الفصل 1165
الفصل 1165
كان صوت زاحف. أدار جريد المتفاجئ رأسه على عجل. كان صاحب الصوت يقف أمام جريد ، في اتجاه مختلف تمامًا عن مكان سماع الصوت. لقد كان جارام.
[وصلت حالة الإلهية لديك إلى 10 نقاط و سيحدث شيء مميز.]
كان سليل باجما. إذا أصبح نصف إله ، فينبغي أن يكون حدادًا نصف إله. إذا كان الأمر كذلك ، ألن تصبح علاقته مع هيكسيتيا غير مريحة؟ كان الوحيد من بين الآلهة الذي يمكن اعتباره صديقًا. سيشعر جريد بالحزن و الإحراج إذا اعتبره هيكسيتيا منافسًا و يضمر العداء. في اللحظة التي كان فيها جريد يشعر بالقلق.
كم من الوقت استغرق الوصول إلى هنا؟ شعر جريد بسعادة غامرة عندما وصلت حالة الإلهية ، التي تم فتحها بفضل إيزابيل ، إلى الهدف أخيرًا. اندفع حماس كبير و ترقب في داخله ، وهز قلبه.
الآن كان الأمر مختلفًا – لقد تم تأليه جريد من قبل العديد من الكائنات و كان مؤهلاً ليصبح إلهًا بمفرده. إذا كان هذا الإنجاز قد جعله نصف إله ، فإن آلهة القارة الغربية ليس لديهم أي مبرر لأن يكونوا معاديين لجريد.
[من الآن فصاعدًا ، من الممكن رفع الألوهية. أحد الأشياء الخاصة التي ستحدث في كل مرة تكتسب فيها الألوهية 10 نقاط يرتبط ارتباطًا مباشرًا بارتفاع مستوى الألوهية. الحد الأقصى لمستوى الألوهية هو 10. كلما ارتفع المستوى ، سيزداد عدد الاستخدامات المتتالية للألوهية بمقدار واحد.]
‘هل سأصبح نصف إله؟’
كان جريد في حيرة من الكلمات. تم تطبيق الألوهية فقط على المهارات المتعلقة بالحدادة وعلى الرغم من حقيقة أنه لا يمكن استخدامها إلا مرتين متتاليتين ، فقد تم تقييمها كقوة عظمى. الآن سيتم تطبيقها على جميع المهارات و يمكن زيادة عدد الاستخدامات المتتالية حتى 12 مرة.
كان لدى جريد بالفعل فرصة ليصبح نصف إله مرة واحدة. إن المهمة وراء ‘مفترق طرق الخير والشر’ التي حدثت أثناء غارة الفاتيكان قد منحته فرصة ليصبح نصف إله. بالإضافة إلى ذلك ، إذا تطور إلى نصف إله ، فهناك مجال لزيادة كبيرة في جميع الإحصائيات. ومع ذلك ، رفض جريد أن يصبح نصف إله.
[ارتفع مستوى الألوهية. زاد عدد الاستخدامات المتتالية بواحد.]
“…!” لا إنتظر. كان يأسف لكونه إله الحدادة ولكن هذا لا يعني أنه لا يريد ذلك. لم يكن يريد أن يكون غير مؤهل تمامًا. في اللحظة التي ازداد فيها قلق جريد.
في ذلك الوقت ، كان جريد مؤهلاً ليصبح نصف إله بسبب السيف المقدس الأول والشر الرابع تارين ، و ليس بسبب المكانة التي بناها بنفسه. إذا اختار جريد أن يكون نصف إله ، لكان قد حصل على السيف المقدس للشر الرابع و أصبح معاديًا لجميع الآلهة في القارة الغربية.
[لا يمكن تجنب انتباه الشيطان العظيم الأول بعل.]
[لقد أنقذ قلبك الحار أرواح البشر و حماها و سيتجسد كمكافأة على تحقيق الألوهية. تم الحصول على العنوان الجديد ، دوق النار.]
الآن كان الأمر مختلفًا – لقد تم تأليه جريد من قبل العديد من الكائنات و كان مؤهلاً ليصبح إلهًا بمفرده. إذا كان هذا الإنجاز قد جعله نصف إله ، فإن آلهة القارة الغربية ليس لديهم أي مبرر لأن يكونوا معاديين لجريد.
‘رجاء…! من فضلك ، نصف إله!’
[كتعويض عن وصول ألوهيتك إلى المبلغ المطلوب ، تطور عنوان دوق الفضيلة لبانجيا إلى دوق الفضيلة]
[ومع ذلك ، فأنت لا تستحق أن تكون إله الحدادين.]
قد يكون هانجيول مستهلكًا ، على عكس جارام ، لكن لا يمكن إنكار أنه كان لديه دم إله. كانت وفاة اليانغبان علامة فارقة في التاريخ ولم يكن من غير المعتاد أن تكون جزءًا من ملحمة. إذن لماذا لم تظهر ملحمة؟ بالإضافة إلى ذلك ، ماذا سيحدث لـ دانتي في المستقبل؟ أصبح الفارس العجوز معاديًا لمملكة هوان لمجرد أن جريد استخدم اسمه و وجهه على قناع الجلد.
[لم يتم العثور على عنوان الملك البطل.]
– …!!
على الرغم من الأسئلة العديدة ، قرر جريد التركيز على الأحداث القادمة. لقد انتظر بفارغ الصبر ، على أمل أن يكون مؤهلاً ليصبح نصف إله. أصبح الضوء الذي أحاط به أقوى ، كما لو كان يستجيب لتوقعات جريد. لقد كانت بعيدة كل البعد عن الضوء الذي حدث عندما باركته ريبيكا ، إلهة النور. كان ضوءًا حارًا و مكثفًا ، على عكس ضوء ريبيكا الذي لا يلين. كان مثل اللهب المشتعل. إذا أصبحت النيران على حلمات هيكسيتيا أكبر ، فقد تشعر بهذا الشعور.
[يكتب شخص مجهول الملحمة الرابعة.]
‘انتظر؟’
في المشكال ، أنقذ جريد إيرين بعد أن اختطفتها كنيسة ياتان ، و قاتل جيش الغولم لإنقاذ شعب المملكة الخالدة ، وأنقذ عشيرة آل و الأقليات الأخرى التي كانت على وشك أن تدمرها الإمبراطورية ، و شعر بالتعاطف مع أساطير الجيل السابق الذين عانوا في أرخبيل بيهين.
لماذا يجب أن يحدث ذلك بشكل متتالٍ؟ تشوه تعبير جريد.
كان سليل باجما. إذا أصبح نصف إله ، فينبغي أن يكون حدادًا نصف إله. إذا كان الأمر كذلك ، ألن تصبح علاقته مع هيكسيتيا غير مريحة؟ كان الوحيد من بين الآلهة الذي يمكن اعتباره صديقًا. سيشعر جريد بالحزن و الإحراج إذا اعتبره هيكسيتيا منافسًا و يضمر العداء. في اللحظة التي كان فيها جريد يشعر بالقلق.
‘هل أنا أول شخص يحصل على لقبين ‘دوق’؟’
كان جريد في حيرة من الكلمات. تم تطبيق الألوهية فقط على المهارات المتعلقة بالحدادة وعلى الرغم من حقيقة أنه لا يمكن استخدامها إلا مرتين متتاليتين ، فقد تم تقييمها كقوة عظمى. الآن سيتم تطبيقها على جميع المهارات و يمكن زيادة عدد الاستخدامات المتتالية حتى 12 مرة.
[على مر السنين ، صنعت ما مجموعه 10،759 من تروس المعركة.]
[وسيلة إثبات ألوهيتك تأتي من الملاحم التي كتبتها.]
‘هل سأصبح نصف إله؟’
[أصبحت معدات المعركة التي أنشأتها جزءًا من العالم ويتم استخدامها و التحدث عنها.]
الآن كان الأمر مختلفًا – لقد تم تأليه جريد من قبل العديد من الكائنات و كان مؤهلاً ليصبح إلهًا بمفرده. إذا كان هذا الإنجاز قد جعله نصف إله ، فإن آلهة القارة الغربية ليس لديهم أي مبرر لأن يكونوا معاديين لجريد.
في الواقع ، كان يتكشف في هذا الاتجاه. ظهرت نوافذ إعلام جديدة في مجال رؤية جريد ، الذي لم يستطع إخفاء ندمه.
[معظم الإيمان تجاهك متجذر في تروس المعركة التي أنشأتها.]
“هذا…”
[من الآن فصاعدًا ، من الممكن رفع الألوهية. أحد الأشياء الخاصة التي ستحدث في كل مرة تكتسب فيها الألوهية 10 نقاط يرتبط ارتباطًا مباشرًا بارتفاع مستوى الألوهية. الحد الأقصى لمستوى الألوهية هو 10. كلما ارتفع المستوى ، سيزداد عدد الاستخدامات المتتالية للألوهية بمقدار واحد.]
[ارتفع مستوى الألوهية. زاد عدد الاستخدامات المتتالية بمقدار مرة واحدة وقل وقت التباطؤ لإعادة الاستخدام.]
في الواقع ، كان يتكشف في هذا الاتجاه. ظهرت نوافذ إعلام جديدة في مجال رؤية جريد ، الذي لم يستطع إخفاء ندمه.
كم من الوقت استغرق الوصول إلى هنا؟ شعر جريد بسعادة غامرة عندما وصلت حالة الإلهية ، التي تم فتحها بفضل إيزابيل ، إلى الهدف أخيرًا. اندفع حماس كبير و ترقب في داخله ، وهز قلبه.
[ومع ذلك ، فأنت لا تستحق أن تكون إله الحدادين.]
[جزء من إنجازاتك كحداد يُنسب إلى باجما ، مما أدى إلى تشتت الإيمان.]
[مهاراتك في الحدادة موروثة من الآخرين.]
“…!”
[جزء من إنجازاتك كحداد يُنسب إلى باجما ، مما أدى إلى تشتت الإيمان.]
[أصبحت معدات المعركة التي أنشأتها جزءًا من العالم ويتم استخدامها و التحدث عنها.]
[إن معدات المعركة التي صنعتها ليست وسيلة لإثبات ألوهيتك.]
[في الوادي ، أنقذت حياة العديد من الأشخاص ، تمامًا كما فعلت من قبل.]
[تجسد عملك السيئ في إيذاء الناس لإنقاذ الآخرين على أنه قوة شيطانية.]
“…!” لا إنتظر. كان يأسف لكونه إله الحدادة ولكن هذا لا يعني أنه لا يريد ذلك. لم يكن يريد أن يكون غير مؤهل تمامًا. في اللحظة التي ازداد فيها قلق جريد.
في الواقع ، كان يتكشف في هذا الاتجاه. ظهرت نوافذ إعلام جديدة في مجال رؤية جريد ، الذي لم يستطع إخفاء ندمه.
[وسيلة إثبات ألوهيتك تأتي من الملاحم التي كتبتها.]
[من الآن فصاعدًا ، من الممكن رفع الألوهية. أحد الأشياء الخاصة التي ستحدث في كل مرة تكتسب فيها الألوهية 10 نقاط يرتبط ارتباطًا مباشرًا بارتفاع مستوى الألوهية. الحد الأقصى لمستوى الألوهية هو 10. كلما ارتفع المستوى ، سيزداد عدد الاستخدامات المتتالية للألوهية بمقدار واحد.]
[تأتي خرافتك من وادٍ مصبوغ بالدم الأحمر.]
“…!”
[لقد افتقدتك نظرة بعل.]
لم تكن هناك أسطورة مع لقبي دوق أو أكثر.
[في الوادي ، أنقذت حياة العديد من الأشخاص ، تمامًا كما فعلت من قبل.]
كان فقط للحظة. تكشفت تجاربه على مدى العقد الماضي مثل المشكال أمام جريد.
[يكتب شخص مجهول الملحمة الرابعة.]
خفق قلب جريد. لقد تجاوز أساطير الجيل السابق في جانب واحد و كان متأثرًا بشدة ، تصاعدت المشاعر عليه مثل تسونامي. شعر وكأنه أصبح شخصًا رائعًا حقًا. الخبر السار لم ينته بعد. لا يزال هناك شيء متبقي.
في المشكال ، أنقذ جريد إيرين بعد أن اختطفتها كنيسة ياتان ، و قاتل جيش الغولم لإنقاذ شعب المملكة الخالدة ، وأنقذ عشيرة آل و الأقليات الأخرى التي كانت على وشك أن تدمرها الإمبراطورية ، و شعر بالتعاطف مع أساطير الجيل السابق الذين عانوا في أرخبيل بيهين.
[ارتفع مستوى الألوهية. زاد عدد الاستخدامات المتتالية بمقدار مرة واحدة وقل وقت التباطؤ لإعادة الاستخدام.]
لقد كان جنونيا. مفاجأة! عملية احتيال! لقد كانت مكافأة أفضل بكثير من أن تصبح نصف إله مع وجود مساحة لارتفاع جميع الإحصائيات.
كان جريد هو الشخص الذي قام بحماية جنود مدجج بالعتاد في الحرب ، وهو الشخص الذي هزم الشياطين العظماء الذين حاولوا تحويل هذا العالم إلى جحيم ، ومد يده الممدودة إلى شعب بانجيا الذين كانوا خائفين من اليانغبان. ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة لم تكن يعرفها جريد – لقد كان بطل الرواية ، الذي منع مع كراغول زوال الإمبراطورية.
[تم إنقاذ ما مجموعه 183،791،595 NPC بواسطتك.]
[لقد فشلت.]
[لم يتم العثور على عنوان الملك البطل.]
[يمثل امتنان الناس تجاهك ألوهيتك.]
[من الآن فصاعدًا ، ستنطبق الألوهية على كل مهاراتك.]
[كتعويض عن وصول ألوهيتك إلى المبلغ المطلوب ، تطور عنوان دوق الفضيلة لبانجيا إلى دوق الفضيلة]
“XX. “
كانت الأمور تسير على ما يرام فلماذا هذا؟ لم يستطع منع اللعن. كلما تحدث النظام أكثر ، أصبح جريد أكثر صعوبة وكلما زاد ترقب توقعه. ومع ذلك ، لم يفقد الأمل.
على الرغم من الأسئلة العديدة ، قرر جريد التركيز على الأحداث القادمة. لقد انتظر بفارغ الصبر ، على أمل أن يكون مؤهلاً ليصبح نصف إله. أصبح الضوء الذي أحاط به أقوى ، كما لو كان يستجيب لتوقعات جريد. لقد كانت بعيدة كل البعد عن الضوء الذي حدث عندما باركته ريبيكا ، إلهة النور. كان ضوءًا حارًا و مكثفًا ، على عكس ضوء ريبيكا الذي لا يلين. كان مثل اللهب المشتعل. إذا أصبحت النيران على حلمات هيكسيتيا أكبر ، فقد تشعر بهذا الشعور.
[لقد أنقذ قلبك الحار أرواح البشر و حماها و سيتجسد كمكافأة على تحقيق الألوهية. تم الحصول على العنوان الجديد ، دوق النار.]
“…!”
كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن أن باجما كان دوق النار. كان باجما بطلاً أنقذ أرواحًا لا تعد ولا تحصى. أصبح دوق النار بعد أن تجسد قلبه الحار الذي كان يحاول حماية الناس كاللهب. كان الاختلاف مع جريد هو أن باجما قد ضحى بالكثير من الناس من أجل القضية. ولعل هذا الميل أدى إلى فشله في الحصول على عنوان دوق الفضيلة.
لم تكن هناك أسطورة مع لقبي دوق أو أكثر.
‘هل أنا أول شخص يحصل على لقبين ‘دوق’؟’
– دوق النار. سليل باجما يسير على خطاه.
[تأثير دوق الفضيلة في تنقية قوتك الشيطانية. لقد عادت لعنة بعل عبثا.]
قالها براهام – “مثلما يحمل بعض مصاصي الدماء السليلين المباشرين عنوان ‘اللورد الحكيم’ ، فإن البشر أيضًا لهم عنوان ‘الدوق’ . حصل قديس السيف مولر على عنوان ‘دوق الضغط’ وكان الحداد باجما يحمل عنوان ‘دوق النار’. إن عنوان الدوق هو رمز للأساطير و يمنح قوة كبيرة للأساطير.
لم تكن هناك أسطورة مع لقبي دوق أو أكثر.
[لقد فشلت.]
‘أنا أول من يفعل ذلك’.
خفق قلب جريد. لقد تجاوز أساطير الجيل السابق في جانب واحد و كان متأثرًا بشدة ، تصاعدت المشاعر عليه مثل تسونامي. شعر وكأنه أصبح شخصًا رائعًا حقًا. الخبر السار لم ينته بعد. لا يزال هناك شيء متبقي.
[من الآن فصاعدًا ، من الممكن رفع الألوهية. أحد الأشياء الخاصة التي ستحدث في كل مرة تكتسب فيها الألوهية 10 نقاط يرتبط ارتباطًا مباشرًا بارتفاع مستوى الألوهية. الحد الأقصى لمستوى الألوهية هو 10. كلما ارتفع المستوى ، سيزداد عدد الاستخدامات المتتالية للألوهية بمقدار واحد.]
[تم تعزيز ‘الألوهية’ كمكافأة رئيسية لتحقيق نقاط الإله المطلوبة.]
“آه…” تنهد جريد. كانت بالتأكيد مهارة جيدة. لا ، لقد كانت أكثر من مجرد مهارة جيدة ، لقد كانت رائعة. لقد كانت مهارة قضت على وقت الإلقاء و وقت التهدئة حتى مرتين.
قالها براهام – “مثلما يحمل بعض مصاصي الدماء السليلين المباشرين عنوان ‘اللورد الحكيم’ ، فإن البشر أيضًا لهم عنوان ‘الدوق’ . حصل قديس السيف مولر على عنوان ‘دوق الضغط’ وكان الحداد باجما يحمل عنوان ‘دوق النار’. إن عنوان الدوق هو رمز للأساطير و يمنح قوة كبيرة للأساطير.
لقد كانت واحدة من أفضل المهارات في ‘ساتسفاي’ ولا يمكن لأحد إنكار ذلك. ومع ذلك ، لم يكن عالميًا. تم اكتساب مهارة الألوهية من إنشاء ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي. كانت مهارته في هذا المجال مماثلة للإله. جعلت مهارة الألوهية جريد ‘حدادًا يساوي الإله’ وكان ينطبق فقط على المهارات المتعلقة بالحدادة. كان من الجيد بالتأكيد أن تكون قادرًا على استخدام مزج العناصر أو تحويل العناصر أكثر من مرة على التوالي ، لكنه كان أسوأ من التطور إلى نصف إله حيث سترتفع جميع الإحصائيات.
ترجمة : Don Kol
خاب أمل جريد. ومع ذلك ، فقد تجاهل حقيقة واحدة مهمة. لم يقيِّمه النظام الحالي على أنه ‘سليل باجما’ ولكن باعتباره ‘المبارز السحري من الملاحم’. لا ينبغي أن ينسى جريد. في المرة الأولى التي حصل فيها على الألوهية ، ربما كان سليل باجما لكنه أصبح معروفًا الآن باسم ‘جريد’. أصبح سليل باجما الآن جزءًا منه فقط.
[من الآن فصاعدًا ، ستنطبق الألوهية على كل مهاراتك.]
‘انتظر؟’
‘رجاء…! من فضلك ، نصف إله!’
[من الآن فصاعدًا ، من الممكن رفع الألوهية. أحد الأشياء الخاصة التي ستحدث في كل مرة تكتسب فيها الألوهية 10 نقاط يرتبط ارتباطًا مباشرًا بارتفاع مستوى الألوهية. الحد الأقصى لمستوى الألوهية هو 10. كلما ارتفع المستوى ، سيزداد عدد الاستخدامات المتتالية للألوهية بمقدار واحد.]
– …!!
[بمجرد أن تصل الألوهية إلى المستوى 5 ، سوف يتحول عرقك من إنسان إلى نصف إله.]
الآن كان الأمر مختلفًا – لقد تم تأليه جريد من قبل العديد من الكائنات و كان مؤهلاً ليصبح إلهًا بمفرده. إذا كان هذا الإنجاز قد جعله نصف إله ، فإن آلهة القارة الغربية ليس لديهم أي مبرر لأن يكونوا معاديين لجريد.
“…”
كان جريد في حيرة من الكلمات. تم تطبيق الألوهية فقط على المهارات المتعلقة بالحدادة وعلى الرغم من حقيقة أنه لا يمكن استخدامها إلا مرتين متتاليتين ، فقد تم تقييمها كقوة عظمى. الآن سيتم تطبيقها على جميع المهارات و يمكن زيادة عدد الاستخدامات المتتالية حتى 12 مرة.
قد يكون هانجيول مستهلكًا ، على عكس جارام ، لكن لا يمكن إنكار أنه كان لديه دم إله. كانت وفاة اليانغبان علامة فارقة في التاريخ ولم يكن من غير المعتاد أن تكون جزءًا من ملحمة. إذن لماذا لم تظهر ملحمة؟ بالإضافة إلى ذلك ، ماذا سيحدث لـ دانتي في المستقبل؟ أصبح الفارس العجوز معاديًا لمملكة هوان لمجرد أن جريد استخدم اسمه و وجهه على قناع الجلد.
[يرد عليك دوق النار].
“إذا وصلت إلى المستوى الكامل ، يمكنني أداء رقصات السيف ذات الاندماجات الأربعة أو مهارة المبارزة للملك غير المهزوم حتى 12 مرة على التوالي.”
‘رجاء…! من فضلك ، نصف إله!’
لقد كان جنونيا. مفاجأة! عملية احتيال! لقد كانت مكافأة أفضل بكثير من أن تصبح نصف إله مع وجود مساحة لارتفاع جميع الإحصائيات.
[لم يتم العثور على عنوان الملك البطل.]
لم يفكر جريد لفترة طويلة. فتح المخزون بيديه المرتعشتين و أخرج ملفين كان يقدرهما و يعزهما حتى الآن. كانت عبارة عن مخطوطات لتعزيز المهارات التي تم إهمالها لفترة طويلة. كان الهدف بطبيعة الحال الألوهية.
– … ماذا؟ إنه يختلف عن باجما. هاها ، كم هو ممتع. كم من الوقت يمكنك حقا التمسك؟
[بمجرد أن تصل الألوهية إلى المستوى 5 ، سوف يتحول عرقك من إنسان إلى نصف إله.]
[ارتفع مستوى الألوهية. زاد عدد الاستخدامات المتتالية بواحد.]
[لا يمكن تجنب انتباه الشيطان العظيم الأول بعل.]
[ارتفع مستوى الألوهية. زاد عدد الاستخدامات المتتالية بمقدار مرة واحدة وقل وقت التباطؤ لإعادة الاستخدام.]
“أوااااااااه!”
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
كان الصبر مرًا ولكن الثمرة كانت حلوة. لقد اكتسب مهارة كان من الصعب رفعها وكان جريد سعيدًا باستخدام مخطوطة تعزيز المهارة التي حفظها. ثم تصلب وجهه.
[يرد عليك دوق النار].
كانت الأمور تسير على ما يرام فلماذا هذا؟ لم يستطع منع اللعن. كلما تحدث النظام أكثر ، أصبح جريد أكثر صعوبة وكلما زاد ترقب توقعه. ومع ذلك ، لم يفقد الأمل.
[على مر السنين ، صنعت ما مجموعه 10،759 من تروس المعركة.]
[تجسد عملك السيئ في إيذاء الناس لإنقاذ الآخرين على أنه قوة شيطانية.]
[لا يمكن تجنب انتباه الشيطان العظيم الأول بعل.]
الفصل 1165
“أوااااااااه!”
[صوت بعل ، المليء بالاهتمام والحقد الخالص ، مسموع.]
كانت الأمور تسير على ما يرام فلماذا هذا؟ لم يستطع منع اللعن. كلما تحدث النظام أكثر ، أصبح جريد أكثر صعوبة وكلما زاد ترقب توقعه. ومع ذلك ، لم يفقد الأمل.
– دوق النار. سليل باجما يسير على خطاه.
في المشكال ، أنقذ جريد إيرين بعد أن اختطفتها كنيسة ياتان ، و قاتل جيش الغولم لإنقاذ شعب المملكة الخالدة ، وأنقذ عشيرة آل و الأقليات الأخرى التي كانت على وشك أن تدمرها الإمبراطورية ، و شعر بالتعاطف مع أساطير الجيل السابق الذين عانوا في أرخبيل بيهين.
[الشيطان العظيم بعل يحاول إفسادك]
“XX. “
[تأثير دوق الفضيلة في تنقية قوتك الشيطانية. لقد عادت لعنة بعل عبثا.]
خاب أمل جريد. ومع ذلك ، فقد تجاهل حقيقة واحدة مهمة. لم يقيِّمه النظام الحالي على أنه ‘سليل باجما’ ولكن باعتباره ‘المبارز السحري من الملاحم’. لا ينبغي أن ينسى جريد. في المرة الأولى التي حصل فيها على الألوهية ، ربما كان سليل باجما لكنه أصبح معروفًا الآن باسم ‘جريد’. أصبح سليل باجما الآن جزءًا منه فقط.
‘أنا أول من يفعل ذلك’.
[تطهرت القوة الشيطانية ولا يمكن استخدام الإسوداد. نتيجة لتأثير دوق الفضيلة ، سيتم إنشاء مهارة جديدة.]
– … ماذا؟ إنه يختلف عن باجما. هاها ، كم هو ممتع. كم من الوقت يمكنك حقا التمسك؟
[يجهز بعل طقوسًا حتى لا تتحرر من القوة الشيطانية.]
[بدأت شياطين بعل الطقوس.]
‘هل أنا أول شخص يحصل على لقبين ‘دوق’؟’
[لقد فشلت.]
‘رجاء…! من فضلك ، نصف إله!’
في ذلك الوقت ، كان جريد مؤهلاً ليصبح نصف إله بسبب السيف المقدس الأول والشر الرابع تارين ، و ليس بسبب المكانة التي بناها بنفسه. إذا اختار جريد أن يكون نصف إله ، لكان قد حصل على السيف المقدس للشر الرابع و أصبح معاديًا لجميع الآلهة في القارة الغربية.
[قاتل الشياطين ، الذي يتجول وحيدًا في الجحيم ، دمر أساس طقوس بعل.]
[لقد فشلت.]
[لقد افتقدتك نظرة بعل.]
على الرغم من الأسئلة العديدة ، قرر جريد التركيز على الأحداث القادمة. لقد انتظر بفارغ الصبر ، على أمل أن يكون مؤهلاً ليصبح نصف إله. أصبح الضوء الذي أحاط به أقوى ، كما لو كان يستجيب لتوقعات جريد. لقد كانت بعيدة كل البعد عن الضوء الذي حدث عندما باركته ريبيكا ، إلهة النور. كان ضوءًا حارًا و مكثفًا ، على عكس ضوء ريبيكا الذي لا يلين. كان مثل اللهب المشتعل. إذا أصبحت النيران على حلمات هيكسيتيا أكبر ، فقد تشعر بهذا الشعور.
– …!!
كان جريد هو الشخص الذي قام بحماية جنود مدجج بالعتاد في الحرب ، وهو الشخص الذي هزم الشياطين العظماء الذين حاولوا تحويل هذا العالم إلى جحيم ، ومد يده الممدودة إلى شعب بانجيا الذين كانوا خائفين من اليانغبان. ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة لم تكن يعرفها جريد – لقد كان بطل الرواية ، الذي منع مع كراغول زوال الإمبراطورية.
فجأة توقف صوت بعل. جريد ، الذي تحرر من القوة الشيطانية و فقد الإسوداد ، طرح على عجل قائمة المهارات. كان بحاجة إلى التحقق من حالته ولكن لم يُسمح له بالوقت. سمع صوت.
“…!”
“… وجهك يتغير كثيرًا.”
“…!”
[لا يمكن تجنب انتباه الشيطان العظيم الأول بعل.]
كان صوت زاحف. أدار جريد المتفاجئ رأسه على عجل. كان صاحب الصوت يقف أمام جريد ، في اتجاه مختلف تمامًا عن مكان سماع الصوت. لقد كان جارام.
‘رجاء…! من فضلك ، نصف إله!’
[يكتب شخص مجهول الملحمة الرابعة.]
كان سليل باجما. إذا أصبح نصف إله ، فينبغي أن يكون حدادًا نصف إله. إذا كان الأمر كذلك ، ألن تصبح علاقته مع هيكسيتيا غير مريحة؟ كان الوحيد من بين الآلهة الذي يمكن اعتباره صديقًا. سيشعر جريد بالحزن و الإحراج إذا اعتبره هيكسيتيا منافسًا و يضمر العداء. في اللحظة التي كان فيها جريد يشعر بالقلق.
[تأثير دوق الفضيلة في تنقية قوتك الشيطانية. لقد عادت لعنة بعل عبثا.]
لماذا يجب أن يحدث ذلك بشكل متتالٍ؟ تشوه تعبير جريد.
[قاتل الشياطين ، الذي يتجول وحيدًا في الجحيم ، دمر أساس طقوس بعل.]
ترجمة : Don Kol
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
كان جريد في حيرة من الكلمات. تم تطبيق الألوهية فقط على المهارات المتعلقة بالحدادة وعلى الرغم من حقيقة أنه لا يمكن استخدامها إلا مرتين متتاليتين ، فقد تم تقييمها كقوة عظمى. الآن سيتم تطبيقها على جميع المهارات و يمكن زيادة عدد الاستخدامات المتتالية حتى 12 مرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
