سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
لين تشوجيو أقطبت جبينها فقط وسارت بسرعة تجاهه.
ترجو لين تشوجيو أيضا أنها أخطأت و ذهبت إلى المكان الخطأ ، ولكن الواقع هو …
عندما غادر الدكتور وو. أخذ المدبر تساو على الفور مكانه وقال: “الأميرة، إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أساعد ، فإن هذا العبد مستعد للمساعدة”.
ثم ، حاولت لين تشوجيو لتنظيف الملقط بالشاش المعقم الذي كان غارقاً في المحلول المطهر. بعد تنظيف الملقط ، حاولت لين تشوجيو تنظيف المنطقة المجاورة للسهم بحيث تتمكن من رؤيته بوضوح …
“الأميرة، تعالي بسرعة ، تشنغ هو جين يحتضر!” قال الطبيب وو فجأة بصوت عال بسبب قلقه ، لذلك نسي أن يتصرف باحترام لـ لين تشوجيو .
اكتأب سو تشا عندما لم يعر أجداً له الاهتمام. لذلك ، ذهب أمام كرسي شياو تيانياو المتحرك وشكا: “أصبح حراس الأمير شياو أكثر فأكثر غير انضباطاً. حتى أنهم تجرأوا على المشاهدة معا كما لو كان عرضًا فعالياً. “إن سو تشا يكرههم حقًا نظرًا لأنهم كانوا يعرقلون خط نظره ، لذا لم يتمكن من رؤيت ما تفعله لين تشوجيو بوضوح.
لذا في تلك اللحظة ، اصيب المدبر تساو ورجال الحرس بالصدمة. وأيضاً ، كان الطبيب وو نفسه تعرق ببرودة بعد أن قال هذه الكلمات وكان ينتظر من لين تشوجيو منحه درساً.
اكتأب سو تشا عندما لم يعر أجداً له الاهتمام. لذلك ، ذهب أمام كرسي شياو تيانياو المتحرك وشكا: “أصبح حراس الأمير شياو أكثر فأكثر غير انضباطاً. حتى أنهم تجرأوا على المشاهدة معا كما لو كان عرضًا فعالياً. “إن سو تشا يكرههم حقًا نظرًا لأنهم كانوا يعرقلون خط نظره ، لذا لم يتمكن من رؤيت ما تفعله لين تشوجيو بوضوح.
بعد كل شيء ، بغض النظر عن ما ترتديه الآن ، فإنها لا تزال أميرة الأمير شياو. لذا ، فإن صراخ الطبيب وو فيها وعلو صوته هو الإهانة المطلقة للعائلة الملكية. والعقاب على عدم الاحترام ليس خفيفًا. ومع ذلك… …
لين تشوجيو أقطبت جبينها فقط وسارت بسرعة تجاهه.
بعد حقن التخدير ، استفادت لين تشوجيو من الوقت الذي كانوا لا يولون اهتماماً لتحضير الخيوط الجراحية التي لا تزال داخل الصينية الطبية.
لسوء الحظ ، كان بعيدًا جدًا عنهم ، لذا لن تتمكن لين تشوجيو من منحه إجابة.
الأميرة لم تغضب؟ أليست البنت الكبرى لعائلة لين جامحة ومتكبرة؟ لذا، هل هذه هي الطريقة الجامحة والمتكبرة التي من المفترض أن تتصرف بها البنت الكبرى؟
عندما سارت لين تشوجيو نحوهم ، رأت حارسًا جريحًا كان ملقى على نقالة بسيطة غارقاً في دمه.
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
هل أخطأوها لشخص آخر؟ أم أنه هناك خطأ ما في حكمهم؟
“الأميرة الخاص بنا هي البنت الكبرى لعائلة لين، أليس كذلك؟ أو هل تذكرت بشكل خاطئ؟ “أحد الحراس الجرحى ظن أنه أصبح أحمقاً بسبب جروحه. لذلك ، حاول أن يسأل ليتأكيد.
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
بعد حقن التخدير ، استفادت لين تشوجيو من الوقت الذي كانوا لا يولون اهتماماً لتحضير الخيوط الجراحية التي لا تزال داخل الصينية الطبية.
لسوء الحظ ، كان بعيدًا جدًا عنهم ، لذا لن تتمكن لين تشوجيو من منحه إجابة.
لم يعد بإمكان الحارس الجريح الانتظار لسماع الإجابة ، ولكن نظر المدبر تساو إليه بعينيه الباردتين فقط.
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
أصيب الحارس المصاب فجأة بالخوف والبرود. لم يقل المدبر تساو أي شيء وتنحى إلى الجانب. ثم ، فكر أنه كان يجب أن يحطم جمجمة ذلك الحارس لتحويله إلى أحمق بشكل جدي.
لسوء الحظ ، كان بعيدًا جدًا عنهم ، لذا لن تتمكن لين تشوجيو من منحه إجابة.
بعد كل شيء ، بغض النظر عن ما ترتديه الآن ، فإنها لا تزال أميرة الأمير شياو. لذا ، فإن صراخ الطبيب وو فيها وعلو صوته هو الإهانة المطلقة للعائلة الملكية. والعقاب على عدم الاحترام ليس خفيفًا. ومع ذلك… …
عندما سارت لين تشوجيو نحوهم ، رأت حارسًا جريحًا كان ملقى على نقالة بسيطة غارقاً في دمه.
“الأميرة، أرجوك انظري إليه بسرعة. سوف يموت هذا الطفل إذا لم نوقف نزيفه الآن. أريد أن أعالج جرحه ، لكنني لم أكن أتجرأ على سحب السهم “. كان الدكتور وو يحاول الضغط على جرح تشنغ هو لإبطاء تدفق الدم بقدر استطاعته.
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
* تنغ *
** الحارس هو رجل بالغ ولكن لأن الدكتور وو كبير جداً بالسن فناداه بالطفل**
لم يرمش المدبر تساو والآخرون لأن إجراءات لين تشوجيو كانت سريعة جدًا. إذا رمشوا، فقد يفوتهم رؤية حركتها مرة أخرى. لذلك ، لا يمكنهم تحمل الرمش …
“الأميرة الخاص بنا هي البنت الكبرى لعائلة لين، أليس كذلك؟ أو هل تذكرت بشكل خاطئ؟ “أحد الحراس الجرحى ظن أنه أصبح أحمقاً بسبب جروحه. لذلك ، حاول أن يسأل ليتأكيد.
ومع ذلك ، في وقت سابق كان هناك حقا الكثير من الحراس الجرحى لذا أصبح الطبيب وو مشغول حقا. وجميع الخدم من حوله كانوا يتبعون تعليماته فقط ولا يمكنهم سوى الاهتمام سوى بالجراح الطفيفة والبسيطة. لذا ، على الرغم من أن حالة تشنغ هو ليست الحالة الأولى التي مرت عليه من قبل، لكنه لم يستطع أن يعاجه الآن لأن حالته أصبحت أسوأ من ذي قبل, بسبب تأخره في عالجه.
لين تشوجيو أقطبت جبينها فقط وسارت بسرعة تجاهه.
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
هل هي حقاً أميرة أميرهم الخاصة بهم؟ لماذا تبدو مثل امرأة مخضرمة من ساحة المعركة؟
“أوه ، حسنا.” قال الطبيب وو بشكل غير راغب. ولكن ، كان لا يزال هناك حراس لديهم نزيف في الجروح لذا ليس لديه سوى الالتفاف على مضض بعد قول: “سأذهب الآن”. لكنه لا يزال يعتقد أنه سيكون هناك مرة القادمة.
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
كل عيون الحارس الواقفين كانوا يحدقون بعيون مفتوحة على مصراعيها. لذا ، فإن أولئك الجرحى المصابين الذين كانوا ما زالوا مستلقين في تلك اللحظة أدركوا على الفور أنه قد يكون بسبب التصرفات غير المتوقعة التي قام بها لين تشوجيو.
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
عندما غادر الدكتور وو. أخذ المدبر تساو على الفور مكانه وقال: “الأميرة، إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أساعد ، فإن هذا العبد مستعد للمساعدة”.
سمعوا أن الأميرة قاموا بخياطة بطن تساو لين و أنقذت حياته مسبقاً. ومع ذلك ، فهم لا يعرفون ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا.
المدبر تساو جعل كلماته متواضعة جدا لرفع سمعة لين تشوجيو إلى أولئك الحراس الذين ما زالوا يشكون بها. كانت لين تشوجيو ممتنةً جدًا لطيبة المدبر تساو ، لذلك أومأت برأسها وقالت ببطء: “امسكه ، ولا تدعه يقوم بأي حركة غير ضرورية.”
“نعم ، لن يموت”. قالت لين تشوجيو أثناء حقن التخدير في جسد تشنغ هو بخفية قدر الامكان.
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
“الأميرة، أرجوك انظري إليه بسرعة. سوف يموت هذا الطفل إذا لم نوقف نزيفه الآن. أريد أن أعالج جرحه ، لكنني لم أكن أتجرأ على سحب السهم “. كان الدكتور وو يحاول الضغط على جرح تشنغ هو لإبطاء تدفق الدم بقدر استطاعته.
“حسناً، حسناً ، الأميرة، من فضلك”. أراد الدكتور وو البقاء ومساعدة لين تشوجيو حتى يتمكن من تعلم شيء أو اثنين. ولكن ، قالت لين تشوجيو فجأة: “يمكنك الآن التركيز على علاج الآخرين, أستطيع تدبر أمره بمفردي”. لقد كان هناك ما مجموعه ثلاثة مرضى مصابين بجروح خطيرة ، لذلك ليس لديها الوقت الكافي لإضاعة الوقت.
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
“أوه ، حسنا.” قال الطبيب وو بشكل غير راغب. ولكن ، كان لا يزال هناك حراس لديهم نزيف في الجروح لذا ليس لديه سوى الالتفاف على مضض بعد قول: “سأذهب الآن”. لكنه لا يزال يعتقد أنه سيكون هناك مرة القادمة.
“أوه ، حسنا.” قال الطبيب وو بشكل غير راغب. ولكن ، كان لا يزال هناك حراس لديهم نزيف في الجروح لذا ليس لديه سوى الالتفاف على مضض بعد قول: “سأذهب الآن”. لكنه لا يزال يعتقد أنه سيكون هناك مرة القادمة.
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
عندما غادر الدكتور وو. أخذ المدبر تساو على الفور مكانه وقال: “الأميرة، إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أساعد ، فإن هذا العبد مستعد للمساعدة”.
“الأميرة، أرجوك انظري إليه بسرعة. سوف يموت هذا الطفل إذا لم نوقف نزيفه الآن. أريد أن أعالج جرحه ، لكنني لم أكن أتجرأ على سحب السهم “. كان الدكتور وو يحاول الضغط على جرح تشنغ هو لإبطاء تدفق الدم بقدر استطاعته.
هل أخطأوها لشخص آخر؟ أم أنه هناك خطأ ما في حكمهم؟
المدبر تساو جعل كلماته متواضعة جدا لرفع سمعة لين تشوجيو إلى أولئك الحراس الذين ما زالوا يشكون بها. كانت لين تشوجيو ممتنةً جدًا لطيبة المدبر تساو ، لذلك أومأت برأسها وقالت ببطء: “امسكه ، ولا تدعه يقوم بأي حركة غير ضرورية.”
“نعم ، الأميرة”. لذلك ، اقترب المدبر تساو وأدار الجزء العلوي من تشنغ هو . بعد ذلك ، أدار رأسه ليطلب من شخص آخر أن يثبت الأطراف السفلى لـ تشنغ هو. ولكن، قبل أن يفتح فمه أخذ الحارس المبادرة للتقدم.
* تنغ *
“شكراً لك” ، قالت لين تشوجيو عفوياً لـ الحارس ، لكنها لم تكن تعرف أن “شكرها” سيجعل جميع الحراس القريبين يشعرون بالصدمة.
ألقت لين تشوجيو الملقط إلى الحوض الحديدي (حوض الكلية) دون أي عاطفة على وجهها. لذلك ، لا يمكن لـ المدبر تساو والآخر أن يخمنوا ما إذا كان بإمكانهم إنقاذ تشنغ هو أم لا. لذا ، حاولوا بجرأة أن يسألوا: “الأميرة، يمكن أن يتم انقاذ تشنغ هو جين تاو؟
لقد عاشوا هنا في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنهم لم يسمعوا أبدًا سيدهم يقول “شكرًا” لهم. لذلك ، شعروا حقا … … بشعور سعيد ومريح.
والآن بعد أن أخذت بعين الاعتبار أنها لا تستطيع إعطاء تشنغ هو نقل الدم ، أرادت أن تسابق الزمن. أرادت أن توقف نزيفه في أسرع وقت ممكن. لذا ، بعد إجراء شق صغير لصدر تشنغ هو ، زادت سرعة يد لين تشوجيو في العمل.
شعرت لين تشوجيو أن الحراس يشعرون الآن بالارتياح لها. بعد كل شيء ، كانوا يبعدوان أنفسهم عنها من قبل ، لكنهم الآن يقتربون منها بهدوء ثم أحاطوها. ومع ذلك… …
“أنتم تمنع النور”. نظرت لين تشوجيو إلى أعلى ، فبدأ كل الناس الذين أمامها يتحركون بعيداً. أومأت لين تشوجيو رأسها بالرضا ثم فتحت الصندوق الجراحي للحصول على ملقط معقم لفحص الموقع الدقيق للسهم داخل صدر تشنغ هو.
المدبر تساو جعل كلماته متواضعة جدا لرفع سمعة لين تشوجيو إلى أولئك الحراس الذين ما زالوا يشكون بها. كانت لين تشوجيو ممتنةً جدًا لطيبة المدبر تساو ، لذلك أومأت برأسها وقالت ببطء: “امسكه ، ولا تدعه يقوم بأي حركة غير ضرورية.”
* تنغ *
ليس هناك أي ضرر في قلب تشنغ هو ، ولكن بسبب تمزق شريانه. فإنها في حاجة لخياطته. ولكن مع ذلك ، لم تتمكن لين تشوجيو من القول ما إذا كانت هذه العملية سهلة أم لا.
والآن بعد أن أخذت بعين الاعتبار أنها لا تستطيع إعطاء تشنغ هو نقل الدم ، أرادت أن تسابق الزمن. أرادت أن توقف نزيفه في أسرع وقت ممكن. لذا ، بعد إجراء شق صغير لصدر تشنغ هو ، زادت سرعة يد لين تشوجيو في العمل.
لم يعد بإمكان الحارس الجريح الانتظار لسماع الإجابة ، ولكن نظر المدبر تساو إليه بعينيه الباردتين فقط.
لم تظهر لين تشوجيو أي أثر للعاطفة على وجهها ، لكنها شعرت بالارتياح في الواقع. بعد ذلك ، حاولت أن تضمن و تشجع نفسها أنها لن ترتكب أي خطأ ويجب عليها إنقاذ هذا الشخص أمامها.
* تنغ *
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
ألقت لين تشوجيو الملقط إلى الحوض الحديدي (حوض الكلية) دون أي عاطفة على وجهها. لذلك ، لا يمكن لـ المدبر تساو والآخر أن يخمنوا ما إذا كان بإمكانهم إنقاذ تشنغ هو أم لا. لذا ، حاولوا بجرأة أن يسألوا: “الأميرة، يمكن أن يتم انقاذ تشنغ هو جين تاو؟
ومع ذلك ، في وقت سابق كان هناك حقا الكثير من الحراس الجرحى لذا أصبح الطبيب وو مشغول حقا. وجميع الخدم من حوله كانوا يتبعون تعليماته فقط ولا يمكنهم سوى الاهتمام سوى بالجراح الطفيفة والبسيطة. لذا ، على الرغم من أن حالة تشنغ هو ليست الحالة الأولى التي مرت عليه من قبل، لكنه لم يستطع أن يعاجه الآن لأن حالته أصبحت أسوأ من ذي قبل, بسبب تأخره في عالجه.
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
“نعم ، لن يموت”. قالت لين تشوجيو أثناء حقن التخدير في جسد تشنغ هو بخفية قدر الامكان.
الأميرة لم تغضب؟ أليست البنت الكبرى لعائلة لين جامحة ومتكبرة؟ لذا، هل هذه هي الطريقة الجامحة والمتكبرة التي من المفترض أن تتصرف بها البنت الكبرى؟
كان المدبر تساو والآخر ينظرون إلى ما تفعله ، ولكن لأنهم لم يروه بوضوح ، ولا يعرفون ما فعلته. فلم يريدوا أن يسألوها. ومع ذلك ، عندما نظروا وجه لين تشوجيو يبدو جاداً جدا ، لم يعودا يجرؤا على طرح أسئلتهم. لكن… …
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
لم يتمكن سو تشا ، الذي كان يقف بعيداً عنهم ، من التوقف عن سؤاله: “مهلاً ، ما الذي فعلته لين تشوجيو؟”
سمعوا أن الأميرة قاموا بخياطة بطن تساو لين و أنقذت حياته مسبقاً. ومع ذلك ، فهم لا يعرفون ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا.
لسوء الحظ ، كان بعيدًا جدًا عنهم ، لذا لن تتمكن لين تشوجيو من منحه إجابة.
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
اكتأب سو تشا عندما لم يعر أجداً له الاهتمام. لذلك ، ذهب أمام كرسي شياو تيانياو المتحرك وشكا: “أصبح حراس الأمير شياو أكثر فأكثر غير انضباطاً. حتى أنهم تجرأوا على المشاهدة معا كما لو كان عرضًا فعالياً. “إن سو تشا يكرههم حقًا نظرًا لأنهم كانوا يعرقلون خط نظره ، لذا لم يتمكن من رؤيت ما تفعله لين تشوجيو بوضوح.
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
“نعم ، الأميرة”. لذلك ، اقترب المدبر تساو وأدار الجزء العلوي من تشنغ هو . بعد ذلك ، أدار رأسه ليطلب من شخص آخر أن يثبت الأطراف السفلى لـ تشنغ هو. ولكن، قبل أن يفتح فمه أخذ الحارس المبادرة للتقدم.
تذكر فقط أنه عندما يشعر سو تشا بعدم الرضا، في بعض الأحيان يمكن أن يستمر ذلك لمدة طويلة للغاية. حتى أنه لم يستطع فهم السبب في إمكانية تعاونه مع سو شا.
سمعوا أن الأميرة قاموا بخياطة بطن تساو لين و أنقذت حياته مسبقاً. ومع ذلك ، فهم لا يعرفون ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا.
بعد حقن التخدير ، استفادت لين تشوجيو من الوقت الذي كانوا لا يولون اهتماماً لتحضير الخيوط الجراحية التي لا تزال داخل الصينية الطبية.
“أنتم تمنع النور”. نظرت لين تشوجيو إلى أعلى ، فبدأ كل الناس الذين أمامها يتحركون بعيداً. أومأت لين تشوجيو رأسها بالرضا ثم فتحت الصندوق الجراحي للحصول على ملقط معقم لفحص الموقع الدقيق للسهم داخل صدر تشنغ هو.
ثم ، حاولت لين تشوجيو لتنظيف الملقط بالشاش المعقم الذي كان غارقاً في المحلول المطهر. بعد تنظيف الملقط ، حاولت لين تشوجيو تنظيف المنطقة المجاورة للسهم بحيث تتمكن من رؤيته بوضوح …
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
هل أخطأوها لشخص آخر؟ أم أنه هناك خطأ ما في حكمهم؟
عندما سارت لين تشوجيو نحوهم ، رأت حارسًا جريحًا كان ملقى على نقالة بسيطة غارقاً في دمه.
لم يرمش المدبر تساو والآخرون لأن إجراءات لين تشوجيو كانت سريعة جدًا. إذا رمشوا، فقد يفوتهم رؤية حركتها مرة أخرى. لذلك ، لا يمكنهم تحمل الرمش …
لين تشوجيو أقطبت جبينها فقط وسارت بسرعة تجاهه.
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
سمعوا أن الأميرة قاموا بخياطة بطن تساو لين و أنقذت حياته مسبقاً. ومع ذلك ، فهم لا يعرفون ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
