نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 43

البقاء لتناول الطعام والأسرار في كل مكان

البقاء لتناول الطعام والأسرار في كل مكان

الفصل 43: البقاء لتناول الطعام والأسرار في كل مكان

 

 

 

وجود الإمبراطورة قوي جدًا. لذا ، عندما رأى الأمير ولي العهد تعبيرها المكفهر على وجهها. لم يجرؤ على المجادلة وبعد ذلك سار طواعية إلى لين تشوجيو ، ثم ضم يديه وانحنى: “العمة الإمبراطورية ، تلك الكلمات الوحيدة انزلقت فجأة من لساني ، لذا فإن هذا الأمير ولي العهد يسأل غفران العمة الإمبراطورية”.

 

 

 

قال الأمير ولي العهد. حتى أنه لم ينحني على الأقل تسعين درجة أمامها ، بل إن لهجته ليس لها أي فرق عن ذي قبل.

 

 

 

لذلك ، مع أفعاله أو كلماته ، يمكن لأي شخص أن يقول أن الأمير ولي العهد غير صادق.

 

 

ولكن ، إذا كانت حقاً تحبه ، فلماذا لا تظهر ذلك؟

لين تشوجيو لا تهتم على أي حال إذا كان صادقًا أم لا. أرادت فقط أن تضعه في محنة وأرادت منه أن يفهم أنها ليست هي نفسها لين تشوجيو بعد الآن.

 

 

لين تشوجيو مغمورة تماما في أفكارها ولم تعد تستمع إلى ولي العهد. لذا ، عندما لاحظ ولي العهد أنه تحدث لفترة طويلة الآن ، ولكن لم يحصل على رد ، فقد انزعج للغاية. ومع ذلك ، فإن لين تشوجيو هي عمته الآن ، لذا لم يجرؤ على التحدث بها بشكل سيئ.

“الأمير ولي العهد ، أرجو منك الاعتدال بسرعة. سوف تكون الإمبراطور القادم ، فكيف يمكنني أن أرفض اعتذارك. ”قالت لين تشوجيو ، لكنها لم تقم حتى بأداء انحناء مناسب.

ولكن ، إذا كانت حقاً تحبه ، فلماذا لا تظهر ذلك؟

 

 

تحول وجه الأمير ولي العهد على الفور إلى اللون الأحمر في حالة غضب ، لكنه لا يستطيع القبض على لين تشوجيو. لذلك ، حاول أن يردع غضبه وقال: “لين … … العمة الإمبراطورية ، يبدو أنك تعافيت بالفعل من جروحك. لذا ، كنت أتساءل متى ستزورين منزلك؟ في هذه الأيام القليلة الماضية ، وانتينغ كانت تشعر بالقلق حولك. ولكن ، بسبب صرامة العم الرابع الإمبراطوري ، لم تجرؤ وانتينغ على الزيارة “.

ولكن عندما كان ولي العهد على وشك الرحيل ، جاء فجأة صبي صغير في السابعة من عمره مع اثنين من الخصيان له نفس حجمه: “أخي الكبير ولي العهد ، الأخت تشوجيو”.

 

 

تنهدت لين تشوجيو وتظاهر بأنها شعرت بالإحراج الشديد: “الأمير ولي العهد إن الأمير شياو ليس على ولا يمكنه الخروج ببساطة. لو كان شعوره جيد ، عندها لن أزور القصر وحدي كما الآن. ولأن الأمير شياو لا يزال هكذا ، كيف يمكنني أن أطلب منه أن يرافقني لزيارة منزلنا؟ أعتقد أن الأب والأم سيفهمان ذلك. ”الأمير ولي العهد إذا كنت تريد الانتقام مني باستخدامها ، فاستمر في الحلم!

ابتسمت لين تشوجيو ابتسامة ضعيفة ، ولكن عندما كانت تنتظر لحركة الأمير ولي العهد التالية ،قامت الإمبراطورة فجأة بالكحة: “أحمم……”

 

 

“العمة الإمبراطورية ، إذا كان بإمكانك زيارة القصر وحدك ، يمكنك أيضًا زيارة منزلك وحدك ، أليس كذلك؟ أم أن العمة الإمبراطورية لا تريد حقاً أن تذهب بزيارة لمنزلها؟ “في تلك اللحظة ، تغيرت لهجة الأمر ولي العهد وتساءل بقوة. الإمبراطورة ليست مهتمة بقضيتهم ، لكنها ما زالت ، تجلس وتبتسم أثناء النظر إليهما.

“الأمير السابع”. عندما نادته لين تشوجيو ، التفت الأمير السابع مباشرة على لين تشوجيو: “الأخت تشوجيو … … أوه ، يجب أن أناديك الآن بالعمة الإمبراطورية. العمة الإمبراطورية، أنت لم تقومي بزيارتي منذ فترة طويلة ، لذلك أعتقد أنك نسيتيني بالفعل “

 

 

لم تهتم لين تشوجيو بوجه الإمبراطور ، لذلك قالت بسخرية: “الأمير ولي العهد ، هل تقول أن عائلة لين يمكن مقارنتها بالعائلة الملكية؟”

“العمة الإمبراطورية ، إذا كان بإمكانك زيارة القصر وحدك ، يمكنك أيضًا زيارة منزلك وحدك ، أليس كذلك؟ أم أن العمة الإمبراطورية لا تريد حقاً أن تذهب بزيارة لمنزلها؟ “في تلك اللحظة ، تغيرت لهجة الأمر ولي العهد وتساءل بقوة. الإمبراطورة ليست مهتمة بقضيتهم ، لكنها ما زالت ، تجلس وتبتسم أثناء النظر إليهما.

 

لم تعر لين تشوجيو التفكر كثيرا. على أي حال ، فإن خادمة الأمير شياو معها ، لذلك لا داعي للقلق كثيرًا. بعد بضع دقائق ، وصل الاثنان إلى الحديقة الإمبراطورية. ونتيجة لاجتهاد الأمير ولي العهد ، عرفها على الكثير من الزهور على طول الطريق.

“العمة الإمبراطورية ، هل تقول أنك لا تعتبر عائلتك مهمة؟”.عبس الأكير ولي العهد ولم يتجرأ على الإجابة عنها بطريقة إيجابية. ومع ذلك ، لم تسمح له لين تشوجيو بالمرور: “الأمير ولي العهد إذا كنت حقا لا يمكنك أن تفهمه إذن انسى ذلك. ولكن ، لماذا لا تسأل معلمك ، إذا كانت الأميرة غير مريضة ، فهل بإمكانها أن تسحب نفسها وتذهب إلى منزلها في زيارة لوحدها؟

تنهدت لين تشوجيو وتظاهر بأنها شعرت بالإحراج الشديد: “الأمير ولي العهد إن الأمير شياو ليس على ولا يمكنه الخروج ببساطة. لو كان شعوره جيد ، عندها لن أزور القصر وحدي كما الآن. ولأن الأمير شياو لا يزال هكذا ، كيف يمكنني أن أطلب منه أن يرافقني لزيارة منزلنا؟ أعتقد أن الأب والأم سيفهمان ذلك. ”الأمير ولي العهد إذا كنت تريد الانتقام مني باستخدامها ، فاستمر في الحلم!

 

ومن عنده معلومة دقيقة فليعلق بالأسفل.

هذه المرة ، لم تقدم لين تشوجيو كلماتها بأدب ولمحت إلى أن الأمير ولي العهد غبي. لذلك في تلك اللحظة ، تغير لون وجه الأمير ولي العهد وصاح: “فليأتي شخص ما!”

 

 

تحول وجه الأمير ولي العهد على الفور إلى اللون الأحمر في حالة غضب ، لكنه لا يستطيع القبض على لين تشوجيو. لذلك ، حاول أن يردع غضبه وقال: “لين … … العمة الإمبراطورية ، يبدو أنك تعافيت بالفعل من جروحك. لذا ، كنت أتساءل متى ستزورين منزلك؟ في هذه الأيام القليلة الماضية ، وانتينغ كانت تشعر بالقلق حولك. ولكن ، بسبب صرامة العم الرابع الإمبراطوري ، لم تجرؤ وانتينغ على الزيارة “.

ابتسمت لين تشوجيو ابتسامة ضعيفة ، ولكن عندما كانت تنتظر لحركة الأمير ولي العهد التالية ،قامت الإمبراطورة فجأة بالكحة: “أحمم……”

 

 

الفصل 43: البقاء لتناول الطعام والأسرار في كل مكان

“تشوجيو ، الأمير ولي العهد هو قلق فقط عنك وتصرف مثل طفل”. قالت الامبراطورة وابتسمت بلطف. ولم توجه أي اهتمام إلى الأمير ولي العهد ، ثم أضافت: ” تشوجيو ، هذه الإمبراطورة طلبت أيضًا إعداد وجبة لك ، فلماذا لا تبقى أكثر في القصر لتناول الطعام. وللتعويض عن ذنبه ، دعي الأمير ولي العهد يرافقك إلى الحديقة الإمبراطورية في الوقت الراهن ”

لين تشوجيو مغمورة تماما في أفكارها ولم تعد تستمع إلى ولي العهد. لذا ، عندما لاحظ ولي العهد أنه تحدث لفترة طويلة الآن ، ولكن لم يحصل على رد ، فقد انزعج للغاية. ومع ذلك ، فإن لين تشوجيو هي عمته الآن ، لذا لم يجرؤ على التحدث بها بشكل سيئ.

 

“العمة الإمبراطورية ، إذا كان بإمكانك زيارة القصر وحدك ، يمكنك أيضًا زيارة منزلك وحدك ، أليس كذلك؟ أم أن العمة الإمبراطورية لا تريد حقاً أن تذهب بزيارة لمنزلها؟ “في تلك اللحظة ، تغيرت لهجة الأمر ولي العهد وتساءل بقوة. الإمبراطورة ليست مهتمة بقضيتهم ، لكنها ما زالت ، تجلس وتبتسم أثناء النظر إليهما.

بعد أن أنهت الإمبراطورة كلماتها ، نهضت وذهبت بعيداً. تاركتاً الأمير ولي العهد ولي لين تشوجيو واقفان داخل القاعة.

لم تهتم لين تشوجيو بوجه الإمبراطور ، لذلك قالت بسخرية: “الأمير ولي العهد ، هل تقول أن عائلة لين يمكن مقارنتها بالعائلة الملكية؟”

 

 

عندما سمعت لين تشوجيو كلمات الإمبراطورة ، ظنت أن الذهاب إلى الحديقة الإمبراطورية وتناول الوجبة ليست بفكرة جيدة. ومع ذلك… …

“تشوجيو ، الأمير ولي العهد هو قلق فقط عنك وتصرف مثل طفل”. قالت الامبراطورة وابتسمت بلطف. ولم توجه أي اهتمام إلى الأمير ولي العهد ، ثم أضافت: ” تشوجيو ، هذه الإمبراطورة طلبت أيضًا إعداد وجبة لك ، فلماذا لا تبقى أكثر في القصر لتناول الطعام. وللتعويض عن ذنبه ، دعي الأمير ولي العهد يرافقك إلى الحديقة الإمبراطورية في الوقت الراهن ”

 

“العمة الإمبراطورية ، من فضلك … …” كان الأمير ولي العهد غاضبًا لكنه لم يجرؤ على مناقضة كلمات الإمبراطورة.

“الأمير ولي العهد ، أرجو منك الاعتدال بسرعة. سوف تكون الإمبراطور القادم ، فكيف يمكنني أن أرفض اعتذارك. ”قالت لين تشوجيو ، لكنها لم تقم حتى بأداء انحناء مناسب.

 

 

لم تعر لين تشوجيو التفكر كثيرا. على أي حال ، فإن خادمة الأمير شياو معها ، لذلك لا داعي للقلق كثيرًا. بعد بضع دقائق ، وصل الاثنان إلى الحديقة الإمبراطورية. ونتيجة لاجتهاد الأمير ولي العهد ، عرفها على الكثير من الزهور على طول الطريق.

 

 

لم تعر لين تشوجيو التفكر كثيرا. على أي حال ، فإن خادمة الأمير شياو معها ، لذلك لا داعي للقلق كثيرًا. بعد بضع دقائق ، وصل الاثنان إلى الحديقة الإمبراطورية. ونتيجة لاجتهاد الأمير ولي العهد ، عرفها على الكثير من الزهور على طول الطريق.

استمعت لين تشوجيو ولكنها لم تمشي بجانب الأمير ولي العهد. فالآن ، كانت تحاول أن تتذكر انطباع المالك الأصلي للجسم عن الأمير ولي العهد وقرب الإمبراطورة بينهما.

ولكن عندما كان ولي العهد على وشك الرحيل ، جاء فجأة صبي صغير في السابعة من عمره مع اثنين من الخصيان له نفس حجمه: “أخي الكبير ولي العهد ، الأخت تشوجيو”.

 

 

في ذاكرتها ، الأمير ولي العهد شياو تيانروي كفؤٌ للغاية. لهذا السبب يمتدحه الحاشية والإمبراطور مسرور جدا به. الإمبراطورة أيضا تحبه ، ولكن …

“أخي الكبير ولي العهد ، جئت إلى هنا لتناول الغداء معك وموهو ، لذلك تركت صفي في وقت مبكر.” يبدو الصبي الصغير حسن التصرف، وعيناه الكبيرة جعلته يبدو ذكيًا ومبهجًا جدًا.

 

بعد أن أنهت الإمبراطورة كلماتها ، نهضت وذهبت بعيداً. تاركتاً الأمير ولي العهد ولي لين تشوجيو واقفان داخل القاعة.

بعد التفكير في الأمر ، لم تقتنع لين تشوجيو أن ولي العهد موهوب حقاً. بدلا من ذلك ، اعتقدت أن ولي العهد غبي للغاية. هل الإمبراطورة تحبه حقا؟

 

 

 

ولكن ، إذا كانت حقاً تحبه ، فلماذا لا تظهر ذلك؟

 

 

“أخي الكبير ولي العهد ، جئت إلى هنا لتناول الغداء معك وموهو ، لذلك تركت صفي في وقت مبكر.” يبدو الصبي الصغير حسن التصرف، وعيناه الكبيرة جعلته يبدو ذكيًا ومبهجًا جدًا.

من الصعب حقا فهم الأشياء عن العائلة الملكية!

“زيمو ، لماذا أتيت إلى هنا؟ “ألم تذهب إلى صفك؟” وابتسم ولي العهد على الفور ونسي أنه على وشك المغادرة.

 

 

لين تشوجيو مغمورة تماما في أفكارها ولم تعد تستمع إلى ولي العهد. لذا ، عندما لاحظ ولي العهد أنه تحدث لفترة طويلة الآن ، ولكن لم يحصل على رد ، فقد انزعج للغاية. ومع ذلك ، فإن لين تشوجيو هي عمته الآن ، لذا لم يجرؤ على التحدث بها بشكل سيئ.

“الأمير ولي العهد ، أرجو منك الاعتدال بسرعة. سوف تكون الإمبراطور القادم ، فكيف يمكنني أن أرفض اعتذارك. ”قالت لين تشوجيو ، لكنها لم تقم حتى بأداء انحناء مناسب.

 

“العمة الإمبراطورية ، إذا كان بإمكانك زيارة القصر وحدك ، يمكنك أيضًا زيارة منزلك وحدك ، أليس كذلك؟ أم أن العمة الإمبراطورية لا تريد حقاً أن تذهب بزيارة لمنزلها؟ “في تلك اللحظة ، تغيرت لهجة الأمر ولي العهد وتساءل بقوة. الإمبراطورة ليست مهتمة بقضيتهم ، لكنها ما زالت ، تجلس وتبتسم أثناء النظر إليهما.

**من الآن وللفصول القادمة بدلاً من (الأمير ولي العهد) راح أختصرها بـ ( ولي العهد)**

 

 

 

كره ولي العهد بأنه تم تجاهله، لكنه حاول السيطرة على أعصابه.

استمرت لين تشوجيو والأمير السابع في اللعب وتوقفت عندما أبلغ أحد الخدم أن الوقت قد حان لتناول الغداء وسيأتي الإمبراطور إلى قاعة لوان فنغ لتناول وجبة معاً.

 

استمعت لين تشوجيو ولكنها لم تمشي بجانب الأمير ولي العهد. فالآن ، كانت تحاول أن تتذكر انطباع المالك الأصلي للجسم عن الأمير ولي العهد وقرب الإمبراطورة بينهما.

ولكن عندما كان ولي العهد على وشك الرحيل ، جاء فجأة صبي صغير في السابعة من عمره مع اثنين من الخصيان له نفس حجمه: “أخي الكبير ولي العهد ، الأخت تشوجيو”.

استمرت لين تشوجيو والأمير السابع في اللعب وتوقفت عندما أبلغ أحد الخدم أن الوقت قد حان لتناول الغداء وسيأتي الإمبراطور إلى قاعة لوان فنغ لتناول وجبة معاً.

 

 

“زيمو ، لماذا أتيت إلى هنا؟ “ألم تذهب إلى صفك؟” وابتسم ولي العهد على الفور ونسي أنه على وشك المغادرة.

  في القصر ، يبدو أن كل شخص يخفي سرا كبيرا …

 

ومن عنده معلومة دقيقة فليعلق بالأسفل.

“أخي الكبير ولي العهد ، جئت إلى هنا لتناول الغداء معك وموهو ، لذلك تركت صفي في وقت مبكر.” يبدو الصبي الصغير حسن التصرف، وعيناه الكبيرة جعلته يبدو ذكيًا ومبهجًا جدًا.

ابتسمت لين تشوجيو ابتسامة ضعيفة ، ولكن عندما كانت تنتظر لحركة الأمير ولي العهد التالية ،قامت الإمبراطورة فجأة بالكحة: “أحمم……”

 

 

أصاب لين تشوجيو الدهشة قليلا وتذكرت أن الصبي الصغير اللطيف أمامها هو الأمير السابع. إنه الابن الأصغر والمفضل للإمبراطورة.

 

 

 

“الأمير السابع”. عندما نادته لين تشوجيو ، التفت الأمير السابع مباشرة على لين تشوجيو: “الأخت تشوجيو … … أوه ، يجب أن أناديك الآن بالعمة الإمبراطورية. العمة الإمبراطورية، أنت لم تقومي بزيارتي منذ فترة طويلة ، لذلك أعتقد أنك نسيتيني بالفعل “

ولكن عندما كان ولي العهد على وشك الرحيل ، جاء فجأة صبي صغير في السابعة من عمره مع اثنين من الخصيان له نفس حجمه: “أخي الكبير ولي العهد ، الأخت تشوجيو”.

لف لأمير السابع ذراعيه على الفور حول لين تشوجيو وتتصرف بدلال. وجهه البريء والجميل يمكن أن يوقف حتى شخص لا يرحم من دفعه بعيدا.

 

ولكن بالطبع ، بغض النظر عن ما تعتقده لين تشوجيو أمكنها فقط الاحتفاظ به داخل قلبها. وعلى نحو ما ، اعتقدت أن دخول القصر هو في الحقيقة مثل الدخول إلى ساحة المعركة. الإمبراطورة مكيدة جدا ، في حين أن الأمير السابع يطلب منها اللعب معه ، والذي يبدو طبيعياً.

“الأمير السابع لطيف جدا ، فكيف سأنساك!” اعتقدت لين تشوجيو أن المالك الأصلي للجسم والأمير السابع كانا مقربين جداً. لذلك ، لم مدت يدها وربتت على رأسه مقابل شكواه: “العمة الإمبراطورية ، لم أعد طفلاً بعد الآن ، لذلك لا تفركي رأسي”.

 

 

 

قال الأمير السابع لكنه لم يهرب. وبدلاً من ذلك ، استمر في التشبث بـ لين تشوجيو بينما كان يتحرك إلى الأمام: “العمة الإمبراطورية ، لا يوجد شيء جيد حول الحديقة الإمبراطورية. لذا ، دعينا نذهب وننظر إلى الطائر الحديث الذي حصلت عليه قبل يومين. ”

 

 

لم تهتم لين تشوجيو بوجه الإمبراطور ، لذلك قالت بسخرية: “الأمير ولي العهد ، هل تقول أن عائلة لين يمكن مقارنتها بالعائلة الملكية؟”

لذا ، فإن الأمير السابع سحب لين تشوجيو لفنائه الخاص. اما ولي العهد؟ لم يعره أي منهما بعد الآن.

** ملاجظة حسب فهمي لعادات الأسر الملكية قديماً … عند مناداة أحدهم لأخيه أو أخته أو أبيه أو أمه ، فينادي بشكل رسمي ,  مثل الأب بدلاً من أبي . الأخ الأكبر بدلاً من أخي الكبير وهكذا.**

 

 

الأمير السابع هو مثل أي طفل شقي. بالإضافة إلى جلب طائره الحديث ، أخرج أيضاً ألعابه وطلب من لين تشوجيو أن تلعب معه.

 

 

ولكن عندما كان ولي العهد على وشك الرحيل ، جاء فجأة صبي صغير في السابعة من عمره مع اثنين من الخصيان له نفس حجمه: “أخي الكبير ولي العهد ، الأخت تشوجيو”.

هذا البراءة والصراحة هي طبيعية الأطفال.

 

 

المترجم : MR.BELAL

تصرف الأمير السابع مثل أي طفل عادي ، لذلك في تلك اللحظة ، شعرت لين تشوجيو بالدهشة.

 

 

 

الأسرة المالكة هي أيضا تربي أطفالهم مثل الأطفال العاديين؟

 

 

عندما سمعت لين تشوجيو كلمات الإمبراطورة ، ظنت أن الذهاب إلى الحديقة الإمبراطورية وتناول الوجبة ليست بفكرة جيدة. ومع ذلك… …

ولكن بالطبع ، بغض النظر عن ما تعتقده لين تشوجيو أمكنها فقط الاحتفاظ به داخل قلبها. وعلى نحو ما ، اعتقدت أن دخول القصر هو في الحقيقة مثل الدخول إلى ساحة المعركة. الإمبراطورة مكيدة جدا ، في حين أن الأمير السابع يطلب منها اللعب معه ، والذي يبدو طبيعياً.

تصرف الأمير السابع مثل أي طفل عادي ، لذلك في تلك اللحظة ، شعرت لين تشوجيو بالدهشة.

 

**من الآن وللفصول القادمة بدلاً من (الأمير ولي العهد) راح أختصرها بـ ( ولي العهد)**

استمرت لين تشوجيو والأمير السابع في اللعب وتوقفت عندما أبلغ أحد الخدم أن الوقت قد حان لتناول الغداء وسيأتي الإمبراطور إلى قاعة لوان فنغ لتناول وجبة معاً.

“حسنا ، يمكنك الذهاب. أريد أن أرتب نفسي أيضا ”. لين تشوجيو ابعدت بملابسه وابتسمت بهدوء.

 

“تشوجيو ، الأمير ولي العهد هو قلق فقط عنك وتصرف مثل طفل”. قالت الامبراطورة وابتسمت بلطف. ولم توجه أي اهتمام إلى الأمير ولي العهد ، ثم أضافت: ” تشوجيو ، هذه الإمبراطورة طلبت أيضًا إعداد وجبة لك ، فلماذا لا تبقى أكثر في القصر لتناول الطعام. وللتعويض عن ذنبه ، دعي الأمير ولي العهد يرافقك إلى الحديقة الإمبراطورية في الوقت الراهن ”

“العمة الإمبراطورية ، ملابسي قذرة. أريد تغيير ملابسي أولا قبل أن أذهب. لا أستطيع أن أترك (الأب) يراني أبدو هكذا. ”نظر الأمير السابع إلى ثوبه بازدراء وخلع ملابسه.

قال الأمير ولي العهد. حتى أنه لم ينحني على الأقل تسعين درجة أمامها ، بل إن لهجته ليس لها أي فرق عن ذي قبل.

 

بعد أن أنهت الإمبراطورة كلماتها ، نهضت وذهبت بعيداً. تاركتاً الأمير ولي العهد ولي لين تشوجيو واقفان داخل القاعة.

“حسنا ، يمكنك الذهاب. أريد أن أرتب نفسي أيضا ”. لين تشوجيو ابعدت بملابسه وابتسمت بهدوء.

“العمة الإمبراطورية ، ملابسي قذرة. أريد تغيير ملابسي أولا قبل أن أذهب. لا أستطيع أن أترك (الأب) يراني أبدو هكذا. ”نظر الأمير السابع إلى ثوبه بازدراء وخلع ملابسه.

 

 

عندما استدار اثنان منهم وذهب بعيدا كل لطريقه. تغيرت تعابير وجهما.

أصاب لين تشوجيو الدهشة قليلا وتذكرت أن الصبي الصغير اللطيف أمامها هو الأمير السابع. إنه الابن الأصغر والمفضل للإمبراطورة.

 

 

“عندما أعود ، من الأفضل أن أسأل ألأمير عن الأمير السابع”. قالت لين تشوجيو بينما كانت عيناها لا تزال في تفكير عميق.

 

 

 

“أخبر (الأم) أن التعامل مع لين تشوجيو أصبح أكثر صعوبة من ذي قبل. ومن المحتمل أنها تعرف ذلك السر ، لذا فإن تزويجها بالأمير شياو كان خاطئاً. ”تحول وجه الأمير السابع إلى مكتئب، ولم يعد له ذلك الوجه البريء والجميل من قبل.

عندما سمعت لين تشوجيو كلمات الإمبراطورة ، ظنت أن الذهاب إلى الحديقة الإمبراطورية وتناول الوجبة ليست بفكرة جيدة. ومع ذلك… …

 

في القصر ، يبدو أن كل شخص يخفي سرا كبيرا …

 

 

“عندما أعود ، من الأفضل أن أسأل ألأمير عن الأمير السابع”. قالت لين تشوجيو بينما كانت عيناها لا تزال في تفكير عميق.

ما سر الأمير السابع ترقبوا الفصول القادمة

ومن عنده معلومة دقيقة فليعلق بالأسفل.

** ملاجظة حسب فهمي لعادات الأسر الملكية قديماً … عند مناداة أحدهم لأخيه أو أخته أو أبيه أو أمه ، فينادي بشكل رسمي ,  مثل الأب بدلاً من أبي . الأخ الأكبر بدلاً من أخي الكبير وهكذا.**

“حسنا ، يمكنك الذهاب. أريد أن أرتب نفسي أيضا ”. لين تشوجيو ابعدت بملابسه وابتسمت بهدوء.

ومن عنده معلومة دقيقة فليعلق بالأسفل.

 

 

من الصعب حقا فهم الأشياء عن العائلة الملكية!

———————————————-

 

المترجم : MR.BELAL

 

“عندما أعود ، من الأفضل أن أسأل ألأمير عن الأمير السابع”. قالت لين تشوجيو بينما كانت عيناها لا تزال في تفكير عميق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط