نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 121

الفصل 6 - الجزء الرابع - معركة الاضطراب الأخيرة

الفصل 6 - الجزء الرابع - معركة الاضطراب الأخيرة

المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)

 

الفصل 6 – الجزء الرابع – معركة الاضطراب الأخيرة

 

 

قبل أن تتمكن لاكيوس من التحرك، هاجمت تينا الشيطان، لملء الفجوة التي تم تشكيلها.

 

نظرت حولها، وأدركت لاكيوس أنهم كانوا محاصرين. لقد توقف التقدم الذي كان قد بدأ للتو، وبما أنهم كانوا محاصرين من قبل طبقات متعددة من العدو، لم تكن هناك فرصة للراحة. لم يكن هناك شيء لفعله سوى القتال.

شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الخامس، 03:44

وبهذا المعنى، فإن قتال الكثير من الشياطين وجهاً لوجه كان بطريقة ما، أعظم دعم لمومون. كلما قاتلوا هنا لفترة أطول، زادت فرص مومون في النصر.

 

وبينما كانت تصرخ، تبددت مخاوف لاكيوس التي لا تعد ولا تحصى.

 

وجهت لاكيوس معظم ما تبقى لها من مانا إلى كيلينيرام. بدأت النجوم في جسدها تتألق بإشراق غير أرضي، وتضخم جسم النصل أيضًا.

وقفت لاكيوس في مقدمة فريق الهجوم الذي تم تشكيله من مغامرين الميثريل والأوريكالكوم. كانت تينا بجانبها أيضًا، وتقدموا معًا.

“لقد أصبحت الشياطين أقوى.”

 

إذا لم تفعل أقصى ما لديها، فلن تعرف أبدًا. لهذا السبب، سلّت لاكيوس سيفها.

 

تدفق العرق على أجساد المغامرين مثل النهر.

قبل أن تنطلق، فكرت لاكيوس بشدة في منصبها. كل من يستخدم سحر إعادة الاحياء لا ينبغي أن يكون في جبهات القتال. ومع ذلك، فإن غياب لاكيوس سيؤدي إلى انخفاض كبير في القوة القتالية. نظرًا لأن الأولوية كانت نقل مومون بأمان إلى جالداباوث، فقد كان من المنطقي ألا تبقى لاكيوس في الخلف.

 

 

 

 

تبعه خط بصر لاكيوس، واتسعت عيناها. كان هناك أربعة كهنة وأربعة ملقوا سحر غامض لحماية رجل عجوز. كان على رأسه التاج الذي سُمح لشخص واحد فقط في المملكة بوضعه. و ارتدى درعًا قويًا.

لقد تجنبوا الطريق الذي سلكه مومون، وبدلاً من ذلك اختاروا أن يسلكوا الطريق الذي قادهم إلى موقع به حاجز يحرسه الحراس. كل ما رأوه في الطريق كانت الشوارع ملطخة بالدماء، مع قطع من اللحم المبشور مبعثرة في كل مكان. بالطبع، تم تدمير الحاجز بشكل كامل لدرجة أنه لم يكن هناك ما يشير إلى أنه كان موجودًا أصلاً.

أدت التلويحات الستة المتزامنة إلى شق جحافل الشياطين.

 

“إطلاق!”

 

 

من أجل عدم إحداث الكثير من الضوضاء، تشكل المغامرون في مجموعة وتسللوا إلى الأمام. ومع ذلك، بعد حوالي 30 مترًا فقط من الحركة، استداروا منعطفًا وهاجمتهم الشياطين.

 

 

“انتظروا. ألا تحتاجون إلى مقاتل رائع يدعمكم؟”

 

تم حمل المحارب الذي سقط من قبل مغامرين آخرين. كان من الجيد أنه لا يزال على قيد الحياة، لكن الوضع كان لا يزال سيئًا للغاية. حقيقة أن لا أحد كان يلقي تعويذات الشفاء كانت علامة واضحة على أن مانا الكهنة الذين استخدموا السحر الإلهي قد استنفذت تمامًا.

في بداية المعركة، تمتع المغامرون، بقدراتهم القتالية الشخصية العالية، بميزة ساحقة في القتال.

تدفق العرق على أجساد المغامرين مثل النهر.

 

شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الخامس، 03:44

 

 

ومع ذلك، بدأ ميزان القوى يتغير تدريجياً. كان هذا لأن خصومهم كانوا يتمتعون بميزة عددية طغت على براعة المغامرين في القتال الفردي. كانت أعدادهم كبيرة لدرجة أنه بدا كما لو أن كل شيطان في المنطقة قد تقارب عليهم.

 

 

 

 

 

“تمسكوا! استمروا في القتال!”

 

في هذه اللحظة، رأت لاكيوس وراء الشياطين – وميضًا من المعدن، وهدير صوت رجل.

 

“هاااااا!”

نادت لاكيوس أثناء إلقاء تعويذة دعم للمجموعة. بالطبع، لن يتراجع أي من المغامرين. كانوا يعرفون مدى أهمية هذه المعركة.

 

 

 

 

 

على النقيض من مهمة إيفل آي، والتي كانت تتمثل في التخلص من القمامة التي حاولت الوقوف في طريق مومون، كانت مهمتهم هي الضغط على الشياطين ومنعهم من الانتشار.

 

 

سيكون التراجع أثناء الدفاع التام أمرًا صعبًا للغاية. سيكون من الأفضل التراجع بينما لا يزال لديهم القوة للقيام بذلك.

 

المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)

وبهذا المعنى، فإن قتال الكثير من الشياطين وجهاً لوجه كان بطريقة ما، أعظم دعم لمومون. كلما قاتلوا هنا لفترة أطول، زادت فرص مومون في النصر.

لم يكن هناك خطأ في هذه الأصوات. ومع ذلك، صرخت لاكيوس في مفاجأة، وهي لا تزال بالكاد قادرة على تصديق أذنيها.

 

 

 

 

امتزجت صيحات الحرب واصطدام الفولاذ، وصوت التعاويذ التي تُلقى والقدرات الخاصة المستخدمة – مثل أنفاس اللهب التي تحرق أجساد البشر – معًا في مزيج فوضوي.

 

 

وبهذه الطريقة، كما لو كانوا في طريقهم للنزهة، انفصل العديد من المغامرين عن المجموعة المتجمعة. لم يكن هناك نقاش، ولا حتى لمحة في عيون بعضهم البعض – لقد خرجوا ببساطة في تزامن مثالي للوقوف أمام الشيطان.

 

 

بعد أن أكدت لاكيوس الموقف، التوى وجهها. علقت كلمات مغامر في ذهنها.

 

 

 

 

 

“لقد أصبحت الشياطين أقوى.”

مع اكتساح أفقي، تدفقت القوة السوداء في موجة واسعة مائلة. تم تحويل الشياطين ذات الرتب الدنيا إلى ذرات غير مرئية من خلال الانفجار المتفجر للطاقة غير الأولية.

 

“ترا… “

 

نهض أحد السيوف العائمة الذي كان يحوم على كتفيها وانطلق. مع السرعة التي تقسم الهواء، اخترق كلب جحيم قافز خلال فمه، ودمره دون ترك الكثير من جسده وراءه.

هل يمكن أن يكونوا قد فتحوا الباب أمام عالم الشياطين، واستدعوا شياطين أكثر قوة؟ هل كان جدار النار هو الحد الفاصل بين هذا العالم وعالم الشياطين؟ ماذا سيحدث إذا سمحوا لهذه الأشياء بالتقدم بمرور الوقت؟ حتى لو هزموا جالداباوث، هل يمكنهم إعادة العاصمة إلى السلام؟ هل سيكون كل هذا من أجل لا شيء؟

 

 

 

 

“لا جدوى من التفكير في هذا!”

انطلقت صيحات الفرح، وبدأ المغامرون مغطيين بالجنود.

 

ألم يكن من المفترض أن يبقى في الخلف لحماية القصر والعائلة الملكية؟ كما لو كان ردًا على كلمات لاكيوس، تحول وجهه في اتجاه معين.

 

”الحركة الخارقة! [صدمة النصل المظلم العظمى]!”

وبينما كانت تصرخ، تبددت مخاوف لاكيوس التي لا تعد ولا تحصى.

 

 

 

 

 

إذا لم تفعل أقصى ما لديها، فلن تعرف أبدًا. لهذا السبب، سلّت لاكيوس سيفها.

 

 

 

 

 

“إطلاق!”

 

 

تم تصنيف الحلقة الخارجية للمغامرين في مرتبة الأوريكالكوم، بينما دافع مغامري الميثريل عن الجرحى في الوسط وملقوا السحر الذين نفذت المانا منهم.

 

 

نهض أحد السيوف العائمة الذي كان يحوم على كتفيها وانطلق. مع السرعة التي تقسم الهواء، اخترق كلب جحيم قافز خلال فمه، ودمره دون ترك الكثير من جسده وراءه.

 

 

 

 

“ونينجا ممتازة أيضًا؟”

نظرت حولها، وأدركت لاكيوس أنهم كانوا محاصرين. لقد توقف التقدم الذي كان قد بدأ للتو، وبما أنهم كانوا محاصرين من قبل طبقات متعددة من العدو، لم تكن هناك فرصة للراحة. لم يكن هناك شيء لفعله سوى القتال.

 

 

“يوو. لقد تعبت من هذا، لذلك طلبت من سترونوف ساما أن يحضرني معه.”

 

تم تصنيف الحلقة الخارجية للمغامرين في مرتبة الأوريكالكوم، بينما دافع مغامري الميثريل عن الجرحى في الوسط وملقوا السحر الذين نفذت المانا منهم.

ألقت الطليعة جانبًا أسلحتها المكسورة وسلّوا أسلحة أخرى. استخدم ملقوا السحر التي نفذت المانا منهم مخطوطات أو صولجانات لإلقاء تعاويذهم بدلاً من ذلك.

“لقد أصبحت الشياطين أقوى.”

 

 

 

 

تم تصنيف الحلقة الخارجية للمغامرين في مرتبة الأوريكالكوم، بينما دافع مغامري الميثريل عن الجرحى في الوسط وملقوا السحر الذين نفذت المانا منهم.

على النقيض من مهمة إيفل آي، والتي كانت تتمثل في التخلص من القمامة التي حاولت الوقوف في طريق مومون، كانت مهمتهم هي الضغط على الشياطين ومنعهم من الانتشار.

 

 

 

 

هذا سيء… إذا استمر هذا الأمر، فسوف نُنهك ونهزم. ألم يفعلوا ذلك بعد؟ ألم ينتصروا على جالداباوث بعد؟

 

 

سيكون التراجع أثناء الدفاع التام أمرًا صعبًا للغاية. سيكون من الأفضل التراجع بينما لا يزال لديهم القوة للقيام بذلك.

 

 

رنت صرخة، وعندما أدارت لاكيوس رأسها، رأت محاربًا أسقطه شيطان.

 

 

 

 

 

“تشه!”

 

 

 

 

قبل أن تتمكن لاكيوس من التحرك، هاجمت تينا الشيطان، لملء الفجوة التي تم تشكيلها.

 

 

 

 

 

تم حمل المحارب الذي سقط من قبل مغامرين آخرين. كان من الجيد أنه لا يزال على قيد الحياة، لكن الوضع كان لا يزال سيئًا للغاية. حقيقة أن لا أحد كان يلقي تعويذات الشفاء كانت علامة واضحة على أن مانا الكهنة الذين استخدموا السحر الإلهي قد استنفذت تمامًا.

وجهت لاكيوس معظم ما تبقى لها من مانا إلى كيلينيرام. بدأت النجوم في جسدها تتألق بإشراق غير أرضي، وتضخم جسم النصل أيضًا.

 

 

 

 

‘علينا التراجع.’

ومع ذلك، بدأ ميزان القوى يتغير تدريجياً. كان هذا لأن خصومهم كانوا يتمتعون بميزة عددية طغت على براعة المغامرين في القتال الفردي. كانت أعدادهم كبيرة لدرجة أنه بدا كما لو أن كل شيطان في المنطقة قد تقارب عليهم.

 

شعرت وكأنها كانت ممزقة إلى أشلاء، ولحمها مثقوب بالخناجر، مما أجبر لاكيوس على صر أسنانها ضد الألم الذي أصابها. من وجهة نظر منفصلة، كانت تعلم أن جسدها يقترب من حدوده، لذا ألقت تعويذة شفاء صامتة. على الرغم من أن لاكيوس كان عليها أن تنجو من هذه المواجهة، إلا أنها لم تستطع فعل ذلك دون بذل قصارى جهدها.

 

 

إذا تم كسر خطوطهم، فسيتم ضربهم في لحظة. لم تستطع لاكيوس تركهم يموتون هكذا. فكرت في ما يمكن أن يحدث إذا هُزِمَ مومون، وأدركت أنها يجب أن تكون حذرة للغاية حيال ذلك.

 

 

 

 

لم يكن هناك خطأ في هذه الأصوات. ومع ذلك، صرخت لاكيوس في مفاجأة، وهي لا تزال بالكاد قادرة على تصديق أذنيها.

سيكون التراجع أثناء الدفاع التام أمرًا صعبًا للغاية. سيكون من الأفضل التراجع بينما لا يزال لديهم القوة للقيام بذلك.

 

 

 

 

ومع ذلك، بدأ ميزان القوى يتغير تدريجياً. كان هذا لأن خصومهم كانوا يتمتعون بميزة عددية طغت على براعة المغامرين في القتال الفردي. كانت أعدادهم كبيرة لدرجة أنه بدا كما لو أن كل شيطان في المنطقة قد تقارب عليهم.

“ترا… “

“ونينجا ممتازة أيضًا؟”

 

 

“مهلًا، ألم تقل أنك تريد أن تكون فخر الأميرة أو شيء من هذا القبيل؟”

تمامًا كما كانت لاكيوس على وشك إعطاء الأمر بالانسحاب، لهثت عندما نزل شيطان جديد من السماء.

 

 

مع ذلك، هاجمت لاكيوس جحافل الشياطين، ورفعت كيلينيرام في يديها. لقد وثقت تمامًا في دفاعها براسطة درعها وسحرها. بعد أن تخلت عن الخط الدفاعي شبه المكسور، استعدت لشق طريق قرمزي عبر الشياطين.

 

كانت هناك وحوش لا يمكن ضربها بالأعداد فقط.

كان طوله حوالي ثلاثة أمتار، وكان جسمه العضلي مغطى بحراشف الزواحف و له ذيل يشبه الثعبان.

 

 

 

 

 

كان رأسه عبارة عن جمجمة ماعز، وعيناه كانتا منارات لنار بيضاء مزرقة في تجاويف سوداء فارغة.

 

 

 

 

تبعه خط بصر لاكيوس، واتسعت عيناها. كان هناك أربعة كهنة وأربعة ملقوا سحر غامض لحماية رجل عجوز. كان على رأسه التاج الذي سُمح لشخص واحد فقط في المملكة بوضعه. و ارتدى درعًا قويًا.

بين أذرعه الجبارة، أمسك مطرقة هائلة.

 

 

 

 

 

انتشرت أجنحته التي تشبه الخفافيش على ظهره. مع رفرفة من أجنحته، أرسلت موجة من الهواء المتجمد تتدفق، ورافقها موجة من الرعب المحطم للنفس. على الرغم من أن لديهم سحر مقاومة الخوف وبالتالي لم يصابوا بالذعر، كان هذا دليلًا واضحًا على قوة هذا الشيطان، الذي كان أقوى من أي شيء واجهوه حتى الآن.

 

 

 

 

 

تدفق العرق على أجساد المغامرين مثل النهر.

 

 

 

 

 

“-هذا سيء.”

 

 

 

 

نادت لاكيوس أثناء إلقاء تعويذة دعم للمجموعة. بالطبع، لن يتراجع أي من المغامرين. كانوا يعرفون مدى أهمية هذه المعركة.

مع وفرة المانا و كون المغامرين بكامل قوتها، فربما سيكونون قادرين على التغلب عليه. إذا تمكنوا من معرفة المزيد عن خصمهم ومحاربته لاحقًا، فسيكونون قد انتصروا بالتأكيد، لكن في الوقت الحالي، لم يكن أي من هذه الشروط موجودًا. إيفل آي، التي كانت على دراية كبيرة ويمكنها استخدام السحر القوي، لم تكن هنا. لم تكن غاغاران، التي كانت قادرة على الدفاع ضد ضربات خصمها القوية والضغط على الفور بميزة الهجوم المضاد موجودة. تيا، التي تمكنت ببراعة من التهرب من هجمات أعدائها ومهاجمتهم بالنينجوتسو، لم تكن هنا أيضًا. الوحيدان هنا كانا شخصين متعبين.

خرج الاثنان ببطء أمامها. كانوا مسلحين بالكامل وجاهزين للمعركة.

 

 

 

 

نظرت إلى تينا، التي أومأت برأسها لتظهر أنها مستعدة للموت هنا. أغلقت لاكيوس يديها حول مقبض كيلينيرام وبدأت في السير نحو الشيطان. في هذه اللحظة، أمسك مغامر قريب من رتبة الأوريكالكوم بكتفها وصرخ.

“انتظروا. ألا تحتاجون إلى مقاتل رائع يدعمكم؟”

 

مع وفرة المانا و كون المغامرين بكامل قوتها، فربما سيكونون قادرين على التغلب عليه. إذا تمكنوا من معرفة المزيد عن خصمهم ومحاربته لاحقًا، فسيكونون قد انتصروا بالتأكيد، لكن في الوقت الحالي، لم يكن أي من هذه الشروط موجودًا. إيفل آي، التي كانت على دراية كبيرة ويمكنها استخدام السحر القوي، لم تكن هنا. لم تكن غاغاران، التي كانت قادرة على الدفاع ضد ضربات خصمها القوية والضغط على الفور بميزة الهجوم المضاد موجودة. تيا، التي تمكنت ببراعة من التهرب من هجمات أعدائها ومهاجمتهم بالنينجوتسو، لم تكن هنا أيضًا. الوحيدان هنا كانا شخصين متعبين.

 

“مهلًا، ألم تقل أنك تريد أن تكون فخر الأميرة أو شيء من هذا القبيل؟”

“سوف نعيقه! عليك الهروب!”

 

 

 

 

 

عندما رأى نظرة المفاجأة على وجه لاكيوس، واصل حديثه.

 

 

 

 

 

“إذا كنت على قيد الحياة، يمكنك استخدام سحر إعادة الإحياء. لذلك عليكِ أن تنجو، مهما كان الأمر. الباقي هنا يعتمد عليكِ لإحيائنا لاحقًا!”

 

 

نادت لاكيوس أثناء إلقاء تعويذة دعم للمجموعة. بالطبع، لن يتراجع أي من المغامرين. كانوا يعرفون مدى أهمية هذه المعركة.

 

 

ابتسم الرجل، و امتلئت تعبيراته بالسحر الذكوري. كانت ابتسامة تلائم مغامرًا من فئة الأوريكالكوم مثله. أومأ المغامرون من حوله برأسهم في انسجام تام.

إذا تم كسر خطوطهم، فسيتم ضربهم في لحظة. لم تستطع لاكيوس تركهم يموتون هكذا. فكرت في ما يمكن أن يحدث إذا هُزِمَ مومون، وأدركت أنها يجب أن تكون حذرة للغاية حيال ذلك.

 

“لا يزال غير كافي؟!”

 

“بالطبع.”

عندما فكر المرء في الأمر بهدوء، كانوا على حق. بدلاً من أن تعد نفسها للموت، يجب أن تعد نفسها للعيش، حتى تتمكن من مد شريان الحياة لمن سيقعون في هذه المعركة.

 

 

 

 

 

“المكونات المادية لتعويذة إعادة الإحياء باهظة الثمن. فماذا عن إعطائنا خصمًا؟”

 

 

 

 

 

“مهلًا، ألم تقل أنك تريد أن تكون فخر الأميرة أو شيء من هذا القبيل؟”

 

 

 

 

 

“دع النبلاء اللعناء يدفعون ثمنها! لديهم بالتأكيد المال الكافي!”

“المكونات المادية لتعويذة إعادة الإحياء باهظة الثمن. فماذا عن إعطائنا خصمًا؟”

 

 

 

 

وبهذه الطريقة، كما لو كانوا في طريقهم للنزهة، انفصل العديد من المغامرين عن المجموعة المتجمعة. لم يكن هناك نقاش، ولا حتى لمحة في عيون بعضهم البعض – لقد خرجوا ببساطة في تزامن مثالي للوقوف أمام الشيطان.

 

 

 

 

 

عند رؤية الطريقة الخالية من الهموم التي ذهبوا بها إلى وفاتهم، عضت لاكيوس شفتها واستدارت بعيدًا.

تدفق العرق على أجساد المغامرين مثل النهر.

 

 

 

كان رأسه عبارة عن جمجمة ماعز، وعيناه كانتا منارات لنار بيضاء مزرقة في تجاويف سوداء فارغة.

“انطلقي بكل قوتكِ! طالما يمكنكي الابتعاد في النهاية سيكون الأمر على ما يرام!”

 

 

 

 

 

مع ذلك، هاجمت لاكيوس جحافل الشياطين، ورفعت كيلينيرام في يديها. لقد وثقت تمامًا في دفاعها براسطة درعها وسحرها. بعد أن تخلت عن الخط الدفاعي شبه المكسور، استعدت لشق طريق قرمزي عبر الشياطين.

 

 

 

 

 

شعرت وكأنها كانت ممزقة إلى أشلاء، ولحمها مثقوب بالخناجر، مما أجبر لاكيوس على صر أسنانها ضد الألم الذي أصابها. من وجهة نظر منفصلة، كانت تعلم أن جسدها يقترب من حدوده، لذا ألقت تعويذة شفاء صامتة. على الرغم من أن لاكيوس كان عليها أن تنجو من هذه المواجهة، إلا أنها لم تستطع فعل ذلك دون بذل قصارى جهدها.

 

 

 

 

ألقت الطليعة جانبًا أسلحتها المكسورة وسلّوا أسلحة أخرى. استخدم ملقوا السحر التي نفذت المانا منهم مخطوطات أو صولجانات لإلقاء تعاويذهم بدلاً من ذلك.

“هاااااا!”

 

 

“يوو. لقد تعبت من هذا، لذلك طلبت من سترونوف ساما أن يحضرني معه.”

 

امتزجت صيحات الحرب واصطدام الفولاذ، وصوت التعاويذ التي تُلقى والقدرات الخاصة المستخدمة – مثل أنفاس اللهب التي تحرق أجساد البشر – معًا في مزيج فوضوي.

وجهت لاكيوس معظم ما تبقى لها من مانا إلى كيلينيرام. بدأت النجوم في جسدها تتألق بإشراق غير أرضي، وتضخم جسم النصل أيضًا.

 

 

على النقيض من مهمة إيفل آي، والتي كانت تتمثل في التخلص من القمامة التي حاولت الوقوف في طريق مومون، كانت مهمتهم هي الضغط على الشياطين ومنعهم من الانتشار.

 

 

”الحركة الخارقة! [صدمة النصل المظلم العظمى]!”

 

 

لقد تجنبوا الطريق الذي سلكه مومون، وبدلاً من ذلك اختاروا أن يسلكوا الطريق الذي قادهم إلى موقع به حاجز يحرسه الحراس. كل ما رأوه في الطريق كانت الشوارع ملطخة بالدماء، مع قطع من اللحم المبشور مبعثرة في كل مكان. بالطبع، تم تدمير الحاجز بشكل كامل لدرجة أنه لم يكن هناك ما يشير إلى أنه كان موجودًا أصلاً.

 

 

مع اكتساح أفقي، تدفقت القوة السوداء في موجة واسعة مائلة. تم تحويل الشياطين ذات الرتب الدنيا إلى ذرات غير مرئية من خلال الانفجار المتفجر للطاقة غير الأولية.

 

 

لم يكن هناك خطأ في بريق ذلك المعدن. طعن عدد لا يحصى من الرماح من خلف جازيف. هؤلاء هم الحرس الملكي والفرسان الذين دافعوا عن القصر الملكي، وهي قوة من مئات الجنود بدت وكأنهم في طريقهم لإغراق الزقاق.

 

 

بالمعنى الدقيق للكلمة، لم يكن استدعاء الهجوم ضروريًا، ولكن إذا نجح، فقد نجح. لكن-

 

 

 

 

“المكونات المادية لتعويذة إعادة الإحياء باهظة الثمن. فماذا عن إعطائنا خصمًا؟”

“لا يزال غير كافي؟!”

وبهذه الطريقة، كما لو كانوا في طريقهم للنزهة، انفصل العديد من المغامرين عن المجموعة المتجمعة. لم يكن هناك نقاش، ولا حتى لمحة في عيون بعضهم البعض – لقد خرجوا ببساطة في تزامن مثالي للوقوف أمام الشيطان.

 

الملك رانبوسا الثالث.

 

أدت التلويحات الستة المتزامنة إلى شق جحافل الشياطين.

لم تستطع عيون لاكيوس المتعبة رؤية سوى جدار حقيقي من الشياطين من الطبقة المنخفضة. على الرغم من أنها تسببت في تفجير الكثير منهم بضربة واحدة، إلا أن الاختراق الذي أحدثته قد تم ملؤه على الفور.

 

 

 

 

 

هل يمكنها الاختراق؟ بدأ قلق لاكيوس ينمو مرة أخرى. عاد كيلينيرام إلى أبعاده الأصلية.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، رأت لاكيوس وراء الشياطين – وميضًا من المعدن، وهدير صوت رجل.

 

 

 

 

 

“- [قطع الضوء السداسي]!”

 

 

تم حمل المحارب الذي سقط من قبل مغامرين آخرين. كان من الجيد أنه لا يزال على قيد الحياة، لكن الوضع كان لا يزال سيئًا للغاية. حقيقة أن لا أحد كان يلقي تعويذات الشفاء كانت علامة واضحة على أن مانا الكهنة الذين استخدموا السحر الإلهي قد استنفذت تمامًا.

 

 

أدت التلويحات الستة المتزامنة إلى شق جحافل الشياطين.

 

 

 

 

 

“[قطع الضوء السداسي]! [خطوة الرياح]! اااااع!”

 

 

وبينما كانت تصرخ، تبددت مخاوف لاكيوس التي لا تعد ولا تحصى.

 

نظرت حولها، وأدركت لاكيوس أنهم كانوا محاصرين. لقد توقف التقدم الذي كان قد بدأ للتو، وبما أنهم كانوا محاصرين من قبل طبقات متعددة من العدو، لم تكن هناك فرصة للراحة. لم يكن هناك شيء لفعله سوى القتال.

تم قطع سبعة شياطين أخرى مثل سكين ساخن على مكعب زبدة. هذه الحدة جعلتها تفكر في الحافة الحادة، السيف الذي يمكن أن يقطع أي شيء، والذي أخاف الشياطين بلا معنى.

 

 

 

 

كان رأسه عبارة عن جمجمة ماعز، وعيناه كانتا منارات لنار بيضاء مزرقة في تجاويف سوداء فارغة.

“اقتلوهم جميعًا!”

“انتظروا. ألا تحتاجون إلى مقاتل رائع يدعمكم؟”

 

 

 

 

مع صراخه الغاضب، انطلق سياج من الرماح من خلف جازيف.

 

 

 

 

 

لم يكن هناك خطأ في بريق ذلك المعدن. طعن عدد لا يحصى من الرماح من خلف جازيف. هؤلاء هم الحرس الملكي والفرسان الذين دافعوا عن القصر الملكي، وهي قوة من مئات الجنود بدت وكأنهم في طريقهم لإغراق الزقاق.

 

 

 

 

 

نظرًا لأنهم فاق عددهم بأكثر من اثنين إلى واحد، بدأ تطويق حشد الشياطين بالتردد.

 

 

 

 

 

انطلقت صيحات الفرح، وبدأ المغامرون مغطيين بالجنود.

“انتظروا. ألا تحتاجون إلى مقاتل رائع يدعمكم؟”

 

“ترا… “

 

 

“لماذا – ما الذي يفعله سترونوف ساما هنا؟”

 

 

 

 

تبعه خط بصر لاكيوس، واتسعت عيناها. كان هناك أربعة كهنة وأربعة ملقوا سحر غامض لحماية رجل عجوز. كان على رأسه التاج الذي سُمح لشخص واحد فقط في المملكة بوضعه. و ارتدى درعًا قويًا.

ألم يكن من المفترض أن يبقى في الخلف لحماية القصر والعائلة الملكية؟ كما لو كان ردًا على كلمات لاكيوس، تحول وجهه في اتجاه معين.

 

 

“ترا… “

 

 

تبعه خط بصر لاكيوس، واتسعت عيناها. كان هناك أربعة كهنة وأربعة ملقوا سحر غامض لحماية رجل عجوز. كان على رأسه التاج الذي سُمح لشخص واحد فقط في المملكة بوضعه. و ارتدى درعًا قويًا.

 

 

 

 

 

الملك رانبوسا الثالث.

الصوت الذي أعقب إجابة جازيف جعلت عيون لاكيوس تتسع.

 

“لا يزال غير كافي؟!”

 

ألم يكن من المفترض أن يبقى في الخلف لحماية القصر والعائلة الملكية؟ كما لو كان ردًا على كلمات لاكيوس، تحول وجهه في اتجاه معين.

كانت هذه خطوة خطيرة للغاية.

“إذا كنت على قيد الحياة، يمكنك استخدام سحر إعادة الإحياء. لذلك عليكِ أن تنجو، مهما كان الأمر. الباقي هنا يعتمد عليكِ لإحيائنا لاحقًا!”

 

وجهت لاكيوس معظم ما تبقى لها من مانا إلى كيلينيرام. بدأت النجوم في جسدها تتألق بإشراق غير أرضي، وتضخم جسم النصل أيضًا.

 

 

على الرغم من أن جسده كان محميًا بدروع صفيحية، إلا أن بعض هجمات الشياطين يمكن أن تخترق الفولاذ بسهولة. أيضًا، حتى لو كان محميًا، فإن تعويذات تأثير المنطقة التي طغت على حماته يمكن أن تؤذي الملك. وكان الملك لا يزال شخصًا عاديًا، لذلك من المحتمل أن يموت إذا ضربه بعض السحر. حتى لو تم استخدام تعويذة إعادة الإحياء عليه، فلن يكون الملك بالتأكيد قادرًا على تحمل استنزاف قوة الحياة الذي قد يسببها.

“هاااااا!”

 

 

 

نظرت حولها، وأدركت لاكيوس أنهم كانوا محاصرين. لقد توقف التقدم الذي كان قد بدأ للتو، وبما أنهم كانوا محاصرين من قبل طبقات متعددة من العدو، لم تكن هناك فرصة للراحة. لم يكن هناك شيء لفعله سوى القتال.

“أعلن جلالة الملك – هل أنتم تحمون هذه المدينة التي لا حياة لها، أم أنا؟ لا يمكن أن يكون هناك سوى إجابة واحدة على ذلك. أن حراسة جسد الملك هو واجبي. ولما كان الأمر كذلك، فهذه ساحة معركة حيث يجب أن نقاتل! انقضوا!”

 

 

ومع ذلك، بدأ ميزان القوى يتغير تدريجياً. كان هذا لأن خصومهم كانوا يتمتعون بميزة عددية طغت على براعة المغامرين في القتال الفردي. كانت أعدادهم كبيرة لدرجة أنه بدا كما لو أن كل شيطان في المنطقة قد تقارب عليهم.

 

 

أطلق الجنود صرخة شديدة، وانقضوا إلى الأمام.

رنت صرخة، وعندما أدارت لاكيوس رأسها، رأت محاربًا أسقطه شيطان.

 

صلت لاكيوس من كل قلبها.

 

 

اصطدمت القوة بالقوة، ولكن عندما اعتقد الجميع أن المد قد انقلب، طار جسد مغامر أوريكالكوم في الهواء، واصطدم بجدار قريب وترك علامة بقع حمراء زاهية.

نظرًا لأنهم فاق عددهم بأكثر من اثنين إلى واحد، بدأ تطويق حشد الشياطين بالتردد.

 

كانت استعادة الجميع معًا أكبر دفعة يمكن أن تتلقاها.

 

 

“اااااااوه!”

 

 

 

”الحركة الخارقة! [صدمة النصل المظلم العظمى]!”

وكأنه يقول، “تعالوا وخذوا بعضًا منها”، أوقف جسد الشيطان العملاق الجنود في طريقهم.

 

 

 

 

“بالطبع.”

كانت هناك وحوش لا يمكن ضربها بالأعداد فقط.

هل يمكن أن يكونوا قد فتحوا الباب أمام عالم الشياطين، واستدعوا شياطين أكثر قوة؟ هل كان جدار النار هو الحد الفاصل بين هذا العالم وعالم الشياطين؟ ماذا سيحدث إذا سمحوا لهذه الأشياء بالتقدم بمرور الوقت؟ حتى لو هزموا جالداباوث، هل يمكنهم إعادة العاصمة إلى السلام؟ هل سيكون كل هذا من أجل لا شيء؟

 

 

 

 

“سترونوف ساما! أعطني يد المساعدة!”

 

 

ألقت الطليعة جانبًا أسلحتها المكسورة وسلّوا أسلحة أخرى. استخدم ملقوا السحر التي نفذت المانا منهم مخطوطات أو صولجانات لإلقاء تعاويذهم بدلاً من ذلك.

 

 

“بالطبع.”

وبينما كانت تصرخ، تبددت مخاوف لاكيوس التي لا تعد ولا تحصى.

 

“سترونوف ساما! أعطني يد المساعدة!”

 

 

الصوت الذي أعقب إجابة جازيف جعلت عيون لاكيوس تتسع.

“اقتلوهم جميعًا!”

 

 

 

 

“انتظروا. ألا تحتاجون إلى مقاتل رائع يدعمكم؟”

 

 

 

 

لم يكن هناك خطأ في هذه الأصوات. ومع ذلك، صرخت لاكيوس في مفاجأة، وهي لا تزال بالكاد قادرة على تصديق أذنيها.

“ونينجا ممتازة أيضًا؟”

“بالطبع.”

 

وبينما كانت تصرخ، تبددت مخاوف لاكيوس التي لا تعد ولا تحصى.

 

”الحركة الخارقة! [صدمة النصل المظلم العظمى]!”

لم يكن هناك خطأ في هذه الأصوات. ومع ذلك، صرخت لاكيوس في مفاجأة، وهي لا تزال بالكاد قادرة على تصديق أذنيها.

 

 

 

 

 

“جاجاران! تيا!”

تم حمل المحارب الذي سقط من قبل مغامرين آخرين. كان من الجيد أنه لا يزال على قيد الحياة، لكن الوضع كان لا يزال سيئًا للغاية. حقيقة أن لا أحد كان يلقي تعويذات الشفاء كانت علامة واضحة على أن مانا الكهنة الذين استخدموا السحر الإلهي قد استنفذت تمامًا.

 

 

 

 

خرج الاثنان ببطء أمامها. كانوا مسلحين بالكامل وجاهزين للمعركة.

 

 

“ونينجا ممتازة أيضًا؟”

 

 

“يوو. لقد تعبت من هذا، لذلك طلبت من سترونوف ساما أن يحضرني معه.”

 

 

 

 

 

“جاهزة للقتال.”

 

 

 

 

 

لا ينبغي أن يحصل هذا. لقد أخبرتهم بالفعل أنهم ممنوعون من القتال مباشرة بعد البعث. عادة، سيحتاج المرء إلى الراحة الكاملة في الفراش وحتى مع ذلك سيظل يشعر بالتعب. ومع ذلك، فقد عرفوا مدى أهمية هذه المعركة، ولهذا السبب انضموا إلى القتال.

 

 

ابتسم الرجل، و امتلئت تعبيراته بالسحر الذكوري. كانت ابتسامة تلائم مغامرًا من فئة الأوريكالكوم مثله. أومأ المغامرون من حوله برأسهم في انسجام تام.

 

 

كانت استعادة الجميع معًا أكبر دفعة يمكن أن تتلقاها.

 

 

 

 

 

صلت لاكيوس من كل قلبها.

“يوو. لقد تعبت من هذا، لذلك طلبت من سترونوف ساما أن يحضرني معه.”

 

 

 

 

صلت من أجل أن يهزم مومون جالداباوث، ويتخلص من الشياطين في العاصمة.

 

تم تصنيف الحلقة الخارجية للمغامرين في مرتبة الأوريكالكوم، بينما دافع مغامري الميثريل عن الجرحى في الوسط وملقوا السحر الذين نفذت المانا منهم.

_______________

 

 

 

ترجمة: Scrub

 

 

 

سيكون التراجع أثناء الدفاع التام أمرًا صعبًا للغاية. سيكون من الأفضل التراجع بينما لا يزال لديهم القوة للقيام بذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط