نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 203

الفصل الرابع - الجزء الثاني - الحرفي والتفاوض

الفصل الرابع - الجزء الثاني - الحرفي والتفاوض

المجلد 11 :

” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت  “.

الفصل الرابع – الجزء الثاني – الحرفي والتفاوض :

هل قام شخص قوي بمحوهما بضربة واحدة ؟

 

فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .

كان فرسان الموت ضعفاء إلى حد ما بالنسبة لآينز.  ومع ذلك وفقًا لمعايير هذا العالم ، كانوا خصومًا شديدي البأس حتى لأقوى أعضاء هذه  الأمة.  وبالتأكيد فإن أي شخص يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت المخيفين يجب أن يكون قوياً للغاية  .

بالمناسبة كان آينز قد علم بأسمائهم ووظائفهم وأشكالهم وملامحهم من القائد العام ( الأعلى ) .

بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.

هل تم القضاء عليهما في وقت واحد كجزء من خطة موضوعة بعناية ؟

كما كان هناك سيد الخمر ، والذي كان في هذا المجلس لأنه كان يجب أن يكون هناك منصب قيادي لتسلية الناس , وبالنسبة للأقزام فقد كانت هوايتهم المفضلة تعاطي الكحول ( الخمر ) ( استغفر الله ) .

هل قضى شخص ما عليهما بسحر تأثير المنطقة ؟

كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .

هل قام شخص قوي بمحوهما بضربة واحدة ؟

وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .

مهما كانت الإجابة ، فقد كان هناك بالتأكيد وجود قوي آخر ، بصرف النظر عن الملثم السحري الغريب الذي واجهه آينز في العاصمة الملكية من قبل .

بالمناسبة كان آينز قد علم بأسمائهم ووظائفهم وأشكالهم وملامحهم من القائد العام ( الأعلى ) .

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت  “.

“هل هذا يعني أن وجودي قد تم اكتشافه  ؟”

“لا, يبدو هذا مستحيلا , فلو كانوا علي تواصل مع بعضهم لكانت مدينة الأقزام قد سقطت منذ فترة طويلة.  من الأرجح أنه شخص قوي من هذا العالم . ومع ذلك لا أستطيع استبعاد فكرة أنه لا يوجد تواصل بينهم . في هذه الحالة سأحتاج إلى تغيير خططي  “.

نظر القائد العام إلى آينز كنوع من الاستجابة إلي تمتماته ، لكن آينز لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه .

” جلالتك ، قاعة المجلس تلوح ( توجد في الأفق أمامنا ) أمامنا .”

فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .

” أين ننتظر إذن ؟”

إذا كان هناك كيان كهذا له علاقة باللاعبين ولم يتواصل مع الأقزام ، فهل هذا يعني أنه على جانب الكواغوا ؟ كذلك هل هو مرتبط بالأشخاص الذين غسلوا دماغ شالتير ؟

” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”

اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدر آينز .

” إذن ، جلالتك ، سأقدم تقريرًا كاملاً إلى المجلس.  هل يزعجك الانتظار هنا لبعض الوقت ؟ “

اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدره وكأنها مشتعلة في قلب جحيم مستعر ، كما لو أن شخصًا ما صب البنزين عليها . ومع ذلك سرعان ما تم قمعه ( أي أنه استعاد هدوئه بسرعة ) .

لقد فهم آينز ما كان يقصده زينبرو ، ومع ذلك قام هز رأسه  .

“لا, يبدو هذا مستحيلا , فلو كانوا علي تواصل مع بعضهم لكانت مدينة الأقزام قد سقطت منذ فترة طويلة.  من الأرجح أنه شخص قوي من هذا العالم . ومع ذلك لا أستطيع استبعاد فكرة أنه لا يوجد تواصل بينهم . في هذه الحالة سأحتاج إلى تغيير خططي  “.

بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .

كان آينز يأمل في الأصل أن تستمر الحرب بين الكواغوا والأقزام.

يا إلهي ! لا أستطيع حتى التمييز بينهم ! ربما يكون لبعضهم لحى أقصر من الآخرين ، لكن أليست جميعها بنفس الطول تقريبًا ؟ هل كان يكذب علي ؟ لا ، يجب أن يكون هذا هو ما رآه . ماذا علي أن أفعل ؟

 

بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.

فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز.  ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .

بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.

فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .

” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت  “.

قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .

هرع ( شرع / بدأ ) الأقزام يتحركون ، كما لو أعيد توصيلهم بمصدر طاقة .

من الناحية المثالية ، سأكون قادرًا على إخضاع الكواغوا وجعلهم يهددون الأقزام من الظل ، لكن … خطأ واحد قد يؤدي إلى خطأ فادح . سيكون من الأكثر أمانًا عدم القيام بذلك .

وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .

” جلالتك ، قاعة المجلس تلوح ( توجد في الأفق أمامنا ) أمامنا .”

بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .

عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز  نفسه  .

 

تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .

كما كان هناك سيد المصوغات ، والذي يتحكم في كل الإنتاج المشتق من المسبوكات ( السبائك بأنواعها المختلفة ) .

السبب في تنازلهم عن تفتيش آينز وصحبته – بينما كانوا لا يزالون يحدقون بلا خجل في فرسان الموت التابعين لآينز – هو بلا شك لأن القائد الأعلي مارس سلطته .

كما كان هناك سيد الخمر ، والذي كان في هذا المجلس لأنه كان يجب أن يكون هناك منصب قيادي لتسلية الناس , وبالنسبة للأقزام فقد كانت هوايتهم المفضلة تعاطي الكحول ( الخمر ) ( استغفر الله ) .

” إذن ، جلالتك ، سأقدم تقريرًا كاملاً إلى المجلس.  هل يزعجك الانتظار هنا لبعض الوقت ؟ “

” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”

لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .

” أين ننتظر إذن ؟”

ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .

نظر القائد العام إلى أحد حراس الأقزام ، فتقدم الحارس إلى الأمام .

” إذن ، جلالتك ، سأقدم تقريرًا كاملاً إلى المجلس.  هل يزعجك الانتظار هنا لبعض الوقت ؟ “

” غرفة الانتظار من هذا الطريق . اسمح لي بمرافقتك إلي هناك  “.

 

” إذن الآن.  سأترك ذلك لك”.

قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .

أخذهم القزم – الذي كان جسده وصوته يرتجفان – إلى غرفة ضيقة إلى حد ما . ولكن بتدقيق النظر مرة أخرى ، ربما لم تكن ضيقة بالنسبة لقزم. لقد كان الحجم مناسب تماما  لـ أورا و شالتيار . ومع ذلك كان زينبرو معهم هناك ، والذي كان طويلا للغاية.  ومجرد الانتظار في هذه الغرفة سيشعره برهاب خانق .

إذن دعنا نعرف عن أنفسنا. أولا ، أنا من هذا البلد – “

نظرا لأن الجندي قد ألقى نظرة على زينبرو قبل إحضاره إلى هنا ، فلا بد أن هذه كانت أكبر وأفخم غرفة لكبار الشخصيات في هذا المبنى.  كما أنه من المؤكد أن الزخارف من حولهم صُنعت جميعا بشكل رائع , فقد بدا وكأنها قد تتحرك بالفعل .

أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .

كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا)  تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد.  فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .

من الواضح بشكل ملفت أن الأقزام يتمتعون حقا بحرفية متميزة.  أمم ، أود أن أمتلك مثل هذه المهارات … أتساءل عما إذا كان بإمكاني إعادة تشكيل  التماثيل ؟ إذا كان بإمكاني ، هل سأتمكن من صنع شيء أفضل بعد التمرن علي ذلك ؟ – حسنا.

التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .

المجلد 11 :

من الواضح بشكل ملفت أن الأقزام يتمتعون حقا بحرفية متميزة.  أمم ، أود أن أمتلك مثل هذه المهارات … أتساءل عما إذا كان بإمكاني إعادة تشكيل  التماثيل ؟ إذا كان بإمكاني ، هل سأتمكن من صنع شيء أفضل بعد التمرن علي ذلك ؟ – حسنا.

” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء  “.

قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .

فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .

 “زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”

كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا)  تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد.  فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .

” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء  “.

بالمناسبة كان آينز قد علم بأسمائهم ووظائفهم وأشكالهم وملامحهم من القائد العام ( الأعلى ) .

بدت طريقة حديث زينبرو غريبة نوعا ما , فقد كان الأمر مختلفا عما كانت عليه أثناء الرحلة هنا  . ربما غيّر طريقة حديثه لأنه جاء إلى مملكة الأقزام .

اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .

” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”

بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟

“شالتير سما ، يمكن للمرء أن يكون جيدًا أو سيئًا في أشياء مختلفة. أيضا ، سأشعر بالسوء إذا أزعجت جلالته  “.

” حسنا ؟ بصراحة فقط استمع إلينا يا زينبرو . بغض النظر عما يحدث ، لا تشارك في أي قتال  “.

لقد فهم آينز ما كان يقصده زينبرو ، ومع ذلك قام هز رأسه  .

قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .

” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت  “.

” أين ننتظر إذن ؟”

“نعم!  لقد حفرت ذلك في قلبي  ! “

” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “

على الرغم من أن آينز لم يشعر بأن الأقزام قد يؤذون شخصًا أنقذ بلدهم ، ولكنه كرر ذلك من أجل سلامة أتباعه.

أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .

ما هذا ؟ يبدو أن شالتيار تستجيب بشكل جيد اليوم. هل حدث شيء ما ؟

” إذن الآن.  سأترك ذلك لك”.

“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”

كان بإمكان آينز سماع القزم الذي ينبئ بوصوله إلي قاعة الاجتماع من الجانب الآخر من الباب .

” حسنا ؟ بصراحة فقط استمع إلينا يا زينبرو . بغض النظر عما يحدث ، لا تشارك في أي قتال  “.

” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”

أومأ آينز برأسه حينما أشار زينبرو إلى تفهمه .

” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت  “.

” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “

بعد أن اتخذ قراره ، قرر آينز أن يقدم عرضه .

حضر الجندي القزم مرة أخري ليرشدهم إلي الطريق , والذي وصل بعد أن انتهى الاثنان من فحص الملابس.

في هذا العالم ، لم يكن هناك برتوكول لتبادل بطاقات العمل عند الاجتماع ، وفي الحقيقة لطالما شعر آينز بالأسف تجاه هذا الأمر . كذلك كان يخالجه ( يساوره / يدور في خلده / يراوده كلها ألفاظ ذات معني واحد ) نفس الشعور اليوم ، ثم سرعان ما استعاد شتات نفسه واستجمع قواه في بطنه .

***

يا إلهي ! لا أستطيع حتى التمييز بينهم ! ربما يكون لبعضهم لحى أقصر من الآخرين ، لكن أليست جميعها بنفس الطول تقريبًا ؟ هل كان يكذب علي ؟ لا ، يجب أن يكون هذا هو ما رآه . ماذا علي أن أفعل ؟

تم اقتياد آينز إلى غرفة حيث كان الأقزام ينتظرونه فيها .

***

متألقا جدا في ملابسه الفاخرة ، سار آينز إلى الأمام مرفوع الصدر . مستقيم الظهر ، ورأسه مرفوع ، وكأنه التجسيد الحقيقي لمعني كون المرء ملكا . في حين أخذ حجر أورا يتوج بهدوء من خلفه ، كبديل للكولونيا. بالتأكيد لن ينظر إليه أحد بازدراء بعد كل هذه الاستعدادات .

تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .

واضعا العصا – التي حلت محل الصولجان الملكي – عند خصره . كما كان مشبعا بتعويذة من الدرجة الأولى ( المقصود أنه ألقي التعويذة سابقا  لكي لا يأخذ وقت عندما يحتاج إلي استخدامها ) ، ولكن نظرا لأنه لم يكن لديه أي نية لتفعيلها ، فلا ينبغي أن يسبب هذا أي مشاكل .

عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز  نفسه  .

بعد أن دقق آينز النظر إلي نفسه من أخمص قدميه حتي أعلي رأسه ، شعر أن هذا الأمر يتعارض إلى حد ما مع هدف البحث عن علاقات ودية مع الأقزام ، لكن أورا و شالتيار وافقا بشدة على ذلك .

التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .

كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .

فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .

وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .

كان هناك كاهن الأرض الأكبر ، والذي يحكم كل ما يتعلق بالسحر . لقد سيطر على العجلات السحرية الإلهية وحتى العجلات السحرية الغامضة .

بعد بعض التململ – من سؤاله عن شيء يقع خارج نطاق خبرته – قال زينبرو أخيرا شيئا على غرار عادته ” ملابسك ستخلق بالتأكيد الرهبة في نفس أي شخص يراها “. لذلك اعتمد آينز علي رأي زينبرو ، وجاء إلى هنا .

السبب في تنازلهم عن تفتيش آينز وصحبته – بينما كانوا لا يزالون يحدقون بلا خجل في فرسان الموت التابعين لآينز – هو بلا شك لأن القائد الأعلي مارس سلطته .

ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .

 

إعلان وصول جلالة الملك الساحر !

ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .

كان بإمكان آينز سماع القزم الذي ينبئ بوصوله إلي قاعة الاجتماع من الجانب الآخر من الباب .

وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟

عندما فتح الباب ، دخل آينز الغرفة .

أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .

بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .

أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .

بالمناسبة كان آينز قد علم بأسمائهم ووظائفهم وأشكالهم وملامحهم من القائد العام ( الأعلى ) .

كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا)  تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد.  فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .

كان هناك كاهن الأرض الأكبر ، والذي يحكم كل ما يتعلق بالسحر . لقد سيطر على العجلات السحرية الإلهية وحتى العجلات السحرية الغامضة .

نظر القائد العام إلى أحد حراس الأقزام ، فتقدم الحارس إلى الأمام .

كما كان هناك سيد المصوغات ، والذي يتحكم في كل الإنتاج المشتق من المسبوكات ( السبائك بأنواعها المختلفة ) .

عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز  نفسه  .

أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .

ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .

كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .

” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “

أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .

أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .

كما كان هناك سيد الخمر ، والذي كان في هذا المجلس لأنه كان يجب أن يكون هناك منصب قيادي لتسلية الناس , وبالنسبة للأقزام فقد كانت هوايتهم المفضلة تعاطي الكحول ( الخمر ) ( استغفر الله ) .

أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .

أيضا كان هناك سيد الكهوف والمناجم ، والذي كان يتمتع بقوة كبيرة في هذه المدينة بسبب تأثيره على مجال التعدين واستخراج الموارد .

“هل هذا يعني أن وجودي قد تم اكتشافه  ؟”

ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .

اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .

هؤلاء كانوا الثمانية أقزام .

فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .

أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .

متألقا جدا في ملابسه الفاخرة ، سار آينز إلى الأمام مرفوع الصدر . مستقيم الظهر ، ورأسه مرفوع ، وكأنه التجسيد الحقيقي لمعني كون المرء ملكا . في حين أخذ حجر أورا يتوج بهدوء من خلفه ، كبديل للكولونيا. بالتأكيد لن ينظر إليه أحد بازدراء بعد كل هذه الاستعدادات .

كان مظهر آينز الخارجي يوحي بكونه هادئا  ، لكن قلبه كان في حالة من الفوضى .

وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .

يا إلهي ! لا أستطيع حتى التمييز بينهم ! ربما يكون لبعضهم لحى أقصر من الآخرين ، لكن أليست جميعها بنفس الطول تقريبًا ؟ هل كان يكذب علي ؟ لا ، يجب أن يكون هذا هو ما رآه . ماذا علي أن أفعل ؟

التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .

صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .

” أين ننتظر إذن ؟”

أنا آسف لأنني شككت فيك يا زينبرو . كنت تقول لي الحقيقة طوال الوقت .

تم اقتياد آينز إلى غرفة حيث كان الأقزام ينتظرونه فيها .

في هذا العالم ، لم يكن هناك برتوكول لتبادل بطاقات العمل عند الاجتماع ، وفي الحقيقة لطالما شعر آينز بالأسف تجاه هذا الأمر . كذلك كان يخالجه ( يساوره / يدور في خلده / يراوده كلها ألفاظ ذات معني واحد ) نفس الشعور اليوم ، ثم سرعان ما استعاد شتات نفسه واستجمع قواه في بطنه .

المجلد 11 :

سيأتي بعد ذلك عرض قدمه آينز بالفعل عدة مرات . وتجدر الإشارة إلى حقيقة أنه كان برفقته وصيان يقفان إلي خلفه بالإضافة إلي تابع من أتباعه . لم يستطع السماح لهم برؤيته يقوم بخداع نفسه .

الفصل الرابع – الجزء الثاني – الحرفي والتفاوض :

… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …

أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .

ومع ذلك كان ندمه غير جوهري . لقد سار إلي موته بالفعل بعد كل شيء ( هذا تعبير مجازي المقصود به أنه قد أحضرهم معه وأنتهي الأمر لذا يجب أن لا يجعلهم يشاهدوه وهو مرتبك أو في حالة مزرية بل يجب أن يظهر أمامهم كما يفعل دائما ) .

متألقا جدا في ملابسه الفاخرة ، سار آينز إلى الأمام مرفوع الصدر . مستقيم الظهر ، ورأسه مرفوع ، وكأنه التجسيد الحقيقي لمعني كون المرء ملكا . في حين أخذ حجر أورا يتوج بهدوء من خلفه ، كبديل للكولونيا. بالتأكيد لن ينظر إليه أحد بازدراء بعد كل هذه الاستعدادات .

ومع ذلك – بينما كان يتلهف لذلك ، لم يكن هناك أي أثر لبدء الحوار . ولم ينقطع الصمت لمدة دقيقة كاملة حتي بعد وصوله .

وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .

ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .

وهكذا ، قدم الأقزام أنفسهم .

وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟

” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “

بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟

ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .

بعد كل ما فعلته أشك في أن أي شخص سوف يستهزئ بي ، نظرا إلى وضع البلد والإجراءات التي اتخذتها . إذا حدث ذلك حقا ، فقد أقول أيضا أنني لن أتفاوض مع مجموعة من المهرجين مثلهم .

أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .

بعد أن اتخذ قراره ، قرر آينز أن يقدم عرضه .

مهما كانت الإجابة ، فقد كان هناك بالتأكيد وجود قوي آخر ، بصرف النظر عن الملثم السحري الغريب الذي واجهه آينز في العاصمة الملكية من قبل .

” أنا حاكم مملكة السحر ، الملك الساحر آينز أوول جون .”

فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .

هرع ( شرع / بدأ ) الأقزام يتحركون ، كما لو أعيد توصيلهم بمصدر طاقة .

كان آينز يأمل في الأصل أن تستمر الحرب بين الكواغوا والأقزام.

” نحن نرحب بجلالتك ، يا ملك مملكة السحر ، يا صاحب الجلالة آينز أوول جون . هل يمكننا أن نقدم لك مقعدا ؟ كذلك هناك مقاعد لأتباعك الكرام “.

أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .

أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .

قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .

إذن دعنا نعرف عن أنفسنا. أولا ، أنا من هذا البلد – “

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

وهكذا ، قدم الأقزام أنفسهم .

نظر القائد العام إلى آينز كنوع من الاستجابة إلي تمتماته ، لكن آينز لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه .

للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .

ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .

اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .

وهكذا ، قدم الأقزام أنفسهم .

وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط