الفصل 1120
الفصل 1120
“إذن يمكنني أن آخذك بعيدًا براحة بال.”
“سمعت أن الـ 12 تي هم أرباب الأسرة. هل يمكنكِ ترك منصبك؟”
“معذرة الأم.” جريد ، الذي كان جالسًا بجانب مرسيدس و يشرب ، اقترب بهدوء من شجرة العالم. أصبحت لهجته تجاه شجرة العالم عارضة بشكل متزايد. كان يعلم أن هناك علاقة وثيقة بين شجرة العالم و الآلهة ، لكنه رأى أن شجرة العالم موثوقة. نظرت الآلهة إلى البشرية من السماء بينما كانت شجرة العالم دائمًا مع الإنسانية وتهتم بهم.
كان بيارو مختلفًا عن جريد. كان من الطبيعي أن يكونوا مختلفين. ولد جريد كشخص أعزب بينما كان بيارو بطلاً أحبته النساء الجميلات. تزوج بعد علاقة طويلة وأنجب عائلة.
– لتجنب إتلاف العربة عند تسخين الفرن ، يجب أن يكون الجدار الخارجي سميكًا بشكل يبعث على السخرية. يجب أن يكون السقف مرتفعًا بسبب مشاكل تركيب المدخنة والتهوية. ألا يجب أن يعرف جلالتك بشكل أفضل عدد الأطنان من المياه اللازمة؟
“لقد كنت أتجول خلال السنوات القليلة الماضية ، لذلك كانت عائلتي في حالة جيدة حتى بعد أن دخلت معدة رافليسيا. لن تتضرر عائلتي في غيابي”.
‘أ~أنا محرجة.’
– …!
“لقد رعت خليفتك.”
“هاهوت ، هذا صحيح.”
استمر فرع شجرة العالم في الإشارة ، لكنه الآن يشير إلى أسموفيل.
بالطبع ، لا يمكن تعلم تقنيات جديدة لمجرد أنه يتمتع بمهارة عالية. كان عليه أن يتعلم المهارات الأساسية من خلال المهام. ماذا لو استطاع الحصول على المهمة من كي أونغ؟
كان لكل من الـ 12 تي خليفة ، باستثناء الشابة ديرويارو. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قدرات خلفائهم متفوقة على ديرويارو. بصرف النظر عن ديرويارو ، تم تعليم بقية التي على يد ‘ذكور الجان’. في غضون ذلك ، تلقت ديرويارو و خلفاؤهم تعليمهم على يد ‘أنثى الجان’.
كانوا بحاجة إلى حشد المزيد من المساهمات. حسنًا ، لم يكن هناك ما يدعو للأسف لأن المساهمات يمكن أن تتراكم ببطء.
“إذن يمكنني أن آخذك بعيدًا براحة بال.”
“هاه؟” كانت بنيارو تبتسم بمرارة وهي تفكر في هؤلاء الرجال الحقيرين الذين باعوا أقاربهم لأنهم كانوا ضعفاء وكسالى. ثم وخزت أذنيها.
ركزت نظرة بيارو العميقة عليها. “أنا أحبك. سأأخذ قلبك بالتأكيد حتى تتمكنِ من الاستقرار تمامًا في مملكة مدجج بالعتاد.”
ارتفع إعجاب سكنك تجاه جريد بشكل كبير.
عرف بيارو أن بنيارو تحبه. كان من الصعب عليها الاعتراف بقلبها أولاً عند التفكير في طبيعة الجان. لهذا السبب تظاهر بأنه لا يعرف قلب بنيارو وقال إنه سيأخذها بعيدًا.
“أ~أنت…” احمرت بنيارو خجلاً. رفرفت أذنها المدببة مثل أجنحة الفراشة. يبدو أنه من المعتاد بالنسبة لهم أن يظهروا عند ارتباكهم. “هل أنت جاد؟ على الرغم من أنني جان وأنت إنسان؟”
أكدت شجرة العالم ذلك ، – نعم.
“أنا – إنها دولة ذات أخلاق رخوة”.
“ما هي العلاقة بين الأعراق عندما يتعلق الأمر بالحب؟ أنا أحبك. قد تكون لدي حياة أقصر منكِ ، لكنني سأعتز بكِ أكثر بسبب قصر الوقت المتاح لي. سأحبكِ وسأكون سعيدًا معكِ”.
رأت بيارو عيني بنيارو المثيرتين للشفقة و تطلع إلى الظلام في أعماق قلبها. علم أن جروحها كانت عميقة مثل تلك التي أصيب بها من قبل. أراد بيارو أن يعلمها أنه حتى الجروح العميقة يمكن محوها. يمكن أن يكونوا سعداء مرة أخرى. إنهم يستحقون أن يكونوا سعداء. لم تكن هذه عاطفة مشتقة من التعاطف الرخيص.
‘هو يعرف أنني أحبه؟’
أحب بيارو حقًا بنيارو. أراد أن يعرفها أكثر وأن يكون سعيدًا معًا.
“قلبي مظلم للغاية لدرجة أنك أصبحت مخدوعًا. أنا آسفة…”
‘في الواقع.’
تم أكل بنيارو من قبل رافليسيا. لم تلوم رافليسيا على أكلها. كان من الطبيعي. ماذا يعني لو أدينت و استاءت من السلوك الغريزي؟ علاوة على ذلك ، كان وجهها جميلًا ، وكانت عادتها في محاولة الظهور بمظهر قوي لطيفة.
كانت مرسيدس الهدف التالي لفرع شجرة العالم.
أحب بيارو حقًا بنيارو. أراد أن يعرفها أكثر وأن يكون سعيدًا معًا.
“هاه؟” كانت بنيارو تبتسم بمرارة وهي تفكر في هؤلاء الرجال الحقيرين الذين باعوا أقاربهم لأنهم كانوا ضعفاء وكسالى. ثم وخزت أذنيها.
قال بيارو بصوت دافئ وهادئ: “ستقعِ في حبي”. ومع ذلك ، فإن قوة صوته هزت قلب بنيارو.
كانت مرسيدس الهدف التالي لفرع شجرة العالم.
احمرت أذني بنيارو وخفضت رأسها دون النظر إلى بيارو.
“حسنًا. دعنا نرى ما سيحدث.”
“فهمت.”
‘ماذا؟’
هز جريد رأسه وهو يراقب بيارو و بنيارو. إذن ، هل شكلت مملكة مدجج بالعتاد والجان تحالفًا أم لا؟ كانوا في منتصف تشكيل تحالف ولكن تقدم إلى طلب زواج؟
آه ، حقًا…
“أنا… إذا جربته ، فهل سيتغير أسموفيل؟”
‘أليس هذا رائعًا جدًا؟’
– لقد أخبرته ‘يوجد عنصر هنا’ ، لذا فهو يعتقد ذلك.
كان إخلاص بيارو للحب ، بغض النظر عن الزمان والمكان ، مصدر إلهام لـ جريد. اعتقد جريد أن بيارو كان رائعًا حقًا. على وجه الخصوص ، كان يحب شجاعة بيارو في عدم الخوف على الرغم من معرفته أنه و بنيارو لهما عمر مختلف.
“أنا – إنها دولة ذات أخلاق رخوة”.
“جريد نقي بشكل مدهش.”
‘إنها فترة قصيرة ، لذا فهو يعتز بها أكثر…’
امتلأ جريد بالندم. كان عمره مختلفًا عن أيرين ، لذلك ندم لأنه أظهر أحيانًا تعبيرًا حزينًا أمامها. لقد شعر بالأسف على إيرين لأنه شعر أنه يؤذيها أكثر مما يطمئنها.
“إذن يمكنني أن آخذك بعيدًا براحة بال.”
‘من الآن فصاعدًا ، سأكون مثل بيارو…’
تفضل شجرة العالم بالفعل جريد. بالإضافة إلى جريد ، كان جميع أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين مباركين و كانوا قادرين على التعاقد مع العناصر. ومع ذلك ، لم تحصل مرسيدس وفرسانه الآخرون على البركة. في ذلك الوقت ، لم يجرؤ جريد على طلب المزيد ، لكن موقفه تغير الآن.
لا ينبغي أن يستاء من فترات الحياة المختلفة. بدلاً من ذلك ، يجب أن يعتز بكل لحظة ويخرجها بأمانة. يجب أن يطمئن إيرين بتعبير مشرق وأن يحبها حتى لا تشعر بالحزن.
“…”
نظر جريد إلى مرسيدس. “…”
هل كانت واضحة جدا حيال ذلك؟
والمثير للدهشة أن مرسيدس كان لديها تعبير بناتي على وجهها. لم تكن فارسًا أسطوريًا عندما شاهدت بيارو و بنيارو. بدلاً من ذلك ، كانت أيضًا فتاة تحلم بالحب. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الشخص الذي كانت تفكر فيه لم يكن سوى جريد. كما أحبها جريد. كانت مرسيدس قدوة للجميع و فارسًا قويًا. لم يستطع أن يكره هذه المرأة الجميلة التي كانت مخلصة لمُثُلها. إذا وضعنا كل ذلك جانباً ، فقد أحب جريد مرسيدس من الوهلة الأولى.
– حتى لو تعلمت مهارات البناء ، أليس من المستحيل صنع حدادة محمولة عندما لا يستطيع كي أونغ ذلك؟
“مرسيدس.”
هل كانت واضحة جدا حيال ذلك؟
– ماذا لو صنعها جلالتك مع الطمع؟
“نعم ، سيدي” ، ردت المرسيدس المذهلة بتعبير جاد.
نظر جريد إلى مرسيدس. “…”
‘من الآن فصاعدًا ، سأكون مثل بيارو…’
“ذلك. ” احمر جريد خجلا. أراد أن يقول شيئًا ، لكن فمه لم يفتح بسهولة.
“…” مرسيدس انتظرت جريد المتردد. كالعادة ، كانت عيناها لطيفتين.
‘ماذا؟’
“أنا…” شجعت عيون مرسيدس جريد وكسر تردده. لقد تعلم من بيارو وأصبح صادقًا ، وكان مخلصًا حتى اللحظة. “أريد أن أحب إيرين ولا أشعر بأي ندم.”
“أ~أنت…” احمرت بنيارو خجلاً. رفرفت أذنها المدببة مثل أجنحة الفراشة. يبدو أنه من المعتاد بالنسبة لهم أن يظهروا عند ارتباكهم. “هل أنت جاد؟ على الرغم من أنني جان وأنت إنسان؟”
لا ينبغي أن يستاء من فترات الحياة المختلفة. بدلاً من ذلك ، يجب أن يعتز بكل لحظة ويخرجها بأمانة. يجب أن يطمئن إيرين بتعبير مشرق وأن يحبها حتى لا تشعر بالحزن.
“أنت رائع يا جلالتك.”
مرسيدس كان لها شخصية مختلفة عن سوا. لقد مرت بعدد من الأحداث مع جريد و أحبته ، لكنها لم تجرؤ على الاعتراف بقلبها لحبيبها.
كان الاعتزاز برفيق المرء و حبه هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. أومأت مرسيدس بابتسامة سعيدة. ثم شككت في أذنيها وهي تحمر خجلاً.
ستكون مشكلة كبيرة إذا أساء إليهم. كان جريد لا يزال يفكر بينما يشير فرع شجرة العالم إلى مجموعة أميلدا في النهاية.
“أريد أيضًا أن أفعل الشيء نفسه معك.”
– نعم ، هذا هو السبب. هذا رأيي ، لكن ماذا لو صنعها جلالتك بنفسك؟
لا ينبغي أن يستاء من فترات الحياة المختلفة. بدلاً من ذلك ، يجب أن يعتز بكل لحظة ويخرجها بأمانة. يجب أن يطمئن إيرين بتعبير مشرق وأن يحبها حتى لا تشعر بالحزن.
“… هاه؟”
“ملك العزلة.”
لم يقتنع جريد. لم يكن أسموفيل وحيدًا لأنه كان على اتصال بالفعل بجريد. كان أسموفيل يتعافى ببطء من الندوب في قلبه. في بعض الأحيان ، كان يظهر تعابير مشرقة. أصر جريد على هذا ، لكن شجرة العالم كانت صامتة.
“ومع ذلك ، كيف يمكنني مشاركة الحب مع شخصين في نفس الوقت؟ لست متأكدا بعد. لذا امنحني المزيد من الوقت”.
رأت بيارو عيني بنيارو المثيرتين للشفقة و تطلع إلى الظلام في أعماق قلبها. علم أن جروحها كانت عميقة مثل تلك التي أصيب بها من قبل. أراد بيارو أن يعلمها أنه حتى الجروح العميقة يمكن محوها. يمكن أن يكونوا سعداء مرة أخرى. إنهم يستحقون أن يكونوا سعداء. لم تكن هذه عاطفة مشتقة من التعاطف الرخيص.
“ما هو ملك العزلة؟ هل لأنه كان أعزب طوال حياته؟”
“…”
“هاهوت ، هذا صحيح.”
مرسيدس كان لها شخصية مختلفة عن سوا. لقد مرت بعدد من الأحداث مع جريد و أحبته ، لكنها لم تجرؤ على الاعتراف بقلبها لحبيبها.
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
“هـ~هذا…” تعثرت مرسيدس للحظة قبل أن تتراجع. تدور عيناها.
“أ~أنت…” احمرت بنيارو خجلاً. رفرفت أذنها المدببة مثل أجنحة الفراشة. يبدو أنه من المعتاد بالنسبة لهم أن يظهروا عند ارتباكهم. “هل أنت جاد؟ على الرغم من أنني جان وأنت إنسان؟”
– لم يتم تأهيلهم بعد.
‘هو يعرف أنني أحبه؟’
– …
‘أ~أنا محرجة.’
هل كانت واضحة جدا حيال ذلك؟
– اه؟
هز جريد رأسه وهو يراقب بيارو و بنيارو. إذن ، هل شكلت مملكة مدجج بالعتاد والجان تحالفًا أم لا؟ كانوا في منتصف تشكيل تحالف ولكن تقدم إلى طلب زواج؟
‘أ~أنا محرجة.’
هذا هو. سيصدق أسموفيل ذلك إذا قال جريد أن فول الصويا المخمر عبارة عن فاصوليا حمراء. كان مشابها لهذا.
– اه؟
دوجن دوجن!
بدا قلبها وكأنه سينفجر. لم تعرف مرسيدس ما يجب القيام به لفترة طويلة وحدقت مباشرة في جريد. كان الأمر مجرد اختلاف طفيف في موضع عينها اليسرى وعينها اليمنى. كان وجهها ينظر إلى جريد ، لكن عينيها ابتعدتا عن جريد. كانت متوترة و محرجة للغاية لدرجة أنها لم تستطع النظر في عينيه.
“لقد كنت أتجول خلال السنوات القليلة الماضية ، لذلك كانت عائلتي في حالة جيدة حتى بعد أن دخلت معدة رافليسيا. لن تتضرر عائلتي في غيابي”.
“… سأنتظر. سأنتظر حتى أموت!”
سأل جريد مرة أخرى ، “ثم أسموفيل. هل هو مستعد للمغادرة في أي وقت؟”
“…”
من ناحية أخرى…
‘في الواقع.’
لطيفة جدا. بدت مرسيدس لطيفة للغاية وهي تشد قبضتيها و تغمض عينيها. ارتفع البخار الساخن فوق الوجوه الحمراء لجريد و مرسيديس.
“نعم ، سيدي” ، ردت المرسيدس المذهلة بتعبير جاد.
من ناحية أخرى…
بطريقة ما ، اعتقد أن لاويل سيرغب في ذلك. في هذه اللحظة ، جاء الهمس من لاويل.
“أنا – إنها دولة ذات أخلاق رخوة”.
“دعونا نسميها روحًا حرة.”
“… سأنتظر. سأنتظر حتى أموت!”
“…”
“أنا…” شجعت عيون مرسيدس جريد وكسر تردده. لقد تعلم من بيارو وأصبح صادقًا ، وكان مخلصًا حتى اللحظة. “أريد أن أحب إيرين ولا أشعر بأي ندم.”
“…” مرسيدس انتظرت جريد المتردد. كالعادة ، كانت عيناها لطيفتين.
فارس و ملك يتبادلان الاعترافات أثناء التفاوض مع أمة أخرى…؟ صُدمت مجموعة أميلدا لأنهم لم يروها من قبل و لم يتخيلوها أبدًا. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي لم يكن لديهم ما يقولونه.
“فهمت.”
في هذه الأثناء ، كانت مجموعة سكنك تبتسم. كانت ابتسامة دافئة و ممتعة ، لم تكن مليئة بالسخرية التافهة.
“جريد نقي بشكل مدهش.”
“لماذا؟”
“هاها ، هذا صحيح.”
“هل يمكنكِ ترتيب عقد أساسي لفرساني؟”
القوة تغوي الناس. كان الناس يطالبون بأن جريد ، باعتباره الملك الأول بين اللاعبين ، سيستخدم قوته بشكل طبيعي ويستمتع بالعديد من المحظيات. لم يكن هناك سبب يمنعه من فعل أي شيء يريده. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال. اتبع جريد علاقة حقيقية دون الانغماس في المتعة. لقد كان طاهرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته كشيطان يتسبب في مذبحة عظيمة في كل مرة يغضب فيها.
– كما أنه من المستحيل أن تتعاقد مع العناصر.
‘لديه الكثير من الناس يتبعونه بسبب هذه الشخصية’.
“هل يمكنكِ ترتيب عقد أساسي لفرساني؟”
كان الاعتزاز برفيق المرء و حبه هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. أومأت مرسيدس بابتسامة سعيدة. ثم شككت في أذنيها وهي تحمر خجلاً.
الأشخاص الذين يعرفون قيمة العلاقات.
كان لكل من الـ 12 تي خليفة ، باستثناء الشابة ديرويارو. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قدرات خلفائهم متفوقة على ديرويارو. بصرف النظر عن ديرويارو ، تم تعليم بقية التي على يد ‘ذكور الجان’. في غضون ذلك ، تلقت ديرويارو و خلفاؤهم تعليمهم على يد ‘أنثى الجان’.
ارتفع إعجاب سكنك تجاه جريد بشكل كبير.
***
“هاهوت ، هذا صحيح.”
“قلبي مظلم للغاية لدرجة أنك أصبحت مخدوعًا. أنا آسفة…”
انتهت المفاوضات مع جريد ، وأقام الجان وليمة كبيرة لمجموعة جريد. أضاءت النيران في جميع أنحاء القرية ، و قدمت الفاكهة و نبيذ الفاكهة و الخضروات. تم التعامل مع جريد بالكثير من الامتنان لدرجة أنه فقد شهيته.
لم يقتنع جريد. لم يكن أسموفيل وحيدًا لأنه كان على اتصال بالفعل بجريد. كان أسموفيل يتعافى ببطء من الندوب في قلبه. في بعض الأحيان ، كان يظهر تعابير مشرقة. أصر جريد على هذا ، لكن شجرة العالم كانت صامتة.
هز جريد رأسه وهو يراقب بيارو و بنيارو. إذن ، هل شكلت مملكة مدجج بالعتاد والجان تحالفًا أم لا؟ كانوا في منتصف تشكيل تحالف ولكن تقدم إلى طلب زواج؟
“معذرة الأم.” جريد ، الذي كان جالسًا بجانب مرسيدس و يشرب ، اقترب بهدوء من شجرة العالم. أصبحت لهجته تجاه شجرة العالم عارضة بشكل متزايد. كان يعلم أن هناك علاقة وثيقة بين شجرة العالم و الآلهة ، لكنه رأى أن شجرة العالم موثوقة. نظرت الآلهة إلى البشرية من السماء بينما كانت شجرة العالم دائمًا مع الإنسانية وتهتم بهم.
وفقًا لـ لاويل ، كانت المجاعة عقابًا إلهيًا ، وكانت الوفرة نعمة من شجرة العالم. في الواقع ، كان جريد قد اختبر ميزة شجرة العالم ، لذلك وثق في شجرة العالم.
– نعم قلها.
– لا يزال ملوك العناصر طرفًا في الطبيعة. قد يكونون قادرين على تقديم الدعم في الوقت الحالي ، لكنه سيكون بلا معنى في النهاية. إنهم يعرفون ذلك و سيرفضون العقد.
“… سأنتظر. سأنتظر حتى أموت!”
“هل يمكنكِ ترتيب عقد أساسي لفرساني؟”
تفضل شجرة العالم بالفعل جريد. بالإضافة إلى جريد ، كان جميع أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين مباركين و كانوا قادرين على التعاقد مع العناصر. ومع ذلك ، لم تحصل مرسيدس وفرسانه الآخرون على البركة. في ذلك الوقت ، لم يجرؤ جريد على طلب المزيد ، لكن موقفه تغير الآن.
– ماذا لو صنعها جلالتك مع الطمع؟
قاتل أسموفيل و مرسيديس و أميلدا لحماية الجان بينما أنقذ بيارو بنيارو و رافليسيا. اعتقد جريد أنهم يستحقون أن تباركهم شجرة العالم. ومع ذلك ، فإن شجرة العالم تراجعت بشكل غير متوقع ، وبدا الأمر صعبًا بعض الشيء.
انتهت المفاوضات مع جريد ، وأقام الجان وليمة كبيرة لمجموعة جريد. أضاءت النيران في جميع أنحاء القرية ، و قدمت الفاكهة و نبيذ الفاكهة و الخضروات. تم التعامل مع جريد بالكثير من الامتنان لدرجة أنه فقد شهيته.
“فهمت.”
“لماذا؟”
أحب بيارو حقًا بنيارو. أراد أن يعرفها أكثر وأن يكون سعيدًا معًا.
تحرك أحد فروع شجرة العالم. أشار الفرع إلى بيارو.
صدق جريد ذلك. من المؤكد أن أسموفيل سيتغلب على جروحه. سوف يتأكد جريد من ذلك.
“لماذا؟”
– إنه متعاطف مع الطبيعة نفسها. العناصر الأساسية التي هي جزء من الطبيعة لا معنى لها أمامه.
– ماذا يمكنني أن أفعل عندما لا يستطيع حتى كي أونغ القيام بذلك؟ كيف أنا قادر على العمارة في المقام الأول؟
“ماذا عن ملوك العناصر؟”
“فهمت.”
– لا يزال ملوك العناصر طرفًا في الطبيعة. قد يكونون قادرين على تقديم الدعم في الوقت الحالي ، لكنه سيكون بلا معنى في النهاية. إنهم يعرفون ذلك و سيرفضون العقد.
استمر فرع شجرة العالم في الإشارة ، لكنه الآن يشير إلى أسموفيل.
“أنا… إذا جربته ، فهل سيتغير أسموفيل؟”
– لديه صفات ‘ملك العزلة’ ولا يمكنه التواصل مع العناصر. الفرضية الأساسية للتعاقد مع العناصر الأساسية هي الشعور بوجودهم ، لكنه لا يستطيع حتى التعرف عليهم.
“أنا – إنها دولة ذات أخلاق رخوة”.
“المشكلة هي أسموفيل”.
“ما هو ملك العزلة؟ هل لأنه كان أعزب طوال حياته؟”
لم يقتنع جريد. لم يكن أسموفيل وحيدًا لأنه كان على اتصال بالفعل بجريد. كان أسموفيل يتعافى ببطء من الندوب في قلبه. في بعض الأحيان ، كان يظهر تعابير مشرقة. أصر جريد على هذا ، لكن شجرة العالم كانت صامتة.
تم أكل بنيارو من قبل رافليسيا. لم تلوم رافليسيا على أكلها. كان من الطبيعي. ماذا يعني لو أدينت و استاءت من السلوك الغريزي؟ علاوة على ذلك ، كان وجهها جميلًا ، وكانت عادتها في محاولة الظهور بمظهر قوي لطيفة.
سأل جريد مرة أخرى ، “ثم أسموفيل. هل هو مستعد للمغادرة في أي وقت؟”
– لماذا هو مستحيل؟
– …
“… هاه؟”
“أنا… إذا جربته ، فهل سيتغير أسموفيل؟”
تبع الصمت مرارا وتكرارا. كانت إجابة إيجابية ، وكان جريد يائسًا.
“هاهوت ، هذا صحيح.”
هذا هو. سيصدق أسموفيل ذلك إذا قال جريد أن فول الصويا المخمر عبارة عن فاصوليا حمراء. كان مشابها لهذا.
“أنا… إذا جربته ، فهل سيتغير أسموفيل؟”
“قلبي مظلم للغاية لدرجة أنك أصبحت مخدوعًا. أنا آسفة…”
-هذا ليس شيئًا يمكنني الإجابة عليه.
سأل جريد مرة أخرى ، “ثم أسموفيل. هل هو مستعد للمغادرة في أي وقت؟”
“…”
“دعونا نسميها روحًا حرة.”
صدق جريد ذلك. من المؤكد أن أسموفيل سيتغلب على جروحه. سوف يتأكد جريد من ذلك.
“دعونا نسميها روحًا حرة.”
“إذن ماذا يعني ذلك بالضبط بعدم القدرة على التعرف على العناصر الأساسية؟ هل هذا يعني أن أسموفيل لا يستطيع رؤيتهم؟”
“لقد رعت خليفتك.”
أشار جريد إلى عنصر الضوء الذي يدور حوله.
آه ، حقًا…
أكدت شجرة العالم ذلك ، – نعم.
“ما هو ملك العزلة؟ هل لأنه كان أعزب طوال حياته؟”
“اعتقدت أنه يمكنه رؤيتها.”
“… سأنتظر. سأنتظر حتى أموت!”
‘لا ، انتظر لحظة.’
– لقد أخبرته ‘يوجد عنصر هنا’ ، لذا فهو يعتقد ذلك.
هذا هو. سيصدق أسموفيل ذلك إذا قال جريد أن فول الصويا المخمر عبارة عن فاصوليا حمراء. كان مشابها لهذا.
هاي ، كان هذا الشخص عبقريًا. كان جريد مستعد للعودة على الفور
هذا هو. سيصدق أسموفيل ذلك إذا قال جريد أن فول الصويا المخمر عبارة عن فاصوليا حمراء. كان مشابها لهذا.
“هل يمكنكِ ترتيب عقد أساسي لفرساني؟”
كانت مرسيدس الهدف التالي لفرع شجرة العالم.
– أنت تقول أن الوزن سيزداد مهما كان صغيراً.
– كما أنه من المستحيل أن تتعاقد مع العناصر.
“نعم ، سيدي” ، ردت المرسيدس المذهلة بتعبير جاد.
“لماذا؟”
‘ماذا؟’
“هل يمكنكِ ترتيب عقد أساسي لفرساني؟”
-لأن لديها قوة تحذر الآلهة منها. العناصر الأساسية التي هي من خلق الآلهة سوف ترفضها بشكل غريزي.
“…”
– إنه متعاطف مع الطبيعة نفسها. العناصر الأساسية التي هي جزء من الطبيعة لا معنى لها أمامه.
“قوة الآلهة اليقظة؟” لم يتبادر إلى الذهن سوى شيء واحد. “هل تقصدِ البصيرة الفائقة؟”
بطريقة ما ، اعتقد أن لاويل سيرغب في ذلك. في هذه اللحظة ، جاء الهمس من لاويل.
– نعم ، إنها قوة لا يجب أن يمتلكها البشر.
-لأن لديها قوة تحذر الآلهة منها. العناصر الأساسية التي هي من خلق الآلهة سوف ترفضها بشكل غريزي.
‘في الواقع.’
‘هو يعرف أنني أحبه؟’
“دعونا نسميها روحًا حرة.”
كان من المنطقي. كانت القدرة على الرؤية من خلال كل الأشياء قريبة من القدير ، وكانت أكثر ملاءمة للإله من الإنسان.
“…” مرسيدس انتظرت جريد المتردد. كالعادة ، كانت عيناها لطيفتين.
‘لا يجب أن آخذ مرسيدس إذا قابلت إلهًا آخر.’
ستكون مشكلة كبيرة إذا أساء إليهم. كان جريد لا يزال يفكر بينما يشير فرع شجرة العالم إلى مجموعة أميلدا في النهاية.
– لم يتم تأهيلهم بعد.
هذا هو. سيصدق أسموفيل ذلك إذا قال جريد أن فول الصويا المخمر عبارة عن فاصوليا حمراء. كان مشابها لهذا.
“هـ~هذا…” تعثرت مرسيدس للحظة قبل أن تتراجع. تدور عيناها.
“فهمت.”
-لأن لديها قوة تحذر الآلهة منها. العناصر الأساسية التي هي من خلق الآلهة سوف ترفضها بشكل غريزي.
كانوا بحاجة إلى حشد المزيد من المساهمات. حسنًا ، لم يكن هناك ما يدعو للأسف لأن المساهمات يمكن أن تتراكم ببطء.
يقوم كي أونغ بسهولة بتوسيع القلعة. إذا كانت البراعة عالية ، فيمكن للحدادين تعلم الهندسة المعمارية أيضًا. الخصائص العرقية للقزم ليست سيئة ، لذلك قد يكون من الجيد اكتسابها بلقب ملك الأعراق المختلفة.
‘لا يجب أن آخذ مرسيدس إذا قابلت إلهًا آخر.’
“المشكلة هي أسموفيل”.
“لقد كنت أتجول خلال السنوات القليلة الماضية ، لذلك كانت عائلتي في حالة جيدة حتى بعد أن دخلت معدة رافليسيا. لن تتضرر عائلتي في غيابي”.
تحول جريد بعيدًا عن شجرة العالم. اجتاح بصره القرية وسرعان ما وجد أسموفيل. كان ينظر إلى السماء ليلاً دون أن يختلط بزملائه القدامى أو الجان.
كان بيارو مختلفًا عن جريد. كان من الطبيعي أن يكونوا مختلفين. ولد جريد كشخص أعزب بينما كان بيارو بطلاً أحبته النساء الجميلات. تزوج بعد علاقة طويلة وأنجب عائلة.
“ملك العزلة.”
كان لكل من الـ 12 تي خليفة ، باستثناء الشابة ديرويارو. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قدرات خلفائهم متفوقة على ديرويارو. بصرف النظر عن ديرويارو ، تم تعليم بقية التي على يد ‘ذكور الجان’. في غضون ذلك ، تلقت ديرويارو و خلفاؤهم تعليمهم على يد ‘أنثى الجان’.
بطريقة ما ، اعتقد أن لاويل سيرغب في ذلك. في هذه اللحظة ، جاء الهمس من لاويل.
“هل يمكنكِ ترتيب عقد أساسي لفرساني؟”
– قال كي أونغ إنه مستحيل.
– …!
كان هذا هو الجواب على سؤال جريد حول ما إذا كان يمكن تصنيع الحدادة المحمولة.
“معذرة الأم.” جريد ، الذي كان جالسًا بجانب مرسيدس و يشرب ، اقترب بهدوء من شجرة العالم. أصبحت لهجته تجاه شجرة العالم عارضة بشكل متزايد. كان يعلم أن هناك علاقة وثيقة بين شجرة العالم و الآلهة ، لكنه رأى أن شجرة العالم موثوقة. نظرت الآلهة إلى البشرية من السماء بينما كانت شجرة العالم دائمًا مع الإنسانية وتهتم بهم.
– لماذا هو مستحيل؟
– الوزن هو المشكلة. تحتاج إلى مئات الخيول على الأقل لتتحرك في عربة ، لكنك لا تستخدم دائمًا الطرق الرئيسية. يجب وضع الخيول في صفوف مكونة من اثنين أو ثلاثة ، لكن لا يمكن تشغيلها. من الصعب صنع عجلات يمكنها تحمل وزن المبنى في المقام الأول.
“…”
– ماذا لو كانت الحدادة نفسها أصغر؟ يكفي إذا كانت المساحة حوالي 3 أمتار مربعة.
لطيفة جدا. بدت مرسيدس لطيفة للغاية وهي تشد قبضتيها و تغمض عينيها. ارتفع البخار الساخن فوق الوجوه الحمراء لجريد و مرسيديس.
– لتجنب إتلاف العربة عند تسخين الفرن ، يجب أن يكون الجدار الخارجي سميكًا بشكل يبعث على السخرية. يجب أن يكون السقف مرتفعًا بسبب مشاكل تركيب المدخنة والتهوية. ألا يجب أن يعرف جلالتك بشكل أفضل عدد الأطنان من المياه اللازمة؟
هز جريد رأسه وهو يراقب بيارو و بنيارو. إذن ، هل شكلت مملكة مدجج بالعتاد والجان تحالفًا أم لا؟ كانوا في منتصف تشكيل تحالف ولكن تقدم إلى طلب زواج؟
كان الاعتزاز برفيق المرء و حبه هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. أومأت مرسيدس بابتسامة سعيدة. ثم شككت في أذنيها وهي تحمر خجلاً.
– أنت تقول أن الوزن سيزداد مهما كان صغيراً.
“قلبي مظلم للغاية لدرجة أنك أصبحت مخدوعًا. أنا آسفة…”
– نعم ، هذا هو السبب. هذا رأيي ، لكن ماذا لو صنعها جلالتك بنفسك؟
***
– ماذا يمكنني أن أفعل عندما لا يستطيع حتى كي أونغ القيام بذلك؟ كيف أنا قادر على العمارة في المقام الأول؟
“ومع ذلك ، كيف يمكنني مشاركة الحب مع شخصين في نفس الوقت؟ لست متأكدا بعد. لذا امنحني المزيد من الوقت”.
– أليس كي أونغ حداد؟
– لتجنب إتلاف العربة عند تسخين الفرن ، يجب أن يكون الجدار الخارجي سميكًا بشكل يبعث على السخرية. يجب أن يكون السقف مرتفعًا بسبب مشاكل تركيب المدخنة والتهوية. ألا يجب أن يعرف جلالتك بشكل أفضل عدد الأطنان من المياه اللازمة؟
– …!
-لأن لديها قوة تحذر الآلهة منها. العناصر الأساسية التي هي من خلق الآلهة سوف ترفضها بشكل غريزي.
لم يقتنع جريد. لم يكن أسموفيل وحيدًا لأنه كان على اتصال بالفعل بجريد. كان أسموفيل يتعافى ببطء من الندوب في قلبه. في بعض الأحيان ، كان يظهر تعابير مشرقة. أصر جريد على هذا ، لكن شجرة العالم كانت صامتة.
يقوم كي أونغ بسهولة بتوسيع القلعة. إذا كانت البراعة عالية ، فيمكن للحدادين تعلم الهندسة المعمارية أيضًا. الخصائص العرقية للقزم ليست سيئة ، لذلك قد يكون من الجيد اكتسابها بلقب ملك الأعراق المختلفة.
كانت السمة التي تم الحصول عليها من عنوان ملك الأعراق المختلفة عشوائية ولا يمكن تحديدها مباشرة بواسطة جريد. كان من الأفضل الاستسلام إذا كان السبب وراء إتقان كي أونغ للهندسة المعمارية هو خصائصه العرقية. ومع ذلك ، عقد جريد الأمل.
-هذا ليس شيئًا يمكنني الإجابة عليه.
احمرت أذني بنيارو وخفضت رأسها دون النظر إلى بيارو.
لقد تعلمت تقنية الخياطة. من قال أنني لا أستطيع تعلم الهندسة المعمارية؟
القوة تغوي الناس. كان الناس يطالبون بأن جريد ، باعتباره الملك الأول بين اللاعبين ، سيستخدم قوته بشكل طبيعي ويستمتع بالعديد من المحظيات. لم يكن هناك سبب يمنعه من فعل أي شيء يريده. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال. اتبع جريد علاقة حقيقية دون الانغماس في المتعة. لقد كان طاهرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته كشيطان يتسبب في مذبحة عظيمة في كل مرة يغضب فيها.
بالطبع ، لا يمكن تعلم تقنيات جديدة لمجرد أنه يتمتع بمهارة عالية. كان عليه أن يتعلم المهارات الأساسية من خلال المهام. ماذا لو استطاع الحصول على المهمة من كي أونغ؟
‘لا ، انتظر لحظة.’
– إنه متعاطف مع الطبيعة نفسها. العناصر الأساسية التي هي جزء من الطبيعة لا معنى لها أمامه.
– حتى لو تعلمت مهارات البناء ، أليس من المستحيل صنع حدادة محمولة عندما لا يستطيع كي أونغ ذلك؟
‘إنها فترة قصيرة ، لذا فهو يعتز بها أكثر…’
‘هو يعرف أنني أحبه؟’
– ماذا لو صنعها جلالتك مع الطمع؟
كانوا بحاجة إلى حشد المزيد من المساهمات. حسنًا ، لم يكن هناك ما يدعو للأسف لأن المساهمات يمكن أن تتراكم ببطء.
– اه؟
– لنصنع حدادة متنقلة. ثم سيتم حل جميع المشاكل التي أثارها كي أونغ على الفور.
“… سأنتظر. سأنتظر حتى أموت!”
هاي ، كان هذا الشخص عبقريًا. كان جريد مستعد للعودة على الفور
كانوا بحاجة إلى حشد المزيد من المساهمات. حسنًا ، لم يكن هناك ما يدعو للأسف لأن المساهمات يمكن أن تتراكم ببطء.
ترجمة : Don Kol
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
