الفصل 1224
الفصل 1224
“…؟”
“إنه تخيل حقيقي… أليس هذا هو عالم قديس السيف؟”
الفصل 1224
احتوى سيف قتل التنين وسيف القلب لكراغول على نفس المفهوم. هذا يعني أنه من خلال تعلم سيف قتل التنين ، كان مؤهلاً ليكون قديس سيف. لم يكن جريد سعيد. شعر بعدم الارتياح. كان قلقًا من أنه قد يسلب فخر كراغول و احترامه لذاته.
“آه…! آك…!”
“…؟”
ضحك هاياتي وهو يقرأ المشاعر المعقدة على وجه جريد. “كما هو متوقع. في العصر الحالي ، أنت مليء بسوء الفهم حول قديس السيف”.
كان السيف المتوهج مشبعًا بقوة لا تُحصى.
“هاه؟”
“هاه؟”
“سيف القلب ليس مقياس قديس السيف. إنها مجرد واحدة من فنون المبارزة العديدة التي يمكن أن يخلقها قديس السيف”.
“…؟”
“حتى لو كان سيف قتل التنين يحتوي على نفس مفهوم سيف القلب ، فهذا لا يعني أنه يمكنك الدخول إلى عالم قديس السيف بمجرد تعلمه.”
“…”
كان امتصاص طاقة السيف لا يزال يتقدم. نسي جريد أن يتنفس لأن تجربة الذروة التي لم يشعر بها من قبل تدفقت إلى جسده. كان قلب طائر العنقاء الحمراء يحدث فرقًا.
“في هذا اليوم وهذا العصر ، وزن اسم قديس السيف خفيف جدًا. ربما يكون ذلك بسبب أن قديس السيف كراغول في العصر الحالي لا يزال في مرحلة التطوير”.
“ماذا تقول. أنا لست أسيء الفهم.”
“إنه عالم العقل للإله. قد تكون مجرد قطعة لكن وظيفتها مؤكدة.”
ابتسم هاياتي. كان ذلك لأن عيون جريد أصبحت شرسة بعض الشيء. “لا تفهمني خطأ. لا أنوي تحقير كراغول”.
“هل تعرف نوع التعبير الذي تقوم به؟”
“…!”
“ماذا تقول. أنا لست أسيء الفهم.”
“أ~أنا تعرفت عليك”
“هل تعرف نوع التعبير الذي تقوم به؟”
“في هذا اليوم وهذا العصر ، وزن اسم قديس السيف خفيف جدًا. ربما يكون ذلك بسبب أن قديس السيف كراغول في العصر الحالي لا يزال في مرحلة التطوير”.
استدعى جريد حالة الطبيعة لـ بيارو و استنزاف المانا لبراهام. استمد بيارو طاقة الطبيعة من البيئة المحيطة بينما أخذ براهام المانا من كل الأشياء من حوله وجعلها ملكًا له. لم يمارسوا أي تأثير على العالم بأسره.
استنتج هاياتي بشكل غامض العلاقة بين جريد و كراغول وابتسم. “بصراحة ، سيف قتل التنين يختلف عن سيف القلب. أنت تسيء فهم مفهوم التجسيد وقوة الإرادة. قوة الإرادة هي القلب الذي يحاول إنجاز شيء ما بينما التخيل يعني التعبير عن حالة العقل. إنه يتعلق بالصورة التي تشمل الإرادة”.
[تتدفق قوة المطلق إلى القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء.]
“إذا كان يشملها. هل تشير إلى أن سيف قتل التنين هو مستوى أعلى من مهارة المبارزة من سيف القلب؟”
“عندما قابلت التنين لأول مرة. استخدمت كل الوسائل لقطعه. لقد طعنته واستعملت كل أنواع الأسلحة ، و قصفته بالقوة السحرية التي كنت أفتخر بها ، لكنها لم تكن مجدية. الهجمات التي دربتها طوال حياتي تركت خدوش فقط على الحراشف الصعبة”.
كان امتصاص طاقة السيف لا يزال يتقدم. نسي جريد أن يتنفس لأن تجربة الذروة التي لم يشعر بها من قبل تدفقت إلى جسده. كان قلب طائر العنقاء الحمراء يحدث فرقًا.
إذا كان هاياتي شخصًا عاديًا ، فسيقول لا تمامًا. ومع ذلك ، كان هاياتي قاتل التنين.
كانت الطريقة التي استخدمها قديس السيف مولر لقمع طاقة القتال هي حبسها في قلب المانا الخاص به. وضع الماء الذي يسمى طاقة القتال في البئر المسمى قلب المانا و غطاه بطاقة السيف.”
“نعم.”
“فقط ، لا يزال غير مكتمل. نظرًا لأنه يتأثر بحالة ذهنية المستخدم ، فإنه في بعض الأحيان لا يمكنه ممارسة سلطته. بالمعنى الدقيق للكلمة ، إنها مهارة تتطلب مستوى من الصعوبة أعلى من سيف القلب”.
ضحك هاياتي وهو يقرأ المشاعر المعقدة على وجه جريد. “كما هو متوقع. في العصر الحالي ، أنت مليء بسوء الفهم حول قديس السيف”.
“?دقات قلب…”
“أنا… أنا أفتقر إلى الموهبة. هاياتي ، لن أتمكن من تعلمها حتى لو علمتني”.
“فقط ، لا يزال غير مكتمل. نظرًا لأنه يتأثر بحالة ذهنية المستخدم ، فإنه في بعض الأحيان لا يمكنه ممارسة سلطته. بالمعنى الدقيق للكلمة ، إنها مهارة تتطلب مستوى من الصعوبة أعلى من سيف القلب”.
قلب العنقاء الحمراء. قوة الإله. مساحة معزولة عن العالم.
ربما لأنهم كانوا متصلين بواسطة طاقة السيف؟ ضغط جريد على أسنانه لأنه شعر بألم و حزن هاياتي الرهيب. أصبحت عيناه محتقنة بالدم.
“…!”
[تتدفق قوة المطلق إلى القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء.]
“لا توجد سجلات في العالم عن قتلي لتنين. لأن كل الشهود ماتوا.”
كان مثل صاعقة من اللون الأزرق إلى جريد. كان أصعب من سيف القلب؟
اخترقت إصبع هاياتي صدر جريد.
‘كيف يمكنني تعلم ذلك؟’
كان جريد ذكيًا على الأقل بما يكفي لعدم المبالغة في تقدير نفسه. لقد كان مقتنعا بأن موهبته لن تسمح له بتعلم سيف قتل التنين.
كان هاياتي يبتسم. “كلما كانت الدراسة أسهل ، كان ذلك أفضل.”
“لا تقلق. كما قلت ، أنا لا أحاول تعليمك سيف قتل التنين. أريد فقط أن أعلمك طاقة السيف اللانهائية”.
ضحك هاياتي وهو يقرأ المشاعر المعقدة على وجه جريد. “كما هو متوقع. في العصر الحالي ، أنت مليء بسوء الفهم حول قديس السيف”.
كانت طاقة السيف اللانهائية واحدة فقط من شروط الحصول على سيف قتل التنين. أشار إصبع هاياتي إلى صدر جريد. “هناك حدود لسفينة البشر. حتى لو قاموا ببناء طاقتهم لآلاف السنين ، فلا يمكن أن تكون بلا حدود”.
“ومع ذلك ، كان هناك شئ ناقص . فقط قوة الإرادة لقطعه لا يمكن أن تدفع التنين الخرافي حتى الموت. كان الوضع محبطًا. توقف جسدي وعقلي المنهكين بالفعل عن العمل بينما كان التنين يتعافى في الوقت الفعلي. كان علي أن أشاهد حراشفه وهي تتعافى وكانت مشاعري في ذلك الوقت…”
أشار إصبع هاياتي إلى الهواء هذه المرة. كانت إيماءات اليد الأنيقة مثيرة للإعجاب.
أشار إصبع هاياتي إلى الهواء هذه المرة. كانت إيماءات اليد الأنيقة مثيرة للإعجاب.
“من ناحية أخرى ، الكون لانهائي والطاقة الموجودة فيه كلها لانهائية. ومع ذلك ، من المستحيل استعارتها كلها. ذلك لأن حجم الإنسان أصغر من الغبار مقارنة بكل الأشياء وهم مرتبطون بمفهوم الفضاء”.
[تجرأ على تعزية من وقف أعلى منه.]
“من ناحية أخرى ، ستكون طاقة القتال في عالمك العقلي. ستندمج طاقة السيف اللانهائية التي تحوم في عالمك العقلي معها في النهاية ، لتصبح واحدة. هذا هو الاندماج والتناغم الحقيقي”.
استدعى جريد حالة الطبيعة لـ بيارو و استنزاف المانا لبراهام. استمد بيارو طاقة الطبيعة من البيئة المحيطة بينما أخذ براهام المانا من كل الأشياء من حوله وجعلها ملكًا له. لم يمارسوا أي تأثير على العالم بأسره.
“أنا أتفهم. أنت تقول إنه من المستحيل تحقيق طاقة السيف اللا نهائية بالطريقة المعتادة”.
“أنا أتفهم. أنت تقول إنه من المستحيل تحقيق طاقة السيف اللا نهائية بالطريقة المعتادة”.
في المساحة البيضاء النقية – هدأت المساحة المجهولة التي حركتها طاقة سيف هاياتي. لم تذهب طاقة السيف. تدفقت بهدوء مثل نهر ضحل و لم تجف طاقة سيف هاياتي.
“هل تعرف نوع التعبير الذي تقوم به؟”
“نعم ، هذا هو السبب في أنه حتى الأساطير أو المتعالون لا يستطيعون قطع حراشف التنين. حسنًا ، الأساطير العادية أو المتعالون ، على أي حال”.
تذكر هاياتي الماضي البعيد. كان تنينًا أخضر يغلي بالغضب. نسي الآن ظهور الأقارب الذين ماتوا من الذي دمر مسقط رأسه وحولها إلى أرض محترقة. فقط المودة التي قدموها له بقيت.
أشار إصبع هاياتي إلى الهواء هذه المرة. كانت إيماءات اليد الأنيقة مثيرة للإعجاب.
“… مطلق؟”
“عندما قابلت التنين لأول مرة. استخدمت كل الوسائل لقطعه. لقد طعنته واستعملت كل أنواع الأسلحة ، و قصفته بالقوة السحرية التي كنت أفتخر بها ، لكنها لم تكن مجدية. الهجمات التي دربتها طوال حياتي تركت خدوش فقط على الحراشف الصعبة”.
“…!”
كان هناك أمل. كانت حراشف المكان الذي تعرض فيه العدو لعض من تنين آخر فاسدة ولا يمكن أن تتجدد. كان التنين منهكًا واستخدم معظم قوته السحرية لحماية جروحه والتئامها. فشلت هجماته المليئة بالصراع في وضع حد لحياته. كان لدى هاياتي فرصة للرد.
“بمجرد أن أدركت أنه لا يمكنني قطع التنين بالمفاهيم المادية التي أعرفها ، كنت أتوق إلى قوة أقوى. أولاً ، تخلصت من قالب المهارة. خطرت لي للتو فكرة قطعه لذا حصلت على سيف القلب”.
“لا توجد سجلات في العالم عن قتلي لتنين. لأن كل الشهود ماتوا.”
“هل هذه قصة حقيقية…؟”
جسد إنسان خارق ، القوة السحرية التي كان يفتخر بها ، وأخيراً سيف القلب.
قلب العنقاء الحمراء. قوة الإله. مساحة معزولة عن العالم.
هاياتي كان بالفعل الأقوى قبل أن يصبح قاتل التنين. ابتلع جريد ريقه كما تخيل في ذهنه ، رأى مادرا بدلاً من هاياتي. الملك غير المهزوم مادرا – حتى أن هاياتي أعطاه تقييم الشخص الأكثر موهبة من الشرق إلى الغرب. كلما اكتشف جريد أكثر ، أصبح مادرا أكبر.
“إنه تخيل حقيقي… أليس هذا هو عالم قديس السيف؟”
“كانت إرادتي أن أقطعه وأقطعه وأقطعه مرة أخرى.”
“أنا أتفهم. أنت تقول إنه من المستحيل تحقيق طاقة السيف اللا نهائية بالطريقة المعتادة”.
“…”
“ومع ذلك ، كان هناك شئ ناقص . فقط قوة الإرادة لقطعه لا يمكن أن تدفع التنين الخرافي حتى الموت. كان الوضع محبطًا. توقف جسدي وعقلي المنهكين بالفعل عن العمل بينما كان التنين يتعافى في الوقت الفعلي. كان علي أن أشاهد حراشفه وهي تتعافى وكانت مشاعري في ذلك الوقت…”
في المساحة البيضاء النقية – هدأت المساحة المجهولة التي حركتها طاقة سيف هاياتي. لم تذهب طاقة السيف. تدفقت بهدوء مثل نهر ضحل و لم تجف طاقة سيف هاياتي.
“إن تقنية القلب منقطع النظير لبيبان هي ‘استعادة طاقة السيف باستمرار’ بينما يقوم سيف قتل التنين بتأسيس تقنية السيف التي ‘لا تجف أبدًا’.
“… كان الأمر ممتعًا. لقد خسرت بالفعل ولم أكن على علم بما اختبرت أو شاهدته. لقد تحركت مثل آلة. اتخذت خطوة للوصول إلى شيء أمامي و انتهى بي الأمر بأرجحة سيفي.”
كان ذلك العالم.
كان جسده بالفعل في حالة من الفوضى لكنه لم يدرك ذلك لأنه لم يشعر بأي ألم. كان بإمكانه التحرك لأنه لم يكن هناك ألم. كانت حالة فاقد للوعي تمامًا.
“كانت هذه هي الصورة التي سيطرت علي في ذلك الوقت. كل التمنيات محفورة في قلبي – الرغبة في المزيد من القوة ، والهوس بقطعه ، والأمل في إنهاء هذه الكارثة – أيقظوني على عالم جديد.”
[تجرأ على تعزية من وقف أعلى منه.]
“على وجه الدقة ، إنه عالم العقل لطائر العنقاء الحمراء.”
كان ذلك العالم.
احتوى سيف قتل التنين وسيف القلب لكراغول على نفس المفهوم. هذا يعني أنه من خلال تعلم سيف قتل التنين ، كان مؤهلاً ليكون قديس سيف. لم يكن جريد سعيد. شعر بعدم الارتياح. كان قلقًا من أنه قد يسلب فخر كراغول و احترامه لذاته.
“هذا… المكان؟”
كان هناك أمل. كانت حراشف المكان الذي تعرض فيه العدو لعض من تنين آخر فاسدة ولا يمكن أن تتجدد. كان التنين منهكًا واستخدم معظم قوته السحرية لحماية جروحه والتئامها. فشلت هجماته المليئة بالصراع في وضع حد لحياته. كان لدى هاياتي فرصة للرد.
كان هاياتي يبتسم. “كلما كانت الدراسة أسهل ، كان ذلك أفضل.”
القوة اللازمة لقطع التنين. توجد طاقة السيف اللانهائية في هذه المساحة البيضاء النقية. أصيب جريد بالقشعريرة.
“…؟”
لقد كان سحر المجال الذي زاد من حالة الملقي. من الواضح أنها كانت مساحة مختلفة تمامًا عن الفضاء العادي. أدرك جريد سبب ندرة سحر المجال. كان سحر المجال أيضًا نوعًا من عالم العقل. لا ، على وجه الدقة ، لقد كان عالم عقل. على أي حال ، كان هناك سبب لعدم تمكن الجميع من استخدامه.
أجاب هاياتي بشكل إيجابي: “صحيح”.
الفصل 1224
كان السيف المتوهج مشبعًا بقوة لا تُحصى.
“إذا كان يشملها. هل تشير إلى أن سيف قتل التنين هو مستوى أعلى من مهارة المبارزة من سيف القلب؟”
“تلك السحالي الأوغاد التي لعنتك ، سأدمرهم بالتأكيد يومًا ما.”
“إن تقنية القلب منقطع النظير لبيبان هي ‘استعادة طاقة السيف باستمرار’ بينما يقوم سيف قتل التنين بتأسيس تقنية السيف التي ‘لا تجف أبدًا’.
“كانت إرادتي أن أقطعه وأقطعه وأقطعه مرة أخرى.”
“…”
“إذا كان يشملها. هل تشير إلى أن سيف قتل التنين هو مستوى أعلى من مهارة المبارزة من سيف القلب؟”
كانت الطريقة التي استخدمها قديس السيف مولر لقمع طاقة القتال هي حبسها في قلب المانا الخاص به. وضع الماء الذي يسمى طاقة القتال في البئر المسمى قلب المانا و غطاه بطاقة السيف.”
“نعم.”
الفصل 1224
لم يكن اندماجًا ، بل مجرد توازن تم إنشاؤه وفقًا للقواعد التي وضعها مولر.
“لـ~لكن لتسمية هذا عالم عقلي.”
“من ناحية أخرى ، ستكون طاقة القتال في عالمك العقلي. ستندمج طاقة السيف اللانهائية التي تحوم في عالمك العقلي معها في النهاية ، لتصبح واحدة. هذا هو الاندماج والتناغم الحقيقي”.
استدعى جريد حالة الطبيعة لـ بيارو و استنزاف المانا لبراهام. استمد بيارو طاقة الطبيعة من البيئة المحيطة بينما أخذ براهام المانا من كل الأشياء من حوله وجعلها ملكًا له. لم يمارسوا أي تأثير على العالم بأسره.
تذكر هاياتي الماضي البعيد. كان تنينًا أخضر يغلي بالغضب. نسي الآن ظهور الأقارب الذين ماتوا من الذي دمر مسقط رأسه وحولها إلى أرض محترقة. فقط المودة التي قدموها له بقيت.
كان هاياتي يصر على أن الاتجاه الذي قدمه سيؤدي إلى نتائج أفضل من الاتجاه الذي اتبعه مولر.
هاياتي كان بالفعل الأقوى قبل أن يصبح قاتل التنين. ابتلع جريد ريقه كما تخيل في ذهنه ، رأى مادرا بدلاً من هاياتي. الملك غير المهزوم مادرا – حتى أن هاياتي أعطاه تقييم الشخص الأكثر موهبة من الشرق إلى الغرب. كلما اكتشف جريد أكثر ، أصبح مادرا أكبر.
“…”
كانت طاقة السيف اللانهائية واحدة فقط من شروط الحصول على سيف قتل التنين. أشار إصبع هاياتي إلى صدر جريد. “هناك حدود لسفينة البشر. حتى لو قاموا ببناء طاقتهم لآلاف السنين ، فلا يمكن أن تكون بلا حدود”.
“هذا… المكان؟”
إرتجف جسد جريد. تم ذكر قديس السيف مولر دائمًا عند مناقشة أعظم الأساطير في كل العصور. لم يسع جريد إلا الارتعاش عندما رأى إمكانية تجاوز مولر بطريقة ما. بالطبع ، كانت مجرد لحظة. سرعان ما هدأ وجه جريد الذي كان أحمر مع الإثارة. “هناك شيء آخر لم أعترف به.”
‘كيف يمكنني تعلم ذلك؟’
“…؟”
“من ناحية أخرى ، الكون لانهائي والطاقة الموجودة فيه كلها لانهائية. ومع ذلك ، من المستحيل استعارتها كلها. ذلك لأن حجم الإنسان أصغر من الغبار مقارنة بكل الأشياء وهم مرتبطون بمفهوم الفضاء”.
“أنا… أنا أفتقر إلى الموهبة. هاياتي ، لن أتمكن من تعلمها حتى لو علمتني”.
كان مثل صاعقة من اللون الأزرق إلى جريد. كان أصعب من سيف القلب؟
كان ذلك العالم.
حتى اليانغبان جارام لم يدرك جيدًا عالم العقل. إذا كان قادرًا على تجسيد مثل عالم العقل هذا ، لكان قد عزل جريد تمامًا عن العالم دون استخدام اختصارات مثل التمائم لفصل الفضاء. بقدر ما يعرف جريد ، كان براهام و هاياتي هما الشخصان الوحيدان القادران على خلق عالم عقل مثالي. كانوا جميعًا عباقرة القرن. لقد كان شخصًا غبيًا بلا موهبة. كيف يمكن أن يفتح عالم العقل…؟
ظهرت أصابع هاياتي أمام عيون جريد المحبطة. تم توجيه إصبع هاياتي إلى قلب جريد. لا ، على وجه الدقة ، كان يشير إلى قلب طائر العنقاء الحمراء المتداخل مع قلب جريد. “لديك أكثر من الموهبة.”
كان السيف المتوهج مشبعًا بقوة لا تُحصى.
“…؟”
“إنها قوة الإله. انظر للخلف. يمكنك إنشاء مساحة أخرى معزولة بالفعل عن العالم”.
“…!”
“سيف القلب ليس مقياس قديس السيف. إنها مجرد واحدة من فنون المبارزة العديدة التي يمكن أن يخلقها قديس السيف”.
قلب العنقاء الحمراء. قوة الإله. مساحة معزولة عن العالم.
[بداية السرد تبدأ باعتراف وحيد للـ مطلق.]
ظهرت مهارة في ذهن جريد وهو يستمع إلى كلمات هاياتي. عاصفة إله النار!
لقد كان سحر المجال الذي زاد من حالة الملقي. من الواضح أنها كانت مساحة مختلفة تمامًا عن الفضاء العادي. أدرك جريد سبب ندرة سحر المجال. كان سحر المجال أيضًا نوعًا من عالم العقل. لا ، على وجه الدقة ، لقد كان عالم عقل. على أي حال ، كان هناك سبب لعدم تمكن الجميع من استخدامه.
“هاه؟”
استنتج هاياتي بشكل غامض العلاقة بين جريد و كراغول وابتسم. “بصراحة ، سيف قتل التنين يختلف عن سيف القلب. أنت تسيء فهم مفهوم التجسيد وقوة الإرادة. قوة الإرادة هي القلب الذي يحاول إنجاز شيء ما بينما التخيل يعني التعبير عن حالة العقل. إنه يتعلق بالصورة التي تشمل الإرادة”.
“لـ~لكن لتسمية هذا عالم عقلي.”
كان امتصاص طاقة السيف لا يزال يتقدم. نسي جريد أن يتنفس لأن تجربة الذروة التي لم يشعر بها من قبل تدفقت إلى جسده. كان قلب طائر العنقاء الحمراء يحدث فرقًا.
“على وجه الدقة ، إنه عالم العقل لطائر العنقاء الحمراء.”
“…؟!”
“…!”
“إنه عالم العقل للإله. قد تكون مجرد قطعة لكن وظيفتها مؤكدة.”
اخترقت إصبع هاياتي صدر جريد.
“أوه!” تأوه جريد من الإحساس الغريب.
“لا تقلق. كما قلت ، أنا لا أحاول تعليمك سيف قتل التنين. أريد فقط أن أعلمك طاقة السيف اللانهائية”.
ربما لأنهم كانوا متصلين بواسطة طاقة السيف؟ ضغط جريد على أسنانه لأنه شعر بألم و حزن هاياتي الرهيب. أصبحت عيناه محتقنة بالدم.
ومع ذلك ، لم يهتم هاياتي. سرعان ما تحول جريد إلى اللون الأحمر ولكن هاياتي تجاهلها وحقن المزيد من القوة السحرية في إصبعه. ثم بدأت طاقة السيف اللانهائية التي تدفقت داخل عالم عقل هاياتي بالامتصاص في قلب جريد ، لا ، قلب العنقاء الحمراء.
كان هاياتي يبتسم. “كلما كانت الدراسة أسهل ، كان ذلك أفضل.”
أشار إصبع هاياتي إلى الهواء هذه المرة. كانت إيماءات اليد الأنيقة مثيرة للإعجاب.
“آه…! آك…!”
احتوى سيف قتل التنين وسيف القلب لكراغول على نفس المفهوم. هذا يعني أنه من خلال تعلم سيف قتل التنين ، كان مؤهلاً ليكون قديس سيف. لم يكن جريد سعيد. شعر بعدم الارتياح. كان قلقًا من أنه قد يسلب فخر كراغول و احترامه لذاته.
كان امتصاص طاقة السيف لا يزال يتقدم. نسي جريد أن يتنفس لأن تجربة الذروة التي لم يشعر بها من قبل تدفقت إلى جسده. كان قلب طائر العنقاء الحمراء يحدث فرقًا.
هذا الفصل برعاية ??NAZ?
[تتدفق قوة المطلق إلى القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء.]
القوة اللازمة لقطع التنين. توجد طاقة السيف اللانهائية في هذه المساحة البيضاء النقية. أصيب جريد بالقشعريرة.
الفصل 1224
[تمت إضافة تأثير مجال جديد ، ‘طاقة السيف اللانهائية’ إلى عاصفة إله النار.]
“لا توجد سجلات في العالم عن قتلي لتنين. لأن كل الشهود ماتوا.”
ترجمة : Don Kol
“… مطلق؟”
أيقظت روح جريد من المتعة. رأت عيونه المرتجفة ضوءًا ذهبيًا يسطع حول جسد هاياتى. كان تعبير هاياتي مريرًا كما لو أنه تناول دواءً قويًا.
“لا توجد سجلات في العالم عن قتلي لتنين. لأن كل الشهود ماتوا.”
كانت طاقة السيف اللانهائية واحدة فقط من شروط الحصول على سيف قتل التنين. أشار إصبع هاياتي إلى صدر جريد. “هناك حدود لسفينة البشر. حتى لو قاموا ببناء طاقتهم لآلاف السنين ، فلا يمكن أن تكون بلا حدود”.
“…”
“…”
كان ذلك العالم.
“إنه عرق التنين ، وليس الجنس البشري ، الذي يستمر في التحدث عني. أنا ملعون بسبب كلمات التنانين الرهيبة من الازدراء و الكراهية تجاهي. لذا ضع الحسد بعيدًا. أنت ، لست أنا ، من يستحق أن يتلقّى تلك النظرة”.
“…!”
“هاه؟”
“…”
ربما لأنهم كانوا متصلين بواسطة طاقة السيف؟ ضغط جريد على أسنانه لأنه شعر بألم و حزن هاياتي الرهيب. أصبحت عيناه محتقنة بالدم.
لم يكن اندماجًا ، بل مجرد توازن تم إنشاؤه وفقًا للقواعد التي وضعها مولر.
ضحك هاياتي وهو يقرأ المشاعر المعقدة على وجه جريد. “كما هو متوقع. في العصر الحالي ، أنت مليء بسوء الفهم حول قديس السيف”.
[يكتب شخص مجهول الملحمة السادسة.]
“على وجه الدقة ، إنه عالم العقل لطائر العنقاء الحمراء.”
[بداية السرد تبدأ باعتراف وحيد للـ مطلق.]
إرتجف جسد جريد. تم ذكر قديس السيف مولر دائمًا عند مناقشة أعظم الأساطير في كل العصور. لم يسع جريد إلا الارتعاش عندما رأى إمكانية تجاوز مولر بطريقة ما. بالطبع ، كانت مجرد لحظة. سرعان ما هدأ وجه جريد الذي كان أحمر مع الإثارة. “هناك شيء آخر لم أعترف به.”
“أ~أنا تعرفت عليك”
[تجرأ على تعزية من وقف أعلى منه.]
“من ناحية أخرى ، ستكون طاقة القتال في عالمك العقلي. ستندمج طاقة السيف اللانهائية التي تحوم في عالمك العقلي معها في النهاية ، لتصبح واحدة. هذا هو الاندماج والتناغم الحقيقي”.
ترجمة : Don Kol
“تلك السحالي الأوغاد التي لعنتك ، سأدمرهم بالتأكيد يومًا ما.”
“… كان الأمر ممتعًا. لقد خسرت بالفعل ولم أكن على علم بما اختبرت أو شاهدته. لقد تحركت مثل آلة. اتخذت خطوة للوصول إلى شيء أمامي و انتهى بي الأمر بأرجحة سيفي.”
“… مطلق؟”
ترجمة : Don Kol
“…”
كان جريد ذكيًا على الأقل بما يكفي لعدم المبالغة في تقدير نفسه. لقد كان مقتنعا بأن موهبته لن تسمح له بتعلم سيف قتل التنين.
هذا الفصل برعاية ??NAZ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
