف ما المشكلة التي وجدتها لين تشوجيو في هذا الكتاب. لقد أرادوا حقًا معرفة ما حدث. لكن ، لم يجرؤ أحد على فتحه ولا يسأل عنه. حتى شياو تيانياو نفسه لم يسأل.
في هذه اللحظة ،يكشف تعبير وجه الطبيب مو عن كل شيء. شعر الدكتور وو سرا بالارتياح للين تشوجيو ، ولكن لا يزال ، انه لم يتجاهل واجباته وجاء للتحقق أيضا.
هذا ما كان يفكر فيه الطبيب مو ، ولكن كلما كان يفكر كلما شعر بعدم الارتياح.
“أبي ، ما الخطأ آه؟” مو يير اصبحت أكثر عصبية من والدها. لأنها تخشى أن يسيئها شياو تيانياو وهكذا ، شرحت بأناقة: “أبي ، لم أر هذا الكتاب لفترة طويلة. أنا فقط استخدمته ذلك اليوم الآخر لأنه جاء لي يوان وسألني بضعة أسئلة. لكن ، أقسم ، لم أفعل أي شيء ، لقد قمت بتحويل تلك الصفحة فقط. ”
أشارت لين تشوجيو إلى صفحة محددة من الكتاب. وحدث ان هذه الصفحة إلى حيث حصلت مو يير على إجاباتها على أسئلة لو يوان.
شرحت مو يير ، لكن هذا التفسير جعل الطبيب مو أكثر عصبية: “لو يوان … … متى جاء لرؤيتك؟”
الطبيب مو ليس مو يير. انه يعرف ما هو نوع الشخص لين تشوجيو حقا. إنه يعلم أن لين تشوجيو لن توقع بأي شخص. وهي فقط تجرأت على قول تلك الكلمات لأنها اكتشفت شيئًا حقًا.
“كان في اليوم السابق لمعالجة الأمير.”
“اعذري ، هذا الرجل العجوز” قال الطبيب مو حتى لو شعر بعدم الارتياح.
بعد أن انتهت مو يوير من قول كلماتها ، رأت والدها متجمدًا …
خرجت لين تشوجيو ، لكنها لم تسلم الكتاب ووقفت بهدوء بجانب شياو تيانياو.
ينظر الطبيب مو إلى الكتاب الذي كان تحمله لين تشوجيو . كان يركز عينيه لرؤيته بوضوح ، لكنه لم يستطع على الإطلاق. حسنًا ، في الوقت الحالي ، كل ما يمكن أن يلومه هو نفسه ، لأنه لم يتحقق من الكتب. وكان هذا أكبر خطأ ارتكبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
