الفصل 1203
[أعاد خلق الإله المنسي.]
الفصل 1203
“إذا التقينا مرة أخرى في حرب ، آمل ألا نكون أعداء بعد الآن…”
“أنت… من أنت؟!”
تتداخل ألسنة اللهب مع ألسنة اللهب. وهبت ريح عنيفة النيران و ازدادت.
تركت هذه الكلمات انطباعًا كبيرًا على بوبات. كانت الفرحة التي شعر بها بوبات عندما سمع أن الشخص الأعلى ، الذي كان يهدف إليه ، يريد القتال معه ، كان لا يوصف. لقد فكر في ظهوره المستقبلي مع الشخص الأسمى وأصبح أكثر حماسة وعمل بجد. وهكذا كانت خيبة أمله كبيرة.
“ممل…” – كلمات جريد عندما أعلن أنه لن يشارك في المسابقة الوطنية جلبت إحساسًا بالخسارة لبوبات.
“ستتم إدانتكم قريبًا.”
“مساعدتنا بدلاً من إعاقتنا…! هل هذا يعني أننا لسنا حتى منافسيك؟”
“قمة زهرة القتل المترابط.”
بمجرد أن لم ينظر إليه جريد حتى بعد لم شملهم ، لم يستطع بوبات التحكم في غضبه. الكلمات قبل عامين كانت مجرد تظاهر.
حدق بوبات في جريد بنظرة مستاءة و حدق فيه جريد مرة أخرى.
“السبب في أنني ساعدتك ليس لأنني أتجاهلك. لقد فعلت ذلك فقط”.
“انهض يا نخيل.”
في هذه الأثناء ، كان نخيل يعاني من آلام موته الأخير. سمع دودام الصوت القادم من نخيل وعاد نحوه. انفجر شعر دودام في مهب الريح. تبعته ضوضاء شديدة. عندها فقط أدرك دودام ذلك. تم قطع حلقه.
“…!”
[يزيد تأثير ملكة النار من تعافي الصحة بنسبة 300٪.]
لقد كانت بمثابة تذكير لروح بوبات. تعافى فجأة إحساسه بالعقل الذي كان مدفونًا في الغضب. النتيجة…
“زهرة الربط المتجاوز.”
“سحب الذراع!”
“عناق الرباط الصليبي!”
“ممل…” – كلمات جريد عندما أعلن أنه لن يشارك في المسابقة الوطنية جلبت إحساسًا بالخسارة لبوبات.
كان بوبات يحلم بالانضمام إلى جريد. مقاومة ‘آلهة’ القارة الشرقية مع جريد. لم يكن خائفا. لقد كان أقوى متحكم في الجماهير ، وإذا انضم إلى جريد ، الذي تفاخر بأقوى هجوم ، فقد كان مقتنعًا بأنه يمكن أن يفوز ضد أي خصم.
“ماذا؟”
“سحب الذراع!”
“قمة زهرة القتل المترابط.”
صرخ بوبات المصدوم بشدة بينما ارتفع اليانغبانيين من الأرض وركضوا إلى جريد بينما يتجاهلوا بوبات. كان جذب الإنتباه يركز بشكل حتمي على مسببي الضرر. أعرب بوبات عن أسفه لمحدودية عدم قدرته على إيقافه وتوقع موت جريد. كان بوبات غافلًا. ما الذي أدى إلى تسمية جريد بالملك المدجج بالعتاد؟
تحكم في الحشود لا يقاوم وهجوم قوي. كان الجمع بين جريد و بوبات رائعًا بما يكفي ليتم تسميته الأقوى على الإطلاق. لقد كانوا مبارين مثاليين حيث كانت هناك تكهنات حول ما إذا كانا زوجين مثاليين في حياتهما السابقة.
اصطدمت المياه القوية والنار وسيطر البخار على المنطقة. كان بوبات و المصنفون مغطون بالبخار الكثيف ولم يتمكنوا من الرؤية. لم يلاحظوا أن السلحفاة السوداء حولت نظرها من السماء نحو الأرض. كانت عيون السلحفاة السوداء الحمراء ترتجف عندما كانت تحدق في سيل دودام.
“سعال ، سعال!”
شعر دودام بهالة طائر العنقاء الحمراء من ألسنة اللهب حول الإنسان. لقد أُجبر على الاعتراف بأن هذا الإنسان كان خصمًا قويًا.
“أنت…! هؤلاء الناس!!”
كم مرة كانت بالفعل؟ ارتفع غضب اليانغبان إلى السماء حيث تعرضوا للضرب على الأرض من قبل البشر ، وطعنهم ، وتغطيتهم بالأوساخ والدم. هنا ، تم الكشف عن ضعف بوبات. لم يكن لديه أي مهارات تهكم. بشكل عام ، في اللحظة التي انتهت فيها مدة السيطرة على الحشود ، سيتم ملء الفجوة بمحرض يعمل بمثابة مدرع مساعد. ومع ذلك ، كان هذا مستحيلًا بالنسبة لبوبات. مثل جريد ، كان ضحية للتوازن.
المحطم – كان لديه عدد كبير من مهارات التحكم في الحشود التي لا تقاوم ، لذلك لم يكن لديه أي تهكم لأسباب تتعلق بالتوازن. هذا يعني أنه فشلت في العمل بشكل صحيح كمدرع.
“جريد!”
“جريد!”
“أنت…! هؤلاء الناس!!”
“إله… البرق!”
صرخ بوبات المصدوم بشدة بينما ارتفع اليانغبانيين من الأرض وركضوا إلى جريد بينما يتجاهلوا بوبات. كان جذب الإنتباه يركز بشكل حتمي على مسببي الضرر. أعرب بوبات عن أسفه لمحدودية عدم قدرته على إيقافه وتوقع موت جريد. كان بوبات غافلًا. ما الذي أدى إلى تسمية جريد بالملك المدجج بالعتاد؟
تحكم في الحشود لا يقاوم وهجوم قوي. كان الجمع بين جريد و بوبات رائعًا بما يكفي ليتم تسميته الأقوى على الإطلاق. لقد كانوا مبارين مثاليين حيث كانت هناك تكهنات حول ما إذا كانا زوجين مثاليين في حياتهما السابقة.
امتلأت وجوه اليانغبان بالدهشة. لقد خططوا بالفعل لمعاقبة الإنسان ، الذي كان بالفعل جثة حية ، قبل الذهاب لمحاربة زميل الإنسان. ثم فشلت خطتهم. مد جريد خطواته وأمال الجزء العلوي من جسده لإعادة إنتاج الموقف المفترس لحيوان مفترس. لم يقم فقط بسد سيوف اليانغبان بصلابة مختلفة عن ذي قبل ، بل قام أيضًا باستدعاء النيران. لقد كانت ألسنة اللهب التي قدمها وضع النمر الأبيض الغارق في النيران.
“…”
لم يكن جريد مجرد مسبب ضرر. لقد كان شخصًا يمكنه أداء جميع الأدوار.
ترجمة : Don Kol
“ماذا؟!”
[يكتب شخص مجهول الملحمة الخامسة.]
امتلأت وجوه اليانغبان بالدهشة. لقد خططوا بالفعل لمعاقبة الإنسان ، الذي كان بالفعل جثة حية ، قبل الذهاب لمحاربة زميل الإنسان. ثم فشلت خطتهم. مد جريد خطواته وأمال الجزء العلوي من جسده لإعادة إنتاج الموقف المفترس لحيوان مفترس. لم يقم فقط بسد سيوف اليانغبان بصلابة مختلفة عن ذي قبل ، بل قام أيضًا باستدعاء النيران. لقد كانت ألسنة اللهب التي قدمها وضع النمر الأبيض الغارق في النيران.
فقد دودام قوته السحرية ولم يستطع تشغيل نفس النمر الأبيض. كل ما يمكنه فعله لوقف تدفق الدم من رقبته نصف المقطوعة هو تغطيتها باليد. أمسك دودام رقبته بإحدى يديه والسيف بيده الأخرى. كان يستهدف الإنسان.
كان السبب وراء عدم خوف اليانغبان من البشر بسيطًا. كان اليانغبان واضحين بشأن وجود البشر. لم يشعروا بالحاجة للخوف من البشر لأنهم يعرفون كل شيء. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان جريد يدخل حالة غير معروفة. أصبح اليانغبان خائفين لأنهم لم يستطيعوا الفهم.
“هل هذا هو طائر العنقاء الحمراء؟” اندهش اليانغبان من النيران غير المتوقعة وتراجعوا بشكل انعكاسي. لقد كان خطأ كبيرا. لقد كان خطأً لأنهم لم يكتشفوا أن بقاء جريد أقوى من صرصور.
كانت عيون دودام باردة مثل الجليد عندما اجتاحت بوبات والمصنفين. بفضل جهودهم المتضافرة ، تمكن المصنفون من الحفاظ على حياتهم ولكن لم يكن أي منهم في حالة جيدة.
استعاد جريد ما يكفي من المانا بعد شرب الجرعات و أدار عينيه إلى أحد اثنين من اليانغبانيين. كان اسمه نخيل. من بين اثنين من اليانغبانيين التي واجهها جريد ، كان هو صاحب أعلى دفاع بدني. كان من الصواب القول إن لديه أعلى دفاع بعد جارام.
[أدى تأثير وضع النمر الأبيض الغارق في اللهب إلى زيادة التعافي الصحة بنسبة 50٪.]
كم مرة كانت بالفعل؟ ارتفع غضب اليانغبان إلى السماء حيث تعرضوا للضرب على الأرض من قبل البشر ، وطعنهم ، وتغطيتهم بالأوساخ والدم. هنا ، تم الكشف عن ضعف بوبات. لم يكن لديه أي مهارات تهكم. بشكل عام ، في اللحظة التي انتهت فيها مدة السيطرة على الحشود ، سيتم ملء الفجوة بمحرض يعمل بمثابة مدرع مساعد. ومع ذلك ، كان هذا مستحيلًا بالنسبة لبوبات. مثل جريد ، كان ضحية للتوازن.
[تم فتح قوة الشيطان العظيم بيليال المختوم في رونية الشراهة!]
“ممل…” – كلمات جريد عندما أعلن أنه لن يشارك في المسابقة الوطنية جلبت إحساسًا بالخسارة لبوبات.
[من المستحيل على الإنسان هضم الثلاثة قوى لبيليال.]
[القلب التاسع للعنقاء الحمراء يعمل على تقوية جسدك. يمكنك تحمل ضغط الشيطان العظيم. ومع ذلك ، لا يزال من المستحيل على الإنسان أن يهضم كل قوى بيليال الثلاث في نفس الوقت.]
قطع جريد دودام مرارا و تكرارا. رسم التيار الأزرق الذي خلفه دوامة مذهلة وكان كما لو أن التنين الأزرق قد نزل على الأرض.
[يمكنك استخدام إحدى قوى بيليال الثلاث: الظلام ، أو النار ، أو الوهم.]
[لقد اخترت قوة النار!]
لقد كان سحرًا قويًا للغاية استهلك 90٪ من قوته السحرية القصوى. خفض جريد استهلاك الطاقة السحرية إلى النصف بفضل حلقة العبث و انفجر السحر باتجاه جسد نخيل.
قد لا تصل إلى مستوى النيزك الأصلي ولكن كان هناك انفجار كبير كان كافياً لتحويل المنطقة إلى رماد. كان انفجارًا ناتجًا عن احتراق الكهرباء لكل البخار والغبار الناتج عن المعركة بين جريد و دودام.
[يتم تطبيق المهارة السلبية ملكة النار لمدة دقيقتين بينما يتم الحفاظ على قوة بيليال. يمكنك أيضًا استخدام لهب الجحيم للملكة و مسار لهب الجحيم.]
[يزيد تأثير ملكة النار من تعافي الصحة بنسبة 300٪.]
ومع ذلك فهو إنسان في النهاية. لقد فقد أي فرصة منذ أن قمت بتشغيل نفسين في وقت واحد.
[لا يوجد ضرر لمدة 5 ثوانٍ. سيتم تفعيل مهارة رياح الانتعاش في حزام تيراميت. معدل تعافي الصحة سيتضاعف.]
تتداخل ألسنة اللهب مع ألسنة اللهب. وهبت ريح عنيفة النيران و ازدادت.
بمجرد سقوط شقيق آخر ، فتح اليانغبان دودام الغاضب قوة السلحفاة السوداء. تجمعت الطاقة المميتة على سيفه واندفعت للأمام مثل شلال ، مما أدى إلى تقسيم نيران جريد.
“ماذا؟”
“أنت!”
حدق اليانغبان والمصنفون في جريد المحاط بالنيران بعيون واسعة. كان ذلك لأن الجروح المختلفة على جسد جريد كانت تتعافى بمعدل هائل. بغض النظر عن مدى عمق الجرح ، سرعان ما قشر وشكل لحمًا جديدًا ، مما يجعل بشرة جريد ناعمة. كانت هذه معجزة تتجاوز مستوى الشفاء. كانت معجزة ولادة جديدة.
“…!”
“أنت… من أنت؟!”
تركت هذه الكلمات انطباعًا كبيرًا على بوبات. كانت الفرحة التي شعر بها بوبات عندما سمع أن الشخص الأعلى ، الذي كان يهدف إليه ، يريد القتال معه ، كان لا يوصف. لقد فكر في ظهوره المستقبلي مع الشخص الأسمى وأصبح أكثر حماسة وعمل بجد. وهكذا كانت خيبة أمله كبيرة.
كان السبب وراء عدم خوف اليانغبان من البشر بسيطًا. كان اليانغبان واضحين بشأن وجود البشر. لم يشعروا بالحاجة للخوف من البشر لأنهم يعرفون كل شيء. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان جريد يدخل حالة غير معروفة. أصبح اليانغبان خائفين لأنهم لم يستطيعوا الفهم.
ومع ذلك فهو إنسان في النهاية. لقد فقد أي فرصة منذ أن قمت بتشغيل نفسين في وقت واحد.
“أنت…! هؤلاء الناس!!”
“هاااه.”
استعاد جريد ما يكفي من المانا بعد شرب الجرعات و أدار عينيه إلى أحد اثنين من اليانغبانيين. كان اسمه نخيل. من بين اثنين من اليانغبانيين التي واجهها جريد ، كان هو صاحب أعلى دفاع بدني. كان من الصواب القول إن لديه أعلى دفاع بعد جارام.
لقد كانت بمثابة تذكير لروح بوبات. تعافى فجأة إحساسه بالعقل الذي كان مدفونًا في الغضب. النتيجة…
“نيران الجحيم للملكة”.
لا ، كان يستهدف إله البرق. لقد كان صراعا لا معنى له. تعني قوة إله البرق أن جريد كان محصن ضد الهجمات الجسدية. كانت الاصابة مستحيلة فعليًا ما لم يتم استخدام السحر.
لقد كان سحرًا قويًا للغاية استهلك 90٪ من قوته السحرية القصوى. خفض جريد استهلاك الطاقة السحرية إلى النصف بفضل حلقة العبث و انفجر السحر باتجاه جسد نخيل.
لا ، كان يستهدف إله البرق. لقد كان صراعا لا معنى له. تعني قوة إله البرق أن جريد كان محصن ضد الهجمات الجسدية. كانت الاصابة مستحيلة فعليًا ما لم يتم استخدام السحر.
“…!”
“أنت… من أنت؟!”
امتلأت وجوه اليانغبان بالدهشة. لقد خططوا بالفعل لمعاقبة الإنسان ، الذي كان بالفعل جثة حية ، قبل الذهاب لمحاربة زميل الإنسان. ثم فشلت خطتهم. مد جريد خطواته وأمال الجزء العلوي من جسده لإعادة إنتاج الموقف المفترس لحيوان مفترس. لم يقم فقط بسد سيوف اليانغبان بصلابة مختلفة عن ذي قبل ، بل قام أيضًا باستدعاء النيران. لقد كانت ألسنة اللهب التي قدمها وضع النمر الأبيض الغارق في النيران.
تدحرجت عينا نخيل و انهار بلا حول ولا قوة. قد يكون لديه دفاع بدني مرتفع ولكن هذا يعني أنه يتمتع بمقاومة سحرية منخفضة نسبيًا.
[بداية السرد تأتي من تذكر خرافة منسية.]
“أنت!”
بمجرد سقوط شقيق آخر ، فتح اليانغبان دودام الغاضب قوة السلحفاة السوداء. تجمعت الطاقة المميتة على سيفه واندفعت للأمام مثل شلال ، مما أدى إلى تقسيم نيران جريد.
[يزيد تأثير ملكة النار من تعافي الصحة بنسبة 300٪.]
“سأمزقك وأرمي روحك في الجحيم!”
اصطدمت المياه القوية والنار وسيطر البخار على المنطقة. كان بوبات و المصنفون مغطون بالبخار الكثيف ولم يتمكنوا من الرؤية. لم يلاحظوا أن السلحفاة السوداء حولت نظرها من السماء نحو الأرض. كانت عيون السلحفاة السوداء الحمراء ترتجف عندما كانت تحدق في سيل دودام.
ثم سرعان ما حدث مرة أخرى. في اللحظة التي تشابكت فيها سيوف جريد و دودام ، ارتفع البخار الكثيف مرة أخرى وحجب منظر بوبات والمصنفين. نفس الشيء تكرر. في كل مرة تحدث فيها موجة صدمة في وسط البخار ، تنتشر وتغطي المدينة بأكملها لتكشف عن ظهور جريد و دودام مرة أخرى. عندما دخلت معركة الإثنين هدوءًا مؤقتًا ، امتلأ البخار مرة أخرى وحجب رؤية الناس.
نشأت موجة الصدمة عندما اصطدمت سيوف جريد و دودام ورد الفعل الناتج عن محاولة إخماد بعضهما البعض تسبب في تبدد البخار في جميع الاتجاهات. يمكن لبوبات والمصنفين أن يروا بوضوح جريد و دودام يتقاتلان دون انقطاع.
ثم سرعان ما حدث مرة أخرى. في اللحظة التي تشابكت فيها سيوف جريد و دودام ، ارتفع البخار الكثيف مرة أخرى وحجب منظر بوبات والمصنفين. نفس الشيء تكرر. في كل مرة تحدث فيها موجة صدمة في وسط البخار ، تنتشر وتغطي المدينة بأكملها لتكشف عن ظهور جريد و دودام مرة أخرى. عندما دخلت معركة الإثنين هدوءًا مؤقتًا ، امتلأ البخار مرة أخرى وحجب رؤية الناس.
“مساعدتنا بدلاً من إعاقتنا…! هل هذا يعني أننا لسنا حتى منافسيك؟”
“سعال ، سعال!”
“ماذا يحدث هنا؟”
بمجرد أن لم ينظر إليه جريد حتى بعد لم شملهم ، لم يستطع بوبات التحكم في غضبه. الكلمات قبل عامين كانت مجرد تظاهر.
[القلب التاسع للعنقاء الحمراء يعمل على تقوية جسدك. يمكنك تحمل ضغط الشيطان العظيم. ومع ذلك ، لا يزال من المستحيل على الإنسان أن يهضم كل قوى بيليال الثلاث في نفس الوقت.]
حدث ذلك عندما كان المصنفين يحاولون فهم تدفق المعركة التي كانت في بعد مختلف. ظهر تيار كهربائي وتحول البخار الرمادي إلى اللون الأصفر. صرخ دودام بصوت يرتجف قليلا. لقد لاحظ شيئًا كبيرًا.
أزال دودام كل البخار واستمر في الدوران. لم يجد جسد الإنسان. لابد أن الإنسان مات دون أن يترك أثرا.
“موت ، الإنسان!”
لم يكن جريد مجرد مسبب ضرر. لقد كان شخصًا يمكنه أداء جميع الأدوار.
قد لا تصل إلى مستوى النيزك الأصلي ولكن كان هناك انفجار كبير كان كافياً لتحويل المنطقة إلى رماد. كان انفجارًا ناتجًا عن احتراق الكهرباء لكل البخار والغبار الناتج عن المعركة بين جريد و دودام.
استخدم دودام نفس التنين الأزرق. كانت هناك ابتسامة عميقة على وجه دودام وهو يشاهد الانفجارات المستمرة حيث لا يمكن حتى سماع صرخات إنسان يحتضر.
“…!”
“آه!”
‘هو الذي أحيا طائر العنقاء الحمراء’.
“آه!”
شعر دودام بهالة طائر العنقاء الحمراء من ألسنة اللهب حول الإنسان. لقد أُجبر على الاعتراف بأن هذا الإنسان كان خصمًا قويًا.
الفصل 1203
ومع ذلك فهو إنسان في النهاية. لقد فقد أي فرصة منذ أن قمت بتشغيل نفسين في وقت واحد.
لن تكون هناك طريقة للإنسان للاستجابة للكهرباء المفاجئة.
أزال دودام كل البخار واستمر في الدوران. لم يجد جسد الإنسان. لابد أن الإنسان مات دون أن يترك أثرا.
أزال دودام كل البخار واستمر في الدوران. لم يجد جسد الإنسان. لابد أن الإنسان مات دون أن يترك أثرا.
“انهض يا نخيل.”
كانت عيون دودام باردة مثل الجليد عندما اجتاحت بوبات والمصنفين. بفضل جهودهم المتضافرة ، تمكن المصنفون من الحفاظ على حياتهم ولكن لم يكن أي منهم في حالة جيدة.
“عناق الرباط الصليبي!”
“ستتم إدانتكم قريبًا.”
“مساعدتنا بدلاً من إعاقتنا…! هل هذا يعني أننا لسنا حتى منافسيك؟”
غرقت قلوب بوبات والمصنفين. لقد ساعدوا المتسلل بدلاً من صده ، لذا أحنوا رؤوسهم دون تقديم أي أعذار. السبب الذي جعلهم ينحنون رؤوسهم لم يكن بدافع العار. لقد أخفوا فقط اتجاه نظرهم لمنع دودام من الملاحظة.
[من المستحيل على الإنسان هضم الثلاثة قوى لبيليال.]
في هذه الأثناء ، كان نخيل يعاني من آلام موته الأخير. سمع دودام الصوت القادم من نخيل وعاد نحوه. انفجر شعر دودام في مهب الريح. تبعته ضوضاء شديدة. عندها فقط أدرك دودام ذلك. تم قطع حلقه.
قطع جريد دودام مرارا و تكرارا. رسم التيار الأزرق الذي خلفه دوامة مذهلة وكان كما لو أن التنين الأزرق قد نزل على الأرض.
بمجرد أن لم ينظر إليه جريد حتى بعد لم شملهم ، لم يستطع بوبات التحكم في غضبه. الكلمات قبل عامين كانت مجرد تظاهر.
“…؟”
قطع جريد دودام مرارا و تكرارا. رسم التيار الأزرق الذي خلفه دوامة مذهلة وكان كما لو أن التنين الأزرق قد نزل على الأرض.
مال جسد دودام ضد إرادته. غمرت البرق شخصية بشرية.
ترجمة : Don Kol
“إله… البرق!”
[يكتب شخص مجهول الملحمة الخامسة.]
تذكر دودام القوة المرعبة للتنين الأزرق ، الذي أصبح برقًا و اخترق الخمسة الكبار. جميع الخمسة الكبار في طريق التنين الأزرق فقدوا قوتهم و أصيبوا بالذعر. تمامًا مثله الآن.
تذكر دودام القوة المرعبة للتنين الأزرق ، الذي أصبح برقًا و اخترق الخمسة الكبار. جميع الخمسة الكبار في طريق التنين الأزرق فقدوا قوتهم و أصيبوا بالذعر. تمامًا مثله الآن.
[بداية السرد تأتي من تذكر خرافة منسية.]
ومع ذلك فهو إنسان في النهاية. لقد فقد أي فرصة منذ أن قمت بتشغيل نفسين في وقت واحد.
حدث ذلك عندما كان المصنفين يحاولون فهم تدفق المعركة التي كانت في بعد مختلف. ظهر تيار كهربائي وتحول البخار الرمادي إلى اللون الأصفر. صرخ دودام بصوت يرتجف قليلا. لقد لاحظ شيئًا كبيرًا.
“آه!”
فقد دودام قوته السحرية ولم يستطع تشغيل نفس النمر الأبيض. كل ما يمكنه فعله لوقف تدفق الدم من رقبته نصف المقطوعة هو تغطيتها باليد. أمسك دودام رقبته بإحدى يديه والسيف بيده الأخرى. كان يستهدف الإنسان.
[يمكنك استخدام إحدى قوى بيليال الثلاث: الظلام ، أو النار ، أو الوهم.]
أزال دودام كل البخار واستمر في الدوران. لم يجد جسد الإنسان. لابد أن الإنسان مات دون أن يترك أثرا.
[أعاد خلق الإله المنسي.]
قطع جريد دودام مرارا و تكرارا. رسم التيار الأزرق الذي خلفه دوامة مذهلة وكان كما لو أن التنين الأزرق قد نزل على الأرض.
لا ، كان يستهدف إله البرق. لقد كان صراعا لا معنى له. تعني قوة إله البرق أن جريد كان محصن ضد الهجمات الجسدية. كانت الاصابة مستحيلة فعليًا ما لم يتم استخدام السحر.
[أعاد خلق الإله المنسي.]
“قمة زهرة القتل المترابط.”
قطع جريد دودام مرارا و تكرارا. رسم التيار الأزرق الذي خلفه دوامة مذهلة وكان كما لو أن التنين الأزرق قد نزل على الأرض.
[كانت وصمة الحقيقة محفورة على الأرض مغطاة بخرافات كاذبة.]
مال جسد دودام ضد إرادته. غمرت البرق شخصية بشرية.
ترجمة : Don Kol
كم مرة كانت بالفعل؟ ارتفع غضب اليانغبان إلى السماء حيث تعرضوا للضرب على الأرض من قبل البشر ، وطعنهم ، وتغطيتهم بالأوساخ والدم. هنا ، تم الكشف عن ضعف بوبات. لم يكن لديه أي مهارات تهكم. بشكل عام ، في اللحظة التي انتهت فيها مدة السيطرة على الحشود ، سيتم ملء الفجوة بمحرض يعمل بمثابة مدرع مساعد. ومع ذلك ، كان هذا مستحيلًا بالنسبة لبوبات. مثل جريد ، كان ضحية للتوازن.
“سحب الذراع!”
هذا الفصل برعاية ??NAZ?
لا ، كان يستهدف إله البرق. لقد كان صراعا لا معنى له. تعني قوة إله البرق أن جريد كان محصن ضد الهجمات الجسدية. كانت الاصابة مستحيلة فعليًا ما لم يتم استخدام السحر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
