الفصل الثالث - الجزء الأول - خمس سنوات من الأستعداد
مجلد إضافي : الأميرة مصاصة الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق
لم يستطع حتى المقاومة.
الفصل الثالث – الجزء الأول – خمس سنوات من الأستعداد
( يعني من المفترض أن يكون المكانين الذي كان فيه والذي انتقل إليه آمنين )
هذه الكائنات ، التي كان عمرها أكثر من قرن من الزمان ، عرفت الخوف للمرة الأولى.
———————–
النايت ليتش ، عبارة عن كائنات استوعبت الكثير من المانا وبذلك ، تفوقوا على حالة إيلدر ليتش. كانت مثل هذه الأحداث نادرة حتى عبر التاريخ ، والتي كان العديد من الأحياء ممتنين لها.
والآن ، أمام أحد النايت ليتش المرعبون هؤلاء ، الشخص الذي عزل نفسه عن العالم واستلقى في الظلام – كونفيلا – ظهرت شخصيتين فجأة ، كما لو أنهم أتوا من العدم.
لقد كان لوحاً حجرياً غير مسحور تم نقشه بأسماء المساهمين من خلال بعض السحر غير المعروف ، والذي عُرف لاحقاً بأسم “نقش جرانيل”.
كان هذا لأن النايت ليتش أقوياء للغاية.
ابتلع كونفيلا كلماته.
“بصراحة ، إنهم كذلك. آه ، لكن حديقة الحيوانات المتغايرة الشكل كانت جيدة جداً. لقد كان مضحكاً ( الاسم ).”
لقد كانوا ضليعين باستخدام التعاويذ عالية المستوى بشكل لا يصدق فوق عالم البشر – ما يسمى بالطبقة السادسة. كانوا على قدم المساواة حتى مع التنانين المسنة في القتال. بالإضافة إلى ذلك ، امتلكوا العديد من القدرات الخاصة ، وجحافل من أتباع الأوندد ، ودرجة كبيرة من الذكاء ، وأقاموا خلف العديد من المعاقل المنعزلة.
بافتراض ، بالطبع ، أن هذا قد حدث قبل عام.
كانوا قادرين على حكم الأمم ، بصفتهم ملوك أوندد.
كافح كونفيلا بشدة لإثبات قيمته.
كانت أبحاثه مثمرة ، وقد امتلك معرفة سحرية واسعة ، ومشهور جداً في مجاله. لقد فهم أنه ربما كان هناك طبقة تاسعة من التعاويذ في العالم – حقيقة ربما لم يعرفها كثير من الناس في العالم. حالياً ، لم يكن لديه أي فكرة عما حدث.
في الحقيقة ، كان هناك ثلاث ليتشات معروفة علناً −
‘ هل الاثنان اللذان هربا محظوظان أم سيئا الحظ؟ بالنظر إلى المحادثة الحالية ، لا يبدو أنهم سيتركوهم… ‘
النايت ليتش التنين ، جوفانديرا = أرغوروس.
أصبح عقله تحت السيطرة.
والنايت ليتش العملاق ، سيرن.
والنايت ليتش المجهول ، لورد الظلال المعروف بأسم فيير ( الخوف ).
والنايت ليتش المجهول ، لورد الظلال المعروف بأسم فيير ( الخوف ).
“إذا استفدنا من تدمير خصمنا بمجرد أن استوعبنا نقاط ضعفه ، فإننا سنفعل ذلك.”
من ناحية أخرى ، الآن بعد أن تم السيطرة على كونفيلا ، سيتم تحرير الأوندد الذين تحت سيطرته. ربما يحاول هؤلاء الأوندد الفرار حالياً ، ولا يحاولون بدء أعمال عدائية.
كانت مقاطعتهم بحجم دولة صغيرة ، وعرفتهم الدول المجاورة بـ تجسيد الرهبة.
لم تكن أهدافهم ذات صلة الآن. كان الاستنتاج الجديد هو الاستسلام غير المشروط يليه التسول من أجل حياتهم. بينما اقترح بعض الأشخاص القتال في البداية ، إلا انهم جميعاً فقدوا الرغبة في القتال في هذه المرحلة.
النايت ليتش التنين ، جوفانديرا = أرغوروس.
لهذا السبب ، لم يتم التحدث باسم “النايت ليتش” إلا بنبرة خافتة ومخيفة. يمكن القول إنهم كانوا كائنات أسطورية يمكن مقارنتها بالكوارث الطبيعية.
في الظروف العادية ، كان سيستقبلهم بتعويذة هجومية ليعلمهم حماقة الوقوف أمامه.
والآن ، أمام أحد النايت ليتش المرعبون هؤلاء ، الشخص الذي عزل نفسه عن العالم واستلقى في الظلام – كونفيلا – ظهرت شخصيتين فجأة ، كما لو أنهم أتوا من العدم.
ابتلع كونفيلا ريقه عند سماع موقف سيده “المريب”.
ارتدى أحدهم رداءاً. والآخر أيضاً يرتدي رداءاً ، لكن حالتهم كانت مختلفة تماماً عن بعضهم البعض ، كما لو كانوا بالغ وطفل.
لهذا السبب استغرق اكتشاف المشكلة وقتاً طويلاً.
حتى الأوندد كونفيلا كان مرتبكاً لفترة وجيزة عندما ظهر هذا الثنائي الغامض فجأة أمامه دون أي إنذار مسبق.
لا أحد ، ولا حتى المنظمة ، من المفترض أن يعرف عن هذا المكان. وقد امتلك أتباع أوندد منتشرين في جميع أنحاء المدينة. كيف أفلتوا من أعينهم واجتازوا جميع فخاخه السحرية للوصول إلى هذا المكان؟ بعد كل شيء ، كان كونفيلا يستخدم أيضاً سحر العرافة ليدافع عن نفسه.
كانت أبحاثه مثمرة ، وقد امتلك معرفة سحرية واسعة ، ومشهور جداً في مجاله. لقد فهم أنه ربما كان هناك طبقة تاسعة من التعاويذ في العالم – حقيقة ربما لم يعرفها كثير من الناس في العالم. حالياً ، لم يكن لديه أي فكرة عما حدث.
“هل هذا صحيح… إذن ، هل تعرف أي طريقة لإعادة شخص تحول إلى زومبي إلى طبيعته – وهذا يعني ، العودة إلى كائن حي؟ لا يهم إذا كانت نسبة النجاح ضئيلة.”
بنى كونفيلا عرينه في منزل في مدينة مدمرة ، في قبو قد حفر تحت هذا المنزل.
استطاع معرفة أن هذه مهارة للهيمنة على الأوندد ، مهارة من المفترض ان يمتلكها ايضاً. ومع ذلك ، فإن هذه المهارة فعالة فقط على الأوندد الأضعف منه – مما يعني أن سيده كان أقوى بكثير من كونفيلا. بمجرد أن يصبح تحت سيطرته ، لن يكون لدى كونفيلا أي فرصة للتخلص منه طالما أن الطرف الآخر لا يريد التخلي عن السيطرة. كل ما يمكنه فعله الآن هو التوسل إليه – سيده – لإظهار الرحمة.
لا أحد ، ولا حتى المنظمة ، من المفترض أن يعرف عن هذا المكان. وقد امتلك أتباع أوندد منتشرين في جميع أنحاء المدينة. كيف أفلتوا من أعينهم واجتازوا جميع فخاخه السحرية للوصول إلى هذا المكان؟ بعد كل شيء ، كان كونفيلا يستخدم أيضاً سحر العرافة ليدافع عن نفسه.
“نحن لن نخونك أبداً−”
ومع ذلك ، لم يشعر كونفيلا بأي شيء قبل أن يظهروا فجأة أمامه.
ابتلع كونفيلا كلماته.
ومع ذلك ، سرعان ما انخمد ارتباكه. ما حل محله كان الخوف.
لم يعرفوا سبب تعرضهم للهجوم. هل كان ذلك بسبب الكراهية أم الانتقام أم عاطفة أخرى؟ أم من أجل ثمار أبحاثهم ، أم من أجل سلع مادية مثل المال وما شابهه؟ لكن السؤال الأهم كان −
في هذا العالم ، كان النايت ليتش من أقوى الكائنات الموجودة. تماماً كما نظرت الكائنات المتفوقة إلى الآخرين بازدراء ، سيكون من المستحيل عليهم أن يخافوا من الآخرين. كان هذا صحيحاً بالاخص لأولئك الأشخاص الذين فهموا قوته الساحقة.
“همم.”
بافتراض ، بالطبع ، أن هذا قد حدث قبل عام.
تجاهل السيد الفتاة الثرثارة وفتح الكيس ، ثم أخذ منه عدة عملات ذهبية.
ظهرت فكرة وحيدة في ذهن كونفيلا.
− كانت ‘ إنهم يحاولون قتلي. ‘
“الآن إذن ، لنبدأ بـ – تسليم جميع ملاحظاتك البحثية وكنوزك.”
لم يكن ينوي التحدث مع الشخصين اللذين ظهرا فجأة. ألقى كونفيلا تعويذة على الفور. لم يختر تعويذة هجومية أو دفاعية ، بل اختار『الأنتقال الآني』.
انقسم الأوندد المنتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
“سأسأل ، إذن. هل تعرف أي شيء عن كيف دمرت بلاد إينفيريا سابقاً وتحول جميع سكانها إلى زومبي؟”
لقد تخلى عن هذه المدينة وانتقل عن بعد إلى قاعدة بعيدة أعتقد أنها آمنة – كان من المفترض أن يكون هذا المكان آمناً أيضاً – دون أي تردد.
“هذا لأن الأسماء لها معاني مختلفة بين الأعراق المختلفة ، والقتل بسبب السخرية من اسم شخص ما ليس شيئاً جديداً. الناس حساسون أكثر تجاه هذه المشكلة في المدن مختلطة الأعراق. لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء ما كانوا يفكرون فيه …”
أما الذين خططوا لبناء نفوذهم بين الأحياء فكانت معه زيادة في عدد الأعداء. خصوصاً ، نظراً لأن الأوندد هم أعداء كل شيء حي ، فقد تواجدت أوقات كان فيها الأحياء يشكلون تحالفات دولية لإبادتهم. وبسبب هذا ، تواجد عدد أقل من أعضاء المجموعات السابقة. بالطبع ، كان هناك أيضاً أولئك الذين ترسخوا في ظلمة عالم الأحياء ، لكن مثل هؤلاء الأوندد الماهرون كانوا قليلين ومتباعدين.
( يعني من المفترض أن يكون المكانين الذي كان فيه والذي انتقل إليه آمنين )
‘ هل الاثنان اللذان هربا محظوظان أم سيئا الحظ؟ بالنظر إلى المحادثة الحالية ، لا يبدو أنهم سيتركوهم… ‘
القتال لم يكن خياراً. هذا هو الخيار الوحيد الذي لم يستطع اتخاذه. في الواقع ، أن القيام بذلك سيكون بمثابة حماقة مطلقة.
ابتلع كونفيلا ريقه عند سماع موقف سيده “المريب”.
صحيح أنه لم يبعث أياً منهما هالة من القوة. ولم يستطع حتى الشعور بأي مانا منهم.
لكن هذا هو السبب الذي جعلهم مخيفين للغاية.
ومع ذلك ، لم يشعر كونفيلا بأي شيء قبل أن يظهروا فجأة أمامه.
بالإضافة…
في الظروف العادية ، كان سيستقبلهم بتعويذة هجومية ليعلمهم حماقة الوقوف أمامه.
هذه الكائنات ، التي كان عمرها أكثر من قرن من الزمان ، عرفت الخوف للمرة الأولى.
ومع ذلك ، فقد اخترق هذان الشخصان شبكة مراقبة النايت ليتش كونفيلا. لهذا السبب ، من المنطقي الافتراض وحسب أن الاثنين كانا بعيدان عن كونفيلا لدرجة أنه لم يستطع حتى الشعور بهما.
في هذا العالم ، كان النايت ليتش من أقوى الكائنات الموجودة. تماماً كما نظرت الكائنات المتفوقة إلى الآخرين بازدراء ، سيكون من المستحيل عليهم أن يخافوا من الآخرين. كان هذا صحيحاً بالاخص لأولئك الأشخاص الذين فهموا قوته الساحقة.
كانت هناك منظمة تسمى “جماعة الهاوية”
من المؤكد أن أوندد المنظمة من الممكن أن يسخروا من كونفيلا إذا سمعوا أن النايت ليتش كونفيلا قد تخلى عن كل شيء واختار الفرار على الفور. ومع ذلك ، لم يكن ليحصل على رد الفعل هذا إلا قبل عام من الآن.
تم أخذ كل شيء. اختفى بحثه وثروته دون أي أثر.
في الوقت الحالي ، سيدعم أعضاء المنظمة بالإجماع اختيار كونفيلا وكانوا سيضمنون صحة قراره.
لابد ان هناك معنى وراء السيطرة على كونفيلا وعدم قتله. ‘ سيكون من الأفضل لو كان ذلك لأنه شعر أنه سيكون من العار قتله – أنه سيكون من الأفضل إبقائه على قيد الحياة ‘ ، فكر كونفيلا المسيطر عليه.
———————–
( ملاحظة المترجم الأجنبي:
النايت ليتش هي ナイトリッチ في اليابانية ، لكن ليس من الواضح ما إذا كانت تعني ليتش الليل ” Night Lich ” أو ليتش الفارس ” Knight Lich.” سأل أحدهم مارو ” مؤلف الرواية ” عن ذلك ، لكنه لم يرد بعد ولم يظهر شيء مثل Knight في الفصول اللاحقة ، بالإضافة إلى أن إعطاء ليتش لقب فارس هو نوعاً ما غريب ، لذلك سيتم استخدام نايت ليتش Night Lich في الوقت الحالي. )
بالإضافة…
———————–
♦♦♦♦♦♦♦♦♦
ومع ذلك ، استمرت أعدادهم في التناقص.
كانت هناك منظمة تسمى “جماعة الهاوية”
“مفهوم.”
عبارة عن مجموعة مكونة من الأوندد مطلقوا السحر. في الأصل ، تم تشكيلها للعمل من أجل المنفعة المتبادلة وتجنب النزاعات.
“هل هو حقاً!”
قام بسرد أسماء جميع لوردات التنانين الذين عرفهم. لكنه أضاف أنه غير متأكد من مكان وجودهم أو ما إذا كانوا موجودين بالفعل.
والسبب في ذلك ، أنه عندما قام الأوندد – ككائنات ذات أعمار غير محدودة – بدراسة السحر معاً ، كان الاحتكاك يميل إلى التطور.
بدون الدوافع الثلاثة العظيمة ‘ الجوع والنوم والشهوة ‘ ، طور الأوندد رغبات قوية أخرى بشكل ثابت ، وفي حالة الأوندد مطلقوا السحر ، كانوا يميلون عموماً إلى التعطش للمعرفة. لهذا السبب ، بمجرد أن يبدأ الصراع على المعرفة ، فإنه يميل إلى التصعيد. لن يتوقف أي من الطرفين حتى تصبح معركة إبادة تنتهي بإبادة أحد الأطراف.
ان تم تركيز الدوافع الثلاثة العظيمة للأحياء في نقطة واحدة ، فمن المؤكد أن تلك الرغبة الفردية ستصبح خارجة عن السيطرة. كان من الشائع جداً أن يتم تدمير الأوندد بهذه الطريقة ، لدرجة أن الأحياء يمكن أن يدمروا كلا الطرفين في أثناء انغماسهم في نزاعهم.
لهذا السبب ، ظهر أوندد في النهاية الذي أدرك أنه من الحكمة القيام بالتجارة والتعاون في حدود المنطق ، بدلاً من القتال من أجل الانقراض المتبادل على المعرفة والعناصر السحرية. في النهاية ، تم إنشاء قائمة أسماء.
لقد كان لوحاً حجرياً غير مسحور تم نقشه بأسماء المساهمين من خلال بعض السحر غير المعروف ، والذي عُرف لاحقاً بأسم “نقش جرانيل”.
منظمة النايت ليتش المعروفة باسم “جماعة الهاوية” أصبحت الآن في قبضة رعب مجهول.
في ذلك الوقت ، احتوى فقط على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من الإيلدر ليتش. وتواجد ايضاً عدد قليل من القواعد ، وكان الآخرون يتشاجرون مع من يخالف القواعد. كان هذا مدى ضعف علاقتهم.
ولكن بعد 200 عام ، أصبحت تدريجياً منظمة كاملة.
“هذا يكفي ، رقم واحد.”
بفضل العدد المتزايد من أعضاء الأوندد ، نما السبعة بمقدار 48 عضواً ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، مع كون كل من السبعة الأصليين يمثلون صعوبة بمقدار 150 مخلوق أوندد.
مجلد إضافي : الأميرة مصاصة الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق
ومع ذلك ، عدد قليل جداً من الناس عرف عن وجود هذه المنظمة.
“هذا يكفي ، رقم واحد. بعد كل شيء ، لقد أجريت الكثير من الأبحاث بمفردي ، وأنا أفهم الآن. هل تعرف ما قلته عن عدم الحلم بعد أكثر من عامين؟”
انقسم الأوندد المنتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
“نحن قلقون منك بالطبع ، لكن الجميع مستعد بشكل أساسي للاستسلام دون قيد أو شرط في هذه المرحلة. ويبدو أن البعض منهم قد فر أيضاً من المجموعة.”
الأول ، صقل نفوذهم بين الأحياء واستخدم الأحياء لتحقيق أهدافهم. والآخر لا علاقة له بالأحياء وعمل بهدوء من أجل أهدافهم الخاصة في العالم.
ولكن بعد 200 عام ، أصبحت تدريجياً منظمة كاملة.
قلة قليلة من الناس فكروا مثل الأول ، لذا فإن معظم أعضائهم يندرجون في الفئة الأخيرة. نتيجة لذلك ، لم يسببوا الكثير من الانحرافات في مجتمع الأحياء.
أما الذين خططوا لبناء نفوذهم بين الأحياء فكانت معه زيادة في عدد الأعداء. خصوصاً ، نظراً لأن الأوندد هم أعداء كل شيء حي ، فقد تواجدت أوقات كان فيها الأحياء يشكلون تحالفات دولية لإبادتهم. وبسبب هذا ، تواجد عدد أقل من أعضاء المجموعات السابقة. بالطبع ، كان هناك أيضاً أولئك الذين ترسخوا في ظلمة عالم الأحياء ، لكن مثل هؤلاء الأوندد الماهرون كانوا قليلين ومتباعدين.
كان هناك 15 منهم في المجموع. احتوت كل واحدة منها على ألف قطعة ذهبية ، ليصبح المجموع 15.000 قطعة نقدية – ويبلغ وزنها الإجمالي 150 كيلوغراماً. في حين أن الأوندد لم يكن بحاجة مباشرة إلى المال ، إلا أنه تواجدت اوقات حيث يكون بعض الأحياء على استعداد للتعامل معهم ، وعادة ما يكون الناس من الجانب المظلم من المجتمع. وعند إكمال طلباتهم يكافئهم بالذهب ، ويعد الذهب أيضاً عنصراً ثميناً عند التعامل معهم ، لذلك من الطبيعي أن يدخر الكثير منه.
في النهاية ، أصبحت “جماعة الهاوية” مجموعة موجودة فقط في الشائعات. والسبب في عدم محاولتهم إجبار النايت ليتش الثلاثة المذكورين أعلاه للانضمام إليهم هو تجنب جذب الانتباه أثناء فعلهم لذلك.
لهذا السبب استغرق اكتشاف المشكلة وقتاً طويلاً.
أول من لاحظ هذه المشكلة كان أحد أقدم أعضاء الدائرة الداخلية. وايضاً أحد مؤسسي المنظمة ، بنجيلي أنسيس ، المعروف أيضاً باسم “الهاوية”.
لقد كان نايت ليتش ذا ستة أذرع برأسين ، وكان على دراية باستخدام التعاويذ الغامضة من الطبقة السادسة وتعاويذ من الطبقة السادسة من تقاليد أخرى ، وهو كائن مخيف لا يمكن للبشرية التغلب عليه. لو انه على استعداد للخروج إلى دائرة الضوء ، فإن النايت ليتش الثلاثة المذكورين أعلاه سيصبحون أربعة بدلاً من ذلك.
لقد كان نايت ليتش ذا ستة أذرع برأسين ، وكان على دراية باستخدام التعاويذ الغامضة من الطبقة السادسة وتعاويذ من الطبقة السادسة من تقاليد أخرى ، وهو كائن مخيف لا يمكن للبشرية التغلب عليه. لو انه على استعداد للخروج إلى دائرة الضوء ، فإن النايت ليتش الثلاثة المذكورين أعلاه سيصبحون أربعة بدلاً من ذلك.
في ذلك اليوم ، كان متجهاً إلى معقل جرانز لوك ، وهو عضو زميل في الدائرة الداخلية وممارس من الطبقة الثامنة.
عبارة “السؤال الأخير” جعلت من كونفيلا عديم فائدة ، وإذا استمر هذا الأمر ، فسيتحول هذا للأسوأ.
صحيح أنه لم يبعث أياً منهما هالة من القوة. ولم يستطع حتى الشعور بأي مانا منهم.
بعد دفع أسعار مختلفة ، كان ينوي معرفة كيف وصل جرانز إلى الطبقة الثامنة. لكن جرانز لم يظهر في ذلك اليوم. لذلك ، ذهب بنجيلي إلى معقل جرانز.
الفصل الثالث – الجزء الأول – خمس سنوات من الأستعداد
لم يكن من غير المعتاد للأوندد ، الذين ليس لديهم حد عمري افتراضي ، أن يغوصوا في أبحاثهم. يجب أن يكون جرانز هكذا ، فكر بنجيلي أثناء وصوله إلى وجهته. ومع ذلك ، عندما نزل بنجيلي من تنين الأوندد ، حرسه الشخصي تقدم بجانبه ، تجمد في مكانه بسبب الحالة المزاجية الغريبة في الهواء في معقل جرانز.
امتلك جرانز العشرات من الإيلدر ليتش كحراس وقادهم بقوة مثل خدمه. عادة ما يظهر أحدهم على الفور ليُظهر لبنجيلي الطريق بعد ظهوره ، لكن لم يأت أحد حتى بعد أن انتظر لفترة.
ومع ذلك ، لم يشعر كونفيلا بأي شيء قبل أن يظهروا فجأة أمامه.
إذا اختفى كونفيلا ، فسيفترض الآخرون أن شيئاً ما قد حدث له. لكن من على وجه الأرض سيخاطر بنفسه هكذا؟ ربما قد يأتون جميعاً ، لكن ربما لا ينقذون كونفيلا أو يهاجموا السيد. بل على الأرجح أنهم سيعرضون الاستسلام أو يطلبون التفاوض.
استدعى بنجيلي أتباعه ودخل بحذر إلى المعقل ، حيث أدرك على الفور ما حدث.
تم أخذ كل شيء. اختفى بحثه وثروته دون أي أثر.
الشكل الصغير الذي بجانب السكيلتون قام بإزالة القلنسوة أيضاً.
الأوندد كانوا أعداء الأحياء ، لذلك لم يكن من غير المعتاد أن يتم تدمير الأوندد. حتى الكائنات الأوندد القوية كانت تقتل أحياناً على يد كائنات حية أكثر قوة. لكن الشيء الغريب أنه لم تكن هناك أي أثر على حدوث معركة. بدا الأمر كما لو أنه غادر فجأة.
“نحن قلقون منك بالطبع ، لكن الجميع مستعد بشكل أساسي للاستسلام دون قيد أو شرط في هذه المرحلة. ويبدو أن البعض منهم قد فر أيضاً من المجموعة.”
ان جرانز نايت ليش. بعبارة أخرى ، انه من أعلى رتب الأوندد. هل يمكن لشخص مثل هذا أن يتم تدميره دون أي مجال للمقارمة؟
بالإضافة…
مع قلق غريب في قلبه ، تفحص بنجيلي حالة جميع أعضاء المنظمة.
بما انه تمت الهيمنة عليه ، فقد كشف بصدق عن مكان كل كنوزه المخفية من أجل تعظيم مكاسب سيده.
وعندها – اهتزت المنظمة.
بحث في ذاكرته بعد سماع كلمة إينفيريا ، لكن كل ما يعرفه عنها هو أنها كانت بلداً بعيدة.
من بين 55 عضواً ، كان 21 منهم لا يمكن التواصل بتاتاً. لم يقتصر هذا على أعضاء الدائرة الخارجية فقط ، بل حتى الأعضاء المؤسسين للدائرة الداخلية.
“لكننا لم نذهب إلى هناك مرة أخرى بعد ذلك −”
قبل أن يدرك أحد ذلك ، تم تدمير ما يقارب 40٪ من أعضاء المجموعة. أدى هذا إلى برودة أشواك الأوندد ، الذين لا ينبغي أن يعرفوا معنى الخوف ؛ فكرة أن أعضائهم – الذين يمكن أن يدمروا دول – لم يتركوا أي رسائل أو معلومات وراءهم ، مما يعني أنهم قد تم محوهم من جانب واحد.
“إذا استفدنا من تدمير خصمنا بمجرد أن استوعبنا نقاط ضعفه ، فإننا سنفعل ذلك.”
بصفتهم أفراد أقوياء ، يمكنهم هزيمة أمة بأنفسهم. امتلك كل واحد منهم مثل هذه الغطرسة ، وهذا هو السبب في أنهم نادراً ما يعملون مع بعضهم البعض ، ولم تعمل “جماعة الهاوية” معاً كمجموعة أبداً. ومع ذلك ، لم يعد لديهم الرفاهية للقيام بذلك. شارك الجميع معلوماتهم ، متطلعين إلى بعضهم البعض ، ضامين قواتهم معاً. ذات مرة ، امتلكت هذه المنظمة العديد من الغائبين في اجتماعاتهم التي كانت متباعدة بسنوات ، لكنهم التقوا جميعاً على أساس شهري.
ومع ذلك ، استمرت أعدادهم في التناقص.
كان هذا لأن النايت ليتش أقوياء للغاية.
كان هناك كائن غير معروف ببطء ، بدأ يطارد أعضاء المنظمة تدريجياً.
“مفهوم.”
هذه الكائنات ، التي كان عمرها أكثر من قرن من الزمان ، عرفت الخوف للمرة الأولى.
أصبح عقله تحت السيطرة.
في هذه المرحلة ، لم يعودوا يهتمون بالسمعة أو الكرامة.
ومع ذلك ، عدد قليل جداً من الناس عرف عن وجود هذه المنظمة.
كانوا قد بدأوا الاجتماع على أساس شهري في البداية ، ولكن مع انخفاض أعدادهم ، أصبحوا يلتقون الآن مرة كل يومين. طمأنتهم رؤية جميع الحاضرين في هذه الاجتماعات ، ولكن ان فقد أحدهم ، فسيقلقون من أنهم سيكونون التالي ، وهكذا ، سيعيشون كل يوم في خوف. البعض منهم بدأوا في البقاء معاً.
♦♦♦♦♦♦♦♦♦
على الرغم من أنهم حاولوا جاهداً جمع المعلومات ، إلا أن كل ما وجدوه كان لغزاً.
يعد حساب قيمة الذهب للعملات الذهبية لكل بلد أمراً مزعجاً للغاية ، ومن أجل تيسير عمليات التداول ، استخدم كونفيلا هذه العملات فقط.
لم يعرفوا سبب تعرضهم للهجوم. هل كان ذلك بسبب الكراهية أم الانتقام أم عاطفة أخرى؟ أم من أجل ثمار أبحاثهم ، أم من أجل سلع مادية مثل المال وما شابهه؟ لكن السؤال الأهم كان −
منظمة النايت ليتش المعروفة باسم “جماعة الهاوية” أصبحت الآن في قبضة رعب مجهول.
− من الذي يفعل هذا؟
لم تكن أهدافهم ذات صلة الآن. كان الاستنتاج الجديد هو الاستسلام غير المشروط يليه التسول من أجل حياتهم. بينما اقترح بعض الأشخاص القتال في البداية ، إلا انهم جميعاً فقدوا الرغبة في القتال في هذه المرحلة.
“حسناً ، شكراً لك على جهودك. الآن ، بالنسبة للسؤال التالي: أخبرني بكل شيء عن جميع أعضاء المنظمة. قدراتهم ومواقعهم ونقاط القوة والضعف وما إلى ذلك.
منظمة النايت ليتش المعروفة باسم “جماعة الهاوية” أصبحت الآن في قبضة رعب مجهول.
♦♦♦♦♦♦♦♦♦
“أومو. لدي شكوك حول ذلك. من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يتغير الأوندد على المستوى العقلي – الا يعني هذا ايضاً أنهم لن ينمووا أبداً؟ فهل هذا يعني أن هذه هي الطريقة التي كانت بها شخصيتك دائماً ، رقم اثنان؟”
♦♦♦♦♦♦♦♦♦
بنى كونفيلا عرينه في منزل في مدينة مدمرة ، في قبو قد حفر تحت هذا المنزل.
في ظل هذه الظروف ، قرر كونفيلا إطلاق تعويذة『الأنتقال الآني』.
لم يختر الاستسلام لأنه اعتقد أنه يستطيع الفرار. بل لأنه كان بحاجة إلى تنظيم أفكاره بما يكفي للتحدث معهم. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن يريد التحدث معهم بنفسه. ‘ سيكون من الأفضل الانسحاب أولاً ثم الاستسلام كمجموعة. ‘ فكر كونفيلا.
ومع ذلك ، بعد لحظة من بدأ تأثير『الأنتقال الآني』، تجمد كونفيلا.
“لكننا لم نذهب إلى هناك مرة أخرى بعد ذلك −”
كان لا يزال أمام هذين الشخصين الغامضين. لم يعطي『الأنتقال الآني』تأثيره. ربما تم الغاءه بواسطة تعاويذ اخرى.
خلال هذا الوقت ، قام السيد بتخزين كل الكنوز في بُعد جيب تم إنشاؤه بطريقة سحرية.
كونفيلا ، بصفته واحد من الأوندد ، قد شهد بالفعل العديد من الأشياء التي لم يرها من قبل الى هذا اليوم. تصاعد الخوف داخله مرة أخرى ، واتسعت عيناه وهو يدرس الاثنان اللذان أمامه.
مدد الشكل الطويل صاحب الرداء يده.
ولكن بعد 200 عام ، أصبحت تدريجياً منظمة كاملة.
عبارة يد عظمية.
“لدي المزيد من الأسئلة لك. بما أنك تحت سيطرتي ، هل سيأتي الأعضاء الآخرون في منظمتك لإنقاذك ، أم أن هذا المعقل سيدمر ذاتياً بعد فترة – وهذا يعني ، هل هناك أي سلبيات لنا في البقاء هنا؟”
ومضت أسماء العديد من مطلقوا السحر السكيلتون* في ذهنه ، لكن كلهم كانوا غريبي اطوار. لا أحد منهم يستطيع هزيمة النايت ليتش كونفيلا. إذن ما هذا الكائن – عندما وصلت أفكاره إلى هذه النقطة ، تجمدوا تماماً.
“لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي … وعندما تعيد النظر فيها ، كل شيء بسببك ، رقم واحد. ما أمر كل هذا السحر المستحيل ، العناصر السحرية التي تقدر كل منها بمملكة كاملة ، واستدعاء الوحوش التي يبدو وكأنهم يستطيعون مسح بلد بأكمله لوحدهم …”
( سكيلتون* هيكل عظمي )
أصبح عقله تحت السيطرة.
“لدي المزيد من الأسئلة لك. بما أنك تحت سيطرتي ، هل سيأتي الأعضاء الآخرون في منظمتك لإنقاذك ، أم أن هذا المعقل سيدمر ذاتياً بعد فترة – وهذا يعني ، هل هناك أي سلبيات لنا في البقاء هنا؟”
“ان أعطيتني الوقت الكافي ، فسوف أجد مواقع لوردات التنانين هؤلاء بسرعة.”
لم يستطع حتى المقاومة.
مع قلق غريب في قلبه ، تفحص بنجيلي حالة جميع أعضاء المنظمة.
“-عذراً ، سيدي؟” سأل كونفيلا بتوتر. بكلتا عينيه – اهتم كونفيلا بنظرات سيده التي اتجهت نحوه وحسب. “جميع الأوندد مطلقوا السحر الذين ينتمون إلى ‘ جماعة الهاوية ‘ على استعداد للاستسلام لك ، سيدي. هل يرضيك هذا؟”
النايت ليتش كونفيلا تمت السيطرة عليه وكأنه زومبي أو سكيلتون. لقد اعترف عقله وروحه بالفعل بأن الكائن الذي أمامه هو المتحكم فيه – سيده. ما كان يجب أن يكون شكلاً للخوف أصبح سيداً يدين له بولائه.
في ذلك اليوم ، كان متجهاً إلى معقل جرانز لوك ، وهو عضو زميل في الدائرة الداخلية وممارس من الطبقة الثامنة.
استطاع معرفة أن هذه مهارة للهيمنة على الأوندد ، مهارة من المفترض ان يمتلكها ايضاً. ومع ذلك ، فإن هذه المهارة فعالة فقط على الأوندد الأضعف منه – مما يعني أن سيده كان أقوى بكثير من كونفيلا. بمجرد أن يصبح تحت سيطرته ، لن يكون لدى كونفيلا أي فرصة للتخلص منه طالما أن الطرف الآخر لا يريد التخلي عن السيطرة. كل ما يمكنه فعله الآن هو التوسل إليه – سيده – لإظهار الرحمة.
قام السيد بأبعاد القلنسوة التي تخفي وجهه.
“.. إذن هم جميعاً يتداولون العملات ، صحيح؟ هذا سيساعدني كثيراً. بعد كل شيء ، أن إنفاق مبلغ كبير من المال أمر مزعج للغاية.”
“هذا لأن الأسماء لها معاني مختلفة بين الأعراق المختلفة ، والقتل بسبب السخرية من اسم شخص ما ليس شيئاً جديداً. الناس حساسون أكثر تجاه هذه المشكلة في المدن مختلطة الأعراق. لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء ما كانوا يفكرون فيه …”
كشفت عن جمجمة عظمية. بناءً على اليد العظمية التي مدها للتو ، لم يكن قناعاً ، بل وجهه الفعلي.
( سكيلتون* هيكل عظمي )
لابد ان هناك معنى وراء السيطرة على كونفيلا وعدم قتله. ‘ سيكون من الأفضل لو كان ذلك لأنه شعر أنه سيكون من العار قتله – أنه سيكون من الأفضل إبقائه على قيد الحياة ‘ ، فكر كونفيلا المسيطر عليه.
في الوقت الحالي ، سيدعم أعضاء المنظمة بالإجماع اختيار كونفيلا وكانوا سيضمنون صحة قراره.
بافتراض ، بالطبع ، أن هذا قد حدث قبل عام.
“الآن إذن ، لنبدأ بـ – تسليم جميع ملاحظاتك البحثية وكنوزك.”
منظمة النايت ليتش المعروفة باسم “جماعة الهاوية” أصبحت الآن في قبضة رعب مجهول.
“تسليمها!”
الشكل الصغير الذي بجانب السكيلتون قام بإزالة القلنسوة أيضاً.
———————–
امتلك الشكل شعر أشقر وعيوناً حمراء.
كان هذا لأن النايت ليتش أقوياء للغاية.
بدت وكأنها طفلة بشرية ، لكنها كانت على ما يبدو أوندد. نظراً لذكائها ومظهرها ، استنتج أنها عبارة عن مصاصة دماء قد تم انشائها من إنسان. بصفتها رفيقة سيده ، لم يستطع تحمل أي عداء تجاهها.
بدت وكأنها طفلة بشرية ، لكنها كانت على ما يبدو أوندد. نظراً لذكائها ومظهرها ، استنتج أنها عبارة عن مصاصة دماء قد تم انشائها من إنسان. بصفتها رفيقة سيده ، لم يستطع تحمل أي عداء تجاهها.
“سمعاً وطاعة. الآن سأبدأ مع كنزي.”
في هذا العالم ، كان النايت ليتش من أقوى الكائنات الموجودة. تماماً كما نظرت الكائنات المتفوقة إلى الآخرين بازدراء ، سيكون من المستحيل عليهم أن يخافوا من الآخرين. كان هذا صحيحاً بالاخص لأولئك الأشخاص الذين فهموا قوته الساحقة.
استخدم كونفيلا مفتاحاً لفتح الخزانة في غرفته وأخرج جميع الأكياس الموجودة بداخله.
طرحت الفتاة أسئلة غريبة له من وقت لآخر. على الاغلب انها فعلت ذلك من أجل ضمان مطابقتها مع المعلومات التي استخرجوها من الأعضاء الذين تم القضاء عليهم بالفعل.
كان هناك 15 منهم في المجموع. احتوت كل واحدة منها على ألف قطعة ذهبية ، ليصبح المجموع 15.000 قطعة نقدية – ويبلغ وزنها الإجمالي 150 كيلوغراماً. في حين أن الأوندد لم يكن بحاجة مباشرة إلى المال ، إلا أنه تواجدت اوقات حيث يكون بعض الأحياء على استعداد للتعامل معهم ، وعادة ما يكون الناس من الجانب المظلم من المجتمع. وعند إكمال طلباتهم يكافئهم بالذهب ، ويعد الذهب أيضاً عنصراً ثميناً عند التعامل معهم ، لذلك من الطبيعي أن يدخر الكثير منه.
عبارة عن مجموعة مكونة من الأوندد مطلقوا السحر. في الأصل ، تم تشكيلها للعمل من أجل المنفعة المتبادلة وتجنب النزاعات.
تواجد أيضاً كيس من الأحجار الكريمة بالإضافة إلى تلك. احتوت الطاولة أيضاً على لفائف تعاويذ وعصي مسحورة وعناصر سحرية أخرى.
“لدي أيضاً ثلاث قواعد أخرى بجانب هذا المكان. النصف الآخر من مساعديني موجودين هناك.”
♦♦♦♦♦♦♦♦♦
بما انه تمت الهيمنة عليه ، فقد كشف بصدق عن مكان كل كنوزه المخفية من أجل تعظيم مكاسب سيده.
حنى كونفيلا رأسه.
“هوهو ، هذا كثير جداً.”
“نحن لن نخونك أبداً−”
“هل هو حقاً!”
ظهرت فكرة وحيدة في ذهن كونفيلا.
“…ايتها الغازية رقم اثنان … ألا تعتقدين أنه يجب عليكِ أن تكبحي نفسك قليلاً؟ لقد فقدت السيطرة على نفسكِ حقاً ، أليس كذلك؟ لقد كنت افكر في الأمر طوال الوقت … لكن لا يمكنني منع نفسي من قولها بعد الان. إلا يفترض أن تتصرفي مثل الأميرة؟ كالتي كنتِ عليها عندما التقيت بكِ لأول مرة.”
في الماضي ، كانوا جميعاً يتصرفون بشكل فردي ، ولكن الآن بعد أن أصبحوا جميعاً يخبرون بعضهم البعض عن وضعهم ، بدا الأمر كما لو أن خيوط غير مرئية وضعت على الجميع. وبدلاً من حصاد المحصول عند الشعور بقرب فريسته ، كل ما كان على السيد فعله هو سحب هذا الخيط وجرهم جميعاً.
“-رقم واحد. لقد سافرنا معاً لخمس سنوات ، لعلمك؟ بعد المرور بالكثير من الأشياء ، حتى الأوندد سيتغير ولو كان التغير طفيفاً.”
“أومو. لدي شكوك حول ذلك. من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يتغير الأوندد على المستوى العقلي – الا يعني هذا ايضاً أنهم لن ينمووا أبداً؟ فهل هذا يعني أن هذه هي الطريقة التي كانت بها شخصيتك دائماً ، رقم اثنان؟”
“لكنهم لم يقولوا أي شيء …”
“آه ، امم …”
“لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي … وعندما تعيد النظر فيها ، كل شيء بسببك ، رقم واحد. ما أمر كل هذا السحر المستحيل ، العناصر السحرية التي تقدر كل منها بمملكة كاملة ، واستدعاء الوحوش التي يبدو وكأنهم يستطيعون مسح بلد بأكمله لوحدهم …”
كانت أبحاثه مثمرة ، وقد امتلك معرفة سحرية واسعة ، ومشهور جداً في مجاله. لقد فهم أنه ربما كان هناك طبقة تاسعة من التعاويذ في العالم – حقيقة ربما لم يعرفها كثير من الناس في العالم. حالياً ، لم يكن لديه أي فكرة عما حدث.
في هذا العالم ، كان النايت ليتش من أقوى الكائنات الموجودة. تماماً كما نظرت الكائنات المتفوقة إلى الآخرين بازدراء ، سيكون من المستحيل عليهم أن يخافوا من الآخرين. كان هذا صحيحاً بالاخص لأولئك الأشخاص الذين فهموا قوته الساحقة.
تجاهل السيد الفتاة الثرثارة وفتح الكيس ، ثم أخذ منه عدة عملات ذهبية.
كان هناك 15 منهم في المجموع. احتوت كل واحدة منها على ألف قطعة ذهبية ، ليصبح المجموع 15.000 قطعة نقدية – ويبلغ وزنها الإجمالي 150 كيلوغراماً. في حين أن الأوندد لم يكن بحاجة مباشرة إلى المال ، إلا أنه تواجدت اوقات حيث يكون بعض الأحياء على استعداد للتعامل معهم ، وعادة ما يكون الناس من الجانب المظلم من المجتمع. وعند إكمال طلباتهم يكافئهم بالذهب ، ويعد الذهب أيضاً عنصراً ثميناً عند التعامل معهم ، لذلك من الطبيعي أن يدخر الكثير منه.
“.. إذن هم جميعاً يتداولون العملات ، صحيح؟ هذا سيساعدني كثيراً. بعد كل شيء ، أن إنفاق مبلغ كبير من المال أمر مزعج للغاية.”
أما الذين خططوا لبناء نفوذهم بين الأحياء فكانت معه زيادة في عدد الأعداء. خصوصاً ، نظراً لأن الأوندد هم أعداء كل شيء حي ، فقد تواجدت أوقات كان فيها الأحياء يشكلون تحالفات دولية لإبادتهم. وبسبب هذا ، تواجد عدد أقل من أعضاء المجموعات السابقة. بالطبع ، كان هناك أيضاً أولئك الذين ترسخوا في ظلمة عالم الأحياء ، لكن مثل هؤلاء الأوندد الماهرون كانوا قليلين ومتباعدين.
يعد حساب قيمة الذهب للعملات الذهبية لكل بلد أمراً مزعجاً للغاية ، ومن أجل تيسير عمليات التداول ، استخدم كونفيلا هذه العملات فقط.
في ذلك الوقت ، احتوى فقط على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من الإيلدر ليتش. وتواجد ايضاً عدد قليل من القواعد ، وكان الآخرون يتشاجرون مع من يخالف القواعد. كان هذا مدى ضعف علاقتهم.
“هل هذا هو السبب في أنك تستخدم عملات يغدراشيل المعاد صياغتها طوال هذا الوقت ، رقم واحد؟”
“لقد رأيتهم من قبل ، أليس كذلك؟ هذه هي بالضبط ، رقم اثنين. الآن إذن ، لندخل إلى صلب الموضوع. سؤالي الأول ، ما هي حركات منظمتك؟ ما مدى حذرهم مني؟”
قام بسرد أسماء جميع لوردات التنانين الذين عرفهم. لكنه أضاف أنه غير متأكد من مكان وجودهم أو ما إذا كانوا موجودين بالفعل.
“نحن قلقون منك بالطبع ، لكن الجميع مستعد بشكل أساسي للاستسلام دون قيد أو شرط في هذه المرحلة. ويبدو أن البعض منهم قد فر أيضاً من المجموعة.”
أصبح عقله تحت السيطرة.
وهكذا جرى الأمر. يقوم بأستخدام هذه القوة للهيمنة على الآخرين ، ثم يجعلهم يخبرونه بكل شيء قبل أن يدمرهم واحداً تلو الآخر.
“سميهم.”
تلا كونفيلا قائمة الأعضاء السابقين الذين فروا. عبارة عن مجموعة من ستة منهم.
“ما رأيك ، رقم اثنين؟”
يعد حساب قيمة الذهب للعملات الذهبية لكل بلد أمراً مزعجاً للغاية ، ومن أجل تيسير عمليات التداول ، استخدم كونفيلا هذه العملات فقط.
راجعت الفتاة الورقة التي في يدها وأومأت برأسها.
بنى كونفيلا عرينه في منزل في مدينة مدمرة ، في قبو قد حفر تحت هذا المنزل.
“يبدو أن اثنين منهم قد هربا. ماذا علينا أن نفعل ، رقم واحد؟”
والنايت ليتش المجهول ، لورد الظلال المعروف بأسم فيير ( الخوف ).
“ولكن سيكون من المستحيل خيانتك إذا استخدمت قدرتك للهيمنة على الجميع.”
“مطاردتهم وقتلهم. إذا لم نقتلعهم من الجذور ، فلن نتمكن أبداً من النوم بسلام.”
“هل هذا هو السبب في أنك تستخدم عملات يغدراشيل المعاد صياغتها طوال هذا الوقت ، رقم واحد؟”
” – هذا رائع ، رقم واحد! لقد أصبحت أفضل في إطلاق النكات! إلم اخبرك ، حتى الأوندد يمكن أن ينمو! تالياً ، علينا العمل على احساسك بالتسمية!”
” – هذا رائع ، رقم واحد! لقد أصبحت أفضل في إطلاق النكات! إلم اخبرك ، حتى الأوندد يمكن أن ينمو! تالياً ، علينا العمل على احساسك بالتسمية!”
“هذا يكفي ، رقم واحد. بعد كل شيء ، لقد أجريت الكثير من الأبحاث بمفردي ، وأنا أفهم الآن. هل تعرف ما قلته عن عدم الحلم بعد أكثر من عامين؟”
“… لم أكن أمزح.”
“بصراحة ، إنهم كذلك. آه ، لكن حديقة الحيوانات المتغايرة الشكل كانت جيدة جداً. لقد كان مضحكاً ( الاسم ).”
قد يكون كونفيلا تحت السيطرة ، لكن هذا بالنسبة له وحده. الأوندد الذي أنشأهم كانوا مسألة مختلفة. من المحتمل أن ينفذوا أوامرهم بقتل جميع المتسللين لحظة رؤيتهم للسيد.
“آه ، امم …”
“لقد شرحت لك الأمر لتوي ، أليس كذلك؟”
كل شخص امتلك فكرة تقريبية عمن كان يدرس ماذا داخل المجموعة. لقد تبادلوا معلوماتهم لتجنب الخلاف على الموارد بسبب تكرار جهود بعضهم البعض. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أن كل شخص كان يقول الحقيقة بشأن محتويات بحثهم. كان كونفيلا نفسه يجري بحثاً سرياً من تلقاء نفسه.
السيد لم يتكلم. عضت الفتاة شفتها وألقت نظرة خاطفة على السيد.
النايت ليتش التنين ، جوفانديرا = أرغوروس.
كان التصرف بوقاحة مع السيد لا يطاق ، لكن لم يُسمح لـ كونفيلا بالهجوم.
قام بسرد أسماء جميع لوردات التنانين الذين عرفهم. لكنه أضاف أنه غير متأكد من مكان وجودهم أو ما إذا كانوا موجودين بالفعل.
“… لم أكن أمزح.”
بالإضافة…
لم يكن ينوي التحدث مع الشخصين اللذين ظهرا فجأة. ألقى كونفيلا تعويذة على الفور. لم يختر تعويذة هجومية أو دفاعية ، بل اختار『الأنتقال الآني』.
يعد حساب قيمة الذهب للعملات الذهبية لكل بلد أمراً مزعجاً للغاية ، ومن أجل تيسير عمليات التداول ، استخدم كونفيلا هذه العملات فقط.
‘ هل الاثنان اللذان هربا محظوظان أم سيئا الحظ؟ بالنظر إلى المحادثة الحالية ، لا يبدو أنهم سيتركوهم… ‘
كانت مقاطعتهم بحجم دولة صغيرة ، وعرفتهم الدول المجاورة بـ تجسيد الرهبة.
“هل الأسماء التي اقوم بأختيارها بهذا السوء حقاً؟”
“أنت تثرثر كثيراً بأفكارك وحسب. لماذا يجب أن أتركك؟ بمجرد ان امزقك من جذورك سأقضي على مشاكل مستقبلية كثيرة.”
“بصراحة ، إنهم كذلك. آه ، لكن حديقة الحيوانات المتغايرة الشكل كانت جيدة جداً. لقد كان مضحكاً ( الاسم ).”
“مضحك ، هاه…”
“مع ذلك ، كان بلوندي فظيعاً!” وضعت الفتاة يديها على وركيها. “هؤلاء الحراس كانوا يعطونني نظرة غريبة في ذلك الوقت وكان الأمر محرجاً للغاية!”
كان هناك كائن غير معروف ببطء ، بدأ يطارد أعضاء المنظمة تدريجياً.
“لكنهم لم يقولوا أي شيء …”
لم يستطع حتى المقاومة.
“هذا لأن الأسماء لها معاني مختلفة بين الأعراق المختلفة ، والقتل بسبب السخرية من اسم شخص ما ليس شيئاً جديداً. الناس حساسون أكثر تجاه هذه المشكلة في المدن مختلطة الأعراق. لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء ما كانوا يفكرون فيه …”
والنايت ليتش المجهول ، لورد الظلال المعروف بأسم فيير ( الخوف ).
منظمة النايت ليتش المعروفة باسم “جماعة الهاوية” أصبحت الآن في قبضة رعب مجهول.
“لكننا لم نذهب إلى هناك مرة أخرى بعد ذلك −”
“لست بحاجة للمال.”
“-عذراً ، سيدي؟” سأل كونفيلا بتوتر. بكلتا عينيه – اهتم كونفيلا بنظرات سيده التي اتجهت نحوه وحسب. “جميع الأوندد مطلقوا السحر الذين ينتمون إلى ‘ جماعة الهاوية ‘ على استعداد للاستسلام لك ، سيدي. هل يرضيك هذا؟”
“أوه ، نعم ، دعنا نحسم الأمور عند هذه النهاية أولاً. في حين أنه من السيئ الإجابة على سؤال بسؤال آخر ، لا يزال يتعين عليّ أن أسأل: لماذا يجب ان اقبل استسلامكم؟”
ابتلع كونفيلا ريقه عند سماع موقف سيده “المريب”.
“أنت تثرثر كثيراً بأفكارك وحسب. لماذا يجب أن أتركك؟ بمجرد ان امزقك من جذورك سأقضي على مشاكل مستقبلية كثيرة.”
لم يكن من غير المعتاد للأوندد ، الذين ليس لديهم حد عمري افتراضي ، أن يغوصوا في أبحاثهم. يجب أن يكون جرانز هكذا ، فكر بنجيلي أثناء وصوله إلى وجهته. ومع ذلك ، عندما نزل بنجيلي من تنين الأوندد ، حرسه الشخصي تقدم بجانبه ، تجمد في مكانه بسبب الحالة المزاجية الغريبة في الهواء في معقل جرانز.
هذه الكائنات ، التي كان عمرها أكثر من قرن من الزمان ، عرفت الخوف للمرة الأولى.
“لن نفعل شيئاً كهذا أبداً. لا يمكننا حتى التفكير في تحديـ−”
حتى الأوندد كونفيلا كان مرتبكاً لفترة وجيزة عندما ظهر هذا الثنائي الغامض فجأة أمامه دون أي إنذار مسبق.
في الماضي ، كانوا جميعاً يتصرفون بشكل فردي ، ولكن الآن بعد أن أصبحوا جميعاً يخبرون بعضهم البعض عن وضعهم ، بدا الأمر كما لو أن خيوط غير مرئية وضعت على الجميع. وبدلاً من حصاد المحصول عند الشعور بقرب فريسته ، كل ما كان على السيد فعله هو سحب هذا الخيط وجرهم جميعاً.
“آه ، لقد سمعت ما يكفي عن هذا. إذن ماذا سيحدث إذا علمت نقاط ضعفنا؟”
“آه ، لقد سمعت ما يكفي عن هذا. إذن ماذا سيحدث إذا علمت نقاط ضعفنا؟”
حتى الأوندد كونفيلا كان مرتبكاً لفترة وجيزة عندما ظهر هذا الثنائي الغامض فجأة أمامه دون أي إنذار مسبق.
لم يستطع إخفاء أي شيء عن مطالب سيده.
“مع ذلك ، كان بلوندي فظيعاً!” وضعت الفتاة يديها على وركيها. “هؤلاء الحراس كانوا يعطونني نظرة غريبة في ذلك الوقت وكان الأمر محرجاً للغاية!”
بحث في ذاكرته بعد سماع كلمة إينفيريا ، لكن كل ما يعرفه عنها هو أنها كانت بلداً بعيدة.
“إذا استفدنا من تدمير خصمنا بمجرد أن استوعبنا نقاط ضعفه ، فإننا سنفعل ذلك.”
والنايت ليتش العملاق ، سيرن.
“هل رأيت؟”
“لدي المزيد من الأسئلة لك. بما أنك تحت سيطرتي ، هل سيأتي الأعضاء الآخرون في منظمتك لإنقاذك ، أم أن هذا المعقل سيدمر ذاتياً بعد فترة – وهذا يعني ، هل هناك أي سلبيات لنا في البقاء هنا؟”
“مع كل الاحترام لرأي سيدي الذي يظن أننا سنضره إن اعتبرنا أتباعاً له ، أؤكد لك اننا سنكون مفيدين ، على سبيل المثال ، يمكنني أن أضمن أن ادائنا يمكن أن يتفوق على أي منظمة فكرية أخرى طالما أننا نعمل معاً وبالطبع يمكننا العمل كقوات ضد سيد أعدائك. في حين أن قوتك لا مثيل لها ، الا ان الارقام ستكون ميزة لك بالطبع.”
كافح كونفيلا بشدة لإثبات قيمته.
ارتدى أحدهم رداءاً. والآخر أيضاً يرتدي رداءاً ، لكن حالتهم كانت مختلفة تماماً عن بعضهم البعض ، كما لو كانوا بالغ وطفل.
“همم ، معك حق. لدي بالفعل شيء يحتاج إلى بحوثات. لكن وفقاً لزملائك الذين قتلتهم سابقاً ، لا أحد يستطيع فعل ذلك. هل هذا صحيح؟”
كل شخص امتلك فكرة تقريبية عمن كان يدرس ماذا داخل المجموعة. لقد تبادلوا معلوماتهم لتجنب الخلاف على الموارد بسبب تكرار جهود بعضهم البعض. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أن كل شخص كان يقول الحقيقة بشأن محتويات بحثهم. كان كونفيلا نفسه يجري بحثاً سرياً من تلقاء نفسه.
“-عذراً ، سيدي؟” سأل كونفيلا بتوتر. بكلتا عينيه – اهتم كونفيلا بنظرات سيده التي اتجهت نحوه وحسب. “جميع الأوندد مطلقوا السحر الذين ينتمون إلى ‘ جماعة الهاوية ‘ على استعداد للاستسلام لك ، سيدي. هل يرضيك هذا؟”
ربما يمكن استخدام هذه المادة المخفية كمواد مساومة. إذا قال ، “كل شخص لديه موضوعاته السرية الخاصة” ، فسيحتاج السيد إلى الذهاب واستجواب الجميع ، مما يعني أنه قد يزيد هجماته ضد المنظمة. ربما فكر الآخرون بذلك أيضاً ، ولهذا السبب اختاروا أن يُقتلوا دون أن يتفوهوا بكلمة واحدة ، ولهذا السبب لم يعرب السيد عن أي شكوك من هذا المنحى.
“−إذن ، ماذا لو قدمنا لك مبلغاً ثابتاً كل عام؟ مع قدر كبير من المال ، يمكنك توظيف المزيد من الأحياء للمساعدة في إجراء البحوث−”
“لست بحاجة للمال.”
“همم.”
أومأت الفتاة التي بجانبه برأسها.
“هوهو ، هذا كثير جداً.”
“إذن لماذا جعلتني اسلمك كنوزي في البداية؟”
ألم يكن هذا غريباً جداً؟ رداً على سؤال كونفيلا ، هز السيد كتفيه بلا مبالاة.
قلة قليلة من الناس فكروا مثل الأول ، لذا فإن معظم أعضائهم يندرجون في الفئة الأخيرة. نتيجة لذلك ، لم يسببوا الكثير من الانحرافات في مجتمع الأحياء.
“أوه ، نعم ، دعنا نحسم الأمور عند هذه النهاية أولاً. في حين أنه من السيئ الإجابة على سؤال بسؤال آخر ، لا يزال يتعين عليّ أن أسأل: لماذا يجب ان اقبل استسلامكم؟”
“كنت أبحث عن العناصر النادرة التي تخفيها داخلها. آه ، واردت ايضاً الشعور بروح المغامر عند ربح الكنز بعد هزيمة الدنجون ( الزنزانة ).”
بنى كونفيلا عرينه في منزل في مدينة مدمرة ، في قبو قد حفر تحت هذا المنزل.
كونفيلا لم يستطع إلا أن يتساءل عما عناه بـ “روح المغامر”.
لقد فهم هذا بالفعل ، لكن سماع السيد وهو يتحدث حقاً عن تفوقه جعله عاجزاً عن الكلام.
هل كان سيقوم بمسحهم جميعاً من أجل ذلك فقط؟
الفصل الثالث – الجزء الأول – خمس سنوات من الأستعداد
من المؤكد أنه كان سيقاوم بكل قوته لو لم يتم السيطرة عليه. بالطبع ، لم يكن هذا أكثر من مجرد خيال لا طائل من ورائه.
“لدي المزيد من الأسئلة لك. بما أنك تحت سيطرتي ، هل سيأتي الأعضاء الآخرون في منظمتك لإنقاذك ، أم أن هذا المعقل سيدمر ذاتياً بعد فترة – وهذا يعني ، هل هناك أي سلبيات لنا في البقاء هنا؟”
كان هناك 15 منهم في المجموع. احتوت كل واحدة منها على ألف قطعة ذهبية ، ليصبح المجموع 15.000 قطعة نقدية – ويبلغ وزنها الإجمالي 150 كيلوغراماً. في حين أن الأوندد لم يكن بحاجة مباشرة إلى المال ، إلا أنه تواجدت اوقات حيث يكون بعض الأحياء على استعداد للتعامل معهم ، وعادة ما يكون الناس من الجانب المظلم من المجتمع. وعند إكمال طلباتهم يكافئهم بالذهب ، ويعد الذهب أيضاً عنصراً ثميناً عند التعامل معهم ، لذلك من الطبيعي أن يدخر الكثير منه.
كان من الصعب شرح ماهية تلك العيوب.
إذا اختفى كونفيلا ، فسيفترض الآخرون أن شيئاً ما قد حدث له. لكن من على وجه الأرض سيخاطر بنفسه هكذا؟ ربما قد يأتون جميعاً ، لكن ربما لا ينقذون كونفيلا أو يهاجموا السيد. بل على الأرجح أنهم سيعرضون الاستسلام أو يطلبون التفاوض.
على أي حال ، لم يتواجد شيء منفي لمصالح السيد في الوقت الحالي. ومع ذلك ، لا يمكن التغاضي عن أي تطورات غير مؤاتية قد تظهر لاحقاً.
“هذا لأن الأسماء لها معاني مختلفة بين الأعراق المختلفة ، والقتل بسبب السخرية من اسم شخص ما ليس شيئاً جديداً. الناس حساسون أكثر تجاه هذه المشكلة في المدن مختلطة الأعراق. لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء ما كانوا يفكرون فيه …”
“لا يوجد شيء. ومع ذلك ، هذا للغد وحسب أو نحو ذلك. إذا مرت عدة أيام – كلما زاد الوقت الذي يمر ، زاد احتمال أن يعتقد الشخص أن شيئاً ما خاطئ. بالإضافة إلى ذلك ، لا يزال هناك أوندد تحت السيطرة في هذه القاعدة. ماذا عنهم؟ إذا كانوا لا يزالون في الجوار ، فقد يشنون هجوماً.”
بالإضافة…
قد يكون كونفيلا تحت السيطرة ، لكن هذا بالنسبة له وحده. الأوندد الذي أنشأهم كانوا مسألة مختلفة. من المحتمل أن ينفذوا أوامرهم بقتل جميع المتسللين لحظة رؤيتهم للسيد.
من ناحية أخرى ، الآن بعد أن تم السيطرة على كونفيلا ، سيتم تحرير الأوندد الذين تحت سيطرته. ربما يحاول هؤلاء الأوندد الفرار حالياً ، ولا يحاولون بدء أعمال عدائية.
“آه ، لو أن الأمر يتعلق بالأوندد الذين هنا وحسب ، فيمكنني التعامل معهم بسهولة حتى لو هاجموني جميعاً دفعة واحدة. لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
ابتلع كونفيلا كلماته.
“سيدي!”
هل كان سيقوم بمسحهم جميعاً من أجل ذلك فقط؟
“تسليمها!”
حنى كونفيلا رأسه.
لقد فهم هذا بالفعل ، لكن سماع السيد وهو يتحدث حقاً عن تفوقه جعله عاجزاً عن الكلام.
“الآن إذن ، اشرح النتائج التي توصلت إليها رقم اثنين ؛ كن سريعاً حيال ذلك.”
( ملاحظة المترجم الأجنبي:
“مفهوم.”
“مطاردتهم وقتلهم. إذا لم نقتلعهم من الجذور ، فلن نتمكن أبداً من النوم بسلام.”
في ذلك اليوم ، كان متجهاً إلى معقل جرانز لوك ، وهو عضو زميل في الدائرة الداخلية وممارس من الطبقة الثامنة.
بحوثات الأوندد – بالنسبة لأعضاء “جماعة الهاوية” ، أن هدفهم الأساسي هو تحقيق قوة سحرية عظيمة. في حين انه لم يعتقد أن الفتاة ستفهم ، لكنه أخبرها على أي حال.
منظمة النايت ليتش المعروفة باسم “جماعة الهاوية” أصبحت الآن في قبضة رعب مجهول.
خلال هذا الوقت ، قام السيد بتخزين كل الكنوز في بُعد جيب تم إنشاؤه بطريقة سحرية.
“…وهذا هو الأمر.”
———————–
“حسناً ، شكراً لك على جهودك. الآن ، بالنسبة للسؤال التالي: أخبرني بكل شيء عن جميع أعضاء المنظمة. قدراتهم ومواقعهم ونقاط القوة والضعف وما إلى ذلك.
صحيح أنه لم يبعث أياً منهما هالة من القوة. ولم يستطع حتى الشعور بأي مانا منهم.
وهكذا جرى الأمر. يقوم بأستخدام هذه القوة للهيمنة على الآخرين ، ثم يجعلهم يخبرونه بكل شيء قبل أن يدمرهم واحداً تلو الآخر.
تم اعطائه إجابة على الفور.
في الماضي ، كانوا جميعاً يتصرفون بشكل فردي ، ولكن الآن بعد أن أصبحوا جميعاً يخبرون بعضهم البعض عن وضعهم ، بدا الأمر كما لو أن خيوط غير مرئية وضعت على الجميع. وبدلاً من حصاد المحصول عند الشعور بقرب فريسته ، كل ما كان على السيد فعله هو سحب هذا الخيط وجرهم جميعاً.
بفضل العدد المتزايد من أعضاء الأوندد ، نما السبعة بمقدار 48 عضواً ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، مع كون كل من السبعة الأصليين يمثلون صعوبة بمقدار 150 مخلوق أوندد.
لم يرغب بالتحدث ، لكن كونفيلا أخبره بكل ما يعرفه. بفضل هيمنة الأوندد ، لم يستطع إخفاء أو الكذب بشأن أي شيء.
عبارة “السؤال الأخير” جعلت من كونفيلا عديم فائدة ، وإذا استمر هذا الأمر ، فسيتحول هذا للأسوأ.
طرحت الفتاة أسئلة غريبة له من وقت لآخر. على الاغلب انها فعلت ذلك من أجل ضمان مطابقتها مع المعلومات التي استخرجوها من الأعضاء الذين تم القضاء عليهم بالفعل.
“شكراً لك.” على الرغم من أن السيد قد شكر كونفيلا لكونه واضحاً ، لكن على الاغلب انه لم يعني شيئاً من ذلك.
أصبح عقله تحت السيطرة.
“الآن إذن ، هذا هو السؤال الأخير−”
كان هناك كائن غير معروف ببطء ، بدأ يطارد أعضاء المنظمة تدريجياً.
عبارة “السؤال الأخير” جعلت من كونفيلا عديم فائدة ، وإذا استمر هذا الأمر ، فسيتحول هذا للأسوأ.
استطاع معرفة أن هذه مهارة للهيمنة على الأوندد ، مهارة من المفترض ان يمتلكها ايضاً. ومع ذلك ، فإن هذه المهارة فعالة فقط على الأوندد الأضعف منه – مما يعني أن سيده كان أقوى بكثير من كونفيلا. بمجرد أن يصبح تحت سيطرته ، لن يكون لدى كونفيلا أي فرصة للتخلص منه طالما أن الطرف الآخر لا يريد التخلي عن السيطرة. كل ما يمكنه فعله الآن هو التوسل إليه – سيده – لإظهار الرحمة.
“هذا يكفي ، رقم واحد.”
لم يعرفوا سبب تعرضهم للهجوم. هل كان ذلك بسبب الكراهية أم الانتقام أم عاطفة أخرى؟ أم من أجل ثمار أبحاثهم ، أم من أجل سلع مادية مثل المال وما شابهه؟ لكن السؤال الأهم كان −
قاطعته الفتاة بلهجة توحي بالإرهاق أو فقدان الحيوية.
في الماضي ، كانوا جميعاً يتصرفون بشكل فردي ، ولكن الآن بعد أن أصبحوا جميعاً يخبرون بعضهم البعض عن وضعهم ، بدا الأمر كما لو أن خيوط غير مرئية وضعت على الجميع. وبدلاً من حصاد المحصول عند الشعور بقرب فريسته ، كل ما كان على السيد فعله هو سحب هذا الخيط وجرهم جميعاً.
“هذا يكفي ، رقم واحد. بعد كل شيء ، لقد أجريت الكثير من الأبحاث بمفردي ، وأنا أفهم الآن. هل تعرف ما قلته عن عدم الحلم بعد أكثر من عامين؟”
يعد حساب قيمة الذهب للعملات الذهبية لكل بلد أمراً مزعجاً للغاية ، ومن أجل تيسير عمليات التداول ، استخدم كونفيلا هذه العملات فقط.
“…هل الأمر يتعلق بـ عذراء الشمس السماوية؟ لكن هذا ليس لك وحدك ، رقم اثنين. لقد أخبرتك عدة مرات ، ان هذا أيضاً من أجل اهتماماتي الشخصية. إنه ليس لأجلك ، ولكن من أجلي.”
كان التعبير على وجه الفتاة غريباً. بدا كالوحدة والسعادة في نفس الوقت. لم يستطع كونفيلا فهمه.
تجاهل السيد الفتاة الثرثارة وفتح الكيس ، ثم أخذ منه عدة عملات ذهبية.
“سأسأل ، إذن. هل تعرف أي شيء عن كيف دمرت بلاد إينفيريا سابقاً وتحول جميع سكانها إلى زومبي؟”
لم يكن من غير المعتاد للأوندد ، الذين ليس لديهم حد عمري افتراضي ، أن يغوصوا في أبحاثهم. يجب أن يكون جرانز هكذا ، فكر بنجيلي أثناء وصوله إلى وجهته. ومع ذلك ، عندما نزل بنجيلي من تنين الأوندد ، حرسه الشخصي تقدم بجانبه ، تجمد في مكانه بسبب الحالة المزاجية الغريبة في الهواء في معقل جرانز.
بحث في ذاكرته بعد سماع كلمة إينفيريا ، لكن كل ما يعرفه عنها هو أنها كانت بلداً بعيدة.
يعد حساب قيمة الذهب للعملات الذهبية لكل بلد أمراً مزعجاً للغاية ، ومن أجل تيسير عمليات التداول ، استخدم كونفيلا هذه العملات فقط.
“لا ، لا أعرف شيئاً.”
مع قلق غريب في قلبه ، تفحص بنجيلي حالة جميع أعضاء المنظمة.
“هل هذا صحيح… إذن ، هل تعرف أي طريقة لإعادة شخص تحول إلى زومبي إلى طبيعته – وهذا يعني ، العودة إلى كائن حي؟ لا يهم إذا كانت نسبة النجاح ضئيلة.”
كشفت عن جمجمة عظمية. بناءً على اليد العظمية التي مدها للتو ، لم يكن قناعاً ، بل وجهه الفعلي.
بينما شعر أن هذا هو الوقت المناسب لإثبات قيمته ، لم يكن كونفيلا يعرف شيئاً عن هذا الموضوع. لو لم يكن خاضعاً للهيمنة ، على الأغلب أنه سيحاول فعل شيء ما لإنقاذ حياته ، أو الكذب والقول أنه على وشك البدء في البحث عن هذا الموضوع.
“لا ، ليس لدي. لكنهم يقولون إن الكائنات الأسطورية مثل لوردات التنانين من المفترض أن يعرفوا شيئاً عنها.”
“لا ، لا أعرف شيئاً.”
“هذا الاسم يأتي في كثير من الأحيان. الكائن الضخم الذي يطفو في السماء ، لورد التنين اللامع!”
———————–
“بالإضافة إلى ذلك ، هناك−”
قام بسرد أسماء جميع لوردات التنانين الذين عرفهم. لكنه أضاف أنه غير متأكد من مكان وجودهم أو ما إذا كانوا موجودين بالفعل.
“ما رأيك ، رقم اثنين؟”
شعر كونفيلا أن هذه كانت فرصته وحاول يائساً بيع نفسه.
“آه ، لقد سمعت ما يكفي عن هذا. إذن ماذا سيحدث إذا علمت نقاط ضعفنا؟”
من ناحية أخرى ، الآن بعد أن تم السيطرة على كونفيلا ، سيتم تحرير الأوندد الذين تحت سيطرته. ربما يحاول هؤلاء الأوندد الفرار حالياً ، ولا يحاولون بدء أعمال عدائية.
“ان أعطيتني الوقت الكافي ، فسوف أجد مواقع لوردات التنانين هؤلاء بسرعة.”
ولكن بعد 200 عام ، أصبحت تدريجياً منظمة كاملة.
“اقتراح جيد ، لكني لا زلت سأقوم بتدميرك.”
تم اعطائه إجابة على الفور.
في الوقت الحالي ، سيدعم أعضاء المنظمة بالإجماع اختيار كونفيلا وكانوا سيضمنون صحة قراره.
“ولكن ، ولكن لماذا؟ ألست مفيداً لك؟”
بينما شعر أن هذا هو الوقت المناسب لإثبات قيمته ، لم يكن كونفيلا يعرف شيئاً عن هذا الموضوع. لو لم يكن خاضعاً للهيمنة ، على الأغلب أنه سيحاول فعل شيء ما لإنقاذ حياته ، أو الكذب والقول أنه على وشك البدء في البحث عن هذا الموضوع.
“لأن السماح للآخرين بمعرفتنا سيكون له عيوب كثيرة بالنسبة لنا. ولأنك لم تكن تعرف عنا ، لذلك لم تتمكن من إيجاد الطريقة الصحيحة للتعامل معنا.”
مدد الشكل الطويل صاحب الرداء يده.
“مع ذلك ، كان بلوندي فظيعاً!” وضعت الفتاة يديها على وركيها. “هؤلاء الحراس كانوا يعطونني نظرة غريبة في ذلك الوقت وكان الأمر محرجاً للغاية!”
“ولكن سيكون من المستحيل خيانتك إذا استخدمت قدرتك للهيمنة على الجميع.”
“هذا لأن الأسماء لها معاني مختلفة بين الأعراق المختلفة ، والقتل بسبب السخرية من اسم شخص ما ليس شيئاً جديداً. الناس حساسون أكثر تجاه هذه المشكلة في المدن مختلطة الأعراق. لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء ما كانوا يفكرون فيه …”
بنى كونفيلا عرينه في منزل في مدينة مدمرة ، في قبو قد حفر تحت هذا المنزل.
“بالتأكيد ، هذا صحيح. ولكن كما تعلم ، هناك حد لهيمنة الأوندد ، في كل من الحدود العليا والأرقام الإجمالية. هناك الكثير من العيوب بالنسبة لي لتحمل ترف الهيمنة عليك. طالما أنه لا توجد طريقة أضمن تماماً أنك لن تخونني أبداً.”
“نحن لن نخونك أبداً−”
“شكراً لك.” على الرغم من أن السيد قد شكر كونفيلا لكونه واضحاً ، لكن على الاغلب انه لم يعني شيئاً من ذلك.
والآن ، أمام أحد النايت ليتش المرعبون هؤلاء ، الشخص الذي عزل نفسه عن العالم واستلقى في الظلام – كونفيلا – ظهرت شخصيتين فجأة ، كما لو أنهم أتوا من العدم.
“لقد شرحت لك الأمر لتوي ، أليس كذلك؟”
أصبح عقله تحت السيطرة.
ابتلع كونفيلا كلماته.
ومع ذلك ، استمرت أعدادهم في التناقص.
لم يكن هناك شيء يمكنه إظهاره لكائن الأوندد الذي أمامه لكي يغير رأيه.
لقد كانوا ضليعين باستخدام التعاويذ عالية المستوى بشكل لا يصدق فوق عالم البشر – ما يسمى بالطبقة السادسة. كانوا على قدم المساواة حتى مع التنانين المسنة في القتال. بالإضافة إلى ذلك ، امتلكوا العديد من القدرات الخاصة ، وجحافل من أتباع الأوندد ، ودرجة كبيرة من الذكاء ، وأقاموا خلف العديد من المعاقل المنعزلة.
“الآن إذن ، دعونا نضع نهاية لهذا.”
“لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي … وعندما تعيد النظر فيها ، كل شيء بسببك ، رقم واحد. ما أمر كل هذا السحر المستحيل ، العناصر السحرية التي تقدر كل منها بمملكة كاملة ، واستدعاء الوحوش التي يبدو وكأنهم يستطيعون مسح بلد بأكمله لوحدهم …”
لم يعرفوا سبب تعرضهم للهجوم. هل كان ذلك بسبب الكراهية أم الانتقام أم عاطفة أخرى؟ أم من أجل ثمار أبحاثهم ، أم من أجل سلع مادية مثل المال وما شابهه؟ لكن السؤال الأهم كان −
———————–
— ترجمة Mark Max —
“الآن إذن ، هذا هو السؤال الأخير−”
خلال هذا الوقت ، قام السيد بتخزين كل الكنوز في بُعد جيب تم إنشاؤه بطريقة سحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
