نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1036

الفصل 1036

الفصل 1036

 

 

الفصل 1036

 

انتشرت أزمة بيريث إلى أجنوس. حثته الجماهير على التنازل عن حجر الحياة ، و شجعتهم وسائل الإعلام من خلال إقناعهم والدفاع عن موقف الجمهور. لقد كان تدفقًا غير طبيعي. لم يكن هناك يقين من أن حجر الحياة يمكن أن يطرد بيريث بعيدًا ، ولم يكن للجمهور الحق في مطالبة شخص ما بالتخلي عن ممتلكاته الخاصة. إذن ، لماذا كان آجنوس هدفًا؟

“لن أخون الماركيز أبدًا.”

 

 

حلل الخبراء هذا.

 

 

“هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في الإمبراطورية يعرفون سبب تسميتي بالملك الخالد.”

“أنت تحصد ما تزرع. في غضون ذلك ، اشتهر آجنوس بـ الـ pk. من أجل احتكار مناطق الصيد وتنفيذ مهامه الخاصة ، ذبح آجنوس اللاعبين لأسباب أنانية. هناك الكثير من الناس الذين يخافون منه. إنه هدف مناسب ليكون كبش فداء. إن قلق الجمهور ومخاوفهم – التي سميت باليأس الذي لا مفر منه – بحاجة إلى الأمل لكي يتم حلها ، وتم اختيار أجنوس كموضوع للأمل.』

 

 

 

『لا يهم الناس إذا كان حجر الحياة فعالاً أم لا. إنهم يريدون فقط مشاركة مخاوفهم ويئسهم مع الآخرين. آجنوس هدف مناسب.』

“لا حقا؟ هذا الكلب مرة أخرى. لا ، لماذا أنت قلق بشأن تلميحاته السخيفة؟”

 

 

توجه كراغول إلى مملكة هاكين مع كيرينوس و قديس الرمح راشيل. مع تعمق الليل ، خرج كراغول بينما كان الشخصان نائمين ، وأصبح يشعر بالقلق. شعر بالاشمئزاز عندما سمع قصة آجنوس ، والتي كانت موضوعًا ساخنًا مؤخرًا.

“تمكنت من العثور على آثار معركة ضخمة بالقرب من المعبد.”

 

”إيرل باجيت. أنا فقط أملك الآن”. 

احصد ما تزرع؟ كان هذا هراء. كان الـ PK مجرد ذريعة جيدة لشراء كراهية الناس. كان الـ PK نظامًا يستخدمه كلا من القوي والضعيف حسب الحاجة. كان نظام الـ PK هو الذي يحمي حقوق الفرد ومصالحه واحترامه لذاته ، مما يجعله محبوبًا من قبل العديد من الناس.

ثم حدث ذلك بينما كانوا منغمسين في المحادثة.

 

 

أولئك الذين كانوا يتحدثون في اللوحات الإخبارية الآن سيكونون هم نفسهم. لم يكن الـ PK حصريًا لـ آجنوس ، ولكن تم انتقاد آجنوس فقط بشدة. لماذا؟ كان لأنه كان من السهل التعامل معه. كان آجنوس منذ بضع سنوات رئيسًا لمنظمة ضخمة تسمى الخالد بينما كان آجنوس الحالي وحده. لقد كان فريسة سهلة لأن مركزه كان ضعيفًا ، تمامًا كما حدث عندما اتهم زورًا وكان على المقصلة. الأشخاص الذين كانوا يحسدونه ذات مرة على الجري في العالم دون أي خوف يحاولون الآن لمسه.

 

 

كان هناك حتى أولئك الذين تعلموا ‘الهجوم المضاد غير المشروط’ و ‘التجنب غير المشروط للمهارات شوهدوا أكثر من مرتين’. محاطًا بـ 30 تابعًا ، تم استنفاد أعضاء مدجج بالعتاد والدوقات. كان يكفي لجعلهم يعتقدون أن هذه الرحلة كانت مستحيلة.

هذا الشخص المسمى زلجا يعتمد على هذا ويستهدف آجنوس.

 

 

“هاها… هذا صحيح. لم أحلم أبدًا أنني سأسمع مثل هذه اللعنة المروعة في حياتي”.

كان زلجا هو الجوهر وراء ذلك. لقد استخدم خوف الناس من بيريث وحول بيريث إلى هدف يجب تجنبه بدلاً من مداهمته. لم يكن لاعبو ‘الأغلبية المطلقة’ قادرين على الإغارة على بيريث واتفقوا بسهولة مع زلجا ، مما تسبب في تهدئة حماس أولئك الذين يحلمون بمداهمة بيريث. في النهاية ، دخل بيريث بالقرب من مملكة هاكين ، لكن لم يكن هناك أي لاعب على استعداد لإيقافه.

عيون الماركيز ، التي كانت مليئة بالطاقة ، ماتت منذ زمن بعيد. كما تعمقت الهالات السوداء تحت عينيه. كان يعاني كثيرا خلال الأشهر القليلة الماضية. شعر ماركيز فولباس بالخيانة من قبل زملائه لأنه وثق بهم طوال حياته ، وكان كل يوم مثل الجحيم.

 

 

“بناءً على ما أراه ، فإن حجر الحياة ليس ما يريده زلجا”.

كان زلجا هو الجوهر وراء ذلك. لقد استخدم خوف الناس من بيريث وحول بيريث إلى هدف يجب تجنبه بدلاً من مداهمته. لم يكن لاعبو ‘الأغلبية المطلقة’ قادرين على الإغارة على بيريث واتفقوا بسهولة مع زلجا ، مما تسبب في تهدئة حماس أولئك الذين يحلمون بمداهمة بيريث. في النهاية ، دخل بيريث بالقرب من مملكة هاكين ، لكن لم يكن هناك أي لاعب على استعداد لإيقافه.

 

 

تدمير مملكة هاكين – كانت هذه رغبة زلجا. لم تكن هناك طريقة أخرى لتفسير الوضع. كان كراغول مقتنعًا.

“الدم لم يجف بعد. لنسرع.” ذهب ديورث أمام النبلاء الذين كانوا منشغلين في استجواب بعضهم البعض والشك. قرر أن الفريق المتقدم و مملكة مدجج بالعتاد قد التقيا بالفعل وكانا يتقاتلان. اعتقد ديورث أن الفريق المتقدم كان يتتبع مملكة مدجج بالعتاد.

 

“معركة ضخمة؟ اعتقدت أن الأتباع لا يظهرون إلا واحدًا تلو الآخر؟” استجاب الدوق السكران ديورث على الفور بينما كان يشرب زجاجة من الكحول ويخدش معدته. “هذا يعني أنه لم يكن قتالاً ضد الأتباع؟”

‘هناك كنيسة ياتان خلفه’.

 

 

حلل الخبراء هذا.

كان الغرض من كنيسة ياتان هو استدعاء الـ 33 شيطان عظيم وتحويل العالم إلى جحيم. من وجهة نظرهم ، لم يرغبوا في اقتحام بيريث. ومع ذلك ، إذا ساعدوا بيريث علنًا ، فسيتم الإشارة إليهم على أنهم عدو الجنس البشري بأكمله و سيعزلون تمامًا. وهكذا لعبوا الحيل باستخدام زلجا. في المقام الأول ، تم تأطير آجنوس من قبل كنيسة ياتان لقتل صانعي الملحقات. كانت خطة كنيسة ياتان لحماية بيريث والقضاء على آجنوس. يمكن تعظيم تأثير الجمهور و وسائل الإعلام لأنها مارست تأثيرًا في الخلفية.

إنه لأمر مؤسف أن تأكل الخوخ الأبيض هنا. إذا قمت بربط مبارزة جيش الـ 100،000 و فتحت قوة أستاروث ، فقد يكون من الممكن فتح طريق التراجع.

 

ثم حدث ذلك بينما كانوا منغمسين في المحادثة.

‘روز…’

 

 

 

كانت الساحر الأسود ذو الرتبة الأولى وشخص يمتلك ثروة وقوة هائلة كواحدة من خدام ياتان. عندما قابلها كراغول بالصدفة ، كان موقف روز لطيفًا و ودودًا.

 

 

ربما يمكن رؤية الحقيقة التي سيصل إليها الرجل الوحش تون في النهاية من خلال مورس. في هذه المرحلة ركزت نظرات أعضاء الفريق على باسارا. احمرت باسارا المحرجة خجلا. “أنا لا أستطيع أن أتحول هكذا.”

‘في الواقع ، قد تكون امرأة مخيفة’.

 

 

 

على أي حال ، كان الأمر بمثابة صداع. نظرًا لأن الناس توقفوا عن مداهمة بيريث ، كان على كراغول محاربة بيريث بشكل بحت مع كيرينوس وراشيل وفرسانها . لقد كان صراعًا بدون أي مساعدين. قد تكون حياة كيرينوس في خطر.

كان يقدر بيارو ، لكن الدوقات الآخرين الذين ما زالوا يفتقدونه سيشعرون بالغضب. كان من الصعب معرفة كيف سيستفيد جريد من تحريضهم. قبل ذلك ، يجب أن ينضم إلى الفريق المتقدم ويقطع رأس جريد.

 

“لا يعرف الكثير من الناس لماذا أنا ملك الحيوانات. هذا لأنهم يموتون في اللحظة التي يكتشفون فيها السبب”. ثم أصبح جسد مورس مغطى بخوف قاسي يشبه الوحش حيث شحذت أسنانه وأظافره.

‘قد يكون ذلك فظاظة… لكن علي أن أطلب من هاو و ألكسندر المشاركة.’

 

 

ربما يمكن رؤية الحقيقة التي سيصل إليها الرجل الوحش تون في النهاية من خلال مورس. في هذه المرحلة ركزت نظرات أعضاء الفريق على باسارا. احمرت باسارا المحرجة خجلا. “أنا لا أستطيع أن أتحول هكذا.”

احتاج كراغول إلى طاقة كافية لفتح فرصة للتراجع في أي وقت. بالتفكير في هذا ، ضغط كراغول على زر ساعته الذكية.

 

 

 

***

احصد ما تزرع؟ كان هذا هراء. كان الـ PK مجرد ذريعة جيدة لشراء كراهية الناس. كان الـ PK نظامًا يستخدمه كلا من القوي والضعيف حسب الحاجة. كان نظام الـ PK هو الذي يحمي حقوق الفرد ومصالحه واحترامه لذاته ، مما يجعله محبوبًا من قبل العديد من الناس.

 

 

“باه!”

“…”

 

انتشرت أزمة بيريث إلى أجنوس. حثته الجماهير على التنازل عن حجر الحياة ، و شجعتهم وسائل الإعلام من خلال إقناعهم والدفاع عن موقف الجمهور. لقد كان تدفقًا غير طبيعي. لم يكن هناك يقين من أن حجر الحياة يمكن أن يطرد بيريث بعيدًا ، ولم يكن للجمهور الحق في مطالبة شخص ما بالتخلي عن ممتلكاته الخاصة. إذن ، لماذا كان آجنوس هدفًا؟

“تشي!”

 

 

 

وصل الجيش الإمبراطوري بالكاد إلى الأنقاض بعد بضعة أسابيع من الإبحار. جاؤوا إلى هنا على عجل كتعزيزات للطليعة. بعد أكثر من شهر ، وصلوا إلى الموقع التاريخي واضطروا للانضمام بسرعة إلى الطليعة لدعمهم. ومع ذلك ، لم يكن موكب الجنود سلسًا ، وكان معدل السير بطيئًا مثل السلحفاة.

من ناحية أخرى ، فريق جريد.

 

احتاج كراغول إلى طاقة كافية لفتح فرصة للتراجع في أي وقت. بالتفكير في هذا ، ضغط كراغول على زر ساعته الذكية.

كان العشرة آلاف جندي وعشرات النبلاء منشغلين بالنظر إلى بعضهم البعض بعيون غير واثقة. في الوسط كان هوروي ، الذي كان يتنكر في زي إيرل باجيت.

 

 

 

“هوهوهوت.” كان الرجل الوحيد الذي يضحك في موكب قوامه 10،000 جندي امتلأ بالارتباك والغضب. كان هوروي سعيدًا جدًا بالوضع الحالي الذي حدث بسبب تحريضه رفيع المستوى.

『لا يهم الناس إذا كان حجر الحياة فعالاً أم لا. إنهم يريدون فقط مشاركة مخاوفهم ويئسهم مع الآخرين. آجنوس هدف مناسب.』

 

”إيرل باجيت. أنا فقط أملك الآن”. 

لقد أخرت اجتماع الفريق المتقدم للإمبراطورية والتعزيزات بثلاثة أضعاف المدة الأصلية. يجب أن أكون فخورا واعتبرها نجاحا كبيرا.

كان الغرض من كنيسة ياتان هو استدعاء الـ 33 شيطان عظيم وتحويل العالم إلى جحيم. من وجهة نظرهم ، لم يرغبوا في اقتحام بيريث. ومع ذلك ، إذا ساعدوا بيريث علنًا ، فسيتم الإشارة إليهم على أنهم عدو الجنس البشري بأكمله و سيعزلون تمامًا. وهكذا لعبوا الحيل باستخدام زلجا. في المقام الأول ، تم تأطير آجنوس من قبل كنيسة ياتان لقتل صانعي الملحقات. كانت خطة كنيسة ياتان لحماية بيريث والقضاء على آجنوس. يمكن تعظيم تأثير الجمهور و وسائل الإعلام لأنها مارست تأثيرًا في الخلفية.

 

 

وصل ملكه ، الملك جريد ، إلى الموقع بالفعل ويجب أن يكون قد واجه صعوبة في الاستكشاف مع تجنب أعين الإمبراطورية. ربما يكون قد عانى من تساقط الشعر لأنه تعرض للتهديد من قبل الجيش الإمبراطوري القوي بقيادة ثلاثة دوقات.

تدمير مملكة هاكين – كانت هذه رغبة زلجا. لم تكن هناك طريقة أخرى لتفسير الوضع. كان كراغول مقتنعًا.

 

كان يقدر بيارو ، لكن الدوقات الآخرين الذين ما زالوا يفتقدونه سيشعرون بالغضب. كان من الصعب معرفة كيف سيستفيد جريد من تحريضهم. قبل ذلك ، يجب أن ينضم إلى الفريق المتقدم ويقطع رأس جريد.

‘إذا وصلت تعزيزات الإمبراطورية في مثل هذه الأزمة…’

“…”

 

 

سيعاني مالكه من أزمة أكبر و سيتعين عليه التخلي عن استكشافه للآثار. ومع ذلك ، اتخذ هوروي إجراءات. تمكن الموالي الأعلى من استخدام المناورات لمنع وصول تعزيزات الإمبراطورية في الوقت المناسب ، مما ساعد الملك جريد على استكشاف الأنقاض. كان هوروي واثقًا من أنه كان نشطًا بدرجة كافية. هز كتفيه لأنه تم تذكيره بأن جريد كان يمدحه في مكان ما.

“معركة ضخمة؟ اعتقدت أن الأتباع لا يظهرون إلا واحدًا تلو الآخر؟” استجاب الدوق السكران ديورث على الفور بينما كان يشرب زجاجة من الكحول ويخدش معدته. “هذا يعني أنه لم يكن قتالاً ضد الأتباع؟”

 

“انتظرِ!” مد لاويل يده نيابة عن جريد ، الذي لم يستطع اتخاذ قرار بسهولة. كانت العناصر هي القوة التي يتوق إليها معظم البشر. أكثر من ذلك ، فإن رغبة الإمبراطورية في العناصر الأساسية ستكون عظيمة. إن تعريض ملك العنصر في موقف لا يمكنهم فيه التأكد من العلاقة بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد سيكون محفوفًا بالمخاطر.

اقترب ماركيز فولباس من هوروي وتنهد ، “هاه”.

 

 

 

عيون الماركيز ، التي كانت مليئة بالطاقة ، ماتت منذ زمن بعيد. كما تعمقت الهالات السوداء تحت عينيه. كان يعاني كثيرا خلال الأشهر القليلة الماضية. شعر ماركيز فولباس بالخيانة من قبل زملائه لأنه وثق بهم طوال حياته ، وكان كل يوم مثل الجحيم.

 

 

 

تخلص هوروي من ابتسامته ولعب بأمانة دور إيرل باجيت. نظر إلى الماركيز فولباس بتعبير قلق. “تبدو حزينا جدا.”

انتشرت أزمة بيريث إلى أجنوس. حثته الجماهير على التنازل عن حجر الحياة ، و شجعتهم وسائل الإعلام من خلال إقناعهم والدفاع عن موقف الجمهور. لقد كان تدفقًا غير طبيعي. لم يكن هناك يقين من أن حجر الحياة يمكن أن يطرد بيريث بعيدًا ، ولم يكن للجمهور الحق في مطالبة شخص ما بالتخلي عن ممتلكاته الخاصة. إذن ، لماذا كان آجنوس هدفًا؟

 

احتاج كراغول إلى طاقة كافية لفتح فرصة للتراجع في أي وقت. بالتفكير في هذا ، ضغط كراغول على زر ساعته الذكية.

قال له الماركيز فولباس ، “هناك شائعة أن إيرل سيلفا يتحدث بالهراء مرة أخرى.”

 

 

 

“لا حقا؟ هذا الكلب مرة أخرى. لا ، لماذا أنت قلق بشأن تلميحاته السخيفة؟”

 

 

‘لا يمكنني السماح لجريد بالحديث عن بيارو.’

قال إن ابنتي التي تزوجت قبل عامين ستكون مع زوجها لمدة 100 عام.

 

 

 

“لا؟ هذا القرف…! هذا ابن العاهرة! إنه حقًا إنسان وضيع!”

”إيرل باجيت. أنا فقط أملك الآن”. 

 

“أنت تحصد ما تزرع. في غضون ذلك ، اشتهر آجنوس بـ الـ pk. من أجل احتكار مناطق الصيد وتنفيذ مهامه الخاصة ، ذبح آجنوس اللاعبين لأسباب أنانية. هناك الكثير من الناس الذين يخافون منه. إنه هدف مناسب ليكون كبش فداء. إن قلق الجمهور ومخاوفهم – التي سميت باليأس الذي لا مفر منه – بحاجة إلى الأمل لكي يتم حلها ، وتم اختيار أجنوس كموضوع للأمل.』

“هاها… هذا صحيح. لم أحلم أبدًا أنني سأسمع مثل هذه اللعنة المروعة في حياتي”.

 

 

على أي حال ، كان الأمر بمثابة صداع. نظرًا لأن الناس توقفوا عن مداهمة بيريث ، كان على كراغول محاربة بيريث بشكل بحت مع كيرينوس وراشيل وفرسانها . لقد كان صراعًا بدون أي مساعدين. قد تكون حياة كيرينوس في خطر.

تزوجت ابنة ماركيز فولباس من رجل يبلغ من العمر 41 عامًا. كان زواجًا مرتبًا. لطالما شعر ماركيز فولباس بالذنب لإجباره على إرسال ابنته إلى رجل أكبر سنًا. كان الماركيز يأمل في أن يموت صهره ذو الشعر الأبيض ، الذي بدأ مؤخرًا يعاني من الخرف ، في أقرب وقت ممكن. صلى أن تنعم ابنته بالحرية حتى لو تأخرت. ومع ذلك ، كان إيرل سيلفا ، الذي كان يحترمه لمدة 20 عامًا ، يأمل أن تقضي ابنته 100 عام مع زوجها. تسببت صدمة كبيرة وشعور بالخيانة في جعل عيون ماركيز فولباس أغمق. شعر أنه لا يوجد أحد في هذا العالم يمكن أن يؤمن به.

“…”

 

 

“هذا… إنه سلوك مشين.”

“معركة ضخمة؟ اعتقدت أن الأتباع لا يظهرون إلا واحدًا تلو الآخر؟” استجاب الدوق السكران ديورث على الفور بينما كان يشرب زجاجة من الكحول ويخدش معدته. “هذا يعني أنه لم يكن قتالاً ضد الأتباع؟”

 

“انتظرِ!” مد لاويل يده نيابة عن جريد ، الذي لم يستطع اتخاذ قرار بسهولة. كانت العناصر هي القوة التي يتوق إليها معظم البشر. أكثر من ذلك ، فإن رغبة الإمبراطورية في العناصر الأساسية ستكون عظيمة. إن تعريض ملك العنصر في موقف لا يمكنهم فيه التأكد من العلاقة بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد سيكون محفوفًا بالمخاطر.

ألم يكن من المفترض أن يعامل الناس بالصدقة واللطف؟ كان يعني أنه كان يعيش على خطأ. تسبب هذا الشعور بالتشكيك في قيام لماركيز فولباس بمسح عينيه المبللتين على عجل. كان يخجل ويعجز عن رفع رأسه.

 

 

 

“من فضلك خذ هذا.” سلمه هوروي منديل. كان منديلًا تفوح منه رائحة براز الدجاج ، لكن ماركيز فولباس شعر بالامتنان.

 

 

قال إن ابنتي التي تزوجت قبل عامين ستكون مع زوجها لمدة 100 عام.

”إيرل باجيت. أنا فقط أملك الآن”. 

تزوجت ابنة ماركيز فولباس من رجل يبلغ من العمر 41 عامًا. كان زواجًا مرتبًا. لطالما شعر ماركيز فولباس بالذنب لإجباره على إرسال ابنته إلى رجل أكبر سنًا. كان الماركيز يأمل في أن يموت صهره ذو الشعر الأبيض ، الذي بدأ مؤخرًا يعاني من الخرف ، في أقرب وقت ممكن. صلى أن تنعم ابنته بالحرية حتى لو تأخرت. ومع ذلك ، كان إيرل سيلفا ، الذي كان يحترمه لمدة 20 عامًا ، يأمل أن تقضي ابنته 100 عام مع زوجها. تسببت صدمة كبيرة وشعور بالخيانة في جعل عيون ماركيز فولباس أغمق. شعر أنه لا يوجد أحد في هذا العالم يمكن أن يؤمن به.

 

 

“لن أخون الماركيز أبدًا.”

 

 

ربما يمكن رؤية الحقيقة التي سيصل إليها الرجل الوحش تون في النهاية من خلال مورس. في هذه المرحلة ركزت نظرات أعضاء الفريق على باسارا. احمرت باسارا المحرجة خجلا. “أنا لا أستطيع أن أتحول هكذا.”

ثم حدث ذلك بينما كانوا منغمسين في المحادثة.

 

 

ثم حدث ذلك بينما كانوا منغمسين في المحادثة.

“لا يوجد شيء في المعبد”. 

 

 

 

“تمكنت من العثور على آثار معركة ضخمة بالقرب من المعبد.”

 

 

 

عند قمة الجبل الذي كان وراء الغابة ، عاد الفرسان بعد تفتيش المعبد هناك وقدموا تقريرًا.

 

 

 

“معركة ضخمة؟ اعتقدت أن الأتباع لا يظهرون إلا واحدًا تلو الآخر؟” استجاب الدوق السكران ديورث على الفور بينما كان يشرب زجاجة من الكحول ويخدش معدته. “هذا يعني أنه لم يكن قتالاً ضد الأتباع؟”

 

 

 

لمعت عيون ديورث لأول مرة منذ فترة. كان منزعجًا من تصرفات النبلاء المثيرة للشفقة الذين يقاتلون بعضهم البعض في الخلف. ركز عينيه ، وفحص مباشرة علامات المعركة بالقرب من المعبد ، وخفض بصره إلى أسفل الجبل. بعيدًا ، يمكن رؤية مساحة شاسعة من القصب. لطخ الدم القصب الذي تم قطعه أو سحقه إلى أشلاء.

”إيرل باجيت. أنا فقط أملك الآن”. 

 

 

“الدم لم يجف بعد. لنسرع.” ذهب ديورث أمام النبلاء الذين كانوا منشغلين في استجواب بعضهم البعض والشك. قرر أن الفريق المتقدم و مملكة مدجج بالعتاد قد التقيا بالفعل وكانا يتقاتلان. اعتقد ديورث أن الفريق المتقدم كان يتتبع مملكة مدجج بالعتاد.

 

 

 

‘لا يمكنني السماح لجريد بالحديث عن بيارو.’

 

 

 

كان يقدر بيارو ، لكن الدوقات الآخرين الذين ما زالوا يفتقدونه سيشعرون بالغضب. كان من الصعب معرفة كيف سيستفيد جريد من تحريضهم. قبل ذلك ، يجب أن ينضم إلى الفريق المتقدم ويقطع رأس جريد.

 

 

 

“اذهب.”

 

 

***

بدأ ديورث في النزول من المطية بسرعة. كانت سرعة لم تأخذ الجنود بعين الاعتبار. في المقام الأول ، بدا أن ديورث يعتقد أنه كان يرافقه فقط النبلاء والفرسان.

‘في الواقع ، قد تكون امرأة مخيفة’.

 

كان الغرض من كنيسة ياتان هو استدعاء الـ 33 شيطان عظيم وتحويل العالم إلى جحيم. من وجهة نظرهم ، لم يرغبوا في اقتحام بيريث. ومع ذلك ، إذا ساعدوا بيريث علنًا ، فسيتم الإشارة إليهم على أنهم عدو الجنس البشري بأكمله و سيعزلون تمامًا. وهكذا لعبوا الحيل باستخدام زلجا. في المقام الأول ، تم تأطير آجنوس من قبل كنيسة ياتان لقتل صانعي الملحقات. كانت خطة كنيسة ياتان لحماية بيريث والقضاء على آجنوس. يمكن تعظيم تأثير الجمهور و وسائل الإعلام لأنها مارست تأثيرًا في الخلفية.

‘هذا~!’ طارد هوروي بقلق الموكب حيث تسارعت سرعة السير بشكل حاد.

وصلت يورا إلى جريد المتردد. مسلحة بدرع لامع أبيض مثل بشرتها ، تحدثت بتعبير حازم ، “سأستدعى ملك العنصر.”

 

‘هناك كنيسة ياتان خلفه’.

من ناحية أخرى ، فريق جريد.

 

 

في الواقع ، كانت مترددة أيضًا. لم تستطع الحكم بسهولة على ما إذا كان ينبغي لها أن تُعلم بأنها تعاقدت مع ملك عنصر. ومع ذلك ، كان جريد وزملاؤها في وضع يائس حاليًا. لم تستطع تجاهل زملائها بسبب القضايا السياسية. تم رسم دائرة من الضوء حول يورا عندما بدأت في الاستدعاء.

“لهاث… لهاث… لهاث…”

 

 

“لا يعرف الكثير من الناس لماذا أنا ملك الحيوانات. هذا لأنهم يموتون في اللحظة التي يكتشفون فيها السبب”. ثم أصبح جسد مورس مغطى بخوف قاسي يشبه الوحش حيث شحذت أسنانه وأظافره.

ارتفعت صعوبة الأنقاض بسرعة بدءًا من القصب. واجه أعضاء مدجج بالعتاد ، الذين بالكاد تمكنوا من اختراق حقل القصب بعد بضعة أيام من النضال ، أزمة دون وقت للاستراحة. كان ذلك لأن الأتباع الذين تعلموا ست تقنيات سرية بدأوا في الظهور في مجموعات من أربعة.

الفصل 1036

 

 

كان هناك حتى أولئك الذين تعلموا ‘الهجوم المضاد غير المشروط’ و ‘التجنب غير المشروط للمهارات شوهدوا أكثر من مرتين’. محاطًا بـ 30 تابعًا ، تم استنفاد أعضاء مدجج بالعتاد والدوقات. كان يكفي لجعلهم يعتقدون أن هذه الرحلة كانت مستحيلة.

لم يظهرها جريد ، لكن الدوقات أظهروها أولاً. بدأ جرينهال في خلع الدرع الذي كان يرتديه طوال الوقت. من القفازات و السراويل الضيقة إلى خوذته ، ودرعه ، وحتى الدروع الواقية للجسد – في كل مرة سقطت قطعة ثقيلة من المعدات على الأرض ، كان يصدر صوت مرتفع بسبب الوزن الثقيل.

 

 

إنه لأمر مؤسف أن تأكل الخوخ الأبيض هنا. إذا قمت بربط مبارزة جيش الـ 100،000 و فتحت قوة أستاروث ، فقد يكون من الممكن فتح طريق التراجع.

 

 

ثم حدث ذلك بينما كانوا منغمسين في المحادثة.

ومضت رؤية جريد باللون الأحمر. كان فانتنر في حالة احتضار ، وانخفضت صحة جريد أيضًا إلى مستويات خطيرة حيث كان يعمل كمدرع في المقدمة. كانت لديه وسيلة لاختراق الأزمة الحالية ، ولكن كان هناك سؤال حول مدى الثقة التي يمكن أن يضعها في الدوقات.

 

 

 

وصلت يورا إلى جريد المتردد. مسلحة بدرع لامع أبيض مثل بشرتها ، تحدثت بتعبير حازم ، “سأستدعى ملك العنصر.”

 

 

 

في الواقع ، كانت مترددة أيضًا. لم تستطع الحكم بسهولة على ما إذا كان ينبغي لها أن تُعلم بأنها تعاقدت مع ملك عنصر. ومع ذلك ، كان جريد وزملاؤها في وضع يائس حاليًا. لم تستطع تجاهل زملائها بسبب القضايا السياسية. تم رسم دائرة من الضوء حول يورا عندما بدأت في الاستدعاء.

“أنت تحصد ما تزرع. في غضون ذلك ، اشتهر آجنوس بـ الـ pk. من أجل احتكار مناطق الصيد وتنفيذ مهامه الخاصة ، ذبح آجنوس اللاعبين لأسباب أنانية. هناك الكثير من الناس الذين يخافون منه. إنه هدف مناسب ليكون كبش فداء. إن قلق الجمهور ومخاوفهم – التي سميت باليأس الذي لا مفر منه – بحاجة إلى الأمل لكي يتم حلها ، وتم اختيار أجنوس كموضوع للأمل.』

 

 

“انتظرِ!” مد لاويل يده نيابة عن جريد ، الذي لم يستطع اتخاذ قرار بسهولة. كانت العناصر هي القوة التي يتوق إليها معظم البشر. أكثر من ذلك ، فإن رغبة الإمبراطورية في العناصر الأساسية ستكون عظيمة. إن تعريض ملك العنصر في موقف لا يمكنهم فيه التأكد من العلاقة بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد سيكون محفوفًا بالمخاطر.

 

 

 

وهكذا ، حاول لاويل إيقاف يورا ، لكن الدوقات كانوا أسرع بخطوة.

 

 

‘قد يكون ذلك فظاظة… لكن علي أن أطلب من هاو و ألكسندر المشاركة.’

“هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في الإمبراطورية يعرفون سبب تسميتي بالملك الخالد.”

“اذهب.”

 

 

ثقة….

 

 

احتاج كراغول إلى طاقة كافية لفتح فرصة للتراجع في أي وقت. بالتفكير في هذا ، ضغط كراغول على زر ساعته الذكية.

لم يظهرها جريد ، لكن الدوقات أظهروها أولاً. بدأ جرينهال في خلع الدرع الذي كان يرتديه طوال الوقت. من القفازات و السراويل الضيقة إلى خوذته ، ودرعه ، وحتى الدروع الواقية للجسد – في كل مرة سقطت قطعة ثقيلة من المعدات على الأرض ، كان يصدر صوت مرتفع بسبب الوزن الثقيل.

”إيرل باجيت. أنا فقط أملك الآن”. 

 

تدمير مملكة هاكين – كانت هذه رغبة زلجا. لم تكن هناك طريقة أخرى لتفسير الوضع. كان كراغول مقتنعًا.

كشف جرينهال عن جسد متندب و عضلي. كانت عيناه ملطختين بضوء أحمر. هائج – لقد كان مقاتلاً في نهاية المطاف أظهر قوة هجومية شديدة وقدرة على امتصاص الدم حيث تم استهلاك المزيد من صحته. كانت هذه حقيقة جرينهال.

حلل الخبراء هذا.

 

 

“لا يعرف الكثير من الناس لماذا أنا ملك الحيوانات. هذا لأنهم يموتون في اللحظة التي يكتشفون فيها السبب”. ثم أصبح جسد مورس مغطى بخوف قاسي يشبه الوحش حيث شحذت أسنانه وأظافره.

“هوهوهوت.” كان الرجل الوحيد الذي يضحك في موكب قوامه 10،000 جندي امتلأ بالارتباك والغضب. كان هوروي سعيدًا جدًا بالوضع الحالي الذي حدث بسبب تحريضه رفيع المستوى.

 

انتشرت أزمة بيريث إلى أجنوس. حثته الجماهير على التنازل عن حجر الحياة ، و شجعتهم وسائل الإعلام من خلال إقناعهم والدفاع عن موقف الجمهور. لقد كان تدفقًا غير طبيعي. لم يكن هناك يقين من أن حجر الحياة يمكن أن يطرد بيريث بعيدًا ، ولم يكن للجمهور الحق في مطالبة شخص ما بالتخلي عن ممتلكاته الخاصة. إذن ، لماذا كان آجنوس هدفًا؟

ربما يمكن رؤية الحقيقة التي سيصل إليها الرجل الوحش تون في النهاية من خلال مورس. في هذه المرحلة ركزت نظرات أعضاء الفريق على باسارا. احمرت باسارا المحرجة خجلا. “أنا لا أستطيع أن أتحول هكذا.”

 

 

 

“…”

تدمير مملكة هاكين – كانت هذه رغبة زلجا. لم تكن هناك طريقة أخرى لتفسير الوضع. كان كراغول مقتنعًا.

 

إنه لأمر مؤسف أن تأكل الخوخ الأبيض هنا. إذا قمت بربط مبارزة جيش الـ 100،000 و فتحت قوة أستاروث ، فقد يكون من الممكن فتح طريق التراجع.

ترجمة : Don Kol

 

 

 

كان هناك حتى أولئك الذين تعلموا ‘الهجوم المضاد غير المشروط’ و ‘التجنب غير المشروط للمهارات شوهدوا أكثر من مرتين’. محاطًا بـ 30 تابعًا ، تم استنفاد أعضاء مدجج بالعتاد والدوقات. كان يكفي لجعلهم يعتقدون أن هذه الرحلة كانت مستحيلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط