الفصل 1087
لديه صلابة وقوة الأدمانتيوم لكنه فقد قوته الإلهية.
الفصل 1087
[الأدمانتيوم الذي فقد نوره ]
على أي حال ، كانت هذه آلهة صغيرة. هل يمكن أن يطلق عليهم آلهة قديرة وكريمة عندما كانوا يراقبون الأرض دائمًا؟
[- حطام من نيزك تحطم.
[تساعد خصائص دوق الحكمة في تطور إنشاء المعدن.]
“…”
لديه صلابة وقوة الأدمانتيوم لكنه فقد قوته الإلهية.
الوزن: 10]
“هل هدأت؟” أزال جريد اليد التي كانت تسد فم كي. سرعان ما شعر كي المهتاج بالإرهاق والهدوء.
فوجئ كي. كلماته ستعرضه للخطر؟ كان هناك بعض الحقيقة في ذلك.
في حدادة راينهاردت…
“… سأتركك الآن. سيتم ترميم القلعة و توسيعها كما وعدت ذات يوم. كن مطمئنًا و ركز على إنشاء المعدن الجديد” أصبحت نغمة كي أكثر تهذيبًا.
“هرمم…”
ثم نتيجة لذلك ، كان محاصرا في الهاوية؟ لا ، هذا كثير جدا.
كان الأدمانتيوم ‘معدنًا’ نما بشكل طبيعي في عالم الألهة. ومع ذلك ، كان النيزك المسمى الأدمانتيوم. لماذا كان هكذا؟
قمع جريد أفكاره وبدأ في استخدام المنفاخ. وصلت درجة حرارة الفرن بسرعة إلى المستوى الذي أراده جريد. كان لابد من إجراء عملية الصهر بشكل منفصل لأن كلا من مادة الأدمانتيوم و حديد التنين المجنون و الميثريل الأسود و حافر بيريث كان لها نقاط انصهار مختلفة. كانت مهمة لا يمكن القيام بها بسرعة في فترة زمنية قصيرة.
[زاد التقارب مع القزم ‘كي’ بمقدار 3.]
أمسك جريد المادة الرمادية في يده وفكر. ثم اقترب القزم كي. “قيل أن الإلهة ريبيكا قسمت الجبال العالية في السماوات البعيدة وشكلت الشمس والقمر والنجوم من الشظايا” ، أوضح العلاقة بين الأدمانتيوم والنيزك باستخدام المحتوى الأسطوري. “جزء هذا الجبل العملاق هو أول مادة صلبة.”
فوجئ كي. كلماته ستعرضه للخطر؟ كان هناك بعض الحقيقة في ذلك.
“فهمت.”
“هل هدأت؟” أزال جريد اليد التي كانت تسد فم كي. سرعان ما شعر كي المهتاج بالإرهاق والهدوء.
هبة الاحتمال. كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن الدور الأساسي لـ الـ NPC والمهام. أومأ جريد كإستجابة.
بالنظر إلى الماضي ، فإن الأشخاص الذين يقرؤون العديد من الكتب سيكونون بارزين منذ سن مبكرة. على وجه الخصوص ، فإن الأشخاص الذين يقرؤون العديد من روايات الويب سيكون لديهم جاذبية فكرية وعلاقات شخصية جيدة. كانت هناك حالات كثيرة التقوا فيها بزوجة رائعة وقادرة أو زوج وسيم و صالح و توجهوا مباشرة إلى الزواج.
ألقى عليه كي بسؤال جديد ، “فما رأيك في حجر الدم؟”
“…؟”
“الخلفية التي يستخدمها حدادونا لإنشاء أشياء جديدة على أساس المعادن هي تعاليم إلهة النور. نحن نعلم دور المعادن في الخلق لأن المادة التي استخدمتها إلهة الضوء لصنع كل الأشياء كانت مادة الأدمانتيوم”.
“…!!”
‘ركز.’
“…”
هل كان ذلك بسبب تداعيات كونه محاصرًا في الهاوية لأكثر من مائة عام حيث كان القزم كي يصرف انتباهه غالبًا؟ في بعض الأحيان كان مصدر إزعاج أكثر من كونه طفل. كان مختلف الآن. كان يتحدث بإتقان. يمكن الشعور بكرامة الحرفي. كانت ‘صورة القزم’ التي حلم بها جريد.
لقد استخدم عذر مساعدة ابنة أخته إليزابيث ، لكن أعضاء نقابة مدجج بالعتاد عرفوا بشكل أفضل. كان إيت سبايسي جوكبال يطبخ مع سيد السم عيدان ويقدم وجبات لأعضاء مدجج بالعتاد ، لذلك أصبح الآن محبوبًا. كان مجرد قيد أن يكبح قراره. أراد إيت سبايسي جوكبال الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد لكنه تردد لسبب ما.
“هذا يعني أنه يجب ألا يكون هناك معادن في الجحيم. ألا تصف الأساطير فقط تيان بأنه إله شرير يهلك؟ بالطبع ، هو ليس نشيطًا دائمًا ، لكنه يفكر دائمًا في تدمير العالم. ثم ماذا عن وجود المعدن ، أداة الخلق ، في عالمه المعروف بالجحيم؟ ضرطة؟”
ما مقدار الشدائد والمصاعب التي تغلب عليها للوصول إلى هذه اللحظة؟ فتح جريد العاطفي فمه ، “اسم المعدن الجديد…”
تجسيد القديسين الخبيثين السبعة.
“…”
“اللعنة!” ألقى كي يد جريد بعيدًا وانزعج. “أنت على حالك! هل تخبرني أن أتوقف عن الحديث عن الهراء والصمت؟ أنت تعاملني كرجل عجوز أحمق! أليس هذا صحيحًا؟”
“…؟”
النغمة مهمة حقا. كان كي ذو المظهر الجاد يطرح أسئلة عميقة. كانت معرفته بالأساطير كبيرة لدرجة أنه طرح سؤالاً يصعب على أي شخص فهمه بخلاف عدد قليل من اللاعبين. لكن كلمته الأخيرة ‘ضرطة’ كسرت هذه الصورة.
“هذا يعني أنه يجب ألا يكون هناك معادن في الجحيم. ألا تصف الأساطير فقط تيان بأنه إله شرير يهلك؟ بالطبع ، هو ليس نشيطًا دائمًا ، لكنه يفكر دائمًا في تدمير العالم. ثم ماذا عن وجود المعدن ، أداة الخلق ، في عالمه المعروف بالجحيم؟ ضرطة؟”
الفصل 1087
عندما استمع جريد بجدية ، تم كسر تركيزه في لحظة. هل شعر الآخرون بهذه الطريقة عندما تحدثوا إليه؟ قدم جريد الواعي حديثًا نذرًا.
[زاد التقارب مع القزم ‘كي’ بمقدار 3.]
‘لا بد لي من قراءة العديد من الكتب الحقيقية في المستقبل.’
بالنظر إلى الماضي ، فإن الأشخاص الذين يقرؤون العديد من الكتب سيكونون بارزين منذ سن مبكرة. على وجه الخصوص ، فإن الأشخاص الذين يقرؤون العديد من روايات الويب سيكون لديهم جاذبية فكرية وعلاقات شخصية جيدة. كانت هناك حالات كثيرة التقوا فيها بزوجة رائعة وقادرة أو زوج وسيم و صالح و توجهوا مباشرة إلى الزواج.
في اللحظة التي تجول فيها وعي جريد لفترة وجيزة على طريق جانبي.
“أشعر أن هناك منعطفًا كبيرًا” ، قال كي تعليقًا مذهلاً.
بالنسبة للأقزام ، لم تكن ‘لعنة الوجود الفائق’ مفهومًا غريبًا. لقد كانوا الأقزام الذين ابتلوا بالتنين تراوكا لمئات السنين. ارتجف كي ونظر حوله. نزلت قشعريرة في عموده الفقري عند التفكير في أن شخصًا ما كان يراقبه من مكان ما.
“…!!”
[أدت تقنيات الحداد الأسطوري إلى إنشاء معدن جديد.]
[تم اكتشاف العديد من الملاحم.]
هل لاحظ وجود العديد من التشوهات في الأساطير التي تستند فقط إلى مفهوم المعادن؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون كي مميزًا بين الأقزام. شعر جريد بالإعجاب عندما ارتفعت فجأة ذكرى قديمة.
“…”
“في النهاية ، ألا يحتاج الشيطان إلى بيئة معيشية؟ لقد زرت الجحيم وكان هناك أسوار وقرية ومنازل وقلاع. بالطبع كان هناك حدادة. قد لا يكون من غير المعتاد أن يكون لديهم معادن في الجحيم لأن الموارد مطلوبة في حياتهم. في المقام الأول ، ياتان هو إله الدمار الدوري. هل سيهتم بما تخلقه الحياة قبل أن يأتي وقت نشاطه؟”
لا يزال إيت سبايسي جوكبال لم ينضم إلى نقابة مدجج بالعتاد ، لكنه قدم دون قصد الكثير من المساعدة إلى نقابة مدجج بالعتاد. جذبت الزنازين التي بناها حول راينهاردت الوحوش وحماية القرى الصغيرة مع توفير مناطق الصيد للاعبين المبتدئين و المتوسطين و العاليين.
“هذه استجابة منطقية. ومع ذلك ، أليس هذا غريبًا؟ ياتان يعارض إلهة النور ، والجحيم هو عالم في صراع مع عالم الآلهة. فلماذا تخلل مفهوم ابتكرته إلهة النور الجحيم؟ انا غير مقتنع.”
“أشعر أن هناك منعطفًا كبيرًا” ، قال كي تعليقًا مذهلاً.
على أي حال ، كانت هذه آلهة صغيرة. هل يمكن أن يطلق عليهم آلهة قديرة وكريمة عندما كانوا يراقبون الأرض دائمًا؟
“…”
شعر جريد بذلك. كان كي يحاول حاليًا طرح أسئلة غير مقبولة في هذا العالم. قد لا تتعارض ريبيكا و ياتان مع بعضهما البعض. حسنًا ، لقد كان سؤالًا واضحًا.
هل كان ذلك بسبب تداعيات كونه محاصرًا في الهاوية لأكثر من مائة عام حيث كان القزم كي يصرف انتباهه غالبًا؟ في بعض الأحيان كان مصدر إزعاج أكثر من كونه طفل. كان مختلف الآن. كان يتحدث بإتقان. يمكن الشعور بكرامة الحرفي. كانت ‘صورة القزم’ التي حلم بها جريد.
“لا تقل لي…؟”
[- حطام من نيزك تحطم.
“اوف! عفوا!!”
سد جريد فم كي عندما حاول القزم إبقاء المحادثة مستمرة. تم تذكيره بوجود ‘الآلهة’ الذين ظهروا كلما اقترب من القديسين الخبيثين السبعة. في اللحظة التي أثار فيها كي هذا السؤال ، شعر جريد أنه قد لا تغفر له الآلهة و ستمنعه بشكل انعكاسي.
“اللعنة!” ألقى كي يد جريد بعيدًا وانزعج. “أنت على حالك! هل تخبرني أن أتوقف عن الحديث عن الهراء والصمت؟ أنت تعاملني كرجل عجوز أحمق! أليس هذا صحيحًا؟”
بالنسبة للأقزام ، لم تكن ‘لعنة الوجود الفائق’ مفهومًا غريبًا. لقد كانوا الأقزام الذين ابتلوا بالتنين تراوكا لمئات السنين. ارتجف كي ونظر حوله. نزلت قشعريرة في عموده الفقري عند التفكير في أن شخصًا ما كان يراقبه من مكان ما.
“…”
بالنظر إلى الماضي ، فإن الأشخاص الذين يقرؤون العديد من الكتب سيكونون بارزين منذ سن مبكرة. على وجه الخصوص ، فإن الأشخاص الذين يقرؤون العديد من روايات الويب سيكون لديهم جاذبية فكرية وعلاقات شخصية جيدة. كانت هناك حالات كثيرة التقوا فيها بزوجة رائعة وقادرة أو زوج وسيم و صالح و توجهوا مباشرة إلى الزواج.
[تمتص المعادن الجديدة بالقصص التي صنعتها.]
يبدو أن كي قد عانى من العديد من التجارب غير العادلة. هل غادر طليما ولبانا إلى الإمبراطورية لأنه فقد مكانه؟ هل كانت لعنة الآلهة؟
“هرمم…”
بالنسبة للأقزام ، لم تكن ‘لعنة الوجود الفائق’ مفهومًا غريبًا. لقد كانوا الأقزام الذين ابتلوا بالتنين تراوكا لمئات السنين. ارتجف كي ونظر حوله. نزلت قشعريرة في عموده الفقري عند التفكير في أن شخصًا ما كان يراقبه من مكان ما.
ثم نتيجة لذلك ، كان محاصرا في الهاوية؟ لا ، هذا كثير جدا.
تجسيد القديسين الخبيثين السبعة.
على أي حال ، كانت هذه آلهة صغيرة. هل يمكن أن يطلق عليهم آلهة قديرة وكريمة عندما كانوا يراقبون الأرض دائمًا؟
“…”
كان جريد قد ألقى نظرة خاطفة على حقيقة العالم من خلال القديسين الخبيثين السبعة وألقى نظرة خاطفة على دونية الآلهة من خلال هيكسيتيا. في هذه المرحلة ، كان يشعر بالفضول بشأن ‘الآلهة المطرودة’. تم ذكرهم لأول مرة من قبل السيد العظيم. هل اعتبرهم السيد العظيم آلهة حقيقية طردتهم آلهة اليوم؟
أتمنى لو كنا نتحدث أكثر قليلاً.
“…؟”
[- حطام من نيزك تحطم.
تجسيد القديسين الخبيثين السبعة.
[- حطام من نيزك تحطم.
‘لكل شخص ظروفه الخاصة…’
كان السيد العظيم أهم من الإمبراطور خواندر. محادثة معه كانت ستزود جريد بالكثير من المعلومات. كان الأمر فقط أن الموقف يعني أن جريد لا يمكنه التركيز على المحادثة. شعر جريد أنه أمر مؤسف.
ألقى عليه كي بسؤال جديد ، “فما رأيك في حجر الدم؟”
‘سأحصل على فرصة مرة أخرى يوما ما.’
كان السيد العظيم أهم من الإمبراطور خواندر. محادثة معه كانت ستزود جريد بالكثير من المعلومات. كان الأمر فقط أن الموقف يعني أن جريد لا يمكنه التركيز على المحادثة. شعر جريد أنه أمر مؤسف.
لم يكن قلقًا جدًا. كان جريد مقتنعًا بأن السيد العظيم كان على قيد الحياة وعرف أنهما سيلتقيان في النهاية مرة أخرى. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك سيكون مفيدًا له.
أمسك جريد المادة الرمادية في يده وفكر. ثم اقترب القزم كي. “قيل أن الإلهة ريبيكا قسمت الجبال العالية في السماوات البعيدة وشكلت الشمس والقمر والنجوم من الشظايا” ، أوضح العلاقة بين الأدمانتيوم والنيزك باستخدام المحتوى الأسطوري. “جزء هذا الجبل العملاق هو أول مادة صلبة.”
“هل هدأت؟” أزال جريد اليد التي كانت تسد فم كي. سرعان ما شعر كي المهتاج بالإرهاق والهدوء.
لديه صلابة وقوة الأدمانتيوم لكنه فقد قوته الإلهية.
حاول جريد استرضاء القزم الذي كان يتصرف كطفل ، “ليس لدي نية لتجاهلك أو إنكارك. لقد قمت بتقييدك فقط لأن الكلمات التي كنت ستقولها قد تعرضك للخطر”.
شعر جريد بذلك. كان كي يحاول حاليًا طرح أسئلة غير مقبولة في هذا العالم. قد لا تتعارض ريبيكا و ياتان مع بعضهما البعض. حسنًا ، لقد كان سؤالًا واضحًا.
فوجئ كي. كلماته ستعرضه للخطر؟ كان هناك بعض الحقيقة في ذلك.
[تهانينا! لقد نجحت في إنشاء معدن جديد!]
قمع جريد أفكاره وبدأ في استخدام المنفاخ. وصلت درجة حرارة الفرن بسرعة إلى المستوى الذي أراده جريد. كان لابد من إجراء عملية الصهر بشكل منفصل لأن كلا من مادة الأدمانتيوم و حديد التنين المجنون و الميثريل الأسود و حافر بيريث كان لها نقاط انصهار مختلفة. كانت مهمة لا يمكن القيام بها بسرعة في فترة زمنية قصيرة.
“هذا صحيح… كنت أتلقى سوء حظ في كل مرة أخبر فيها هذه القصة. ربما هي لعنة الآلهة؟”
بالنسبة للأقزام ، لم تكن ‘لعنة الوجود الفائق’ مفهومًا غريبًا. لقد كانوا الأقزام الذين ابتلوا بالتنين تراوكا لمئات السنين. ارتجف كي ونظر حوله. نزلت قشعريرة في عموده الفقري عند التفكير في أن شخصًا ما كان يراقبه من مكان ما.
هل كان ذلك بسبب تداعيات كونه محاصرًا في الهاوية لأكثر من مائة عام حيث كان القزم كي يصرف انتباهه غالبًا؟ في بعض الأحيان كان مصدر إزعاج أكثر من كونه طفل. كان مختلف الآن. كان يتحدث بإتقان. يمكن الشعور بكرامة الحرفي. كانت ‘صورة القزم’ التي حلم بها جريد.
طمأنه جريد قائلاً: “ليس عليك أن تكون قلقاً للغاية. أنت بأمان طالما أنك بجانبي”.
[زاد التقارب مع القزم ‘كي’ بمقدار 3.]
“…”
نذر مرارا وتكرارا. نجح جريد في صهر البافارنيوم وحاول أخيرًا مزجها.
كانت إحصائيات جاذبية وكرامة جريد عالية جدًا. كما برع في استخدام الإحصائيات من خلال عناصره. جريد ، الذي رفع كرامته وجاذبيته بسيف الملك وتاجه ، أكد كي على سلامته بثقة ، وشعر كي بإحساس عميق بالثقة والراحة.
طمأنه جريد قائلاً: “ليس عليك أن تكون قلقاً للغاية. أنت بأمان طالما أنك بجانبي”.
[زاد التقارب مع القزم ‘كي’ بمقدار 3.]
لديه صلابة وقوة الأدمانتيوم لكنه فقد قوته الإلهية.
“… سأتركك الآن. سيتم ترميم القلعة و توسيعها كما وعدت ذات يوم. كن مطمئنًا و ركز على إنشاء المعدن الجديد” أصبحت نغمة كي أكثر تهذيبًا.
لا يزال إيت سبايسي جوكبال لم ينضم إلى نقابة مدجج بالعتاد ، لكنه قدم دون قصد الكثير من المساعدة إلى نقابة مدجج بالعتاد. جذبت الزنازين التي بناها حول راينهاردت الوحوش وحماية القرى الصغيرة مع توفير مناطق الصيد للاعبين المبتدئين و المتوسطين و العاليين.
كان من المشجع جدًا لـ جريد أنه تمكن من رفع تقاربه قليلاً مع كي ، الذي عاش لمئات السنين وشهد أساطير الماضي. فكر جريد لبعض الوقت ، لكنه اعتقد أنه من السابق لأوانه سحب مخطط القصر الإمبراطوري. في المقام الأول ، كان المخطط لديه لـ إيت سبايسي جوكبال.
[تم اكتشاف العديد من الملاحم.]
لا يزال إيت سبايسي جوكبال لم ينضم إلى نقابة مدجج بالعتاد ، لكنه قدم دون قصد الكثير من المساعدة إلى نقابة مدجج بالعتاد. جذبت الزنازين التي بناها حول راينهاردت الوحوش وحماية القرى الصغيرة مع توفير مناطق الصيد للاعبين المبتدئين و المتوسطين و العاليين.
بالنسبة للأقزام ، لم تكن ‘لعنة الوجود الفائق’ مفهومًا غريبًا. لقد كانوا الأقزام الذين ابتلوا بالتنين تراوكا لمئات السنين. ارتجف كي ونظر حوله. نزلت قشعريرة في عموده الفقري عند التفكير في أن شخصًا ما كان يراقبه من مكان ما.
[تهانينا! لقد نجحت في إنشاء معدن جديد!]
‘أنا لست أحمقا. لن أقوم أبدًا ببناء زنزانة لـ نقابة مدجج بالعتاد’ كان شيئًا ما زال يقوله على الرغم من عدة سنوات من الإجراءات التي تظهر خلاف ذلك.
النغمة مهمة حقا. كان كي ذو المظهر الجاد يطرح أسئلة عميقة. كانت معرفته بالأساطير كبيرة لدرجة أنه طرح سؤالاً يصعب على أي شخص فهمه بخلاف عدد قليل من اللاعبين. لكن كلمته الأخيرة ‘ضرطة’ كسرت هذه الصورة.
لقد استخدم عذر مساعدة ابنة أخته إليزابيث ، لكن أعضاء نقابة مدجج بالعتاد عرفوا بشكل أفضل. كان إيت سبايسي جوكبال يطبخ مع سيد السم عيدان ويقدم وجبات لأعضاء مدجج بالعتاد ، لذلك أصبح الآن محبوبًا. كان مجرد قيد أن يكبح قراره. أراد إيت سبايسي جوكبال الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد لكنه تردد لسبب ما.
“الخلفية التي يستخدمها حدادونا لإنشاء أشياء جديدة على أساس المعادن هي تعاليم إلهة النور. نحن نعلم دور المعادن في الخلق لأن المادة التي استخدمتها إلهة الضوء لصنع كل الأشياء كانت مادة الأدمانتيوم”.
لم يعرف جريد السبب الدقيق. في البداية ، بدا أنه كان محرومًا من بيضة التنين ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال بعد الآن.
‘لكل شخص ظروفه الخاصة…’
“…؟”
كان إيت سبايسي جوكبال هو الشخصية العميقة الذي أسس وأدار المنظمة المظلمة المسماة كرنفال الدم. سيستغرق الأمر الكثير من الوقت ليفتح عقله ويعرف قصته.
“فهمت.”
قمع جريد أفكاره وبدأ في استخدام المنفاخ. وصلت درجة حرارة الفرن بسرعة إلى المستوى الذي أراده جريد. كان لابد من إجراء عملية الصهر بشكل منفصل لأن كلا من مادة الأدمانتيوم و حديد التنين المجنون و الميثريل الأسود و حافر بيريث كان لها نقاط انصهار مختلفة. كانت مهمة لا يمكن القيام بها بسرعة في فترة زمنية قصيرة.
في حدادة راينهاردت…
‘ركز.’
‘ركز.’
أتمنى لو كنا نتحدث أكثر قليلاً.
ذاب المعدن في النيران. جميع المعادن الأربعة لها أشكال و ألوان مختلفة ، لكنها جميعًا توهجت باللون الأحمر بعد صهرها. ارتفعت الحرارة بسرعة ، مما تسبب في غمر جسد جريد في العرق. إذا لم يكن جريد حدادًا أو أسطورة ، فربما يكون قد تراجع أو سقط في ألم شديد من الحرارة. و بسبب هذا ، يمكن أن يكون جريد هادئًا مثل أي شخص في الساونا. بالطبع ، لم يرتاح. من أجل صهر وخلط المعادن الخمسة بما في ذلك البافارنيوم ، كان من الضروري عدم الاسترخاء حتى 0.1 ثانية.
كان السيد العظيم أهم من الإمبراطور خواندر. محادثة معه كانت ستزود جريد بالكثير من المعلومات. كان الأمر فقط أن الموقف يعني أن جريد لا يمكنه التركيز على المحادثة. شعر جريد أنه أمر مؤسف.
‘دعنا نلتقي مرة أخرى بمظهر جديد.’
“آه…”
شفرة ذهبية…
ألقى البافارنيوم العائم حول جريد بنفسه في الفرن. كانت هذه هي اللحظة التي كانت فيها شفرة تهدف إلى الآلهة – والتي كانت تتميز بخصائص استدعاء ‘السحب الذهبية’ و ‘أيدي الإله’ باحتمالية منخفضة بعد تعرضها للهجوم ولكنها لم تكن قادرة على لعب دور كبير بسبب سوء حظ جريد – قد اختفت من العالم. سيكون البافارنيوم الذي تم تجديده حديثًا أكثر نشاطًا من البافارنيوم في أيدي الإله.
[تم اكتشاف براعة عالية جدًا.]
“أشعر أن هناك منعطفًا كبيرًا” ، قال كي تعليقًا مذهلاً.
نذر مرارا وتكرارا. نجح جريد في صهر البافارنيوم وحاول أخيرًا مزجها.
ألقى عليه كي بسؤال جديد ، “فما رأيك في حجر الدم؟”
ما مقدار الشدائد والمصاعب التي تغلب عليها للوصول إلى هذه اللحظة؟ فتح جريد العاطفي فمه ، “اسم المعدن الجديد…”
[لقد ولد بافارنيوم ، الذي تم إنشاؤه بمهارات ومعرفة الأساطير ، في متناول يدك من جديد.]
“…؟”
‘لكل شخص ظروفه الخاصة…’
[تم اكتشاف براعة عالية جدًا.]
[تهانينا! لقد نجحت في إنشاء معدن جديد!]
[لقد ولد بافارنيوم ، الذي تم إنشاؤه بمهارات ومعرفة الأساطير ، في متناول يدك من جديد.]
[أدت تقنيات الحداد الأسطوري إلى إنشاء معدن جديد.]
[تم الكشف عن المعرفة المحتملة.]
“…!!”
[تساعد خصائص دوق الحكمة في تطور إنشاء المعدن.]
أتمنى لو كنا نتحدث أكثر قليلاً.
[تم اكتشاف العديد من الملاحم.]
[تمتص المعادن الجديدة بالقصص التي صنعتها.]
ملأ الضوء الساطع الحدادة وامتد ليشمل الخارج. قد يكون الأمر رديئًا مقارنة بالطاقة الصحراوية الحمراء التي غطت كل العاصمة الإمبراطورية ، لكن التوهج الذهبي في وسط راينهاردت كان مشهدًا رائعًا لفت انتباه الجميع.
قمع جريد أفكاره وبدأ في استخدام المنفاخ. وصلت درجة حرارة الفرن بسرعة إلى المستوى الذي أراده جريد. كان لابد من إجراء عملية الصهر بشكل منفصل لأن كلا من مادة الأدمانتيوم و حديد التنين المجنون و الميثريل الأسود و حافر بيريث كان لها نقاط انصهار مختلفة. كانت مهمة لا يمكن القيام بها بسرعة في فترة زمنية قصيرة.
كان من المشجع جدًا لـ جريد أنه تمكن من رفع تقاربه قليلاً مع كي ، الذي عاش لمئات السنين وشهد أساطير الماضي. فكر جريد لبعض الوقت ، لكنه اعتقد أنه من السابق لأوانه سحب مخطط القصر الإمبراطوري. في المقام الأول ، كان المخطط لديه لـ إيت سبايسي جوكبال.
[تهانينا! لقد نجحت في إنشاء معدن جديد!]
[يرجى تسمية المعدن الجديد!]
مادة لم تكن موجودة من قبل ولدت في أطراف أصابع جريد. لقد كان ‘عنصرًا خاصًا بجريد فقط’ تجاوز مفهوم ‘العناصر الخاصة بالفئة’ التي تحتفظ بها الفئات المخفية.
[تهانينا! لقد نجحت في إنشاء معدن جديد!]
لقد استخدم عذر مساعدة ابنة أخته إليزابيث ، لكن أعضاء نقابة مدجج بالعتاد عرفوا بشكل أفضل. كان إيت سبايسي جوكبال يطبخ مع سيد السم عيدان ويقدم وجبات لأعضاء مدجج بالعتاد ، لذلك أصبح الآن محبوبًا. كان مجرد قيد أن يكبح قراره. أراد إيت سبايسي جوكبال الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد لكنه تردد لسبب ما.
“آه…”
“هذا صحيح… كنت أتلقى سوء حظ في كل مرة أخبر فيها هذه القصة. ربما هي لعنة الآلهة؟”
ما مقدار الشدائد والمصاعب التي تغلب عليها للوصول إلى هذه اللحظة؟ فتح جريد العاطفي فمه ، “اسم المعدن الجديد…”
تجسيد القديسين الخبيثين السبعة.
ترجمة : Don Kol
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
