الفصل 1101
“…؟!”
الفصل 1101
عانى الجان من اختلال التوازن الشديد بين الجنسين. على الرغم من عمرها الطويل ، إلا أنها كانت تفتقر إلى القدرة على التكاثر وكان عدد سكانها قليلًا جدًا. كانوا من أصغر السكان على هذا الكوكب. ومع ذلك…
“الشيء الأسود…؟”
الفصل 1101
لم يكن هناك أي جنون في عيون أجنوس الذهبية لأنه حرفيا خنق الجني حتى الموت. ولم يتبق سوى خطوة واحدة لتحقيق حلمه ، فقد كان حذرًا وهادئًا على عكس ما كان عليه من قبل. هذا يعني أنه كان أكثر وحشية. لقد ذبح جميع الجان المتبقيين و وجه انتباهه إلى وسط الغابة الهادئة بشكل غريب.
“زميلك القديم. أنا بحاجة إلى لحم الساقطين”.
بدأ الجان مع الشباب الأبدي في التقدم في السن بسرعة. استنفدت صحة الوحوش وماتوا. في هذه الأثناء ، كان آجنوس يتعافى من جميع جروحه. كان هذا بسبب نقل الحيوية من الجان والوحوش إلى آجنوس.
كان من المفترض أن يستيقظ براهام ، لكن جريد قرر أن يشعر بالأمل. كان يعتقد أنه كلما زاد ذكاءه ، زادت استعادة روح براهام وأن براهام سيستيقظ يومًا ما.
“دعني نرى. لا أعرف ماذا تقصد.”
“مرحبًا.”
اليوم ، كان الجان يحتلون الغابات عبر القارة على الرغم من قلة أعدادهم. لماذا كان هذا ممكنا؟ كان ذلك بسيطا. كان ذلك لأنهم كانوا المفترسين الأعلى. كما تم الكشف عنه منذ وقت طويل ، كانت الجان من الأعراق العليا وراء مصاصي الدماء والعيون الشريرة. ماذا لو لم يسعوا إلى الانسجام بل امتلكوا القوة الكاملة؟ ماذا لو انتقموا في كل مرة تعرضوا فيها للاستغلال والخيانة من قبل البشر؟
“الإنسان ، هذا هو التحذير الأخير. اخرج من الغابة الآن”.
“اخرس وأخبرني أين الشيء الأسود.”
“سأقتلك.”
إذا كان الأمر كذلك ، فسيتم تقسيم الكوكب بين البشر والجان. اختبأ خمسة من الجان في شجرة عملاقة أثناء مشاهدة الدخيل. أطلقوا على الدخيل الذي تجاهل التحذير مرارًا وتكرارًا. لم يكن هناك تردد. بعد أن تعرضوا للخيانة مرة أخرى من قبل كير البشري وبعد سقوط واحد من الـ 12 تي ، استيقظ الجان. خلصوا إلى أنه من المستحيل أن تكون في وئام مع البشر. كانت سياسة الجان الجديدة أنهم يفضلون السيطرة على البشر والدفاع عن حقوقهم وطبيعتهم.
“على البشر أن يدركوا ذلك. لم نعد نتأثر بكم” ترددت أصوات الجان في الغابة. حولت عشرات السهام الرجل إلى قنفذ. كانت سهام الجان سريعة للغاية لأنها نالت نعمة عناصر الرياح.
“كـ… كووك…”
إذا كان الأمر كذلك ، فسيتم تقسيم الكوكب بين البشر والجان. اختبأ خمسة من الجان في شجرة عملاقة أثناء مشاهدة الدخيل. أطلقوا على الدخيل الذي تجاهل التحذير مرارًا وتكرارًا. لم يكن هناك تردد. بعد أن تعرضوا للخيانة مرة أخرى من قبل كير البشري وبعد سقوط واحد من الـ 12 تي ، استيقظ الجان. خلصوا إلى أنه من المستحيل أن تكون في وئام مع البشر. كانت سياسة الجان الجديدة أنهم يفضلون السيطرة على البشر والدفاع عن حقوقهم وطبيعتهم.
“سعال…” سعل الرجل دما. اهتز اسم ‘آجنوس’ الطافي فوق رأسه وهو يسقط. أصيب بعشرات الوحوش التي خرجت من الأدغال. هدروا ومزقوا الرجل بمخالبهم ، وكسروا عظامه ودمروا أحشائه. سكب الدم وصبغت الغابة باللون الأحمر.
“الإنسان ، هذا هو التحذير الأخير. اخرج من الغابة الآن”.
“عدوا.” قتل الجان الغازي ونزلوا من الشجرة لجمع الحيوانات المفترسة. نظروا إلى الوراء وهم يحاولون العودة إلى مواقعهم الأصلية.
[أيدي الإله]
“هذا مؤلم.” قام الدخيل ، الذي اعتقدوا أنه ميت ، برفع نفسه. التوى فمه وهو يدير رقبته في اتجاه غريب نحو الجان. “إنه لأمر مزعج أن تختبئ بين الأشجار.”
“أنت… لست إنسانًا.”
شروط الاستخدام: جريد.
كل حياة لها نهاية. كانت فكرة خلق الفرص من الموت تتعارض مع العناية الإلهية. أصيب الجان بقشعريرة في عمودهم الفقري وبدأوا في التراجع. و باعتبارهم كائنات ما بعد الموت ، فقد شعروا برفض قوي لها. يتباين جلد الجان الأبيض مع الأيدي الداكنة التي ظهرت من الأرض. أمسكت الأيدي بكل الجان والوحوش الموجودة في بصر أجنوس واستوعبت صحتهم ، وانتفخت وأصبحت أكثر قوة.
“الشيء الأسود…؟”
“اه… كووك…”
بدأ الجان مع الشباب الأبدي في التقدم في السن بسرعة. استنفدت صحة الوحوش وماتوا. في هذه الأثناء ، كان آجنوس يتعافى من جميع جروحه. كان هذا بسبب نقل الحيوية من الجان والوحوش إلى آجنوس.
“لقد ثابرتم لفترة طويلة بسبب عمركم الطويل.” كان الجان الذين لم يموتوا على الفور مثل الوحوش يسعدون أجنوس. اقترب من الجان الذين أصبحوا مسنين تمامًا وأمسك برقبة جان ذو شعر أبيض. “بالنظر إلى لون شعرك ، فهو نفس نسب ذلك الشيء الأسود. لقد جئت حقًا إلى المكان الصحيح”.
هكسيتيا ، إله الحدادين ، مندهش من الأداء الاستثنائي ويطمح إليه.
“كـ… كووك…”
“أخبرني عن مكان الشيء الأسود. ثم سأقتلك بدون ألم”.
هكسيتيا ، إله الحدادين ، مندهش من الأداء الاستثنائي ويطمح إليه.
“… اخرس. أنا… لا أعرف.”
“هل حقا؟ ثم سأضطر إلى إشعال النار في الغابة للعثور عليها”.
لقد كانوا محصنين ضد الخوف و يمكنهم رؤية كل مهارات تيروشان. كان لدى الاثنين أيضًا إحصائيات عالية ، لذلك لن يتأثروا كثيرًا بإحصائيات تيروشان. بالطبع ، الخصائص العرقية لـ ‘الأورك’ ستضع تيروشان في المقدمة في القوة والقدرة على التحمل.
لم يكن هناك أي جنون في عيون أجنوس الذهبية لأنه حرفيا خنق الجني حتى الموت. ولم يتبق سوى خطوة واحدة لتحقيق حلمه ، فقد كان حذرًا وهادئًا على عكس ما كان عليه من قبل. هذا يعني أنه كان أكثر وحشية. لقد ذبح جميع الجان المتبقيين و وجه انتباهه إلى وسط الغابة الهادئة بشكل غريب.
“اخرج يا بنيارو.”
“دعني نرى. لا أعرف ماذا تقصد.”
جان مظلم ، أول جان يقبل الطاقة الشيطانية – جسده الخاص سيكون وعاءً رائعًا عندما يقترن بحجر الحياة.
دخل أجنوس في الغابة العميقة بينما شعر بالثقة من المعلومات التي تلقاها. حملت يديه الجافة صورة لعشيقته السابق.
كانت هذه النهاية. غادرت نيفيلينا دون أي تفسير إضافي بينما أصبح جريد ، الذي ترك وراءها ، صلبًا مثل التمثال الحجري.
***
كان جريد منزعج من الفكرة.
كما أوضح الملك ماكسونغ ، كانت ‘ذروة الأعراق’ أفضل من الـ NPC المعتادة المجهولة. في الواقع ، كان تيروشان شخصية ضخمة في المستوى 500. كان هناك عدد قليل من الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الوقوف في وجه تيروشان في حالته الطائشة ، والذي أضعف الأعداء بأكثر من 10 مستويات أقل من المستخدم.
[لقد هُزمت في صراع.]
“هذا مؤلم.” قام الدخيل ، الذي اعتقدوا أنه ميت ، برفع نفسه. التوى فمه وهو يدير رقبته في اتجاه غريب نحو الجان. “إنه لأمر مزعج أن تختبئ بين الأشجار.”
“زميلك القديم. أنا بحاجة إلى لحم الساقطين”.
[لقد هُزِمت في صراع.]
* ستزداد قوة المهارات واسعة النطاق بنسبة 20٪ في تضاريس الوادي.
كانت هذه النهاية. غادرت نيفيلينا دون أي تفسير إضافي بينما أصبح جريد ، الذي ترك وراءها ، صلبًا مثل التمثال الحجري.
[لقد هُزِمت…]
ظهرت فتاة دون سابق إنذار. كانت فتاة تسبب وجودها في تجميد تيروشان. طفلة التنين – كان مظهر نيفيلينا ، التي كانت فرخ.
بفضل جريد ، تمكن تيروشان من تحسين خصائصه والحصول على أسلحة جديدة. لم يقتصر الأمر على زيادة قوته الهجومية والدفاع والفاعلية الصحية فحسب ، بل اكتسب أيضًا مهارات ‘5 هجمات مشتركة’ و شطر و سحق التي لم تستهلك مانا.
“واو ، من الصعب الفوز.”
* هناك فرصة لبدء ‘إعادة الإعمار’ عند الإصابة.
طلب جريد مبارزة ضد تيروشان أثناء انتظار تكاثر الجشع ، وعانى من سلسلة من الهزائم. هل وجدها غير سارة؟ بالطبع لا. كان جريد سعيدًا جدًا لدرجة أنه أراد البكاء. تم كسر صيغة اللعبة اللعينة المتمثلة في ‘أقوى عدو سيضعف في اللحظة التي يصبحون فيها حليفًا’. كان جريد سعيدًا وممتنًا للأداء المتميز لـ زميله الجديد تيروشان.
‘يمكن عد الأشخاص الذين يمكنهم هزيمته من جهة ، بغض النظر عما إذا كانوا لاعبين أو NPC.’
كما أوضح الملك ماكسونغ ، كانت ‘ذروة الأعراق’ أفضل من الـ NPC المعتادة المجهولة. في الواقع ، كان تيروشان شخصية ضخمة في المستوى 500. كان هناك عدد قليل من الأشخاص في العالم الذين يمكنهم الوقوف في وجه تيروشان في حالته الطائشة ، والذي أضعف الأعداء بأكثر من 10 مستويات أقل من المستخدم.
* لديه إتقان أسلحة متقدم وإتقان درع متقدم.
‘أعتقد أن بيارو ومرسيدس يستطيعان بسهولة هزيمة تيروشان’.
* هناك فرصة لبدء ‘إعادة الإعمار’ عند الإصابة.
لقد كانوا محصنين ضد الخوف و يمكنهم رؤية كل مهارات تيروشان. كان لدى الاثنين أيضًا إحصائيات عالية ، لذلك لن يتأثروا كثيرًا بإحصائيات تيروشان. بالطبع ، الخصائص العرقية لـ ‘الأورك’ ستضع تيروشان في المقدمة في القوة والقدرة على التحمل.
‘أريد زيادة كمية أيادي الإله.’
“فلنتوقف. أنا متعب جدًا لدرجة أنني لا أستطيع تحريك إصبع”. تقدم جريد من أجل إعلان استسلامه.
اليوم ، كان الجان يحتلون الغابات عبر القارة على الرغم من قلة أعدادهم. لماذا كان هذا ممكنا؟ كان ذلك بسيطا. كان ذلك لأنهم كانوا المفترسين الأعلى. كما تم الكشف عنه منذ وقت طويل ، كانت الجان من الأعراق العليا وراء مصاصي الدماء والعيون الشريرة. ماذا لو لم يسعوا إلى الانسجام بل امتلكوا القوة الكاملة؟ ماذا لو انتقموا في كل مرة تعرضوا فيها للاستغلال والخيانة من قبل البشر؟
[لقد هُزِمت في صراع.]
من ناحية أخرى ، كان تيروشان قويًا. كما هو متوقع من لورد الأورك ، لا يبدو أنه متعب. “جريد. جروروك. كنت سأخسر لو كنت قد قاتلت بجدية”.
“هاها ، ليس عليك أن تريحني. أنا سعيد لأنني خسرت لك”.
كان تيروشان مهتمًا جدًا على الرغم من أن عمره 19 عامًا فقط. ابتسم جريد وأحضر معلومات أيدي الإله.
* هناك فرصة لبدء ‘إعادة الإعمار’ عند الإصابة.
[أيدي الإله]
[التصنيف: خرافي
من ناحية أخرى ، كان تيروشان قويًا. كما هو متوقع من لورد الأورك ، لا يبدو أنه متعب. “جريد. جروروك. كنت سأخسر لو كنت قد قاتلت بجدية”.
المتانة: لانهائية
إنه أمر مؤسف ولكنه شيء جيد أيضًا. حسنًا ، سأترك الدموع الآن. إذا كنت أستخدمها و فككتها ، فلا يمكنني التغاضي عن احتمال تعرضها للتلف أثناء عملية التفكيك.
البراعة: 2،583 — القوة: 1،795
قطعة أثرية تم إنشاؤها من ‘الجشع’ بواسطة جريد ، الذي أصبح خرافة.
* هناك احتمال كبير لإحداث ‘سحق’ عند الهجوم.
نظرًا لأنه يعيد إنتاج أيدي جريد ، يمكن استخدام جميع العناصر دون قيود ، ويمكن أيضًا أن يكون بمثابة حداد.
“دعني نرى. لا أعرف ماذا تقصد.”
هكسيتيا ، إله الحدادين ، مندهش من الأداء الاستثنائي ويطمح إليه.
دموع ملك عشيرة الماء…
* يتم تطبيق 50٪ من صافي القوة والبراعة للمالك.
* لا يوجد سحر مرتبط به حاليا.
* يمكن استنساخ مهارات المالك الفريدة. ومع ذلك ، فإن قوة المهارات محدودة بنسبة 30٪ ويتم استهلاك مانا المالك عند استخدام المهارة.
“كـ… كووك…”
من ناحية أخرى ، يمكن عرض المهارات التي تنتمي إلى العناصر المجهزة بالكامل دون استهلاك الموارد. سوف تؤثر مهارات التمويه على المالك.
* لديه المهارة الحرفية الحداد المتقدم.
“أخبرني عن مكان الشيء الأسود. ثم سأقتلك بدون ألم”.
* لديه إتقان أسلحة متقدم وإتقان درع متقدم.
[التصنيف: خرافي
* هناك احتمال كبير لإحداث ‘سحق’ عند الهجوم.
***
* هناك فرصة لبدء ‘إعادة الإعمار’ عند الإصابة.
* زيادة الدفاع بنسبة 10٪ في تضاريس الوادي.
“عدوا.” قتل الجان الغازي ونزلوا من الشجرة لجمع الحيوانات المفترسة. نظروا إلى الوراء وهم يحاولون العودة إلى مواقعهم الأصلية.
* ستزداد قوة المهارات واسعة النطاق بنسبة 20٪ في تضاريس الوادي.
“هل حقا؟ ثم سأضطر إلى إشعال النار في الغابة للعثور عليها”.
‘أعتقد أن بيارو ومرسيدس يستطيعان بسهولة هزيمة تيروشان’.
* يقلل من دفاع الهدف والمقاومة السحرية بنسبة 10٪ عند مواجهة شياطين عظيمة أضعف من الرتبة 22.
هكسيتيا ، إله الحدادين ، مندهش من الأداء الاستثنائي ويطمح إليه.
* إذا تم تلقي ضرر إلى حد تدميره ، يتم تثبيت المتانة لمدة لا تقل عن 5 ثوان. يتم استرداد 10٪ من المتانة بعد انتهاء هذا التأثير (24 ساعة من التهدئة).
“هاها ، ليس عليك أن تريحني. أنا سعيد لأنني خسرت لك”.
كان في هذه اللحظة عندما وقف جريد العازم…
* لا يوجد سحر مرتبط به حاليا.
* إذا تم تلقي ضرر إلى حد تدميره ، يتم تثبيت المتانة لمدة لا تقل عن 5 ثوان. يتم استرداد 10٪ من المتانة بعد انتهاء هذا التأثير (24 ساعة من التهدئة).
* اعتمادًا على الاستخدام ، من السهل زيادة التقارب.
شروط الاستخدام: جريد.
ظهرت فتاة دون سابق إنذار. كانت فتاة تسبب وجودها في تجميد تيروشان. طفلة التنين – كان مظهر نيفيلينا ، التي كانت فرخ.
تعلم السحر الجديد…
الوزن: 21]
“الشيء الأسود…؟”
كانت هناك حدود للسيطرة على أيادي الإله الأربعة. ومع ذلك ، كانت أيادي الإله الجديدة هي العناصر التي تصدر الأحكام وتتحرك بمفردها. كان من المفيد تركهم دون رقابة دون السيطرة عليهم.
كان أداء أيدي الإله الجديدة محسنًا بشكل ملحوظ مقارنة بأيادي الإله القديمة. نعم ، لقد تم تحسينه فقط. لم تكن هناك تغييرات خاصة. كان من الطبيعي ذلك. كانت أيدي الإله عناصر على غرار أيدي جريد. كان جوهر أيدي الإله هو إعادة إنتاج أيدي جريد ، لذلك لم يكن هناك سبب لإجراء أي تغييرات خاصة. في اللحظة التي يتم فيها إجراء التغيير ، لن يكونوا أيدي الإله بعد الآن.
نظرًا لأنه يعيد إنتاج أيدي جريد ، يمكن استخدام جميع العناصر دون قيود ، ويمكن أيضًا أن يكون بمثابة حداد.
اليوم ، كان الجان يحتلون الغابات عبر القارة على الرغم من قلة أعدادهم. لماذا كان هذا ممكنا؟ كان ذلك بسيطا. كان ذلك لأنهم كانوا المفترسين الأعلى. كما تم الكشف عنه منذ وقت طويل ، كانت الجان من الأعراق العليا وراء مصاصي الدماء والعيون الشريرة. ماذا لو لم يسعوا إلى الانسجام بل امتلكوا القوة الكاملة؟ ماذا لو انتقموا في كل مرة تعرضوا فيها للاستغلال والخيانة من قبل البشر؟
‘لا تطمس الجوهر.’
“سأكون منيعًا إذا حققت 100… بالطبع ، هذا غير ممكن.”
كرر جريد مرارًا وتكرارًا أن هيكسيتيا يطمع في أيدي الإله. لقد كان سعيدًا جدًا لأنه حتى إله يشتهي شيئًا يعيد إنتاج يديه. الخرافة.
لم يستطع إلا أن يدرك أنه وصل إلى عالم الآلهة.
التوازن…
“هل سأصبح إلهًا حقًا عندما أصل إلى التصنيف الخرافي؟”
“سعال…” سعل الرجل دما. اهتز اسم ‘آجنوس’ الطافي فوق رأسه وهو يسقط. أصيب بعشرات الوحوش التي خرجت من الأدغال. هدروا ومزقوا الرجل بمخالبهم ، وكسروا عظامه ودمروا أحشائه. سكب الدم وصبغت الغابة باللون الأحمر.
في الماضي ، لم يكن يفكر بجدية في هذا النوع من الأسئلة. الآن بعد أن عرف حقيقة الآلهة ، كان فضوليًا للغاية. في ساتسفاي ، لم تكن الآلهة كائنات قديرة. لهذا السبب يمكن للاعبين أن يصبحوا آلهة أيضًا.
كان جريد منزعج من الفكرة.
“الكائن الذي كان نائما بعمق…”
‘أريد زيادة كمية أيادي الإله.’
لم يكن هناك أي جنون في عيون أجنوس الذهبية لأنه حرفيا خنق الجني حتى الموت. ولم يتبق سوى خطوة واحدة لتحقيق حلمه ، فقد كان حذرًا وهادئًا على عكس ما كان عليه من قبل. هذا يعني أنه كان أكثر وحشية. لقد ذبح جميع الجان المتبقيين و وجه انتباهه إلى وسط الغابة الهادئة بشكل غريب.
كانت هناك حدود للسيطرة على أيادي الإله الأربعة. ومع ذلك ، كانت أيادي الإله الجديدة هي العناصر التي تصدر الأحكام وتتحرك بمفردها. كان من المفيد تركهم دون رقابة دون السيطرة عليهم.
* إذا تم تلقي ضرر إلى حد تدميره ، يتم تثبيت المتانة لمدة لا تقل عن 5 ثوان. يتم استرداد 10٪ من المتانة بعد انتهاء هذا التأثير (24 ساعة من التهدئة).
* إذا تم تلقي ضرر إلى حد تدميره ، يتم تثبيت المتانة لمدة لا تقل عن 5 ثوان. يتم استرداد 10٪ من المتانة بعد انتهاء هذا التأثير (24 ساعة من التهدئة).
“سأكون منيعًا إذا حققت 100… بالطبع ، هذا غير ممكن.”
“لقد ثابرتم لفترة طويلة بسبب عمركم الطويل.” كان الجان الذين لم يموتوا على الفور مثل الوحوش يسعدون أجنوس. اقترب من الجان الذين أصبحوا مسنين تمامًا وأمسك برقبة جان ذو شعر أبيض. “بالنظر إلى لون شعرك ، فهو نفس نسب ذلك الشيء الأسود. لقد جئت حقًا إلى المكان الصحيح”.
التوازن…
“دعني نرى. لا أعرف ماذا تقصد.”
كان واضحا أن بعض العقوبات ستحدث بحجة موازنة اللعبة. كان عليه أن يتحقق من عدد أيدي الإله التي يمكنه حملها.
كان جريد منزعج من الفكرة.
‘حسنًا ، لنصنع خوذة ثم بعض أيدي الإله لبعض الوقت.’
‘لا تطمس الجوهر.’
كان جريد لا يزال يستخدم العنصر المتدهور ، الخوذة المخروطية. كان الأمر غير مريح ، وأراد تغيير الخوذة بسرعة. بالطبع ، كانت خطة لا يمكن تنفيذها إلا بعد انتشار الجشع.
* اعتمادًا على الاستخدام ، من السهل زيادة التقارب.
“اخرج يا بنيارو.”
حتى ذلك الحين ، سأقرر مكان استخدام دموع ملك عشيرة الماء. لا ، سيكون من الأفضل الاحتفاظ بها في الوقت الحالي.
من ناحية أخرى ، كان تيروشان قويًا. كما هو متوقع من لورد الأورك ، لا يبدو أنه متعب. “جريد. جروروك. كنت سأخسر لو كنت قد قاتلت بجدية”.
دموع ملك عشيرة الماء…
إذا كان الأمر كذلك ، فسيتم تقسيم الكوكب بين البشر والجان. اختبأ خمسة من الجان في شجرة عملاقة أثناء مشاهدة الدخيل. أطلقوا على الدخيل الذي تجاهل التحذير مرارًا وتكرارًا. لم يكن هناك تردد. بعد أن تعرضوا للخيانة مرة أخرى من قبل كير البشري وبعد سقوط واحد من الـ 12 تي ، استيقظ الجان. خلصوا إلى أنه من المستحيل أن تكون في وئام مع البشر. كانت سياسة الجان الجديدة أنهم يفضلون السيطرة على البشر والدفاع عن حقوقهم وطبيعتهم.
في السابق ، تم استخدامها لتخصيص صاروخ سحري لأيادي الإله ، لكن ذكاء جريد الحالي تجاوز 3،000. على الرغم من تغيير الفئة الثانية ‘الساحر العظيم’ إلى ‘دوق الحكمة’ ، إلا أن جريد ما زال يأمل في تعلم كرة نارية.
‘حسنًا ، دعنا نصطاد خلال هذا الوقت. يجب أن أعمل بجد من أجل براهام.’
“اه… كووك…”
“بمجرد أن يستيقظ براهام ، سيرى قوتي المتزايدة ويعلمني سحرًا جديدًا. سأبقيها في التحضير لذلك.”
كرر جريد مرارًا وتكرارًا أن هيكسيتيا يطمع في أيدي الإله. لقد كان سعيدًا جدًا لأنه حتى إله يشتهي شيئًا يعيد إنتاج يديه. الخرافة.
دموع ملك عشيرة الماء كانت نادرة. اعتاد أن يحصل على قطعة واحدة كل خمسة أشهر ، لكن في الآونة الأخيرة ، كان يحصل عليها مرة واحدة فقط في السنة. كان ذلك بسبب انخفاض عدد المرات التي بكى فيها ماكسونغ. لقد افتقد ابنته المتوفاة ، ولكن بصفته ملكًا ، أعلن أنه يجب أن يعتني بشعبه.
“لقد ثابرتم لفترة طويلة بسبب عمركم الطويل.” كان الجان الذين لم يموتوا على الفور مثل الوحوش يسعدون أجنوس. اقترب من الجان الذين أصبحوا مسنين تمامًا وأمسك برقبة جان ذو شعر أبيض. “بالنظر إلى لون شعرك ، فهو نفس نسب ذلك الشيء الأسود. لقد جئت حقًا إلى المكان الصحيح”.
إنه أمر مؤسف ولكنه شيء جيد أيضًا. حسنًا ، سأترك الدموع الآن. إذا كنت أستخدمها و فككتها ، فلا يمكنني التغاضي عن احتمال تعرضها للتلف أثناء عملية التفكيك.
تعلم السحر الجديد…
“هذا مؤلم.” قام الدخيل ، الذي اعتقدوا أنه ميت ، برفع نفسه. التوى فمه وهو يدير رقبته في اتجاه غريب نحو الجان. “إنه لأمر مزعج أن تختبئ بين الأشجار.”
كان من المفترض أن يستيقظ براهام ، لكن جريد قرر أن يشعر بالأمل. كان يعتقد أنه كلما زاد ذكاءه ، زادت استعادة روح براهام وأن براهام سيستيقظ يومًا ما.
“فلنتوقف. أنا متعب جدًا لدرجة أنني لا أستطيع تحريك إصبع”. تقدم جريد من أجل إعلان استسلامه.
“الإنسان ، هذا هو التحذير الأخير. اخرج من الغابة الآن”.
‘حسنًا ، دعنا نصطاد خلال هذا الوقت. يجب أن أعمل بجد من أجل براهام.’
طلب جريد مبارزة ضد تيروشان أثناء انتظار تكاثر الجشع ، وعانى من سلسلة من الهزائم. هل وجدها غير سارة؟ بالطبع لا. كان جريد سعيدًا جدًا لدرجة أنه أراد البكاء. تم كسر صيغة اللعبة اللعينة المتمثلة في ‘أقوى عدو سيضعف في اللحظة التي يصبحون فيها حليفًا’. كان جريد سعيدًا وممتنًا للأداء المتميز لـ زميله الجديد تيروشان.
كان في هذه اللحظة عندما وقف جريد العازم…
كان أداء أيدي الإله الجديدة محسنًا بشكل ملحوظ مقارنة بأيادي الإله القديمة. نعم ، لقد تم تحسينه فقط. لم تكن هناك تغييرات خاصة. كان من الطبيعي ذلك. كانت أيدي الإله عناصر على غرار أيدي جريد. كان جوهر أيدي الإله هو إعادة إنتاج أيدي جريد ، لذلك لم يكن هناك سبب لإجراء أي تغييرات خاصة. في اللحظة التي يتم فيها إجراء التغيير ، لن يكونوا أيدي الإله بعد الآن.
“… اخرس. أنا… لا أعرف.”
“مرحبًا.”
“…؟!”
هكسيتيا ، إله الحدادين ، مندهش من الأداء الاستثنائي ويطمح إليه.
ظهرت فتاة دون سابق إنذار. كانت فتاة تسبب وجودها في تجميد تيروشان. طفلة التنين – كان مظهر نيفيلينا ، التي كانت فرخ.
“لـ~لماذا أتى ** شخصًا رثًا مثلك إلى هذا المكان الثمين؟” كان جريد مذعورًا لدرجة أنه قام بتبديل كلماته.
“اه… كووك…”
عبست نيفيلينا وأثارت القصة الرئيسية. “لقد استفزتها تحركات الأعراق المختلفة وموقف عملاء الشر العظيم.”
كان جريد لا يزال يستخدم العنصر المتدهور ، الخوذة المخروطية. كان الأمر غير مريح ، وأراد تغيير الخوذة بسرعة. بالطبع ، كانت خطة لا يمكن تنفيذها إلا بعد انتشار الجشع.
‘أريد زيادة كمية أيادي الإله.’
“هاه؟” شعر جريد بالحيرة من كلمات نيفيلينا.
من ناحية أخرى ، يمكن عرض المهارات التي تنتمي إلى العناصر المجهزة بالكامل دون استهلاك الموارد. سوف تؤثر مهارات التمويه على المالك.
“الكائن الذي كان نائما بعمق…”
* ستزداد قوة المهارات واسعة النطاق بنسبة 20٪ في تضاريس الوادي.
“…؟”
‘أريد زيادة كمية أيادي الإله.’
“المرأة التي يمكن أن تصبح ملك مصاصي الدماء.”
دخل أجنوس في الغابة العميقة بينما شعر بالثقة من المعلومات التي تلقاها. حملت يديه الجافة صورة لعشيقته السابق.
كل حياة لها نهاية. كانت فكرة خلق الفرص من الموت تتعارض مع العناية الإلهية. أصيب الجان بقشعريرة في عمودهم الفقري وبدأوا في التراجع. و باعتبارهم كائنات ما بعد الموت ، فقد شعروا برفض قوي لها. يتباين جلد الجان الأبيض مع الأيدي الداكنة التي ظهرت من الأرض. أمسكت الأيدي بكل الجان والوحوش الموجودة في بصر أجنوس واستوعبت صحتهم ، وانتفخت وأصبحت أكثر قوة.
“…!!”
“عدوا.” قتل الجان الغازي ونزلوا من الشجرة لجمع الحيوانات المفترسة. نظروا إلى الوراء وهم يحاولون العودة إلى مواقعهم الأصلية.
“يبدو أنها مهتمة بالعالم.”
ما هي صاعقة ذات اللون الأزرق؟ بمجرد ذكر الوجود المطلق ذي البعد المختلف فجأة ، أصبح جريد عاجزًا عن الكلام.
حذرت نيفيلينا ، “لا أريد أن أفقد منزلي الحالي. عليك أن تهدئها جيدًا”.
“على البشر أن يدركوا ذلك. لم نعد نتأثر بكم” ترددت أصوات الجان في الغابة. حولت عشرات السهام الرجل إلى قنفذ. كانت سهام الجان سريعة للغاية لأنها نالت نعمة عناصر الرياح.
كانت هذه النهاية. غادرت نيفيلينا دون أي تفسير إضافي بينما أصبح جريد ، الذي ترك وراءها ، صلبًا مثل التمثال الحجري.
ترجمة : Don Kol
الفصل 1101
“…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
