نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أوفرلورد 254

فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15

فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15

فصل الإستراحة

 

♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦

 

عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.

نظرًا لأن المجموعة الأولى كانت قليلة جدًا من حيث العدد مقارنة بالمجموعة الثانية ، فإن هذه المنظمة لم تتخذ أي إجراء علنيًا في عالم الأحياء.

 

 

ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.

 

 

【ترجمة Mugi San 】

فهم يستطيعون استخدام تعاويذ الدرجة السادسة ، الدرجة التي يقال أنها تتجاوز عالم البشر ، مع هذا القدر من القوة ، يمكنهم مواجهة حتى التنانين البالغة رفيعة الرتبة ، بالإضافة إلى ذلك ، فهم يمتلكون العديد من القدرات الخاصة ، ولديهم العديد من الأوندد كأتباع ، كما أنهم يتمتعون بذكاء عالٍ ويقيمون في قلاع لا يمكن اختراقها.

ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.

 

 

بفضل جميع إنجازاتهم ، يمكن اعتبارهم حكامًا لأمم ، كائنات يستحقون لقب أسياد الأوندد.

 

 

إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.

والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-

 

 

تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.

النايت ليتش التنين “كيوفانتيرا=أرغولوس”

 

 

كانت الأرضية عبارة عن لوح واحد تم جعله ناعمة بواسطة السحر ، لكن السقف والجداران كانا ذو مظهر خشن ، وهذا حافظ على مظهر الكهف المحفور.

النايت ليتش العملاق “هويون”

♦ ♦ ♦

 

“الهاوية” ، “القديسة البيضاء” ، “راكب الموت” ، “ملك الاضمحلال” ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، “الذئب الحكيم” ، “شيخ الجنود” ، “الآكل” ، “المنتقم الأصفر”

و النايت ليتش لورد الظلال المعروف بلقب فيير “الخوف ”

 

 

“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”

– حكم هؤلاء النايت ليتش مناطق بحجم ممالك صغيرة وكانوا كائنات مرعبة غرسوا الرعب في البلدان المجاورة.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

 

وهكذا ، يُعتبر النايت ليتش كائنات مأخوذة من الأساطير ويتم التهامس بهذا المصطلح بنبرة من الخوف والرهبة ، إنهم مثل الكوارث الطبيعية.

 

 

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

خرج بانيجيري ، أحد النايت الليتش المخيفين والذي يتحرك وراء حجاب العالم بلقب “الهاوية” من غرفة ضخمة أثناء الإنحناء.

كان هذا أكثر صحة بالنسبة لباحثة موهوبة مثل غرازن.

 

 

لديه ستة أذرع ورأسين ، يتقن إستخدام السحر الغامض ويستطيع أيضًا إستخدام تعاويذ أنظمة أخرى ، هذا النايت ليتش كائن مخيف لدرجة أنه لا يمكن للبشر أبدًا أن يحلموا بهزيمته ، إذا اختار يومًا ما أن يخرج ويتصرف في العلن ، فمن المحتمل أن ينضم إلى قائمة النايت ليتش الذين ذُكروا في الأعلى ويُصبح هو الرابع ، إنه أوندد عتيق ، إنه مؤسس وعضو في المنظمة.

 

 

 

منظمة “جسد الهاوية”.

حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:

 

 

كان الهدف الأصلي لهذه المجموعة ، التي تم تشكيلها بواسطة أوندد سَحَّرة ، هو التعاون فيما بينهم حتى لا تتعارض مصالحهم.

ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.

(من المحتمل جدا أن هذه هي المنظمة التي ذُكرت في المجلد 6)

إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.

 

 

 

بالنسبة إلى الأوندد ، يميل الأمر إلى أن تكون هناك رغبات أخرى تحل محل الرغبات الثلاث الأساسية المفقودة لديهم ، وهي التعطش للمعرفة ، لذلك ، عندما تنشأ خلافات بين الطرفين في السعي وراء المعرفة ، فغالبًا ما يرفض كلا الطرفين الاستسلام ، وستتصاعد الأمور إلى أن يتحول الأمر إلى إبادة كاملة لأحد الطرفين.

 

 

والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.

فرضياً ، إذا تم تجميع الرغبات الثلاث الأساسية للكائنات الحية في رغبة واحدة ، فإن الشخص الذي يمتلك هذه الرغبة الفردية سيجد صعوبة شديدة في كبح نفسه.

والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-

 

 

كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.

 

 

 

وكانت النتيجة هي أن المزيد والمزيد من الأوندد أدركوا أنه من الأفضل القيام بالمشاركة بدلاً من محاولة استحواذ المعرفة أو السحر على حساب حياتهم ، إذا لم يكن ذلك ممكناً ، فعليهم التفاوض فيما بينهم وحل الأمور بعقلانية ، وهكذا ، قاموا بإنشاء قائمة بالأسماء.

كان الهدف الأصلي لهذه المجموعة ، التي تم تشكيلها بواسطة أوندد سَحَّرة ، هو التعاون فيما بينهم حتى لا تتعارض مصالحهم.

 

<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.

هذا اللوح المعروف بإسم “نقش غرانيتسو” في الأزمنة اللاحقة ، هو لوح حجري يحتوي على أسماء العديد من الكائنات الماهرة في إستخدام السحر على الرغم من أن اللوح ليس مسحورًا.

♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

بعد اقتياده إلى غرفة ، وجد أن كل أعضاء الدائرة الداخلية موجودين باستثناء غرازن.

(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)

 

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.

احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.

لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!

 

 

بعد 200 عام ، تطورت المنظمة وقواعدها لتصبح نظامًا شاملاً.

لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.

 

 

زاد أعضاء المنظمة من الأوندد: وأصبحوا 7 أعضاء في الدائرة الداخلية و 48 عضوًا في الدائرة الخارجية ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، حيث من المفترض أن تصل قدرات الأوندد 7 في الدائرة الداخلية إلى مستوى صعوبة يقدر بـ 150.

والأعضاء هم:

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد  الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)

 

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.

مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.

 

كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.

ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.

احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد

 

تخلص بانيجيري  من الشخص الضخم الذي التقى به للتو من ذهنه مع صراخه الصامت.

النوع الأول هم الأوندد الذين وسعوا من نفوذهم وسلطتهم بين الأحياء وإستخدموهم لتحقيق أهدافهم.

تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.

 

كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.

والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.

 

 

فهم يستطيعون استخدام تعاويذ الدرجة السادسة ، الدرجة التي يقال أنها تتجاوز عالم البشر ، مع هذا القدر من القوة ، يمكنهم مواجهة حتى التنانين البالغة رفيعة الرتبة ، بالإضافة إلى ذلك ، فهم يمتلكون العديد من القدرات الخاصة ، ولديهم العديد من الأوندد كأتباع ، كما أنهم يتمتعون بذكاء عالٍ ويقيمون في قلاع لا يمكن اختراقها.

نظرًا لأن المجموعة الأولى كانت قليلة جدًا من حيث العدد مقارنة بالمجموعة الثانية ، فإن هذه المنظمة لم تتخذ أي إجراء علنيًا في عالم الأحياء.

 

 

 

إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.

زاد أعضاء المنظمة من الأوندد: وأصبحوا 7 أعضاء في الدائرة الداخلية و 48 عضوًا في الدائرة الخارجية ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، حيث من المفترض أن تصل قدرات الأوندد 7 في الدائرة الداخلية إلى مستوى صعوبة يقدر بـ 150.

 

 

مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.

منظمة “جسد الهاوية”.

 

والأعضاء هم:

نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.

ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.

 

وصل أمام  قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية”  ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.

عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.

كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.

 

“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”

كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.

منظمة “جسد الهاوية”.

 

بالنسبة للأعضاء الآخرين ، كانت الملابس شيئًا يُستخدم لتقوية أنفسهم ، لكن بالنسبة إلى كرونوي ، كانت الملابس زينة لنفسه.

نادى الشخص في تلك الغرفة على بانيجيري.

 

 

نظرًا لأن المجموعة الأولى كانت قليلة جدًا من حيث العدد مقارنة بالمجموعة الثانية ، فإن هذه المنظمة لم تتخذ أي إجراء علنيًا في عالم الأحياء.

“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”

احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.

 

 

نظرًا لأن بانيجيري كان ينتظر كذلك في هذه الغرفة في وقت سابق ، فقد عرف الشخص الذي تحدث معه دون أن يراه ، في الواقع ، لن يدخل المرء إلى هنا دون أن يتم استدعاؤه – لأن ذلك سيثير غضب <ذلك الشخص> – لذلك لا يمكن أن يكونوا زائرًا غير متوقع ، الوحيدون الذين تم إستدعائهم هنا اليوم هم أعضاء الدائرة الداخلية ، بعد مرور 400 عام على تأسيس المنظمة ، أصبح هناك 9 أعضاء في الدائرة الداخلية في الوقت الحاضر.

إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.

 

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

والأعضاء هم:

حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:

 

ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.

“الهاوية” ، “القديسة البيضاء” ، “راكب الموت” ، “ملك الاضمحلال” ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، “الذئب الحكيم” ، “شيخ الجنود” ، “الآكل” ، “المنتقم الأصفر”

(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)

 

 

تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

النايت ليتش العملاق “هويون”

“القديسة البيضاء” ، غرازن روكر.

هذا الكهف الضخم لم يكن طبيعيًا ، قضى زعيم منظمتهم وقتًا وجهدًا في الحفر فيه.

 

 

أوندد ذات بشرة بيضاء مثل الشمع ، كانت ترتدي نِقابًا أبيض وملابس بيضاء ، مظهرها كان أبيض بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.

نظرًا لأن بانيجيري كان ينتظر كذلك في هذه الغرفة في وقت سابق ، فقد عرف الشخص الذي تحدث معه دون أن يراه ، في الواقع ، لن يدخل المرء إلى هنا دون أن يتم استدعاؤه – لأن ذلك سيثير غضب <ذلك الشخص> – لذلك لا يمكن أن يكونوا زائرًا غير متوقع ، الوحيدون الذين تم إستدعائهم هنا اليوم هم أعضاء الدائرة الداخلية ، بعد مرور 400 عام على تأسيس المنظمة ، أصبح هناك 9 أعضاء في الدائرة الداخلية في الوقت الحاضر.

 

وقد إستطاع إستشعار ذلك من محادثاته مع <ذلك الشخص>.

لقد وصلت إلى الدرجة الثامنة من السحر وكانت تسعى إلى الدرجة التاسعة الآن ، لم تستطع بانيجيري إلا أن يُقر أنها الباحثة الأفضل ، كانت أيضًا المفضلة لدى قائد المنظمة الحالي.

حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:

 

 

لا-

 

 

<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.

 

 

لذلك ، فإن حقيقة أنهم بخير حتى الآن تعني أنه لم ينتبه لمؤامرتهم بعد.

وقد إستطاع إستشعار ذلك من محادثاته مع <ذلك الشخص>.

إذا علم <ذلك الشخص> أنهم يُخططون للتمرد ، لكان بانيجيري ومن معه قد تم القضاء عليهم منذ فترة طويلة ، <ذلك الشخص> حكم المنظمة فقط ليأخذ بأنانية أبحاث بانيجيري والآخرين لتقوية نفسه ، لم يكن أكثر من طفيلي يتغذى عليهم ، ومع ذلك ، لن يفكر <ذلك الشخص> في التسامح مع أفعالهم السرية لمجرد أنهم مفيدين له.

 

“عمل جيد في التعامل مع <ذلك الشخص>”

لم يحاول <ذلك الشخص> إخفاء الأمر على الإطلاق ، حتى أنه أطلق على السحر الذي يستخدمه بانيجيري والآخرون بـ “القذر”.

 

 

 

لذلك ، أن تكون مُقدَّرة بشكل كبير ليس سببًا للسعادة بالنسبة لـ غرازن.

 

 

“… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”

لا ، كل ما فعله <ذلك الشخص> هو الأخذ منهم وبالكاد أعطاهم أي فوائد في المقابل ، ولن يوجد شخص سَيُسعد بأن يتم إستغلاله بهذه الطريقة.

لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.

 

 

كان هذا أكثر صحة بالنسبة لباحثة موهوبة مثل غرازن.

 

 

بالطبع لن يُعبر أحد عن مشاعره أمام  <ذلك الشخص> ، للأسف ، لم تكن هناك فرصة للنصر حتى لو تمردوا جميعًا عليه.

(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)

 

عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.

“…أجل ، دورك هو التالي ، بعد أن تنتهي… ما رأيك في التحدث؟ لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا”

 

 

لذلك قرروا إعداد رادع* جديد ضد <ذلك الشخص> ، كان هذا الرأي المشترك لكل فرد في الدائرة الداخلية التقى بـ <ذلك الشخص>.

“… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”

 

 

 

“نعم ، إذا أنا سأذهب قبلكِ”

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

كانت الأرضية عبارة عن لوح واحد تم جعله ناعمة بواسطة السحر ، لكن السقف والجداران كانا ذو مظهر خشن ، وهذا حافظ على مظهر الكهف المحفور.

تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.

والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.

 

(ملاحظة المترجم الأجنبي: يمكن تفسير الأمر على أنه ليس جيدًا في شيء ما أو أنه لا يمتلك القدرة على ذلك)

كانت الأرضية عبارة عن لوح واحد تم جعله ناعمة بواسطة السحر ، لكن السقف والجداران كانا ذو مظهر خشن ، وهذا حافظ على مظهر الكهف المحفور.

وكانت النتيجة هي أن المزيد والمزيد من الأوندد أدركوا أنه من الأفضل القيام بالمشاركة بدلاً من محاولة استحواذ المعرفة أو السحر على حساب حياتهم ، إذا لم يكن ذلك ممكناً ، فعليهم التفاوض فيما بينهم وحل الأمور بعقلانية ، وهكذا ، قاموا بإنشاء قائمة بالأسماء.

 

 

هذا الكهف الضخم لم يكن طبيعيًا ، قضى زعيم منظمتهم وقتًا وجهدًا في الحفر فيه.

 

 

كانت الأرضية عبارة عن لوح واحد تم جعله ناعمة بواسطة السحر ، لكن السقف والجداران كانا ذو مظهر خشن ، وهذا حافظ على مظهر الكهف المحفور.

كانوا يزورون هذا الكهف مرة كل بضع سنوات – أو عندما يتم استدعاؤهم – لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالسخرية في كل مرة عندما رأى الجهد المبذول في حفر مثل هذا الكهف.

والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-

 

النايت ليتش البارعين في السحر عادةً ما يحتقرون الجهد البدني ، ولكن هذا الإحتقار كان لِما يُمثله هذا الكهف: وهو الجانب الجبان لـ <ذلك الشخص> الذي يتصرف بعجرفة وثقة أمامهم.

 

 

 

بعد التأكد من أنه قطع مسافة طويلة ، قام بانيجيري بتنشيط تعويذة 「الإنتقال الآني」 مرتين للوصول إلى وِجهته.

¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤

 

♦ ♦ ♦

وصل أمام  قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية”  ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.

 

 

عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.

من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.

 

 

 

تم بناء هذه القلعة على يد أعراق مختلفة – وتم الدفع لهم بالمعرفة السحرية والعناصر السحرية والكنوز المليئة بالأحجار الكريمة – ، والقلعة كبيرة وجميلة بحيث حتى الأشخاص الذين ليس لديهم حس بالجمال سيشعرون بهيبتها ورونقها ، كان هذا هو السبب في أن الدائرة الداخلية استخدمت مقر إقامته كمكان اجتماع كلما كان لديهم شيء لمناقشته.

♦ ♦ ♦

 

بالطبع لن يُعبر أحد عن مشاعره أمام  <ذلك الشخص> ، للأسف ، لم تكن هناك فرصة للنصر حتى لو تمردوا جميعًا عليه.

عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.

 

 

“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”

بعد اقتياده إلى غرفة ، وجد أن كل أعضاء الدائرة الداخلية موجودين باستثناء غرازن.

 

 

 

“المعذرة على جعلكم تنتظرون”

 

 

“عمل جيد في التعامل مع <ذلك الشخص>”

سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.

 

 

الشخص الذي تحدث كان سيد القلعة ، كرونوي.

عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.

 

نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.

كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.

 

 

زاد أعضاء المنظمة من الأوندد: وأصبحوا 7 أعضاء في الدائرة الداخلية و 48 عضوًا في الدائرة الخارجية ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، حيث من المفترض أن تصل قدرات الأوندد 7 في الدائرة الداخلية إلى مستوى صعوبة يقدر بـ 150.

بالنسبة للأعضاء الآخرين ، كانت الملابس شيئًا يُستخدم لتقوية أنفسهم ، لكن بالنسبة إلى كرونوي ، كانت الملابس زينة لنفسه.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

 

“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”

 

 

 

سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.

 

 

♦ ♦ ♦

ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.

 

 

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

في الاساس، قبلوا <ذلك الشخص> لأنه كان قويًا للغاية.

 

 

من المحتمل أن<ذلك الشخص> قد علم عن منظمة “جسد الهاوية” من بعض أعضاء الدائرة الخارجية ، فقد ظهر أمامهم فجأة وأظهر قوته.

والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-

 

بادئ ذي بدء ، لم يتم تأسيس منظمة “جسد الهاوية” لإثارة الاضطرابات في وسط القارة ، سيكونون منزعجين إذا اعتقد <ذلك الشخص> أنهم مجرد قوة يستطيع إقتراضها بواسطة إتفاق بينهم ، وألا يُعترف بقيمتهم وأهدافهم الخاصة.

خضع بانيجيري والآخرون لـ <ذلك الشخص> كقائد للمنظمة لأنهم اعتقدوا أنه سيكون بمثابة رادع ضد الكيانات القوية في هذا العالم ، وليس بقصد توسيع منظمتهم.

♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦

 

 

لكن <ذلك الشخص>  كان أسوأ نوع من القادة.

 

 

 

بادئ ذي بدء ، لم يتم تأسيس منظمة “جسد الهاوية” لإثارة الاضطرابات في وسط القارة ، سيكونون منزعجين إذا اعتقد <ذلك الشخص> أنهم مجرد قوة يستطيع إقتراضها بواسطة إتفاق بينهم ، وألا يُعترف بقيمتهم وأهدافهم الخاصة.

 

 

 

لذلك قرروا إعداد رادع* جديد ضد <ذلك الشخص> ، كان هذا الرأي المشترك لكل فرد في الدائرة الداخلية التقى بـ <ذلك الشخص>.

**********

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:

(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)

كان هذا أكثر صحة بالنسبة لباحثة موهوبة مثل غرازن.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.

عادة كلما تم تضمين المزيد من الأعضاء في الخطة ، زادت فرص الخيانة ، إذا لم يخنهم أي أحد ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم ولاء أحد لـ <ذلك الشخص>.

(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد  الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)

 

تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.

وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.

وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.

 

والأعضاء هم:

إذا علم <ذلك الشخص> أنهم يُخططون للتمرد ، لكان بانيجيري ومن معه قد تم القضاء عليهم منذ فترة طويلة ، <ذلك الشخص> حكم المنظمة فقط ليأخذ بأنانية أبحاث بانيجيري والآخرين لتقوية نفسه ، لم يكن أكثر من طفيلي يتغذى عليهم ، ومع ذلك ، لن يفكر <ذلك الشخص> في التسامح مع أفعالهم السرية لمجرد أنهم مفيدين له.

 

 

بادئ ذي بدء ، لم يتم تأسيس منظمة “جسد الهاوية” لإثارة الاضطرابات في وسط القارة ، سيكونون منزعجين إذا اعتقد <ذلك الشخص> أنهم مجرد قوة يستطيع إقتراضها بواسطة إتفاق بينهم ، وألا يُعترف بقيمتهم وأهدافهم الخاصة.

لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.

 

(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)

لم يكن لدى <ذلك الشخص> التسامح أو العقلانية التي يجب أن يتمتع بها الحاكم ، فقد كان حذرًا جدًا بشأن كل شيء.

 

 

ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.

لذلك ، فإن حقيقة أنهم بخير حتى الآن تعني أنه لم ينتبه لمؤامرتهم بعد.

ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.

 

وصل أمام  قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية”  ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.

لحسن الحظ ، كان <ذلك الشخص> يفتقر إلى القدرة على السيطرة على الأوندد.

والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

(ملاحظة المترجم الأجنبي: يمكن تفسير الأمر على أنه ليس جيدًا في شيء ما أو أنه لا يمتلك القدرة على ذلك)

نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، يمكنه أن يتحكم بسهولة في بانيجيري والآخرين إذا كان <ذلك الشخص> متخصصًا في هذا المجال.

 

 

سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.

لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.

تخلص بانيجيري  من الشخص الضخم الذي التقى به للتو من ذهنه مع صراخه الصامت.

 

 

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

**********

 

تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.

 

أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.

 

 

 

حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:

(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)

 

 

إستنتاجي الأول ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يعيش في الكهف ومن هنا نستطيع التكهن بأن هوية هذا الشخص هي “لورد التنين الظلام العميق” والذي قال “تسا” أنه يعيش في كهف هائل تحت الأرض.

 

 

 

إستنتاجي الثاني ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يستخدم أبحاث أعضاء منظمة “جسد الهاوية” لأجل تقوية نفسه ومن هنا نستطيع التأكد من أن <ذلك الشخص> أوندد ، وقد تكون هوية هي “لورد تنين النعش الأكبر” ، قيل في المجلد 4 في فصل الإستراحة أنه تنين أوندد وأنه قد مات ولكن الأمر ليس مأكدًا تمامًا.

 

♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦

احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد

 

♦ ♦ ♦

حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:

 

 

 

♦ ♦ ♦

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

فرضياً ، إذا تم تجميع الرغبات الثلاث الأساسية للكائنات الحية في رغبة واحدة ، فإن الشخص الذي يمتلك هذه الرغبة الفردية سيجد صعوبة شديدة في كبح نفسه.

 

 

♦ ♦ ♦

 

 

 

– حكم هؤلاء النايت ليتش مناطق بحجم ممالك صغيرة وكانوا كائنات مرعبة غرسوا الرعب في البلدان المجاورة.

♦ ♦ ♦

ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.

تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.

 

لقد وصلت إلى الدرجة الثامنة من السحر وكانت تسعى إلى الدرجة التاسعة الآن ، لم تستطع بانيجيري إلا أن يُقر أنها الباحثة الأفضل ، كانت أيضًا المفضلة لدى قائد المنظمة الحالي.

♦ ♦ ♦

الشخص الذي تحدث كان سيد القلعة ، كرونوي.

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

 

‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎  ‏‏‎

♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦

نهاية فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15

احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.

¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤

عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.

【ترجمة Mugi San 】

لقد وصلت إلى الدرجة الثامنة من السحر وكانت تسعى إلى الدرجة التاسعة الآن ، لم تستطع بانيجيري إلا أن يُقر أنها الباحثة الأفضل ، كانت أيضًا المفضلة لدى قائد المنظمة الحالي.

¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤

بفضل جميع إنجازاتهم ، يمكن اعتبارهم حكامًا لأمم ، كائنات يستحقون لقب أسياد الأوندد.

♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط